غيفارا معو : لقد مَلَّنا الموت ولم يَمُّل العالم من قتلنا
#الحوار_المتمدن
#غيفارا_معو في تلك الأزقة الموحلة الموحشةبغبار الحرب ورائحة الدماءأخذت الأم ترنو إلى طفلها بعطفولدي قم يكفيك لعبيكفيك مزاح يا ولديأفتح عيناك ياولديضهري يؤلمنيلا استطيع حملك ياولديوالدموع تنهمر من عينيهاحتى اغرقت جسده الغضإنها الحرب الغادرةأخذت كل شيء ولم ترحللنا معها تاريخ لاينتهيلنا معها آلآم لا تنتهيتعيسة هي حياة من ليس لهم سندليلهم ونهارهم تعب وشقاءإنهم أرواح معذبة لم تجني ذنباًسوى أنها جاءت إلى الحياةفتموت بالحرمان مراتبالحروب مراراًيذوقون كل أصناف الموتلقد مَلَّنا الموتولم يَمُّل العالم من قتلنا ......
#مَلَّنا
#الموت
#يَمُّل
#العالم
#قتلنا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=678077
#الحوار_المتمدن
#غيفارا_معو في تلك الأزقة الموحلة الموحشةبغبار الحرب ورائحة الدماءأخذت الأم ترنو إلى طفلها بعطفولدي قم يكفيك لعبيكفيك مزاح يا ولديأفتح عيناك ياولديضهري يؤلمنيلا استطيع حملك ياولديوالدموع تنهمر من عينيهاحتى اغرقت جسده الغضإنها الحرب الغادرةأخذت كل شيء ولم ترحللنا معها تاريخ لاينتهيلنا معها آلآم لا تنتهيتعيسة هي حياة من ليس لهم سندليلهم ونهارهم تعب وشقاءإنهم أرواح معذبة لم تجني ذنباًسوى أنها جاءت إلى الحياةفتموت بالحرمان مراتبالحروب مراراًيذوقون كل أصناف الموتلقد مَلَّنا الموتولم يَمُّل العالم من قتلنا ......
#مَلَّنا
#الموت
#يَمُّل
#العالم
#قتلنا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=678077
الحوار المتمدن
غيفارا معو - لقد مَلَّنا الموت ولم يَمُّل العالم من قتلنا
لطيفة الحياة : كلنا قتلنا الطفل عدنان، فمن يعدم من؟
#الحوار_المتمدن
#لطيفة_الحياة كيف تنادون بالاعدام للمجرم مغتصب وقاتل الطفل عدنان، وتناسيتم أننا نقتل يوميا بثقافتنا عددا كبيرا من الأطفال، إما أجنة في بطون امهاتها أو رضعا صغارا ؟؟؟؟؟ ماذا لو وضعنا ثقافتنا الذكورية المستعلية في قفص الاتهام ثم حاكمناها بجرائمها ضد الطفولة؟؟؟ ألا تستحق منا الإعدام والاجثتاث من الجذور؟!؟ ألستم انتم من تنادون بتطبيق الإعدام اليوم كنتم بالأمس القريب تحتجون على السيدة عائشة الشنا، لأنها تحتضن في جمعيتها من تسمين ب( الأمهات العازبات)؟؟؟؟تحتجون عليها، لأنها تحتضن الأمهات العازبات مع أطفالهن الذين تصفونهم پ( اللقطاء) أو ( ابناء الحرام)...تحتجون على عائشة الشنا ، لأنها في نظركم تشجع على انتشار الرذيلة في المجتمع بينما كانت تنقذ الطفولة من الموت الذي يتهددها إما بالاجهاض او بالالقاء في القمامة او برميها للكلاب و القطط تنهش لحمها الطري. هذا، إذا لم تقتل الحامل نفسها بنفسها وهي حامل، خوفا من المجتمع المنغول الذي يصرخ اليوم بحجة الدفاع عن الطفولة..ان حماية الطفولة من الاغتصاب في مجتمعاتنا لا تتم بالمطالبة باستبدال عقوبة المجرم القاتل بالاعدام والتنكيل بجثته في منظر وحشي، تعافه النفس السليمة. هل اذا أعدمناه، سنحل جل مشاكل الطفولة في مجتمعنا؟؟ هل نسيتم ان هذا المجرم المغتصب القاتل هو نفسه، كان طفلا ولا ندري شيئا عن طفولته. اين تربى؟ وكيف تربى؟ ومن رباه؟فعوض أن نعدم مغتصب وقاتل عدنان، نعاقبه بالمسطرة القانونية وفي الوقت نفسه، ندرسه كحالة اجتماعية لنفهم، من اين استدخلت شخصيته سلوك الاغتصاب والقتل والعنف؟ لندرس اسباب الجريمة في المجتمع ونعالجها من جذورها بدلا من الدوران في دوامة النتائج.اعتقد لحماية الطفولة من الاغتصاب والقتل، نحتاج ما يلي:- اعدام كل الأفكار الهدامة التي تخلق التمييز بين الأطفال وتنحرهم من الأعماق...-اعدام اسباب تشرد الأطفال في الشوارع وتسولهم وبيعهم وشرائهم...-اعدام المناهج الدراسية الفتاكة التي تغتصب الطفولة بالجملة في مجتمعاتنا، فتحول الأطفال من مشروع انسان حي ومبدع الى كائن ميت مستهلك للأكسجين ومفسد في الارض فسادا.ان جريمة اغتصاب الطفل عدنان وقتله ثم دفنه، تدعونا جميعا إلى التحلي بالمزيد من الجرأة والشجاعة والمسؤولية في نقد ثقافتنا وعقلنا الذي نعقل به. فلا تنسوا أن المجرم (الفاعل) منا كما أن الضحية (المفعول به) منا أيضا.هكذا اذن، نحن الفاعل ونحن المفعول به. نحن المجرم ونحن الضحية. نحن المغتصب ونحن المغتصب.نحن القاتل ونحن المقتول. نحن الطفل عدنان ونحن مغتصبه وقاتله؟ فمن نعدم؟!؟! ومن يعدم؟!؟!؟ من يعدم من؟!!!؟ ......
#كلنا
#قتلنا
#الطفل
#عدنان،
#يعدم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=692269
#الحوار_المتمدن
#لطيفة_الحياة كيف تنادون بالاعدام للمجرم مغتصب وقاتل الطفل عدنان، وتناسيتم أننا نقتل يوميا بثقافتنا عددا كبيرا من الأطفال، إما أجنة في بطون امهاتها أو رضعا صغارا ؟؟؟؟؟ ماذا لو وضعنا ثقافتنا الذكورية المستعلية في قفص الاتهام ثم حاكمناها بجرائمها ضد الطفولة؟؟؟ ألا تستحق منا الإعدام والاجثتاث من الجذور؟!؟ ألستم انتم من تنادون بتطبيق الإعدام اليوم كنتم بالأمس القريب تحتجون على السيدة عائشة الشنا، لأنها تحتضن في جمعيتها من تسمين ب( الأمهات العازبات)؟؟؟؟تحتجون عليها، لأنها تحتضن الأمهات العازبات مع أطفالهن الذين تصفونهم پ( اللقطاء) أو ( ابناء الحرام)...تحتجون على عائشة الشنا ، لأنها في نظركم تشجع على انتشار الرذيلة في المجتمع بينما كانت تنقذ الطفولة من الموت الذي يتهددها إما بالاجهاض او بالالقاء في القمامة او برميها للكلاب و القطط تنهش لحمها الطري. هذا، إذا لم تقتل الحامل نفسها بنفسها وهي حامل، خوفا من المجتمع المنغول الذي يصرخ اليوم بحجة الدفاع عن الطفولة..ان حماية الطفولة من الاغتصاب في مجتمعاتنا لا تتم بالمطالبة باستبدال عقوبة المجرم القاتل بالاعدام والتنكيل بجثته في منظر وحشي، تعافه النفس السليمة. هل اذا أعدمناه، سنحل جل مشاكل الطفولة في مجتمعنا؟؟ هل نسيتم ان هذا المجرم المغتصب القاتل هو نفسه، كان طفلا ولا ندري شيئا عن طفولته. اين تربى؟ وكيف تربى؟ ومن رباه؟فعوض أن نعدم مغتصب وقاتل عدنان، نعاقبه بالمسطرة القانونية وفي الوقت نفسه، ندرسه كحالة اجتماعية لنفهم، من اين استدخلت شخصيته سلوك الاغتصاب والقتل والعنف؟ لندرس اسباب الجريمة في المجتمع ونعالجها من جذورها بدلا من الدوران في دوامة النتائج.اعتقد لحماية الطفولة من الاغتصاب والقتل، نحتاج ما يلي:- اعدام كل الأفكار الهدامة التي تخلق التمييز بين الأطفال وتنحرهم من الأعماق...-اعدام اسباب تشرد الأطفال في الشوارع وتسولهم وبيعهم وشرائهم...-اعدام المناهج الدراسية الفتاكة التي تغتصب الطفولة بالجملة في مجتمعاتنا، فتحول الأطفال من مشروع انسان حي ومبدع الى كائن ميت مستهلك للأكسجين ومفسد في الارض فسادا.ان جريمة اغتصاب الطفل عدنان وقتله ثم دفنه، تدعونا جميعا إلى التحلي بالمزيد من الجرأة والشجاعة والمسؤولية في نقد ثقافتنا وعقلنا الذي نعقل به. فلا تنسوا أن المجرم (الفاعل) منا كما أن الضحية (المفعول به) منا أيضا.هكذا اذن، نحن الفاعل ونحن المفعول به. نحن المجرم ونحن الضحية. نحن المغتصب ونحن المغتصب.نحن القاتل ونحن المقتول. نحن الطفل عدنان ونحن مغتصبه وقاتله؟ فمن نعدم؟!؟! ومن يعدم؟!؟!؟ من يعدم من؟!!!؟ ......
#كلنا
#قتلنا
#الطفل
#عدنان،
#يعدم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=692269
الحوار المتمدن
لطيفة الحياة - كلنا قتلنا الطفل عدنان، فمن يعدم من؟