سعد محمد عبدالله : عودة علي بومنجل كعودة جون قرنق
#الحوار_المتمدن
#سعد_محمد_عبدالله عودة علي بومنجل كعودة جون قرنق: بعد مرور ٦-;-٣-;- عام علي إغتيال المثقف والثائر الجزائري علي بومنجل الذي ناهض إستبداد الإستعمار الفرنسي؛ عاد بومنجل باعتراف فرنسي من عالم الخلود يحمل بين يديه دفتر التاريخ ورايات الكفاح التحرري؛ عاد شامخاً يحاور جيل جديد رضع الفروسية من أمهات باسلات وقاد الحراك الثوري بشجاعة، وقد إعترف الفرنسيين بقتل بومنجل بعد تقرير تاريخي أوضح زيف إنتحاره، وكنت أناقش الرفيق الراحل البشير ربوح "فيلسوف حراك الجزائر" حول كفاح الأستاذ علي بومنجل في الجزائر والدكتور جون قرنق في السودان؛ وكلاهما قائدان نبيلان قادا كفاح التحرير بمشاريع ضخمة وأليات مختلفة مع إختلاف الجغرافيا والمناخ السياسي في البلدين وإستشهدا في طريق النضال، والتاريخ ذكرنا مرة آخرى أن الحقيقة لا تخفى وستنكشف طال الزمن أم قصر، وأن الثورة روح في أجساد المناضليين ستبقى وإن ماتت الأجساد، وأن الأجيال الثائرة لا تنسى سيرة الأباء والأجداد ومواكبهم سائرة مهما كانت الظروف، وها هو علي بومنجل يعود ويعانق طلائع جيل الحراك الثوري الجزائري كما عاد جون قرنق حين هتف ثوار السودان في ثورة ديسمبر المجيدة "الشعب يريد بناء سودان جديد"، وهؤلاء المناضليين ينبغي الإحتفاء بهم علي مدار التاريخ وتخليد ذكراهم في كل عام وتدريس الأبناء سيرهم حتى يتعلموا معنى حب الوطن والدفاع عن الحرية والسلام والديمقراطية والعدالة الإجتماعية. المجد للثورة والنصر للشعوب ......
#عودة
#بومنجل
#كعودة
#قرنق
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=710927
#الحوار_المتمدن
#سعد_محمد_عبدالله عودة علي بومنجل كعودة جون قرنق: بعد مرور ٦-;-٣-;- عام علي إغتيال المثقف والثائر الجزائري علي بومنجل الذي ناهض إستبداد الإستعمار الفرنسي؛ عاد بومنجل باعتراف فرنسي من عالم الخلود يحمل بين يديه دفتر التاريخ ورايات الكفاح التحرري؛ عاد شامخاً يحاور جيل جديد رضع الفروسية من أمهات باسلات وقاد الحراك الثوري بشجاعة، وقد إعترف الفرنسيين بقتل بومنجل بعد تقرير تاريخي أوضح زيف إنتحاره، وكنت أناقش الرفيق الراحل البشير ربوح "فيلسوف حراك الجزائر" حول كفاح الأستاذ علي بومنجل في الجزائر والدكتور جون قرنق في السودان؛ وكلاهما قائدان نبيلان قادا كفاح التحرير بمشاريع ضخمة وأليات مختلفة مع إختلاف الجغرافيا والمناخ السياسي في البلدين وإستشهدا في طريق النضال، والتاريخ ذكرنا مرة آخرى أن الحقيقة لا تخفى وستنكشف طال الزمن أم قصر، وأن الثورة روح في أجساد المناضليين ستبقى وإن ماتت الأجساد، وأن الأجيال الثائرة لا تنسى سيرة الأباء والأجداد ومواكبهم سائرة مهما كانت الظروف، وها هو علي بومنجل يعود ويعانق طلائع جيل الحراك الثوري الجزائري كما عاد جون قرنق حين هتف ثوار السودان في ثورة ديسمبر المجيدة "الشعب يريد بناء سودان جديد"، وهؤلاء المناضليين ينبغي الإحتفاء بهم علي مدار التاريخ وتخليد ذكراهم في كل عام وتدريس الأبناء سيرهم حتى يتعلموا معنى حب الوطن والدفاع عن الحرية والسلام والديمقراطية والعدالة الإجتماعية. المجد للثورة والنصر للشعوب ......
#عودة
#بومنجل
#كعودة
#قرنق
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=710927
الحوار المتمدن
سعد محمد عبدالله - عودة علي بومنجل كعودة جون قرنق
عزالدين معزة : الشهيد المثقف -علي بومنجل- ينتصر على جريمة الدولة الفرنسية
#الحوار_المتمدن
#عزالدين_معزة يسود الاعتقاد لدى الجزائريين وبالأخص لدى جيل الاستقلال أن تاريخ الحركة الوطنية وخاصة تاريخ الثورة الجزائرية غير مدون، ومعظم ما دُوِّن أكثره مزور، ويُرْجِع بعضهم ذلك إلى عامل السلطة وآخرون إلى عامل الحساسية، وبذلك يصبح إهمال تدوين تاريخ ثورتنا التحريرية في نظري جزء لا يتجزأ من محاولة دفن آثار الجريمة الجماعية، والتاريخ جزء لا يتجزأ من السيادة الوطنية. للأسف توجد ظاهرة عندنا نحن الجزائريين ألا وهي إهمال البطل الرمز وخاصة إن كان مفكرا ومثقفا، فالجزائريون في أغلبيتهم لا يقدسون أبطالهم، فتحطيم وإهمال البطل الرمز ظاهرة غريبة تكاد تكون جزائرية بامتياز، لنأخذ مثلا ثورتنا التحريرية وهي أعظم ثورة شعبية في تاريخنا المعاصر، كم عرفت من أبطال وكم افتكت من احترام العالم الاشتراكي والرأسمالي لها، وكم كانت قدوة ورمزا لكل أحرار العالم! فماذا بقي منها الآن؟لم نعطها نحن الجزائريون حقها في الكتابة كما قلت، ويرجع ذلك لأسباب كثيرة منها الخوف من السلطة والخوف من الوقوع في الأخطاء والحساسيات، حتى أصبح ذكر الثورة لدى جيل ما بعد الاستقلال مرتبط بالاسترزاق والمكاسب العائلية والفئوية، وحجمناها داخليا وخارجيا. هل أبطالنا ورموزنا مجرد بشر عاديين؟ كل شعوب العالم حسب معرفتي المتواضعة لتاريخ العالم يقدسون رموزهم وأبطالهم إلا نحن الجزائريون، وكل ما كتبناه عنهم لم يرق للتعريف ببطولاتهم وتضحياتهم من أجل الجزائر.بتاريخ 31 جويلية 1968، أصدرت فرنسا قانونا يتضمن عفوا عاما عن كل جرائم ضد الإنسانية وجرائم الحرب التي ارتكبها الجيش الفرنسي في الجزائر خلال ثورتنا التحريرية، استند بعض الجنرالات السفاحين على هذا القانون وأدلوا باعترافاتهم الفظيعة في حق مجاهدي وشهداء الشعب الجزائري، وذلك في مذكراتهم ومقابلاتهم الصحفية دون خوف من المتابعة القانونية، الدولة الفرنسية على لسان رئيسها "ماكرون" تعترف بارتكابها جريمة إنسانية ضد الشهيد المثقف "علي بومنجل"، فقد استقبل الرئيس الفرنسي في قصر الإليزيه 04 من أحفاد هذا الشهيد وأخبرهم باسم الدولة الفرنسية وذلك يوم الثلاثاء 02 مارس 2021 وبحضور أرملة الشهيد الزعيم "مليكة بومنجل"، قائلا: "بومنجل لم ينتحر، لقد تعرض للتعذيب ثم قُتِل".بعد 64 سنة من جريمة نكراء ضد الإنسانية في حق الشهيد "علي بومنجل" تعترف الدولة الفرنسية بجريمتها البشعة بشاعة الاستعمار الفرنسي على أرضنا طيلة 132 سنة، وقد اعترف الجنرال السفاح "بول أوساريس" بتلك الجريمة بعد أن ادعى أن "علي بومنجل" قد رمى نفسه من الطابق السادس في عمارة في الأبيار كانت تستعمل لتعذيب المناضلين الجزائريين، بعد إلقاء القبض عليه يوم 09 فيفري 1957 وتعرّضه لتعذيب بشع لمدة أكثر من شهر كامل ثم قتل في 23 مارس 1957، بعد 64 سنة من إخفاء الجريمة واتهام "علي بومنجل" بالانتحار ها هو ينتصر على الدولة الفرنسية باعترافها الرسمي باغتياله، فقد وصفه "بنيامين ستورا" بقوله: "رجل ذو شجاعة استثنائية"، فهو رجل محامي وحقوقي ومناضل من أجل القضية الجزائرية منذ الحركة الوطنية، وكان مناضلا في حزب "فرحات عباس" ومدافعا عن المجاهدين الجزائريين أمام محاكم الاستعمار الفرنسي.اعتراف "ماكرون" فعل إيجابي لكشف جرائم الدولة الفرنسية وننتظر نحن الجزائريون الاعتراف الفرنسي بكل الجرائم التي ارتكبها الاستعمار الفرنسي في الجزائر طيلة 132 سنة، ونريد من الدولة الفرنسية أن تكون أكثر شجاعة وجرأة للاعتراف بجرائمها.خلال مرحلة الحركة الوطنية، كان "علي بومنجل" في حزب "فرحات عباس" الاتحاد الديمقراطي للبيان الجزائري، وكان كاتب مقالات في جريدة "المساوا ......
#الشهيد
#المثقف
#-علي
#بومنجل-
#ينتصر
#جريمة
#الدولة
#الفرنسية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=751631
#الحوار_المتمدن
#عزالدين_معزة يسود الاعتقاد لدى الجزائريين وبالأخص لدى جيل الاستقلال أن تاريخ الحركة الوطنية وخاصة تاريخ الثورة الجزائرية غير مدون، ومعظم ما دُوِّن أكثره مزور، ويُرْجِع بعضهم ذلك إلى عامل السلطة وآخرون إلى عامل الحساسية، وبذلك يصبح إهمال تدوين تاريخ ثورتنا التحريرية في نظري جزء لا يتجزأ من محاولة دفن آثار الجريمة الجماعية، والتاريخ جزء لا يتجزأ من السيادة الوطنية. للأسف توجد ظاهرة عندنا نحن الجزائريين ألا وهي إهمال البطل الرمز وخاصة إن كان مفكرا ومثقفا، فالجزائريون في أغلبيتهم لا يقدسون أبطالهم، فتحطيم وإهمال البطل الرمز ظاهرة غريبة تكاد تكون جزائرية بامتياز، لنأخذ مثلا ثورتنا التحريرية وهي أعظم ثورة شعبية في تاريخنا المعاصر، كم عرفت من أبطال وكم افتكت من احترام العالم الاشتراكي والرأسمالي لها، وكم كانت قدوة ورمزا لكل أحرار العالم! فماذا بقي منها الآن؟لم نعطها نحن الجزائريون حقها في الكتابة كما قلت، ويرجع ذلك لأسباب كثيرة منها الخوف من السلطة والخوف من الوقوع في الأخطاء والحساسيات، حتى أصبح ذكر الثورة لدى جيل ما بعد الاستقلال مرتبط بالاسترزاق والمكاسب العائلية والفئوية، وحجمناها داخليا وخارجيا. هل أبطالنا ورموزنا مجرد بشر عاديين؟ كل شعوب العالم حسب معرفتي المتواضعة لتاريخ العالم يقدسون رموزهم وأبطالهم إلا نحن الجزائريون، وكل ما كتبناه عنهم لم يرق للتعريف ببطولاتهم وتضحياتهم من أجل الجزائر.بتاريخ 31 جويلية 1968، أصدرت فرنسا قانونا يتضمن عفوا عاما عن كل جرائم ضد الإنسانية وجرائم الحرب التي ارتكبها الجيش الفرنسي في الجزائر خلال ثورتنا التحريرية، استند بعض الجنرالات السفاحين على هذا القانون وأدلوا باعترافاتهم الفظيعة في حق مجاهدي وشهداء الشعب الجزائري، وذلك في مذكراتهم ومقابلاتهم الصحفية دون خوف من المتابعة القانونية، الدولة الفرنسية على لسان رئيسها "ماكرون" تعترف بارتكابها جريمة إنسانية ضد الشهيد المثقف "علي بومنجل"، فقد استقبل الرئيس الفرنسي في قصر الإليزيه 04 من أحفاد هذا الشهيد وأخبرهم باسم الدولة الفرنسية وذلك يوم الثلاثاء 02 مارس 2021 وبحضور أرملة الشهيد الزعيم "مليكة بومنجل"، قائلا: "بومنجل لم ينتحر، لقد تعرض للتعذيب ثم قُتِل".بعد 64 سنة من جريمة نكراء ضد الإنسانية في حق الشهيد "علي بومنجل" تعترف الدولة الفرنسية بجريمتها البشعة بشاعة الاستعمار الفرنسي على أرضنا طيلة 132 سنة، وقد اعترف الجنرال السفاح "بول أوساريس" بتلك الجريمة بعد أن ادعى أن "علي بومنجل" قد رمى نفسه من الطابق السادس في عمارة في الأبيار كانت تستعمل لتعذيب المناضلين الجزائريين، بعد إلقاء القبض عليه يوم 09 فيفري 1957 وتعرّضه لتعذيب بشع لمدة أكثر من شهر كامل ثم قتل في 23 مارس 1957، بعد 64 سنة من إخفاء الجريمة واتهام "علي بومنجل" بالانتحار ها هو ينتصر على الدولة الفرنسية باعترافها الرسمي باغتياله، فقد وصفه "بنيامين ستورا" بقوله: "رجل ذو شجاعة استثنائية"، فهو رجل محامي وحقوقي ومناضل من أجل القضية الجزائرية منذ الحركة الوطنية، وكان مناضلا في حزب "فرحات عباس" ومدافعا عن المجاهدين الجزائريين أمام محاكم الاستعمار الفرنسي.اعتراف "ماكرون" فعل إيجابي لكشف جرائم الدولة الفرنسية وننتظر نحن الجزائريون الاعتراف الفرنسي بكل الجرائم التي ارتكبها الاستعمار الفرنسي في الجزائر طيلة 132 سنة، ونريد من الدولة الفرنسية أن تكون أكثر شجاعة وجرأة للاعتراف بجرائمها.خلال مرحلة الحركة الوطنية، كان "علي بومنجل" في حزب "فرحات عباس" الاتحاد الديمقراطي للبيان الجزائري، وكان كاتب مقالات في جريدة "المساوا ......
#الشهيد
#المثقف
#-علي
#بومنجل-
#ينتصر
#جريمة
#الدولة
#الفرنسية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=751631
الحوار المتمدن
عزالدين معزة - الشهيد المثقف -علي بومنجل- ينتصر على جريمة الدولة الفرنسية