الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
إبراهيم اليوسف : التدرؤ وراء اسم نورالدن ظاظا من جديد تعالوا نتحاور من دون الإساءة إلى القامات الضوئية العالية
#الحوار_المتمدن
#إبراهيم_اليوسف ثمة شعوران متناقضان ساوراني وأنا أقرأ هذا الصباح مقالاً موقعاً باسم" محمد مصطفى" وبعنوان" النسر المحلق الدكتور نورالدين ظاظا وهلوسات الكاتب ابراهيم محمود " في موقع الحوار المتمدن، أحالني إليه مقال المفكرإبراهيم محمود المنشور هذا الصباح في ولاتي مه بعوان"من يتاجر باسم نورالدين ظاظا ؟ «توضيح اضطراري حول ما كتبه محمد مصطفى عن هلوساتي المزعومة» إذ ينكأ المقال الأول جرحاً قديماً بعد أن نشر إبراهيم مقاله" هل كان نورالدين ظاظا خائناً حقاً ؟ صورة طبق الاصل عن وثيقة سرية" عن االمناضل الكبير نورالدين ظاظا – وكنت أحد الذين ساررهم إبراهيم عن فكرة المقال، إذ تحدث في بيتنا، وكان حولنا عدد من الأصدقاء، خلال مناسبة ماعدت أتذكرها، وكتبت عن ذلك-آنذاك- إلا أنه تم استغلال ذلك المقال من قبل أحد الأصدقاء، وبات يتم توزيعه يدوياً للتأليب عليه، بالرغم من أن من كان وراء ذلك، كان يدري تماماً أن إبراهيم لم يقصد الإساءة إلى د. نورالدين ظاظا، بل كان في إطار المرافعة عنه، في وجه من أساؤوا إليه، فتمت محاولة قلب السحرعلى الساحر، للثأر من إبراهيم على بعض مقالاته الجارحة التي نشرها في تلك الفترة، وكان مع كل من أصابه الحيف الرد عليه، ضمن حدود ما استشعره من أذى، وبلغة النقد ذاتها التي كتبها إبراهيم، فيما إذا كانت هناك مرافعات ذاتية، وهي من حق أي كان منا.ملخص الشعورين اللذين استهللت بهما مقالي، وهما متناقضان هو: ترى هل أن كاتب المقال يقرأ المقالات" الإبراهيم محمودية" لأول مرة، واستفز، وأين كان قبل الآن؟، أم أنه يراه الآن وهومن حقه، بل إن من حق أي منا أن نعود لتقويم، أو حتى إعادة أي تققويم لأي مقال، أو كتاب، في أي وقت نشاء، إلا أن موضع استغرابي هو كيف أن الأخ كاتب المقال لم يقرأ – توضيحات إبراهيم- التي نشرها، أثناء تلك المعركة النقدية، و أقنعت كثيرين من حوله بأنه كان قد انطلق من موقف الغيور، المرافع عن د. نورالدين، لاسيما وإننا كمعنيين بالثقافة الكردية لطالما كنا نتناول، بل نشكو تلك الهوة التي تظهربين المثقف والسياسي، وهذا جزء مما أقوله هنا، أما الجزء الثاني في ثنائية الشعور تكمن في أن ثمة ثأرية ما، أكاد أسميها، تجاه إبراهيم على موقف تقويمي قديم/ أو جديد بدر عنه- وليكن مقاله الأخير- أو تجاه مواقفه الأخرى، إذ يمكن مواجهته بذلك، والكتابة باسم صريح، لا سيما إن مانشرفي المقال الأخيربالرغم من بعض التمويهات ينم عن وجود قلم غير عابر وراءه!وكان لردود الفعل على مقال إبراهيم فعل عكسي- تماماً- إذ إنه راح يبين وجهة نظره، ويكتب سلسلة مقالات ضمتها دفتا كتاب صادر له في العام2007"الارتحال إلى الدكتور نورالدين ظاظا- موجز دراسة حياة مستمرّة- ضمناً: الذين يتاجرون باسمه"" بين خلاله رؤيته تجاه أحد أعظم المثقفين، والمتنورين الكرد، في التاريخ المعاصر، ألا وهو د. نورالدين ظاظا، ناهيك عن رائحة ردود فعله المضادة على امتداد فصول الكتاب/ المقالات، وجدت أن ماتم أزال غبار النسيان، أو التناسي عن د. ظاظا الذي لما نزل مقصرين بحقه، وكنت قد سعيت قبل سنوات طويلة لإطلاق- جائزة- باسمه، بالإضافة للدعوة إلى جمع و إعادة طباعة تراثه، وأرشفة اللقاءات التي أجريت معه تلفزيونياً، أو عبرالصحافة، ناهيك عن تأسيس مركز ثقافي كردي باسمه، وإطلاق اسمه على شارع ما، وكل ذلك أعدت تثبيته في رسالة إلى حرمه، عبر صديق يسعى لترجمة بعض آثاره، ضمن ورشة من المقررأن أكون أحد المساندين المؤازرين لها، بحسب ماعرض علي، ناهيك عن تفاصيل أخرى، منها تكريم حرمه وإجراء حوار مطول معها، حول معاناة د. ظاظا ونجله حتى مع بعض أهله!يسجل المقال ا ......
#التدرؤ
#وراء
#نورالدن
#ظاظا
#جديد
#تعالوا
#نتحاور

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=688592