علي ماجد شبو : رحلة المهرجانات المسرحية من كرفان الفرح الى بيداء التباعد الاجتماعي.
#الحوار_المتمدن
#علي_ماجد_شبو رسخت العديد من مهرجانات المسرح العربية وجودها عربياً، بشكل واضح، مع مشاركات دولية متفرقة. فقد شكّل كل من المهرجانات المعروفة، بدءاً من مهرجان أيام قرطاج المسرحية، ومهرجان القاهرة الدولي للمسرح التجريبي، ومهرجان الهيئة العربية للمسرح وإنتهاءً بمهرجان ليالي المسرح الحر في الأردن. شكّل كل من هذه المهرجانات ظاهرة مسرحية لافتة، وإن كانت الى حدّ كبير مهرجانات للنخبة، سواء بمفهوم الإنتقائية أو بمفهوم المعنيين بالمسرح. والنخبة هنا، تعني غالباً، غياب الجمهور العام الحقيقي للمسرح. هذه المهرجانات هي الآن أحد الضحايا الرئيسية لوباء كورونا. فمهرجان المسرح الحر في الأردن قرر تأجيل دورته هذا العام، ولم يتبق سوى مهرجان قرطاج المسرحي الذي قرر الاستمرار بالتحضيرات الاعتيادية لعقد المهرجان في تواريخه المعتادة، أما مهرجان القاهرة التجريبي فقد أعلن إنسحابه من خشبة المسرح والذهاب، ربما "تجريبياً" الى عقد المهرجان على منصته في الإنترنيت بشكل "جاري ومباشر" أي بتقنية أون لاين. غير أن الخيارات المطروحة لاتقتصر على ماذكرت (اي بين خيار مهرجان المسرح الحر في التأجيل، وخيار مهرجان قرطاج في الاستمرار وخيار ومهرجان القاهرة في الأون لاين)، فهناك خيارات عديدة منها أن تفتح المسارح بنصف طاقتها، أو أقل من ذلك، وهناك خيار العروض المسرحية في الفضاء المفتوح، وخيار عروض المونودراما أو المسرحيات محدودة الشخصيات، وهناك أيضاً مسرح الشارع. إضافة الى إمكانية الاستفادة من جمع المسرحيين والنقاد والأدباء والمفكرين، عن طريق إحدى منصات الإنترنيت، بندوات متسلسلة المواضيع مرة كل شهر لبحث موضوع واحد محدد في كل ندوة. النتائج الجدية لهذه الندوات وماتوصي به من إقتراحات عملية وقابلة للتنفيذ، يمكن ان تغيّير كثير من الممارسات المسرحية الشائعة. وغير ذلك من خيارات أخرى غير معلنة او غير مكتشفة. وأعني بذلك الخيارات التي تنتظر جهات مبدعة لصياغتها. لعل من أصعب القرارات حقاً، هي تلك التي يُترك فيها المرء وحيداً في زنزانة "الاختيار"، على العكس مما هو شائع. "فالحرية" في هذا "الإختيار" هي مما هو متوفر من معطيات او حلول. ولكن إذا رفعنا نظرنا الى الأفق البعيد لعلنا نجد مساحة للإختيار فيما هو غير ظاهر. لإن "الإختيار هو الحرمان مما هو متاح" كما يقول أندريه جيد في "السمفونية الرعوية". والحرمان هنا مقصود به صعوبة إمتلاك كل ماهو متوفر، فالخيار سيشمل أحد الحلول او المعطيات أو الدروب المتاحة وإهمال كل ماسواه. إلمجازفة إذن تبرز في حصر جميع الخيارات بخيار واحد، هو فيما يخص موضوعنا عن الشكل القادم لإقامة مهرجانات المسرح في البلاد العربية، وأعني الشكل الذي يعتمد على تقنيات "التواصل المتباعد" أي "أون لاين" بسبب وباء كورونا. وانا هنا، في هذا المقام بالذات، لا أودّ تسمية كورونا "بوباء" بل "بثقافة خاصة" قائمة على فلسفة التباعد الاجتماعي، والعزل القسري. ومن اللافت للانتباه، بل والمؤسف، أن يتحول المهرجان المسرحي من قاعدة ابداعية تنويرية، وفضاء للتعارف وتبادل الآراء والتجارب بين المسرحين والمعنيين في المسرح الى قاعدة تكرّس هذا الفكر وهذا السلوك لثقافة كورونا التي هي في طور التشكيل. وسأبحث ذلك في مكان آخر. ولكن لنتمعن أكثر بما متاح من تقنيات وكيفية إستخدامها ومدى صلاحيتها للمسرح ولجمهوره. من المعلوم أن فضاءات التقنية تمتاز بالمرونة ومنفتحة على كافة تنوعات العلوم والآداب والفنون، ولكنها في ذات الوقت تمتلك خصوصياتها التي، غالباً ما، تؤثر على أي عنصر يشاركها فضاءها الخاص. وبلغة أخرى، أن التكنولوج ......
#رحلة
#المهرجانات
#المسرحية
#كرفان
#الفرح
#بيداء
#التباعد
#الاجتماعي.
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=685473
#الحوار_المتمدن
#علي_ماجد_شبو رسخت العديد من مهرجانات المسرح العربية وجودها عربياً، بشكل واضح، مع مشاركات دولية متفرقة. فقد شكّل كل من المهرجانات المعروفة، بدءاً من مهرجان أيام قرطاج المسرحية، ومهرجان القاهرة الدولي للمسرح التجريبي، ومهرجان الهيئة العربية للمسرح وإنتهاءً بمهرجان ليالي المسرح الحر في الأردن. شكّل كل من هذه المهرجانات ظاهرة مسرحية لافتة، وإن كانت الى حدّ كبير مهرجانات للنخبة، سواء بمفهوم الإنتقائية أو بمفهوم المعنيين بالمسرح. والنخبة هنا، تعني غالباً، غياب الجمهور العام الحقيقي للمسرح. هذه المهرجانات هي الآن أحد الضحايا الرئيسية لوباء كورونا. فمهرجان المسرح الحر في الأردن قرر تأجيل دورته هذا العام، ولم يتبق سوى مهرجان قرطاج المسرحي الذي قرر الاستمرار بالتحضيرات الاعتيادية لعقد المهرجان في تواريخه المعتادة، أما مهرجان القاهرة التجريبي فقد أعلن إنسحابه من خشبة المسرح والذهاب، ربما "تجريبياً" الى عقد المهرجان على منصته في الإنترنيت بشكل "جاري ومباشر" أي بتقنية أون لاين. غير أن الخيارات المطروحة لاتقتصر على ماذكرت (اي بين خيار مهرجان المسرح الحر في التأجيل، وخيار مهرجان قرطاج في الاستمرار وخيار ومهرجان القاهرة في الأون لاين)، فهناك خيارات عديدة منها أن تفتح المسارح بنصف طاقتها، أو أقل من ذلك، وهناك خيار العروض المسرحية في الفضاء المفتوح، وخيار عروض المونودراما أو المسرحيات محدودة الشخصيات، وهناك أيضاً مسرح الشارع. إضافة الى إمكانية الاستفادة من جمع المسرحيين والنقاد والأدباء والمفكرين، عن طريق إحدى منصات الإنترنيت، بندوات متسلسلة المواضيع مرة كل شهر لبحث موضوع واحد محدد في كل ندوة. النتائج الجدية لهذه الندوات وماتوصي به من إقتراحات عملية وقابلة للتنفيذ، يمكن ان تغيّير كثير من الممارسات المسرحية الشائعة. وغير ذلك من خيارات أخرى غير معلنة او غير مكتشفة. وأعني بذلك الخيارات التي تنتظر جهات مبدعة لصياغتها. لعل من أصعب القرارات حقاً، هي تلك التي يُترك فيها المرء وحيداً في زنزانة "الاختيار"، على العكس مما هو شائع. "فالحرية" في هذا "الإختيار" هي مما هو متوفر من معطيات او حلول. ولكن إذا رفعنا نظرنا الى الأفق البعيد لعلنا نجد مساحة للإختيار فيما هو غير ظاهر. لإن "الإختيار هو الحرمان مما هو متاح" كما يقول أندريه جيد في "السمفونية الرعوية". والحرمان هنا مقصود به صعوبة إمتلاك كل ماهو متوفر، فالخيار سيشمل أحد الحلول او المعطيات أو الدروب المتاحة وإهمال كل ماسواه. إلمجازفة إذن تبرز في حصر جميع الخيارات بخيار واحد، هو فيما يخص موضوعنا عن الشكل القادم لإقامة مهرجانات المسرح في البلاد العربية، وأعني الشكل الذي يعتمد على تقنيات "التواصل المتباعد" أي "أون لاين" بسبب وباء كورونا. وانا هنا، في هذا المقام بالذات، لا أودّ تسمية كورونا "بوباء" بل "بثقافة خاصة" قائمة على فلسفة التباعد الاجتماعي، والعزل القسري. ومن اللافت للانتباه، بل والمؤسف، أن يتحول المهرجان المسرحي من قاعدة ابداعية تنويرية، وفضاء للتعارف وتبادل الآراء والتجارب بين المسرحين والمعنيين في المسرح الى قاعدة تكرّس هذا الفكر وهذا السلوك لثقافة كورونا التي هي في طور التشكيل. وسأبحث ذلك في مكان آخر. ولكن لنتمعن أكثر بما متاح من تقنيات وكيفية إستخدامها ومدى صلاحيتها للمسرح ولجمهوره. من المعلوم أن فضاءات التقنية تمتاز بالمرونة ومنفتحة على كافة تنوعات العلوم والآداب والفنون، ولكنها في ذات الوقت تمتلك خصوصياتها التي، غالباً ما، تؤثر على أي عنصر يشاركها فضاءها الخاص. وبلغة أخرى، أن التكنولوج ......
#رحلة
#المهرجانات
#المسرحية
#كرفان
#الفرح
#بيداء
#التباعد
#الاجتماعي.
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=685473
الحوار المتمدن
علي ماجد شبو - رحلة المهرجانات المسرحية من كرفان الفرح الى بيداء التباعد الاجتماعي.
ايليا أرومي كوكو : ثورة العطاشي تهز عرش خالد تبش في شمال كرفان
#الحوار_المتمدن
#ايليا_أرومي_كوكو ثورة العطاشي تهز عرش خالد تبش في شمال كرفان . ثورة المياء في مدينة الابيض الكرت الاحمر في وجه الوالي توفير المياه او الاطاحة بك .لليوم الثالث علي التوالي تنتظم حاضرة ولاية شمال كردفان و عاصمتها مدينة الابيض ثورة مياه الشرب . و انتم تعرفون جيداً مصطلح ثورة الجياع ضد الطغاة و قدرتها علي اقتلاعهم من كراسي السلطة . كما تسمعون هذه الايام بحروب المياه الاعلامية التي تأرق مضجع الدول الثلاث السودان و مصر و أثيوبيا . اما ثورة العطاشي في في ولاية شمال كردفان فهي لاشك ثورة جديدة من نوعها . فولاية شمال كردفان باتت بأمتياز ولاية الازمات و الطوارئ و الابتلاءات منذ ان طأها اقدام هذا الوالي الفاشل بجدارة و امتياز . فهذا الوالي الذي اجمع كل شعب شمال كردفان علي رفضه ليس كرهاً لشخصة و لكن لعلمهم بفشله و خواء معاونه الاداري و الفكري و السياسي مع انسداد افقه و انعدام الرؤية عنده لأدارة ولاية بحجم ولاية شمال كردفان العريقة . فكيف لمعلم فاشل في ادارة مدرسته الخاصة ان يدير ولاية أياً كانت . قلنا بمجيئ خالد مصطفي والياً لولاية شمال كردفان حلت علي هذه الولاية الغرة أم خيراً جوه و بره كل انواع الازمات و النكبات و الابتلاءات . ابتداءاً بالوقود و الخبز و الغاز الي ازمات المواصلات و فوضي الاسعار في الاسواق انتهاءاً بأزمة المياه في مدينة الابيض . لنحو يزيد عن الشهرين و نصف او يزيد عن الثلاث اشهر و انعدام الماء او توقف انسياب المياه لأغلب احياء الابيض يشكل حاجز نفسي و أرق لسكان هذه المدينة . فكل الازمات الاخري مقدورة عليها و تعايش مع الناس الا أزمة المياه لان الماء هو اكسير حياة البشر و بدون الماء تنعدم الحياة و تصير مستحيلة و غير ممكنة . فلا غرابة عندما رفض هذا الوالي منذ الوهلة الاولي لتعينه من كل شعب الولاية رفضاً منطقياً . فقد انتظمت هذه الولاية مسيرات و مواكب و تظاهرات و ندوات شهدتها ساحة بأنتظام منددة مستنكرة رافضة بأقوي الاستنكارات و التنديدات لهذا الوالي بالاجماع . و كانت أذن المركز لمطالب الولاية أذن المرأة الطرشاء العمياء البكماء . و ظلت الولاية تطالب بشتي السبل لكن لا حياة لمن تنادي . لم ييأس شعب الولاية و لم يستسلم امام تعنت المركز و اصراره الغير مبرر و الغير منطقي لأستمرار الفاشل خالد مصطفي والياً لشمال كردفان . ذهبت وفود تلو الوفود تحاجج المركز لأقالة خالد مصطفي و اخراها قام ابناء شمال كردفان باعتصام امام مجلس رئاسة الوزراء لنحو اسبوع كامل دون ان يتمكن من مقابلة دولة الرئيس عبدالله حمدوك . و في زيارته الاخيرة لولاية شمال كردفان تم مقابلته بذات المطلب : يا سيادة رئيس الوزراء عبدالله حمدوك نرجوك رجاءاً خاصاً ابعد عننا هذا الوالي الفاشل . وعد حمدوك بدراسة الطلب و الرد و الان مرت لزيارة حمدوك للولاية نحو شهر من الزمان دون ان يرد او يجيب جواب . فقد حيرتنا انت الاخر يا حمدوك !ثلاثة ايام علي التوالي من الاعتصام امام أمانة ولاية شمال كردفان و الطلب الوحيد المقدم للوالي هو توفير مياه الشرب . يجب ان يقسم الماء الموجود لكل سكان مدينة الابيض بالتوزيع العادل لكل انحاء المدينة . فأذا توفر كوب ماء واحد في الابيض يجب توزيعها بالنقطة لكل أهل الابيض . و الوالي الفاشل العاجز غير قادر لحل أزمة مياه الابيض و كل وعوده كاذبة و كل حلوله فاشلة و العطش و الظمي نشف ريق أهل الابيض . برميل الموية اليوم في الابيض ب 1000 جنيه و الجركانة الواحدة ب 100 جنيه . و لا بارقة أمل يلوح في الافق القريب بالحل الناجع الشافي الكافي لمياه مدينة الابيض .شباب ......
#ثورة
#العطاشي
#خالد
#شمال
#كرفان
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=716913
#الحوار_المتمدن
#ايليا_أرومي_كوكو ثورة العطاشي تهز عرش خالد تبش في شمال كرفان . ثورة المياء في مدينة الابيض الكرت الاحمر في وجه الوالي توفير المياه او الاطاحة بك .لليوم الثالث علي التوالي تنتظم حاضرة ولاية شمال كردفان و عاصمتها مدينة الابيض ثورة مياه الشرب . و انتم تعرفون جيداً مصطلح ثورة الجياع ضد الطغاة و قدرتها علي اقتلاعهم من كراسي السلطة . كما تسمعون هذه الايام بحروب المياه الاعلامية التي تأرق مضجع الدول الثلاث السودان و مصر و أثيوبيا . اما ثورة العطاشي في في ولاية شمال كردفان فهي لاشك ثورة جديدة من نوعها . فولاية شمال كردفان باتت بأمتياز ولاية الازمات و الطوارئ و الابتلاءات منذ ان طأها اقدام هذا الوالي الفاشل بجدارة و امتياز . فهذا الوالي الذي اجمع كل شعب شمال كردفان علي رفضه ليس كرهاً لشخصة و لكن لعلمهم بفشله و خواء معاونه الاداري و الفكري و السياسي مع انسداد افقه و انعدام الرؤية عنده لأدارة ولاية بحجم ولاية شمال كردفان العريقة . فكيف لمعلم فاشل في ادارة مدرسته الخاصة ان يدير ولاية أياً كانت . قلنا بمجيئ خالد مصطفي والياً لولاية شمال كردفان حلت علي هذه الولاية الغرة أم خيراً جوه و بره كل انواع الازمات و النكبات و الابتلاءات . ابتداءاً بالوقود و الخبز و الغاز الي ازمات المواصلات و فوضي الاسعار في الاسواق انتهاءاً بأزمة المياه في مدينة الابيض . لنحو يزيد عن الشهرين و نصف او يزيد عن الثلاث اشهر و انعدام الماء او توقف انسياب المياه لأغلب احياء الابيض يشكل حاجز نفسي و أرق لسكان هذه المدينة . فكل الازمات الاخري مقدورة عليها و تعايش مع الناس الا أزمة المياه لان الماء هو اكسير حياة البشر و بدون الماء تنعدم الحياة و تصير مستحيلة و غير ممكنة . فلا غرابة عندما رفض هذا الوالي منذ الوهلة الاولي لتعينه من كل شعب الولاية رفضاً منطقياً . فقد انتظمت هذه الولاية مسيرات و مواكب و تظاهرات و ندوات شهدتها ساحة بأنتظام منددة مستنكرة رافضة بأقوي الاستنكارات و التنديدات لهذا الوالي بالاجماع . و كانت أذن المركز لمطالب الولاية أذن المرأة الطرشاء العمياء البكماء . و ظلت الولاية تطالب بشتي السبل لكن لا حياة لمن تنادي . لم ييأس شعب الولاية و لم يستسلم امام تعنت المركز و اصراره الغير مبرر و الغير منطقي لأستمرار الفاشل خالد مصطفي والياً لشمال كردفان . ذهبت وفود تلو الوفود تحاجج المركز لأقالة خالد مصطفي و اخراها قام ابناء شمال كردفان باعتصام امام مجلس رئاسة الوزراء لنحو اسبوع كامل دون ان يتمكن من مقابلة دولة الرئيس عبدالله حمدوك . و في زيارته الاخيرة لولاية شمال كردفان تم مقابلته بذات المطلب : يا سيادة رئيس الوزراء عبدالله حمدوك نرجوك رجاءاً خاصاً ابعد عننا هذا الوالي الفاشل . وعد حمدوك بدراسة الطلب و الرد و الان مرت لزيارة حمدوك للولاية نحو شهر من الزمان دون ان يرد او يجيب جواب . فقد حيرتنا انت الاخر يا حمدوك !ثلاثة ايام علي التوالي من الاعتصام امام أمانة ولاية شمال كردفان و الطلب الوحيد المقدم للوالي هو توفير مياه الشرب . يجب ان يقسم الماء الموجود لكل سكان مدينة الابيض بالتوزيع العادل لكل انحاء المدينة . فأذا توفر كوب ماء واحد في الابيض يجب توزيعها بالنقطة لكل أهل الابيض . و الوالي الفاشل العاجز غير قادر لحل أزمة مياه الابيض و كل وعوده كاذبة و كل حلوله فاشلة و العطش و الظمي نشف ريق أهل الابيض . برميل الموية اليوم في الابيض ب 1000 جنيه و الجركانة الواحدة ب 100 جنيه . و لا بارقة أمل يلوح في الافق القريب بالحل الناجع الشافي الكافي لمياه مدينة الابيض .شباب ......
#ثورة
#العطاشي
#خالد
#شمال
#كرفان
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=716913
الحوار المتمدن
ايليا أرومي كوكو - ثورة العطاشي تهز عرش خالد تبش في شمال كرفان