الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عبد الحميد العلاقي : نهاية أمريكا: الشرخ العرقي يُنذر بالانهيار
#الحوار_المتمدن
#عبد_الحميد_العلاقي مقال: نهاية أمريكا: الشرخ العرقي يُنذر بالانهيار.القسم: ترجمة وسياسة.يقول الباحث والمؤرخ الأمريكي ميكائيل بهرنتMichael C. Behrent " لم يأت باراك أوباما إلى السلطة لأجل الدخول بأمريكا إلى عصر الما بعد- عرقية ذلك أنّ غياب المساواة بين السود والبيض محفور بعمق في النفوس ولايزال مغذٍ رئيس للشعور العنصري." إنّه تاريخ خيبة ذاك الذي حدث عشية العشرية الثانية من الألفية الثالثة، بدأ بأزمة الرهن العقاري أواخر العام 2007 وانتهى بسقوط الحلم عند قطاع كبير من الأمريكيين المعتقدين بأنّ انتخاب باراك أوباما سيكون لحظة تاريخية فارقة في تاريخ أمريكا وستجعل من الحرب العرقية داخل المجتمع شيئا من الماضي . لا شيء من ذلك الحلم تحقق بل يبدو أنّ الأمر سار إلى سوء أكبر. وتنضاف هذه الخيبة إلى خيبات أخر لا تكفّ عن الحدثان، كخيبة الاعتقاد بنهاية التاريخ وسيادة الانسان الأمريكي على العالم سيادة مطلقة. إنّ المتفائلين في تلك الفترة من الزمان لم يدركوا أنّ التراتبية الفجة الواقعة داخل المجتمع الأمريكي والتفاوت المسيطر منذ قرون لم يكن من الممكن تجاوزه بحدث يعد عارضا وهو انتخاب رئيس أسود للولايات المتحدة، إن الحلم بالعبور إلى عصر ما بعد-عرقية post-racial بدا بعيد المنال فالرئيس أوباما نفسه تعرّض إلى مضايقات عنصرية عديدة إبّان حكمه في الفترة الأولى والثانية على حدّ سواء، ولقد تضاعفت النزعات العنصرية في المجتمع وتمظهرت في اشتباكات بين السود ورجال الشرطة، وكانت تنتهي في الغالب بإطلاق النار على أشخاص عزّل من السود وقتلهم بدم بارد، وقد تعقّد الأمر أكثر مع وصول الرئيس الجديد دونالد ترمب إلى سدة الحكم.دلائل كثيرة تشير إلى أنّ اللاعدالة القائمة بين الأعراق في الولايات المتحدة اليوم تتضاعف فقد ساهمت الأزمة المالية لسنة 2008 في زيادة الشرخ بين الأعراق وتكبدت الطبقة ذات الأصول الأفريقية هذه الأزمة بشكل أكبر من الطبقة ذات الأصول الأوروبية، ويتجلى التفاوت الاقتصادي بين الأسر البيضاء والأسر الأفرو-أمريكية واللاتينية بشكل لا تخطئه العين، فما يكسبه البيض يمثّل أكثر من ضعفيْ ما يكسبه الملونون في الولايات المتحدة. فوفق معهد ايربن انستيتيوتUrban Institute أنّ ممتلكات البيض العقارية تمتلك مستويات ربحية أكبر بأربع مرّات قياسا بغير البيض، فلقد فقدت العقارات العائدة إلى السود أو غيرهم من الملوّنين عقب أزمة الرهن العقاري في 2008 نسبة تتراوح بين 31 و44 % من أرباحها بين سنتي 2007 و2010 أمّا الخسائر التي تحملتها الأسر البيضاء فلا تتجاوز نسبة 11 % . وحتى مبدأ المساواة أمام القانون والمحبّر في الدستور الأمريكي يبدو ظالما للأقليات لأنه دستور أنشأته الأغلبية البيضاء ولم تراع فيه خصوصيات الأقليات. ويتعمّق الانشطار العرقي في الحياة العامة كما في السجون أيضا فقد تضاعف عدد السود في السجون الأمريكية وفق مؤسسة National Association for the Advancement of Colored People) NAACP أربع مرات من 500000 سجين سنة 1980 إلى 2،3 مليون سنة 2013، وفي إحصائية سنة 2008 فإنّ نسبة58% من السجناء هم من السود ومن ذوي الأصول اللاتينية رغم أنهم لا يمثلون سوى ربع سكان الولايات المتحدة، والعمليات السجنية المتعلقة بالسود تصل إلى ستّ مرات أكثر من تلك المتعلقة بالبيض. إنّ الأمر الأكثر جلاء وتعبيرا عن العنصرية السوداء حالات القتل الظالمة التي تعرّض لها الكثير من السود على أيدي رجال الشرطة البيض، ففي 26 نوفمبر 2014 يُقتل تامير رايس Tamir Rice ابن ال12 عاما من قبل الشرطة في حديقة عمومية بكليفلند أوهايو ليُكتشف بعد ذلك أنه كان يل ......
#نهاية
#أمريكا:
#الشرخ
#العرقي
ُنذر
#بالانهيار

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=679607
سعود سالم : الشرخ في ذات الله
#الحوار_المتمدن
#سعود_سالم أركيولوجيا العدم&#1637-;-&#1641-;- - شيلنج والجرح الإلهيالرغبة والمعنى يبدوان كمفهومين متعارضين أو منفصلين، كما تم فصل مفهومي الجاذبية والضوء في فلسفة الطبيعة، أو التعارض والفصل في فلسفة الهوية بين الوعي واللاوعي، الذات والموضوع، والكائن والكينونة إلخ. والحرية تقف عند تقاطع الطبيعة والتاريخ، والرغبة والمعنى. ويبحث شيلينج عن أصل حقيقة الشر في الله ذاته : "بما أن الشر كائن بشكل لا يمكن إنكاره أو الشك في وجوده، على الأقل كمفهوم مضاد للخير، فلا شك منذ البداية في أنه كان ضروريًا لإعلان الله وميلاده ". شيلينج، تحت تأثير جاكوب بوهمه Jakob B&#246-;-hme 1575 – 1624، المتصوف المسيحي، يميز بين الأساس أو السبب (Grund) والوجود (Existenz). الأساس هو أساس الله وسببه، رغبة عمياء غامضة، غير محددة في الوجود، إنها "الآخر" في الله ذاته. الوجود هو مظهر أو تجسد، إنه خروج من الذات (ركود سابق-ex-stase)، حركة إلهية أو فيض للحب والوحي. هنا يعلن شيلينج ميلاد فلسفة الوجود، التي سيهتم بها سورين كيركيغارد فيما بعد، والذي تابع محاضراته من نوفمبر 1841 إلى فبراير 1842 في برلين، قبل أن يصاب بخيبة أمل. الشر إذا هو الفاصل بين الأساس والوجود، أو هذا الشرخ أو الجرح في ذات الله قبل وجوده وقبل ميلاد الزمان، ولكن شيلنج يطرح مبدأ ثالثًا، وهو الأساس أو السبب الأصلي (Urgrund)، والذي ربما يكون الأرضية المشتركة، والأساس الفريد لتأسيس الوجود. ويبدو أن هذا التناقض الداخلي للقوة الأولى المطلقة ليس منطقيًا، إنه جزء من ديناميكية دائرية متضاربة للقوى الأوسع نطاقا والتي تسمح بظهور القلق : " حياته هي حياة مليئة بالضيق والقلق (Widerw&#228-;-rtigkeit und Angst) ). و يتحدث شيلينغ عن هذه "الحياة العمياء" التي "طبيعتها ليست سوى صراع وقلق وتناقض"، وبالتالي ، فإن الدائرة الأبدية للقوى المتصارعة ليست حالة من الكمال، بل إنها تظهر كإرادة تعمل ضد نفسها (Wider-wille). وهنا يظهر من جديد السؤال القديم: لماذا كان هناك شيء بدلا من اللاشيء، لماذا خلق الله العالم؟ لماذا خلق النقص وعدم الكمال، إذا كانت الحالة "السابقة" على الخلق، حالة الركود وعدم الحركة تتسم بالكمال؟ لماذا أفسد الله نفسه وخلق عالما مهلهلا؟ يبدو أن التوتر الأساسي للقوى المتعارضة هو طريق مسدود ولا يؤدي إلى الثبات والسكون وكأن الله لم يكن له الخيار في أن يكون أو لايكون. هذا الدوران اللامتناهي والمؤلم هو دوري لأنه لا يعرف ما إذا كان يجب أن يتجه إلى الداخل ليستقر في ذاته أو يولد نفسه خارج ذاته، ومن هنا يتولد القلق داخل المطلق. وبالمثل فإن الخلود الذي ينتج الزمن من أجل كسر حركته الدائرية العبثية المؤلمة لا يتوافق مع العلاقة التقليدية بين الخلود والزمان (الدخول إلى الزمن كـحركة "سقوط" ، مثل فساد الأبدية ... إلخ..). على العكس من ذلك ، فإن الانضمام إلى الزمن يسمح للمطلق أن يخرج من المأزق الدائري الذي كان عالقًا فيه إلى الأبد، وبالتالي، لا توجد حالة من الكمال قبل الخلق، بل حالة من القلق والتردد وعدم الثبات والدوران في حلقة مفرغة. الصورة تبدو قاتمة وشيلينج يقدم لنا قصة الخلق في سيناريو أقرب إلى الكابوس منه للحلم. إن الوجود الذي يصفه لا ينشأ أبدًا ولا يتجسد : "نظرًا لأنه دفع وديناميكية دائمة نحو الوجود ولكنه في نفس الوقت لا يمكنه أن يوجد، فإنه يظل في رغبة دائمة (Begierde) للوجود، مثل التطلع الدؤوب، هاجس أبدي ونهم ليكون". بقدر ما يبدو لنا جنونًا وصف شيلنج لهذه الحياة الأبدية، فإن هذا هو ما يشكل البداية المطلقة في حالتها الأولية عندما لم تكن فعلية بعد بل مؤقتة ......
#الشرخ
#الله

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=727317
محمد فُتوح : الشرط الأوسط .. الشرع الأوسط .. الشرخ الأوسط الجديد ؟؟
#الحوار_المتمدن
#محمد_فُتوح الشرط الأوسط ... الشرع الأوسط ...والشرخ الأوسط الجديد !! ------------------------------------------أليست هى مفارقة زمنية نادرة الحدوث ... إنه ربما يتكون " الشرق الأوسط الجديد" ، الذى يتكلمون عنه ، وقد أرسى أعمدته الأولى فى المنطقة ، قبل أن يُنشر هذا المقال ؟ . ولم لا ؟ .ألا تقول إسرائيل ، والولايات المتحدة الأمريكية ، إن المسألة مجرد وقت ، ويتم حسم الخريطة الجديدة لـــ " شرق أوسط جديد " ، كاملة ، والى الأبد ؟؟. ولأن الخريطة معدة منذ سنوات طويلة ، والسيناريو جاهز ، والآلة العسكرية المسلحة من جانب إسرائيل لن تتوقف عن دورانها ، إلا بعد تحقيق " الشرق الأوسط الجديد " ، ولأن العرب ، أو سكان الشرق الجديد ، هم أنفسهم العرب ، لا يتغيرون ، ولا يتعظون ، ولا يملكون إلا ميراثاُ طويلاً من التعثرات الحضارية الأساسية ، فإن الشرق الأوسط الجديد ، سوف يشرق فى سماء المنطقة " بالإرادة " الإسرائيلية ، و " المشيئة " الأمريكية ، و" النوم العربى " المجيد.وما هو الجديد ، فى الشرق الأوسط الجديد ؟ . لقد تعودنا على أن يتم تصنيفنا ، وتنزل علينا الألقاب الجغرافية ، والحدود التاريخية ، والتقسيمات ، والفتن ، والحروب ، " عالم ثالث "، " عالم نام ، " شرق أوسط كبير " ، " شرق أوسط جديد ". ونحن ، لا نفعل إلا الشجب ، والاستنكار ، والعويل ، والصراخ ، والمطالبة بحق ندوات ومظاهرات ، ووقفات احتجاج فى الميادين والشوارع على ضوء الشموع ، والأغنيات الوطنية ، والوقوف حداداً على الموتى والضحايا ، ومسائلة منظمات حقوق الإنسان الدولية ، التى تتركنا وحدنا دون دعم ، وتقديم نداءات استغاثة ، وتضامن من الكيانات الدولية ، والبكاء على الأطفال الذين ينقصهم الغذاء والدواء ، والنساء اللائى يقتلن وهن حوامل.أتابع صور " التظاهر" ، ، والزعيق الهستيرى ، وإطلاق تهديدات وإملاء شروط للمجتمع الدولى ، من جمعيات محلية أهلية وجمعيات حقوق إنسانية ، وأحزاب مؤسسة ، وأحزاب تحت التأسيس وفوق التأسيس ، وتعليق لافتات تعطى الأوامر الإرهابية لإسرائيل بالتوقف الفورى لإطلاق النار ، واعادة تعمير كل ما خربته ، وما تزال تخربه فى لبنان . قالت امرأة مثلاً : " نريد توصيل لبن الأطفال " ... قالت أخرى : " نطالب إسرائيل بالتوقف فوراً ".وقالت أخرى محجبة : " كل واحد يتضامن بأى شىء ، حتى ولو بقراءة القرآن والدعاء والصلاة لردع إسرائيل وإنقاذ الأطفال ".إننى لست ضد موقف التضامن ، مع أى فئات ، وقع عليها الظلم والاضطهاد والحرب ، والحصار ، فى أى مكان. ولكن حتى يكون تضامنى فعالاً ، ومؤثراً ، وقوياً ، وواعياً ، لابد أولاً ، أن أكون أنا فعالاً ، ومؤثراً ، وقوياً ، وواعياً ، فى مكانى وبيتى ، ووطنى الأصغر.الضعفاء فى أوطانهم ، لا يصلحون لتقديم العون والتضامن ، للضعفاء فى أوطان أخرى ، والذين يكذبون فى أوطانهم ، يكذبون حين يعلنون التضامن مع أوطان أخرى ، والذين يسكتون عن عدم العدالة ، وعدم الديمقراطية وعدم الحرية ، فى أوطانهم ، ثم فجأة يصرخون ويبكون ، ويشجبون ، الظلم والقمع ، والقهر فى أوطان أخرى ، لا يقدمون التضامن الحقيقى لمَنْ يحتاجه . لكنهم مع الأسف ، يريدون زعامة وطنية زائفة ، ويحتاجون تسليط الأضواء الإعلامية عليهم " كطليعة وطنية تقدمية " ، ولكن على جثة الشعب المراد التضامن معه.ما الجديد ، فى الشرق الأوسط الجديد ؟ . أتساءل مرة أخرى.والإجابة أجدها فى قراءة الواقع العربى المتردى ، والهيمنة المطلقة لإسرائيل وأمريكا.هو منطقة " شرط أوسط " ... الشرط هنا ، سيكون المصالح الاقتصادية والأمني ......
#الشرط
#الأوسط
#الشرع
#الأوسط
#الشرخ
#الأوسط
#الجديد

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=732241