الحوار المتمدن
3.2K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
حسين عجيب : ملحق _ الواقع طبيعته ومكوناته
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب ملحق _ الواقع ( طبيعته ومكوناته وماهيته ) .... بدلالة الفهم الجديد للزمنجدلية النسبي والموضوعي بدلالة الزمن ، والسعادة أيضا .هذا النص مهدى إلى الصديق حسان يونس ....الجدلية النسبية والموضوعية قضية فلسفية كلاسيكية ، وهي معلقة منذ عشرات القرون .أعتقد ان النظرية الجديدة للزمن _ الرابعة ، تتضمن الحل الصحيح ( العلمي ، المنطقي والتجريبي معا ) . القضية ( أو المشكلة ) النسبية مصدرها الاختلاف بين البشر ، وتتمثل بتعدد الأفراد وتنوعهم .القضية ( أو المشكلة ) الموضوعية مستقلة عن البشر ، ومنفصلة عن تنوع الأفراد ورغباتهم .هل الزمن ( والحاضر خاصة ) قضية ومشكلة نسبية أم موضوعية ؟!1بالنسبة للموتى ، أيضا لجميع من لم يولدوا بعد ، الزمن موضوعي ومطلق .أما بالنسبة للأحياء منا ( أنت وأنا وجميع الحضور في العالم ) الزمن ثنائي ومزدوج ، نسبي وموضوعي معا وبنفس الوقت .بعبارة ثانية ،الزمن النسبي يتحدد بواسطة الساعة البيولوجية للفرد ، أو بدلالة الشعور الفردي .الزمن الموضوعي يتحدد بواسطة الساعة العالمية المشتركة ، أو بدلالة المعيار الموضوعي .يوجد فرق آخر ، البداية والنهاية نسبيتان خلال حياتنا ، حيث أننا نحن ( أنت وانا والجميع ) من نقوم بتحديد ساعة العمل أو اليوم وغيرها ، بالتزامن تكون المدة أو الفترة ( الوقت ) موضوعيتان وتقيسهما( تحددهما ) الساعة المشتركة ، وليست الساعة البيولوجية للفرد .....التاريخ المدون أو المكتوب كمثل تطبيقي على الزمن الموضوعي منذ 2020 سنة ، وليس النسبي بالطبع .لن يعترض عاقل _ة على موضوعية التاريخ ، من بدايته 1 / 1 السنة صفر ، وإلى اليوم 7 / 10 / 2020 .حيث الزمن التاريخي هو بالطبع مستقل ، ومنفصل عن رغبات البشر .لكن المفارقة المضحكة ( صارت محزنة لي شخصيا ) تتمثل بالعمى العالمي عن رؤية اتجاه حركة الزمن ، واعتبارها بالعكس مما هي عليه : هل يبتعد تاريخ مولد المسيح أم يقترب ( ومعه أي حدث ) ؟!والجواب البديهي ، ليس التاريخ فقط بل مختلف الأحداث والأفعال تتحرك في اتجاه ثابت ووحيد : من الحاضر إلى الماضي ، ثم الماضي الأبعد فالأبعد ، وبسرعة ثابتة هي التي تقيسها الساعة المشتركة ( العالمية ) وليست الساعة البيولوجية أو الشعورية للفرد .النتيجة البديهية أيضا ، أحد النقطتين تتحرك ( نقطة الميلاد ، أيضا نقطة المراقبة ) ، ...وبعد التدقيق ، يتبين بشكل تجريبي ( مع قابلية التعميم بلا استثناء ) أن كلا النقطتين تتحركان بنفس الاتجاه وبنفس السرعة أيضا ، وتبتعدان في الماضي الأبعد ...في اتجاه الأزل وبداية الزمن ( عكس الأبد أو نهاية الزمن ) .....كل نقطة في الكون تمثل إحداثية ( ثلاثة أرقام ) ، وبعد إضافة البعد الرابع ( الزمن ) تتحول الاحداثية التي كانت ثابتة وساكنة بطبيعتها إلى حدث ، يتحرك في اتجاه ثابت نحو الماضي ( وبسرعة ثابتة وموضوعية هي التي تقيسها الساعة ) ._ الاحداثية ثابتة بطبيعتها ، وتمثل النقطة نظريا ._ الحدث متحرك بطبيعته ، وهذه الظاهرة تقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء ، الأمر الذي يحولها إلى قانون علمي .تتحرك الأحداث ( الطبيعية وغيرها ) بلا استثناء ، من الحاضر إلى الماضي .لكن المفارقة المدهشة بالفعل ، تتمثل بأن حركة الحياة والأحياء ( نبات وحيوان وانسان ) بعكس اتجاه الأحداث والأفعال من الحاضر إلى المستقبل .بينما تبقى الاحداثيات ثابتة نظريا .( هذه الفقرة تحتاج إلى إعادة قراءة بهدوء ، وتركيز ....حيث يوجد أحد الاحتمالين فقط ، إما أنها تنطوي ع ......
#ملحق
#الواقع
#طبيعته
#ومكوناته

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=694790
حسين عجيب : الواقع الموضوعي : طبيعته ومكوناته وحركته
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب الواقع ( طبيعته ومكوناته وماهيته ) _ بدلالة الفهم الجديد للزمن( هذا النص نوع من التفكير بصوت مرتفع )هل الواقع حركة أم سكون ؟!مناقشة هذا السؤال عبر ملحق خاص في نهاية النص .....الجزء الأولجدلية النسبي والموضوعي بدلالة الزمن ، والسعادة أيضا .....الجدلية النسبية والموضوعية قضية فلسفية كلاسيكية ، وهي معلقة منذ عشرات القرون .أعتقد ان النظرية الجديدة للزمن _ الرابعة ، تتضمن الحل الصحيح ( العلمي ، المنطقي والتجريبي معا ) . القضية ( أو المشكلة ) النسبية مصدرها الاختلاف بين البشر ، وتتمثل بتعدد الأفراد وتنوعهم .القضية ( أو المشكلة ) الموضوعية مستقلة عن البشر ، ومنفصلة عن تنوع الأفراد ورغباتهم .هل الزمن ( والحاضر خاصة ) قضية ومشكلة نسبية أم موضوعية ؟!1بالنسبة للموتى ، أيضا لجميع من لم يولدوا بعد ، الزمن موضوعي ومطلق .أما بالنسبة للأحياء منا ( أنت وأنا وجميع الحضور في العالم ) الزمن ثنائي ومزدوج ، نسبي وموضوعي معا وبنفس الوقت .بعبارة ثانية ،الزمن النسبي يتحدد بواسطة الساعة البيولوجية للفرد ، أو بدلالة الشعور الفردي .الزمن الموضوعي يتحدد بواسطة الساعة العالمية المشتركة ، أو بدلالة المعيار الموضوعي .يوجد فرق آخر ، البداية والنهاية نسبيتان خلال حياتنا ، حيث أننا نحن ( أنت وانا والجميع ) من نقوم بتحديد ساعة العمل أو اليوم وغيرها ، بالتزامن تكون المدة أو الفترة ( الوقت ) موضوعيتان وتقيسهما( تحددهما ) الساعة المشتركة ، وليست الساعة البيولوجية للفرد .....التاريخ المدون أو المكتوب كمثل تطبيقي على الزمن الموضوعي منذ 2020 سنة ، وليس النسبي بالطبع .لن يعترض عاقل _ة على موضوعية التاريخ ، من بدايته 1 / 1 السنة صفر ، وإلى اليوم 7 / 10 / 2020 .حيث الزمن التاريخي هو بالطبع مستقل ، ومنفصل عن رغبات البشر .لكن المفارقة المضحكة ( صارت محزنة لي شخصيا ) تتمثل بالعمى العالمي عن رؤية اتجاه حركة الزمن ، واعتبارها بالعكس مما هي عليه : هل يبتعد تاريخ مولد المسيح أم يقترب ( ومعه أي حدث ) ؟!والجواب البديهي ، ليس التاريخ فقط بل مختلف الأحداث والأفعال تتحرك في اتجاه ثابت ووحيد : من الحاضر إلى الماضي ، ثم الماضي الأبعد فالأبعد ، وبسرعة ثابتة هي التي تقيسها الساعة المشتركة ( العالمية ) وليست الساعة البيولوجية أو الشعورية للفرد .النتيجة البديهية أيضا ، أحد النقطتين تتحرك ( نقطة الميلاد ، أيضا نقطة المراقبة ) ، ...وبعد التدقيق ، يتبين بشكل تجريبي ( مع قابلية التعميم بلا استثناء ) أن كلا النقطتين تتحركان بنفس الاتجاه وبنفس السرعة أيضا ، وتبتعدان في الماضي الأبعد ...في اتجاه الأزل وبداية الزمن ( عكس الأبد أو نهاية الزمن ) .....كل نقطة في الكون تمثل إحداثية ( ثلاثة أرقام ) ، وبعد إضافة البعد الرابع ( الزمن ) تتحول الاحداثية التي كانت ثابتة وساكنة بطبيعتها إلى حدث ، يتحرك في اتجاه ثابت نحو الماضي ( وبسرعة ثابتة وموضوعية هي التي تقيسها الساعة ) ._ الاحداثية ثابتة بطبيعتها ، وتمثل النقطة نظريا ._ الحدث متحرك بطبيعته ، وهذه الظاهرة تقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء ، الأمر الذي يحولها إلى قانون علمي .تتحرك الأحداث ( الطبيعية وغيرها ) بلا استثناء ، من الحاضر إلى الماضي .لكن المفارقة المدهشة بالفعل ، تتمثل بأن حركة الحياة والأحياء ( نبات وحيوان وانسان ) بعكس اتجاه الأحداث والأفعال من الحاضر إلى المستقبل .بينما تبقى الاحداثيات ثابتة نظريا .( هذه الفقرة ......
#الواقع
#الموضوعي
#طبيعته
#ومكوناته
#وحركته

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=695397
حسين عجيب : ظاهرة اليوم ، الحالي مثلا ، طبيعته وماهيته
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب ظاهرة اليوم _ الحالي مثلا _ طبيعته وحدوده ومكوناته ؟!( الجدلية العكسية بين الحياة والزمن _ إضافة فكرة جديدة )عملية المقارنة بين الدقائق الخمس الأولى في حياة الانسان ، مع مثيلاتها الخمس الأخيرة ، تكشف العلاقة العكسية بين الزمن والحياة بوضوح ....أتفهم الصعوبة في تقبل فكرة أن الزمن يأتي من المستقبل والأبد إلى الحاضر ، وهذا سبب مباشر للعودة المتكررة إلى موضوع الواقع ( طبيعته وماهيته ) بدلالة الزمن والحياة بالتزامن .1اليوم مزيج ثنائي من الزمن والحياة ، وهذه الفكرة ( الخبرة ) ظاهرة تقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بسهولة ، وبلا استثناء .أما كيف يحدث ذلك ؟! ولماذا يحدث ذلك ؟!وإلى متى سوف يستمر حدوث ذلك ، وفي أي شروط ومواصفات ... ؟!وغيرها من الأسئلة المفتوحة ، فهي كما أعتقد ، سوف تبقى في عهدة المستقبل ، طوال هذا القرن على الأقل .وربما إلى الأبد ( مع كراهيتي لهذه العبارة ) .....أنت التقيت بما يموت وأنا التقيت بما يولد _ شكسبير بترجمة أدونيس .بعد الانتباه إلى أن الخطاب بين الجد _ة والحفيد _ ة ...تتزايد روعة العبارة وأعماقها المجهولة .وهي تقبل العكس أيضا :أنت التقيت بما يولد وانا التقيت بما يموت .....بعد الدقيقة الأولى من موت الفرد الإنساني ، تتكشف ثنائية الحياة والزمن التي عاشها بوضوح تام .بينما في الدقيقة الأولى بعد الولادة تنشأ المشكلة ، التي لاحظها شكسبير بوضوح وربما يكون قد فهمها أيضا !؟2كل يوم ينقص من بقية العمر ، عدا اليوم الأخير .وهذا برهان إضافي على اتجاه حركة الزمن ، من المستقبل إلى الماضي عبر الحاضر _ بالعكس تماما من حركة الحياة التي تبدأ من الماضي .....لحظة الولادة تكون بقية العمر مفتوحة ، لكن بشكل نسبي .ويمكن تحديدها بموضوعية ودقة نسبيا ، بين الصفر والمائتين مثلا .كل يوم تنقص بقية العمر ، بالتزامن يتزايد العمر من الولادة إلى الموت .بعد خمس دقائق من الولادة ، تنقص بقية العمر خمس دقائق بالتزامن مع تزايد العمر الفعلي إلى خمس دقائق .هل يحدث نفس الأمر يحدث في الدقائق الخمس الأخيرة ، بعد الموت ؟لكن بالعكس .لحظة الموت ، تتناقص بقية العمر إلى الصفر .بالتزامن يتزايد العمر الفعلي حتى العمر الكامل للفرد .3أعتقد أن الفقرتين أعلاه بغاية الوضوح والسلاسة ، في الأسلوب .والتعقيد _ بحال وجوده _ يأتي من جهتين : تتمثل الأولى بمشكلة القراءة ، ويمكن للقارئ _ة تحسينها وتطويرها دوما . والثانية فكرية ومنطقية ، حيث أن الموقف الثقافي السائد على مستوى العالم خطأ ، ويحتاج إلى تصحيح . ....وماذا لو كنت مخطئا يا حسين ؟بالطبع هو احتمال وارد ، بل ومؤكد بشكل نسبي .لكن يتناقص الاحتمال بالفعل مع مرور الزمن ، بدون أن ينجح أحد القراء بنقد النظرية وافكارها الجديدة خاصة ، ( دحضها ) بشكل منطقي أو تجريبي .من غير المعقول ، أن يكون أحدهم يقدر على ذلك ولا يفعل !سوف أناقش هذه الفكرة الجنونية ؟هل يعقل أن نكون ( الكاتب وعشرات ألوف القراء ) على هذه الدرجة من الغباء المنطقي ، والعلمي ، مقارنة بفئة من ( العارفين ) ؟بصراحة أنفي هذا الاحتمال بالكامل .وأعتبر أن الأرض المسطحة ، والأرواحية ، والحتمية ، بنفس الدرجة من الاحتمال : صفر .ولو افترضنا وحدث ذلك !قارئ _ة هذه الكلمات ، بعد قرن مثلا سنة 2121 ؟يوجد نوعين من القارئ _ة ، لو بقيت متوفرة للقراءة1 _ القارئ _ة الضجر ، الذي يريد التسلية وتضييع الوقت . ......
#ظاهرة
#اليوم
#الحالي
#مثلا
#طبيعته
#وماهيته

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=726657
حسين عجيب : الوقت الراهن ، أو فترة العيش ، طبيعته وحدوده
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب الوقت الراهن أو الحالي أو الحاضر ، هو الأهم ، لكن المشكلة في تعريفه وتحديد مكوناته .الوقت الراهن يتحدد باليوم الحالي ، قبله الماضي وبعده المستقبل .بدوره اليوم الحالي ، يتحدد من خارجه ، وبشكل مسبق .الوقت الراهن أو الحالي او الحاضر مترادفات ، وتسميات متعددة للشيء نفسه ( أو الفكرة نفسها ) . قبله الماضي وبعده المستقبل .1الوقت والزمن بدلالة الماضي ، بدءا من اللحظة وحتى الأزل :الوقت جزء محدد من الزمن ، وربما يكون مرادفه بالفعل مثل الزمان .التعرف على الماضي يكون بشكل استرجاعي فقط ، من الحاضر إلى ما حدث سابقا ، في حياة الفرد ، أو الانسان ، أو قبل ذلك .الوقت انساني ، وفردي ، تقيسه الساعة الحديثة بشكل موضوعي ودقيق _ يقارب الكمال _ وهو مثل اللغة لا خلاف حوله . بينما الزمن موضع جدل مزمن ، وربما يكون هو نفسه الوقت ولا شيء آخر .1 _ زمن الفرد .يتحدد بين الولادة والموت .2 _ زمن الانسان ، يتضمن زمن الفرد بطبيعته .يتحدد من أول ظهور للإنسان ، وحتى هذه اللحظة ( لحظة القراءة ، لا الكتابة بالطبع ) .3 _ زمن الحياة .مجال يتضمن زمن الانسان ، بالإضافة إلى أول ظهور للحياة ، وحتى هذه اللحظة ( لحظة القراءة نفسها ) .4 _ الماضي الموضوعي .قبل زمن الحياة .5 _ الأزل ومجال اللانهايات الصغرى .حيث تنبثق مقدمات الحياة الغامضة بطبيعتها ، وحيث ينتهي الزمن .2بالمقابل ، الوقت والزمن بدلالة المستقبل :1 _ مستقبل الفرد ( وقت وزمن يتحدد بين الولادة والموت ) .2 _ مستقبل الانسان ، من هذه اللحظة ( لحظة الكتابة لا القراءة بالطبع ) ، وحتى اختفاء الانسان أو تحولاته المجهولة أو انقراضه .3 _ مستقبل الحياة ، من لحظة الكتابة نفسها ، وحتى نهاية الوقت والزمن .4 _ المستقبل الموضوعي .بعد الحياة ، ربما يوجد الزمن كنوع مجهول من الطاقة ؟!5 _ الأبد ومجال اللانهايات الكبرى .حيث لا يمكن التفكير حاليا ، ولا التخيل .3بين الماضي والمستقبل يوجد الحاضر ، واللحظة الآنية ..... الصفر هو المشكلة والحل بالتزامن .افترض نيوتن أن الحاضر مقدار لامتناهي في الصغر ، ويمكن اهماله .وما يزال العلم ، ومعه الثقافة العالمية ، يقوم على فرضية نيوتن .بينما يختلف موقف اينشتاين ، وغيره كثر من الفيزيائيين والفلاسفة ، حيث يعتبرون أن الحاضر مجال مفتوح ولا نهائي .....ناقشت هذه الفكرة عبر نصوص عديدة ، وبصيغ مختلفة ، خلاصتها :نظريا ، يمثل الحاضر المجال بين اللانهايتين الموجبة والسالبة .ولكن ، عمليا ، الحاضر مجال يتحدد بين الصفر واللانهاية الموجبة .والأهم ، التمييز بين مستويين للحاضر ، كلمة ومفهوم :1 _ الحاضر كمجال غير محدود ، وغير معروف بعد ، بين الماضي والمستقبل . وهو ثلاثي البعد بطبيعته ( زمن وحياة ومكان ) .أو حاضر ومحضر وحضور بالتزامن .2 _ الحاضر الزمني ، يقابل الحضور الحي ، بالتزامن مع المحضر المكاني ، والثلاثة متلازمة ، لا وجود لأحدها بمفرده .ولكن تبرز مشكلة ، نظرية ، يوضحها السؤال الثالث :أين يكون الفرد قبل ولادته بأكثر من قرن مثلا ؟!....ماضي الفرد يتحدد نظريا ، في مجال الماضي ( من اللحظة إلى الأزل ) .لكن يجدر الانتباه هنا ، إلى المشكلة اللغوية ، كلمات الماضي والمستقبل والحاضر هي متعددة المعاني والدلالات . وهذه مشكلة ، تتطلب الحل ، وليست ميزة . 4الصفر ثلاثة أنواع في الحد الأدنى : صفر الحياة وصفر الزمن وصفر المكان ( أو الاحداثية ) .يتجه صفر ا ......
#الوقت
#الراهن
#فترة
#العيش
#طبيعته
#وحدوده

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754870
حسين عجيب : القسم الثالث _ اليوم طبيعته الحالي ومكوناته...
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب القسم الثالث _ اليوم الحالي : طبيعته وأنواعه وحركتهمقدمة وتمهيد ضروريينسؤال مباشر لك ، القارئ _ة الآن :هل كنت ، في أي لحظة خلال حياتك كلها _ حتى خلال النوم _ في زمن آخر غير الحاضر !؟الجواب البديهي لا .إذن يصير السؤال ، التالي هل الزمن ، أو الوقت حاضر وفي الحاضر كله ، ومن اين يتشكل الماضي والمستقبل وكيف ؟!هذا السؤال المزمن ، والمعلق منذ قرون ، صار جوابه الصحيح ( التجريبي ) ممكنا بالفعل .....الكتاب السابع ، يمثل الجواب المتكامل _ المنطقي والتجريبي بالتزامن _ على السؤال المزمن ، والمشترك ، كيف يتشكل الماضي والمستقبل ( أو الغد والأمس ، مع بقاء الانسان في الحاضر طوال حياته ، من لحظة الولادة وحتى لحظة الموت ؟!من خلال أسلوب السؤال والجواب ، وبأقصى قدر ممكن من الوضوح والتبسيط والسهولة .....السؤال الثالث كيف ، ومن أين ، يأتي الماضي والمستقبل إلى حياتنا ؟!أو الأمس والغد ؟طالما أننا جميعا ، نولد في الحاضر ونعيش بقية حياتنا في الحاضر ، ونموت في الحاضر أيضا ؟أزعم أن قارئ _ة هذا النص الطويل نسبيا ، سوف يحصل على الجواب الحقيقي _ العلمي ( المنطقي والتجريبي بالتزامن ) .1لأهمية الفكرة أعيد صياغتها ، ومناقشتها بشكل متكرر مع الإضافة والتعديل والحذف ، بحسب مقتضيات الحوار المفتوح مع القارئ _ة الصديق _ة والجديد _ ة خاصة :حركة الدقيقة ، أو اليوم أو السنة أو القرن ، هي نفسها .حركة ثلاثية : 1 _ الحركة الموضوعية للحياة ، من الماضي إلى الحاضر فالمستقبل .تتمثل بتقدم العمر الفردي ، أيضا بالحركة المتعاقبة بين الأجيال .2 _ الحركة التعاقبية للزمن والوقت ، من المستقبل للحاضر فالماضي .وتتمثل بالتقويم العالمي الحالي الميلادي ، أو الهجري ، وغيره .3 _ الحركة الدورانية للمكان ، من الحاضر 1 إلى الحاضر 2 ، 3 .وتتمثل بالحركات الطبيعية والصناعية والآلية .4 _ يوجد نوع رابع من الحركة ، يتمثل بالحركة الذاتية للأحياء ( حركتنا أنت وانا ومن _ وما _ نشاهد ) . أيضا الحركة التزامنية للوقت ، وتتمثل بفرق التوقيت بين مناطق العالم المختلفة .....اليوم ، أو غيره من تقسيمات الزمن أو الحياة ( يوجد خلط عشوائي بين حركتي الزمن والحياة في الثقافة العالمية لا العربية فقط ) ، ثلاثة أنواع .مثلا ساعة الزمن ، تختلف عن ساعة الحياة ، وعن ساعة المكان .أيضا ساعة الماضي تختلف عن ساعة المستقبل ، وعن ساعة الحاضر .اليوم هو بالتعريف 24 ساعة .يوم الحياة ، ينطلق من الماضي إلى المستقبل عبر الحاضر .وبالعكس يوم الزمن ، من المستقبل إلى الماضي وعبر الحاضر .ويوم المكان ، يمثل عنصر التوازن والاستقرار الكوني . نفس الأمر والمناقشة ينطبقان على أية فترة زمنية ، أو مرحلة في حياة ، كمثال الشهر أو السنة او القرن وغيرها بالنسبة للزمن والوقت ، أو مرحلة حياة كالطفولة والشباب والكهولة .2بسهولة يمكن التحقق من الحركة الثلاثية للدقيقة الحالية مثلا :( مثلها ، صورة طبق الأصل ، حركات السنة أو القرن ) .ثلاثين ثانية في الماضي وتقابلها ثلاثين في المستقبل ، وقبل أن تكمل _ي القراءة حدثت الحركة الثلاثية :1 _ حركة المكان ( الاحداثية ) نفسها ، دورانية وخارجية _ بينما تبقى حدود المكان بنفس الوضعية _ عبر أبعاده الثلاثة : الطول والعرض والارتفاع ( او العمق ) .2 _ حركة الزمن ( أو الوقت ) ، وهي الأسهل على الملاحظة المباشرة : تتوجه من المستقبل إلى الماضي ، عبر الحاضر .( نصف الدقيقة السابقة ......
#القسم
#الثالث
#اليوم
#طبيعته
#الحالي
#ومكوناته...

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764965