الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
محمد الفاتح عبد الوهاب العتيبي : في رحاب المبدأ التعاوني السابع ... الإهتمام بتنمية وتطوير المجتمع المستشار والخبير التعاوني محمد الفاتح عبد الوهاب العتيبي
#الحوار_المتمدن
#محمد_الفاتح_عبد_الوهاب_العتيبي في رحاب المبدأ التعاوني السابع ... الإهتمام بتنمية وتطوير المجتمع المستشار والخبير التعاوني محمد الفاتح عبد الوهاب العتيبيمنذ قيام وتأسيس جمعية روتشيديل التعاونية عام 1844 أثبتت التعاونيات قدرتها الفائقة والفاعلة في تعزيز مشاركة كافة الناس بمختلف البيئات والثقافات (النساء والشباب والمسنون والأيتام والمرأة المعيلة والاشخاص ذوو الاعاقة) على أتم وجه ممكن فى التنمية المستدامة، مما يجعل التعاونيات عاملا رئيسيا من عوامل التنمية المستدامة، والتخفيف من حدة الفقر. وادركت الامم المتحدة المساهمة المهمة التى تقدمها التعاونيات، بمؤتمر القمة العالمى للتنمية الاجتماعية والمؤتمر العالمى المعنى بالمرأة، ومؤتمر الامم المتحدة الثانى للمستوطنات البشرية (الموئل الثانى)، ومؤتمر القمة العالمى للاغذية، والجمعية العالمية الثانية للشيخوخة والمؤتمر الدولى لتمويل التنمية ومؤتمر القمة العالمى للتنمية المستدامة ومؤتمر القمة العالمى لعام 2005 حتي الأحتفالية العالمية في 2012 بالسنة الدولية للتعاونيات، تحت شعار "التعاونيات من أجل بناء عالم أفضل". ووفي إطار المبدأ التعاوني السابع: الإتمام بالمجتمع Concern for Community تمكنت التعاونياتٍ بعدد من الدول توفير فرص عملٍ جيدة والمساهمة في دفع عجلة اقتصاد الدول، وتحقيق أهداف التنمية المستدامة، بخفض معدلات الفقر والقضاء على الجوع وتحقيق المساواة بين الجنسين.المبدأ السابع الاهتمام بالمجتمع يقول: تعمل التعاونيات على التنمية المستدامة لمجتمعاتها اعتمادا على سياسات يوافق عليها أعضاؤها، وتعمل التعاونيات من أجل التنمية الإجتماعية المتواصلة فتقدم خدماتها في مجال نظافة وسلامة البيئة، الصحة والتعليم وتوفير مياه الشرب...الخ لمجتمعاتها من خلال سياسات يوافق عليها الأعضاء.Concern for Community: Co-operatives work for the sustainable development of their communities through policies approved by their members. ويعتبر انتشار التعاونيات كإحدى آليات الاقتصاد الاجتماعي من أهم معالم التنمية الاجتماعية، لأن نمو حركتها واتساع قاعدتها وإشراك عدد كبير من الأفراد فيها يمكن المجتمع من بناء طاقة ذاتية قادرة على النهوض به، ومنه تتضح أهمية هذه الآلية وأثرها المباشر على إرساء التنمية الاجتماعية ومساهمتها في الإدماج الاجتماعي ومحاربة الإقصاء والتهميش والقضاء علي القبلية والعنصرية.وتبرز أهمية التعاونيات ودورها في تحقيق التنمية بإنجازها الكثير من المهام على الصعيد الاجتماعي والثقافي والسياسي إلى جانب مهامها الاقتصادية، بنتشر الأفكار المستنيرة المؤمنة بالديمقراطية وبحقوق الانسان وبقضايا البيئة والمناخ. وتتميز التعاونيات، حسب الأمم المتحدة، بالاستدامة وقدرتها على التكيف مع الأوضاع الاقتصادية من خلال قيمها ومبادئها الراسخة والثابتة، فضلا عن اهتمامها بالمجتمعات المحلية، كما أنها تضطلع بدور حيوي في توفير فرص العمل ومصادر الدخل.ويفخر العمل التعاوني بالرأسمال البشري وبسعيه الحثيث لتحقيق أهداف اجتماعية وترسيخ مبادئ العدالة والمساواة الاجتماعية، واكد المعهد الأوربي للبحوث المتعلقة بالتعاونيات والمشاريع الاجتماعية بأن التعاونيات تؤدي دورا رئيسيا في تحقيق استقرار الاقتصاد، لا سيما في القطاعات المتسمة بدرجة كبيرة من عدم اليقين وتقلب الأسعار، مثل قطاعي المالية والزراعة.وقال غاي رايدر المدير العام لمنظمة العمل الدولية إن التعاونيات سر النجاح في تحقيق أهداف التنمية المستدامة التي وضعتها الأمم المتحدة الى غاية عام 2030 وأفادت ......
#رحاب
#المبدأ
#التعاوني
#السابع
#الإهتمام
#بتنمية
#وتطوير
#المجتمع
#المستشار

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=719182
سلامه ابو زعيتر : تطوير العمل التعاوني ضرورة للتحرر والانعتاق الاقتصادي
#الحوار_المتمدن
#سلامه_ابو_زعيتر شكلت الحركة التعاونية على المستوى العالمي والعربي والمحلي مدخلا فعالا لعلاج اختلالات اقتصاد السوق، ولعبت دورا مؤثرا في مواجهة التحديات والعوائق التي واجهت المشروعات الصغيرة ومتناهية الصغر، وساهمت في استحداث وخلق فرص عمل جديدة في ظل ارتفاع معدلات البطالة والفقر، وتعتبر من البدائل المطروحة لمعالجة الإشكاليات الاقتصادية في فلسطين ببعدها الاجتماعي والتعاوني.يتصالح الفكر التعاوني مع احتياجات الناس واقتصاد السوق، وسجل قصص نجاح في الكثير من المجالات الصناعية والإنتاجية والزراعية والخدماتية وتسويقية والاسكانية ....الخ، فالمشروع التعاوني تعد نموذجا للاستثمار الجماعي الاجتماعي، ويتمثل مكوناته بالمؤسسات والجمعيات والاتحادات التعاونية باعتبارها مشاريع اقتصادية اجتماعية تدار بطريقة تعاونية وديمقراطية، وهي ملكية جماعية خاصة لأشخاص يتحدون اختياريا كشركاء متعاونين لمواجهة احتياجاتهم الاجتماعية والاقتصادية والثقافية وتعبر عن أمالهم، وينظم عملها قانون العمل التعاوني في فلسطين الموحد.يتمتع العمل التعاوني بمساحات واسعة في اقتصادات الكثير من الدول في العالم وخاصة دول ذات الاقتصاد المختلط، وقد سجل نجاحات في أوروبا بعد الحرب العالمية الثانية، ولإقتصاديات الدول الصاعدة ومنها الصين والهند والبرازيل وانتشر كنموذج ناجح يعبر عن هويتها الاقتصادية.في ظل ما يواجه مجتمعنا الفلسطيني من ظروف اقتصادية صعبة بارتفاع معدلات البطالة والفقر نتيجة الاحتلال والحصار واستمرار التبعية الاقتصادية، برغم كل المحاولات الوطنية لاستقلالية الاقتصاد الفلسطيني، وبلورة هويته ضمن خطة التنمية الوطنية، وتوجهات الحكومة لتفعيل الاستراتيجية العنقودية، بما يتناغم وينسجم مع أهداف التنمية المستدامة 2030، الا أن التحدي ما زال كبير، وهذا ما يدعو لتقديم تدخلات وأفكار عميقة لبناء رؤية واستراتيجية وطنية تساهم في علاج الإشكاليات وتذلل العقبات والصعوبات في اقتصاد السوق الفلسطيني.أهمية تبني الفكر التعاوني كمنهج ورؤية ووسيلة: تكمن أهمية العمل التعاوني كتدخل نوعي يساهم في تعزيز الاقتصاد الوطني الفلسطيني، كونها من الآليات الاقتصادية والاجتماعية المناسبة لتحقيق أهداف التنمية، ووسيلة فعالة لتعزيز دور الأفراد والمجتمع، من خلال تقديم المنفعة للتعاونيين المساهمين والمستفيدين، الامر الذي يفتح المجال أمام المبادرات والأفكار الريادية لتنطلق ضمن مشاريع اقتصادية جماعية وتعاونية، وانتشارها يخدم فكرة الانعتاق الاقتصادي والتوجهات الوطنية نحو تعزيز القيم الإيجابية والتواصل والاتصال الشعبي، والبناء ضمن مؤسسات منظمة لها هويتها وأهدافها وبرامجها التي تعبر عن حاجات المجتمع، وتساهم في الارتقاء به اقتصاديا واجتماعيا وثقافية واخلاقياً، وهذا يتكامل مع التوجهات العقلانية لمواجهة الازمة الاقتصادية، فالجهات الرسمية والشعبية تسعى ضمن برامجها وخططها التنموية والوطنية للمساهمة تخفيف المشاكل الاقتصادية وتعزيز القيم الاجتماعية والتعاونية، وتجسيد ثقافة التشاركية والتكامل بالادوار، والانتشار بين كافة الفئات الاجتماعية ضمن خطة فعالة للاقتصاد الاجتماعي في كافة القطاعات والمجالات الإنتاجية والصناعية والزراعية والخدماتية والتسويقية ...الخ، التي تقودها الجماعات التعاونية برعاية وتوجيه وطنية من اتحادات ومؤسسات تعاونية حاضنة للفكرة والبرنامج ضمن الاستراتيجية الشاملة للانتشار التعاوني في جميع المجالات وبما يحمل من فكر وقيم واخلاقيات ومعايير رشيدة وحوكمة وذلك انطلاقا من الأهداف التالية:- بناء رؤية موضوعية للمساهمة في تبني الفكر التعاون ......
#تطوير
#العمل
#التعاوني
#ضرورة
#للتحرر
#والانعتاق
#الاقتصادي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763035