المهدي صالح احميد : المطالبة بدسترة الراية والنشيد
#الحوار_المتمدن
#المهدي_صالح_احميد الشعب الليبي لا مفر له من العودة إلي الراية الوطنية الخضراء للوطن على غرار نشيده الوطني السابق " الله أكبر " ودسترتهم وفقاً لإ إرادة الشعب لو أراد فعلا العودة إلي الحق والأمن والاستقرار ويعتبره قسماً وعهداً أمام رب العباد .الراية والنشيد المذكورين أعلاه هما رمزين ومكسبين من الرموز الوطنية للوطن , بعد واقعة التغيير ولا يمكن شطب كل ما هو حسن من محاسن النظام السابق , وبالتالي وجوباً علينا حمايتهما دستورياً .ليبيا لن تستقر ويعود لها الأمن والأمان والاستقرار إلا بإرجاع لون رايتها الخضراء , ونشيدها الوطني " الله أكبر" والعودة إلي الله , حيث يعتبر هذا النشيد الوحيد والغير مسبوق في العالم الذي ذكر فيه اسم " الله 17 مرة " , وهو من حسن القدر الرباني يرتبط هذا الرقم مع يوم انتفاضة التغيير " 17 فبراير " ومن هذا الرقم المقدر الذي جاء مع رياح التغيير نأمل النظر بعين الحق المفعمة بالوطنية وحب الله إن كان لله وللوطن والوطنية مكاناً وعنوناً والمطالبة من أهل الاختصاص تقنينهما في الدستور.ورسالتي إلي شعبنا الليبي بغض النظر عن حكم سياسة النظام السابق سوي نختلف أو نتفق معه من حيث سياسته الداخلية أو الخارجية طيلة أربعة عقود من الزمان , ألا إنه إقراره بالراية والنشيد الذي أقرهما تحسب له عبر التاريخ أمام الله .حيث يظهره جمال هذا النشيد في الكلمات والمعاني الربانية التي تلهم الإحساس والمشاعر والشعور بحب الانتماء للوطن وللعروبة وحب الإسلام وحب الله .وعن الراية الخضراء في عهد النظام السابق سيبقي وسيضل اختيار حسن في اختياره لهده الراية فهي لون الجنة المذكور في القران. وبعد إطلاعي علي معظم التعليقات المجانبة للحق والصواب بشأن الإدراج الذي قمت بنشره فيما سبق علي صفحتي في التواصل الاجتماعي تمهيداً لهذا المقال , والذي لم اجد له وصف سوي التعبير عن مدي الجهل وعدم النضوج للكثير وحشا لله من التعميم , وإن كان للأسف في معظمنا عدم النضوج .ومن هذا المنطلق كان وجوباً آن نضع إيضاح وتوضيح في هذا المقال وفقاً لهذا الأدراج . وهو ليبيا لن تستقر ويعود لها الأمن والأمان والاستقرار إلا بإرجاع لون رايتها الخضراء . فالشعب الليبي فعلا وبنسبة 95 % هو شعب غير ناضج وأنا واحداً منهم , و5 % من الشعب تم استبعاده , ومنهم من أبعد نفسه بنفسه.والدليل علي صدق وصفي بهذه النسبة المئوية , ما هو حاصل ويحصل في ليبيا بعد رياح التغيير, من عبت لا يمكن وصفة بأي حال إلا بعدم النضوج. . أولا : هناك من علق علي الإدراج تهكماً بعدم وجود دليل ينص في القران الكريم , بان اللون الأخضر هو لون الجنة وتحداني بالمصدر , وللإجابة نعم يوجد نص في القران يذكر ويصف لون الجنة بالأخضر , ولكن القران علي سبيل الوصف قال }عَالِيَهُمْ ثِيَابُ سُندُسٍ خُضْرٌ وَإِسْتَبْرَقٌ{ , وقوله تعالى } متكئين على رفرف خضر وعبقري حسان{ , وقوله تعالى }عاليهم ثياب سندس خضر{ , وقوله تعالى }ويلبسون تياباً خضراً من سندس وإستبرق{ .ورسولنا علية الصلاة والسلام وهو لا ينطق علي ألهوي عندما قال للجنة 8 أبواب , فمن اخبره يهدا رغم عدم وجود نص قرائني ينص ما قال , أنه الله قد أوحي لرسولنا بهده الإجابة , وعند تتبع مفسري وباحتي القرآن في هذا الكتاب الكريم وجدوا كلمة أو اللون الأخضر ذكرت 8 مرات , وعند ترتيب الآيات التي ذكرت فيها هذه الكلمة فسبحان الله يقف العقل عاجزاً وقاصرا عن تفكير وتدبر الانسان لقد جاءت حسب التسلسل أو الترتيب للآيات رقم 8 تؤكد ......
#المطالبة
#بدسترة
#الراية
#والنشيد
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=685491
#الحوار_المتمدن
#المهدي_صالح_احميد الشعب الليبي لا مفر له من العودة إلي الراية الوطنية الخضراء للوطن على غرار نشيده الوطني السابق " الله أكبر " ودسترتهم وفقاً لإ إرادة الشعب لو أراد فعلا العودة إلي الحق والأمن والاستقرار ويعتبره قسماً وعهداً أمام رب العباد .الراية والنشيد المذكورين أعلاه هما رمزين ومكسبين من الرموز الوطنية للوطن , بعد واقعة التغيير ولا يمكن شطب كل ما هو حسن من محاسن النظام السابق , وبالتالي وجوباً علينا حمايتهما دستورياً .ليبيا لن تستقر ويعود لها الأمن والأمان والاستقرار إلا بإرجاع لون رايتها الخضراء , ونشيدها الوطني " الله أكبر" والعودة إلي الله , حيث يعتبر هذا النشيد الوحيد والغير مسبوق في العالم الذي ذكر فيه اسم " الله 17 مرة " , وهو من حسن القدر الرباني يرتبط هذا الرقم مع يوم انتفاضة التغيير " 17 فبراير " ومن هذا الرقم المقدر الذي جاء مع رياح التغيير نأمل النظر بعين الحق المفعمة بالوطنية وحب الله إن كان لله وللوطن والوطنية مكاناً وعنوناً والمطالبة من أهل الاختصاص تقنينهما في الدستور.ورسالتي إلي شعبنا الليبي بغض النظر عن حكم سياسة النظام السابق سوي نختلف أو نتفق معه من حيث سياسته الداخلية أو الخارجية طيلة أربعة عقود من الزمان , ألا إنه إقراره بالراية والنشيد الذي أقرهما تحسب له عبر التاريخ أمام الله .حيث يظهره جمال هذا النشيد في الكلمات والمعاني الربانية التي تلهم الإحساس والمشاعر والشعور بحب الانتماء للوطن وللعروبة وحب الإسلام وحب الله .وعن الراية الخضراء في عهد النظام السابق سيبقي وسيضل اختيار حسن في اختياره لهده الراية فهي لون الجنة المذكور في القران. وبعد إطلاعي علي معظم التعليقات المجانبة للحق والصواب بشأن الإدراج الذي قمت بنشره فيما سبق علي صفحتي في التواصل الاجتماعي تمهيداً لهذا المقال , والذي لم اجد له وصف سوي التعبير عن مدي الجهل وعدم النضوج للكثير وحشا لله من التعميم , وإن كان للأسف في معظمنا عدم النضوج .ومن هذا المنطلق كان وجوباً آن نضع إيضاح وتوضيح في هذا المقال وفقاً لهذا الأدراج . وهو ليبيا لن تستقر ويعود لها الأمن والأمان والاستقرار إلا بإرجاع لون رايتها الخضراء . فالشعب الليبي فعلا وبنسبة 95 % هو شعب غير ناضج وأنا واحداً منهم , و5 % من الشعب تم استبعاده , ومنهم من أبعد نفسه بنفسه.والدليل علي صدق وصفي بهذه النسبة المئوية , ما هو حاصل ويحصل في ليبيا بعد رياح التغيير, من عبت لا يمكن وصفة بأي حال إلا بعدم النضوج. . أولا : هناك من علق علي الإدراج تهكماً بعدم وجود دليل ينص في القران الكريم , بان اللون الأخضر هو لون الجنة وتحداني بالمصدر , وللإجابة نعم يوجد نص في القران يذكر ويصف لون الجنة بالأخضر , ولكن القران علي سبيل الوصف قال }عَالِيَهُمْ ثِيَابُ سُندُسٍ خُضْرٌ وَإِسْتَبْرَقٌ{ , وقوله تعالى } متكئين على رفرف خضر وعبقري حسان{ , وقوله تعالى }عاليهم ثياب سندس خضر{ , وقوله تعالى }ويلبسون تياباً خضراً من سندس وإستبرق{ .ورسولنا علية الصلاة والسلام وهو لا ينطق علي ألهوي عندما قال للجنة 8 أبواب , فمن اخبره يهدا رغم عدم وجود نص قرائني ينص ما قال , أنه الله قد أوحي لرسولنا بهده الإجابة , وعند تتبع مفسري وباحتي القرآن في هذا الكتاب الكريم وجدوا كلمة أو اللون الأخضر ذكرت 8 مرات , وعند ترتيب الآيات التي ذكرت فيها هذه الكلمة فسبحان الله يقف العقل عاجزاً وقاصرا عن تفكير وتدبر الانسان لقد جاءت حسب التسلسل أو الترتيب للآيات رقم 8 تؤكد ......
#المطالبة
#بدسترة
#الراية
#والنشيد
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=685491
الحوار المتمدن
المهدي صالح احميد - المطالبة بدسترة الراية والنشيد