الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
حلوة زحايكة : سوالف حريم- تفريغ
#الحوار_المتمدن
#حلوة_زحايكة سوالف حريمتفريغأعجبتني كلمة "أعدقاء" التي نحت فيها أديبنا الكبير محمود شقير في منشوره اليوم كلمتي "أعداء وأصدقاء" في كلمة واحدة، وهذا ذكرني بنحت الراحل الكبير اميل حبيبي لكلمتي "متفائل ومتشائم"في كلمة واحدة هي "المتشائل" فجاءت رائعته " الوقائع الغريبة في اختفاء سعيد أبي النحس المتشائل". أمّا أنا فإنّني عندما أشاهد وأسمع تصرّفات بعض "الأعدقاء"، فإن أعصابي تثور، وتدبّ في جسدي طاقة زائدة، فأترك العناية بحديقة منزلي، وأفرّغ طاقتي بالعمل في إزاحة الطمم من طابق التسوية في بيتنا،وأنجز عملا في ساعتين يعجز عن عمله عامل محترف في يوم عمل كامل، وبهذا أصطاد عصفورين بحجر واحد، حيث أكظم غضبي، وأتلاشى مشكلة، ويستريح جسدي بعمل رياضيّ لم أخطط له مسبقا.13-5-2020 ......
#سوالف
#حريم-
#تفريغ

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=677247
منظمة مجتمع الميم في العراق : استغلال المثلية في تفريغ الازمات
#الحوار_المتمدن
#منظمة_مجتمع_الميم_في_العراق تعد المثلية احدى اقوى أسلحة السلطة في عموم منطقة الشرق الأوسط، فعندما يشتد الضغط الاجتماعي والسياسي والاقتصادي على السلطة، فأنها تلجأ الى ممارسات إعلامية مختلفة، للفت الأنظار او توجيه الرأي العام او اشغاله عن قضاياه الأساسية، ففي بعض الأحيان يشغلون الناس بطقس ديني معين، او مثلا القبض على مجرم ما، او مجيء فنان-ة، او زيارة رجل دين لرجل دين آخر؛ الخ... من هذه الهالات الإعلامية.في الآونة الأخيرة التفتت وسائل اعلام السلطة الى قضية تعدها حساسة جدا داخل المجتمع، ويتفاعل معها بسرعة كبيرة، بل انه يترك كل قضاياه ومشاكله إذا ما أثيرت، انها المثلية.في ذروة انتفاضة تشرين-أكتوبر، وبدون مقدمات او تمهيدات، رفعت مجموعة من الدول الأوروبية علم المثلية على مباني سفاراتها في بغداد، توجه كل الاعلام الحكومي والمستقل الى تلك الحادثة، وبدأت التقارير والتحقيقات واللقاءات الصحفية والتلفزيونية، وامتلأت القنوات بهذا الخبر، استغلت سلطة الإسلام السياسي هذه الحادثة، ورمت بكل ثقلها الإعلامي، حارفة الأنظار عن الانتفاضة ومطالبها وعمليات القتل والخطف والقمع التي تقوم بها السلطة ضد الشباب المحتج.بعد ان جرت الانتخابات الشكلية، وبعد ما افرزته من مشكلات وازمات خانقة تمر بها السلطة، ها هم يشعلون مواقع التواصل الاجتماعي بقضية "زواج شابين من بعضهما" في مدينة كربلاء، وبدأت القنوات التلفزيونية تنقل الخبر، وتحقق وتدقق في تفاصيل الخبر، وبدأت الاستنكارات والشجب والتنديد بهذه الاعمال "المنافية لقيم المجتمع"، واخذ الخبر مساحة واسعة جدا، وقد تناست الناس ازمة النظام الوجودية، وبأن البلد على شفا حرب أهلية لا تبقي ولا تذر.بعد أيام من هذا الخبر، خرجت "خلية الاعلام الأمني" بالقول: "ان هذا الخبر عار عن الصحة، وان ما تم تداوله هو مشهد تمثيلي لبعض الشباب او مزحة"؛ هكذا يتم استغلال قضية المثلية في هذه البلدان، التي يكثر فيها الفساد والنهب والقتل والخطف والتغييب والخراب، البلدان التي يحكمها رجال دين وشيوخ عشائر متخلفون ورجعيون، لا يهمهم سوى تأمين مصالحهم وحياتهم، والذين يتحالفون مع الشيطان في سبيل ديمومة سيطرتهم. ......
#استغلال
#المثلية
#تفريغ
#الازمات

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=737912
سري القدوة : تفريغ اتفاقيات اوسلو من محتواها وهدفها
#الحوار_المتمدن
#سري_القدوة دولة الاحتلال هي مسؤولة عما يجري من ممارسات ستؤدي الى نتائج كارثية في المنطقة وإعادة الاوضاع الى مربع الصفر ونقطة البداية بعد اصرارها علي تغير الوضع القائم واختراقها لكل الاتفاقيات التي وقعتها وفي مقدمتها اتفاقية اوسلو وهي بالتالي تكون مسئولة عن هذا الفراغ والدمار وعن سياستها التي ادت الى اسقاط اوسلو وتدمير فرص نجاح عملية السلام وفقا للقواعد الدولية والاتفاقيات التي وقعت خلال العشرون عاما الماضية وهي تعيد استنساخ الاحتلال وتفرض بالقوة العسكرية واقع احتلالي جديد في الضفة وتستمر في دعم الانقسام لتمزيق الجسد الفلسطيني الواحد في خطوات تهدف الي توسيع الاستيطان والسيطرة على الضفة الغربية ودعم مخطط دولة محدودة في غزة التي يرفضها الشعب الفلسطيني كونها لا تعبر عن اهدافه الوطنية ولا تؤسس الي سلام يضمن تحقيق العدالة او يمنح الحقوق ويعيدها الي اصحابها بل هدفها فقط هو اعادة انتاج الاحتلال وتقديم الارض الفلسطيني مجانا لاحتلال لا يعرف الا لغة القوة والهيمنة والسيطرة العسكرية في انتهاك خطير للقانون الدولي وميثاق الأمم المتحدة واتفاقية جنيف الرابعة والعديد من قرارات مجلس الأمن والجمعية العامة ذات الصلة.الادارة الامريكية برئاسة الرئيس جو بايدن تستمر في دعم سلطات الاحتلال ومشاريع الاستيطان بشكل مخالف للقوانين والحقوق الدولية وتطبيقا لمشروعهم الداعم لسيطرة الاحتلال على الاراضي الفلسطينية المحتلة وتعمل على تهيئة الظروف المناسبة لمساعدة سلطات الحكم العسري بتسريع ضم الأراضي الفلسطينية المحتلة وتلك التي بنيت عليها المستعمرات الغير شرعية حسب القانون الدولي والأراضي الزراعية الخصبة في غور الاردن مما يؤدي الى تدمير عملية السلام والاستمرار في توقف اي مفاوضات قادمة .وفي ضوء استمرار سياسة الاحتلال وعدم امتثالها لقواعد وأحكام القانون والشرعية الدولية بحيث يشمل ذلك وقف سياسة الاحتلال القائمة على استمرار الاستيطان فان وضع الشعب الفلسطيني يكون مهدد ويقع عليه الخطر الشديد مما يتطلب من مجلس الأمن الدولي الوفاء بواجباته وتنفيذ قراراته إزاء قضية فلسطين والعمل على وجه السرعة لمواجهة خطط الضم الإسرائيلية التي تهدد السلام والأمن الإقليميين والدوليين واحترام ميثاق الأمم المتحدة والقانون الدولي الإنساني وقانون حقوق الإنسان وقرارات الأمم المتحدة التي تشكل حجر الزاوية والأساس لحل عادل وسلمي للصراع الفلسطيني الإسرائيلي وللسلام والأمن .حكومة الاحتلال عملت منذ توقيع اتفاق غزة اريحا اولا وهو اول اتفاق وقع لبدء تنفيذ سلسلة من الاتفاقيات التي عرفت باتفاق اوسلو بين منظمة التحرير الفلسطينية وإسرائيل تحت رعاية دولية وأمريكية وكانت يعتقد قادة الاحتلال ان هذا الاتفاق هو النهاية للوضع الفلسطيني القائم رافضين استمرار التفاوض او منح الشعب الفلسطيني حقوقه التاريخية وقد سعت وعملت حكومات الاحتلال المتعاقبة على وضع العراقيل امام اي تقدم ممكن ان يساهم في اقامة الدولة الفلسطينية وتعاملت مع الوضع القائم كأنه صفقة امنية فقط لحفظ امن دولة الاحتلال متجاهلة تماما ان توقيع هذه الاتفاقيات كانت مشروطة بإقامة دولة فلسطين وذلك وفقا لمبدأ السلام الاساسي والذي يعرف الارض مقابل السلام والقرارات الدولية .لم تكن عملية السلام من قبل الاحتلال الا مجرد البحث عن امن الاحتلال وفرض وقائع جديدة على الارض وان اتفاق اوسلو لم يكن اتفاق سلام وللحقيقة فهو غطاء قرصنة وعربدة من الاحتلال للاستغلال كل الظروف للسيطرة على الاراضي الفلسطينية وسرقتها وتوسيع قاعدة الاستعمار الاستيطاني .سفير الاعلام العربي ......
#تفريغ
#اتفاقيات
#اوسلو
#محتواها
#وهدفها

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768716