الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
موريس صليبا : هوبار لومار يسأل 21 : هل سمعتم بمبدأ -المعاملة بالمثل
#الحوار_المتمدن
#موريس_صليبا أيّها المسلمونظتفرض دولكم الجميلة التي تهربون منها، على غير المسلمين، وبشكل صارم، احترام قوانين الإسلام وشرائعه. بالمقابل، عندما تعيشون أنتم في دول الغرب، لا تتردّدون أبدا عن انتقاد ورفض البلد الذي يستضيفكم، فتحاولون بكل الوسائل فرض عاداتكم وتقاليدكم فيه. أنتم الذين لا تتوقّفون عن التذمّر والمطالبة دون احترام بما تعتبرونه حقّا من حقوقكم، كيف ستتصرّفون لو طبّق عليكم الغرب، في إطار "المعاملة بالمثل"، القوانين والأنظمة الشرسة، الظالمة، والعديمة الإنسانيّة غالبا، والإجراميّة، تلك التي يفرضها الإسلام على غير المسلمين الذين يعيشون على أراضيهم التي احتلّها هذا الإسلام واستعمرها، واستملكها بالقوّة، ولسوء حظّهم، ما زالت أقليّة منهم تسكن فيها؟ ولكن إلى متى؟أنتم تعرفون جيّدا كم تعاني هذه الأقليّات من الإذلال وسؤ المعاملة والظلم، وانعدام الأمن، والحظر المفروض عليهم في بناء بيوت العبادة لهم، والتمييز الاجتماعي في كلّ الميادين. ماذا ستقولون، لو قرّرت الحكومات الغربيّة، عندما يضطرها الغضب وتلجأ إلى العدل والمعاملة بالمثل، أن تطبّق على المسلمين يوميّا نفس التدابير المؤلمة المطبّقة على المسيحيّين في أرض الإسلام والذين يصفهم بـ"الكلاب" قرآنُكم وإلهُكم الملقّب خطأ بـ"الرحمن الرحيم"، وينعت اليهود بـ"أحفاد القردة والخنازير". كما يدعو إلى اضطهاد غير المسلمين ويمنعهم من ممارسة معتقداتهم. إضافة إلى ذلك، تتعرّض من حين إلى آخر مدافنهم ودور عبادتهم إلى التدنيس والتخريب والتدمير من قبلكم. ولا ننسى ما يتعرّض له أيضا الهاربون من الإسلام أو المرتدّون عنه الذين تخلّوا نهائيا عن تعاليم البدويّ راعي الجمال الذي يزعم بأنّه نبيّ مرسل. ومن بينهم أناس يختارون بملء إرادتهم وقناعاتهم ديانة أخرى رغم خطر القتل أو الاغتيال الذي يداهمهم في كلّ لحظة من قبل أيّ مسلم يشعر بأنّه ملزم شرعا بتنفيذ كلام البدوي وراعي الجمال محمّد أو بالأحرى "قثم عبد اللات" الذي قال: "من بدّل دينه أقتلوه."*ماذا يمكن حدوثه في الغرب وفي العالم الإسلامي، لو استُبدلت أو أضيفت كلمة واحدة في بعض آيات القرآن. مثلا الآية 61 من السورة 33 والتي تقول عن المنافقين: "ملعونونَ أينما ثُقِفوا اُخِذوا وقُتِلوا تقتيلاً" وإذا حوّرناها وقلنا "المسلمون ملعونونَ أينما ثُقِفوا اُخِذوا وقُتِلوا تقتيلاً" أو الاية 5 من السورة 9: "فإذا انسلخ الأشهرُ الحُرُمُ فاقتلوا المشركين حيث وجدتموهم وخذوهم واحصروهم واقعدوا لهم كلّ مرصد فإن تابوا وأقاموا الصلاة وآتوا الزكاة فخلّوا سبيلهم إنّ الله غفور رحيم"وإذا استبدلنا كلمة (المشركين) بكلمة (المسلمين)في هذه الآية وأصبحت:"فإذا انسلخ الأشهرُ الحُرُمُ فاقتلوا المسلمين حيث وجدتموهم وخذوهم واحصروهم واقعدوا لهم كلّ مرصد فإن تابوا وأقاموا الصلاة وآتوا الزكاة فخلّوا سبيلهم إنّ الله غفور رحيم"أو الآية 23 من السورة 9:"يا أيّها الذين آمنوا لا تتّخذوا آباءكم وإخوتكم أولياء إن استحبّوا الكفر على الإيمان ومن يتولّهم منكم فأولئك هم الظالمون"وإذا استبدلت بما يلي: "يا أيّها الذين ما عادوا يؤمنون، لا تتّخذوا آباءكم وإخوتكم أولياء إن فضّلوا الإسلام على العلمانيّة. ومن يتولّهم منكم فأولئك هم الظالمون"*ونأخذ مثل آخر، الآية 191 من السورة 2: "أقتلوهم (أي المشركين) حيث ثقفموهم واخرجوهم من حيث أخرجوكم والفتنة أشدّ من القتل..."وإذا استبدلناها بما يلي: "أقتلوا المسلمين حيث ثقفموهم واخرجوهم من حيث أخرجوكم والإسلام أشدّ من القتل..."*وإ ......
#هوبار
#لومار
#يسأل
#سمعتم
#بمبدأ
#-المعاملة
#بالمثل

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758202
زهير الخويلدي : الاعتراف والمعاملة بالمثل عند بول ريكور
#الحوار_المتمدن
#زهير_الخويلدي الترجمة": "إن فكرة النضال من أجل الاعتراف هي في صميم العلاقات الاجتماعية الحديثة.""في خاتمة كتاب الأنثروبولوجيا الفلسفية الذي نُشر بعد وفاته والذي يستأنف خطابه الذي ألقاه في حفل استقبال جائزة كلوج، الممنوحة في الولايات المتحدة (مكتبة الكونغرس) في 20 ديسمبر 2004، والمترجمة من الإنجليزية، يلمح بول ريكور بالنسبة إلى المعاملة بالمثل من قبل الآخرين ، فإن اليقين من القدرة على القيام بذلك هو بالتأكيد أمر حميمي ؛ ومع ذلك ، فإن كل منها يدعو إلى وجهاً لوجه: فالخطاب موجه إلى شخص قادر على الرد والتساؤل والدخول في محادثة وحوار. ومع ذلك، فإن ما ينقص في انخراط الآخرين في اليقين الخاص بالقدرة على القيام به، هو المعاملة بالمثل، التبادلية، التي تسمح لنا وحدها بالتحدث عن الاعتراف بالمعنى القوي. عندها أخضع ريكور المعاملة بالمثل لتوازن القوى بين الأفراد. في تفكيره، هناك بديهيتان: لا تُعطى المعاملة بالمثل تلقائيًا ولا تُكتسب دون صراع. هذا هو سبب طلبها؛ وهذا المطلب لا يخلو من الصراع والنضال. صحيح أن الجملة التالية تعيد هذه البديهيات إلى تجربة المجتمع في عصرنا وإلى الفضاء الغربي: "إن فكرة النضال من أجل الاعتراف هي في صميم العلاقات الاجتماعية الحديثة." علاوة على ذلك، فإن أسبقية النضال تدعمها الأسطورة فقط. ان "أسطورة حالة الطبيعة تعطي المنافسة والتحدي والتأكيد المتغطرس للمجد الانفرادي دور الأساس والأصل؛ في حرب الكل ضد الكل، سيسود فقط الخوف من الموت العنيف. الفكرة التالية هي أن النضال من أجل الاعتراف يؤدي فقط إلى نتيجة مختلطة، مثقلة ببعض الاستياء من حقيقة أن الرابطة الاجتماعية التي تشكلت على هذا النحو لا تحتفي "بالاحترام الاجتماعي الموجه إلى القيمة الشخصية والقدرة على السعي وراء السعادة. حسب تصوره للحياة الطيبة. ثم يبدو أن الإحسان هو مصدر آخر للاعتراف. ثم يبرز السؤال حول ما إذا كان الرابط الاجتماعي يتشكل فقط في النضال من أجل الاعتراف، أو ما إذا كان هناك أيضًا في الأصل نوع من الإحسان المرتبط بالتشابه بين الإنسان والإنسان. في الأسرة البشرية العظيمة." لذلك فإن الإحسان سيكون له أساس جيد مثل غطرسة البعض تجاه الآخرين. "يمكننا أن نجد الملاذ الأول لصالح المعاملة بالمثل في الطابع - تمامًا مثل بدائية مثل حرب الكل ضد الكل - في القانون الطبيعي حيث يتم الاعتراف بالاحترام المتساوي لجميع الأطراف المتعاقدة للرابطة الاجتماعية؛ وبالتالي فإن الطابع الأخلاقي للرابطة الاجتماعية سيكون غير قابل للاختزال. " يلاحظ ريكور أنه في مجتمعات أخرى غير مجتمعاتنا، تشهد الهدايا الاحتفالية أيضًا على الاعتراف بالقيمة الشخصية لكل شخص في بحثه عن السعادة؛ أظهرت الأنثروبولوجيا أن القدر وعدد معين من الهدايا الاحتفالية مرتبطان ارتباطًا وثيقًا بمفهوم أن كل شخص لديه السعادة في السباق من أجل الاحترام الاجتماعي. في المجتمعات القديمة، كان النضال من أجل الهيبة وفقًا لخيال كل شخص يحدد المعاملة بالمثل وفقًا للقدرات الشخصية التي تتطلب الاعتراف. يقول ريكور تبادل الهدايا الاحتفالي، وليس تبادل الهدايا بالمثل. ويحدد أن هذا "التبادل الاحتفالي" يجب عدم الخلط بينه وبين "التبادل التجاري" الذي يتكون من "البيع والشراء وفقًا لعقد التبادل". ويضيف: "إن منطق تبادل الهدايا هو منطق المعاملة بالمثل الذي يخلق التبادلية. إنه يتألف من دعوة "رد الجميل" الواردة في فعل العطاء ". ليس من قبيل الصدفة أنه اختار مصطلح التبادلية (" منطق المعاملة بالمثل الذي يخلق التبادلية ")، بدلاً من المحبة والصداقة". وبالتالي فهو يقلل من المعاملة بالمثل إلى تب ......
#الاعتراف
#والمعاملة
#بالمثل
#ريكور

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760288