الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
جيلاني الهمامي : منطلقات لنقاش التكتيك السياسي في تونس
#الحوار_المتمدن
#جيلاني_الهمامي منطلقات للنقاشحول التكتيك السياسيفي الوضع الراهن في تونس1 – الجزء الأول : لمحة نظرية الماركسية ومسألة الاستراتيجيا والتكتيك الماركسية هي في وجه من وجوهها نظرية الثورة الاجتماعية للعصر الراهن. وتكاد تكون النظرية الوحيدة التي طرحت وتطرح بصورة شاملة تغيير المجتمع والاقتصاد والنظم السياسية تغييرا جذريا. وتنطلق الماركسية من أن المجتمع المعاصر، المجتمع الرأسمالية يقوم كغيره من أنماط المجتمعات التي سبقته على تناقض عميق بين معسكرين طبقيين متضادين هما معسكر الملاكين لرأس المال ملكية فردية من جهة ومعسكر العمل والمنتجين من جهة ثانية وهو يقوم بالتالي على صراع دائم بينهما لن يتوقف إلى بحل هذا التناقض حلا نهائيا وذلك بإحلال مجتمع الملكية الجماعية لوسائل الإنتاج ( كل أشكال رأس المال ). وبحل هذا التناقض تنحل كل التناقضات الأخرى المنجرة عنه بين رأس المال والعمل وبين المدينة والريف وبين العمل اليدوي والعمل الفكري وبين النساء والرجال كما تنحل طائفة أخرى من الناقضات الثانوية والجزئية.فالهدف البعيد لنضال عالم العمل أي العمال وعموم الكادحين هو التخلص من استغلال الملاكين الفرديين لرأس المال خلاصا تاما ونهائيا. ولا يحصل ذلك إلا في المجتمع الشيوعي التي تنتفي فيه التناقضات المشار إليها ويصبح فيه قانون العلاقات الاجتماعية يقوم على منطق " من كل حسب طاقته ولكل حسب حاجته " ويتحول العمل من أداة للتكسب إلى واجب تلقائي حر من كل أشكال الاستلاب وتتجه طاقة الإنسانية إلى السيطرة على عوامل الاستلاب الطبيعي أي السيطرة على قوانين الطبيعة وإكراهاتها ( المكان والزمان ). بلوغ هذا الهدف الاستراتيجي لن يتم هكذا دفعة واحدة وإنما على مراحل وأطوار أي ببلوغ أهداف تكتيكية في مسار تراكمي متطور لعل آخرها تحقيق المجتمع الاشتراكي الذي ولئن لم يتخلص تماما من حاجتة لديكتاتورية معسكر من المعسكرين المشار إليهما على الآخر فإنه يستبدل ولأول مرة في تاريخ البشرية ديكتاتورية الأقلية المالكة على الأغلبية الكادحة بديكتاتورية هذه الأغلبية على تلك الأقلية ويمنح للأغلبية السيطرة على وسائل الإنتاج وعلى جهاز الحكم وإدارة شؤون المجتمع باتجاه بلوغ الهدف الاسمى أي المجتمع الخالي من الملكية الفردية ومن استغلال الانسان للإنسان ومن كل أشكال الديكتاتورية ومن كل تمييز مهما كان نوعه. إن تحقيق هذا الهدف الأسمى لا يتم إذن إلا في مسار طويل تتخلله محطات متعاقبة ومتصاعدة تمثل كل واحدة منها هدفا تكتيكيا لازما بدرجة ما للمرور إلى الهدف التكتيكي الموالي. من هنا جاء في العلم السياسي الماركسي الحديث عن الاستراتيجيا والتكتيك وضبطت الأحزاب الماركسية ضمن خططها للثورة برنامجا استرتيجيا وآخر تكتيكيا. ولئن كانت هذه البرامج الاستراتيجية والتكتيكية تشكل كلا موحدا لا ينفصم فإن لكل منهما أي الاستراتيجي والتكتيكي ميزاته وخصائصه الخاصة به. لذلك يجدر في البداية أن نبحث في علاقة كل منهما بالآخر وفي ما يتميز به وما يتفق فيه مع الآخر وما يختلف فيه عنه. من أكثر الكتابات الماركسية التي حاولت بلورة هذه المسألة بطريقة بيداغوجية علمية كتاب الرفيق ستالين " الأسس اللينينية " حيث خصص لهذا الموضوع جزءا مهما تجدون نسخة منه مصاحبا لهذا. 2 - الاستراتيجيا والتكتيك : التعريف والخصائص المميزة2 – 1 – الاستراتيجيا : يقول ستالين في مؤلفه المذكور " الاستراتيجية هي تحديد اتجاه الضربة الرئيسية للبروليتاريا على أساس مرحلة معينة من الثورة، ووضع برنامج مناسب لترتيب القوى الثورية (الا ......
#منطلقات
#لنقاش
#التكتيك
#السياسي
#تونس

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=691525
رمضان حمزة محمد : لماذا نحتاج الى سدود كبيرة في العراق.. موضوع لنقاش علمي هادف ؟
#الحوار_المتمدن
#رمضان_حمزة_محمد كثر الحديث عن الاستغناء عن إنشاء السدود الكبيرة في العراق والتوجه الى إنشاء مجموعة من السدود المتوسطة والصغيرة أرى إنها فكرة جيدة ولكن برايئ ليس في كل المواقع وفي كل الظروف .العراق بلد مصب وبحلول العام 2022 سيكون كل من تركيا وايران قد أكملت الجزء الأعظم من مشاريعها التخزينية مشروع "الكاب" التركي من الجارة الشمالية – تركيا -، ومشروع "تواب" الايراني الذي يتضمن تحويل مجاري الانهار التي ترد الى العراق من الجارة الشرقية –إيران - ونحن في العراق بحلول العام 2025 سنكون في وضع العراق برمته سيكون في أزمة وندرة مائية متزايدة.... يضاف الى ذلك بان الفيضان سوف لن تكون كما عهدنا عليها سابقا نظراً لاكمال مشاريع دول المنبع والتحكم الكلي والتصرف الأحادي من قبلهم في تشغيل مشاريع السدود ... العراق ليس لديه السعة الخزنية الكافية ، سد الموصل في افضل حالاته لا يسمح بان يزيد الخزن عن 8 مليار متر مكعب وبعد اكمال منظومة سد أليسو- الجزرة سوف لن يتحقق نصف هذه الكمية ، سدي دوكان ودربنديخان قد تقادما في العمر الافتراضي وفيهم مشاكل جيو –هندسية كثيرة وخاصة بعد الزلزال الذي ضرب سد دربنديخان ، مواسم الجفاف قادمة في ظل تغيرات المناخ ..الفيضان المتوقع سيكون مياه السيول ومن الزاب الكبير لعدم وجود أية منشآت هيدروليكية على النهر داخل العراق ولكن تركيا تعمل بشكل كثيف على إنشاء العديد من السدود ومحطات التوليد على هذا النهر وروافده داخل تركيا وتحويل المياه الى اراضي زراعية بعيدة عن مجرى النهر وماهي والا بعد سنوات سيتفاجي العراق بتحكم تركيا بهذا الرافد الذي يغذي دجلة باكثر من 35% من تصاريفه ..... السدود ستكون أكثر اقتصادياً كلما كان ارتفاع السد أكثر كانت الكلفة لكل مليار م3 خزن أقل، لذلك فأن إنشاء سدود بارتفاع قليلة وسعات خزنية متوسطة سيكون خطأً كبيراً لا يمكن إصلاحه في حالة إكمال السد بارتفاع أقل.لذلك أرى ان يكون حجم السعة الخزنية للسدود المزمع دراستها او تنفيذها في العراق حسب طبيعة المنقطة وجيولوجيتها والخلفية الزلزالية مع الاخذ بنظر الاعتبار كافة المعطيات الاخرى لاننا بامس الحاجة الى سد او سدين عملاقين..نعم نحتاج الى سدود كبيرة في المواقع التي تسمح بذلك جيولوجية المنطقة والمعطيات الاخرى مثل ما فعلت أثيوبيا مع العلم هي دولة منبع وليس مصب ...؟؟ ......
#لماذا
#نحتاج
#سدود
#كبيرة
#العراق..
#موضوع
#لنقاش
#علمي
#هادف

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=692606