الحوار المتمدن
3.08K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
صلاح زنكنه : اللغة المتعالية
#الحوار_المتمدن
#صلاح_زنكنه اللغـة حسـب ما يذهب "نعوم شومسـكـي" هـي (مـرآة الذهـن) وأداة التعبير عـن مكنونـات نفـس الإنسان وهواجسـه وأحاسيسه إزاء ذاتـه, ومـا يحيـط به, فضلاً على أنـها وسـيلة للفـهم والتفـاهم بيـن بنـي البشـر، وبـهـا يتمـيز الإنسـان عـن باقي المخلوقـات كونـه (يتكلـم) ومـا الكتابة سوى صـورة (اللغـة) تتجسد بالرموز (الحروف والكلمـات) والأدب تجلـي مـن تجليات اللغة التي هـي رأس مـال الأديـب. وقـد كـتـب معظـم الأدبـاء الكبـار نصوصـهم الأدبيـة بلغـة سلسة، شـفافة، رصينـة، وجسـدوا الحيـاة والعوالـم عبر نتاجاتهم الإبداعية من قصـائد وقصـص وروايات ومسرحيات، مـا زالـت تثـير فينـا المتعـة والجمـال والدهشـة، لأنـهـا سـبكت بدرايـة ونباهـة, فـي وعاء اللغـة الصافيـة الموحيـة بـالدلالات. بيد إننـي أقـرأ بيـن حيـن وآخـر نصوصـاً (ميتـة) لشـعراء وقـاصين وروائيين ونقـاد، كتبـت بلغـة هيروغليفيـة مغلقـة، لغـة مجنحـة مفخخـة مقعـرة، لا أول لـها ولا أخـر، ولك أن تقرأ النـص مـن المنتصـف, أو من النهايـة, مـن دون فـارق يذكـر, كونـهـا تتحصـن بلغـة (متعاليـة) تتقصـد الغمـوض والإيـهام والعمـاء الفكـري, عـبر سـيـل مـن الإنشـاء والإطنـاب والإسـهاب والألعــاب، وسلسـلة مـن المترادفات والاشتقاقات والـثرثرات والجنجلوتيات (شبه الأدبيـة) التـي تتوهـم (التنـاص) مـع اشـراقات وتجليــات المتصوفـة (النفـري, وابـن عربــي, والحلاج) فضلا عن قضم بعض النصوص المترجمة, من هنا وهناك. وكل هذه النصوص (المجعدة والمقعرة) فـي حقيقـة الأمـر هـي نصـوص (منسـوخة وممسـوخة ومشـوهة) وهـي عبـارة عن (سـرطانات لغويـة) غير مدركين أن اللغــة (دال ومدلـول) كما يؤكد "دي سوسير" وهـؤلاء الجـهابذة, ينحـرون آلاف المدلولات, لمباركـة دال واحـد.... جريدة الأنباء 4 / 4 / 2004عمودي الأسبوعي الثابت (على حافة الثقافة) ......
#اللغة
#المتعالية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=738262
سعود سالم : الوعي وال - أنا - المتعالية
#الحوار_المتمدن
#سعود_سالم أركيولوجيا العدم&#1633-;-&#1634-;-&#1632-;- - الوعي وتلاشي الأناالأنا أفكر، يعتبره سارتر " تجويف زائد، وإنتفاخ طاريء وتورم مرضي وتضخم في الأنا وفراغ لا ضرورة له " يقول حسن حنفي، مترجم كتاب سارتر عن تعالي الإيغو " يضغط سارتر هذا الأنا حتى يتم تفريغ الهواء، ويقضي على التجويف من أجل خلق أنا مصمت لا فراغ ولا تجويف ولا أورام فيه، أنا تمتاز بالهبوط النفسي وبالخوف من نفسها، ويقضي بذلك على الداخل من أجل الخارج، وعلى الذات من أجل الموضوع، وعلى الأنا من أجل العالم ويصبح الأنا هو الأنا موجود مع الآخرين، وفي العالم، وتتحدد علاقاته مع هاتين الدائرتين، وتصبح الأنا خارجية محضة بلا داخلية، ووجودا محضا بلا عقل ". سارتر في هذا الكتاب لا يعالج قضية العقل بتاتا، ولا شك أن المترجم يعني " أنا بلا وعي"، وبالتالي فإن هذه الأنا تصبح "كينونة محضة بلا وعي"، ذلك أن الأنا ليست في الوعي لا على نحو صوري ولا على نحو مادي، فهي موجودة في الخارج، أي في العالم، فهي من كائنات هذا العالم، ووجودها شبيه بوجود الأنا عند الآخرين. وكتاب سارتر بهذ الخصوص " تعالي الإيغو La transcendance de l Ego "، أراد به تحرير المجال الترانسندنتالي وتطهيره من كل الشوائب التي تمنع صفائه وشفافيته المطلقة، وكل ما له علاقة بالأنا. فكل الأشياء الطبيعية والنفسية والجسمية - النفسية، كل الحقائق والقيم خارجة عن هذا المجال، والذات نفسها لم تعد جزءا منه، فهو إذا أصبح لا شيء، فراغ سرمدي لا داخل ولا خارج له، ولكن هذا اللاشئ المطلق هو كل شيئ في نفس الوقت، لأنه وعي بكل هذه الموضوعات. وبذلك لم تعد هناك ضرورة لإفتراض خرافة الحياة الباطنية أو الداخلية للوعي أو اللاوعي، فالشكوك وتأنيبات الضمير وتشتت الذات، بإختصار كل ما يشكل ما يسمى باليوميات أو المذكرات الشخصية - والأدب والكتابة على طريقة بروست -، ما هي إلا تمثلات وإبداعات للوعي. نحن نعرف الآن بأنه عندما يتحدث شخصان عن شيئ ما، كهذا الكرسي مثلا، فإنهما يتحدثان بالضبط عن نفس الكرسي، هذا الكرسي الذي يأخذه أحدهما ليجلس عليه هو نفس الكرسي الذي يراه الآخر، وهذا ليس مجرد توافق في الصور، بل يوجد موضوع واحد. ولكن أغلبية الناس تعتقد بوجود عالم غامض لا يدركه إلا الآخر، فعندما يحاول شخص ما أن يفهم حالة نفسية للآخر، فإنه لن يمكنه أن يدرك هذه الحالة التي لا يدركها إلا الآخر إدراكا حدسيا، اما هو فإنه سيبحث عن معادل لها ويخلق تصورات فارغة لإدراك واقعة ترفض أساسا عملية الإدراك، وبذلك يتم التواصل النفسي بالمماثلة par analogie ولكننا اليوم وبفضل الدراسات الفينومينولوجية نعرف بأن الحالات النفسية هي موضوعات، وأن العواطف مثل الحب والكراهية والغيرة هي مواضيع مفارقة ولا يمكن "إدخالها" في الوعي. فإذا تحدث شخص ما عن الحب الذي يكنه الآخر لأمه مثلا أو لصديقه أو صديقته، فليس صحيحا أن الأول يتحدث عن شيئ يجهله ويلجأ للمماثلة ليدرك إحساس الآخر وحبه الذي يدركه حدسيا، الحقيقة أنهما يتحدثان عن نفس الشيئ، وإن كانا يدركانه بطرق وزوايا مختلفة، وقد تكون هذه الطرق حدسية أيضا، وليست عاطفة الآخر الذي يحب أكثر يقينا من الأول الغير معني بهذا الحب، بما أن الحالات النفسية ما هي إلا موضوعات، فيمكن إذا الإتصال بين الذوات ومعرفة الحالة كموضوع لمن لا يعانيها. فنحن نستطيع إذا إدراك ذات الآخر وحالاته النفسية كما ندرك ذواتنا وحالاتنا حدسيا، بنوع من البداهة الغير مطابقة. وهكذا لم يعد هناك شيئ " لا يمكن النفاذ إليه "، سوى وعي الآخر، ولكن هذا الوعي هو جوهريا غير قابل للإدراك لا بواسطة الحدس ولا بواسطة الفكر بالإضافة إ ......
#الوعي
#المتعالية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=747492
حسن عجمي : العدالة المتعالية
#الحوار_المتمدن
#حسن_عجمي تنشأ الحضارات وتتطوّر بفضل العدالة المتعالية. فالحضارة فن بناء العدالة والعدالة فن إنتاج التطوّر. العدالة المتعالية هي العدالة التي تُطوِّر كل فرد اجتماعياً واقتصادياً وثقافياً. هكذا تهدف العدالة المتعالية إلى تعالي الفرد عما هو عليه في الحاضر و عما كان عليه في الماضي ما يضمن تطوّر كل فرد فتطوّر المجتمع. من هنا، تستلزم العدالة المتعالية بناء آليات قادرة على تطوير الأفراد و من تلك الآليات الحرية والمساواة والسلام. بلا حرية ومساواة يخسر الفرد إمكانية أن يتطوّر. فالذي يفتقر إلى الحرية لا يتمكّن من أن يُطوِّر نفسه و الذي لا يُعامَل بمساواة اقتصادية واجتماعية ومساواة أمام القانون هو ضحية التمييز والعنصرية ما يُحتِّم عدم إمكانية أن يتطوّر. لكن التطوّر حق كل إنسان. لذلك لا بدّ من تحليل العدالة على أنها الحرية والمساواة بالإضافة إلى كونها السلام. فبلا سلام لا تتطوّر المجتمعات لأنَّ الحروب قاتلة الإنسان وإنجازاته. بالنسبة إلى العدالة المتعالية، العدالة معادلة رياضية فلسفية مفادها التالي: العدالة = السلام × الحرية × المساواة بينما الحرية = التطوّر × الاستقلال. بلا سلام يستحيل تحقيق الحرية والمساواة لأنَّ الصراعات والحروب تؤدي لا محالة إلى عدم احترام حقوق الأفراد كحق الفرد في أن يكون حُرّاً و حقه في أن يُعامَل بمساواة كما يُعامَل الآخرون. أما الحرية فمعادلة رياضية فلسفية أيضاً ألا و هي: الحرية = التطوّر × الاستقلال. فالذي لا يتطوّر سجين ما هو عليه ولذلك لا حرية بلا تطوّر وبذلك لا بدّ من تعريف الحرية على أنها التطوّر بمعنى أنَّ الإنسان حُرّ بالفعل حين يتطوّر اجتماعياً واقتصادياً وثقافياً و متى كان قادراً على أن يتطوّر بشكل مستمر. أما الاستقلال فهو أن يحيا الفرد بمعزلٍ عن هوياته المختلفة والمتصارعة كهوياته الطائفية والمذهبية والعِرقية. إن لم يحيا الفرد بمعزلٍ عن هوياته المتنوّعة فحينئذٍ سوف يبقى سجين هوياته الماضوية ما يُحتِّم خسران حريته. لذا لا بدّ أيضاً من تحليل الحرية على أنها استقلال الأفراد تماماً كما تفعل معادلة الحرية بقولها إنَّ الحرية = التطوّر × الاستقلال. و بما أنَّ العدالة = السلام × الحرية × المساواة بينما الحرية = التطوّر × الاستقلال، إذن العدالة تتضمن بالضرورة التطوّر ما يسمح بالتعبير عن العدالة المتعالية التي تُعرِّف العدالة على أنها أداة تطوير كل فرد اقتصادياً واجتماعياً وثقافياً. لا عدالة بلا تطوّر تماماً كما لا تطوّر بلا عدالة. أما التطوّر فمعادلة فلسفية رياضية مفادها التالي: التطوّر = إنتاج كل العلوم والمعارف الممكنة × إنتاج كل السلوكيات الأخلاقية الممكنة. تنجح هذه المعادلة في التعبير عن أنَّ التطوّر قائم على إنتاج العلوم والمعارف والأخلاق والفنون والآداب والمنجزات الحضارية كافة كالعمران والحفاظ على البيئة الطبيعية فالفنون والآداب والمنجزات الحضارية الأخرى معارف أيضاً كالمعارف التي تسمح بإنتاج الفنون والآداب المختلفة. كما من فضائل هذه المعادلة الفلسفية أنها تضمن التعدّدية. فبما أنَّ التطوّر = إنتاج كل العلوم والمعارف الممكنة × إنتاج كل السلوكيات الأخلاقية الممكنة، و علماً بأنَّ العلوم والمعارف والسلوكيات الأخلاقية الممكنة متعدّدة ومتنوّعة، إذن تضمن معادلة التطوّر التعدّدية الفكرية والثقافية والسلوكية ما يضمن بدوره الدرجة العليا من الحرية وسيادتها. بالإضافة إلى ذلك، تضمن هذه المعادلة التطوّر المستمر. فبما أنَّ التطوّر = إنتاج كل العلوم والمعارف الممكنة × إنتاج ......
#العدالة
#المتعالية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758976