الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
جعفر كمال : الواجهة الشعرية بين القديم والمعاصرة نتناول الشاعرة سعاد الصباح
#الحوار_المتمدن
#جعفر_كمال بهذا التواصل نحيي مشروعنا النقدي "التباين في الشعر النسوي العربي المعاصر" انطلاقاً من مبدأ المذهب النقدي الثقافي التطوري، ومن خلال هذه البادرة نطرق أبواب الشعر النسوي الكويتي من حيث واجهته المثيرة والمغرية في الصورة الشعرية البدوية المنقحة بالمعاصرة، وهنا نطرق أبواب الشاعرة الكويتية سعاد الصباح التي مازالت تحتضن قصيدة التفعيلة منذ صباها الأول وليومنا هذا، بعد أن توضحت قامتها الأدبية في الصف الأول من الشاعرات اللاتي حققن تحولات مرهفة وواضحة في نسق الرؤية الجناسية في جمالية البنية الفنية المتقدمة فصاحتها ونحوها الأريض المتقن نحوه في سداد فيضه الجمالي، بوصف الشاعرة قابلة للتوليد التصويري المنفتح والملبي للغة تحرر أسلوبها السلس من القافية الملحة، وفي المقام الأول توسعت القصيدة عند شاعرية المرأة، المتصلة والمنفتحة على القصيدة الكلاسيكية التي تلائم القارئ الخاص، وفي الوقت ذاته أصبحت منسجمة مع قصيدة النثر المعاصرة، التي بنيت شأنها من منظور انعكس على سهولة التواصل المنسجم كيانه المؤثر على العامة من محبين التغيير، فمن علائم ثقافة القصيدة النسوية العربية أنها أصابت عين التفوق الوجداني المؤثر في الذوق العام عند الكثير من الدول غير العربية، ولا سيما التركيز على مقولات الذات الشاعرة المنفتحة على اللوعة العاطفية في الوجدان الجدلي، واللهفة الروحية المعنية بحالة أو حالات تورد ماهية الشوق في النفس البشرية، وفيضها القريض يثير الرعشة المتخيلة في حالاتها التي تعمل على تصوير الحياة في بلدها العراق، وفي هذا التنوع يرى هيجل : " أن التفكير الجدلي ليس حكراً على الفلاسفة وحدهم، لأن الأشياء المتناهية في جوهرها متغيرة ومتحولة1" ففي مجال البعد المكاني نجد ما من مركز ثقافي أو صحيفة أو مجلة ثقافية، أو دار للنشر، أو محطات إذاعية أو تلفزة، لم تعرف الشاعر د. سعاد الصباح التي ذاع صيتها طوال حياتها الأدبية، فقد تفوقت في أكثر من جناس أدبي: في الشعر، والرواية، من حيث وارد اللغة في الأصل والقياس ونحوهما المحكم في أعمالها التي عرف ماضيها مبكراً كشاعرة استوفى نصها المكانة المؤثرة في الحركة الأدبية العربية، وعلى ضوء ما نحن فيه من تناول قامة شعرية نالت من الاهتمام الكثير من الترحيب والدراسات النقدية، حتى أصبحت ذات شأن في الواجهة المتقدمة مع البعض من زميلاتها الشاعرات العربيات، حتى أصبح ديدنها مواصلة التفوق والنجاح، فهي حقاً تميزت بلونها الخاص بقاعدته المذكورة بوزن التفعيل أو التفاعل أو التفعيلة، وتلك المواصلة أنتجت سياقاً تمَيَّزَ بطبيعة شعرها حتى شاع خبر قصيدتها الملهمة للقراءة، بكونها ذات نمط حاز على اعجاب الأدباء العرب وأولهم الشاعر نزار قباني، والشاعرة نازك الملائكة، وغيرهم كثر، وعلى ضوء هذا النجاح الذي حققته الشاعرة منذ نشأتها الشعرية في قصائدها الأولى، بقيت ليومنا هذا محافظة على النجاح والتميز الذي حققته، وعلى أثر هذا الحال استمرت الشاعرة تمنح الشعرية من التقويم المنفتح على ما يمكن أن يعاصر الأجيال القادمة بنجاح مستمر لأهميته الفنية المنقحة بعبقرية الشاعرة من معيون تنوع ثقافتها، فهي بوصال يناشد التناص مع بعض الشاعرات العراقيات من الصف الأول على مستوى آمال الزهاوي، أو عاتكة الخزرجي، أو ناهضة ستار، وفي هذا المقام الشعري النسوي العربي تحرر الاتجاه الفني في صياغة وحبكة النص عندها، ربما من حيث الثقافة والتحرر الشخصي في مجال العائلة والمجتمع المحيط بالشاعرة الذي له الأثر البالغ في جرأتها الواضحة على تشييد بلاغة حرية النص. 1- ماركيوز، هربرت: النظرية النقدي، دار ......
#الواجهة
#الشعرية
#القديم
#والمعاصرة
#نتناول
#الشاعرة
#سعاد
#الصباح

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757067
جعفر كمال : الشعر الموريتاني المحكوم بالتزامن الوراثي نتناول الشاعرة مباركة باته بنت براء
#الحوار_المتمدن
#جعفر_كمال بان الشعر الموريتاني غزير الانتاج في الحفاظ على القصيدة العمودية، ومن خلال هذا المسار التطوري ظهرت القصيدة الكلاسيكية التي تحتمل ترتيب تصريف الجناس الذي تخصصت به الشاعرة الموريتانية، حيث نجده واضحاً عند الشواعر المتفوقات في الصورة الشعرية الصوتية، في جوهرها المتحول الواضح نقاؤه وتبلوره في المقام الشعري العربي المعاصر في بلد اطلق علية تسمية: "شاعر المليون"، بتأثير نجاح أهميته التي أصبح لها منظور واضح ضمن النظريات النقدية الحديثة، ونرى تلك الصيَّغ تفيد في علاقة الإخبار عن طريق تمييز جنسه ببعضه البعض الدال على استحضار فصاحة التيَّم الدالة على المعاني المركبة، وما تحتاج إليه العملية الإبداعية من تراكمات تستدعي خصوصية مرجعيات لها تأثيرها المعنوي على التلقي، سواء أحس بها المتلقي أم لم يراع الانتباه، خاصة بعد توسع القصيدة النسوية التي برز وضوحها في مجال الجمع العلمي العربي، الذي برز تأثيره على الشعر الموريتاني، مع أن القصيدة النسوية بشكلها ومحتواها العام اجتهدت في التناصح الفني والنحوي بالقصيدة العمودية قديما وحديثاً، وقد كشف عن هذا التوجه دراسات عديدة منها دراسة الدكتور أبو بكر احميّد في محاضرته المكثر نشرها، حيث تحدث عن التماس الحداثي بمفهومه الذي خضع لتجارب عدة وهو في جملة جزئياته باختلاف ظروف الحالة الشعرية، وعلى ضوء ما تقدم وجدنا دعوته للنص الشعري الحديث: " يُفضل أن يُحافظ على النص العمودي بدلاً مما يكتب بالتفعيل"، مع أننا لا نريد أن نسهب في تعريف ينطلق من التبديل بين المفاهيم عند الشاعرات، لأن قدسية اللغة العربية توضح بكثير من الألفاظ التي تحتسب ميول الحرف لصوته، مع احتراف ينسج السماع الجمالي بوحدته يثير السماع الحني بتأثير صيَّغ اكتمال نظام تعزيز المباني، لأن الجانب الإيقاعي إن لم يعتمد تمثيل اللاقحة الفنية في سياق القصيدة من بدايتها وحتى نهايتها، لا تعتمده وحدة السياق من جميع جوانبه حتى لا يساء التواصل معها، وللتوضيح أكثر وأقرب تعتمد فنيات الصوت عبر محاور تفصيلية مثل البناء الحسي، والجوهر والنغمي، وتجسيد المعنى في الصورة الشعرية. يتلازم تأثير الأسلوبية الفنية بالتلازم الحاصل في مسار التطورات الواضحة بين القديم والحديث بجغرافية النص وخاصة حين اكتمال النظام اللغوي في النص، حيث يعتمد الأسلوب الموروث كما هو معروف على الخطابة في الحماسة والتأثر العاطفي الشديد، بحكم تأثير العادات والتقاليد البدوية والاسلامية المنطوية على تأثير تلك الالتزامات العشائرية المزدحمة بالعامة، بينما نجد النص الحديث "التفعيل و النثر" بان توليده في المعاصرة النموذجية، بأثر الاهتمام العربي الواضح في بالأدب الأوروبي، بواقع مؤثرات التمدن المستورد، ولذلك جاء اختيارنا للشاعرة مباركة بنت البراء باعتبارها همزة وصل بين مراحل قديمة سبقت الشاعرة، ومراحل تطورات أوروبية حديثة شاركت فيها بنت البراء في بنيتها الأكثر اشتمالاً على نظام قصيدة التفعيل، المنظور بيانه في أكثر مرآة قصائدها الحلمية العاكسة مزاجها على الواقع الشعري العربي بالكيف والقيمة، تلك الأسلوبية التي ابتعدت بها الشاعرة عن التسجيع بواقع قصيدتها التي تركت آثراً إيقاعياً متميزاً وثابتاً في تأثيره على الحركة الشعرية العربية واساسها القارئ المثقف، مع أنها من الشاعرات الموريتانيات المتبعات، اللاتي استخدمن الاتجاه الصوفي ذات الفنية المدورة، وإذا ما قارنا شعر بنت البراء نجده شديدة الحرص بأثر الفارق بين شاعرات مصر أو الجزائر أو الأردن وسوريا، مما يتضح لنا أن في تيك الدول جيلاً قل إبداعه على غير ما هو عند الشاعرة الموريتانية، ال ......
#الشعر
#الموريتاني
#المحكوم
#بالتزامن
#الوراثي
#نتناول
#الشاعرة
#مباركة
#باته

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764123