باسل محمد عبد الكريم : النحات الكوردي الراحل حسين مايخان
#الحوار_المتمدن
#باسل_محمد_عبد_الكريم أتذكره وهو يوزع جريدة الاتحاد سراً، كيف كان حريصاً على إيصالها لنا في بغداد، وعلى جمع المساهمات والملاحظات حول موادها، من بغداد التي يخيم عليها كابوس الفاشية، بابتسامته الساخرة من البعثيين المتحذلقين في أروقة وزارة الإعلام وأبواقها الصفراء الزاعقة، في مشاكساته الصريحة للقيمين على جمعية التشكيليين العراقيين أو في مركز الفنون.حسين مايخان، ذاك الفتى الكردي الذي مرق من زقاق فقير من أزقة (عكد الأكراد) المطل على شارع الكفاح، هذا (العكد) الضاج بالحيوية والمتقد وعياً سياسياً مشهوداً، عرفته الحركة الوطنية وخرج منه رموز وجماعات أغنت الخارطة السياسية العراقيين تبلاوين من المثقفين والفنانين والأدباء والسياسيين الكرد، واجهوا الأنظمة الدكتاتورية وقاوموا التعسف الفاشي والشوفيني وعمليات التطهير العرقي أمثال (عادل مراد، عباس البدري، حيدر الفويلي، محمد جاسم بندر، مجيد المؤمن، حيدر الحيدر، أحمد علي أكبر... وآخرين غيرهم). من هذا العكد خرجت الجموع الحاشدة وهي تستنكر وتشجب وتقاوم الانقلاب الفاشي الأسود صبيحة 8 شباط 1963، وسقط الكثير منهم وهم يواجهون دبابات الانقلابيين الفاشست. شهد هذا (العكد) عمليات التهجير القسري بداية الثمانينات من القرن الماضي، عوائل بأكملها أقفلت أبواب دورها ودمغت بالشمع الأحمر، إلى مصير مجهول أما خارج الحدود أو إلى أقبية النظام أو مناطق الحجز الصحراوية.يقول حسين مايخان "بدأت العمل السياسي مبكراً عام 1965 في صفوف اتحاد طلبة كردستان، حيث كانت ثانوية الفيلية الأهلية ساحة للتيارات السياسية الكردية اليسارية القومية منهاـ كان المناخ السياسي محتقناً وبالأخص بعد نكسة 5 حزيران 1967، إذ كان لابد للجماهير من أن تعبر عن غضبها وأن يكون لها حضور في المشهد السياسي العراقي فكانت الاحتجاجات والإضرابات الطلابية تعبيراً صادقاً وأكيداً عن رفضنا للهزيمة وعلى ضرورة مراجعة الذات وأن تتحمل الأنظمة الحاكمة مسؤوليتها التاريخية في تلك المرحلة، كانت بحق لحظة انعطاف ثوري انعكست على مجمل الحركات السياسية وعلى الشارع العراقي".بعد انتفاضة آذار 1991 – يقول حسين مايخان، وخلال سنوات التسعينات من القرن الماضي وحتى سقوط النظام الفاشي، كنت مكلفاً بالاتصال بالمثقفين العرب العراقيين المناوئين للنظام في بغداد وإيصال جريدة الاتحاد الأسبوعية بالعربية (جريدة الاتحاد الوطني الكردستاني) لهم، علماً بأنها كانت تصدر في السليمانية وتصلني بواسطة المناضل (محمد حسن ولي)."كنا نوزعها بطريقة غريبة وسريعة، رغم أنف النظامـ ولا أدعاء كان لانتشارها آثار في توعية الناس بحقيقة النظام الفاشي وكيف أنه آيل للسقوط قريباً". تتلمذ على يد النحات الرائد الكبير خالد الرحال والنحات ميران السعدي، حيث تخرج من معهد الفنون الجميلة فسم النحت عام 1977."بدأ ولعي بالنحت مبكراً، وذلك بتصميم وتنفيذ أعمال بالطين ثم بالجبس لبعض الوجوه البشرية غير المكتملة أو لبعض الحيوانات، غير أن مشاهداتي المتكررة لمعروضات المتحف العراقي القديم رسخت اهتمامي وولعي بهذا الفن الجميل، وخصوصاً انبهاري الكبير بحضارات وادي الرافدين القديمة (السومرية – البابلية – الآشورية) وتلك الأعمال الخالدة التي افرزتها هذه الحضارات من خلال الجداريات والمنحوتات التي عكست لنا مدى التطور الفني والجمالي لتلك الفترة".كانت تجربته في المتحف البغدادي (حيث كان مسؤولاً عن تنفيذ الاعمال النحتية للمتحف البغدادي) تجربة غنية ومريرة في آن واحد، وحينها أنجز أعمالاً نصفية نحتية وبالجبس لمجموعة من الشعراء والفنانين العراقيين الرواد ومن ......
#النحات
#الكوردي
#الراحل
#حسين
#مايخان
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=682188
#الحوار_المتمدن
#باسل_محمد_عبد_الكريم أتذكره وهو يوزع جريدة الاتحاد سراً، كيف كان حريصاً على إيصالها لنا في بغداد، وعلى جمع المساهمات والملاحظات حول موادها، من بغداد التي يخيم عليها كابوس الفاشية، بابتسامته الساخرة من البعثيين المتحذلقين في أروقة وزارة الإعلام وأبواقها الصفراء الزاعقة، في مشاكساته الصريحة للقيمين على جمعية التشكيليين العراقيين أو في مركز الفنون.حسين مايخان، ذاك الفتى الكردي الذي مرق من زقاق فقير من أزقة (عكد الأكراد) المطل على شارع الكفاح، هذا (العكد) الضاج بالحيوية والمتقد وعياً سياسياً مشهوداً، عرفته الحركة الوطنية وخرج منه رموز وجماعات أغنت الخارطة السياسية العراقيين تبلاوين من المثقفين والفنانين والأدباء والسياسيين الكرد، واجهوا الأنظمة الدكتاتورية وقاوموا التعسف الفاشي والشوفيني وعمليات التطهير العرقي أمثال (عادل مراد، عباس البدري، حيدر الفويلي، محمد جاسم بندر، مجيد المؤمن، حيدر الحيدر، أحمد علي أكبر... وآخرين غيرهم). من هذا العكد خرجت الجموع الحاشدة وهي تستنكر وتشجب وتقاوم الانقلاب الفاشي الأسود صبيحة 8 شباط 1963، وسقط الكثير منهم وهم يواجهون دبابات الانقلابيين الفاشست. شهد هذا (العكد) عمليات التهجير القسري بداية الثمانينات من القرن الماضي، عوائل بأكملها أقفلت أبواب دورها ودمغت بالشمع الأحمر، إلى مصير مجهول أما خارج الحدود أو إلى أقبية النظام أو مناطق الحجز الصحراوية.يقول حسين مايخان "بدأت العمل السياسي مبكراً عام 1965 في صفوف اتحاد طلبة كردستان، حيث كانت ثانوية الفيلية الأهلية ساحة للتيارات السياسية الكردية اليسارية القومية منهاـ كان المناخ السياسي محتقناً وبالأخص بعد نكسة 5 حزيران 1967، إذ كان لابد للجماهير من أن تعبر عن غضبها وأن يكون لها حضور في المشهد السياسي العراقي فكانت الاحتجاجات والإضرابات الطلابية تعبيراً صادقاً وأكيداً عن رفضنا للهزيمة وعلى ضرورة مراجعة الذات وأن تتحمل الأنظمة الحاكمة مسؤوليتها التاريخية في تلك المرحلة، كانت بحق لحظة انعطاف ثوري انعكست على مجمل الحركات السياسية وعلى الشارع العراقي".بعد انتفاضة آذار 1991 – يقول حسين مايخان، وخلال سنوات التسعينات من القرن الماضي وحتى سقوط النظام الفاشي، كنت مكلفاً بالاتصال بالمثقفين العرب العراقيين المناوئين للنظام في بغداد وإيصال جريدة الاتحاد الأسبوعية بالعربية (جريدة الاتحاد الوطني الكردستاني) لهم، علماً بأنها كانت تصدر في السليمانية وتصلني بواسطة المناضل (محمد حسن ولي)."كنا نوزعها بطريقة غريبة وسريعة، رغم أنف النظامـ ولا أدعاء كان لانتشارها آثار في توعية الناس بحقيقة النظام الفاشي وكيف أنه آيل للسقوط قريباً". تتلمذ على يد النحات الرائد الكبير خالد الرحال والنحات ميران السعدي، حيث تخرج من معهد الفنون الجميلة فسم النحت عام 1977."بدأ ولعي بالنحت مبكراً، وذلك بتصميم وتنفيذ أعمال بالطين ثم بالجبس لبعض الوجوه البشرية غير المكتملة أو لبعض الحيوانات، غير أن مشاهداتي المتكررة لمعروضات المتحف العراقي القديم رسخت اهتمامي وولعي بهذا الفن الجميل، وخصوصاً انبهاري الكبير بحضارات وادي الرافدين القديمة (السومرية – البابلية – الآشورية) وتلك الأعمال الخالدة التي افرزتها هذه الحضارات من خلال الجداريات والمنحوتات التي عكست لنا مدى التطور الفني والجمالي لتلك الفترة".كانت تجربته في المتحف البغدادي (حيث كان مسؤولاً عن تنفيذ الاعمال النحتية للمتحف البغدادي) تجربة غنية ومريرة في آن واحد، وحينها أنجز أعمالاً نصفية نحتية وبالجبس لمجموعة من الشعراء والفنانين العراقيين الرواد ومن ......
#النحات
#الكوردي
#الراحل
#حسين
#مايخان
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=682188
الحوار المتمدن
باسل محمد عبد الكريم - النحات الكوردي الراحل حسين مايخان
رونيدا احمد : حواري مع النحات ضياء الخزعلي
#الحوار_المتمدن
#رونيدا_احمد النحات ضياء الخزعلي الطّموح الذي قال عن النحت( ليس سهلاً أن تكون نحاتاً وليس صعباً) وعلاقته بفن النحت متجزرة منذ الطفولة..وهو من مواليد بغداد_العراق معهد فنون التشكيلية. فكان لنا هذا الحوار: رونيدا : كيف اكتشفت أن في داخلك نحاتاً ؟ الخزعلي : نعم منذ طفولتي وأنا أحب اللعب بالطين وتشكيل المنحوتات البسيطة على شكل حيوان مثلاً أوكوخ ريفي كما نراه في أفلام الكارتون أوأي شكل يخطر في بالي وكلما كبرت زادت ميولي أكثر وأكثر وبدأت بإتقان المنحوتات.. . رونيدا : ماأبعاد منحوتك المجسدة بهندي أمريكي مع قوسه ؟ الخزعلي : موسيقى الراعي الوحيد المشهورة هي من دفعتني لنحت بورتريه لهندي أحمر ولاننسى أن الهنود من الشعوب المغلوبة على أمرها..وفي نيتي عمل نماذج تمثل شعوب العالم مثلاً بورتريه للهنود الحمر وآخر لشعوب الأسكا وبورتريه لشعوب فيتنام وهكذا... رونيدا : ماذا عن منحوتاتك في مايخص الشخصيات المصرية كالفنان محمود المليجي وتمثال لطبيب الغلابة وغيرهم كثيرون ؟ الخزعلي : لأن الشعب المصري بصورة عامة أقرب الشعوب العربية إلى قلبي وأنا أحبهم كثيراً بلإضافة إلى أن الفنانين المصريون هم الأوائل على مستوى السينما والمسرح والدراما ولاننسى دكتور محمد مشاري المصري "طبيب الغلابة"الذي يعالج الناس الفقراء بدون مقابل مادي حتى العلاج على نفقته . رونيدا : لم منحوتة المراسل أحمد عبدالصمد من بغداد ؟ الخزعلي : الأعلامي أحمد عبدالصمد شهيد الكلمة لم يكل ولم يمل في محاربة الفساد والمفسدين وكشف الصفقات المشبوهة التي يقوم بها كبار المسؤولين..لذلك من باب الوفاء لدمه الطاهر قمت بنحت بورتريه له. رونيدا : ماقصة بورتريه الخالد ملا مصطفى البرزاني؟ ولم إخترته ؟ الخزعلي : "بعد أن قدمت لي دعوة لأحد المعارض المزمع افتتاحه في إقليم كردستان في أواخر شهر آذار المنصرم ولكن ألغي بسبب جائحة كورونا وماتولد من هذا الوباء من خطر وإغلاق الطرقات،واخترت الخالد ملا مصطفى البرزاني لما يمثله من رمز وطني عند الأخوة الكرد" . رونيدا : في زمن كثرت فيه الأكاذيب والغش الذي نراه حولنا وثمة من ينتحلون صفة الفنان كالكاتب والشاعر والنحات..الخ ماذا تقول في ذلك ؟ الخزعلي : والله حبل الكذب قصير وخاصتاً نحن نعيش في عالم افتراضي متقارب حول العالم كالقرية الصغيرة يستطيع الفنان من خلاله عرض أعماله والتعرف على نتاج الآخرين وكما يقول المثل(على عينك ياتاجر)أثبت لي أنك فنان من خلال أعمالك فإن لم تكن لك أعمال يشار لها بالبنان فأنت فنان وهمي ولن تدرج في قائمة المبدعين الحقيقيين . رونيدا : جمالية وقيمة المنحوتة في موضوعها أم في المادة المستخدمة أم في كلتيهما ؟ الخزعلي : جمالية المنحوتة في لمسة الفنان نفسه فهناك خامات مثل البرونز الذي تعتبر مادة صلبة قاسية ولكن تبقى الكلمة الأخيرة لأنامل الفنان نفسه مثلاً نصب التحرير الذي أنشأه الراحل جواد سليم عملت بمادة البرونز ومايعرف على البرونز صلابة وقوة ولكن روحية العمل لم تقل لأن الفنان وضع لمسته الساحرة في هذا العمل . رونيدا : من هم مصدرأفكارك في منحوتاتك ؟ الخزعلي : كشخصيات فنية أعتبرها قدوة ومتأثر بأعمالهم كالنحات الإيطاليPhilippe Faraut))والعراقي الفنان الكبير فاضل مسير الذي أعتبره ساحر أقرب منه لنحات بأسلوبه المميز وأعماله تحدي لكل النحاتين في العالم الذي يعطي العمل الفني حقه من خلال تجسيده للشخصية المطلوبة وتشكيل الملامح بحرفية ودقة عالية . رونيدا : مامدى صحة القول الفنان يحتضر في العراق ؟ الخزعلي : بلادنا العربية بصورة عامة ......
#حواري
#النحات
#ضياء
#الخزعلي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=685758
#الحوار_المتمدن
#رونيدا_احمد النحات ضياء الخزعلي الطّموح الذي قال عن النحت( ليس سهلاً أن تكون نحاتاً وليس صعباً) وعلاقته بفن النحت متجزرة منذ الطفولة..وهو من مواليد بغداد_العراق معهد فنون التشكيلية. فكان لنا هذا الحوار: رونيدا : كيف اكتشفت أن في داخلك نحاتاً ؟ الخزعلي : نعم منذ طفولتي وأنا أحب اللعب بالطين وتشكيل المنحوتات البسيطة على شكل حيوان مثلاً أوكوخ ريفي كما نراه في أفلام الكارتون أوأي شكل يخطر في بالي وكلما كبرت زادت ميولي أكثر وأكثر وبدأت بإتقان المنحوتات.. . رونيدا : ماأبعاد منحوتك المجسدة بهندي أمريكي مع قوسه ؟ الخزعلي : موسيقى الراعي الوحيد المشهورة هي من دفعتني لنحت بورتريه لهندي أحمر ولاننسى أن الهنود من الشعوب المغلوبة على أمرها..وفي نيتي عمل نماذج تمثل شعوب العالم مثلاً بورتريه للهنود الحمر وآخر لشعوب الأسكا وبورتريه لشعوب فيتنام وهكذا... رونيدا : ماذا عن منحوتاتك في مايخص الشخصيات المصرية كالفنان محمود المليجي وتمثال لطبيب الغلابة وغيرهم كثيرون ؟ الخزعلي : لأن الشعب المصري بصورة عامة أقرب الشعوب العربية إلى قلبي وأنا أحبهم كثيراً بلإضافة إلى أن الفنانين المصريون هم الأوائل على مستوى السينما والمسرح والدراما ولاننسى دكتور محمد مشاري المصري "طبيب الغلابة"الذي يعالج الناس الفقراء بدون مقابل مادي حتى العلاج على نفقته . رونيدا : لم منحوتة المراسل أحمد عبدالصمد من بغداد ؟ الخزعلي : الأعلامي أحمد عبدالصمد شهيد الكلمة لم يكل ولم يمل في محاربة الفساد والمفسدين وكشف الصفقات المشبوهة التي يقوم بها كبار المسؤولين..لذلك من باب الوفاء لدمه الطاهر قمت بنحت بورتريه له. رونيدا : ماقصة بورتريه الخالد ملا مصطفى البرزاني؟ ولم إخترته ؟ الخزعلي : "بعد أن قدمت لي دعوة لأحد المعارض المزمع افتتاحه في إقليم كردستان في أواخر شهر آذار المنصرم ولكن ألغي بسبب جائحة كورونا وماتولد من هذا الوباء من خطر وإغلاق الطرقات،واخترت الخالد ملا مصطفى البرزاني لما يمثله من رمز وطني عند الأخوة الكرد" . رونيدا : في زمن كثرت فيه الأكاذيب والغش الذي نراه حولنا وثمة من ينتحلون صفة الفنان كالكاتب والشاعر والنحات..الخ ماذا تقول في ذلك ؟ الخزعلي : والله حبل الكذب قصير وخاصتاً نحن نعيش في عالم افتراضي متقارب حول العالم كالقرية الصغيرة يستطيع الفنان من خلاله عرض أعماله والتعرف على نتاج الآخرين وكما يقول المثل(على عينك ياتاجر)أثبت لي أنك فنان من خلال أعمالك فإن لم تكن لك أعمال يشار لها بالبنان فأنت فنان وهمي ولن تدرج في قائمة المبدعين الحقيقيين . رونيدا : جمالية وقيمة المنحوتة في موضوعها أم في المادة المستخدمة أم في كلتيهما ؟ الخزعلي : جمالية المنحوتة في لمسة الفنان نفسه فهناك خامات مثل البرونز الذي تعتبر مادة صلبة قاسية ولكن تبقى الكلمة الأخيرة لأنامل الفنان نفسه مثلاً نصب التحرير الذي أنشأه الراحل جواد سليم عملت بمادة البرونز ومايعرف على البرونز صلابة وقوة ولكن روحية العمل لم تقل لأن الفنان وضع لمسته الساحرة في هذا العمل . رونيدا : من هم مصدرأفكارك في منحوتاتك ؟ الخزعلي : كشخصيات فنية أعتبرها قدوة ومتأثر بأعمالهم كالنحات الإيطاليPhilippe Faraut))والعراقي الفنان الكبير فاضل مسير الذي أعتبره ساحر أقرب منه لنحات بأسلوبه المميز وأعماله تحدي لكل النحاتين في العالم الذي يعطي العمل الفني حقه من خلال تجسيده للشخصية المطلوبة وتشكيل الملامح بحرفية ودقة عالية . رونيدا : مامدى صحة القول الفنان يحتضر في العراق ؟ الخزعلي : بلادنا العربية بصورة عامة ......
#حواري
#النحات
#ضياء
#الخزعلي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=685758
الحوار المتمدن
رونيدا احمد - حواري مع النحات ضياء الخزعلي
مقداد مسعود : ينافس ُ النحات
#الحوار_المتمدن
#مقداد_مسعود خوفاً مِن الزهرة : يقطفون البراعم َ(*)قبل ولا دتِنا: تنتظرنا الأسيجة ُ(*)أغلب الأحيان : الفرح ُ من الطيور يبحثُ عن نافذة ٍيتوارى في السحابليُسعد ذواكرنا.(*)المحطاتُ : خديعة ُ الساعات ولجامُ الغضب.(*)الساعة ُ : لا تكذب بِلا أرقام.(*)أعبدُ أمهاتيأصغي لحنّاء أحلامهنوجرح الملح في الشجر العتيقفي ظلال ِ مياههن : يتفيأ الطيرفتناساه المرايارأيت ُ في المرآة : سريراُ بِلا وسادة ٍفسألت ْ روحي روحها: هل هذه السنوات؟ أم سرابُ حكاية ٍ وسط المتاهة ِ؟(*)كل ُّ ليلة ٍ يسحبون سريراً قدام مرآة ٍ كبيرةالرجل النائم يغطسُ في سريرهويظهر نصفه في المرآةالنصف الثاني: يتساقط ُ كتبٌبراعمٌ من فضة ٍنراجسٌ مِن ذهب ٍومخدات(*)الوجع : أمهر الطباخين وينافس ُ النحات.(*)عشب ٌ يتدفق : تشع ُ النجومُ لونا ً وعطراً(*)بيت ٌ ناءٍ : سياجه ُ سدرٌ ويوكالبتوس.(*)حُلمي : يبني حلماً من بقايا الأشجار(*)رأيتُ وجهي في وجهك : أيهما القناع(*)يتوسل ُ الأدعية : عشباً لحصاة (*)نجومك : منضودةٌ في الرفوف منكفئة ٌعلى السرير جدائلها : محلولة ٌ ومخبوءة ٌ بين بياضات الأوراق المسوّدة عشب ٌ يتدفق : تشع ُ النجوم ُ عطراً ولوناً مِن العطر ينفتح شباكين وفي الألوان تتشابك الأصابع دع كتبك مفتوحة ً : لتتمرى بها الأحلام والخطوات وما لانعلمهُ ......
#ينافس
#النحات
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=710377
#الحوار_المتمدن
#مقداد_مسعود خوفاً مِن الزهرة : يقطفون البراعم َ(*)قبل ولا دتِنا: تنتظرنا الأسيجة ُ(*)أغلب الأحيان : الفرح ُ من الطيور يبحثُ عن نافذة ٍيتوارى في السحابليُسعد ذواكرنا.(*)المحطاتُ : خديعة ُ الساعات ولجامُ الغضب.(*)الساعة ُ : لا تكذب بِلا أرقام.(*)أعبدُ أمهاتيأصغي لحنّاء أحلامهنوجرح الملح في الشجر العتيقفي ظلال ِ مياههن : يتفيأ الطيرفتناساه المرايارأيت ُ في المرآة : سريراُ بِلا وسادة ٍفسألت ْ روحي روحها: هل هذه السنوات؟ أم سرابُ حكاية ٍ وسط المتاهة ِ؟(*)كل ُّ ليلة ٍ يسحبون سريراً قدام مرآة ٍ كبيرةالرجل النائم يغطسُ في سريرهويظهر نصفه في المرآةالنصف الثاني: يتساقط ُ كتبٌبراعمٌ من فضة ٍنراجسٌ مِن ذهب ٍومخدات(*)الوجع : أمهر الطباخين وينافس ُ النحات.(*)عشب ٌ يتدفق : تشع ُ النجومُ لونا ً وعطراً(*)بيت ٌ ناءٍ : سياجه ُ سدرٌ ويوكالبتوس.(*)حُلمي : يبني حلماً من بقايا الأشجار(*)رأيتُ وجهي في وجهك : أيهما القناع(*)يتوسل ُ الأدعية : عشباً لحصاة (*)نجومك : منضودةٌ في الرفوف منكفئة ٌعلى السرير جدائلها : محلولة ٌ ومخبوءة ٌ بين بياضات الأوراق المسوّدة عشب ٌ يتدفق : تشع ُ النجوم ُ عطراً ولوناً مِن العطر ينفتح شباكين وفي الألوان تتشابك الأصابع دع كتبك مفتوحة ً : لتتمرى بها الأحلام والخطوات وما لانعلمهُ ......
#ينافس
#النحات
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=710377
الحوار المتمدن
مقداد مسعود - ينافس ُ النحات