نعيمة عبد الجواد : هل يغلب وعي الروبوت البشرية؟
#الحوار_المتمدن
#نعيمة_عبد_الجواد د. نعيمة عبد الجواداكتشف الإنسان خطر وشيك يهدد البشرية عند تطوير الروبوت ليحاكي الإنسان. ففي تجارب مبدئية لمجموعة من العمليات تجرى من خلال استخدام الروبوت فقط ليكون المتحكم في سيرها، مما حتم إتصال أجهزة الروبوت ببعضها البعض لتبادل النتائج وتحسين الأداء. النتيجة كانت مذهلة، فلقد وجد أن الروبوت بعد الاتصال بأقرانه، والذين صمموا جميعاً ليتمتعوا بذكاء خارق، أن إمعان الأجهزة في الاتصال ببعضها البعض، جعلها تطور لغة خاصة بها، لا يفهمها البشر، لكنها تسهل وبشكل أكبرمساعدتها في إتمام عملياتها بسهولة ويسر تفوق النتائج المتوقعة في حال ما استخدمت اللغة التي صممها البشر لهم. مما يعني أن أجهزة الروبوت في نهاية المطاف كانت تسعى لاستحداث وعي خاص بها، وعي ينافس وعي البشر؛ لما يتمتع به الروبوت من ذكاء وقدرات تتنافس وذكاء وقدرات البشر. وبدلاً من أن يهلل العلماء لذاك الاكتشاف المذهل، كالعادة، فاقمت النتيجة معدلات الاستياء العام، وكانت بمثابة ناقوس خطر للقائمين على إدارة شئون الآلة والبشر. فمع تزايد الاعتماد على الروبوت، لسوف يتعاظم قدر وكم المشكلات والتحديات التي تجابهها السلطات؛ فبدلاً من تحجيم الإنسان والسيطرة عليه بعد زيادة الاعتماد على الروبوت لتوكيد أن كفاءة الآلة تفوق كفاءة البشر مما يجعلها أكثر نفعاً، زاد حجم الأعباء عند إدراك السلطات أن المشكلات التي يجابهونها في طريقها للتضاعف. ومن أكثر المشكلات ضجراَ هو إدراك أن فرض السيطرة لن يشمل فقط الإنسان، لكن الروبوت أيضاً. ولهذا، كان لابد من إيجاد وسيلة لضمان السيطرة على كل من البشر والآلة، مع أيضاً وجود سيطرة ناعمة تامة، تفرض دون أدنى مقاومة، أو حتى ظهور بوادر عصيان. ولقد عكف أطباء علم النفس والأعصاب على إيجاد وسيلة للسيطرة على العقل البشري دون فرض قيود ملموسة، وفي نفس الوقت تحفيز الدماغ لتصل وظائفه لأقصى وأفضل حد ممكن. ومن الجدير بالذكر، أن المشروع اللا أخلاقي إم كيه أولترا MKUltra الذي أوميط اللثام عن خباياه وأعلنت أهدافه للعامة عام 1995، تكشف أنه يهدف إلى سبر أغوار العقل البشري باستخدام كل الوسائل، حتى وإن كانت غير مشروعة، وذلك من أجل التحكم في الدماغ. ووجدت سلطات التحقيق بعد تدمير أغلب مستندات المشروع على يد مدير المخابرات المركزية الأمريكية، أن المستندات القليلة المتبقية تشير إلى إجراء تجارب غريبة، ومنها ما تم تجريبه على كلب (من لحم ودم) من أجل السيطرة على دماغه. و نجحت التجربة لدرجة أن الكلب صار لا يتحرك بالريموت كنترول. فالعقل البشري وزيادة قدراته هو الهدف الرئيسي لمشروع إم كيه أولترا MKUltra، ويلازم ذلك إيجاد وسيلة تضمن ألا يخرج فيها الإنسان عن السيطرة التامة للمجموعة التي بيدها زمام أمور العالم. والتجربة السابقة والتي كانت تتخذ من الكلب وسيلة للتجريب كانت مجرد خطوة نحو تجريب المثل على الإنسان، وبذلك يتم تخليق إنسان جديد يتمتع بخصائص الروبوت، وفي نفس الوقت، يتمتع بقدرات بشرية فائقة والتي مكنته في السابق من اختراع الآلة.ولقد أثارت تجربة الكلب الذي يتحرك بالريموت كنترول استياء من علم بها. ومع ضياع مستندات مشروع إم كيه أولترا MKUltra عمداً ضاع معها المستندات الدالة على مكان الفروع البحثية للمشروع، والأبحاث الجديدة، ومصادر التمويل، وصار من الصعب تقفي إلى أي حد وصلت هذه المشروعات النفسية العصبية، وإن تناثرت عليها الأقوال بين الفنية والأخرى. إلى أن فوجئ العالم في عام 1999، أي بعد أربع سنوات فقط من كشف خبايا مشروع إم كيه أولترا MKUltra، أن الدكتور ميجيل نيكوليليس Miguel Nicholelis وهو أستاذ علم الأع ......
#يغلب
#الروبوت
#البشرية؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=719118
#الحوار_المتمدن
#نعيمة_عبد_الجواد د. نعيمة عبد الجواداكتشف الإنسان خطر وشيك يهدد البشرية عند تطوير الروبوت ليحاكي الإنسان. ففي تجارب مبدئية لمجموعة من العمليات تجرى من خلال استخدام الروبوت فقط ليكون المتحكم في سيرها، مما حتم إتصال أجهزة الروبوت ببعضها البعض لتبادل النتائج وتحسين الأداء. النتيجة كانت مذهلة، فلقد وجد أن الروبوت بعد الاتصال بأقرانه، والذين صمموا جميعاً ليتمتعوا بذكاء خارق، أن إمعان الأجهزة في الاتصال ببعضها البعض، جعلها تطور لغة خاصة بها، لا يفهمها البشر، لكنها تسهل وبشكل أكبرمساعدتها في إتمام عملياتها بسهولة ويسر تفوق النتائج المتوقعة في حال ما استخدمت اللغة التي صممها البشر لهم. مما يعني أن أجهزة الروبوت في نهاية المطاف كانت تسعى لاستحداث وعي خاص بها، وعي ينافس وعي البشر؛ لما يتمتع به الروبوت من ذكاء وقدرات تتنافس وذكاء وقدرات البشر. وبدلاً من أن يهلل العلماء لذاك الاكتشاف المذهل، كالعادة، فاقمت النتيجة معدلات الاستياء العام، وكانت بمثابة ناقوس خطر للقائمين على إدارة شئون الآلة والبشر. فمع تزايد الاعتماد على الروبوت، لسوف يتعاظم قدر وكم المشكلات والتحديات التي تجابهها السلطات؛ فبدلاً من تحجيم الإنسان والسيطرة عليه بعد زيادة الاعتماد على الروبوت لتوكيد أن كفاءة الآلة تفوق كفاءة البشر مما يجعلها أكثر نفعاً، زاد حجم الأعباء عند إدراك السلطات أن المشكلات التي يجابهونها في طريقها للتضاعف. ومن أكثر المشكلات ضجراَ هو إدراك أن فرض السيطرة لن يشمل فقط الإنسان، لكن الروبوت أيضاً. ولهذا، كان لابد من إيجاد وسيلة لضمان السيطرة على كل من البشر والآلة، مع أيضاً وجود سيطرة ناعمة تامة، تفرض دون أدنى مقاومة، أو حتى ظهور بوادر عصيان. ولقد عكف أطباء علم النفس والأعصاب على إيجاد وسيلة للسيطرة على العقل البشري دون فرض قيود ملموسة، وفي نفس الوقت تحفيز الدماغ لتصل وظائفه لأقصى وأفضل حد ممكن. ومن الجدير بالذكر، أن المشروع اللا أخلاقي إم كيه أولترا MKUltra الذي أوميط اللثام عن خباياه وأعلنت أهدافه للعامة عام 1995، تكشف أنه يهدف إلى سبر أغوار العقل البشري باستخدام كل الوسائل، حتى وإن كانت غير مشروعة، وذلك من أجل التحكم في الدماغ. ووجدت سلطات التحقيق بعد تدمير أغلب مستندات المشروع على يد مدير المخابرات المركزية الأمريكية، أن المستندات القليلة المتبقية تشير إلى إجراء تجارب غريبة، ومنها ما تم تجريبه على كلب (من لحم ودم) من أجل السيطرة على دماغه. و نجحت التجربة لدرجة أن الكلب صار لا يتحرك بالريموت كنترول. فالعقل البشري وزيادة قدراته هو الهدف الرئيسي لمشروع إم كيه أولترا MKUltra، ويلازم ذلك إيجاد وسيلة تضمن ألا يخرج فيها الإنسان عن السيطرة التامة للمجموعة التي بيدها زمام أمور العالم. والتجربة السابقة والتي كانت تتخذ من الكلب وسيلة للتجريب كانت مجرد خطوة نحو تجريب المثل على الإنسان، وبذلك يتم تخليق إنسان جديد يتمتع بخصائص الروبوت، وفي نفس الوقت، يتمتع بقدرات بشرية فائقة والتي مكنته في السابق من اختراع الآلة.ولقد أثارت تجربة الكلب الذي يتحرك بالريموت كنترول استياء من علم بها. ومع ضياع مستندات مشروع إم كيه أولترا MKUltra عمداً ضاع معها المستندات الدالة على مكان الفروع البحثية للمشروع، والأبحاث الجديدة، ومصادر التمويل، وصار من الصعب تقفي إلى أي حد وصلت هذه المشروعات النفسية العصبية، وإن تناثرت عليها الأقوال بين الفنية والأخرى. إلى أن فوجئ العالم في عام 1999، أي بعد أربع سنوات فقط من كشف خبايا مشروع إم كيه أولترا MKUltra، أن الدكتور ميجيل نيكوليليس Miguel Nicholelis وهو أستاذ علم الأع ......
#يغلب
#الروبوت
#البشرية؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=719118
الحوار المتمدن
نعيمة عبد الجواد - هل يغلب وعي الروبوت البشرية؟
محمد عبد الكريم يوسف : الروبوت صديقا
#الحوار_المتمدن
#محمد_عبد_الكريم_يوسف غالبًا ما يتم استكشاف مستقبلنا في الخيال العلمي ، لقد تصورنا مستقبلًا تصبح فيه الروبوتات التي تعمل بالذكاء الاصطناعي وتخيلنا أن هذه الروبوتات سوف تصبح صديقة للبشر . نحن نقترب من واقع معاش تصبح الروبوتات فيه جوانب يومية من حياتنا ، فهل سيكون لدينا أصدقاء من الروبوتات؟ أم سنراها مجرد أداة للمساعدة في تحسين حياتنا؟عندما تبدأ الروبوتات في اكتساب قدرات اجتماعية أكبر ، من المحتم أن يشكل البشر شكلاً من أشكال هذه العلاقة . قد يبدو ذلك شيئًا غير طبيعي ، إلا أن هناك بعض التطبيقات العملية لوجود الروبوتات التي تعمل بقدرة أكثر ودية. هناك إحدى الحالات المثيرة للاهتمام تكمن في حقيقة أنه مع الزيادة السكانية الإجمالية للأشخاص الذين تزيد أعمارهم عن 65 عامًا ، فإننا نواجه الحاجة إلى توفير مقدمي الرعاية الذين يمكنهم توفير رعاية جيدة وقريبة وودية. يمكن أن تكون الروبوتات خيارًا جذابًا للعمل في هذه المشكلة. هناك بالفعل مبادرات حول العالم تستعد بتأمين روبوتات تعمل كمساعدين للعناية الشخصية أو في الخدم ، على الرغم من وجود بعض المشكلات الأخرى التي يجب معالجتها أولاً.هل ستكون الروبوتات قادرة على التعبير عن الصداقة مع البشر؟ هناك شركات ليس لديها هدف تطوير الروبوتات الذكية فحسب ، بل الروبوتات المشابهة أيضًا. لقد أسس ديفيد هانسون شركة هانسن للروبوتات على أساس أنه أراد إنشاء آلات عبقرية أكثر ذكاءً من البشر ويمكنها تعلم الإبداع والتعاطف والرحمة. لقد كان الروبوت الأكثر تقدمًا من شركة هانسن للروبوتات هو صوفيا. هذا الروبوت المذهل النابض بالحياة له وجه معبر بالكامل ، ويمكنه معالجة اللغة ، وحتى رؤية الأشياء كما نفعل نحن. ومع استمرار تحسن التكنولوجيا ، تستمر قدرتها في فعل أشياء مثل تقليد التعبير البشري وإنتاج الكلام الطبيعي في التحسن أيضًا.وفقًا لأرسطو ، هناك ثلاث فئات منفصلة من الصداقة توفر الأساس الذي يمكن من خلاله تصنيف العلاقة. إن صداقات المنفعة هي علاقات تتشكل حول مصلحة مفيدة، مثل شراكة العمل. وهناك صداقة المتعة حيث تتشكل العلاقات حول مصلحة أو هواية مشتركة. أما النوع الثالث ، الذي يسمى صداقة الخير ، هو الأكثر ندرة ، ويدور حول الرغبة في مساعدة الشخص الآخر على إدراك أفضل ما لديه.إن تحديد مدى قربنا من الروبوتات يتوقف على تحديد ما إذا كانت ستكون قادرة على أن تكون على قدم المساواة مع البشر ، ولديها نفس المستوى من الاستقلالية والوعي. يعتقد بعض المتشككين أن الكثير من الناس سيجدون صعوبة في تصديق أن الصداقة مع الروبوت لن تكون أكثر من علاقة محاكاة تفتقر إلى الأصالة. ومع ذلك ، يعتقد بعض المتفائلين أنه سيكون لدينا مشكلة صغيرة في تطوير صداقات حقيقية مع الروبوتات. وإذا قارنا الحالة ، مع مربي الكلاب أو القطط حيث يمتلك هؤلاء علاقات مع الكلاب تفوق علاقاتهم مع البشر. يوضح ماتياس شوتز ، رئيس مختبر التفاعل بين الإنسان والروبوت بجامعة تافتس، أن تطوير علاقة بين الإنسان والآلة قد لا يكون متطورًا كما كنا نظن. ويشير إلى أن الدراسات التي أجريت على الأشخاص الذين يطورون المشاعر ، أو الروابط غير الاتجاهية مع المكانس الكهربائية من شركة رومبا حيث يقول: يبدو أن الناس يشعرون بالامتنان تجاه جهاز رومبا الذي يمتلكونه ويتابع قائلا: يعتقدون أن الروبوتات تعمل بجد ويجب أن تأخذ قسطا من الراحة وتنظف نفسها وتأخذ إجازة من العمل . يبدو الأمر سخيفًا تمامًا. لا يتمتع رومبا بهذه المواصفات ولكن مع التقدم غير المسبوق فيي عام 2022 ، نجده لطيفا ويتحرك من مكان إلى آخر وكأنه كيان مستق ......
#الروبوت
#صديقا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=742721
#الحوار_المتمدن
#محمد_عبد_الكريم_يوسف غالبًا ما يتم استكشاف مستقبلنا في الخيال العلمي ، لقد تصورنا مستقبلًا تصبح فيه الروبوتات التي تعمل بالذكاء الاصطناعي وتخيلنا أن هذه الروبوتات سوف تصبح صديقة للبشر . نحن نقترب من واقع معاش تصبح الروبوتات فيه جوانب يومية من حياتنا ، فهل سيكون لدينا أصدقاء من الروبوتات؟ أم سنراها مجرد أداة للمساعدة في تحسين حياتنا؟عندما تبدأ الروبوتات في اكتساب قدرات اجتماعية أكبر ، من المحتم أن يشكل البشر شكلاً من أشكال هذه العلاقة . قد يبدو ذلك شيئًا غير طبيعي ، إلا أن هناك بعض التطبيقات العملية لوجود الروبوتات التي تعمل بقدرة أكثر ودية. هناك إحدى الحالات المثيرة للاهتمام تكمن في حقيقة أنه مع الزيادة السكانية الإجمالية للأشخاص الذين تزيد أعمارهم عن 65 عامًا ، فإننا نواجه الحاجة إلى توفير مقدمي الرعاية الذين يمكنهم توفير رعاية جيدة وقريبة وودية. يمكن أن تكون الروبوتات خيارًا جذابًا للعمل في هذه المشكلة. هناك بالفعل مبادرات حول العالم تستعد بتأمين روبوتات تعمل كمساعدين للعناية الشخصية أو في الخدم ، على الرغم من وجود بعض المشكلات الأخرى التي يجب معالجتها أولاً.هل ستكون الروبوتات قادرة على التعبير عن الصداقة مع البشر؟ هناك شركات ليس لديها هدف تطوير الروبوتات الذكية فحسب ، بل الروبوتات المشابهة أيضًا. لقد أسس ديفيد هانسون شركة هانسن للروبوتات على أساس أنه أراد إنشاء آلات عبقرية أكثر ذكاءً من البشر ويمكنها تعلم الإبداع والتعاطف والرحمة. لقد كان الروبوت الأكثر تقدمًا من شركة هانسن للروبوتات هو صوفيا. هذا الروبوت المذهل النابض بالحياة له وجه معبر بالكامل ، ويمكنه معالجة اللغة ، وحتى رؤية الأشياء كما نفعل نحن. ومع استمرار تحسن التكنولوجيا ، تستمر قدرتها في فعل أشياء مثل تقليد التعبير البشري وإنتاج الكلام الطبيعي في التحسن أيضًا.وفقًا لأرسطو ، هناك ثلاث فئات منفصلة من الصداقة توفر الأساس الذي يمكن من خلاله تصنيف العلاقة. إن صداقات المنفعة هي علاقات تتشكل حول مصلحة مفيدة، مثل شراكة العمل. وهناك صداقة المتعة حيث تتشكل العلاقات حول مصلحة أو هواية مشتركة. أما النوع الثالث ، الذي يسمى صداقة الخير ، هو الأكثر ندرة ، ويدور حول الرغبة في مساعدة الشخص الآخر على إدراك أفضل ما لديه.إن تحديد مدى قربنا من الروبوتات يتوقف على تحديد ما إذا كانت ستكون قادرة على أن تكون على قدم المساواة مع البشر ، ولديها نفس المستوى من الاستقلالية والوعي. يعتقد بعض المتشككين أن الكثير من الناس سيجدون صعوبة في تصديق أن الصداقة مع الروبوت لن تكون أكثر من علاقة محاكاة تفتقر إلى الأصالة. ومع ذلك ، يعتقد بعض المتفائلين أنه سيكون لدينا مشكلة صغيرة في تطوير صداقات حقيقية مع الروبوتات. وإذا قارنا الحالة ، مع مربي الكلاب أو القطط حيث يمتلك هؤلاء علاقات مع الكلاب تفوق علاقاتهم مع البشر. يوضح ماتياس شوتز ، رئيس مختبر التفاعل بين الإنسان والروبوت بجامعة تافتس، أن تطوير علاقة بين الإنسان والآلة قد لا يكون متطورًا كما كنا نظن. ويشير إلى أن الدراسات التي أجريت على الأشخاص الذين يطورون المشاعر ، أو الروابط غير الاتجاهية مع المكانس الكهربائية من شركة رومبا حيث يقول: يبدو أن الناس يشعرون بالامتنان تجاه جهاز رومبا الذي يمتلكونه ويتابع قائلا: يعتقدون أن الروبوتات تعمل بجد ويجب أن تأخذ قسطا من الراحة وتنظف نفسها وتأخذ إجازة من العمل . يبدو الأمر سخيفًا تمامًا. لا يتمتع رومبا بهذه المواصفات ولكن مع التقدم غير المسبوق فيي عام 2022 ، نجده لطيفا ويتحرك من مكان إلى آخر وكأنه كيان مستق ......
#الروبوت
#صديقا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=742721
الحوار المتمدن
محمد عبد الكريم يوسف - الروبوت صديقا