جرجيس كوليزادة : الاله البيولوجي صدمة الالفية الثالثة للانسان والاديان1 2
#الحوار_المتمدن
#جرجيس_كوليزادة الفكر الانساني الذي وضع اوصافا للاله المرسوم والمتفق عليه بصفة الخالق في الاديان وخاصة الابراهيمية منها، الحنيفية واليهودية والصابئية والمسيحية والاسلامية، والاله المذكور في التوراة والانجيل والقران، يعود بدايات التفكير به الى ما قبل الميلاد بعشرات الالوف من السنين، واغلب الظن انه تولد نتتيجة تعرض الانسان في البدايات المبكرة للحياة الى مخاطر من الطبيعة نفسها مثل الفيضانات والزلازل والامطار الرعدية والرياح والاعاصير وكذلك من الحيوانات البرية، واستمر الحال الى ان تشكل اديان بدائية غير متحضرة اعتمادا على اتخاذ الاله من مصادر قوى الطبيعة، واستقر الحال بهذا الواقع الى ان ظهرت الديانة الابراهية قبل الميلاد التي دعت الى توحيد الدين والايمان بالرب الخالق الواحد، ونتيجة لانتشار هذا الدين لاحقا انبثقت اديان اخرى منها الحنفية والصابئة واليهودية قبل الميلاد، والمسيحية والاسلامية في مرحلة ما بعد الميلاد، وخلال هذه الفترة كان العلم في بداياته والحياة لتوها قد بدأت بالخروج من البدائية بفضل الحضارتين الاغريقية والرومانية والحضارات العراقية والمصرية، وصارت تدفع بالاساسيات الاولية للعلوم والمعارف الانسانية والادبية والعلمية الى البروز والتقدم، وهكذا استمر الحال الى ان ظهرت ثورات معرفية كبرى لصالح البشرية، فتولد عنها نهضة صناعية وزراعية وحضارية في القرون الماضية، وتواصلت الى ان ظهرت خوارق العقول الانسانية العلمية التي تمكنت من وضع بعض التفسيرات والنظريات عن الحياة والانسان والكون في القرون والعقود الاخيرة.ولابد من التأكيد ان التصورات المدونة عن الاله والخلق والخليقة في كتب الديانات الابراهيمية، تعود الى بيئات تستند تماما الى الغيبية المتسمة باللامنطق وبغياب المعرفة والعلوم، والتعايش في عالم من المجهول المرتبط بالخوف والرعب الناتج عن عالم مكون من الارض والسماوات مقسم بين قوتين للخير بزعامة الرب وللشر بزعامة الشيطان، واضافة الى المخاوف والمخاطر الناتجة عن قوى الطبيعة في الحياة، والتي لم يكن للانسان قدرة فيها للسيطرة عليها، ولم يكن له القدرة على طرح تفسير او جواب عن كيفية نشوئها وظهورها بسبب البدائية التي كان يعيش فيها الانسان، ولم يكن يفهم المخاطر المميتة التي كان يتعرض لها من البيئة التي يعيش فيها في عالم مليء بالطوفان والفيضان والزلازل والحيوانات المفترسة وامطار شديدة وبرق مرعب ممتليء بالعواصف والحرائق، اضافة الى مخاطر النيازك التي كانت تنزل من السماء، لهذا فان اغلب اشكال العقائد البدائية التي اتسم بها الفكر الديني في العصور السحيقة من عبادة ظواهر ومصادر وقوى للطبيعة مثل الشمس والقمر والكواكب والنجوم والمطر والغيوم والبرق والطوفان والاشخاص والملوك والاصنام، كانت لها حضور على مستوى شعوب ودول وممالك قديمة، حتى انها ترافقت بحالات مرافقة لعبادة الحيوانات والمخلوقات الاخرى، وغيرها من العبادات البدائية التي كشف عنها التاريخ والاثار عن الاديان القديمة، وكلها كانت منطلقة في اساسها وجوهرها من عالم الخوف والرعب والذعر المرتبط بالظواهر الطبيعية، ولم يكن للعقل ولا للعلم ولا للمعارف اي دور في تحديد وفرض تلك العقائد.ومن خلال قراءة المراحل التاريخية التي مرت بها البشرية في مرحلة ما قبل ظهور الاديان الابراهيمية، يبدو ان اتجاها في الفكر الديني في تلك المرحلة قد اتجه نحو فكرة توحيد الرب اي الايمان بوجود اله واحد للحياة والارض والشمس والقمر، حسب مدارك الانسان في تلك الفترة وخاصة في مرحلة فراعنة مصر القديمة، وبالاخير ترسخت تلك العقائد في دين متفق عليه من قبل اديان اهل الكتب با ......
#الاله
#البيولوجي
#صدمة
#الالفية
#الثالثة
#للانسان
#والاديان1
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=732214
#الحوار_المتمدن
#جرجيس_كوليزادة الفكر الانساني الذي وضع اوصافا للاله المرسوم والمتفق عليه بصفة الخالق في الاديان وخاصة الابراهيمية منها، الحنيفية واليهودية والصابئية والمسيحية والاسلامية، والاله المذكور في التوراة والانجيل والقران، يعود بدايات التفكير به الى ما قبل الميلاد بعشرات الالوف من السنين، واغلب الظن انه تولد نتتيجة تعرض الانسان في البدايات المبكرة للحياة الى مخاطر من الطبيعة نفسها مثل الفيضانات والزلازل والامطار الرعدية والرياح والاعاصير وكذلك من الحيوانات البرية، واستمر الحال الى ان تشكل اديان بدائية غير متحضرة اعتمادا على اتخاذ الاله من مصادر قوى الطبيعة، واستقر الحال بهذا الواقع الى ان ظهرت الديانة الابراهية قبل الميلاد التي دعت الى توحيد الدين والايمان بالرب الخالق الواحد، ونتيجة لانتشار هذا الدين لاحقا انبثقت اديان اخرى منها الحنفية والصابئة واليهودية قبل الميلاد، والمسيحية والاسلامية في مرحلة ما بعد الميلاد، وخلال هذه الفترة كان العلم في بداياته والحياة لتوها قد بدأت بالخروج من البدائية بفضل الحضارتين الاغريقية والرومانية والحضارات العراقية والمصرية، وصارت تدفع بالاساسيات الاولية للعلوم والمعارف الانسانية والادبية والعلمية الى البروز والتقدم، وهكذا استمر الحال الى ان ظهرت ثورات معرفية كبرى لصالح البشرية، فتولد عنها نهضة صناعية وزراعية وحضارية في القرون الماضية، وتواصلت الى ان ظهرت خوارق العقول الانسانية العلمية التي تمكنت من وضع بعض التفسيرات والنظريات عن الحياة والانسان والكون في القرون والعقود الاخيرة.ولابد من التأكيد ان التصورات المدونة عن الاله والخلق والخليقة في كتب الديانات الابراهيمية، تعود الى بيئات تستند تماما الى الغيبية المتسمة باللامنطق وبغياب المعرفة والعلوم، والتعايش في عالم من المجهول المرتبط بالخوف والرعب الناتج عن عالم مكون من الارض والسماوات مقسم بين قوتين للخير بزعامة الرب وللشر بزعامة الشيطان، واضافة الى المخاوف والمخاطر الناتجة عن قوى الطبيعة في الحياة، والتي لم يكن للانسان قدرة فيها للسيطرة عليها، ولم يكن له القدرة على طرح تفسير او جواب عن كيفية نشوئها وظهورها بسبب البدائية التي كان يعيش فيها الانسان، ولم يكن يفهم المخاطر المميتة التي كان يتعرض لها من البيئة التي يعيش فيها في عالم مليء بالطوفان والفيضان والزلازل والحيوانات المفترسة وامطار شديدة وبرق مرعب ممتليء بالعواصف والحرائق، اضافة الى مخاطر النيازك التي كانت تنزل من السماء، لهذا فان اغلب اشكال العقائد البدائية التي اتسم بها الفكر الديني في العصور السحيقة من عبادة ظواهر ومصادر وقوى للطبيعة مثل الشمس والقمر والكواكب والنجوم والمطر والغيوم والبرق والطوفان والاشخاص والملوك والاصنام، كانت لها حضور على مستوى شعوب ودول وممالك قديمة، حتى انها ترافقت بحالات مرافقة لعبادة الحيوانات والمخلوقات الاخرى، وغيرها من العبادات البدائية التي كشف عنها التاريخ والاثار عن الاديان القديمة، وكلها كانت منطلقة في اساسها وجوهرها من عالم الخوف والرعب والذعر المرتبط بالظواهر الطبيعية، ولم يكن للعقل ولا للعلم ولا للمعارف اي دور في تحديد وفرض تلك العقائد.ومن خلال قراءة المراحل التاريخية التي مرت بها البشرية في مرحلة ما قبل ظهور الاديان الابراهيمية، يبدو ان اتجاها في الفكر الديني في تلك المرحلة قد اتجه نحو فكرة توحيد الرب اي الايمان بوجود اله واحد للحياة والارض والشمس والقمر، حسب مدارك الانسان في تلك الفترة وخاصة في مرحلة فراعنة مصر القديمة، وبالاخير ترسخت تلك العقائد في دين متفق عليه من قبل اديان اهل الكتب با ......
#الاله
#البيولوجي
#صدمة
#الالفية
#الثالثة
#للانسان
#والاديان1
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=732214
الحوار المتمدن
جرجيس كوليزادة - الاله البيولوجي صدمة الالفية الثالثة للانسان والاديان1/2
جرجيس كوليزادة : الاله البيولوجي صدمة الالفية الثالثة للانسان والاديان2 2
#الحوار_المتمدن
#جرجيس_كوليزادة ومن الحقائق الملفتة لغرابة الوجود المادي وغير المادي للكون من الناحية العلمية، ان الاخير حسب ما يذهب اليه علماء ناسا يتكون من أقل من 5% من المادة المعتادة (ريكيولر ماتر)، و23% من المادة المظلمة (دارك ماتر)، و72 % من الطاقة المظلمة (دارك اينيرجي)، أي أن 95% من الكون معتم تقريبا، وهذا ما يصعب تفسير وجود الكون وماهية الحياة بشكل جسيمات عضوية او خللايا او ديناصورات او انسان على الارض او في القضاء.اما من الناحية الدينية نجد ان النظريات والحكايات والاساطير الواردة في الكتب السماوية لا تقدر على تقديم رؤية واقعية وعلمية وحقيقية لتفسير الوجود المادي وغير المادي للكون، ووجود الحياة كفايروس وحامض اميني وخلية وكائنات ومخلوقات بشرية وحيوانية ونباتية على كوكب الارض، وارتباط هذه المسألة بالرب والانبياء لا تبعث على التفكير العقلاني الصحيح، بل تحيله الى حالة من التجمد الفكري لفرض الغيبية الدينية وفقدان التحليل العقلاني والتخيل التحليلي على عقل البشر، ولو اعتمد على النهج الغيبي والمسار المسدود للدين عبر العصور والعهود والمراحل التاريخية لما تطور العقل، ولوقف في حدود العقول التي تتحكم بسلوكيات وممارسات القبائل البدائية التي ما زالت تقطن مجاهل قارة افريقيا ومجاهل بعض المناطق البعيدة عن التحضر في اسيا وامريكا الجنوبية.والاغراء المتمثل بالجنة المطروحة للمؤمنين، وعذاب الجهنم السعير الموعود به للكافرين والمشركين في الاديان الابراهيمية، لا وجود لهما بحقيقة الواقع بالمواصفات الخيالية المذكورة في الكتب السماوية، وذلك لان بنيتهما المسردة في النصوص الدينية خارجة عن مألوف الحقيقة المستندة البرهان والدليل، وخارجة عن المنطق والعقل والعلوم والفيزياء وعن النظريات والاراء العلمية للعلماء واالعاملين في البحوث والدراسات المعتمدة على البراهين والتجارب والادلة.والنهج الغيبي للانسان لا يساعده في تقبل ما تذهب اليه عقول بعض العلماء والفيزيائيين الذين يذهبون بالاكتشافات الى القول ان الكون الذي يتكون من 23% من المادة المظلمة (دارك ماتر وهي القوة الغامضة التي تسرّع تدريجيا من تمدد الكون)، وهي التي تحمل الاسرار الحقيقية لنشأة الكون والحياة، و بناء على هذا فإن الفرضية الأكثر رواجًا بين العلماء حول نهاية الكون تقضي بأن المجرات والنجوم ستتحرك بثبات أبعد وأبعد حتى تصبح أبرد وأبرد دون أن تتفاعل أكثر، وبذلك يموت الكون ببطء، و هذه الفرضية تعرف بالتجمد الكبير (بيك فريز) أو الموت الحراري للكون.وكما بيننا فان التصور العام للعلماء، فان الكون المرئي شبه المحسوس للانسان بالتلسكوبات والذي يقدر عمره بـ 13.4 مليار سنة ضوئية، والمتكون من المجرات والنجوم والكواكب والاقمار والثقوب السوداء والسديم والغبار الكوني، وبما في ذلك كوكب الارض الذي يحتضن الإنسان والحياة، تشكل تقريبا 4% من الكون المعروف وفقا لعلوم الفيزياء المعاصرة، والنسبة المتبقية من الكون بحسب اعتقاد العلماء هي خليط من المادة المعتمة والطاقة المعتمة، ولا تعرف ماهية اي منها بالكامل لحد الان.وضمنن سياق غزو علوم الفيزياء لعوالم الكون ووصول قدرات البشر الى االفضاء، وكما جاء في بيانات علمية لعلماء مختصين بالبحوث البايولوجية، وخاصة خلال السنوات الاخيرة، فان المهمات الفضائية كشفت عن اجزاء عضوية من الاحماض الامينية وكائنات وحيدة الخلية مثل العضيات البكترية والاميبا والسبور البوغي في النيازك والمذنبات خارج كوكب الارض، وكذلك تم اكتشاف انواع معينة من احياء مجهرية لا تعتمد على ضوء الشمس وهي تعيش داخل الاحجار، وكذلك تم اكتشاف علمي اخر مهم وقد ......
#الاله
#البيولوجي
#صدمة
#الالفية
#الثالثة
#للانسان
#والاديان2
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=732303
#الحوار_المتمدن
#جرجيس_كوليزادة ومن الحقائق الملفتة لغرابة الوجود المادي وغير المادي للكون من الناحية العلمية، ان الاخير حسب ما يذهب اليه علماء ناسا يتكون من أقل من 5% من المادة المعتادة (ريكيولر ماتر)، و23% من المادة المظلمة (دارك ماتر)، و72 % من الطاقة المظلمة (دارك اينيرجي)، أي أن 95% من الكون معتم تقريبا، وهذا ما يصعب تفسير وجود الكون وماهية الحياة بشكل جسيمات عضوية او خللايا او ديناصورات او انسان على الارض او في القضاء.اما من الناحية الدينية نجد ان النظريات والحكايات والاساطير الواردة في الكتب السماوية لا تقدر على تقديم رؤية واقعية وعلمية وحقيقية لتفسير الوجود المادي وغير المادي للكون، ووجود الحياة كفايروس وحامض اميني وخلية وكائنات ومخلوقات بشرية وحيوانية ونباتية على كوكب الارض، وارتباط هذه المسألة بالرب والانبياء لا تبعث على التفكير العقلاني الصحيح، بل تحيله الى حالة من التجمد الفكري لفرض الغيبية الدينية وفقدان التحليل العقلاني والتخيل التحليلي على عقل البشر، ولو اعتمد على النهج الغيبي والمسار المسدود للدين عبر العصور والعهود والمراحل التاريخية لما تطور العقل، ولوقف في حدود العقول التي تتحكم بسلوكيات وممارسات القبائل البدائية التي ما زالت تقطن مجاهل قارة افريقيا ومجاهل بعض المناطق البعيدة عن التحضر في اسيا وامريكا الجنوبية.والاغراء المتمثل بالجنة المطروحة للمؤمنين، وعذاب الجهنم السعير الموعود به للكافرين والمشركين في الاديان الابراهيمية، لا وجود لهما بحقيقة الواقع بالمواصفات الخيالية المذكورة في الكتب السماوية، وذلك لان بنيتهما المسردة في النصوص الدينية خارجة عن مألوف الحقيقة المستندة البرهان والدليل، وخارجة عن المنطق والعقل والعلوم والفيزياء وعن النظريات والاراء العلمية للعلماء واالعاملين في البحوث والدراسات المعتمدة على البراهين والتجارب والادلة.والنهج الغيبي للانسان لا يساعده في تقبل ما تذهب اليه عقول بعض العلماء والفيزيائيين الذين يذهبون بالاكتشافات الى القول ان الكون الذي يتكون من 23% من المادة المظلمة (دارك ماتر وهي القوة الغامضة التي تسرّع تدريجيا من تمدد الكون)، وهي التي تحمل الاسرار الحقيقية لنشأة الكون والحياة، و بناء على هذا فإن الفرضية الأكثر رواجًا بين العلماء حول نهاية الكون تقضي بأن المجرات والنجوم ستتحرك بثبات أبعد وأبعد حتى تصبح أبرد وأبرد دون أن تتفاعل أكثر، وبذلك يموت الكون ببطء، و هذه الفرضية تعرف بالتجمد الكبير (بيك فريز) أو الموت الحراري للكون.وكما بيننا فان التصور العام للعلماء، فان الكون المرئي شبه المحسوس للانسان بالتلسكوبات والذي يقدر عمره بـ 13.4 مليار سنة ضوئية، والمتكون من المجرات والنجوم والكواكب والاقمار والثقوب السوداء والسديم والغبار الكوني، وبما في ذلك كوكب الارض الذي يحتضن الإنسان والحياة، تشكل تقريبا 4% من الكون المعروف وفقا لعلوم الفيزياء المعاصرة، والنسبة المتبقية من الكون بحسب اعتقاد العلماء هي خليط من المادة المعتمة والطاقة المعتمة، ولا تعرف ماهية اي منها بالكامل لحد الان.وضمنن سياق غزو علوم الفيزياء لعوالم الكون ووصول قدرات البشر الى االفضاء، وكما جاء في بيانات علمية لعلماء مختصين بالبحوث البايولوجية، وخاصة خلال السنوات الاخيرة، فان المهمات الفضائية كشفت عن اجزاء عضوية من الاحماض الامينية وكائنات وحيدة الخلية مثل العضيات البكترية والاميبا والسبور البوغي في النيازك والمذنبات خارج كوكب الارض، وكذلك تم اكتشاف انواع معينة من احياء مجهرية لا تعتمد على ضوء الشمس وهي تعيش داخل الاحجار، وكذلك تم اكتشاف علمي اخر مهم وقد ......
#الاله
#البيولوجي
#صدمة
#الالفية
#الثالثة
#للانسان
#والاديان2
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=732303
الحوار المتمدن
جرجيس كوليزادة - الاله البيولوجي صدمة الالفية الثالثة للانسان والاديان2/2
جرجيس كوليزادة : نكبة الاستفتاء الكردي ما لها وما عليها
#الحوار_المتمدن
#جرجيس_كوليزادة التاريخ الحديث للكرد في العراق شهد عدة انتكاسات للثورات والحركات التحررية من اجل الحرية والديمقراطية والحكم الذاتي وحق تقرير المصير، ولكن الأغلبية منها انتهت بانتكاسات ونهايات مأساوية انسانية نتيجة غدر من معادلات عراقية واقليمية ودولية بالمنطقة، منها اعلان مملكة الشيخ محمود والقضاء عليها في زمن الاحتلال البريطاني، واندلاع ثورة ايلول في العهد الجمهوري الاول وانتكاستها بفعل اتفاقية الجزائر المشؤومة بين الشاه وصدام، وقيام الثورة الكردية الجديدة في العهد الجمهوري الرابع وانتكاستها بفعل عمليات الابادة الجماعية ضد الكرد من خلال عمليات الانفال واستخدام السلاح الكيمياوي، ولكن الانتفاضة الشعبية سنة واحد وتسعين اثمرت عن اقامة كيان اقليم كردستان الفيدرالي، وبعد ذلك بأكثر من عقد تم تحرير كركوك والمناطق الكردية خارج الاقليم سنة الفين وثلاثة والتي تم توصيفها لاحقا بالمناطق المتنازع عليها في الدستور الدائم، ولكن بفعل اجراء استفتاء غير مقبول من العراق ولا من قبل المجتمع العراقي تعرض الاقليم الى نكبة حملت مخاطر كثيرة نتيجة النهج الرعناء لمسعود البرزاني والتي تسببت بكارثة سياسية واقتصادية وعسكرية نتيجة اصرار لاعقلاني وعناد لا منطقي وتفكير جنوني لرئيس لاقانوني لم يتصرف الا بعقلية قبلية متخلفة.والمثير للتساؤول ان كل الانتكاسات الماصية خلال القرن الاخير حدثت نتيجة تدخلات اقليمية ودولية بالتنسيق مع الحكومات العراقية المتوالية، وبدعم مباشر اما من تركيا او ايران او من كليهما، ولكن النكبة الاخيرة الشبيهة بنكسة العرب في خمسة حزيران لم تحدث نتيجة التدخلات وانما حدثت نتيجة للحماقة والغطرسة الجنونية والاصرار اللامنطقي للطغمة السياسية الحاكمة المارقة ورئيسها اللاشرعي المتنحي، وهذه النكبة التي من خلالها خسر الكرد خلال يومين فقط كل المناطق المتنازع عليها والمثبتة في الدستور الدائم دون ابرام اتفاق عقلاني وعملي يراعي الاحقية القانونية للسلطة الاتحادية وسلطة الاقليم، وما حصل من شدة وقعتها وخسائرها الجسيمة لكرد العراق كان شبيها بنيزك نازل من السماء قلب الوضع رأسا على عقب بين ليلة وضحاها.والمثير اكثر ان النكبة الحاصلة على الاقليم بابعادها العسكرية والسياسية والامنية والاقتصادية والتي حصلت بفعل الهجوم العسكري للقوات العراقية والحشد الشعبي، هو خرق للفقرة أولا من المادة الخامسة من الدستور الدائم، وهذا الخرق جاء بعد ان حمى الكرد كركوك واراضي المناطق المتنازع عليها من دنس تنظيم داعش الارهابي بدماء وضحايا الالوف من شهداء وجرحى البيشمركة، وبفعل الدفاع المستميت للقوات الكردية تم وقف امتداد داعش نحو الاقليم ونحو الداخل العراقي ونحو العاصمة بغداد، ومن خلال الادارة الكردية تم فرض السلام والامان في هذه المناطق، ولكن هذا الوفاء الجليل والانتماء والدفاع الرجولي والوطني عن الارض جوبه بنكران عارم من قبل الحكومة الاتحادية ومن قبل الاحزاب والكتل البرلمانية وبعض المكونات المتحالفة الشيعية والسنية العراقية، ولم يقف النكران عند حد معين بل امتد الى شن هجوم عسكري كبير وبدعم ايراني وتركي على اقليم كردستان وشعبه وعلى المناطق المتنازع عليها التي كانت تعيش في سلام ووئام واخاء، ، وقامت السلطة الاتحادية بتصويب فوهات المدافع والمدرعات والدبابات نحو البيشمركة ونحو الكرد العراقيين في كركوك ومخمور وخانقين وجلولاء وشنكال وغيرها، وكأنهم ليسوا بمواطنين وانما غرباء محتلين، وهم بالحقيقة اصحاب الارض في تلك المناطق من الاف السنين.والاكثر ألما وجرحا في النفوس والصدور والقلوب هو ارتكاب جرائم ضد الانسانية وممارسا ......
#نكبة
#الاستفتاء
#الكردي
#عليها
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=732938
#الحوار_المتمدن
#جرجيس_كوليزادة التاريخ الحديث للكرد في العراق شهد عدة انتكاسات للثورات والحركات التحررية من اجل الحرية والديمقراطية والحكم الذاتي وحق تقرير المصير، ولكن الأغلبية منها انتهت بانتكاسات ونهايات مأساوية انسانية نتيجة غدر من معادلات عراقية واقليمية ودولية بالمنطقة، منها اعلان مملكة الشيخ محمود والقضاء عليها في زمن الاحتلال البريطاني، واندلاع ثورة ايلول في العهد الجمهوري الاول وانتكاستها بفعل اتفاقية الجزائر المشؤومة بين الشاه وصدام، وقيام الثورة الكردية الجديدة في العهد الجمهوري الرابع وانتكاستها بفعل عمليات الابادة الجماعية ضد الكرد من خلال عمليات الانفال واستخدام السلاح الكيمياوي، ولكن الانتفاضة الشعبية سنة واحد وتسعين اثمرت عن اقامة كيان اقليم كردستان الفيدرالي، وبعد ذلك بأكثر من عقد تم تحرير كركوك والمناطق الكردية خارج الاقليم سنة الفين وثلاثة والتي تم توصيفها لاحقا بالمناطق المتنازع عليها في الدستور الدائم، ولكن بفعل اجراء استفتاء غير مقبول من العراق ولا من قبل المجتمع العراقي تعرض الاقليم الى نكبة حملت مخاطر كثيرة نتيجة النهج الرعناء لمسعود البرزاني والتي تسببت بكارثة سياسية واقتصادية وعسكرية نتيجة اصرار لاعقلاني وعناد لا منطقي وتفكير جنوني لرئيس لاقانوني لم يتصرف الا بعقلية قبلية متخلفة.والمثير للتساؤول ان كل الانتكاسات الماصية خلال القرن الاخير حدثت نتيجة تدخلات اقليمية ودولية بالتنسيق مع الحكومات العراقية المتوالية، وبدعم مباشر اما من تركيا او ايران او من كليهما، ولكن النكبة الاخيرة الشبيهة بنكسة العرب في خمسة حزيران لم تحدث نتيجة التدخلات وانما حدثت نتيجة للحماقة والغطرسة الجنونية والاصرار اللامنطقي للطغمة السياسية الحاكمة المارقة ورئيسها اللاشرعي المتنحي، وهذه النكبة التي من خلالها خسر الكرد خلال يومين فقط كل المناطق المتنازع عليها والمثبتة في الدستور الدائم دون ابرام اتفاق عقلاني وعملي يراعي الاحقية القانونية للسلطة الاتحادية وسلطة الاقليم، وما حصل من شدة وقعتها وخسائرها الجسيمة لكرد العراق كان شبيها بنيزك نازل من السماء قلب الوضع رأسا على عقب بين ليلة وضحاها.والمثير اكثر ان النكبة الحاصلة على الاقليم بابعادها العسكرية والسياسية والامنية والاقتصادية والتي حصلت بفعل الهجوم العسكري للقوات العراقية والحشد الشعبي، هو خرق للفقرة أولا من المادة الخامسة من الدستور الدائم، وهذا الخرق جاء بعد ان حمى الكرد كركوك واراضي المناطق المتنازع عليها من دنس تنظيم داعش الارهابي بدماء وضحايا الالوف من شهداء وجرحى البيشمركة، وبفعل الدفاع المستميت للقوات الكردية تم وقف امتداد داعش نحو الاقليم ونحو الداخل العراقي ونحو العاصمة بغداد، ومن خلال الادارة الكردية تم فرض السلام والامان في هذه المناطق، ولكن هذا الوفاء الجليل والانتماء والدفاع الرجولي والوطني عن الارض جوبه بنكران عارم من قبل الحكومة الاتحادية ومن قبل الاحزاب والكتل البرلمانية وبعض المكونات المتحالفة الشيعية والسنية العراقية، ولم يقف النكران عند حد معين بل امتد الى شن هجوم عسكري كبير وبدعم ايراني وتركي على اقليم كردستان وشعبه وعلى المناطق المتنازع عليها التي كانت تعيش في سلام ووئام واخاء، ، وقامت السلطة الاتحادية بتصويب فوهات المدافع والمدرعات والدبابات نحو البيشمركة ونحو الكرد العراقيين في كركوك ومخمور وخانقين وجلولاء وشنكال وغيرها، وكأنهم ليسوا بمواطنين وانما غرباء محتلين، وهم بالحقيقة اصحاب الارض في تلك المناطق من الاف السنين.والاكثر ألما وجرحا في النفوس والصدور والقلوب هو ارتكاب جرائم ضد الانسانية وممارسا ......
#نكبة
#الاستفتاء
#الكردي
#عليها
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=732938
الحوار المتمدن
جرجيس كوليزادة - نكبة الاستفتاء الكردي ما لها وما عليها
جرجيس كوليزادة : مطالب الى البيشمركة مسعود برزاني
#الحوار_المتمدن
#جرجيس_كوليزادة يدعي الرئيس السابق لاقليم كردستان مسعود البرزاني ورئيس الحزب الديمقراطي الحاكم، ان لا صفة رسمية او رئاسية او مرجعية له الا صفة البيشمركة، وهو يشدد على اساس انه ينظر لهذا الاسم باهمية كبييرة وفخر واعتزاز عالي، ولا غبار عليه ان هذا العنوان له مقام عزيز في نفوس الكرد، وكان يحمل معاني وطنية وقومية واخلاقية وانسانية كبيرة قبل الانتفاضة خلال عقود الكفاح المسلح للثورة الكردية ضد انظمة الحكم الطاغية في بغداد، ولكن من المؤلم جدا ان هذا الاسم والرمز فقد بريقه وفرغ محتواه من الدلالات والمعاني النبيلة عند تسلم الاحزاب الكردية لحكم الاقليم بعد الانتفاضة، وخاصة عند سيطرة الحزبين الحاكمين للبرزاني والطالباني على ادارة حكومة وبرلمان الاقليم من بداية التأسيس الى يومنا هذا.ورغم ادعاء البرزاني بانه ليس بمرجع وانما هو فقط بيشمركة على الدوام، لكن احداث الواقع ومجريات العملية السياسية الجارية بالاقليم تثبت عكس ذلك، فهو بالحقيقة الحاكم المطلق في منطقة نفوذ الحزب الديمقراطي، وبالمقابل فان ورثة جلال الطالباني هم بمثابة الحاكم المطلق في منطقة نفوذ الاتحاد الوطني، وبالرغم من وجود السلطات والمؤسسات الهيكلية لنظام الحكم القائم الا انها لا تتمتع بقوة تنفيذية مدنية مستقلة ولا بمرجعية سيادية، فكلها ادوات خاضعة لسيطرة الرئيسين البرزاني وجماعة الطالباني وحزبيهما وعائلتيهما الحاكمتين، والديمقراطية التي يدعي بها الاقليم مزيفة وباطلة، وتسمية سلطة الشعب التي تصدر بها قوانين برلمان كردستان كلمة فارغة من معناها ومحتواها ينطقون بها فقط لتجميل حكم الحزبين الحاكمين، والمجموعات النيابية التي تجلس تحت قبة البرلمان مجرد وجوه مسرحية تدار وتوجه بأوامر وتوجيهات شخصية وحزبية وعائلية للسلطة الحاكمة.لهذا وبما ان البرزاني يدعي الصفات والسمات النضالية للمقاتل الكردي "البيشمركة" طوال مراحله النضالية والقيادية للاقليم، فلا ندري اين هي الخواص الحميدة التي زرعها او فرضها على سلطات الحكم، واين السمات الجيدة التي غرسها في حكومات النظام السياسي القائم، وهو الذي كان رئيسا للاقليم لاكثر من ولايتين، وبالسابق كان رئيسا للجبهة الكردستانية ومنذ عقود طوال هو رئيس للحزب الحاكم، والحكومات لا ينكر انها تخضع لنفوذه واوامره، والمؤسف حقا ان ما نجده من صفات في السلطات الرسمية والجهات المتنفذة بنظام الحكم (الحكومة وحلقاتها والاحزاب وتنظيماتها والعوائل الحاكمة ومافياتها والتجار وعصاباتها) فاسدة مارقة ومتسمة بالاغتصاب لحقوق الشعب عند مقارنتها بالمفهوم الوطني للبيشمركة.والمشكلة الاكثر ايلاما ان سلطات الاقليم تتسم بالمافوية والعدوانية على حقوق المواطنين، فهي مليئة بكل اشكال الفساد والنهب للموارد والثروات والممتلكات العامة، وحتى الموارد البشرية للحكم من الموظفين المدنيين والعسكرين باتت ضيعة بيد حكومة الحزبين الحاكمين، فتسرق منها استحقاقاتها المالية بشمس النهار، وتنزع منها الحقوق المادية جهرا ونهارا، وكل ذلك الاعتداء الصارخ والخرق الشنيع للقانون والدستور ولحقوق الشعب يتم بحجج واهية لا مصداقية لها.وانطلاقا من هذا، يهمنا ان نقول للبيشمركة السيد مسعود البرزاني، ان دوافع اعتزازكم بهذا العنوان تلزم عليكم مسؤوليات كبيرة قولا وفعلا خاصة وانكم على مستوى القيادة، فمنها ضرورة تبنيكم لحملة وطنية لاعادة بعض الخواص الاخلاقية للحكم القائم على الفساد واغتصاب الحقوق، وضرورة القيام بصحوة وجدانية لاعادة حقوق الشعب المنهوبة من قبل الحكومة والاحزاب الفاسدة والعوائل الحاكمة، وضرورة القيام بحملة ناطقة للحق لاعادة الاستحقاقات المسروق ......
#مطالب
#البيشمركة
#مسعود
#برزاني
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=733128
#الحوار_المتمدن
#جرجيس_كوليزادة يدعي الرئيس السابق لاقليم كردستان مسعود البرزاني ورئيس الحزب الديمقراطي الحاكم، ان لا صفة رسمية او رئاسية او مرجعية له الا صفة البيشمركة، وهو يشدد على اساس انه ينظر لهذا الاسم باهمية كبييرة وفخر واعتزاز عالي، ولا غبار عليه ان هذا العنوان له مقام عزيز في نفوس الكرد، وكان يحمل معاني وطنية وقومية واخلاقية وانسانية كبيرة قبل الانتفاضة خلال عقود الكفاح المسلح للثورة الكردية ضد انظمة الحكم الطاغية في بغداد، ولكن من المؤلم جدا ان هذا الاسم والرمز فقد بريقه وفرغ محتواه من الدلالات والمعاني النبيلة عند تسلم الاحزاب الكردية لحكم الاقليم بعد الانتفاضة، وخاصة عند سيطرة الحزبين الحاكمين للبرزاني والطالباني على ادارة حكومة وبرلمان الاقليم من بداية التأسيس الى يومنا هذا.ورغم ادعاء البرزاني بانه ليس بمرجع وانما هو فقط بيشمركة على الدوام، لكن احداث الواقع ومجريات العملية السياسية الجارية بالاقليم تثبت عكس ذلك، فهو بالحقيقة الحاكم المطلق في منطقة نفوذ الحزب الديمقراطي، وبالمقابل فان ورثة جلال الطالباني هم بمثابة الحاكم المطلق في منطقة نفوذ الاتحاد الوطني، وبالرغم من وجود السلطات والمؤسسات الهيكلية لنظام الحكم القائم الا انها لا تتمتع بقوة تنفيذية مدنية مستقلة ولا بمرجعية سيادية، فكلها ادوات خاضعة لسيطرة الرئيسين البرزاني وجماعة الطالباني وحزبيهما وعائلتيهما الحاكمتين، والديمقراطية التي يدعي بها الاقليم مزيفة وباطلة، وتسمية سلطة الشعب التي تصدر بها قوانين برلمان كردستان كلمة فارغة من معناها ومحتواها ينطقون بها فقط لتجميل حكم الحزبين الحاكمين، والمجموعات النيابية التي تجلس تحت قبة البرلمان مجرد وجوه مسرحية تدار وتوجه بأوامر وتوجيهات شخصية وحزبية وعائلية للسلطة الحاكمة.لهذا وبما ان البرزاني يدعي الصفات والسمات النضالية للمقاتل الكردي "البيشمركة" طوال مراحله النضالية والقيادية للاقليم، فلا ندري اين هي الخواص الحميدة التي زرعها او فرضها على سلطات الحكم، واين السمات الجيدة التي غرسها في حكومات النظام السياسي القائم، وهو الذي كان رئيسا للاقليم لاكثر من ولايتين، وبالسابق كان رئيسا للجبهة الكردستانية ومنذ عقود طوال هو رئيس للحزب الحاكم، والحكومات لا ينكر انها تخضع لنفوذه واوامره، والمؤسف حقا ان ما نجده من صفات في السلطات الرسمية والجهات المتنفذة بنظام الحكم (الحكومة وحلقاتها والاحزاب وتنظيماتها والعوائل الحاكمة ومافياتها والتجار وعصاباتها) فاسدة مارقة ومتسمة بالاغتصاب لحقوق الشعب عند مقارنتها بالمفهوم الوطني للبيشمركة.والمشكلة الاكثر ايلاما ان سلطات الاقليم تتسم بالمافوية والعدوانية على حقوق المواطنين، فهي مليئة بكل اشكال الفساد والنهب للموارد والثروات والممتلكات العامة، وحتى الموارد البشرية للحكم من الموظفين المدنيين والعسكرين باتت ضيعة بيد حكومة الحزبين الحاكمين، فتسرق منها استحقاقاتها المالية بشمس النهار، وتنزع منها الحقوق المادية جهرا ونهارا، وكل ذلك الاعتداء الصارخ والخرق الشنيع للقانون والدستور ولحقوق الشعب يتم بحجج واهية لا مصداقية لها.وانطلاقا من هذا، يهمنا ان نقول للبيشمركة السيد مسعود البرزاني، ان دوافع اعتزازكم بهذا العنوان تلزم عليكم مسؤوليات كبيرة قولا وفعلا خاصة وانكم على مستوى القيادة، فمنها ضرورة تبنيكم لحملة وطنية لاعادة بعض الخواص الاخلاقية للحكم القائم على الفساد واغتصاب الحقوق، وضرورة القيام بصحوة وجدانية لاعادة حقوق الشعب المنهوبة من قبل الحكومة والاحزاب الفاسدة والعوائل الحاكمة، وضرورة القيام بحملة ناطقة للحق لاعادة الاستحقاقات المسروق ......
#مطالب
#البيشمركة
#مسعود
#برزاني
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=733128
الحوار المتمدن
جرجيس كوليزادة - مطالب الى البيشمركة مسعود برزاني
جرجيس كوليزادة : اصلاح حكومة اقليم كردستان والخروقات القانونية
#الحوار_المتمدن
#جرجيس_كوليزادة الزام حكومة اقليم كردستان العراق نفسها بالاصلاح الاداري والمالي والتنظيمي لمنتسبيها المدنيين والعسكريين في الوزارات والاجهزة والدوائر الرسمية التابعة لها بادرة جيدة للسيطرة على الفساد والاستنزاف المالي الجاري منذ عقود من السنين، وهو بالمراد برنامج سياسي تبنته واطلقته الحكومة برئاسة مسرور برزاني ونائبه قوباد طالباني عند استلام الكابينة التاسعة قبل سنتين، وتأكيدا من اجل ارساء بنية قانونية تحتية لتنفيذ الاجراءات الاصلاحية تم اصدار القانون رقم 2 لسنة 2020 (قانون الاصلاح في التقاعد والرواتب والمخصصات والمنح والامتيازات الاخرى) من قبل برلمان كردستان لاتخاذ ما يلزم من خطوات ادارية وقانونية وتنظيمية لاعادة وحماية الحقوق المادية المنهوبة للسلطة التنفيذية بالاقليم من خلال فساد رهيب مرتكب عمدا من قبل الحزبين الحاكمين الديمقراطي الكردستاني برئاسة مسعود برزاني والاتحاد الوطني برئاسة المرحوم جلال طالباني.ورغم ان الاجراءات التنفيذية ما زالت بعيدة جدا عن تحقيق اصلاح جوهري ونوعي في البنية التنظيمية والهيكلية للحكومة، الا ان الخطوات المتحققة لاعادة النظر بالامتيازات المالية االعالية الممنوحة لاصحاب الرتب العالية دون استحقاق عادل في المناصب والمواقع المدنية والعسكرية بدأت تحقق ايجابيات ملموسة، وذلك من خلال تعديل الرواتب وازالة الامتيازات المالية غير المستحقة واسقاط الفروقات الفاحشة التي اتسمت بالتمييز العنصري الحزبي والعائلي للافراد الفاسدين لنظام الحكم على حساب الاغلبية المحرومة.ولا ينكر ان خطوات الاصلاح لحكومة الاقليم ما زالت بعيدة عن ابعاد الوزراء والمسؤولين غير المؤهلين والمتسمين بالفساد والمرتكبين لاعمال مافيوية بوضح النهار من خلال سرقة التخصيصات المالية ونهب الايرادات الحكومية والمتاجرة ببيع الاراضي التجارية والزراعية والممتلكات العامة، ومن ضمن ذلك الفساد الرهيب الجاري في اوساط المشاريع التي تقام للقطاع الخاص باسم المشارييع الاستثمارية والاستراتيجية والتي تجري فيها تخصيص نسب لصالح الورزاء والمسؤولين، وذلك من اجل تحقيق اهداف الشركات لتحقيق اكبر نسبة من االمنافع غير الشرعية، واكبر دليل على سوء الاستغلال الحاصل هو تخصيص مساحات اراضي زراعية شاسعة لاصحاب اموال فاسدة توهم السلطة باقامة مشاريع استراتيجية بينما هي عبارة عن شكل من اشكال تدوير الفساد ونهب الاراضي والممتلكات العامة للشعب، والدليل الاخر هو تحول بعض الوزراء الى وكلاء للشركات لتسويق خططها مثل قيام وزير معين بالدعاية على شاشات الفضائيات لاحد المواد الغذائية المستوردة من الخارج والادعاء بأنها مليئة بمواد سمية وكيمياويات مسرطنة دون ادلة علمية مختبرية من جهات موثوقة ورصينة عراقية واوربية، وان كان كلام الوزير صحيحا فكيف بالحكومة والوزارات المعنية تسمح باستيراد تلك المادة الغذائية المسرطنة منذ عقود ولم تتخذ اي اجراء لوقفها او منعها، خاصة وان عملية استيراد تلك المواد السامة ضمن المحتويات الغذائية تعتبر خرق عدواني للامن الغذائي للاقليم وللحكومة واختراق اجرامي للوائح حماية الصحمة العامة للمواطنين.وكذلك نجد ان خطوات الاصلاح للسيدين مسرور برزاني وقوباد طالباني مازالت مرافقة لمخالفات قانونية مكشوفة تعتبر خارقة للدستور العراقي الدائم الذي ينظم اعمال السلطات والحكومة الفيدرالية وحكومة الاقليم، وابسط دليل على ذلك هو صدور امر حكومي غير قانوني لتعيين مسؤول غير متخصص لاحدى المؤسسات الخدمية الطبية لحماية الثروة الحيوانية من الاوبئة والامراض الفايروسية والبكتيرية المسببة للهلاكات والاضرار الاقتصادية، والامر خرق ......
#اصلاح
#حكومة
#اقليم
#كردستان
#والخروقات
#القانونية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=733349
#الحوار_المتمدن
#جرجيس_كوليزادة الزام حكومة اقليم كردستان العراق نفسها بالاصلاح الاداري والمالي والتنظيمي لمنتسبيها المدنيين والعسكريين في الوزارات والاجهزة والدوائر الرسمية التابعة لها بادرة جيدة للسيطرة على الفساد والاستنزاف المالي الجاري منذ عقود من السنين، وهو بالمراد برنامج سياسي تبنته واطلقته الحكومة برئاسة مسرور برزاني ونائبه قوباد طالباني عند استلام الكابينة التاسعة قبل سنتين، وتأكيدا من اجل ارساء بنية قانونية تحتية لتنفيذ الاجراءات الاصلاحية تم اصدار القانون رقم 2 لسنة 2020 (قانون الاصلاح في التقاعد والرواتب والمخصصات والمنح والامتيازات الاخرى) من قبل برلمان كردستان لاتخاذ ما يلزم من خطوات ادارية وقانونية وتنظيمية لاعادة وحماية الحقوق المادية المنهوبة للسلطة التنفيذية بالاقليم من خلال فساد رهيب مرتكب عمدا من قبل الحزبين الحاكمين الديمقراطي الكردستاني برئاسة مسعود برزاني والاتحاد الوطني برئاسة المرحوم جلال طالباني.ورغم ان الاجراءات التنفيذية ما زالت بعيدة جدا عن تحقيق اصلاح جوهري ونوعي في البنية التنظيمية والهيكلية للحكومة، الا ان الخطوات المتحققة لاعادة النظر بالامتيازات المالية االعالية الممنوحة لاصحاب الرتب العالية دون استحقاق عادل في المناصب والمواقع المدنية والعسكرية بدأت تحقق ايجابيات ملموسة، وذلك من خلال تعديل الرواتب وازالة الامتيازات المالية غير المستحقة واسقاط الفروقات الفاحشة التي اتسمت بالتمييز العنصري الحزبي والعائلي للافراد الفاسدين لنظام الحكم على حساب الاغلبية المحرومة.ولا ينكر ان خطوات الاصلاح لحكومة الاقليم ما زالت بعيدة عن ابعاد الوزراء والمسؤولين غير المؤهلين والمتسمين بالفساد والمرتكبين لاعمال مافيوية بوضح النهار من خلال سرقة التخصيصات المالية ونهب الايرادات الحكومية والمتاجرة ببيع الاراضي التجارية والزراعية والممتلكات العامة، ومن ضمن ذلك الفساد الرهيب الجاري في اوساط المشاريع التي تقام للقطاع الخاص باسم المشارييع الاستثمارية والاستراتيجية والتي تجري فيها تخصيص نسب لصالح الورزاء والمسؤولين، وذلك من اجل تحقيق اهداف الشركات لتحقيق اكبر نسبة من االمنافع غير الشرعية، واكبر دليل على سوء الاستغلال الحاصل هو تخصيص مساحات اراضي زراعية شاسعة لاصحاب اموال فاسدة توهم السلطة باقامة مشاريع استراتيجية بينما هي عبارة عن شكل من اشكال تدوير الفساد ونهب الاراضي والممتلكات العامة للشعب، والدليل الاخر هو تحول بعض الوزراء الى وكلاء للشركات لتسويق خططها مثل قيام وزير معين بالدعاية على شاشات الفضائيات لاحد المواد الغذائية المستوردة من الخارج والادعاء بأنها مليئة بمواد سمية وكيمياويات مسرطنة دون ادلة علمية مختبرية من جهات موثوقة ورصينة عراقية واوربية، وان كان كلام الوزير صحيحا فكيف بالحكومة والوزارات المعنية تسمح باستيراد تلك المادة الغذائية المسرطنة منذ عقود ولم تتخذ اي اجراء لوقفها او منعها، خاصة وان عملية استيراد تلك المواد السامة ضمن المحتويات الغذائية تعتبر خرق عدواني للامن الغذائي للاقليم وللحكومة واختراق اجرامي للوائح حماية الصحمة العامة للمواطنين.وكذلك نجد ان خطوات الاصلاح للسيدين مسرور برزاني وقوباد طالباني مازالت مرافقة لمخالفات قانونية مكشوفة تعتبر خارقة للدستور العراقي الدائم الذي ينظم اعمال السلطات والحكومة الفيدرالية وحكومة الاقليم، وابسط دليل على ذلك هو صدور امر حكومي غير قانوني لتعيين مسؤول غير متخصص لاحدى المؤسسات الخدمية الطبية لحماية الثروة الحيوانية من الاوبئة والامراض الفايروسية والبكتيرية المسببة للهلاكات والاضرار الاقتصادية، والامر خرق ......
#اصلاح
#حكومة
#اقليم
#كردستان
#والخروقات
#القانونية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=733349
الحوار المتمدن
جرجيس كوليزادة - اصلاح حكومة اقليم كردستان والخروقات القانونية
المثنى الشيخ عطية : لكيلا تموت الحكاية مرّتين في رواية العراقي أزهر جرجيس: -النوم في حقل الكرز-
#الحوار_المتمدن
#المثنى_الشيخ_عطية حيرةُ من يتزوج غريبةً عن بلده، أو العكس، تشكل مأساةً في السؤال: أين يُدفن أو تُدفن! حيث يحرص الإنسان غالباً على الإمساك بما يتبقّى له من وجود على الأرض، يتبلور في الذكرى، إذ يقرّ في النهاية بأنه لا وجود للخلود؛ ولكن، ماذا عن حيرة الذين يموتون ويُرْمَون في مقابر جماعية تبقى سراً في بئر قاتلهم؟ وماذا عن اختلاط بقايا جثثهم وتلاشيها بفعل الزمن إن اكتُشف مكانُها وفُتحتْ؟ وماذا عن حيرة ذويهم بالتعرّف على ما يخصّهم من عظامٍ، لكي يدفنونها في مقابرهم الخاصة التي تحفظ ذكراهم؟: "ليس ما يؤكد بأنّ من في الأكياس يخصّهم، لكنّ الانتظار الذي طال سبعةً وثلاثين عاماً جعلهم مقتنعين بذلك، راضين بما تحصّلوا عليه من حفنة عظامٍ. لقد أيقنوا بأنّ آباءهم لن يعودوا إلى الحياة ثانيةً، وأنّ لا بدّ من بناء قبورٍ لهم يبكون إلى جوارها، فمِن شأن القبور، حتى وإن كانت غير مؤكّدة، الإعانةَ على ذرف الدموع والتخفيف من وجع الفراق. سألتُ شيخاً وقوراً كان يحمل واحداً من تلك الأكياس: ما السّر وراء حرصك على دفنه في قبرٍ مشيّد ومنفرد؟/ فقال بحزن وانكسار شديدين:/ عندما لا تكون لك شاهدةُ قبر فإنك تموت مرّتين، مرّة حين تفارق الحياة، ومرّة حين تُنسى ولا يتذكّرك أحد". وحيث أن الرواياتِ مثلُ الناس! يبدع الروائي العراقي أزهر جرجيس، روايةً تنال قبرَ الذكرى، ليس بوصولها إلى القائمةِ الطويلة في الجائزة العالمية للرواية العربية (البوكر) عن عام 2020، فحسب، بل لإيجادها قبراً في ظلال كرز ذاكرة القراء، بعنوانها الذي يتداخل ويتشابك بقوة مع موضوعها، وإن بقي مستتراً إلى الثلث الأخير من الرواية، لكي يَبرز بنصاعة أقوى ربّما، كشاهدةٍ مُثلى لروايته المتألّقة التي يضمّها بجناحيه: "النوم في حقل الكرز". من أجل المجد لمن نام في حقل الكرز، يحدّد جرجيس بنجاحٍ، اللحظة المحورية لروايته بعام 2005، حيث يعيش العراق أسوأ كوابيسه بعد سنتين من الغزو الأمريكي، وبما يتيح له عبر تداخل الزمن قوة العرض والمقارنة بين عراق الديكتاتورية، وعراق أوهام التحرير، والنفاذ بأجنحة فن الرواية إلى واقع العراق الحاضر في ظلّ حكومات الطوائف، وتوقّع ما سوف تبقى عليه في المستقبل، والأهمّ روائياً: حال تمزّق الشخصية العراقية وتلملمها في الوطن والمنفى، بمحورة هذه الشخصية حول الأب، الذي يأتي إلى ابنه في كوابيس وأحلام يقظة وهلوسات على مدى الرواية، بصورة جثةٍ مشوّهة، ناقصة الملامح أو الأعضاء وتسأل الابن: "أين قبري"، وتوحي في ورودها المتنوع هذا بالعراق نفسه: جثةَ مشوهةً في زمن الديكتاتورية متماثلةً بوجه العراق التاريخي الممثَّل ببابل، وحدائقها المعلقة التي بناها نبوخذ نصر كأحد عجائب الدنيا السبع، وباتت مسخاً بقصور الديكتاتور؛ وورودها جثةً مفتتةً إلى بقايا عظامٍ متماثلةٍ مع حكم الميليشيات، التي لم تشوّه وجه العراق التاريخي وجعله مزبلةً فحسب، بل وبيعه قطعاً مسروقةً من متاحفه تحت سمع وبصر حاميها الأمريكي.في نوسان لحظته المختارة، تبرز قوة موضوع جرجيس الذي يعالج تمزّق الإنسان في مسألة ضحايا المقابر الجماعية وذويهم، في صنع روايةٍ ناجحةٍ، وخطرةٍ عليها بذات الوقت، إذ يخلق بقوته تحدّي إبداع شكلٍ يستوعبه، ويتيح له رشاقة الحركة والطيران. وهو ما يتوفّق به الروائي، رغم كثرة أجزاء الرواية التي وجد لها حلاً بجعلها أرقاماً من دون عناوين، وتساعد في تسهيل تمرير الانتقال الزمني على القارئ. في حلوله بخلق شكل رشيق لموضوعه، يخلق جرجيس بنيةً رشيقة تعتمد أسلوب الرواية داخل الرواية، وتداخلِ الزمن ذهاباً وعودةً عن اللحظة المحورية؛ فيبدأ روايته بجملة تقدي ......
#لكيلا
#تموت
#الحكاية
#مرّتين
#رواية
#العراقي
#أزهر
#جرجيس:
#-النوم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=733392
#الحوار_المتمدن
#المثنى_الشيخ_عطية حيرةُ من يتزوج غريبةً عن بلده، أو العكس، تشكل مأساةً في السؤال: أين يُدفن أو تُدفن! حيث يحرص الإنسان غالباً على الإمساك بما يتبقّى له من وجود على الأرض، يتبلور في الذكرى، إذ يقرّ في النهاية بأنه لا وجود للخلود؛ ولكن، ماذا عن حيرة الذين يموتون ويُرْمَون في مقابر جماعية تبقى سراً في بئر قاتلهم؟ وماذا عن اختلاط بقايا جثثهم وتلاشيها بفعل الزمن إن اكتُشف مكانُها وفُتحتْ؟ وماذا عن حيرة ذويهم بالتعرّف على ما يخصّهم من عظامٍ، لكي يدفنونها في مقابرهم الخاصة التي تحفظ ذكراهم؟: "ليس ما يؤكد بأنّ من في الأكياس يخصّهم، لكنّ الانتظار الذي طال سبعةً وثلاثين عاماً جعلهم مقتنعين بذلك، راضين بما تحصّلوا عليه من حفنة عظامٍ. لقد أيقنوا بأنّ آباءهم لن يعودوا إلى الحياة ثانيةً، وأنّ لا بدّ من بناء قبورٍ لهم يبكون إلى جوارها، فمِن شأن القبور، حتى وإن كانت غير مؤكّدة، الإعانةَ على ذرف الدموع والتخفيف من وجع الفراق. سألتُ شيخاً وقوراً كان يحمل واحداً من تلك الأكياس: ما السّر وراء حرصك على دفنه في قبرٍ مشيّد ومنفرد؟/ فقال بحزن وانكسار شديدين:/ عندما لا تكون لك شاهدةُ قبر فإنك تموت مرّتين، مرّة حين تفارق الحياة، ومرّة حين تُنسى ولا يتذكّرك أحد". وحيث أن الرواياتِ مثلُ الناس! يبدع الروائي العراقي أزهر جرجيس، روايةً تنال قبرَ الذكرى، ليس بوصولها إلى القائمةِ الطويلة في الجائزة العالمية للرواية العربية (البوكر) عن عام 2020، فحسب، بل لإيجادها قبراً في ظلال كرز ذاكرة القراء، بعنوانها الذي يتداخل ويتشابك بقوة مع موضوعها، وإن بقي مستتراً إلى الثلث الأخير من الرواية، لكي يَبرز بنصاعة أقوى ربّما، كشاهدةٍ مُثلى لروايته المتألّقة التي يضمّها بجناحيه: "النوم في حقل الكرز". من أجل المجد لمن نام في حقل الكرز، يحدّد جرجيس بنجاحٍ، اللحظة المحورية لروايته بعام 2005، حيث يعيش العراق أسوأ كوابيسه بعد سنتين من الغزو الأمريكي، وبما يتيح له عبر تداخل الزمن قوة العرض والمقارنة بين عراق الديكتاتورية، وعراق أوهام التحرير، والنفاذ بأجنحة فن الرواية إلى واقع العراق الحاضر في ظلّ حكومات الطوائف، وتوقّع ما سوف تبقى عليه في المستقبل، والأهمّ روائياً: حال تمزّق الشخصية العراقية وتلملمها في الوطن والمنفى، بمحورة هذه الشخصية حول الأب، الذي يأتي إلى ابنه في كوابيس وأحلام يقظة وهلوسات على مدى الرواية، بصورة جثةٍ مشوّهة، ناقصة الملامح أو الأعضاء وتسأل الابن: "أين قبري"، وتوحي في ورودها المتنوع هذا بالعراق نفسه: جثةَ مشوهةً في زمن الديكتاتورية متماثلةً بوجه العراق التاريخي الممثَّل ببابل، وحدائقها المعلقة التي بناها نبوخذ نصر كأحد عجائب الدنيا السبع، وباتت مسخاً بقصور الديكتاتور؛ وورودها جثةً مفتتةً إلى بقايا عظامٍ متماثلةٍ مع حكم الميليشيات، التي لم تشوّه وجه العراق التاريخي وجعله مزبلةً فحسب، بل وبيعه قطعاً مسروقةً من متاحفه تحت سمع وبصر حاميها الأمريكي.في نوسان لحظته المختارة، تبرز قوة موضوع جرجيس الذي يعالج تمزّق الإنسان في مسألة ضحايا المقابر الجماعية وذويهم، في صنع روايةٍ ناجحةٍ، وخطرةٍ عليها بذات الوقت، إذ يخلق بقوته تحدّي إبداع شكلٍ يستوعبه، ويتيح له رشاقة الحركة والطيران. وهو ما يتوفّق به الروائي، رغم كثرة أجزاء الرواية التي وجد لها حلاً بجعلها أرقاماً من دون عناوين، وتساعد في تسهيل تمرير الانتقال الزمني على القارئ. في حلوله بخلق شكل رشيق لموضوعه، يخلق جرجيس بنيةً رشيقة تعتمد أسلوب الرواية داخل الرواية، وتداخلِ الزمن ذهاباً وعودةً عن اللحظة المحورية؛ فيبدأ روايته بجملة تقدي ......
#لكيلا
#تموت
#الحكاية
#مرّتين
#رواية
#العراقي
#أزهر
#جرجيس:
#-النوم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=733392
الحوار المتمدن
المثنى الشيخ عطية - لكيلا تموت الحكاية مرّتين في رواية العراقي أزهر جرجيس: -النوم في حقل الكرز-
جرجيس كوليزادة : الكرد والجديد في الانتخابات النيابية العراقية
#الحوار_المتمدن
#جرجيس_كوليزادة أكبر نجاح حققته الحكومة الاتحادية بغداد في علاقاتها مع حكومة اقليم كردستان، هو حصر الاخيرة ووضعها في دوامة قضية تأمين الحصة من الموازنة السنوية ومحاولة ضمان جزء من رواتب الموظفين الذين يقدر عددهم بمليون وربع المليون على مستوى اربع محافظات اربيل ودهوك وحلبجة، وهذه الكتلة البشرية الهائلة لا تبلغ طاقته الانتاجية سوى 25 دقيقة من مجموع 8 ساعات عمل باليوم، ولا هدف لهذه المجموعة الهائلة من الموظفين المدنيين والعسكريين سوى الولاء للحزبيين الحاكمين العائدين للبرزاني والمرحوم طالباني، والتصويت لهما في الانتخابات النيابية او البرلمانية او الرئاسية عند اجرائها.وهذا التطويق السياسي المضاد على حكومة الاقليم من قبل الحكومة الفيدرالية بقيادة المكون الشيعي، قد وضع بقية القضايا الاساسية المصيرية لاقليم كردستان على الرفوف ليتجمع عليها الغبار، خاصة تطبيق المادة 140 من الدستور ومسألة البيشمركة وترسيم الحدود الادارية وقضية التعامل مع الموارد الطبيعية النفط والغاز ومشكلة الايرادات غير النفطية وقضية تعويض المؤنفلين وغيرها من االخلافات القائمة بين بغداد واربيل، وكل هذه المسائل هي قضايا انتخابية مهمة وجوهريية ولكن المرشحين للاحزاب ابتعدوا عنها.ورغم ان عملية التصويت لصالح الحزبين الحاكمين محسومة في الانتخابات، وذلك لان كل من الحزبين قد ضمنا 20% من انصارهما لكل منهما، وبما ان البقية والبالغة 60% من الناخبين المشمولين بالتصويت تشارك بنسبة قليلة جدا، وبما ان عموم الانتخابات التي جرت بالاقليم لم تتجاوز نسبة المشاركة فيها 40%، لذلك فان عملية عدم المشاركة تعود بالنفع والاستفادة الذهبية للحزبين الحاكمين من خلال ضمان تصويت انصارهما لهما والتزوير باستخدام البطاقات الانتخابية غير المستلمة وعدم تصويت الاخرين، فتفبرك النتائج وتعلن وكأنها انتصار لحزبي البرزاني والمرحوم الطالباني، بينما بالحقيقة هي عملية مزورة مفبركة تجري باتفاق بين الحزبين للتعدي على حقوق الناخبين الكرد في الانتخابات، هذا وقد جاء الاعتراف على اعلى مستوى رئاسي بالاقليم، فقد اتهمت رئيسة البرلمان ونائبها الحزب المقابل لحزبي كل منهما بالتزوير والتلاعب بالنتائج.ولهذا باتت عمليات الانتخابات غير مقبولة لدى المواطن الكردي، وينظر لها انها مزورة ومزيفة لا تمثل ارادة الناخبين الحقيقيين، وبعلم اليقين ينظر للحزبين انهما يفرضان حكمهما على الكرد بالقمع والتسلط والاستبداد عن طريق انتخابات صورية مزيفة للديمقراطية، والحقيقة المؤلمة ان المواطن الكردي يتصور ان بغداد مشاركة في دعم وتاييد الحزبين الحاكمين بالاقليم وذلك من خلال غض النظر عن التزوير الذي يجري في انتخابات الاقليم، ويتصور ايضا ان الولايات المتحدة والتحالف الدولي مشاركون ايضا في فرض النتائج المزورة لصالح الحزبين الحاكمين، ومساهمون ايضا في تزيف وتزوير الديمقراطية التي يدعي بها السلطة الحاكمة بالاقليم منذ اكثر من ربع قرن.لذلك فان نسبة المشاركة في الانتخابات النيابية ليوم العاشر من اكتوبر ستظل قليلة لدى كرد العراق، ومؤشر زيادة الاقبال وتصويت الاغلبية هو العامل الحاسم المطلوب لاحداث التغيير في المعادلة السياسية بالاقليم، فالمشاركة بنسبة الاغلبية للناخبين تقلل من دور وتأثير وتزوير انصار الحزبين المصوتين لهما لان نسبتهم بكل الاحوال ستظل قليلة ولا تتجاوز 20% من عدد الناخبين، وستقلل من نسبة استغلال البطاقات الانتخابية غير الموزعة واالتزوير بها، واذا تمكنت الحكومة الاتحادية من تشجيع اغلب الناخبين المشمولين بالتصويت في العراق والاقليم والبالغ نسبتهم 80% من المواطنين الذين س ......
#الكرد
#والجديد
#الانتخابات
#النيابية
#العراقية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=733716
#الحوار_المتمدن
#جرجيس_كوليزادة أكبر نجاح حققته الحكومة الاتحادية بغداد في علاقاتها مع حكومة اقليم كردستان، هو حصر الاخيرة ووضعها في دوامة قضية تأمين الحصة من الموازنة السنوية ومحاولة ضمان جزء من رواتب الموظفين الذين يقدر عددهم بمليون وربع المليون على مستوى اربع محافظات اربيل ودهوك وحلبجة، وهذه الكتلة البشرية الهائلة لا تبلغ طاقته الانتاجية سوى 25 دقيقة من مجموع 8 ساعات عمل باليوم، ولا هدف لهذه المجموعة الهائلة من الموظفين المدنيين والعسكريين سوى الولاء للحزبيين الحاكمين العائدين للبرزاني والمرحوم طالباني، والتصويت لهما في الانتخابات النيابية او البرلمانية او الرئاسية عند اجرائها.وهذا التطويق السياسي المضاد على حكومة الاقليم من قبل الحكومة الفيدرالية بقيادة المكون الشيعي، قد وضع بقية القضايا الاساسية المصيرية لاقليم كردستان على الرفوف ليتجمع عليها الغبار، خاصة تطبيق المادة 140 من الدستور ومسألة البيشمركة وترسيم الحدود الادارية وقضية التعامل مع الموارد الطبيعية النفط والغاز ومشكلة الايرادات غير النفطية وقضية تعويض المؤنفلين وغيرها من االخلافات القائمة بين بغداد واربيل، وكل هذه المسائل هي قضايا انتخابية مهمة وجوهريية ولكن المرشحين للاحزاب ابتعدوا عنها.ورغم ان عملية التصويت لصالح الحزبين الحاكمين محسومة في الانتخابات، وذلك لان كل من الحزبين قد ضمنا 20% من انصارهما لكل منهما، وبما ان البقية والبالغة 60% من الناخبين المشمولين بالتصويت تشارك بنسبة قليلة جدا، وبما ان عموم الانتخابات التي جرت بالاقليم لم تتجاوز نسبة المشاركة فيها 40%، لذلك فان عملية عدم المشاركة تعود بالنفع والاستفادة الذهبية للحزبين الحاكمين من خلال ضمان تصويت انصارهما لهما والتزوير باستخدام البطاقات الانتخابية غير المستلمة وعدم تصويت الاخرين، فتفبرك النتائج وتعلن وكأنها انتصار لحزبي البرزاني والمرحوم الطالباني، بينما بالحقيقة هي عملية مزورة مفبركة تجري باتفاق بين الحزبين للتعدي على حقوق الناخبين الكرد في الانتخابات، هذا وقد جاء الاعتراف على اعلى مستوى رئاسي بالاقليم، فقد اتهمت رئيسة البرلمان ونائبها الحزب المقابل لحزبي كل منهما بالتزوير والتلاعب بالنتائج.ولهذا باتت عمليات الانتخابات غير مقبولة لدى المواطن الكردي، وينظر لها انها مزورة ومزيفة لا تمثل ارادة الناخبين الحقيقيين، وبعلم اليقين ينظر للحزبين انهما يفرضان حكمهما على الكرد بالقمع والتسلط والاستبداد عن طريق انتخابات صورية مزيفة للديمقراطية، والحقيقة المؤلمة ان المواطن الكردي يتصور ان بغداد مشاركة في دعم وتاييد الحزبين الحاكمين بالاقليم وذلك من خلال غض النظر عن التزوير الذي يجري في انتخابات الاقليم، ويتصور ايضا ان الولايات المتحدة والتحالف الدولي مشاركون ايضا في فرض النتائج المزورة لصالح الحزبين الحاكمين، ومساهمون ايضا في تزيف وتزوير الديمقراطية التي يدعي بها السلطة الحاكمة بالاقليم منذ اكثر من ربع قرن.لذلك فان نسبة المشاركة في الانتخابات النيابية ليوم العاشر من اكتوبر ستظل قليلة لدى كرد العراق، ومؤشر زيادة الاقبال وتصويت الاغلبية هو العامل الحاسم المطلوب لاحداث التغيير في المعادلة السياسية بالاقليم، فالمشاركة بنسبة الاغلبية للناخبين تقلل من دور وتأثير وتزوير انصار الحزبين المصوتين لهما لان نسبتهم بكل الاحوال ستظل قليلة ولا تتجاوز 20% من عدد الناخبين، وستقلل من نسبة استغلال البطاقات الانتخابية غير الموزعة واالتزوير بها، واذا تمكنت الحكومة الاتحادية من تشجيع اغلب الناخبين المشمولين بالتصويت في العراق والاقليم والبالغ نسبتهم 80% من المواطنين الذين س ......
#الكرد
#والجديد
#الانتخابات
#النيابية
#العراقية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=733716
الحوار المتمدن
جرجيس كوليزادة - الكرد والجديد في الانتخابات النيابية العراقية
جرجيس كوليزادة : اخطر عشر تحديات تواجه اقليم كردستان
#الحوار_المتمدن
#جرجيس_كوليزادة يمكن اعتبار انتفاضة سنة واحد وتسعين الخيط الفاصل لما قبلها ولما بعدها، واحتسابها الحد القائم بين مرحلة اتسمت ببعض الاخلاقيات الحميدة، ومرحلة اتسمت بفقدان الخواص الجيدة والانتماء والهوية الوطنية، ويبدو ان كرد العراق قد وفعوا في وهم كبير بخصوص انجرارهم تحت قيادة حسبت انها وطنية بينما أثبتت بالحقيقة انها غير ذلك، وهي خاضعة لحسابات اقليمية عملت ضد كرد العراق، وهو الوحيد في منطقة الشرق الاوسط تركيا وايران والعراق وسوريا، الذي يتمتع بحقوق وطنية وقومية دستورية.والمشكلة في تقيم وتحليل الاوضاع باقليم كردستان، انه يحظى باعجاب محلي وعراقي واقليمي ودولي عند مقارنته بعراق ما بعد الفين وثلاثة، لتمتعه بالعمران والبناء والاستقرار، وهذا من جانب ولكن المؤسف في الجانب الاخر انه يحمل مشاكل وازمات في ظل سلطة متسمة بالقمع والاستبداد، ولا ينكر ان العمران الذي حصل كان نتيجة لاموال الموازنات السنوية التي اتت من بغداد والتي وصلت الى اكثر من مئة مليار دولار، ومن تخصيصات المنح الدولية، ومن لجوء الاموال العراقية الى الاقليم نتيجة للحرب الطائفية، وكذلك يعتقد انه نتيجة لعمليات غسيل الاموال الجارية منذ سنوات باتفاقات اقليمية عبر دهاليز مخفية، بينما الاستقرار هو وليد تمتع المواطن الكردي بالوعي والحس الامني الايجابي والشعور بالمسؤولية.والحقيقة المرة ان اهل العلم والاختصاص بالسياسة والاقتصاد والعلوم يدركون جيدا ان البناء والازدهار الحاصل بالاقليم من الناحية البنيوية والتنموية، هو خال من اسس التنمية البشرية، وهو مجرد من مقومات العمل والانتاج، وهو فارغ من مرتكزات البناء الاجتماعي المبني على العدل والمساواة، وهو خال من مكونات الهوية الوطنية والبنية العلمية والتنموية، وهو مستفرغ من عوامل الاستدامة والبنية التحتية المستقبلية، وهذا كله بفعل قيام نظام حزبي عائلي قبلي فرض على كرد العراق من قبل البرزاني والطالباني وحزبيهما، الحزب الديمقراطي والاتحاد الوطني، وذلك طوال ثلاثة عقود من الزمن منذ الانتفاضة.وبفعل هذا الواقع المرير لاقليم كردستان والذي يشهده من سنوات عديدة، فانه بدأ يعاني من تحديات خطيرة نتيجة غياب العقلانية والفكر الرشيد والنهج الحكيم من عقول حكام الاقليم، وهذا ما تولدت عنه مشاكل وازمات كانت لها مخاطر واثار مأساوية على حاضر ومستقبل كرد العراق، ومن جملة المخاطر نتطرق الى اخطر عشر تحديات تواجه الاقليم بعين التحليل وقراءة الاحداث والوقائع، وهي ما يلي:(1) ازالة ارض الاقليملا يمكن اعتبار اي وجود على مستوى كيان دولة او مملكة او امارة او مقاطعة كيانا اذا لم يكن مكونا من الشعب والارض، فالارض بوجود الشعب كيان، والشعب بوجود الارض كيان، والارض ملكية وطنية عامة للشعب وضمان للاجيال اللاحقة، وملكية وطنية سيادية لكيان الدولة ولا يمكن لها ان تتصرف بها كما تشاء، ولكن في الاقليم لم يبقى للارض اي اعتبار وطني سيادي فتحول الى سلعة تجارية تمت سرقتها ونهبها بشمس النهار من قبل الحزبين الحاكمين، ولم يبقى اي يقعة او حصة او ذمة سيادية للاجيال الحاضرة والقادمة، فالمستقبل للشعب الكردي بلا ارض ولاجبال ولاسهول، وهنا تكمن الخطورة المصيرية على واقع وجود الكرد في العراق في الحاضر والمستقبل.(2) استنزاف الموارد الطبيعية والمالية والاستيلاء على الممتلكات العامة:الموارد الطبيعية ملك للشعب حسب نص مادة من الدستور الفيدرالي للعراق، والموارد المالية مضمون للدولة حسب اصول حسابية منظمة شفافة مشرعة بالقانون، وتوزيع الموارد المادية المتأتية من الثروات الطبيعية ومصادر الايرادات العامة مسخرة لخدمة ......
#اخطر
#تحديات
#تواجه
#اقليم
#كردستان
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=734027
#الحوار_المتمدن
#جرجيس_كوليزادة يمكن اعتبار انتفاضة سنة واحد وتسعين الخيط الفاصل لما قبلها ولما بعدها، واحتسابها الحد القائم بين مرحلة اتسمت ببعض الاخلاقيات الحميدة، ومرحلة اتسمت بفقدان الخواص الجيدة والانتماء والهوية الوطنية، ويبدو ان كرد العراق قد وفعوا في وهم كبير بخصوص انجرارهم تحت قيادة حسبت انها وطنية بينما أثبتت بالحقيقة انها غير ذلك، وهي خاضعة لحسابات اقليمية عملت ضد كرد العراق، وهو الوحيد في منطقة الشرق الاوسط تركيا وايران والعراق وسوريا، الذي يتمتع بحقوق وطنية وقومية دستورية.والمشكلة في تقيم وتحليل الاوضاع باقليم كردستان، انه يحظى باعجاب محلي وعراقي واقليمي ودولي عند مقارنته بعراق ما بعد الفين وثلاثة، لتمتعه بالعمران والبناء والاستقرار، وهذا من جانب ولكن المؤسف في الجانب الاخر انه يحمل مشاكل وازمات في ظل سلطة متسمة بالقمع والاستبداد، ولا ينكر ان العمران الذي حصل كان نتيجة لاموال الموازنات السنوية التي اتت من بغداد والتي وصلت الى اكثر من مئة مليار دولار، ومن تخصيصات المنح الدولية، ومن لجوء الاموال العراقية الى الاقليم نتيجة للحرب الطائفية، وكذلك يعتقد انه نتيجة لعمليات غسيل الاموال الجارية منذ سنوات باتفاقات اقليمية عبر دهاليز مخفية، بينما الاستقرار هو وليد تمتع المواطن الكردي بالوعي والحس الامني الايجابي والشعور بالمسؤولية.والحقيقة المرة ان اهل العلم والاختصاص بالسياسة والاقتصاد والعلوم يدركون جيدا ان البناء والازدهار الحاصل بالاقليم من الناحية البنيوية والتنموية، هو خال من اسس التنمية البشرية، وهو مجرد من مقومات العمل والانتاج، وهو فارغ من مرتكزات البناء الاجتماعي المبني على العدل والمساواة، وهو خال من مكونات الهوية الوطنية والبنية العلمية والتنموية، وهو مستفرغ من عوامل الاستدامة والبنية التحتية المستقبلية، وهذا كله بفعل قيام نظام حزبي عائلي قبلي فرض على كرد العراق من قبل البرزاني والطالباني وحزبيهما، الحزب الديمقراطي والاتحاد الوطني، وذلك طوال ثلاثة عقود من الزمن منذ الانتفاضة.وبفعل هذا الواقع المرير لاقليم كردستان والذي يشهده من سنوات عديدة، فانه بدأ يعاني من تحديات خطيرة نتيجة غياب العقلانية والفكر الرشيد والنهج الحكيم من عقول حكام الاقليم، وهذا ما تولدت عنه مشاكل وازمات كانت لها مخاطر واثار مأساوية على حاضر ومستقبل كرد العراق، ومن جملة المخاطر نتطرق الى اخطر عشر تحديات تواجه الاقليم بعين التحليل وقراءة الاحداث والوقائع، وهي ما يلي:(1) ازالة ارض الاقليملا يمكن اعتبار اي وجود على مستوى كيان دولة او مملكة او امارة او مقاطعة كيانا اذا لم يكن مكونا من الشعب والارض، فالارض بوجود الشعب كيان، والشعب بوجود الارض كيان، والارض ملكية وطنية عامة للشعب وضمان للاجيال اللاحقة، وملكية وطنية سيادية لكيان الدولة ولا يمكن لها ان تتصرف بها كما تشاء، ولكن في الاقليم لم يبقى للارض اي اعتبار وطني سيادي فتحول الى سلعة تجارية تمت سرقتها ونهبها بشمس النهار من قبل الحزبين الحاكمين، ولم يبقى اي يقعة او حصة او ذمة سيادية للاجيال الحاضرة والقادمة، فالمستقبل للشعب الكردي بلا ارض ولاجبال ولاسهول، وهنا تكمن الخطورة المصيرية على واقع وجود الكرد في العراق في الحاضر والمستقبل.(2) استنزاف الموارد الطبيعية والمالية والاستيلاء على الممتلكات العامة:الموارد الطبيعية ملك للشعب حسب نص مادة من الدستور الفيدرالي للعراق، والموارد المالية مضمون للدولة حسب اصول حسابية منظمة شفافة مشرعة بالقانون، وتوزيع الموارد المادية المتأتية من الثروات الطبيعية ومصادر الايرادات العامة مسخرة لخدمة ......
#اخطر
#تحديات
#تواجه
#اقليم
#كردستان
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=734027
الحوار المتمدن
جرجيس كوليزادة - اخطر عشر تحديات تواجه اقليم كردستان
جرجيس كوليزادة : أرجحية توقعاتنا في الانتخابات العراقية
#الحوار_المتمدن
#جرجيس_كوليزادة كشفت المفوضية العليا المستقلة للانتخابات النتائج الاولية لنسبة المشاركين بالتصويت لاختيار المرشحين النواب للبرلمان العراقي، واعلنت ان النسبة بلغت واحد واربعين بالمئة، وبلغ عدد المصوتين اكثر من تسع ملايين مواطنا من مجموع اربع وعشرون مليون ناخبا مشمولا بالتصويت، علما ان رئيس مجلس المستشارين برئاسة الجمهورية والرئيس السابق للمفوضية المستقلة يؤكدان ان نسبة المشاركة 34% وليست 41%.وبقدر تعلق الامر بنسبة المشاركة، فقد ذكرنا في مقالنا المعنون "الكرد والجديد في الانتخابات النيابية العراقية" والمنشور في "ايلاف" و"كتابات" و"الحوار المتمدن" ما يلي: (ان البقية والبالغة 60% من الناخبين المشمولين بالتصويت تشارك بنسبة قليلة جدا، وبما ان عموم الانتخابات، لم تتجاوز نسبة المشاركة فيها 40%، لذلك فان عملية عدم المشاركة تعود بالنفع والاستفادة الذهبية) للاحزاب الحاكمة الفاسدة وذلك (من خلال ضمان تصويت انصارلهما لهما).واليوم يأتي اعلان النتائج الاولية للتصويت من قبل المفوضية بان نسبة المشاركين بلغت واحد واربعين بالمئة في عموم العراق، تتويجا لما ذهبنا اليه من توقع في المقال اعلاه، والمتضمن بان نسبة المشاركة سوف لا تتجاوز النسبة اربعين بالمئة، والنسبة المعلنة من قبل المفوضية قريبة جدا جدا ومماثلة لها من النسبة التي توقعناها قبل ايام من اجراء الانتخابات.وكما قنا ايضا في نفس المقال (اذا تمكنت الحكومة الاتحادية من تشجيع اغلب الناخبين المشمولين بالتصويت في العراق والاقليم والبالغ نسبتهم 80% من المواطنين الذين سحبوا بطاقاتهم الانتخابية من مراكز المفوضية، فبلا شك فان تغيير المعادلة السياسية امر واقع)، ولكن الحكومة الفيدرالية قصرت عمدا في واجبها لتشجيع المواطنين على المشاركة بنسبة عالية في التصويت، ولهذا الغرض فقد ارسلنا الى السيد مصطفى الكاظمي من خلال احد مستشاري رئيس الجمهورية ورقة من مجموعة اقتراحات لضمان المشاركة العالية للناخبين في الانتخابات وتقليل نسبة التزوير المتعمد فيها، ولكن يبدو ان الكاظمي لم يأخذ بتلك المقترحات، واكتفى بدعواته الشفوية بعيدا عن التشجيع المادي والتحفيز الملموس للناخبين العراقيين، لذلك وتزامنا بالواقع السياسي المأزوم والحكومي الفاسد، لم تشارك النسبة الغالبية ستين بالمئة تقريبا من الناخبين، بل شاركت القلة بنسبة متدنية وصلت اربعين بالمئة تقريبا بجر الانفس، وهذه النسبة القليلة تعني الكثير والكثير.ولا شك فان هذا الاقبال الضعيف باعداد متدنية من قبل العراقيين في الانتخابات يعود لاسباب عديدة سياسية واقتصادية واجتماعية متعلقة بنظام الحكمين الفاسدين في بغداد وفي اربيل، والغياب العالي للمستحقين بالتصويت وصل الى اكثر من 15 مليون من مجموع 24 مليون اي بنسبة ستين بالمئة تقريبا، وفي حقيقة الامر ولبيان خفايا هذا التدني بالمشاركة فان الاسباب تعود الى ما يلي:الفقدان الكلي للثقة بين المواطن والحكومة، والغياب المتعمد للخواص والمزايا الاخلاقية للحكومة والدولة والاحزاب الحاكمة، وتلاشي الثقة بالانتخابات ونتائجها بسبب التزوير العالي المكشوف في الانتخابات السابقة، وشراء ذمم المسؤولين في الهيئات المسؤولة عن عملية الانتخابات لتحديد النتائج حسب اهواء الاحزاب الحاكمة، واعتماد الاحزاب على الرشاوي ومنح الاموال مقابل شراء البطاقات الانتخابية من الناخبين لاغراض استخدامها للتزوير في الانتخابات، وفقدان الخدمات العامة للمواطنين مثل الصحة والتربية والكهرباء والبلديات، وفرض اعباء مالية معيشية وحياتية على كاهل افراد الشعب، وسقوط الانظمة الخدمية للصحة العامة، وفشل نظام الت ......
#أرجحية
#توقعاتنا
#الانتخابات
#العراقية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=734365
#الحوار_المتمدن
#جرجيس_كوليزادة كشفت المفوضية العليا المستقلة للانتخابات النتائج الاولية لنسبة المشاركين بالتصويت لاختيار المرشحين النواب للبرلمان العراقي، واعلنت ان النسبة بلغت واحد واربعين بالمئة، وبلغ عدد المصوتين اكثر من تسع ملايين مواطنا من مجموع اربع وعشرون مليون ناخبا مشمولا بالتصويت، علما ان رئيس مجلس المستشارين برئاسة الجمهورية والرئيس السابق للمفوضية المستقلة يؤكدان ان نسبة المشاركة 34% وليست 41%.وبقدر تعلق الامر بنسبة المشاركة، فقد ذكرنا في مقالنا المعنون "الكرد والجديد في الانتخابات النيابية العراقية" والمنشور في "ايلاف" و"كتابات" و"الحوار المتمدن" ما يلي: (ان البقية والبالغة 60% من الناخبين المشمولين بالتصويت تشارك بنسبة قليلة جدا، وبما ان عموم الانتخابات، لم تتجاوز نسبة المشاركة فيها 40%، لذلك فان عملية عدم المشاركة تعود بالنفع والاستفادة الذهبية) للاحزاب الحاكمة الفاسدة وذلك (من خلال ضمان تصويت انصارلهما لهما).واليوم يأتي اعلان النتائج الاولية للتصويت من قبل المفوضية بان نسبة المشاركين بلغت واحد واربعين بالمئة في عموم العراق، تتويجا لما ذهبنا اليه من توقع في المقال اعلاه، والمتضمن بان نسبة المشاركة سوف لا تتجاوز النسبة اربعين بالمئة، والنسبة المعلنة من قبل المفوضية قريبة جدا جدا ومماثلة لها من النسبة التي توقعناها قبل ايام من اجراء الانتخابات.وكما قنا ايضا في نفس المقال (اذا تمكنت الحكومة الاتحادية من تشجيع اغلب الناخبين المشمولين بالتصويت في العراق والاقليم والبالغ نسبتهم 80% من المواطنين الذين سحبوا بطاقاتهم الانتخابية من مراكز المفوضية، فبلا شك فان تغيير المعادلة السياسية امر واقع)، ولكن الحكومة الفيدرالية قصرت عمدا في واجبها لتشجيع المواطنين على المشاركة بنسبة عالية في التصويت، ولهذا الغرض فقد ارسلنا الى السيد مصطفى الكاظمي من خلال احد مستشاري رئيس الجمهورية ورقة من مجموعة اقتراحات لضمان المشاركة العالية للناخبين في الانتخابات وتقليل نسبة التزوير المتعمد فيها، ولكن يبدو ان الكاظمي لم يأخذ بتلك المقترحات، واكتفى بدعواته الشفوية بعيدا عن التشجيع المادي والتحفيز الملموس للناخبين العراقيين، لذلك وتزامنا بالواقع السياسي المأزوم والحكومي الفاسد، لم تشارك النسبة الغالبية ستين بالمئة تقريبا من الناخبين، بل شاركت القلة بنسبة متدنية وصلت اربعين بالمئة تقريبا بجر الانفس، وهذه النسبة القليلة تعني الكثير والكثير.ولا شك فان هذا الاقبال الضعيف باعداد متدنية من قبل العراقيين في الانتخابات يعود لاسباب عديدة سياسية واقتصادية واجتماعية متعلقة بنظام الحكمين الفاسدين في بغداد وفي اربيل، والغياب العالي للمستحقين بالتصويت وصل الى اكثر من 15 مليون من مجموع 24 مليون اي بنسبة ستين بالمئة تقريبا، وفي حقيقة الامر ولبيان خفايا هذا التدني بالمشاركة فان الاسباب تعود الى ما يلي:الفقدان الكلي للثقة بين المواطن والحكومة، والغياب المتعمد للخواص والمزايا الاخلاقية للحكومة والدولة والاحزاب الحاكمة، وتلاشي الثقة بالانتخابات ونتائجها بسبب التزوير العالي المكشوف في الانتخابات السابقة، وشراء ذمم المسؤولين في الهيئات المسؤولة عن عملية الانتخابات لتحديد النتائج حسب اهواء الاحزاب الحاكمة، واعتماد الاحزاب على الرشاوي ومنح الاموال مقابل شراء البطاقات الانتخابية من الناخبين لاغراض استخدامها للتزوير في الانتخابات، وفقدان الخدمات العامة للمواطنين مثل الصحة والتربية والكهرباء والبلديات، وفرض اعباء مالية معيشية وحياتية على كاهل افراد الشعب، وسقوط الانظمة الخدمية للصحة العامة، وفشل نظام الت ......
#أرجحية
#توقعاتنا
#الانتخابات
#العراقية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=734365
الحوار المتمدن
جرجيس كوليزادة - أرجحية توقعاتنا في الانتخابات العراقية
جرجيس كوليزادة : ضربات موجعة للناخب الكردي
#الحوار_المتمدن
#جرجيس_كوليزادة انتخابات العاشر من اكتوبر وفرت للناخب العراقي اول فرصة تاريخية للانتقام الديمقراطي من الاحزاب الحاكمة الفاسدة المتسلطة على رقاب الشعب بالتزوير والاحتيال والمال المغتصب والقوة الغاشمة والقمع المتسلط، وذلك من خلال توفير الادوات الالكترونية والاشراف الدولي واختيار لجنة من القضاة وليس ممثلون لاحزاب فاسدة، وذلك للاشراف النزيه على الانتخابات.وفد تحقق هذا الانتقام المدني من خلال قلة مشاركة الناخبين المشمولين بالتصويت (43%)، وعدم التصويت للاحزاب الفاسدة والكيانات الممثلة للمجموعات المسلحة القائمة على الاساس الطائفي، ومن خلال عملية التصويت التي جرت للانتخابات فقد خسرت كتل نيابية كبيرة مقاعدها البرلمانية، مثل كتلة الفتح للعامري اذ نزل عدد كراسيها النيابية الى 17، ودولة القانون للمالكي الى 37، وكتلة النصر للعبادي الى 4، وهكذا فقد تحقق اول تغيير بالمشهد السياسي الانتخابي بالعراق منذ سقوط النظام البائد.وعلى صعيد اقليم كردستان فقد خسر الحزبين الحاكمين الديمقراطي الكردستاني والاتحاد الوطني عددا كبيرا من اصوات انصارهما، وحسب تقارير النتائج الاولية فقد نزل عدد اصوات حزب البرزاني من اكثر من 750 الف صوت في سنة 2018 الى اكثر من 525 الف صوت بخسارة اكثر من 225 الف صوت بانتخابات العاشر من اكتوبر، ونزلت اصوات حزب الطالباني من اكثر من 540 الف صوت في سنة 2018 الى اكثر من 270 الف صوت في انتخابات العاشر من اكتوبر، اي بخسارة اكثر من 250 الف صوت للناخبين، وحركة التغيير فقدت تماما بريقها الشعبي ولم تقدر ان تحصد اكثر من 15 الف صوت من انصارها المصوتين.ومن خلال التغيير الحاصل في عدد اصوات الاحزاب باقليم كردستان، نشهد ان حزب البرزاني يتعرض لاول مرة الى انتكاسة انتخابية في عدد اصواته، بينما حزب الطالباني يتعرض للمرة الثالثة الى انتكاسة انتخابية وهو يبدو لا يقدر على اعادة توازنه وجمهوره وانصاره الى المستويات السابقة التي كان يتمتع بها، وحزب حركة التغيير يتعرض للمرة الثانية الى انتكاسة انتخابية خطيرة.ولكن يبدو ان حزب البرزاني خرج من انتكاسة الاصوات بسلامة مع تحقيق فوز ثمين بالرغم من نزول عدد اصوات انصاره، حيث ضمن لنفسه اعلى المقاعد النيابية في مجلس النواب على صعيد الاقليم، وذلك بدون اللجوء الى التزوير والتحايل مثلما كان يلجأ اليه بالسابق، حيث لعب لعبته الانتخابية بذكاء دافعا اغلب انصاره بلزوم وفرض التصويت لصالح مرشحيه، وفي نفس الوقت فان الحزب استغل المشاركة االقليلة للناخبين، مما سمح له ان يفوز باكبر عدد من الكراسي البرلمانية.ومن تناقضات المشهد السياسي، نجد ان الرئيس مسعود برزاني يبارك حزبه بتحقيق الانتصار في الانتخابات وهو بالحقيقة خسر فيها اكثر من مئتي الف صوت، ورئيس الجمهورية يبارك قوباد طالباني بانتصار حزبه بينما بالحقيقة هو خسر ايضا اكثر من مئتين وخمسين الف صوت، وهكذا نشهد ان المشهد السياسي الكردي مزيف من ناحية المواجهة مع الحقيقة المرة التي تبلع في احيان كثيرة دون الكشف عنها.ولهذا نجد ان الضربات التي وجهها الناخب الكردي بالعراق كانت موجعة ومؤلمة للاحزاب وخاصة للحزبين الحاكمين بالاقليم، وهي قوية المعاني كرسالة محكمة وجهها الناخبون الكرد للسلطة الحاكمة بان الحكم الفاسد المارق لابد ان يزول، وهكذا تلقى البرزاني واولاد المرحوم طالباني درسا قاسيا، وخاصة قادة حركة التغيير، والخسارة الحاصلة بالنسبة للاخيرة كانت شديدة المرارة، وليس من السهل امتصاص الصدمة المتحققة في اول انتخابات شبه نزيهة منذ سنة السقوط تقل فيها التزوير والاحتيال السياسي.ويبدو ان حالات الغرور ......
#ضربات
#موجعة
#للناخب
#الكردي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=735038
#الحوار_المتمدن
#جرجيس_كوليزادة انتخابات العاشر من اكتوبر وفرت للناخب العراقي اول فرصة تاريخية للانتقام الديمقراطي من الاحزاب الحاكمة الفاسدة المتسلطة على رقاب الشعب بالتزوير والاحتيال والمال المغتصب والقوة الغاشمة والقمع المتسلط، وذلك من خلال توفير الادوات الالكترونية والاشراف الدولي واختيار لجنة من القضاة وليس ممثلون لاحزاب فاسدة، وذلك للاشراف النزيه على الانتخابات.وفد تحقق هذا الانتقام المدني من خلال قلة مشاركة الناخبين المشمولين بالتصويت (43%)، وعدم التصويت للاحزاب الفاسدة والكيانات الممثلة للمجموعات المسلحة القائمة على الاساس الطائفي، ومن خلال عملية التصويت التي جرت للانتخابات فقد خسرت كتل نيابية كبيرة مقاعدها البرلمانية، مثل كتلة الفتح للعامري اذ نزل عدد كراسيها النيابية الى 17، ودولة القانون للمالكي الى 37، وكتلة النصر للعبادي الى 4، وهكذا فقد تحقق اول تغيير بالمشهد السياسي الانتخابي بالعراق منذ سقوط النظام البائد.وعلى صعيد اقليم كردستان فقد خسر الحزبين الحاكمين الديمقراطي الكردستاني والاتحاد الوطني عددا كبيرا من اصوات انصارهما، وحسب تقارير النتائج الاولية فقد نزل عدد اصوات حزب البرزاني من اكثر من 750 الف صوت في سنة 2018 الى اكثر من 525 الف صوت بخسارة اكثر من 225 الف صوت بانتخابات العاشر من اكتوبر، ونزلت اصوات حزب الطالباني من اكثر من 540 الف صوت في سنة 2018 الى اكثر من 270 الف صوت في انتخابات العاشر من اكتوبر، اي بخسارة اكثر من 250 الف صوت للناخبين، وحركة التغيير فقدت تماما بريقها الشعبي ولم تقدر ان تحصد اكثر من 15 الف صوت من انصارها المصوتين.ومن خلال التغيير الحاصل في عدد اصوات الاحزاب باقليم كردستان، نشهد ان حزب البرزاني يتعرض لاول مرة الى انتكاسة انتخابية في عدد اصواته، بينما حزب الطالباني يتعرض للمرة الثالثة الى انتكاسة انتخابية وهو يبدو لا يقدر على اعادة توازنه وجمهوره وانصاره الى المستويات السابقة التي كان يتمتع بها، وحزب حركة التغيير يتعرض للمرة الثانية الى انتكاسة انتخابية خطيرة.ولكن يبدو ان حزب البرزاني خرج من انتكاسة الاصوات بسلامة مع تحقيق فوز ثمين بالرغم من نزول عدد اصوات انصاره، حيث ضمن لنفسه اعلى المقاعد النيابية في مجلس النواب على صعيد الاقليم، وذلك بدون اللجوء الى التزوير والتحايل مثلما كان يلجأ اليه بالسابق، حيث لعب لعبته الانتخابية بذكاء دافعا اغلب انصاره بلزوم وفرض التصويت لصالح مرشحيه، وفي نفس الوقت فان الحزب استغل المشاركة االقليلة للناخبين، مما سمح له ان يفوز باكبر عدد من الكراسي البرلمانية.ومن تناقضات المشهد السياسي، نجد ان الرئيس مسعود برزاني يبارك حزبه بتحقيق الانتصار في الانتخابات وهو بالحقيقة خسر فيها اكثر من مئتي الف صوت، ورئيس الجمهورية يبارك قوباد طالباني بانتصار حزبه بينما بالحقيقة هو خسر ايضا اكثر من مئتين وخمسين الف صوت، وهكذا نشهد ان المشهد السياسي الكردي مزيف من ناحية المواجهة مع الحقيقة المرة التي تبلع في احيان كثيرة دون الكشف عنها.ولهذا نجد ان الضربات التي وجهها الناخب الكردي بالعراق كانت موجعة ومؤلمة للاحزاب وخاصة للحزبين الحاكمين بالاقليم، وهي قوية المعاني كرسالة محكمة وجهها الناخبون الكرد للسلطة الحاكمة بان الحكم الفاسد المارق لابد ان يزول، وهكذا تلقى البرزاني واولاد المرحوم طالباني درسا قاسيا، وخاصة قادة حركة التغيير، والخسارة الحاصلة بالنسبة للاخيرة كانت شديدة المرارة، وليس من السهل امتصاص الصدمة المتحققة في اول انتخابات شبه نزيهة منذ سنة السقوط تقل فيها التزوير والاحتيال السياسي.ويبدو ان حالات الغرور ......
#ضربات
#موجعة
#للناخب
#الكردي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=735038
الحوار المتمدن
جرجيس كوليزادة - ضربات موجعة للناخب الكردي
جرجيس كوليزادة : مهام عاجلة امام القيادة الكردية العراقية
#الحوار_المتمدن
#جرجيس_كوليزادة فوز الرئيس مسعود برزاني بحزبه الديمقراطي باعلى المقاعد النيابية في مجلس النواب العراقي على صعيد الاقليم، يترتب عليه مسؤوليات كبيرة ومهام جديدة على عاتقه وعلى عاتق الحكومة التي يديرها نجله مسرور وعلى عاتق الرئاسة التي يرأسها ابن اخيه نيجيرفان، ولا شك فان هذه المسؤوليات والمهام تشكل واجبات دستورية على السلطة الكردية التي يديرها البرزاني وافراد عائلته، وعليه تحقيقها بحكمة من باب اخلاقي وسياسي وبجدية وفاعلية، وهي تأتي ضمن اطار معالجة المشاكل والازمات السياسية والاقتصادية والمالية والاجتماعية التي يعاني منها شعبنا الكردي في العراق.وبحكم الفارق الكبير في عدد الكراسي البرلمانية التي فاز بها حزب البرزاني مقارنة مع الاحزاب الكردية الاخرى، فان الموقع السياسي لرئيس الحزب الديمقراطي يزداد من حيث الدور والتأثير الفعال على العملية السياسية التي تتحكم بنظام الحكم في بغداد، خاصة بعد المبادرة بارسال وفود الى الاحزاب الكردستانية للتباحث والتشاور عن الدور الكردي في العاصمة الاتحادية، ودراسة تشكيل تحالف بين الاحزاب الفائزة بمقاعد نيابية في مجلس النواب وذلك لتوحيد البيت والقرار والموقف السياسي للمكون الكردي امام المكونين الشيعي والسني في البرلمان والحكومة، وأمام الادوار الاقليمية السارية في المنطقة.ومن هذا المنطلق، فان الضرورات السياسية الكردية العاجلة تحتم على الرئيس مسعود برزاني تحقيق الاهداف والمهمات الاستراتيجية التالية على صعيد اقليم كردستان:(1): الوقف الفوري لعمليات تحويل القطاعات الخدمية العامة الى القطاغ الخاص، كالصحة والتربية والتعليم العالي والكهرباء والماء والسدود وغيرها، والابقاء عليها ضمن القطاعات الحكومية والثروات والممتلكات العامة للدولة والشعب، والمنع الفوري من خلال اتخاذ اجراءات عاجلة للقضاء على الاساليب الجشعية المتسمة بالقرصنة والملاعبة اللاوطنية التي تتبعها الشركات الاهلية لامتصاص وتفريغ ثروات واراضي وممتلكات المال العام.(2): تأميم جميع قطاعات الصحة الاهلية من مستشفيات ومراكز طبية وصحية، واعادة تنظيم القطاع الصحي الحكومي وفقا لبرنامج وطني معد بعناية ومسؤولية لحماية ولرعاية صحة مواطني اقليم كردستان.(3): تأميم جميع قطاعات التربية والتعليم العالي، واخراج القطاع الخاص والشركات الاهلية منها عموما.(4): منع الاستثمار في القطاع العقاري، وتأسيس شركة مساهمة وطنية برأسمال لا يقل عن ملياري دولار بين الحكومة وافراد الشعب للقيام ببناء المشاريع السكنية وفق شروط مناسبة وملائمة للحالة المعيشية والحياتية والمالية للمواطنين وبالتقسيط المريح.(5): بذل جهد وطني عالي لتأسيس مصرف مركزي خاص باقليم كردستان، تجمع احتياطاته المالية من تبرعات اجبارية بنسبة 10-25% من ثروات اصحاب رؤوس الاموال بالاقليم ومن الخزائن المالية التابعة للحزبين الحاكمين والعائلتين الحاكمتين.(6): القضاء على السياسة العنصرية المتبعة من قبل الحكومة والحزبين الحاكمين بجعل الغني اكثر غنى والفقير اكثر فقرا، واتاحة فرصة العمل بالتساوي امام الجميع، واتباع سياسة المساواة وتكافوء الفرص امام جميع المواطنين.(7): وضع برنامج وطني سنوي من قبل الحكومة لخلق فرص العمل للشباب والشابات في القطاعين العام والخاص، وبرنامج لتعويض الشواغر السنوية الناتجة عن تقاعد الموظفين وحسب الملاكات الرسمية.(8): انشاء صندوق وطني براسمال لا تقل عن 10 مليار دولار بمساهمات اجبارية من خزينة الحزبين الحاكمين والعائلتين الحاكمتين ومن الخزينة الشخصية للرئيس برزاني واولاد المرحوم طالباني، ومن الشركات واصحاب ا ......
#مهام
#عاجلة
#امام
#القيادة
#الكردية
#العراقية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=735335
#الحوار_المتمدن
#جرجيس_كوليزادة فوز الرئيس مسعود برزاني بحزبه الديمقراطي باعلى المقاعد النيابية في مجلس النواب العراقي على صعيد الاقليم، يترتب عليه مسؤوليات كبيرة ومهام جديدة على عاتقه وعلى عاتق الحكومة التي يديرها نجله مسرور وعلى عاتق الرئاسة التي يرأسها ابن اخيه نيجيرفان، ولا شك فان هذه المسؤوليات والمهام تشكل واجبات دستورية على السلطة الكردية التي يديرها البرزاني وافراد عائلته، وعليه تحقيقها بحكمة من باب اخلاقي وسياسي وبجدية وفاعلية، وهي تأتي ضمن اطار معالجة المشاكل والازمات السياسية والاقتصادية والمالية والاجتماعية التي يعاني منها شعبنا الكردي في العراق.وبحكم الفارق الكبير في عدد الكراسي البرلمانية التي فاز بها حزب البرزاني مقارنة مع الاحزاب الكردية الاخرى، فان الموقع السياسي لرئيس الحزب الديمقراطي يزداد من حيث الدور والتأثير الفعال على العملية السياسية التي تتحكم بنظام الحكم في بغداد، خاصة بعد المبادرة بارسال وفود الى الاحزاب الكردستانية للتباحث والتشاور عن الدور الكردي في العاصمة الاتحادية، ودراسة تشكيل تحالف بين الاحزاب الفائزة بمقاعد نيابية في مجلس النواب وذلك لتوحيد البيت والقرار والموقف السياسي للمكون الكردي امام المكونين الشيعي والسني في البرلمان والحكومة، وأمام الادوار الاقليمية السارية في المنطقة.ومن هذا المنطلق، فان الضرورات السياسية الكردية العاجلة تحتم على الرئيس مسعود برزاني تحقيق الاهداف والمهمات الاستراتيجية التالية على صعيد اقليم كردستان:(1): الوقف الفوري لعمليات تحويل القطاعات الخدمية العامة الى القطاغ الخاص، كالصحة والتربية والتعليم العالي والكهرباء والماء والسدود وغيرها، والابقاء عليها ضمن القطاعات الحكومية والثروات والممتلكات العامة للدولة والشعب، والمنع الفوري من خلال اتخاذ اجراءات عاجلة للقضاء على الاساليب الجشعية المتسمة بالقرصنة والملاعبة اللاوطنية التي تتبعها الشركات الاهلية لامتصاص وتفريغ ثروات واراضي وممتلكات المال العام.(2): تأميم جميع قطاعات الصحة الاهلية من مستشفيات ومراكز طبية وصحية، واعادة تنظيم القطاع الصحي الحكومي وفقا لبرنامج وطني معد بعناية ومسؤولية لحماية ولرعاية صحة مواطني اقليم كردستان.(3): تأميم جميع قطاعات التربية والتعليم العالي، واخراج القطاع الخاص والشركات الاهلية منها عموما.(4): منع الاستثمار في القطاع العقاري، وتأسيس شركة مساهمة وطنية برأسمال لا يقل عن ملياري دولار بين الحكومة وافراد الشعب للقيام ببناء المشاريع السكنية وفق شروط مناسبة وملائمة للحالة المعيشية والحياتية والمالية للمواطنين وبالتقسيط المريح.(5): بذل جهد وطني عالي لتأسيس مصرف مركزي خاص باقليم كردستان، تجمع احتياطاته المالية من تبرعات اجبارية بنسبة 10-25% من ثروات اصحاب رؤوس الاموال بالاقليم ومن الخزائن المالية التابعة للحزبين الحاكمين والعائلتين الحاكمتين.(6): القضاء على السياسة العنصرية المتبعة من قبل الحكومة والحزبين الحاكمين بجعل الغني اكثر غنى والفقير اكثر فقرا، واتاحة فرصة العمل بالتساوي امام الجميع، واتباع سياسة المساواة وتكافوء الفرص امام جميع المواطنين.(7): وضع برنامج وطني سنوي من قبل الحكومة لخلق فرص العمل للشباب والشابات في القطاعين العام والخاص، وبرنامج لتعويض الشواغر السنوية الناتجة عن تقاعد الموظفين وحسب الملاكات الرسمية.(8): انشاء صندوق وطني براسمال لا تقل عن 10 مليار دولار بمساهمات اجبارية من خزينة الحزبين الحاكمين والعائلتين الحاكمتين ومن الخزينة الشخصية للرئيس برزاني واولاد المرحوم طالباني، ومن الشركات واصحاب ا ......
#مهام
#عاجلة
#امام
#القيادة
#الكردية
#العراقية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=735335
الحوار المتمدن
جرجيس كوليزادة - مهام عاجلة امام القيادة الكردية العراقية