تاج السر عثمان : البراغماتية والتجربة الفيتنامية
#الحوار_المتمدن
#تاج_السر_عثمان 1 أشار رئيس الوزراء حمدوك الي البراغماتية في التجربة الفيتنامية ونجاح تجربة فيتنام مع البنك الدولي التي أسهمت في النهوض الاقتصادي التي تشهده اليوم، ونوّه إلى أنّها " حقّقت معجزات عملت على تخفيض الفقر، ( موقع النيلين: 20/11/ 2020)، وذكرأن " تجربة فيتنام نجحت في ربع قرن من تحقيق معجزات ، ده نوع من البراغماتية البنتكلم عنها وبديناهو في مؤتمر برلين للشراكة، وعايزين علاقة تقوم علي الندية ، اقتصاد معتمد علي قدراتنا" ( تويتر : محمد عبد الرحمن/29 /11/ 2020)* وأوضح في المؤتمر الاقتصادي 13 اكتوبر 2020 في ورقته المقدمة في الجلسة الثانية للمؤتمر ، أثناء لقاء له مع المدير الإقليمي لبعثة البنك الدولي في إثيوبيا حدثه الأخير (بحكم فترة عمله الطويلة في فيتنام) عن نجاح تجربة البنك الدولي مع فيتنام والتي أسهمت في النهوض الاقتصادي الذي تشهده اليوم فيتنام الدولة الاشتراكية التي حاربت أمريكا لسنوات طويلة. وهنا لابد من التوضيح أن التجربة الفيتنامية ومنهجها ، لا علاقه لها بالبراغماتية كمفهوم فلسفي أو المذهب العملي أو فلسفة الذرائع التي تري أن المنفعة العملية هي المقياس لصحة هذا الشئ أو ذاك، ومنهج لحل المشكلات والعمل ، وترفض فكرة أن وظيفة الفكر هي وصف للواقع أو تمثله وعكسه ، وتنظر الي أن صفة المعرفة ،اللغة المفاهيم ، المعتقد ، العلوم ننظر اليها علي أفضل وجه من حيث استخداماتها العملية ونجاحاتها ، كما عبر عنها مؤسسوها مثل: شارلس ساندرس بيرز ( 1839-1914)، وليام جيمس (1842-1910)،جون ديوي (1859- 1942) ، وبقية البراغمايون المحدثون. كذلك ليس صحيحا أن نجاح تجربة البنك الدولي مع فيتنام أسهمت في النهوض الاقتصادي التي تشهده اليوم ، صحيح أن فيتنام تعاملت مع البنك الدولي في اوائل تسعينيات القرن الماضي ، ووافقت علي بعض التوصيات التي قدمها البنك الدولي بشأن تجربة السوق ، لكنها رفضت برامج التكيف الهيكلي ، وتمويل المساعدات المشروطة التي تتطلب خصخصة الشركات المملوكة للدولة.2 من المعلوم أن فيتنام منذ العام 1986 تبنت سياسات التجديد (دوي موي) واعتمدت سياسة اقتصاد السوق ، وجري تشجيع الاستثمار الأجنبي والترحيب بالشركات الخاصة ، أي تبنت اقتصاد السوق ذو التوجه الاشتراكي ، واصبح اقتصادها سلعيا متعدد القطاعات أو مزيج من ملكية الدولة والقطاع الخاص والتعاوني ، ويلعب قطاع الدولة الدور القيادي، مثله في ذلك مثل اقتصاد السوق الاشتراكي الصيني..لكنه يختلف عن النظام الصيني ، بأنه اقتصاد ينتقل الي الاشتراكية ، وليس كشكل من أشكال الاشتراكية، أو حتي اشتراكية السوق، حتى يتم بناء القاعدة التقنية للاشتراكية ، فالاشتراكية كما أشار ماركس تقوم علي مجتع صناعي متقدم، ويري الحزب الشيوعي الفيتنامي أن اقتصاد السوق ذو التوجه الاشتراكي يتوافق مع الماركسية ، فلا يمكن الوصول للاشتراكية الا بعد تطور القاعدة المادية والتقنية التي تستند اليها. كما اعتمدت فيتنام صياغة وتطبيق خطة وطنية في الاعتماد علي الذات ، وحددت أهدافها بوضوح، اضافة للاستغلال الأمثل للموارد الاقتصادية ، والاعتماد علي التصنيع، وخصائص شعب فيتنام المثابر، وتنوع وغني مواردها مثل : النفط ، المطاط ، الغابات ، الثروة السمكية حيث تقع فيتنام علي ساحل طويل ممتد، زراعة الأرز ، البن، السياحة.الخ. كما تم اعتماد النهج الاشتراكي في توفير احتياجات المواطنين الأساسية ، فتم تخصيص 25% من الانفاق العام علي التعليم والصحة، وصارت نسبة الأمية وسط الكبار 7% ، كما اعتمدت علي الصادرات المصنعة التي حازت علي نسبة 85% من الصادرات في ال ......
#البراغماتية
#والتجربة
#الفيتنامية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=708078
#الحوار_المتمدن
#تاج_السر_عثمان 1 أشار رئيس الوزراء حمدوك الي البراغماتية في التجربة الفيتنامية ونجاح تجربة فيتنام مع البنك الدولي التي أسهمت في النهوض الاقتصادي التي تشهده اليوم، ونوّه إلى أنّها " حقّقت معجزات عملت على تخفيض الفقر، ( موقع النيلين: 20/11/ 2020)، وذكرأن " تجربة فيتنام نجحت في ربع قرن من تحقيق معجزات ، ده نوع من البراغماتية البنتكلم عنها وبديناهو في مؤتمر برلين للشراكة، وعايزين علاقة تقوم علي الندية ، اقتصاد معتمد علي قدراتنا" ( تويتر : محمد عبد الرحمن/29 /11/ 2020)* وأوضح في المؤتمر الاقتصادي 13 اكتوبر 2020 في ورقته المقدمة في الجلسة الثانية للمؤتمر ، أثناء لقاء له مع المدير الإقليمي لبعثة البنك الدولي في إثيوبيا حدثه الأخير (بحكم فترة عمله الطويلة في فيتنام) عن نجاح تجربة البنك الدولي مع فيتنام والتي أسهمت في النهوض الاقتصادي الذي تشهده اليوم فيتنام الدولة الاشتراكية التي حاربت أمريكا لسنوات طويلة. وهنا لابد من التوضيح أن التجربة الفيتنامية ومنهجها ، لا علاقه لها بالبراغماتية كمفهوم فلسفي أو المذهب العملي أو فلسفة الذرائع التي تري أن المنفعة العملية هي المقياس لصحة هذا الشئ أو ذاك، ومنهج لحل المشكلات والعمل ، وترفض فكرة أن وظيفة الفكر هي وصف للواقع أو تمثله وعكسه ، وتنظر الي أن صفة المعرفة ،اللغة المفاهيم ، المعتقد ، العلوم ننظر اليها علي أفضل وجه من حيث استخداماتها العملية ونجاحاتها ، كما عبر عنها مؤسسوها مثل: شارلس ساندرس بيرز ( 1839-1914)، وليام جيمس (1842-1910)،جون ديوي (1859- 1942) ، وبقية البراغمايون المحدثون. كذلك ليس صحيحا أن نجاح تجربة البنك الدولي مع فيتنام أسهمت في النهوض الاقتصادي التي تشهده اليوم ، صحيح أن فيتنام تعاملت مع البنك الدولي في اوائل تسعينيات القرن الماضي ، ووافقت علي بعض التوصيات التي قدمها البنك الدولي بشأن تجربة السوق ، لكنها رفضت برامج التكيف الهيكلي ، وتمويل المساعدات المشروطة التي تتطلب خصخصة الشركات المملوكة للدولة.2 من المعلوم أن فيتنام منذ العام 1986 تبنت سياسات التجديد (دوي موي) واعتمدت سياسة اقتصاد السوق ، وجري تشجيع الاستثمار الأجنبي والترحيب بالشركات الخاصة ، أي تبنت اقتصاد السوق ذو التوجه الاشتراكي ، واصبح اقتصادها سلعيا متعدد القطاعات أو مزيج من ملكية الدولة والقطاع الخاص والتعاوني ، ويلعب قطاع الدولة الدور القيادي، مثله في ذلك مثل اقتصاد السوق الاشتراكي الصيني..لكنه يختلف عن النظام الصيني ، بأنه اقتصاد ينتقل الي الاشتراكية ، وليس كشكل من أشكال الاشتراكية، أو حتي اشتراكية السوق، حتى يتم بناء القاعدة التقنية للاشتراكية ، فالاشتراكية كما أشار ماركس تقوم علي مجتع صناعي متقدم، ويري الحزب الشيوعي الفيتنامي أن اقتصاد السوق ذو التوجه الاشتراكي يتوافق مع الماركسية ، فلا يمكن الوصول للاشتراكية الا بعد تطور القاعدة المادية والتقنية التي تستند اليها. كما اعتمدت فيتنام صياغة وتطبيق خطة وطنية في الاعتماد علي الذات ، وحددت أهدافها بوضوح، اضافة للاستغلال الأمثل للموارد الاقتصادية ، والاعتماد علي التصنيع، وخصائص شعب فيتنام المثابر، وتنوع وغني مواردها مثل : النفط ، المطاط ، الغابات ، الثروة السمكية حيث تقع فيتنام علي ساحل طويل ممتد، زراعة الأرز ، البن، السياحة.الخ. كما تم اعتماد النهج الاشتراكي في توفير احتياجات المواطنين الأساسية ، فتم تخصيص 25% من الانفاق العام علي التعليم والصحة، وصارت نسبة الأمية وسط الكبار 7% ، كما اعتمدت علي الصادرات المصنعة التي حازت علي نسبة 85% من الصادرات في ال ......
#البراغماتية
#والتجربة
#الفيتنامية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=708078
الحوار المتمدن
تاج السر عثمان - البراغماتية والتجربة الفيتنامية
محمد علي حسين - البحرين : استمرار الهزائم الأميركية.. من الحرب الفيتنامية إلى الأفغانية ؟ 1
#الحوار_المتمدن
#محمد_علي_حسين_-_البحرين إيران وطالبان: أصدقاء أم أعداء؟17 أغسطس 2020أثار التوقيعُ على اتفاق السلام بين الولايات المتحدة وحركة طالبان في الدوحة في 29 فبراير، نقاشاتٍ جديدة حول انعكاساته على الوضع الراهن في أفغانستان، وعلى مصالح القوى الخارجية الرائدة في الصراع الأفغاني. وفي هذا الصدد، قد يكون لدور إيران تأثيرٌ هائل على فرص السلام والاستقرار، وهو أمرٌ يشكِّل قدرًا من التحدي بصفة عامة للمنطقة. ذلك أن العلاقات الوثيقة والمتنوعة لطهران مع العديد من الجماعات السياسية والعسكرية القوية في أفغانستان تمنحها نفوذًا استثنائيًا على الديناميات السياسية الداخلية والخارجية للدولة. وهنا تبرز بشكلٍ خاص علاقات إيران مع طالبان، التي تطورت منذ أكثر من عقدٍ من الزمان. وفي السنوات الأخيرة، تحولت هذه العلاقة من العداء الكامل إلى التعاون متعدد الأوجه والجوانب. يتكئ هذا التعاون في معظمه على المصالح المتقاربة لمقاومة الوجود العسكري الغربي في أفغانستان، والالتزام المشترك الظاهري بمكافحة تنظيم “داعش”، وغيره من الأعداء المشتركين، الداخليين والخارجيين.عرض موجز لتاريخ العلاقات الإيرانية مع طالبانصلات إيران بقيادة طالبانفي فترةِ التسعينيات، كانت لإيران علاقاتٌ عدائية مع طالبان لفترة بعد أن هاجمت طالبان الشيعة الهزارة في أفغانستان. وكانت ذروة المواجهة الاستيلاء على القنصلية العامة لإيران في مدينة مزار الشريف الأفغانية في أغسطس 1998، حيث قتلت طالبان العديدَ من أفرد الهزارة في المدينة، وتسعةَ مواطنين إيرانيين، وثمانيةَ دبلوماسيين، وصحفيًّا أيضًا1. لكن الأمور تغيرت بعد ذلك بوقتٍ قصير، وخلال رئاسة محمود أحمدي نجاد (2005-2013) عزَّزت إيران علاقاتها مع طالبان.وتحت حماية الحرس الثوري الإيراني، أقامت حركة طالبان مركزًا للقيادة في مدينة مشهد، داخل إيران، لتنسيق عملياتها العسكرية في غرب أفغانستان2. تحوَّل هذا المكتب إلى مجلس شورى (مجلس القيادة) على نطاقٍ واسع نتيجة لتعزيز التعاون بين الحرس الثوري الإيراني واثنين من قادة طالبان النافذين؛ هما أختر منصور وهبة الله أخوندزادا؛ اللذان كانا وظلَّا يزوران إيران بشكلٍ متكرر، حيث تلقيَا أنواعًا مختلفة من الدعم3. وقد قُتل منصور في الواقع أثناء عودته من إيران إلى باكستان.الدعم العسكري والتدريبقدَّم الحرس الثوري الإيراني دعمًا ماليًا وعسكريًا كبيرًا إلى حركة طالبان، بما في ذلك التدريب العسكري. وفي مارس 2011، اكتشفتِ القوات الخاصة البريطانية في أفغانستان أن إيران كانت تقدم أسلحة إلى حركة طالبان، بما في ذلك قذائف عيار 122 ملم، بالإضافة إلى التدريب والتمويل4. وذكر تقرير للبنتاغون عام 2014 أن الحرس الثوري الإيراني كان يساعد طالبان منذ عام 2007 على الأقل5. وتشير المعلومات المتوفرة إلى أن بعض فصائل من حركةِ طالبان حصلت على مدافع هاون 120 ملم، وصواريخ وقذائف مضادة للدبابات، و1,000 دراجة نارية، وبنادق دراغونوف دقيقة التوجيه، وبنادق دراسكوف الثقيلة طويلة المدى من الإيرانيين6. علاوة على ذلك، قدم الحرس الثوري تمويلًا كبيرًا وصل في بعض الفترات إلى 190 مليون دولار أمريكي سنويًا، وسمح لحركة طالبان باستخدام قاعدتين للتدريب في مدينتي زاهيدان وسيستان، حيث يمكنها من تجنيد السنّة في إيران7.العوامل الدافعة للتعاون بين إيران وطالبانمقاومة الوجود العسكري الغربيالمستوى المتقدم لشراكة طهران مع طالبان يدل على استعداد طهران لوضع أي ضغينةٍ تاريخية جانبًا من أجل مواجهة الغرب، خاصة الولايات المتحدة. وقد أقام المسؤولون ......
#استمرار
#الهزائم
#الأميركية..
#الحرب
#الفيتنامية
#الأفغانية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=724310
#الحوار_المتمدن
#محمد_علي_حسين_-_البحرين إيران وطالبان: أصدقاء أم أعداء؟17 أغسطس 2020أثار التوقيعُ على اتفاق السلام بين الولايات المتحدة وحركة طالبان في الدوحة في 29 فبراير، نقاشاتٍ جديدة حول انعكاساته على الوضع الراهن في أفغانستان، وعلى مصالح القوى الخارجية الرائدة في الصراع الأفغاني. وفي هذا الصدد، قد يكون لدور إيران تأثيرٌ هائل على فرص السلام والاستقرار، وهو أمرٌ يشكِّل قدرًا من التحدي بصفة عامة للمنطقة. ذلك أن العلاقات الوثيقة والمتنوعة لطهران مع العديد من الجماعات السياسية والعسكرية القوية في أفغانستان تمنحها نفوذًا استثنائيًا على الديناميات السياسية الداخلية والخارجية للدولة. وهنا تبرز بشكلٍ خاص علاقات إيران مع طالبان، التي تطورت منذ أكثر من عقدٍ من الزمان. وفي السنوات الأخيرة، تحولت هذه العلاقة من العداء الكامل إلى التعاون متعدد الأوجه والجوانب. يتكئ هذا التعاون في معظمه على المصالح المتقاربة لمقاومة الوجود العسكري الغربي في أفغانستان، والالتزام المشترك الظاهري بمكافحة تنظيم “داعش”، وغيره من الأعداء المشتركين، الداخليين والخارجيين.عرض موجز لتاريخ العلاقات الإيرانية مع طالبانصلات إيران بقيادة طالبانفي فترةِ التسعينيات، كانت لإيران علاقاتٌ عدائية مع طالبان لفترة بعد أن هاجمت طالبان الشيعة الهزارة في أفغانستان. وكانت ذروة المواجهة الاستيلاء على القنصلية العامة لإيران في مدينة مزار الشريف الأفغانية في أغسطس 1998، حيث قتلت طالبان العديدَ من أفرد الهزارة في المدينة، وتسعةَ مواطنين إيرانيين، وثمانيةَ دبلوماسيين، وصحفيًّا أيضًا1. لكن الأمور تغيرت بعد ذلك بوقتٍ قصير، وخلال رئاسة محمود أحمدي نجاد (2005-2013) عزَّزت إيران علاقاتها مع طالبان.وتحت حماية الحرس الثوري الإيراني، أقامت حركة طالبان مركزًا للقيادة في مدينة مشهد، داخل إيران، لتنسيق عملياتها العسكرية في غرب أفغانستان2. تحوَّل هذا المكتب إلى مجلس شورى (مجلس القيادة) على نطاقٍ واسع نتيجة لتعزيز التعاون بين الحرس الثوري الإيراني واثنين من قادة طالبان النافذين؛ هما أختر منصور وهبة الله أخوندزادا؛ اللذان كانا وظلَّا يزوران إيران بشكلٍ متكرر، حيث تلقيَا أنواعًا مختلفة من الدعم3. وقد قُتل منصور في الواقع أثناء عودته من إيران إلى باكستان.الدعم العسكري والتدريبقدَّم الحرس الثوري الإيراني دعمًا ماليًا وعسكريًا كبيرًا إلى حركة طالبان، بما في ذلك التدريب العسكري. وفي مارس 2011، اكتشفتِ القوات الخاصة البريطانية في أفغانستان أن إيران كانت تقدم أسلحة إلى حركة طالبان، بما في ذلك قذائف عيار 122 ملم، بالإضافة إلى التدريب والتمويل4. وذكر تقرير للبنتاغون عام 2014 أن الحرس الثوري الإيراني كان يساعد طالبان منذ عام 2007 على الأقل5. وتشير المعلومات المتوفرة إلى أن بعض فصائل من حركةِ طالبان حصلت على مدافع هاون 120 ملم، وصواريخ وقذائف مضادة للدبابات، و1,000 دراجة نارية، وبنادق دراغونوف دقيقة التوجيه، وبنادق دراسكوف الثقيلة طويلة المدى من الإيرانيين6. علاوة على ذلك، قدم الحرس الثوري تمويلًا كبيرًا وصل في بعض الفترات إلى 190 مليون دولار أمريكي سنويًا، وسمح لحركة طالبان باستخدام قاعدتين للتدريب في مدينتي زاهيدان وسيستان، حيث يمكنها من تجنيد السنّة في إيران7.العوامل الدافعة للتعاون بين إيران وطالبانمقاومة الوجود العسكري الغربيالمستوى المتقدم لشراكة طهران مع طالبان يدل على استعداد طهران لوضع أي ضغينةٍ تاريخية جانبًا من أجل مواجهة الغرب، خاصة الولايات المتحدة. وقد أقام المسؤولون ......
#استمرار
#الهزائم
#الأميركية..
#الحرب
#الفيتنامية
#الأفغانية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=724310
الحوار المتمدن
محمد علي حسين - البحرين - استمرار الهزائم الأميركية.. من الحرب الفيتنامية إلى الأفغانية!؟/1
محمد علي حسين - البحرين : استمرار الهزائم الأميركية.. من الحرب الفيتنامية إلى الأفغانية ؟ 2
#الحوار_المتمدن
#محمد_علي_حسين_-_البحرين فشل المهرج بايدن في مسرحية الاتفاق النووي مع الملالي.. وفضيحة الهروب من الجحيم الأفغاني!الانسحاب الأمريكي من أفغانستان ومستقبل البلادهل انتصرت حركة طالبان؟إعلان الرئيس بايدن الانسحاب من دون شروط، قد أثار استغراب ودهشة الكثير من المراقبين، الذين اعتقدوا أنه سيخالف سياسات ترامب، التي يعتقد مراقبون أنها شجعت حركة طالبان. فقد تصاعدت الهجمات في أفغانستان منذ توقيع الولايات المتحدة اتفاقا في شباط/ فبراير عام 2020 في العاصمة القطرية الدوحة مع حركة طالبان التي تنفي مسؤوليتها عن هذه الهجمات، لكن رفضها الموافقة على وقف إطلاق نار يشمل كل البلاد يثير الشكوك حول نواياها، سيما وأنها ترفض حضور مؤتمر إسطنبول أيضا، والذي سيكون لقرار الانسحاب تأثير على مقرراته، إذ أن "سحب القوات الأمريكية من أفغانستان بدون شروط يمكن أن يكون له تأثير كبير على مؤتمر السلام في إسطنبول"، كما يقول الخبير الأمني الأفغاني في كابول شفيق همدام، ويضيف لـ DW بأنه إذا عقد المؤتمر بدون حضور طالبان ونجح في تشكيل حكومة أفغانية جديدة، فإن تأثير الانسحاب سيكون ضئيلا، لكن "إذا فشل المؤتمر، أخشى أن تنزلق البلاد إلى حرب أهلية جديدة". كما أن سحب القوات الأمريكية سيترك الرئيس الأفغاني أشرف غني وحكومته المنتخبة، تحت رحمة الميليشيات. وخلص تقرير للمخابرات الأمريكية إلى أن الحكومة الأفغانية "ستكافح" للوقوف على قدميها في مواجهة حركة طالبان "الواثقة من نفسها". ويضيف التقرير بأن "حركة طالبان واثقة من قدرتها على تحقيق النصر عسكريا". كما جاء في تقرير المخابرات الأمريكية أن "القوات الأفغانية مستمرة في تأمين المدن والمقار الحكومية. وهي مستمرة في مهام دفاعية وتكافح من أجل الاحتفاظ بالمناطق التي تمت استعادتها أو العودة إليها عام 2020".ويقول الخبير الأمني همدام إن "الجيش الأفغاني يعتمد ماليا وعسكريا على الولايات المتحدة، وبدونها سيكون في موقف صعب".وحركة طالبان ليست الجهة الوحيدة التي تهدد القوات الأفغانية، حيث هناك ميليشيات ومجموعات أخرى تهددها مثل تنظيم "الدولة الإسلامية" (داعش) وحذرت النائبة في البرلمان الأفغاني، ريحانة آزاد في حوار مع DW من خطر تلك المجموعات، وقالت "حركة طالبان الآن أقوى من السابق. تنظيم داعش والمجموعات الإرهابية الأخرى وجدت موطئ قدم لها. لذلك فإن الانسحاب المتسرع واللامسوؤل ستكون عواقبه خطيرة ليس على أفغانستان وإنما على كل المنطقة والعالم".أفغانستان: خوف النساء من المستقبللا مبرر للحربهناك قلق كبير حول المكاسب التي تحققت خلال العقدين الماضيين، وخاصة ما يتعلق بحقوق المرأة التي يمكن أن تصبح في مهب الريح مع إطلاق حركة طالبان العنان للعنف، وليس واضحا فيما إذا كانت ستوافق على احترام وضمان حقوق الإنسان وحرية التعبير في أفغانستان. وفي هذا السياق عبرت النائبة ريحانة آزاد عن قلقها لـ DW بالقول "قدمت الولايات المتحدة الكثير من التنازلات لطالبان، والشعب الأفغاني سيدفع ثمن ذلك. إن الناس محبطون ولديهم شعور بأن المجتمع الدولي قد تخلى عنهم".لكن في المقابل هناك مراقبون يرون أن إعلان الانسحاب قد يضع طالبان في موقف صعب، فـ"بإعلان الولايات المتحدة انسحابها غير المشروط، استجابت لمطلب حركة طالبان الرئيسي. والآن يتوقع العالم أن تشارك الحركة في العملية السياسية. فلا مبرر للاستمرار في الحرب"، يقول أسد الله نديم، الخبير العسكري الأفغاني في كابول لـ DW.بقلم شمس شامل - سيف الله مسعود لقراءة المزيد أرجو فتح الرابط<a href="ht ......
#استمرار
#الهزائم
#الأميركية..
#الحرب
#الفيتنامية
#الأفغانية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=724392
#الحوار_المتمدن
#محمد_علي_حسين_-_البحرين فشل المهرج بايدن في مسرحية الاتفاق النووي مع الملالي.. وفضيحة الهروب من الجحيم الأفغاني!الانسحاب الأمريكي من أفغانستان ومستقبل البلادهل انتصرت حركة طالبان؟إعلان الرئيس بايدن الانسحاب من دون شروط، قد أثار استغراب ودهشة الكثير من المراقبين، الذين اعتقدوا أنه سيخالف سياسات ترامب، التي يعتقد مراقبون أنها شجعت حركة طالبان. فقد تصاعدت الهجمات في أفغانستان منذ توقيع الولايات المتحدة اتفاقا في شباط/ فبراير عام 2020 في العاصمة القطرية الدوحة مع حركة طالبان التي تنفي مسؤوليتها عن هذه الهجمات، لكن رفضها الموافقة على وقف إطلاق نار يشمل كل البلاد يثير الشكوك حول نواياها، سيما وأنها ترفض حضور مؤتمر إسطنبول أيضا، والذي سيكون لقرار الانسحاب تأثير على مقرراته، إذ أن "سحب القوات الأمريكية من أفغانستان بدون شروط يمكن أن يكون له تأثير كبير على مؤتمر السلام في إسطنبول"، كما يقول الخبير الأمني الأفغاني في كابول شفيق همدام، ويضيف لـ DW بأنه إذا عقد المؤتمر بدون حضور طالبان ونجح في تشكيل حكومة أفغانية جديدة، فإن تأثير الانسحاب سيكون ضئيلا، لكن "إذا فشل المؤتمر، أخشى أن تنزلق البلاد إلى حرب أهلية جديدة". كما أن سحب القوات الأمريكية سيترك الرئيس الأفغاني أشرف غني وحكومته المنتخبة، تحت رحمة الميليشيات. وخلص تقرير للمخابرات الأمريكية إلى أن الحكومة الأفغانية "ستكافح" للوقوف على قدميها في مواجهة حركة طالبان "الواثقة من نفسها". ويضيف التقرير بأن "حركة طالبان واثقة من قدرتها على تحقيق النصر عسكريا". كما جاء في تقرير المخابرات الأمريكية أن "القوات الأفغانية مستمرة في تأمين المدن والمقار الحكومية. وهي مستمرة في مهام دفاعية وتكافح من أجل الاحتفاظ بالمناطق التي تمت استعادتها أو العودة إليها عام 2020".ويقول الخبير الأمني همدام إن "الجيش الأفغاني يعتمد ماليا وعسكريا على الولايات المتحدة، وبدونها سيكون في موقف صعب".وحركة طالبان ليست الجهة الوحيدة التي تهدد القوات الأفغانية، حيث هناك ميليشيات ومجموعات أخرى تهددها مثل تنظيم "الدولة الإسلامية" (داعش) وحذرت النائبة في البرلمان الأفغاني، ريحانة آزاد في حوار مع DW من خطر تلك المجموعات، وقالت "حركة طالبان الآن أقوى من السابق. تنظيم داعش والمجموعات الإرهابية الأخرى وجدت موطئ قدم لها. لذلك فإن الانسحاب المتسرع واللامسوؤل ستكون عواقبه خطيرة ليس على أفغانستان وإنما على كل المنطقة والعالم".أفغانستان: خوف النساء من المستقبللا مبرر للحربهناك قلق كبير حول المكاسب التي تحققت خلال العقدين الماضيين، وخاصة ما يتعلق بحقوق المرأة التي يمكن أن تصبح في مهب الريح مع إطلاق حركة طالبان العنان للعنف، وليس واضحا فيما إذا كانت ستوافق على احترام وضمان حقوق الإنسان وحرية التعبير في أفغانستان. وفي هذا السياق عبرت النائبة ريحانة آزاد عن قلقها لـ DW بالقول "قدمت الولايات المتحدة الكثير من التنازلات لطالبان، والشعب الأفغاني سيدفع ثمن ذلك. إن الناس محبطون ولديهم شعور بأن المجتمع الدولي قد تخلى عنهم".لكن في المقابل هناك مراقبون يرون أن إعلان الانسحاب قد يضع طالبان في موقف صعب، فـ"بإعلان الولايات المتحدة انسحابها غير المشروط، استجابت لمطلب حركة طالبان الرئيسي. والآن يتوقع العالم أن تشارك الحركة في العملية السياسية. فلا مبرر للاستمرار في الحرب"، يقول أسد الله نديم، الخبير العسكري الأفغاني في كابول لـ DW.بقلم شمس شامل - سيف الله مسعود لقراءة المزيد أرجو فتح الرابط<a href="ht ......
#استمرار
#الهزائم
#الأميركية..
#الحرب
#الفيتنامية
#الأفغانية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=724392
الحوار المتمدن
محمد علي حسين - البحرين - استمرار الهزائم الأميركية.. من الحرب الفيتنامية إلى الأفغانية!؟/2