الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
سوسن شاكر مجيد : نحو أصلاح وتطوير مستشفيات النسائية والتوليد في العراق وفق المعايير الدولية
#الحوار_المتمدن
#سوسن_شاكر_مجيد يعد تحسين صحة الامومة احد المرامي الإنمائية للألفية الثمانية التي اعتمدها المجتمع الدولي في مؤتمر قمة الأمم المتحدة لعام 2000 والغرض هو تخفيض نسبة وفيات الامومة بثلاثة الارباع للفترة الممتدة بين عامي 1990-2015 غير ان تلك النسبة لم تنخفض الا بنحو 5% للفترة مابين عامي 1990- 2005 ولابد من تسريع وتيرة التقدم من اجل البلوغ المرضي.وتنتشر معدلات وقوع الوفيات للأمومة بشكل غير عادل في جميع أنحاء العالم مما يعكس الفجوة القائمة بين البلدان الغنية والبلدان الفقيرة ويبلغ احتمال وفاة المرأة في فترة الأمومة 1/75 في المناطق النامية بينما تصل النسبة الى 1/7300 في المناطق المتقدمة.وقد احتل العراق المرتبة 99 من مجموع 184 دولة في أعداد وفيات الأمومة حسب ما اشار اليه موقع Central Intelligence Agency وبلغت عدد الوفيات 300 حالة لكل 100000 حالة ولادة حية حسب تقرير منظمة الصحة العالمية لعام 2009 وتكمن الاسباب وراء وفيات الامهات الى:1- النزف الذي يحدث بعد الوضع2- انواع العدوى والالتهابات3- الاضطرابات التي تؤدي الى فرط ضغط الدم أثناء فترة الحمل4- تعسر الوضع5- المضاعفات التي تحدث بعد الإجهاض غير المأمون 6- أمراض فقر الدم والايدز والملاريا والعدوى بالفيروس والامراض القلبية الوعائية ودأبت الدول المتقدمة الى وضع معايير محددة لمستشفيات النسائية والولادة من اجل تحسين صحة الأم الحامل وزيادة المعارف والفهم لأنماط الحياة الصحية وتقديم الخدمات الصحية والتعليمية والاجتماعية من اجل الوصول الى رعاية مأمونة.وحددت معايير الاتحاد الأوروبي لمستشفيات النسائية والولادة بما يلي:أ‌. الخدمات الطبية : يجب ان يكون هناك طبيب مقيم او طبيب استشاري في كل مستشفى خاص بالولادة الذي يتولى مسؤولية الرعاية الطبية والتمريضية المقدمة في المستشفى ويكونون جاهزين وقت الطوارئب‌. الخدمات التمريضية : يجب ان يكون هناك عددا من الممرضات المتواجدات في جميع الأوقات للأمهات والرضعت‌. نظافة البيئة والأبنية والمعدات وفي جميع الأوقات وعلى الإدارة تشغيل المستشفى بشكل معقول لضمان صحة وراحة وسلامة المرضىث‌. توفير المتطلبات الضرورية للأبنية والفضاءات والمعدات مثل:-الحماية من الحرائق-وحدات منفصلة للمرضى الأمهات والرضع حديثي الولادة -معدات التعقيم الخاصة باللوازم والمفروشات وغرفة التعقيم المركزيج. توفير غرفة حضانة منفصلة للمواليد الجدد والخدجح. توفير صالة للولادات منفصلة عن بقية الغرف ولا يجوز استخدامها لأي مريض تفاديا للعدوىخ. ان تكون الفضاءات بين سرير وآخر بما لايقل عن 3 اقدام د. ان تكون هناك غرفة منفصلة لعزل المرضىذ. ضرورة توفير معدات التدفئة وان لا تقل درجة حرارة الغرفة عن 70F ر. توفير معدات انعاش الرضعز. ضرورة اتصال سخان النفط او الغاز بمداخن وتكون فتحاتها في الهواء الخارجي.س. الاحتفاظ بسجلات كاملة عن كل حالة واتخاذ الإجراءات المطلوبة عن كل حالة لدى نقلها الى المستشفىش. يجب على كل مريض ان يحال من قبل الطبيب المرخص بمزاولة التوليد او القابلة.ص. يجب ان تؤخذ عينة من دم المريض وتقديمها الى المختبرض. يجب تحديد هوية كل طفل حديث الولادة داخل المستشفى.ع. يجب توفير العقاقير ومواد التطهير وحفظها بمكان يمكن الوصول اليهكما واهتمت الدول المتقدمة بتأسيس العديد من الجمعيات والمنظمات غير الحكومية المعنية برعاية الأمومة والرضع ومنها: اولا: الائتلاف من اجل تحسين خدمات الأمومة Coalition for Improving ......
#أصلاح
#وتطوير
#مستشفيات
#النسائية
#والتوليد
#العراق
#المعايير
#الدولية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=710632
سناء فهد هلال : عن اللغة الإبداعية في الشعر والتوليد
#الحوار_المتمدن
#سناء_فهد_هلال من العسير الوصول إلى تصور ناجز وثابت عن اللغة الإبداعية شعرا، لا بل إن القبض على تصور ثابت ونهائي لهو التعسف بعينه والتجني بعينه والنقيض لطفرة الإبداع بوصفه ابتكار ونزوع عن السكون وولادة دائمة ومغادرة مستمرة خارج المألوف ومغايرة لما هو قارٌ ومدرَك مسبقا فلا يكاد يتصل بما سبقه إلا اتصالا رؤيويا فيما يخص الأفكار والمضامين على اختلاف الأشكال الشعرية المقدمة إلا أنني سأتطرق إلى الجانب القيمي والحسي والمعرفي الذي نستولده من اللغة في طور تخلّق اللغة الشعرية وإلى مدى القدرة على تطويعها لأجل نص أو محتوى أو دفق شعوري نستطيع من خلاله استدراجها إلى حيث تضيء على أحوالنا وهواجسنا وأفكارنا.إن القول أن العربية صحراء جافة وغير مولدة للمعاني قول انفعالي وجائر فلو لم يكن هذا التوليد والاجتراح والاستنطاق والاستفزاز والانزياح للكلمات الجامدة الملقاة على صفحات المعاجم ممكنا لرفعت الأقلام ونضب الكلام عبر مئات السنين من التداول والأعمال والكتب الشعرية والمضامين المتشابهة.إذا أين يكمن الخلل في تعاطي لغة الشعر ولماذا لا ترقى كلها إلى منزلة الإبداع؟ إنها على (سبيل المثال لا الحصر) في الكثير من المقروء المستنفذ لطاقته والخامل في اجتراح هويته، الذي لا يستدرجنا إلى خصوصيته وفردوسه ولا يبلغنا وجدانيا وشعوريا كأن يولد النص مشتتا عقيم الفكرة، أو مهيض الأجنحة مكتفيا بالسائد والواضح من منطق الأشياء وتراتبية التفكير ، أو حياديا منزوع الفتيل يتيم الهوى (الميول والأهواء) شأنه شأن العلاقات الرياضية الجافة والمستقرة ،أو كسيح الخيال مقصوص الشغف عاقا لتجليات الشعر عقوق الإبداع لغالبية متمرسي اللغة وأكاديمييها الذين يرتكبون الكتابة ظنا منهم أنهم امتلكوا ناصية الكلمة وتحولاتها ومداراتها ،أو أن يكون مجافيا لتحرر الأفكار التي لا تحتمل الزجر والنهي والتطرف والكِبر ناهيك عن افتقاره للطلاوة والصور الحارة والرؤى والتأويل المتعدد والحس الفطري تجاه الأشياء والمعاني ومكونات الحياة، أو أن يقع النص في المحظور فيأتي سافرا سفور الخطاب المباشر أو متخشبا مستسلما لقواعد النحو والصرف الصارمة، أو حتى مجسدا للواقع تجسيدا منطقيا ساكنا دون ملمح خلّاق أو نماء أو نفحة وجودية أوتوهج شعوري وعلى ما سبق علينا ألا نستغرب كيف يخرج علينا نص خاو خواء الزرع من الثمر وجاف جفاف النهر من طور الماء وفي المقابل يتملكنا نص آخر ويتلبسنا بكل أبهة الشعر وإشراقاته و سحره المكنون.مثل هذه الانطباعات التي تتسلل خفية إلى القارئ النوعي لا يمكن وضع اليد صراحة عليها لأن الكتابة الأدبية (لا سيما الشعر ) ليست عملية رياضية أو قياسية أو ذهنية بقدر ما هي كيمياء بشرية متفردة تمسك بأيدي الأدوات في مختبر النفس والسريرة وتقودها إلى التسامي في سماء النص ولا تكتفي بموائمة العناصر الفنية والانقياد لها ولعلائقها المستقرة. إن العملية الإبداعية أشبه بشيفرة ذات ذبذبات ممغنطة تنتقل عبر تيار وجداني وتفاعلي يُحَس ويُستخلَص و يتسرب عبر القراءة الكلية ومدى الانشغال والشغف بالنص ليشكل تصورا ينتمي في نهاية المطاف إلى القول المتغضن الجاف أو إلى الكلام الحي النبات، إلى الكهرباء المنطقية الساكنة أو إلى الكهرباء السارية المولدة.مثل هذه النصوص الساكتة والأسلوبية ذات الكعب القصير لا تشفع لها دوافع البوح والتحقق على بلاط الشعر ولا مواقع الريادة والفصاحة والتمكن والتسيد اللغوي ولا ترفع من قامتها كراسي النعمة وإعلام الغفلة ولا تدخل فردوس الشعر عبر مغازلة المفاهيم القارة في الذاكرة الجمعية المسنودة إلى بنى اجتماعية وأحكام تاريخية أكل الدهر عليها وشر ......
#اللغة
#الإبداعية
#الشعر
#والتوليد

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=726182
سناء فهد هلال : عن اللغة الإبداعية شعرا والتوليد.
#الحوار_المتمدن
#سناء_فهد_هلال من العسير الوصول إلى تصور ناجز وثابت عن اللغة الإبداعية شعرا، لا بل إن القبض على تصور ثابت ونهائي لهو التعسف بعينه والتجني بعينه والنقيض لطفرة الإبداع بوصفه ابتكار ونزوع عن السكون وولادة دائمة ومغادرة مستمرة خارج المألوف ومغايرة لما هو قارٌ ومدرَك مسبقا فلا يكاد يتصل بما سبقه إلا اتصالا رؤيويا فيما يخص الأفكار والمضامين على اختلاف الأشكال الشعرية المقدمة إلا أنني سأتطرق إلى الجانب القيمي والحسي والمعرفي الذي نستولده من اللغة في طور تخلّق اللغة الشعرية وإلى مدى القدرة على تطويعها لأجل نص أو محتوى أو دفق شعوري نستطيع من خلاله استدراجها إلى حيث تضيء على أحوالنا وهواجسنا وأفكارنا.إن القول أن العربية صحراء جافة وغير مولدة للمعاني قول انفعالي وجائر فلو لم يكن هذا التوليد والاجتراح والاستنطاق والاستفزاز والانزياح للكلمات الجامدة الملقاة على صفحات المعاجم ممكنا لرفعت الأقلام ونضب الكلام عبر مئات السنين من التداول والأعمال والكتب الشعرية والمضامين المتشابهة.إذا أين يكمن الخلل في تعاطي لغة الشعر ولماذا لا ترقى كلها إلى منزلة الإبداع؟ إنها على (سبيل المثال لا الحصر) في الكثير من المقروء المستنفذ لطاقته والخامل في اجتراح هويته، الذي لا يستدرجنا إلى خصوصيته وفردوسه ولا يبلغنا وجدانيا وشعوريا كأن يولد النص مشتتا عقيم الفكرة، أو مهيض الأجنحة مكتفيا بالسائد والواضح من منطق الأشياء وتراتبية التفكير ، أو حياديا منزوع الفتيل يتيم الهوى (الميول والأهواء) شأنه شأن العلاقات الرياضية الجافة والمستقرة ،أو كسيح الخيال مقصوص الشغف عاقا لتجليات الشعر عقوق الإبداع لغالبية متمرسي اللغة وأكاديمييها الذين يرتكبون الكتابة ظنا منهم أنهم امتلكوا ناصية الكلمة وتحولاتها ومداراتها ،أو أن يكون مجافيا لتحرر الأفكار التي لا تحتمل الزجر والنهي والتطرف والكِبر ناهيك عن افتقاره للطلاوة والصور الحارة والرؤى والتأويل المتعدد والحس الفطري تجاه الأشياء والمعاني ومكونات الحياة، أو أن يقع النص في المحظور فيأتي سافرا سفور الخطاب المباشر أو متخشبا مستسلما لقواعد النحو والصرف الصارمة، أو حتى مجسدا للواقع تجسيدا منطقيا ساكنا دون ملمح خلّاق أو نماء أو نفحة وجودية أوتوهج شعوري وعلى ما سبق علينا ألا نستغرب كيف يخرج علينا نص خاو خواء الزرع من الثمر وجاف جفاف النهر من طور الماء وفي المقابل يتملكنا نص آخر ويتلبسنا بكل أبهة الشعر وإشراقاته و سحره المكنون.مثل هذه الانطباعات التي تتسلل خفية إلى القارئ النوعي لا يمكن وضع اليد صراحة عليها لأن الكتابة الأدبية (لا سيما الشعر ) ليست عملية رياضية أو قياسية أو ذهنية بقدر ما هي كيمياء بشرية متفردة تمسك بأيدي الأدوات في مختبر النفس والسريرة وتقودها إلى التسامي في سماء النص ولا تكتفي بموائمة العناصر الفنية والانقياد لها ولعلائقها المستقرة. إن العملية الإبداعية أشبه بشيفرة ذات ذبذبات ممغنطة تنتقل عبر تيار وجداني وتفاعلي يُحَس ويُستخلَص و يتسرب عبر القراءة الكلية ومدى الانشغال والشغف بالنص ليشكل تصورا ينتمي في نهاية المطاف إلى القول المتغضن الجاف أو إلى الكلام الحي النبات، إلى الكهرباء المنطقية الساكنة أو إلى الكهرباء السارية المولدة.مثل هذه النصوص الساكتة والأسلوبية ذات الكعب القصير لا تشفع لها دوافع البوح والتحقق على بلاط الشعر ولا مواقع الريادة والفصاحة والتمكن والتسيد اللغوي ولا ترفع من قامتها كراسي النعمة وإعلام الغفلة ولا تدخل فردوس الشعر عبر مغازلة المفاهيم القارة في الذاكرة الجمعية المسنودة إلى بنى اجتماعية وأحكام تاريخية أكل الدهر عليها وشر ......
#اللغة
#الإبداعية
#شعرا
#والتوليد.

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=726194