عبد الامير آل حاوي : الدولة الكردية وطموحات غير محدودة
#الحوار_المتمدن
#عبد_الامير_آل_حاوي هل العلاقة بين القوميتين الكبريين في العراق العربية والكردية في حالة جيدة بالوقت الراهن ؟ وهل المواطنين الأكراد وخصوصاً الأجيال التي تربت في أحضان الأنفصال الكردي خلف خط عرض 32 منذعام 1991 قادرة على التعايش مع بقية المكونات العرقية العراقية وهل يمكن الحديث عن روابط وأواصر وعلاقات مشتركة وشعور بالأنتماء لبلد واحد أم ان الواقع الجيوسياسي الكردي بقيادته الحالية يفرض بقوة واقع جديد يتسم بالكراهية والحقد والعدائية والنفور حتى من أسم العراق كل ذلك تم خلال أكثر من عقد من السنين ولا يزال يتصاعد بمساعدة ودعم من قبل أنظمة دولية عظمى ومؤسسات مخابراتية ضخمة وخبراء يالشأن السايكولوجي والنفسي عملت كل هذه المنظومة مجتمعةً على اكبر عملية غسيل دماغ للمواطن الكردي وزرع وتجذير حب الأنفصال والأبتعاد عن الوطن الأم .الواقع أن العلاقة بين العرب والأكراد لم يصفُو ماؤها ولم تكن على ما يرام على مدى قرن من الزمان وتحديداً بعد أندحار الدولة العثمانية في الحرب العالمية الأولى والأتفاق على تقسيم تركتها بين المملكة المتحدة وفرنسا والتي تجسدت على شكل أتفاقية بغيضة تسمى (اتفاقية سايكس بيكو) تمخض عنها تقسيمات جغرافية أدارية على أسس عرقية وقومية خلقت لدى الأكراد شعوراً بالظلم والحيف لحق بهم لأعتقادهم بأحقية قيام دولة خاصة بهم أستناداً لقاعدة حق تقرير المصيرشأنهم في ذلك شأن كل شعوب العالم لكن غياب الأرادة السياسية المستقلة وأرتباط حكومات الدول المستحدثة بأقطاب خارجية تهيمن على هذه الدول من وراء الستار أضافة لوجود تداخل عرقي وتنوع قومي في المنطقة أوجد حالة من الأحنكاك والتناحر الذي وصل الى حد الأقتتال من جانب ثاني وفي الجانب الأخير يقف الطموح اللامحدود للأكراد بقيام أمبراطورية تمتد عبر أراضي أربعة دول كبيرة ومؤثرة في الشرق الأوسط وهي العراق وأيران وتركيا وسوريا والذي يجعل الدولة المزعومة واحدة من أهم وأكبر دول المنطقة والعالم أطلقوا عليها أسم (كردستان) تمتد من سواحل محافظة أنطاليا على البحر الأبيض المتوسط نزولاً الى الأسكندرونة وجزء من الساحل السوري مروراً بالمنطقة الشمالية الشرقية لكل من سوريا والعراق مهيمنة على منابع وجزء كبير من مصب نهري دجلة والفرات مروراً بمحافظات كركوك وصلاح الدين وديالى والكوت الى منطقة العزير في محافظة العمارة ولتمتد شمالاً الى الجزء الشرقي من الهضبة التركية (محافظات غازي عنتاب وديار بكر وماردين وأرضروم ) وعبر الهضبة الأيرانية في مناطق كرمنشاه وهمدان !!.وبالقاء نظرة سريعة وتقليب ومراجعة صفحات التاريخ لم يثبت لدينا أو نكتشف صراع حاداً أو نزاعاً مؤثراً حصل بين القوميتين أبان حكم الخلافة العثمانية عبر قرون . بناءً على مثل هذه الطموحات التي يشوبها شيء من عدم الشرعية أنطلق الكتاب والمدونين الاكراد بكتابات تثير أستفزاز وقلق الشعوب والقوميات التي تقطن هذه المناطق لا سيما بعد التحرر من قبضة الدكتانورية في العراق بعد سقوط نظام صدام حسين والرعاية التي وفرتها دول التحالف بقيادة أمريكا الراعي الرسمي العالمي لزرع الفتن والأضطرابات وبؤر التوتر في أرجاء المعمورة خدمةً لمصالحها ومصالح أسرائيل ..كتابات تتميز بالمغالطات التاريخية والمبالغة على حساب الحقيقة فقد نشر أحد الكتاب على صفحة أبرز المواقع الألكترونية موضوعاُ بعنوان (الأكراد شعب أصيل ) يقول فيه أن الكرد أسسوا الأمبراطورية الميدية في القرن السابع قبل الميلاد في هضبة الأناضول والهضبة الأيرانية وهم أبناء عم الفرس أمتد سلطانهم على كل أسيا الوسطى وأذربيجان وأفغانستان غير أن الفرس أسقطوا أمبراطوريتهم وأقاموا ا ......
#الدولة
#الكردية
#وطموحات
#محدودة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=681876
#الحوار_المتمدن
#عبد_الامير_آل_حاوي هل العلاقة بين القوميتين الكبريين في العراق العربية والكردية في حالة جيدة بالوقت الراهن ؟ وهل المواطنين الأكراد وخصوصاً الأجيال التي تربت في أحضان الأنفصال الكردي خلف خط عرض 32 منذعام 1991 قادرة على التعايش مع بقية المكونات العرقية العراقية وهل يمكن الحديث عن روابط وأواصر وعلاقات مشتركة وشعور بالأنتماء لبلد واحد أم ان الواقع الجيوسياسي الكردي بقيادته الحالية يفرض بقوة واقع جديد يتسم بالكراهية والحقد والعدائية والنفور حتى من أسم العراق كل ذلك تم خلال أكثر من عقد من السنين ولا يزال يتصاعد بمساعدة ودعم من قبل أنظمة دولية عظمى ومؤسسات مخابراتية ضخمة وخبراء يالشأن السايكولوجي والنفسي عملت كل هذه المنظومة مجتمعةً على اكبر عملية غسيل دماغ للمواطن الكردي وزرع وتجذير حب الأنفصال والأبتعاد عن الوطن الأم .الواقع أن العلاقة بين العرب والأكراد لم يصفُو ماؤها ولم تكن على ما يرام على مدى قرن من الزمان وتحديداً بعد أندحار الدولة العثمانية في الحرب العالمية الأولى والأتفاق على تقسيم تركتها بين المملكة المتحدة وفرنسا والتي تجسدت على شكل أتفاقية بغيضة تسمى (اتفاقية سايكس بيكو) تمخض عنها تقسيمات جغرافية أدارية على أسس عرقية وقومية خلقت لدى الأكراد شعوراً بالظلم والحيف لحق بهم لأعتقادهم بأحقية قيام دولة خاصة بهم أستناداً لقاعدة حق تقرير المصيرشأنهم في ذلك شأن كل شعوب العالم لكن غياب الأرادة السياسية المستقلة وأرتباط حكومات الدول المستحدثة بأقطاب خارجية تهيمن على هذه الدول من وراء الستار أضافة لوجود تداخل عرقي وتنوع قومي في المنطقة أوجد حالة من الأحنكاك والتناحر الذي وصل الى حد الأقتتال من جانب ثاني وفي الجانب الأخير يقف الطموح اللامحدود للأكراد بقيام أمبراطورية تمتد عبر أراضي أربعة دول كبيرة ومؤثرة في الشرق الأوسط وهي العراق وأيران وتركيا وسوريا والذي يجعل الدولة المزعومة واحدة من أهم وأكبر دول المنطقة والعالم أطلقوا عليها أسم (كردستان) تمتد من سواحل محافظة أنطاليا على البحر الأبيض المتوسط نزولاً الى الأسكندرونة وجزء من الساحل السوري مروراً بالمنطقة الشمالية الشرقية لكل من سوريا والعراق مهيمنة على منابع وجزء كبير من مصب نهري دجلة والفرات مروراً بمحافظات كركوك وصلاح الدين وديالى والكوت الى منطقة العزير في محافظة العمارة ولتمتد شمالاً الى الجزء الشرقي من الهضبة التركية (محافظات غازي عنتاب وديار بكر وماردين وأرضروم ) وعبر الهضبة الأيرانية في مناطق كرمنشاه وهمدان !!.وبالقاء نظرة سريعة وتقليب ومراجعة صفحات التاريخ لم يثبت لدينا أو نكتشف صراع حاداً أو نزاعاً مؤثراً حصل بين القوميتين أبان حكم الخلافة العثمانية عبر قرون . بناءً على مثل هذه الطموحات التي يشوبها شيء من عدم الشرعية أنطلق الكتاب والمدونين الاكراد بكتابات تثير أستفزاز وقلق الشعوب والقوميات التي تقطن هذه المناطق لا سيما بعد التحرر من قبضة الدكتانورية في العراق بعد سقوط نظام صدام حسين والرعاية التي وفرتها دول التحالف بقيادة أمريكا الراعي الرسمي العالمي لزرع الفتن والأضطرابات وبؤر التوتر في أرجاء المعمورة خدمةً لمصالحها ومصالح أسرائيل ..كتابات تتميز بالمغالطات التاريخية والمبالغة على حساب الحقيقة فقد نشر أحد الكتاب على صفحة أبرز المواقع الألكترونية موضوعاُ بعنوان (الأكراد شعب أصيل ) يقول فيه أن الكرد أسسوا الأمبراطورية الميدية في القرن السابع قبل الميلاد في هضبة الأناضول والهضبة الأيرانية وهم أبناء عم الفرس أمتد سلطانهم على كل أسيا الوسطى وأذربيجان وأفغانستان غير أن الفرس أسقطوا أمبراطوريتهم وأقاموا ا ......
#الدولة
#الكردية
#وطموحات
#محدودة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=681876
الحوار المتمدن
عبد الامير آل حاوي - الدولة الكردية وطموحات غير محدودة
دلشاد مراد : المشهد الثقافي في شمال وشرق سوريا.. واقع وطموحات
#الحوار_المتمدن
#دلشاد_مراد كان النشاط الثقافي قبيل عام 2011م يمارس في حدوده الدنيا، نتيجة فرض الضغوط وممارسة حالة من القمع والتهميش الممنهج من قبل سلطات البعث الحاكمة على الحراك الثقافي والاجتماعي والسياسي عموماً في سوريا. فبينما كانت اللغات الغير العربية محظورة رسمياً في مجالات التعليم والنشر، كانت المنظمات الثقافية والأدبية تتأسس بشكل غير رسمي، حيث كان النظام الحاكم يرفض ترخيص أي منظمة مجتمعية وخاصة إذا كانت كردية، وحتى بعض الجمعيات السريانية التي رخصت كان يمارس عليها رقابة حكومية ويمنع من ممارسة نشاطات معينة. وكان الحراك الثقافي الكردي التي كانت تمارس سواء بالسر أو العلن تخضع للرقابة، حيث كانت تعقد محاضرات وأمسيات ثقافية متنوعة، وثمة كثير من الأدباء والمثقفون الكرد اعتقلوا وخضعوا للتحقيق أو سجنوا جراء ممارستهم أنشطة ثقافية وأدبية. بينما كان الفن من المسرح والغناء والرقص الفلكلوري يمارس طقوسه الغير الرسمي خاصة في أعياد النوروز.في تلك الفترة كان من النادر أن ترى كتاباً باللغة الكردية أو كتاباً عن الكرد والقضية الكردية في المكتبات العمومية، بل كان ممنوعاً تداول وبيع أي كتاب يتضمن تأكيدات على الوجود القومي الكردي في سوريا. ولكن تغير كل شيء بعد انطلاقة ثورة شعوب شمال وشرق سوريا في تموز 2012م وإنهاء سلطة نظام البعث، وإعلان الإدارات الذاتية الديمقراطية. وكانت لبعض المؤسسات اللغوية والثقافية دور فعال في تأسيس البنية التحتية للحراك اللغوي والثقافي والفني في المنطقة، كمؤسسة اللغة الكردية التي فتحت في البداية دورات تعليمية تطوعية لتعليم اللغة الأم لأبناء الشعب الكردي، تطورت إلى فتح مدارس كردية إلى أن ضمت المؤسسة نشاطها إلى هيئات التربية في الإدارات الذاتية الديمقراطية والتي أصبحت تشرف على الواقع التعليمي في الشمال السوري. وهكذا بالنسبة إلى اللغة السريانية، حيث أنشئ مجمع للغة السريانية ومعهد لإعداد المعلمين السريان، حيث يؤكد العقد الاجتماعي لنظام الإدارة الذاتية الديمقراطية على إن اللغات الكردية والعربية والسريانية لغات رسمية في التعليم والنشر وغير ذلك. وهذا أمر يتجاوز كل الدساتير التي سنتها الأنظمة الحاكمة في الشرق الأوسط والتي ترفض حتى الآن الاعتراف بلغات وثقافات الشعوب الأصيلة في بلدانها. وأيضاً عملت حركة الثقافة والفن على إنشاء فرق فنية وفلكلورية، وبعدها فتحت مراكز الثقافة والفن في معظم المدن والمناطق، ليتم التنسيق بين أنشطة هذه الحركة وهيئات الثقافة في الإدارات الذاتية الديمقراطية.وبإصدار الإدارة الذاتية لقانون الحياة الثقافية عام 2014م أطلقت العنان لشرعنة المؤسسات والمنظمات الثقافية، وكذلك عملية التأليف والترجمة والأنشطة الثقافية والفنية بشكل مؤسساتي. حيث تشرف هيئة الثقافة على تنظيم المهرجانات والمعارض الأدبية والفنية وترخيص المراكز والجمعيات الثقافية وتشجيع الطاقات الثقافية.كما شهدت المنطقة ثورة في حركة الطباعة والتأليف والتنظيم الثقافي، فأنشأت دور نشر وتوزيع المطبوعات وفتحت مطابع حديثة لطباعة الكتب، وأصبحت العديد من الصحف والمجلات والإذاعات والمحطات التلفزيونية تصدر وتبث في المنطقة وبكل اللغات الرسمية، وفي الوقت نفسه أصبح الأدباء والكتاب يلقون تشجيعاً. وتأسست العديد من اتحادات الكتاب والمنظمات الثقافية، وأنشأت الجامعات والأكاديميات الثقافية والفنية وغير ذلك من المظاهر الأدبية والثقافية.إلا إن تلك التغييرات ولجملة من الأسباب لم تصل أو تتطور لمستوى يجاري فيها الأحداث والتطورات المتسارعة في المنطقة ويتعلق جزء من الأسباب بالظروف السياسية ويتمثل بعدم الا ......
#المشهد
#الثقافي
#شمال
#وشرق
#سوريا..
#واقع
#وطموحات
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=691492
#الحوار_المتمدن
#دلشاد_مراد كان النشاط الثقافي قبيل عام 2011م يمارس في حدوده الدنيا، نتيجة فرض الضغوط وممارسة حالة من القمع والتهميش الممنهج من قبل سلطات البعث الحاكمة على الحراك الثقافي والاجتماعي والسياسي عموماً في سوريا. فبينما كانت اللغات الغير العربية محظورة رسمياً في مجالات التعليم والنشر، كانت المنظمات الثقافية والأدبية تتأسس بشكل غير رسمي، حيث كان النظام الحاكم يرفض ترخيص أي منظمة مجتمعية وخاصة إذا كانت كردية، وحتى بعض الجمعيات السريانية التي رخصت كان يمارس عليها رقابة حكومية ويمنع من ممارسة نشاطات معينة. وكان الحراك الثقافي الكردي التي كانت تمارس سواء بالسر أو العلن تخضع للرقابة، حيث كانت تعقد محاضرات وأمسيات ثقافية متنوعة، وثمة كثير من الأدباء والمثقفون الكرد اعتقلوا وخضعوا للتحقيق أو سجنوا جراء ممارستهم أنشطة ثقافية وأدبية. بينما كان الفن من المسرح والغناء والرقص الفلكلوري يمارس طقوسه الغير الرسمي خاصة في أعياد النوروز.في تلك الفترة كان من النادر أن ترى كتاباً باللغة الكردية أو كتاباً عن الكرد والقضية الكردية في المكتبات العمومية، بل كان ممنوعاً تداول وبيع أي كتاب يتضمن تأكيدات على الوجود القومي الكردي في سوريا. ولكن تغير كل شيء بعد انطلاقة ثورة شعوب شمال وشرق سوريا في تموز 2012م وإنهاء سلطة نظام البعث، وإعلان الإدارات الذاتية الديمقراطية. وكانت لبعض المؤسسات اللغوية والثقافية دور فعال في تأسيس البنية التحتية للحراك اللغوي والثقافي والفني في المنطقة، كمؤسسة اللغة الكردية التي فتحت في البداية دورات تعليمية تطوعية لتعليم اللغة الأم لأبناء الشعب الكردي، تطورت إلى فتح مدارس كردية إلى أن ضمت المؤسسة نشاطها إلى هيئات التربية في الإدارات الذاتية الديمقراطية والتي أصبحت تشرف على الواقع التعليمي في الشمال السوري. وهكذا بالنسبة إلى اللغة السريانية، حيث أنشئ مجمع للغة السريانية ومعهد لإعداد المعلمين السريان، حيث يؤكد العقد الاجتماعي لنظام الإدارة الذاتية الديمقراطية على إن اللغات الكردية والعربية والسريانية لغات رسمية في التعليم والنشر وغير ذلك. وهذا أمر يتجاوز كل الدساتير التي سنتها الأنظمة الحاكمة في الشرق الأوسط والتي ترفض حتى الآن الاعتراف بلغات وثقافات الشعوب الأصيلة في بلدانها. وأيضاً عملت حركة الثقافة والفن على إنشاء فرق فنية وفلكلورية، وبعدها فتحت مراكز الثقافة والفن في معظم المدن والمناطق، ليتم التنسيق بين أنشطة هذه الحركة وهيئات الثقافة في الإدارات الذاتية الديمقراطية.وبإصدار الإدارة الذاتية لقانون الحياة الثقافية عام 2014م أطلقت العنان لشرعنة المؤسسات والمنظمات الثقافية، وكذلك عملية التأليف والترجمة والأنشطة الثقافية والفنية بشكل مؤسساتي. حيث تشرف هيئة الثقافة على تنظيم المهرجانات والمعارض الأدبية والفنية وترخيص المراكز والجمعيات الثقافية وتشجيع الطاقات الثقافية.كما شهدت المنطقة ثورة في حركة الطباعة والتأليف والتنظيم الثقافي، فأنشأت دور نشر وتوزيع المطبوعات وفتحت مطابع حديثة لطباعة الكتب، وأصبحت العديد من الصحف والمجلات والإذاعات والمحطات التلفزيونية تصدر وتبث في المنطقة وبكل اللغات الرسمية، وفي الوقت نفسه أصبح الأدباء والكتاب يلقون تشجيعاً. وتأسست العديد من اتحادات الكتاب والمنظمات الثقافية، وأنشأت الجامعات والأكاديميات الثقافية والفنية وغير ذلك من المظاهر الأدبية والثقافية.إلا إن تلك التغييرات ولجملة من الأسباب لم تصل أو تتطور لمستوى يجاري فيها الأحداث والتطورات المتسارعة في المنطقة ويتعلق جزء من الأسباب بالظروف السياسية ويتمثل بعدم الا ......
#المشهد
#الثقافي
#شمال
#وشرق
#سوريا..
#واقع
#وطموحات
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=691492
الحوار المتمدن
دلشاد مراد - المشهد الثقافي في شمال وشرق سوريا.. واقع وطموحات
دلشاد مراد : المؤتمر السابع ل HRRK .. آمال وطموحات*
#الحوار_المتمدن
#دلشاد_مراد بعد تأجيلٍ لمرات عديدة لأسباب عائدة إلى الظروف الطارئة ولا سيما إجراءات الحظر الكلي والجزئي المتعلقة بوباء كوفيد 19 (كورونا)؛ يعقد اتحاد مثقفي روج آفاي كردستان مؤتمره السابع في الثامن عشر من الشهر الجاري بمدينة قامشلو.يعرف هذا الاتحاد نفسه بأنه تنظيم ثقافي مستقل، يسعى إلى أن تكون مظلة جامعة لكل العاملين في الشأن الأدبي والثقافي والفني بغض النظر عن التوجهات والآراء الفكرية والسياسية. وعلى هذا الأساس – حسب أدبياته – وقع الاختيار على كلمة “المثقف” في اسم الاتحاد كتعبير عن مصطلح جامع للكتاب والشعراء والتشكيليين والمسرحيين والسينمائيين والإعلاميين والموسيقيين الأكاديميين. ويرى مؤسسوه بأن بناء هذه المؤسسة الثقافية الجامعة ضرورة تاريخية نظراً لتشتت المثقفين الكرد وإلغاء دورهم الريادي بسبب التبعية والارتباط بالأجندات السياسية في ظل ظروف تحتاج إلى مواقف مبدئية وجريئة.تأسست هذه المنظمة نتيجة نواة مبادرة ثقافية لمجموعة من المثقفين الكرد المقيمين في الخارج (السويد تحديداً) وفي مقدمتهم (الشاعر أحمد الحسيني والباحث هوشنك بروكا والفنان رشيد حسو) بعد الانتفاضة العارمة التي شهدتها المناطق الكردية في سوريا في آذار 2004م، بغرض تشكيل إطار جامع للمثقفين الكُرد المقيمين في الخارج. وبعد جهود واتصالات انعقد مؤتمر تأسيسي في ساندفيكن السويدية بتاريخ 8-10 من شهر تشرين الأول 2004م وبحضور (40) كاتباً وفناناً وإعلامياً، وتمخض عنه الإعلان عن (اتحاد المثقفين الكُرد لغرب كردستان/ خارج الوطن)، وانتخب زاغروس حاجو لرئاسة الاتحاد، فيما انتخب أحمد الحسيني ورشيد حسو كأعضاء في تشكيلة “الهيئة الإدارية للاتحاد”، وكان من جملة نشاطات الاتحاد بعدها إنشاء موقع روج آفا الإلكتروني وإصدار مجلة أوركيش. وبعد المؤتمر الثالث المنعقد في نيسان 2007م تعرض نشاط الاتحاد للتجميد والتوقف لجملة من الأسباب التنظيمية والسياسية… إلخ.وبسبب التغييرات السياسية التي شهدتها سوريا بعد اندلاع حركة الاحتجاجات في عام 2011م ومن ثم تطور الأوضاع في شمال وشرق سوريا واندلاع ثورة روج آفا عام 2012م وبالتزامن مع تحضيرات تشكيل الإدارة الذاتية في روج آفا عمل بعض من مؤسسي وإداريي الاتحاد وفي مقدمتهم (أحمد الحسيني) في أواخر عام 2013م على تكثيف الجهود لإحياء المنظمة من جديد، فجرى تنظيم المؤتمر الرابع للاتحاد في نهاية كانون الثاني 2014م بمدينة بيليفيلد الألمانية، والذي اتخذ قرار جريئاً وتاريخياً تضمن البدء بأعمال تأسيس اتحاد مثقفي غرب كردستان في داخل الوطن من خلال انعقاد المؤتمر الخامس في روج آفا، وأن يكون ذلك المؤتمر نقطة تحول في تاريخ الاتحاد من حيث انتقاله إلى حاضنته الطبيعية (الوطن) كمركز لنشاطاته وفعالياته وتسيير أعماله وإدارته لفروعه في الخارج.ولتنفيذ قرار المؤتمر ترك (أحمد الحسيني) ساحة أوروبا وعاد إلى الوطن وبدأ على الفور بالعمل على التحضيرات اللازمة، لينعقد المؤتمر الخامس في 23 كانون الأول 2016 بمدينة قامشلو واتخذ فيه جملة من القرارات كان أبرزها تغيير اسم الاتحاد من اتحاد مثقفي غربي كردستان إلى اتحاد مثقفي روج آفاي كردستان (HRRK) واعتبار روج آفاي كردستان هي المركز بالنسبة للاتحاد، وتشكيل هيئة إدارية، وانتخاب “أحمد الحسيني” رئيساً للاتحاد. كما اتخذ قرارات بشأن إقامة نشاطات ثقافية، ودعا المؤتمر الخامس المؤسسات والاتحادات الثقافية الكردية كافة إلى الحوار بهدف الوصول إلى تفاهمات تؤدي في النهاية إلى لم شملها تحت مظلة كردية وطنية جامعة. وفي 28 كانون الأول 2018م انعقد المؤتمر السادس للاتحاد انتخب فيه الأكاديمي ول ......
#المؤتمر
#السابع
#HRRK
#آمال
#وطموحات*
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=722252
#الحوار_المتمدن
#دلشاد_مراد بعد تأجيلٍ لمرات عديدة لأسباب عائدة إلى الظروف الطارئة ولا سيما إجراءات الحظر الكلي والجزئي المتعلقة بوباء كوفيد 19 (كورونا)؛ يعقد اتحاد مثقفي روج آفاي كردستان مؤتمره السابع في الثامن عشر من الشهر الجاري بمدينة قامشلو.يعرف هذا الاتحاد نفسه بأنه تنظيم ثقافي مستقل، يسعى إلى أن تكون مظلة جامعة لكل العاملين في الشأن الأدبي والثقافي والفني بغض النظر عن التوجهات والآراء الفكرية والسياسية. وعلى هذا الأساس – حسب أدبياته – وقع الاختيار على كلمة “المثقف” في اسم الاتحاد كتعبير عن مصطلح جامع للكتاب والشعراء والتشكيليين والمسرحيين والسينمائيين والإعلاميين والموسيقيين الأكاديميين. ويرى مؤسسوه بأن بناء هذه المؤسسة الثقافية الجامعة ضرورة تاريخية نظراً لتشتت المثقفين الكرد وإلغاء دورهم الريادي بسبب التبعية والارتباط بالأجندات السياسية في ظل ظروف تحتاج إلى مواقف مبدئية وجريئة.تأسست هذه المنظمة نتيجة نواة مبادرة ثقافية لمجموعة من المثقفين الكرد المقيمين في الخارج (السويد تحديداً) وفي مقدمتهم (الشاعر أحمد الحسيني والباحث هوشنك بروكا والفنان رشيد حسو) بعد الانتفاضة العارمة التي شهدتها المناطق الكردية في سوريا في آذار 2004م، بغرض تشكيل إطار جامع للمثقفين الكُرد المقيمين في الخارج. وبعد جهود واتصالات انعقد مؤتمر تأسيسي في ساندفيكن السويدية بتاريخ 8-10 من شهر تشرين الأول 2004م وبحضور (40) كاتباً وفناناً وإعلامياً، وتمخض عنه الإعلان عن (اتحاد المثقفين الكُرد لغرب كردستان/ خارج الوطن)، وانتخب زاغروس حاجو لرئاسة الاتحاد، فيما انتخب أحمد الحسيني ورشيد حسو كأعضاء في تشكيلة “الهيئة الإدارية للاتحاد”، وكان من جملة نشاطات الاتحاد بعدها إنشاء موقع روج آفا الإلكتروني وإصدار مجلة أوركيش. وبعد المؤتمر الثالث المنعقد في نيسان 2007م تعرض نشاط الاتحاد للتجميد والتوقف لجملة من الأسباب التنظيمية والسياسية… إلخ.وبسبب التغييرات السياسية التي شهدتها سوريا بعد اندلاع حركة الاحتجاجات في عام 2011م ومن ثم تطور الأوضاع في شمال وشرق سوريا واندلاع ثورة روج آفا عام 2012م وبالتزامن مع تحضيرات تشكيل الإدارة الذاتية في روج آفا عمل بعض من مؤسسي وإداريي الاتحاد وفي مقدمتهم (أحمد الحسيني) في أواخر عام 2013م على تكثيف الجهود لإحياء المنظمة من جديد، فجرى تنظيم المؤتمر الرابع للاتحاد في نهاية كانون الثاني 2014م بمدينة بيليفيلد الألمانية، والذي اتخذ قرار جريئاً وتاريخياً تضمن البدء بأعمال تأسيس اتحاد مثقفي غرب كردستان في داخل الوطن من خلال انعقاد المؤتمر الخامس في روج آفا، وأن يكون ذلك المؤتمر نقطة تحول في تاريخ الاتحاد من حيث انتقاله إلى حاضنته الطبيعية (الوطن) كمركز لنشاطاته وفعالياته وتسيير أعماله وإدارته لفروعه في الخارج.ولتنفيذ قرار المؤتمر ترك (أحمد الحسيني) ساحة أوروبا وعاد إلى الوطن وبدأ على الفور بالعمل على التحضيرات اللازمة، لينعقد المؤتمر الخامس في 23 كانون الأول 2016 بمدينة قامشلو واتخذ فيه جملة من القرارات كان أبرزها تغيير اسم الاتحاد من اتحاد مثقفي غربي كردستان إلى اتحاد مثقفي روج آفاي كردستان (HRRK) واعتبار روج آفاي كردستان هي المركز بالنسبة للاتحاد، وتشكيل هيئة إدارية، وانتخاب “أحمد الحسيني” رئيساً للاتحاد. كما اتخذ قرارات بشأن إقامة نشاطات ثقافية، ودعا المؤتمر الخامس المؤسسات والاتحادات الثقافية الكردية كافة إلى الحوار بهدف الوصول إلى تفاهمات تؤدي في النهاية إلى لم شملها تحت مظلة كردية وطنية جامعة. وفي 28 كانون الأول 2018م انعقد المؤتمر السادس للاتحاد انتخب فيه الأكاديمي ول ......
#المؤتمر
#السابع
#HRRK
#آمال
#وطموحات*
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=722252
الحوار المتمدن
دلشاد مراد - المؤتمر السابع ل HRRK .. آمال وطموحات*