عزيز الخزرجي : بعد نشري لموضوع تنويري عن مسائل مصيرية: أدناه واحدة مما كنت أخافها عليكم ؟
#الحوار_المتمدن
#عزيز_الخزرجي بعد نشري لموضوع تنويري عن مسائل مصيرية: بعنوان : [ أدناه واحدة ممّا كنت أخافها عليكم ]! ؟ وردنا إعتراض من أحد الأخوة ألمفكّرين الملحدين الناكرين ليس فقط لوجود الله ... بل حتى على نشر الموضوع المعني بدعوى أنه لا يتعلق بمجال إهتماماتنا, و تبين أن صاحبنا المفكر لا يعرف أساسا قصة الوجود ناهيك عن التفاصيل و المحطات التي قضى الفلاسفة و المؤمنون و الأنبياء و المرسلين عمرهم لبيانها, فكتبت التالي: بسم ربّ الكون و خالقه .. و بعد: رغم إن سؤآلك حول أنكار مكان النشر و كذا الجنة و النار وووو غيرها هو سؤآل إنكاري من الأساس و هو بعيد عن منهج العلماء و حتى المتعلمين ؛ لهذا من العبث ألاجابة عليه, لعدم فائدته خصوصا لجنابكم؛ لكني سأشير و لو بإقتضاب مضطراً ليطلع الآخرين عليه .. كي لا يتحقق تشويه و زرع الشكوك في أفكار الناس الآخرين و بآلتالي خلط و تشويه الحقائق و مسائل الفطرة الأنسانية و وجدانه عليهم بتلك الأسئلة الإستنكارية الغير مبنية على معادلات كونية و التي طرحت من جنابك و كأنها مسلّمات .. بمعنى أن جنابك ترفض ما عرضناه بلا دليل و لكنك تطرحها بعنوان سؤآل .. معتقداً بأن الكاتب أو أي مؤمن لا يستطيع قطعا الأجابة على إستفسارك الأنكاري .. و هذا نوع من المغالطة و الدوران حول الذين لا يؤمنون بحريّة الرأي و (التنوير) الذي هو إسم هذا الموقع للأسف و هو تناقض مع ما تفضلت به .. لأن ألتنوير يا أخ مهدي هداك الله لطريق المحبة و الخير ؛هو أن تكون ملمّاً بكل موجود يصله النور و قائم في الوجود؛ و عليك أن تعرف ما يمكن معرفته عن أصله و فصله و خصوصياته و أبعاده و سبب وجوده .. لهذا فأن كل شيئ في هذا الوجود يدخل تحت عنوان (التنوير) و ليس خارجه كما تعتقد .. لكنك لا تقتنع إلا بشرط أن تتعمّق فيما قلته لا مجرد المرور كعابر سبيل .. و هدف مقالنا الذي أعتقد جازماً بانك لم تقرأه للنهاية بوعي .. و إن قرأته؛ فقد قرأته سريعاً فلم تدرك حتى 5% من معناه و أبعاده: لأن هدفه هو الحفاظ على حرية و إستقلال و كرامة الناس و هذا لا يتحقق بآلجهل و آلألحاد قطعاً و إنما بآلتنوير .. لكن لا بحسب فهمك المحدّد له و بتعريفك المقتضب القاصر ؛ و إنما التنوير بكل أبعاده الكونية .. و إعلم أيضا يا أخي : بأن التنوير لا يتحقق إلا بقراءة و معرفة كل شيئ لا فقط ذلك الذي يعجيك و يفرحك و بحجم عقلك .. أما مسألة وجود الله من عدمه ؛ فهذا سؤآل طرحه آلاف - إن لم أقل عشرات الآلاف - من الفلاسفة قبلكم بطول التأريخ و عرضه و منذ أن فكر الأنسان .. عندما (قرّر أوّل إنسان إلقاء كلمة بدلا ًمن حجر), حيث بدأت الحضارة من لحظتها. و الدليل على وجود الله هو: أولاً : لا بد أن يكون لكل موجود مُوجد .. من حيث أن الوجود كله ؛إمّا واجب الوجود أو ممتنع الوجود و ممكن الوجود, و لا يأتي أيّ شيئ من فراغ و عدم سواءاً كان ذرة أو إليكترون أو مجرّة و كون, و بذلك نصل إلى أصل الخلق و مبدئه بشكل منطقي و هو الخالق, و إلا فأننا سنبقى ندور في حلقات فارغة و تبريرات مبهمة واهية و سائبين بلا مدار و أفق؛ تائهين ؛ مشردين ؛ لا يضبطنا حد ولا قانون سواءاً في فهم الوجود ككل أو في فهم العلاقات الأجتماعية أو الأقتصادية أو التكنولوجية و غيرها .. فتحدث الفوضى و كما هو حال العالم اليوم لأن حكومة العالم يسيرها أناس ليس فقط لا يؤمنون بوجود الله و بأخلاق كونية .. بل يحاولون تحطيم كل أثر لوجود الله على مستوى الأخلاق و القيم و على مستوى المادة و المعيشة. ثانياً : لمعرفة العلل الفلسفية و العلمية و الم ......
#نشري
#لموضوع
#تنويري
#مسائل
#مصيرية:
#أدناه
#واحدة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=704900
#الحوار_المتمدن
#عزيز_الخزرجي بعد نشري لموضوع تنويري عن مسائل مصيرية: بعنوان : [ أدناه واحدة ممّا كنت أخافها عليكم ]! ؟ وردنا إعتراض من أحد الأخوة ألمفكّرين الملحدين الناكرين ليس فقط لوجود الله ... بل حتى على نشر الموضوع المعني بدعوى أنه لا يتعلق بمجال إهتماماتنا, و تبين أن صاحبنا المفكر لا يعرف أساسا قصة الوجود ناهيك عن التفاصيل و المحطات التي قضى الفلاسفة و المؤمنون و الأنبياء و المرسلين عمرهم لبيانها, فكتبت التالي: بسم ربّ الكون و خالقه .. و بعد: رغم إن سؤآلك حول أنكار مكان النشر و كذا الجنة و النار وووو غيرها هو سؤآل إنكاري من الأساس و هو بعيد عن منهج العلماء و حتى المتعلمين ؛ لهذا من العبث ألاجابة عليه, لعدم فائدته خصوصا لجنابكم؛ لكني سأشير و لو بإقتضاب مضطراً ليطلع الآخرين عليه .. كي لا يتحقق تشويه و زرع الشكوك في أفكار الناس الآخرين و بآلتالي خلط و تشويه الحقائق و مسائل الفطرة الأنسانية و وجدانه عليهم بتلك الأسئلة الإستنكارية الغير مبنية على معادلات كونية و التي طرحت من جنابك و كأنها مسلّمات .. بمعنى أن جنابك ترفض ما عرضناه بلا دليل و لكنك تطرحها بعنوان سؤآل .. معتقداً بأن الكاتب أو أي مؤمن لا يستطيع قطعا الأجابة على إستفسارك الأنكاري .. و هذا نوع من المغالطة و الدوران حول الذين لا يؤمنون بحريّة الرأي و (التنوير) الذي هو إسم هذا الموقع للأسف و هو تناقض مع ما تفضلت به .. لأن ألتنوير يا أخ مهدي هداك الله لطريق المحبة و الخير ؛هو أن تكون ملمّاً بكل موجود يصله النور و قائم في الوجود؛ و عليك أن تعرف ما يمكن معرفته عن أصله و فصله و خصوصياته و أبعاده و سبب وجوده .. لهذا فأن كل شيئ في هذا الوجود يدخل تحت عنوان (التنوير) و ليس خارجه كما تعتقد .. لكنك لا تقتنع إلا بشرط أن تتعمّق فيما قلته لا مجرد المرور كعابر سبيل .. و هدف مقالنا الذي أعتقد جازماً بانك لم تقرأه للنهاية بوعي .. و إن قرأته؛ فقد قرأته سريعاً فلم تدرك حتى 5% من معناه و أبعاده: لأن هدفه هو الحفاظ على حرية و إستقلال و كرامة الناس و هذا لا يتحقق بآلجهل و آلألحاد قطعاً و إنما بآلتنوير .. لكن لا بحسب فهمك المحدّد له و بتعريفك المقتضب القاصر ؛ و إنما التنوير بكل أبعاده الكونية .. و إعلم أيضا يا أخي : بأن التنوير لا يتحقق إلا بقراءة و معرفة كل شيئ لا فقط ذلك الذي يعجيك و يفرحك و بحجم عقلك .. أما مسألة وجود الله من عدمه ؛ فهذا سؤآل طرحه آلاف - إن لم أقل عشرات الآلاف - من الفلاسفة قبلكم بطول التأريخ و عرضه و منذ أن فكر الأنسان .. عندما (قرّر أوّل إنسان إلقاء كلمة بدلا ًمن حجر), حيث بدأت الحضارة من لحظتها. و الدليل على وجود الله هو: أولاً : لا بد أن يكون لكل موجود مُوجد .. من حيث أن الوجود كله ؛إمّا واجب الوجود أو ممتنع الوجود و ممكن الوجود, و لا يأتي أيّ شيئ من فراغ و عدم سواءاً كان ذرة أو إليكترون أو مجرّة و كون, و بذلك نصل إلى أصل الخلق و مبدئه بشكل منطقي و هو الخالق, و إلا فأننا سنبقى ندور في حلقات فارغة و تبريرات مبهمة واهية و سائبين بلا مدار و أفق؛ تائهين ؛ مشردين ؛ لا يضبطنا حد ولا قانون سواءاً في فهم الوجود ككل أو في فهم العلاقات الأجتماعية أو الأقتصادية أو التكنولوجية و غيرها .. فتحدث الفوضى و كما هو حال العالم اليوم لأن حكومة العالم يسيرها أناس ليس فقط لا يؤمنون بوجود الله و بأخلاق كونية .. بل يحاولون تحطيم كل أثر لوجود الله على مستوى الأخلاق و القيم و على مستوى المادة و المعيشة. ثانياً : لمعرفة العلل الفلسفية و العلمية و الم ......
#نشري
#لموضوع
#تنويري
#مسائل
#مصيرية:
#أدناه
#واحدة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=704900
الحوار المتمدن
عزيز الخزرجي - بعد نشري لموضوع تنويري عن مسائل مصيرية: أدناه واحدة مما كنت أخافها عليكم!؟