الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
بسام مرعي : الغرانيق لرسول حمزاتوف الترجمة من الروسية
#الحوار_المتمدن
#بسام_مرعي لقد ولدت في قرية صغيرة، في داغستان البعيدة، وفي أيام الطفولة كان يحدث أن أتشاجر مع أترابي، دفاعا عن شرف العائلة ثم كبرت وتوسعت دائرة همي، لأقاتل من أجل قريتي، ثم جمهوريتي داغستان، ثم من أجل بلادي الكبيرة كلها، وها أنا اليوم أرى نفسي مسؤولاً عن كرتنا الارضية بأسرها، وعن مصير الانسان، بل ومصير البشرية جمعاء، فاليوم لا يجوز لي ولا لأحد منا أن يكمن في قوقعته الصغيرة المغلقة، إذ إن قريتي والعالم كله قد أصبحا وحدة عضوية لا تنفصم عراها هكذا كان رسول حمزاتوف و هكذا كانت قصائده أيضا ً عابرة للقارات وتحمل بعداً انسانيا ً تتجاوز حدود داغستان الضيقة والوعرة، لتحلق في فضاءات أوسع، وهنا كان لابد من تسليط بعض الضوء على قصيدته ((الغرانيق)) المشهورة، والتي تحولت بدورها إلى رمز إنساني، ترمز لأولئك الذين استشهدوا في سبيل أوطانهم، وصدحت هذه القصيدة أغنية ذات بعد إنساني يتنازعه الألم والشجن &#1632-;---- هذه القصيدة كتبت بعد مرور عشرين عاماً، على نهاية الحرب العالمية الثانية . في 6 آب 1945 في اليابان، وبالذات في ذلك اليوم الرهيب والمرعب ، في مدينة (هيروشيما ) اليابانية حيث ألقيت القنبلة الذرية ، وكان منزل الطفلة ذات العامين مــــــن العمـــــــــر ( ساداكا ساساكي ) التي لم تصب بأذى وقتها ،الى أن أصبح عمرها إحدى عشرة عاماً، كانت الطفلة كصديقاتها تعيش حياة طبيعية، تمارس الرياضة وتشترك في الكثير من المسابقات ، إلى أن تغيرت معالم حياتها تماما، ففــــــي شهر ( نوفمبر ) عام 1954 ظهرت عليها الأعراض الأولى للمرض الخبيث، حسب تشخيص الأطباء في شهر ( فبراير ) مــــــن عام 1955، ألا وهـــــــــو اللوكيميا ( سرطان الدم) والذي كان يطلق عليه في اليابان، في ذلك الوقت ( مرض القنبلة الذرية )&#1632-;---- أدخلت الطفلة إلى المشفى، ولم يكن هناك أدنى أمل في شفائها ، وحدث إن جاءت إلى المشفى لزيارتها صديقتها الحميمة (جيزوكا ) وهي تحمل في يديها هديةً غير اعتيادية، عبارة عن طائر الغرنوق الأبيض، مصنوعاً من الورق ، وبدأت تقص على صديقتها الأسطورة اليابانية التي تقول :- بأن من يستطيع أن يجمع ألف طائر من طيور الغرانيق البيضاء المصنوعة من الورق، فبإمكانه أن يتمنى أية أمنية و ستتحقق على الفور . وبينما كانت ( ساداكا ) تحلم أن تتعافى من هذا المرض اللعين ، بدأت تصنع هذه الطيور الورقية &#1632-;----ويبدو أن الطفلة ( ساداكا ) نجحت في تصنيع (644) طائراً ورقياً، لكن المرض لم يمهلها أكثر، حتى فارقت الحياة في 25 ( اكتوبر ) 1955. إن قصة هذه الطفلة البريئة قد صنعت منها رمزاً لبشاعة وقسوة الحرب النووية، وقد تم إنشاء نصب تذكاري، يقع في مدينة ( هيروشيما ) في متنزه السلام، وقد كُتب على قاعدة هذا النصب " إنه ندائنا ، إنه صلاتنا ، ليعم السلام كل العالم . وعلى قمة قاعدة النصب يرتفع تمثال ( ساداكا ) وهي حاملة بيديها طائر الغرنوق الأبيض الورقي، وبعدها بعشرين عاماً قام الشاعر حمزاتوف بزيارة المدينة، وزيارة النصب ليعرف قصة الغرانيق الورقية البيضاء، التي تحولت رمزاً، ومن ثم ليبدعها قصيدة خالدة &#1632-;---- الغرانيق يبدو لي أحياناً، أنَّ الجنودَالذين استشهدوا في المعارك الدامية،لم يُدفَنوا في التراب يوماً ماوإنما تحوّلوا إلى غرانيق بيض.و منذ تلك الأزمنة الغابرة ما زالوا يطيرون ويبعثون إلينا النداء أليس لهذا غالباً نحن نرنو إلى السماء بصمت وحزن ؟واليومَ عند المغيب وعبْرَ الضباب أرى كيف إنَّ الغرانيقتطيرُ سرباً منتظماً ،كما الجنود في ......
#الغرانيق
#لرسول
#حمزاتوف
#الترجمة
#الروسية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=686077
يوسف يوسف : قصة الغرانيق والرسول والشيطان
#الحوار_المتمدن
#يوسف_يوسف أستهلال : ملخص المقال أن رسول الأسلام - أثناء صلاته بمكة ، لقنه الشيطان آية / أو تكملة آية ، من سورة النجم 20 ( وَالنَّجْمِ إِذَا هَوَى* مَا ضَلَّ صَاحِبُكُمْ وَمَا غَوَى ، أَفَرَأَيْتُمُ اللاتَ وَالْعُزَّى * وَمَنَاةَ الثَّالِثَةَ " تلك الغرانيق العلى ، وإن شفاعتهنّ لترجى "). الموضوع : بادئ ذا بدأ ، من الضروري أن نعرف كلمة " الغرانيق " ( الغرانيق جمع غُرْنَيْق ـ بضم الغين وفتح النون ـ هو طائر أبيض طويل العُنق من طيور الماء ، كما قال الجوهري والزمخشري .. / نقل من موقع أسلام أو لاين ) . وحول هذه الرواية ، فقد جاء في / موقع أسلام ويب ، التالي (( أن تلك القصة التي أوردها الكثير من المفسرين عند تفسير آية " وَمَا أَرْسَلْنَا مِنْ قَبْلِكَ مِنْ رَسُولٍ وَلا نَبِيٍّ إِلَّا إِذَا تَمَنَّى أَلْقَى الشَّيْطَانُ فِي أُمْنِيَّتِهِ فَيَنْسَخُ اللَّهُ مَا يُلْقِي الشَّيْطَانُ ثُمَّ يُحْكِمُ اللَّهُ آيَاتِهِ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ / سورة الحج :52 " . والقصة رواها الطبري وابن أبي حاتم والبزار وابن مردويه وملخصها - كما في الفتح - أن النبي ، قرأ بمكة "والنجم" فلما بلغ أَفَرَأَيْتُمُ اللَّاتَ وَالْعُزَّى* وَمَنَاةَ الثَّالِثَةَ الْأُخْرَى [النجم:20] ، ألقى الشيطان على لسانه : " تلك الغرانيق العلى وإن شفاعتهن لترجى " ، فقال المشركون : ما ذكر آلهتنا بخير قبل اليوم ، فسجد النبي ومن معه من المسلمين ، وسجد معهم المشركون ، فكان هذا سبب نزول قوله تعالى: " وَمَا أَرْسَلْنَا مِنْ قَبْلِكَ مِنْ رَسُولٍ وَلا نبي .. / سورة الحج 52 " . وقال الحافظ في الفتح بعد ما ذكر مبحثا طويلا في هذا الموضوع والأقوال الواردة فيه عن أهل العلم : وكثرة الطرق تدل على أن للرواية أصلاً .. وقيل: كان النبي يرتل القرآن فارتصده الشيطان في سكتة من السكتات ، ونطق بتلك الكلمات محاكياً نغمته بحيث يظن من سمعه أنها من قوله وأشاعها ..)) هذا ملخص ما ورد عن قصة الغرانيق . القراءة : أولا - تأكيد القصة ، الغرانيق قد ذكرها الكثير من الفقهاء والمفسرين ، منهم : الطبري وابن أبي حاتم والبزار وابن مردويه ، كما وردت في صحيح البخاري / أصح كتاب بعد القرآن ، وغيرهم ، وذكرت في الكثير من المواقع الأسلامية ، منها : أسلام ويب ، أبن باز ، مركز الشعاع الأسلامي وغيرها . ولا يمكن أن يكون كل المفسرين على خطأ ، وبذات الأمر لا يمكن لتلك المواقع التي أوردتها بين ذاكريها لها أو منتقدين لها .. ولا يمكن ان يكون واقع القصة قد ذكر دون سند صحيح ! ، ولا يمكن أن يتفق هذا الجمع من فقهاء ومفسري ومحدثي المسلمين على باطل ، وفق الحديث النبوي ( عَنْ ابْنِ عُمَرَ ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ قَالَ : إِنَّ اللَّهَ لَا يَجْمَعُ أُمَّتِي عَلَى ضَلَالَةٍ ، وَيَدُ اللَّهِ مَعَ الْجَمَاعَةِ / رواه الترمذي وحسنه الألباني ) . ثانيا - شخصيا لا أهتم كثيرا بما قاله المفسرين ، الفقهاء والمحدثين وغيرهم ، ولكني أركز على بنية الحديث ، الرواية ، السردية أو القصة : فكيف لنبي مرسل أن يكون له تخاطر او أتصال ، قناة م ......
#الغرانيق
#والرسول
#والشيطان

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=716428
راغب الركابي : الغرانيق القصص الزائفة
#الحوار_المتمدن
#راغب_الركابي  الغرانيق :  جمع  غرنوق أو غرنق   ، قال أبن الأنباري  في تعريفه  :   -  هو  ذكر  طيور  الماء  الناصعة  البياض   -  ،  ومن صفات هذه  الطيور  إنها  تحلق   عالياً   في جو السماء   ،  ولعلوها  وتحليقها  في جو  السماء   ،   شبهت الأعراب أصنامهم  بالغرانيق   علوا  وقدرة ومكانة ومنزلة     ،  وقصة الغرانيق   كغيرها  من القصص  المزيفة  دخلت  كتب  المسلمين  في  التاريخ  وفي  التفاسير  وأثرت  بهما  ،   وأصل  الحكاية  هذه  الحكاية الزائفة   عند  الطبري وأشباهه   من المحدثين   هي  :    -   إن  النبي  صلى   بالمسلمين  ذات  مرة  وكان  يقرأ   بعضا  من  النجم   من  قوله تعالى :  (  أفرئيتم  اللات والعزى ،  ومناة  الثالثة  الأخرى  ، ألكم  الذكر وله  الأنثى  ..)  ،  ثم  سهى  النبي  فجأة   وقال  من حيث لا يدري  :  (  تلك  الغرانيق العُلى ، وإن شفاعتهن لترتجى    )  ،  فسجد القوم كلهم أجمعين   ثم هللو  وتنادوا   لعلو شأن  آلهتهم    ،  وإن الله قد أظهر الحق بكلماته  فيهن    ،   قال الطبري  :    -  ولما سمع  المشركون  ذلك  ،  فرحوا   واطمأنوا وسجدوا مع النبي  -   ،   وقد  أعتبر البعض   من الوضاعين  ذلك  تفسيرا   لقوله تعالى  : (  وما أرسلنا من قبلك   من رسول  ولا نبي إلاَّ  إذا  تمنى ألقى الشيطان في أمنيته  ..)  الحج  52  ،   مع أن هذا النص  من حيث البناء  والتشكيل  وزمن النزول   مختلف ومغاير  لسورة النجم  وما فيها   ،   وما قيل  في ذلك  من  بعض  المفسرين  فخرط  قتاد  لا ينظر ولا يعتد به   ،  إذ إن دعوى  قولهم  أن ألقى الشيطان  قد ألقى  على لسان النبي   مقولة  -  تلك  الغرانيق  .. –  دعوى باطلة بإمتياز   ،  ثم  أن القول بان  النبي  حزن  وأشتد  وأغتم قول فاسد  وله اهداف معينة  خبيثة   ، ولم يكن النص 52 من  سورة  الحج  بمثابة  التسلية   للنبي  على ما قام به من فعل  مخالف للوحي وللكتاب المجيد    ، ولو أردنا   التعرف على  معنى   -  تمنى  -  الواردة  في سياق النص 52  من الحج  ،  لقلنا  إن هذا  اللفظ  مختلف فيه  وفي معناه   عند   العرب  ،   فثمة   من قال  :  هو لفظ صحيح الإشتقاق   من  الفعل الرباعي   -  تمنى   -  ،   الدال   على  الرغبة  في الحصول  على  شيء ما   ،  وهذا المعنى ينسجم  من طبيعة وروح النبوة والرسالة   وماكان يُراد  منها  في النشر والإبلاغ    ،  ولم يكن هذا النص حكراً على النبي محمد  بل هو  سلوك  نفسي من قبل كل الانبياء والرسل ورغبتهم  في ان تصل دعوتهم للجميع  ،  وفي المقابل هناك حركة ضد  من قبل الافراد او الجماعات  التي  تعتبر حركة النبوة والرسالة اضرار بمصالحها الاجتماعية والاقتصادية والسياسية وحتى الثقافية ،  وهي لذلك تعتبر هذه الرغبة من الرسل والانبياء بمثابة الحرب المباشرة ،  ولذلك سمى الوحي هذا  الفعل من قبل المناوئيين  للنبوة والرسالة بأمنية الشيطان ورغبته في الصد عن سبيل الحق والدعوة إلى الصراط ، ولا علاقة لهذا النص بمفهوم هيمنة الشيطان وجنوده على النبي أو الرسول وفيما يرغبان ويريدان ،  ولذلك نجد إن الوحي قدم نتيجة منطقية لطبيعة الصراع ، حينما قال : -  فينسخ الله ما يلقي الشيطان -  أي إن دعوة وفعل الجماعات والأفراد المناوئيين لحركة النبوة والرسالة لن تصمد  بحكم طبيعتها اللامنطقية وفعلها الشرير الذي تعم بلوآه الجميع ،  وبدليل قوله : - إن كيد الشيطان كان ضعيفا  -  ،  وبناءا على هذا لا يجب إعتبار هذا التهافت التاريخي حجة على كتاب الله ووحيه ، لأننا نعلم إن الله حين يكلف النبي أو الرسول في أداء هذه المهمة فهو يعلم حيث يجعل رسالته ، ناهيك  عن أن مفهوم الإص ......
#الغرانيق
#القصص
#الزائفة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762144