الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
ابراهيم صالح حسن : أفول الحضارة ... تحول امة اقرأ الى امة لا تقرأ......
#الحوار_المتمدن
#ابراهيم_صالح_حسن هنالك تساؤل مهم ماهو سبب أفول حضارتنا بعد ما توسعت وامتدت ماقبل التاريخ وثم خلال القرنين العاشر والحادي عشر حتى غدا البلدان الغربية والشرقية من كل بقاع العالم ينهلون العلوم والمعرفة وطريقة الحياة والرقي ويمكن القول من اول اسباب التراجع هو التمسك والثبات الفكري والالتزام بما هو قديم او متعلق بالماضي . اذ ان أزمة الإنسان الشرقي المعاصر في بلداننا انه لم يستخدم عقله وأصبح معتمداً على غيره ولم ينشط ذاكرته بإنتاج المعرفة وبقى جامدا يفكرون له وينتجون له وهو يستهلك ويصرخ باعلى صوته نحن اصحاب حضارة ....!تحولت أمة اقرا الى امة لا تقرأ ........ فألأمة التي لا تقرأ لا ترتقي ولا تتقدم ولاتنتج المعرفة ولن توفر وسائل الفكر ستعاني من خواء عقلي وضعف فكري ينتشر فيها الجهل والخرافات وتعتمد على الأساطير في تسيير أمورها تعاني من التحجر والتقليد أصبح مفكرونا يعانون من هوس الرغبة الانتصار القومي والمذهبي في كل أفكارهم وكيف يعلنون انهم الافضل مدافعين عن ديانتهم ومذاهبهم ولا يهمهم المجتمع والإنسان وكل منهم اصبح يفكر في تلفيق التهم على الآخر والاطاحة بالمذهب الاخر ومن المؤسف بات تحليل الفرد للأفكار والمعارف والمعتقدات الدينيه والثوابت الاجتماعية لا تتم بطريقة تجريبية حسية ولا بطريقة عقلانية وإنما بطريقة دوغمائية تعصبية في تفضيل معتقداته وثوابته دون انفتاح فكري وتوافق نظري فيمجد معتقداته وموواريثة دون ان ينأى قيد انمله حتى ولو كان باطل ويحلل الموضوعات بطريقة خطابيه اقرب للتزويق اللفظي والاستحسان البلاغي دون مضمون واسناد علمي او فقهي او قانوني واقرب منها للسفسطة ليكسب النقاش والاقتناع بعقيتله المحدودة إذ ينبذ الاختلاف الآراء واختلاف مواقف الأفراد الفكرية ويشيد بما يناسب أفكاره وحقائقة فلا يقبل الاختلاف الفكري وتزعجه الآراء المناهضة لرأيهكثيرا من السلوكيات اليومية المتكررة امامنا هي استنساخ لسلوكيات تابعة لحضارات متطورة اخذت منها كل شي اذ فاصبحت هذه الحضارات حضارات مقلًدة ومروجة عبارة عن مكان لتوسع الحضارة المتلألئة وتصريف لمنتجاتها واستهلاك افكارها, اذ غدا الانسان في بلداننا يستنسخ كل ما يرى من عادات وتقاليد وطريقة اللباس والكلام والحياة اليومية بصورة عامة في المجتمعات الاخرى المتحضرة , وكل كل مانراه في حياتنا اليومية مستمدة من واقع اخر دون تشخيص لسبب تقليدنا الاعمى الذي ادى بنا الى الانسلاخ من ذواتنا .. اصبحت مدننا اكثر براقة ولمعانا وجمالية من ذي قبل وهبط مستوانا الفكري والانساني والاخلاقي الى اقل درجة....! اما مفكرونا البعض منهم ما يسمون بالمتفتحين فكريا والمتحضرين بالقالب والتصميم عمدوا الى ظاهرة اكثر خطورة التي تمسخ الانسان وتحوله الى مجرد سلعة تحت مسميات عصرية كالرجل العصري او الرجل الانفتاحي او المراة الجذابة او الفاتنه وهكذا من المسميات اللامعة ولم يعد بأستطاعتهم ان يطيقوا الدين والمتدينين حاملين شعارات الدين افيون الشعوب والدين وسيلة التأخير وفي سبيل التخلص منه راح كل منهم يعد هجمة شعواء متزمتاّ برأيه في حالة ايضاً من التعصب والتزمت ضد الدين مما خلق ايضا جدالاً لا طائل منه وبدل تقويم الدين ومظاهر التدين عمد الى نفيها ...! والاتجاه الآخر من بعض الكتّاب هم كتّاب الأدب والفن باسفاف وانحطاط من خلال روايات وافكار وقصص لا تسمن ولا تغني من جوع بحجة الدعوة إلى التحرر ونبذ القديم والتي تؤدي الى تمييع القيم وانسلاخ المبادئ ومن الطريف بالأمر استغل الكثير من الكتّاب والباحثين بدافع الاستثمار والربح الجماهير المتعودة على النوم والاكل واخذوا يؤلفون ......
#أفول
#الحضارة
#تحول
#اقرأ
#تقرأ......

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=675520
سلمى جمو : اِقرأْ
#الحوار_المتمدن
#سلمى_جمو – 1 –لَكأنها ذاك الصوتُ السماويُّالمتجسّدُ في حنجرة رخاميّة:اِقرأْباسم حبٍّسيهديك صراطَ الإيمانِ بها!تتذرّعُ بأُمّيتك في لغة الهوى، والبياضُ المشتعلُ في سوادكينطقُ بحَبْرك المديدِترجّلْ من مُعتكف صمتِك!واهرعْ إليها مبلّلاً بالخشوعمن ناصية روحِك لأخمص قدميها!اهتدِ بسراج عينيها مسالكَ الخوفِ المتشعّبةلتكون لنيران وَجَلِك برداً وسلاماً!اغتسلْ من ذنوب جفائِك بمطرها!تطهّرْ من رجس البُعدِبمغتسل القُرب!وادخلْ مُصلى بدنهامتهجّداًساجداًمتبتّلاًتكفكِفُ دموعَ الندمِلعدم وصلك لرحِم فؤادها!– 2 –سُليمةَ الأمانِزمّليني بثوب طيفِك الفيروزيّ!ودعيني أختفي في خطوطهعن وجودي اللاموجود دونك!دثّريني بدفء وجنتيك الياقوتيتينلأُذيبَ بهما صقيعي السعيريّ عداك.ما لكِ لا تدركين أن هذا القلبَيَدثُرُ دونَ ضجيجك!وأن معشرَ العشّاقِلا يؤمنون بنبوءة لا تستمدُّ يقينَها من ملكوتك! فاِستلي سيفَ الشغفِ من هذا الجسدولتكوني كما ألِفتُكعظيمةً في كرّك وفرّك على أرض حربأنت الأدرى بشعابها.من ديوان «لأنك استثناء» ......
ِقرأْ

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765280
عبد الله خطوري : اِقْرَأْ وَإِلَّا قَتَلْتُكَ
#الحوار_المتمدن
#عبد_الله_خطوري اِحْكِ لي حكايةً وإلا قتلتك..بمثل ذا ربما فكر شهريرار..وبلا تردد، جعلتْ تحكي حكاياتِها المتناسلة شهرزادُ موظفةً تشويقا آسِرًا يخلب الحلوم والألباب، يؤجل التنفيذ، ويقلب الصيغة رأسا على عقب لتغدو:استمع الى حكايتي وإلا قتلتك...هو قتلٌ إذن مع سبق إصرار وترصد..هكذا بَدَأََتْ دون ريب العلاقة الجميلة المتشنجة الحارقة المُحْرِقَة مع النصوص المكتوبة..قتل الحروف لفجوات بياض الصفحات..قتل الكلمات لقصور الحروف.. قتل البيان لثغرات الكلمات..قتل تسويد الأصوات الهادرة بإخماد جذوتها وإعادة إحْيَائها مُجَسَّدَة في رسوم وأشكال..قتل المقروءات لفعالية الأعين التي ليس فيها حَوَر..ما الداعي لذلك؟هل ضروري هذا العنف كله والتعنيف من أجل أي غاية كيفما كانت؟لِمَ كل هذا العنفوان الزائد عن الحاجة؟لِمَ كل هذا الحماس في الرغبة المُلِحة في القتل؟ولِمَ هذا الربط الملتبس بين القراءة وفعل القتل؟؟لقد آستطاعَ القارئ الذي جعل يُدمن القراءة بعد سنين عزوف مُورسَتْ عليه، قَتْلَ قوقعة اللاقراءة بالخروج من شرنقة الطوق التي وُضِعَ فيها وأوضعَ حياته رهنا لنتوئها وصلافتها، فَوُلِدَ بقراءته ولادة نوعية مغايرة، وأَنْجَبَ نفسَه من جديد إنجابَ قَلْبٍ، قَلَبَ عبرَه ضُمورَ تجاربه السابقة، حَوَّله ولادة قوية أصيلة لا مسخ آجترار هشاشة بائسة..ولأجل ذلك، كان لا بد من ممارسة قتل ما..قتلُ العي، قتل العجز، قتل الكسل، قتل اللافعل..قتل جمود الحروف والكلمات المدفونة في المخطوطات بإحيائها وبث روح الحياة فيها عبر تحفيز الطبائعِ والنزوعات والسِمات في عمومها وخصوصها كي تقوم بما يجب أن تقوم به...يُقْتَلُ ذلك كله، يُقْتَلُ ضمور آلبيان من أجل هذا القلب، قَلْبٌ جَديدٌ لبدن جديد، لروح تُجَدَّدُ دائما..هذا ما يُحْتاجُ إليه، عملية آستئصال جذرية للعودة للأصول آلمُغَيَّبَة آلمطموسة تحت نقع العثرات التي يَعفسُ بعضها بعضا..لقد فعلها آلأَرْعَنُون في الأزمنة كلها.. اغتالوا العدم بالكتابة برصف الحروف بتحبير الكلمات بسبك الجمل برص الفقرات بتبويب الفصول بتصنيف المصنفات؛ ولما لم يجدوا صدى في مجتمعاتهم لم يتعالق ومجهوداتهم أحد، لم يُقدر فعلهم أحد ولم يُقْرَؤوا، قرروا ما قرروا، بل تجرؤوا وفعلوها؛ فهل سيفعلها غيرهم أم ستبقى بطون المترددين زاحفة تألف زحف الأفاعي والعِظَاءِ إلى أجل غير مُسَمَّى لا يحتمله الكثيرون ممن آرتأى آغتيال حروفه وحرقها عوض تركها عرضة لمن لا يستحقها(نجح أبو حيان التوحيدي فيما فشلت وصية كافكا التي لم تُحْتَرَم في تحقيق مرامها)..فأن تنشر حروفك في عالم الهوام بين ركام لا يطيق صبرا أمام وقعها لَمَدْعاة لِشفقة قاسية يجب العمل على تفاديها قبل أن تفاجأ بها معروضة بأسواق قطيع العرام تطأها أقدام عافسين لا مبالية..القتل، في هذه الحالة يضحى ضرورة ملحة أشبه بوأد"الجاهلية"خشية أسوأ آلعواقب..دَمِّرْ حروفك امسحها قبل يمحوَها الآخرون..فكرة القتل مَسْرَحُها العقل..تنجز الفعل بالدماغ وفي الدماغ..بالتأكيد مثل هذه المهمة ليست هينة..إننا عندما نقرأ تمحو الحروفَ أعينُنا، تمسحها الأعصاب في دماغنا تخزنها الأمخاخ في مجالات لها خاصة..إننا إذْ نتابع الحروفَ بالقراءة نلقطها، يَحلُّ محلها بياض كانت تشغله..ينتقل الحرف من طور المكتوب المرسوم الى طور الفكرة المفهومة والتجليات والصور والقناعات_نستحضر لوح الخشب في كُتّاب المسيد(المسجد)صباح كل يوم من تلك الأيام الخوالي_أتذكرون أم تراكم نسيتم ومحوتم كتابة الذكرى من عقولكم؟؟_والطبيعة في كينونتها لا تؤمن بالفراغ، بل ليس هناك أصلا شيء آسمه فراغ.."إنهم يرسمون الصوت..قالها مَنْ شاهد الكتابة لأ ......
ِقْرَأْ
َإِلَّا
َتَلْتُكَ

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766985