تيسير عبدالجبار الآلوسي : معادلات الصراع في العراق وأفق الحسم الشعبي؟ ثورة أكتوبر تتجدد للحسم الأخير
#الحوار_المتمدن
#تيسير_عبدالجبار_الآلوسي معركة الشعب العراقي اليوم وقواه التنويرية أما الانتصار وأما هزيمة وجودية واندحار!انتهى زمن سلطة الكربتوقراط الفاشست وما عاد من مجال سوى لسلطة مباشرة للشعب يعيد فيها ترتيب أوراق التغيير وخطاه بنفسه، لا مجال لمزيد تضحيات بمناورات إيهام وتضليل، كفى فلقد بدأ عهد الشعبيصورون دجلاً وتضليلاً، العراقَ بسوداوية تامة! وبجميع الأحوال يخبروننا بأنهم لن يتخلوا عن التحكّم به واستعباد أهله، ولن يتركوه إلا خراباً، كما تحدث طغاة سابقون بمثل هذه الادعاءات!! يصورون ميزان الصراع وكأنه محسوم لسطوة ميليشياوية مطلقة! وتلك قضية برهن الشعب على كونها مجرد وهم يضخونه في أذهان بعض المرعوبين من باعة الكرامة من نوادر الزمن الرديء، فيما تأكَّد كما ذكرنا للتو، أنَّ ثورة الشعب لم تلتفت لمحاولات الترهيب والترويع ومع أنها دفعت الثمن غالياً فإنها تدرك أن الثورات تتطلب التضحيات الجسام وهي بالتأكيد منتصرة بلا أدنى شك أو حيرة...لكن، هل الصورة المضلِّلة التي تبثها الآلة الجهنمية لتيار الإسلام السياسي الظلامي، بادعاء كلية سلطة المافيويين المطلقة لقمعهم الدموي التصفوي، قادرة على ترهيب الشعب وإخماد ثورته؟ وهل ثورة أكتوبر العراقية كانت انتهت؟ أو تمّت هزيمتها؟ذلكم ما تجيب عنه متغيرات الوضع الحكومي عندما أُطيح بالجزار السابق عبدالمهدي ليأتي بديلٌ حتى لو كان متسماً بالبطء والتردد فإنه مضى ويمضي في ضوء التوازن الميداني الذي تخلخلت فيه سطوة الكربتوفاشست ونظامهم..لقد أدرك الشعبُ تقدمه بخطوات مميزة إلى الأمام، كما أدرك أنّ تقدمه سيواجه قوى المافيا الفاشية ومحاولاتها التشبث بالسلطة والعودة إليها، باستغلال أية ثغرات؛ يمكنها أن تنْفذ منها متوهمة بذلك أنها تستطيع فرض وجودها المافيوي الفاشي مرة أخرى!بهذا الوضع، فإن قوى ثورة أكتوبر تجد بقناعة تامة أن مواصلة حراكها السلمي لن بقف عند الضغط على بقايا أركان النظام الكليبتوفاشي المهزومة بل سيدفع الحكومة لمزيد فعالية لصالح الكفة الشعبية ومطلب التغيير ويعزز قدراتها على تحدي التهديدات الميليشياوية التي خلعت آخر أقنعتها...إن المعنى هنا، يكمن في عدم صواب ترك شخصية كرئيس مجلس الوزراء ولا كل كابينته معه لوحدهم في المعركة مع أركان المافيا المحلية وجسور ارتباطاتها بالمافيا الدولية إذ تمتلك تلك القوى الفاسدة المفسدة سطوة عنفية ميليشياوية هي ذخيرتها في معركتها الإرهابية الهمجية..إذن، معركة الشعب تكمن اليوم في إدامة فعاليات الثورة الشعبية التنويرية من أجل التغيير.. أما لماذا تلك الإدامة والاستمرارية؟ فلأنّ الوضع الراهن بات ملبداً بالغيوم السوداء محملة بكل نُذر لا تقف عند أعتاب ما كان يجري من تهديدات تصفوية دموية بل وصل حد مصادرة ((وجود)) الدولة ووحدتها وسلامة شعبها برمته..إن المعركة الجديدة، هي المعركة الأخيرة، المعركة الفاصلة بين الانهيار الكلي وتقسيم البلاد وشرذمة شعبها واستعباده وبين انتصاره ((الوجودي)) حماية له وللأنسنة ولفعل البناء والتقدم...إنما ينبغي طرح التساؤل بخصوص استعادة متابعة الفعالية الثورية، فعالية حراك التنوير من أجل التغيير هل تعثره وتقديم التضحيات الجسام قد نجم عن مجرد دموية قوى الظلام المتحكمة بالسلطة أم أن عوامل أخرى قد ساهمت في خلخلة الحراك؟لا مناص من القول: إنّ الحراك يبقى نقيا على الرغم من بعض خروقات ومحاولات سرقته وتجييره بحرفه عن مهامه! لكن ذلك كان قد حدث بخلفية أمرين:1. أولهما عدم ولوج القوى التنويرية الديموقراطية ذياك الحراك بصورة منظمة، واكتفت بمساهمات فردية لرفيقاتها ورفاقها، وحمل مهمة التضام ......
#معادلات
#الصراع
#العراق
#وأفق
#الحسم
#الشعبي؟
#ثورة
#أكتوبر
#تتجدد
#للحسم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=693694
#الحوار_المتمدن
#تيسير_عبدالجبار_الآلوسي معركة الشعب العراقي اليوم وقواه التنويرية أما الانتصار وأما هزيمة وجودية واندحار!انتهى زمن سلطة الكربتوقراط الفاشست وما عاد من مجال سوى لسلطة مباشرة للشعب يعيد فيها ترتيب أوراق التغيير وخطاه بنفسه، لا مجال لمزيد تضحيات بمناورات إيهام وتضليل، كفى فلقد بدأ عهد الشعبيصورون دجلاً وتضليلاً، العراقَ بسوداوية تامة! وبجميع الأحوال يخبروننا بأنهم لن يتخلوا عن التحكّم به واستعباد أهله، ولن يتركوه إلا خراباً، كما تحدث طغاة سابقون بمثل هذه الادعاءات!! يصورون ميزان الصراع وكأنه محسوم لسطوة ميليشياوية مطلقة! وتلك قضية برهن الشعب على كونها مجرد وهم يضخونه في أذهان بعض المرعوبين من باعة الكرامة من نوادر الزمن الرديء، فيما تأكَّد كما ذكرنا للتو، أنَّ ثورة الشعب لم تلتفت لمحاولات الترهيب والترويع ومع أنها دفعت الثمن غالياً فإنها تدرك أن الثورات تتطلب التضحيات الجسام وهي بالتأكيد منتصرة بلا أدنى شك أو حيرة...لكن، هل الصورة المضلِّلة التي تبثها الآلة الجهنمية لتيار الإسلام السياسي الظلامي، بادعاء كلية سلطة المافيويين المطلقة لقمعهم الدموي التصفوي، قادرة على ترهيب الشعب وإخماد ثورته؟ وهل ثورة أكتوبر العراقية كانت انتهت؟ أو تمّت هزيمتها؟ذلكم ما تجيب عنه متغيرات الوضع الحكومي عندما أُطيح بالجزار السابق عبدالمهدي ليأتي بديلٌ حتى لو كان متسماً بالبطء والتردد فإنه مضى ويمضي في ضوء التوازن الميداني الذي تخلخلت فيه سطوة الكربتوفاشست ونظامهم..لقد أدرك الشعبُ تقدمه بخطوات مميزة إلى الأمام، كما أدرك أنّ تقدمه سيواجه قوى المافيا الفاشية ومحاولاتها التشبث بالسلطة والعودة إليها، باستغلال أية ثغرات؛ يمكنها أن تنْفذ منها متوهمة بذلك أنها تستطيع فرض وجودها المافيوي الفاشي مرة أخرى!بهذا الوضع، فإن قوى ثورة أكتوبر تجد بقناعة تامة أن مواصلة حراكها السلمي لن بقف عند الضغط على بقايا أركان النظام الكليبتوفاشي المهزومة بل سيدفع الحكومة لمزيد فعالية لصالح الكفة الشعبية ومطلب التغيير ويعزز قدراتها على تحدي التهديدات الميليشياوية التي خلعت آخر أقنعتها...إن المعنى هنا، يكمن في عدم صواب ترك شخصية كرئيس مجلس الوزراء ولا كل كابينته معه لوحدهم في المعركة مع أركان المافيا المحلية وجسور ارتباطاتها بالمافيا الدولية إذ تمتلك تلك القوى الفاسدة المفسدة سطوة عنفية ميليشياوية هي ذخيرتها في معركتها الإرهابية الهمجية..إذن، معركة الشعب تكمن اليوم في إدامة فعاليات الثورة الشعبية التنويرية من أجل التغيير.. أما لماذا تلك الإدامة والاستمرارية؟ فلأنّ الوضع الراهن بات ملبداً بالغيوم السوداء محملة بكل نُذر لا تقف عند أعتاب ما كان يجري من تهديدات تصفوية دموية بل وصل حد مصادرة ((وجود)) الدولة ووحدتها وسلامة شعبها برمته..إن المعركة الجديدة، هي المعركة الأخيرة، المعركة الفاصلة بين الانهيار الكلي وتقسيم البلاد وشرذمة شعبها واستعباده وبين انتصاره ((الوجودي)) حماية له وللأنسنة ولفعل البناء والتقدم...إنما ينبغي طرح التساؤل بخصوص استعادة متابعة الفعالية الثورية، فعالية حراك التنوير من أجل التغيير هل تعثره وتقديم التضحيات الجسام قد نجم عن مجرد دموية قوى الظلام المتحكمة بالسلطة أم أن عوامل أخرى قد ساهمت في خلخلة الحراك؟لا مناص من القول: إنّ الحراك يبقى نقيا على الرغم من بعض خروقات ومحاولات سرقته وتجييره بحرفه عن مهامه! لكن ذلك كان قد حدث بخلفية أمرين:1. أولهما عدم ولوج القوى التنويرية الديموقراطية ذياك الحراك بصورة منظمة، واكتفت بمساهمات فردية لرفيقاتها ورفاقها، وحمل مهمة التضام ......
#معادلات
#الصراع
#العراق
#وأفق
#الحسم
#الشعبي؟
#ثورة
#أكتوبر
#تتجدد
#للحسم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=693694
الحوار المتمدن
تيسير عبدالجبار الآلوسي - معادلات الصراع في العراق وأفق الحسم الشعبي؟ ثورة أكتوبر تتجدد للحسم الأخير
حسن ابراهيمي : تمثل الماضي للحسم مع سلبياته والعمل لاستشراف المستقبل من خلال رواية تحت عنوان ليست رصاصة طائشة ... تلك التي قتلت -بيلا- للكاتبة السورية لينا هويان الحسن
#الحوار_المتمدن
#حسن_ابراهيمي إن ما لفت انتباهي وأنا بصدد قراءة رواية تحت عنوان ليست رصاصة طائشة ... تلك التي قتلت "بيلا" للكاتبة السورية لينا هويان الحسن هو تمثلها للماضي في بعض جوانبه التاريخية الاجتماعية , والثقافية ,وبالتالي استحضار جزء من ماضي سورية من خلال عرض أحداث روائية تضمنت علاقات سائدة برصد العلاقات ,والتفاعل بين بعض البنى ,وتطورها في إطار التطور التاريخي للمجتمع السوري ,وتفاعله مع الغير في إطار علاقات فرضها الاستعمار أحيانا , وكذا من خلال علاقات استغلال سادت في سورية من سنة 1920 إلى 1950. ضمن هذا الإطار تم اختيار شخصيات تنتمي لمختلف الفئات الاجتماعية , مع التركيز أحيانا على فئات أكثر تضررا في المجتمع من حيث أوضاعها الاقتصادية ,والاجتماعية , وقد يعود السبب في ذلك حسب ما أعتقد إلى الرغبة في فضح علاقات الاستغلال هذه , وما ترتب عنها من تفقير للشعب السوري , وتردي أوضاعه المعيشية بفعل عاملين داخلي , وخارجي كما ورد سابقا . في نفس الوقت تجدر الاشارة الى اختيار شخصيات أجنبية شاءت بعض الظروف أن تهاجر إلى سورية , وتستقر بها , بمعنى ما أن البعض من هذه الشخصيات هاجرت إلى سورية بسبب الثورة التي اندلعت في روسيا , وما خلفته من تدخل للقضاء على علاقات الاستغلال , والبرجوازية الروسية التي تكرسها بروسيا . وبالتالي من أجل تحقيق العدالة الاجتماعية , وتوزيع الثروة بشكل عادل داخل المجتمع الروسي , لقد كان هذا المعطى سبب هجرة بعض النبلاء إلى سورية من أجل الحفاظ على ثروتهم , واستغلالها في العيش حياة الرفاه في إطار علاقات الاستغلال في سورية البلد الذي احتضنهم حيث ما زالت سورية بلدا متخلفا . لهذا تضمنت الرواية أحداثا , ووقائع تعبر بالملموس على رفض أن تصبح سورية مسرحا للمزيد من الاستغلال , وعبر علاقات كانت موضوع صراع بين الطبقة البرجوازية الروسية , والطبقات المتضررة في المجتمع الروسي . ومن أجل التعبير عن هذا الرفض تضمنت الرواية أحداثا تعبر عن اللااستقرار السياسي في سورية , الذي جاء نتيجة للاستعمار العثماني لسورية , والانتداب الفرنسي لها . من هذا المنطلق ورد " رصاصة طائشة " بالرواية اكثر من مرة من اجل التعبير عن عدم الاستقرار السياسي , ونتائجه منها استشهاد البعض على الرغم من كون الرواية لم تدقق في سبب الاستشهاد , ومع ذلك نعتقد أن الرواية تود أن تنبهنا الى الازمة الاقتصادية , الاجتماعية , والسياسية التي يعرفها المجتمع السوري . كل ذلك بفعل التهميش الذي تعيشه مختلف الطبقات الاجتماعية السورية مقابل حياة الرفاه التي تعيشها الطبقة البرجوازية , ويتبين ذلك من خلال الانخراط في علاقات اجتماعية يتبدى الفقر من خلال رصدها , كما يتبدى الفساد من خلال رصد علاقات اخرى . ومن أجل التعبير عن الوعي الجمعي للشعب السوري السائد تدخلت الرواية من أجل أن تنبهنا الى نوعية التعليم السائد في المجتمع السوري انداك , وبالتالي من أجل ان تحدد طبيعة التفكير المهيمن في المجتمع من خلال الاشارة الى بعض المؤسسات داخل المجتمع . وعليه وفي اطار شبكة علائقية اختلطت فيها قيم اسل ......
#تمثل
#الماضي
#للحسم
#سلبياته
#والعمل
#لاستشراف
#المستقبل
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=711135
#الحوار_المتمدن
#حسن_ابراهيمي إن ما لفت انتباهي وأنا بصدد قراءة رواية تحت عنوان ليست رصاصة طائشة ... تلك التي قتلت "بيلا" للكاتبة السورية لينا هويان الحسن هو تمثلها للماضي في بعض جوانبه التاريخية الاجتماعية , والثقافية ,وبالتالي استحضار جزء من ماضي سورية من خلال عرض أحداث روائية تضمنت علاقات سائدة برصد العلاقات ,والتفاعل بين بعض البنى ,وتطورها في إطار التطور التاريخي للمجتمع السوري ,وتفاعله مع الغير في إطار علاقات فرضها الاستعمار أحيانا , وكذا من خلال علاقات استغلال سادت في سورية من سنة 1920 إلى 1950. ضمن هذا الإطار تم اختيار شخصيات تنتمي لمختلف الفئات الاجتماعية , مع التركيز أحيانا على فئات أكثر تضررا في المجتمع من حيث أوضاعها الاقتصادية ,والاجتماعية , وقد يعود السبب في ذلك حسب ما أعتقد إلى الرغبة في فضح علاقات الاستغلال هذه , وما ترتب عنها من تفقير للشعب السوري , وتردي أوضاعه المعيشية بفعل عاملين داخلي , وخارجي كما ورد سابقا . في نفس الوقت تجدر الاشارة الى اختيار شخصيات أجنبية شاءت بعض الظروف أن تهاجر إلى سورية , وتستقر بها , بمعنى ما أن البعض من هذه الشخصيات هاجرت إلى سورية بسبب الثورة التي اندلعت في روسيا , وما خلفته من تدخل للقضاء على علاقات الاستغلال , والبرجوازية الروسية التي تكرسها بروسيا . وبالتالي من أجل تحقيق العدالة الاجتماعية , وتوزيع الثروة بشكل عادل داخل المجتمع الروسي , لقد كان هذا المعطى سبب هجرة بعض النبلاء إلى سورية من أجل الحفاظ على ثروتهم , واستغلالها في العيش حياة الرفاه في إطار علاقات الاستغلال في سورية البلد الذي احتضنهم حيث ما زالت سورية بلدا متخلفا . لهذا تضمنت الرواية أحداثا , ووقائع تعبر بالملموس على رفض أن تصبح سورية مسرحا للمزيد من الاستغلال , وعبر علاقات كانت موضوع صراع بين الطبقة البرجوازية الروسية , والطبقات المتضررة في المجتمع الروسي . ومن أجل التعبير عن هذا الرفض تضمنت الرواية أحداثا تعبر عن اللااستقرار السياسي في سورية , الذي جاء نتيجة للاستعمار العثماني لسورية , والانتداب الفرنسي لها . من هذا المنطلق ورد " رصاصة طائشة " بالرواية اكثر من مرة من اجل التعبير عن عدم الاستقرار السياسي , ونتائجه منها استشهاد البعض على الرغم من كون الرواية لم تدقق في سبب الاستشهاد , ومع ذلك نعتقد أن الرواية تود أن تنبهنا الى الازمة الاقتصادية , الاجتماعية , والسياسية التي يعرفها المجتمع السوري . كل ذلك بفعل التهميش الذي تعيشه مختلف الطبقات الاجتماعية السورية مقابل حياة الرفاه التي تعيشها الطبقة البرجوازية , ويتبين ذلك من خلال الانخراط في علاقات اجتماعية يتبدى الفقر من خلال رصدها , كما يتبدى الفساد من خلال رصد علاقات اخرى . ومن أجل التعبير عن الوعي الجمعي للشعب السوري السائد تدخلت الرواية من أجل أن تنبهنا الى نوعية التعليم السائد في المجتمع السوري انداك , وبالتالي من أجل ان تحدد طبيعة التفكير المهيمن في المجتمع من خلال الاشارة الى بعض المؤسسات داخل المجتمع . وعليه وفي اطار شبكة علائقية اختلطت فيها قيم اسل ......
#تمثل
#الماضي
#للحسم
#سلبياته
#والعمل
#لاستشراف
#المستقبل
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=711135
الحوار المتمدن
حسن ابراهيمي - تمثل الماضي للحسم مع سلبياته , والعمل لاستشراف المستقبل من خلال رواية تحت عنوان ليست رصاصة طائشة ... تلك التي قتلت…