الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
احمد صالح سلوم : قصيدة : عمر النايف حيث انتحرت بيادق الموساد
#الحوار_المتمدن
#احمد_صالح_سلوم لست شريداعلى طرق صوفياحتى لا نرى نوافذ الوطنتهم ان تنبعمن دمك المسفوك بوكر الموساد..لست وحيداحتى لا تصل الى مبتغاكفمن قبضتيكتتطاير لغات الانتماءومن قيودك اانكسر المحال..وقد تحررتواستقرت في البلاد رؤاك..لست كل الوطنولكنك بعضا منهمرابطفي حلم فلسطين التاريخ..ومختبأ في تضاريس الواقعفمهما حاولتفالقدس تعرفك يا عمروعلى حدود يديكصعدت أشجاروازهرت أعوام .................................لست رصاصةلم تكمل طريقهاالى دم مغتصِبولكنك قبضة تعلوبعضا من مواويل عرسشهادة عمر في بنتاغون الأعداء.................................أتذكر وجهك أيها الرفيقظلك في كل شيوعي ..فلست محنطاولا كائنا في متحف شمع الشاباكبل خبزاوماء .................................من بسالة ملامحكانتحرت خفافيش الموسادومن قدحكنشرب خمر الشعراء..ما حيلة الكلام في المجاز والاستعارةفي عيون تترقرقبريشة عمر المنذورللقدس وصوفيا والبلاد..لعل الغريب في نصك الحرانك شبقالى ما يدهشناالى ما هو غير مألوفلنشتغل على زلازل التحريروما يتدفق كثيران مجنحةهائمةفي البدايات والنهايات ..كيف اعدت يا عمر ترتيب القصيدة ..فقد زينت ملاحم الشهداء..وقمت بثورة حداثة شعريةلتفضح العدو المركبفي شاباك الاحتلالوشاباك عصابة أوسلوفي موساد الاحتلالوموساد بنتاغون أوسلوالمهزوم في كل مكانبقلم الشاعر الشيوعي احمد صالح سلوم…………………………………………………غيمان - لييجمن اصدارات مؤسسة "بيت الثقافة البلجيكي العربي" - غيمان - لييج - بلجيكاLa Maison de la Culture Belgo Arabe-Flémalle- Liège- Belgiqueمؤسسة بلجيكية .. علمانية ..مستقلةمواقع المؤسسة على اليوتوب:https://www.youtube.com/channel/UCXKwEXrjOXf8vazfgfYobqAhttps://www.youtube.com/channel/UCxEjaQPr2nZNbt2ZrE7cRBgشعارنا "البديل نحو عالم اشتراكي"– بلجيكا.. حزيران جوان - 2021......................................... ......
#قصيدة
#النايف
#انتحرت
#بيادق
#الموساد

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=723749
نادية خلوف : كأنّني انتحرت
#الحوار_المتمدن
#نادية_خلوف بينما أنتظر السّيارة أمام منزلي تتوارد إلى ذهني الأفكار. أشياء من الماضي ، أفكار عن الحاضر ، ولا شيئ حول المستقبل. أركب في السيارة من الخلف، يربط السّائق الحزام ، ليس لأنّه يحترمني، فهو لا يعرفني، لكنّها أصول مهنة سائق المشفى يدربونه عليها. أكون معفية من التفكير بالوصول، أو النزول ، أحياناً أغمض عيني ،فالطريق يأخذ ساعتين ، و في أكثر الأحيان أبحث عنّي في سنّ الشّباب، كأنّني لم أمرّ به، بل ربما كنت أقلّ تجربة من موكلاتي من النساء حيث لم أتأسف يوماً على شبابي ، بل ربما أعتقد أنني خلقت بعمري الحالي. الأسماء في قصتي مستعارة ، لكنها قصة حقيقية ربما لم أجد تجسيدها كما هي. عندما وصلتْ لجملة" كأنّني انتحرتُ" تذكرت بعضاً من نقاش دار بيننا في مكتبي . إنها أمل . أتت من أجل أن تقيم دعوى على إخوتها علّهم يصالحونها على بعض المال . اعتذرت منها، قلت: نحن وكلاؤهم، ولا يمكننا أن نتوكل في قضيتك، لكن عقودهم صحيحة، هناك بيع وشراء بينهم وبين المرحوم والدك. كأنها أرادت أن تفرغ جعبتها ، قالت لي: " زوجي سافل، لكنّ إخوتي سفلة أيضاً" هم يعرفون وضعي ويتجاهلون . لا أريد وراثة بل جزء بسيط مما عندهم كي أستطيع إعالة أولادي. " أجبتها: زوجك ميسور ، لماذا تدخلين في دعوى خاسرة ؟ شرحت لي معاناتها : "كنت في الثامنة عشر من عمري عندما شعرت بالعنوسة ، نظرات عائلتي لي كانت تجعلني أرغب في الزواج بأي طريقة ، نلت الثانوية ، وعملت في وظيفة في الدولة بعد أن توسّط لي خالي ، وكان له منصب مرموق . كان في ذلك الوقت شاب يأتي إلى الدائرة من أجل معاملة له ، في مرّة قال لي أحبّك ، صدقت، أصبحت أحدّث نفسي من الفرح ، لم أعد عانس!أحياناً أسميه الصعلوك ، جسده هزيل ، وعلى عينيه قطوع صفراء ، لكنّه في النهاية رجل ، و أفضل من كلمة عانس! بعد أن أنجبت ابني الآوّل ندمت على الزواج. أتيت إلى الدنيا بطفل ليس له أب، فهو لا يأتي إلى المنزل إلا في آخر الليل ، ولا يساهم في جلب الطّعام، ثم اكتشفت أن له علاقات نساائية، كذبت نفسي ، وعذرته . أنجبت الطفل الثاني ، الثالث، و الرابع ، رأيت نفسي كالأم العازبة ، فهو لا ينفق علينا ، ومرتبي لا يكفي ، يستدين مني الراتب عنوة ولا يعيدة، وعندما أطالبه يصفني بالحقيرة. كان أحياناً يجلب أصدقاءه ، يطلب مني أن أحضّر الطعام ، يشربون الخمر ، و لا مانع لديه أن أجاملهم . كبر أولادي ، وكنت أجهل عنه بعض الأمور ، فقد اكتشفت أنه يتحرّش بالأطفال من الجنسين ، ويدفع للنساء اللواتي يمارسن الدعارة ، بدأت أخاف على نفسي من الإيدز، وفي النهاية قرّرت الطلاق ، لكن دون العودة إلى المحكمة ، طلاق داخل " عش الزوجية" المهدّم . قاطعته ، وقلت له السبب ، طلبت أن يساهم في المصروف فحمل عليّ سكيناً .هربت منه ، أغلقت باب المطبخ علي، و لآنه سكران لم يستطع فتح الباب، في اليوم التالي اعتذر مني ، فهو يخاف من شماتة الناس به لو تركته . أصبحت مبتلية بأربعة أولاد يحتاجون لمصاريف ، فكرت بترك المنزل ، ثم غيرت رأيي ، فلمن أترك أولادي ؟ قد يعتدي على ابنتي ، لم يعجبني سلوكه معها ، فأبعدتها عنه . وصل أولادي إلى الجامعة، ضاقت بي الدنيا ، لا أعرف كيف أؤمن لهم معيشتهم، وفي مرة قال لي ابني أنّ علي أن أطلق والده ، فرفضت . قلت له: نحن مطلقان نعيش تحت سقف واحد ." أوقفتها ، قلت لها: اسمحي لي أن أقول لك أنك بعت كرامتك. كيف تبقين مع هكذا رجل؟ عليك أن تتركيه على الفور !"وماذا تريدينني أن أفعل؟ ربما لا يهتم لأمري، ويقول لي دائماً بأن الباب يتسع لجمل، لكن لو أقدمت على الطلاق فعلاً ......
#كأنّني
#انتحرت

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=724600