الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
حزب الكادحين . : **** أول ماي أحمر، بروليتاري وأممي *****
#الحوار_المتمدن
#حزب_الكادحين_. لنقاوم ونحارب النظام الرأسمالي / الإمبريالي ونتقدم نحو سلطة جديدة في أيدي البروليتاريين والجماهير الشعبية والاشتراكية والشيوعية. في الأول من ماي، يواجه البروليتاريون والشعوب المضطهَدة في العالم انتشار الوباء الذي أسفر عن إصابة أكثر من 130 مليون شخص ووفاة أكثر من 3 ملايين بسبب نمط الإنتاج الرأسمالي والإمبريالية ودولها وحكوماتها وعملائها. لقد أنتج الإمبرياليون بالفعل في الماضي العديد من الفيروسات نتيجة تدميرهم الطبيعية والمجتمع واختبارات الأسلحة النووية والبيولوجية. وتحوّل الوباء إلى معاناة ومجازر بسبب نظامهم، لكن الأموات هم منّا نحن ويعترف العلماء أنفسهم الآن بأن الحكومات غير قادرة على كبح جماح الوباء، وبالتالي يؤكدون أن الرأسمالية لم تعد مفيدة. نحن نعلم أن التلقيح الجماعي فقط هو الذي سيكسر جزئيًا هذه السلسلة الجهنمية، لكن لا توجد لقاحات للجميع في كل بلد ولا لجميع بلدان العالم. وفي النظام الرأسمالي / الإمبريالي، كل شيء في أيدي الشركات متعددة الجنسيات، كل شيء يتم من أجل الربح، حتى براءات الاختراع واللقاحات تباع وتشترى في السوق العالمية وفقًا لقوانين رأس المال. حققت أكبر خمس شركات تصنيع لقاحات حتى الآن أرباحًا بلغت 60 مليار يورو وأحصت أرباحًا صافية لهذا العام تبلغ 70 مليار يورو أخرى. وتوجد مقرات شركات احتكار الأدوية في حفنة من البلدان الإمبريالية التي تستغل وتضطهد الغالبية العظمى من شعوب العالم، وهي تعمل بشكل أساسي في خدمة هذه البلدان. حتى الآن، تم بيع 80&#1642-;---- من اللقاحات لهذا النوع من البلدان، وبهذه الطريقة فقط 14&#1642-;---- من سكان العالم يعتمدون على هذه اللقاحات بينما الـ 85&#1642-;---- المتبقية لديهم 20&#1642-;---- فقط. تُشنّ الآن "حرب اللقاحات" على البروليتاريا والشعوب، لقاحات للأغنياء وموت للفقراء التي لا يوجد منها ما يكفيهم. بالنسبة للبلدان الإمبريالية فإنها تجد حصتها، بينما هناك نقص بالنسبة الى الشعوب المضطهَدة. وما كان أملا للشعوب بالانتصار على الوباء أصبح واقعيا أرباحا للبرجوازية وتجارة دولية لا تهمها حياة الناس وصحتهم. ستستمر الأوبئة والحروب طالما استمر النظام الإمبريالي الوبائي في تدميره للبشرية والبيئة والمجتمع والثقافة، و هذا النظام هو الآن على فراش الموت ويجب دفنه. لم يتسبب الوباء في نشأة أزمة النظام الإمبريالي، بل انها كانت موجودة قبله، هو أدّى فقط إلى تفاقمها، وهي التي أصبحت مدمّرة أكثر فأكثر. يحاول الإمبرياليون والرأسماليون البيروقراطيون والكمبرادوريون و الإقطاعيوين استغلال أزمة كوفيد 19 لصالحهم، باعتماد جملة من الإجراءات لإنقاذ الرأسماليين والقاء عبء الأزمة على العمّال والفلاحين والفئات الفقيرة من البرجوازية الصغيرة. وفي الأثناء يخيم ركود عالمي جديد وتنمو ديون الدول الكبرى بشكل دراماتيكي، وهي على وشك الإفلاس. وقد تم الاعتداء على حقوق العمال، وتقليل أنظمة السلامة في مواقع العمل، وزيادة ساعات العمل حتى 12 ساعة، والعمل الإضافي غير المدفوع الأجر، والحرمان من الحد الأدنى للأجور، وتفاقم قوانين العمل والرعاية الاجتماعية والبيئية ونظام التعليم. كما تمّ الاعتداء على النقابات العمالية وعلى المنظمات العمالية الطبقية المكافحة، فضلا عن خصخصة الرعاية الصحية والمدارس والخدمات العامة والمؤسسات العامة. وتوسّع نطاق التدريس عبر الإنترنت الذي يبعد الجماهير الفقيرة عن التعليم ويكاد يحول الطلاب إلى روبوتات. وتعمل شركات التكنولوجيا على زيادة الاستغلال ووضع ثرواتها في أيد ......
#****
#أحمر،
#بروليتاري
#وأممي
#*****

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=717282