الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
محمد حمد : القُبل الافتراضية لا تسدّ الرمق
#الحوار_المتمدن
#محمد_حمد اتشبّث بأردان قصيدة قلقة الطباعمرتبكة الحركاتأرتجف شعرا ورعباخشية السقوط في حفرة تسكنها عائلة من القوافي السامّة أفواه بلا أسنانوعيون بلا أجفانتسعى للظفر بذاكرة شاعر(لستُ أنا المقصود...)لا يملك سوى تقاويم الأزمنة المنضدة برفقتحت أقدامه المكتظّة باسماء المنافي...قبل أن يُصاب الهواء بجفاف الترهّل وعنوسة الحركةاعترف على الملأ بأن حفنة من القُبل الافتراضيّة لا تسدّ رمقي ابدالان الصحراء وُلدت فيّ قبل أن تلد الربع الخاليويخرج من جحورها المتربة شعراء آخرونلا يعانون من لعنة التسكّع العشوائي... ابحثُ عن شفاه بحجم غيمة حبلى تنساب منها الرغبات (كما شاءت وشاء لها الهوى) نحو فمي المغيّب قسراببن دعوات زائفة واحلام مراهق في السبعين من اللاعمر... ......
#القُبل
#الافتراضية
#تسدّ
#الرمق

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=714353
احمد الحاج : اتحد يا شعب تَسُد ..تفرق تُستَعبَد
#الحوار_المتمدن
#احمد_الحاج اذا كان شعار الطغاة والظلمة على مر التأريخ هو "فرق تسد" ، فعلى الشعوب المظلومة والمغلوبة على أمرها ، المنهوبة ثرواتها ، المسروقة خيراتها، الضائعة أجيالها ، المهضومة حقوقها ، المسلوبة ارادتها ، المدنسة بلادها ،المفككة مجتمعاتها ،المستحمرة مؤسساتها ، المهربة آثارها ، المهتوكة حرماتها ، أن تطلق شعارا مضادا مضمونه"اذا اتحد الشعب ، تحرر من الاستبداد وساد " ، او " اتحد يا شعب تَسُد ..تفرق تُستَعبد " . لقد فصل القرآن الكريم تداعيات "فرق تسد "هذه على الشعوب المظلومة والمكلومة والمغرر بها في ظل أنظمة فاسدة وبكنف قوانين ومنظومات أفسد ،بما جاء مفصلا عن مآلات تلكم الفرقة وتداعياتها في القصص القرآني ، ولايخفى على ذي لب بأن من غايات القصص القرآني هي سوق العبر والعظات للاعتبار والمواساة والتأسي والتفكر والتدبر والاستنتاج والاستشراف والاستقراء " فَاقْصُصِ الْقَصَصَ لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ" الا ان الكثير منا ومع شديد الاسف يهتم بتوقيتات الختمة وأجرها ولربما سُمعتها وشهرتها بين أقرانه ومن حوله كذلك ، أكثر من اهتمامه بغاية الحفظ والتلاوة والفهم ، اشد من اهتمامه بالاحكام القرآنية ،بالمثل القرأني ، بالمعاني القرآنية ، بالعلوم القرآنية ، بالعظات القرآنية ، مع ان بركاتها وحلاوتها والعبر المستنبطة منها كثيرة وما ابلغها ، وما اروعها من عبر، ولو أنك سألت بعض من اعتادوا الختمة طمعا بالاجر والثواب فقط ، عن الناسخ والمنسوح ، المحكم والمتشابه ، المكي والمدني ، اسباب النزول ، المترادفات ، عن معاني واحكام السور والايات ،عن العبر والعظات المستنبطة من الامثال والقصص في السور والايات ، لوجدته في حيص بيص ، ولألفيته في حيرة من أمره تماما يتلفت يمنة ويسرة لعله يجد من سؤالك المحرج مخرجا !ولطالما سألت نفسي" لماذا إبتلى الله سبحانه وتعالى رسله وانبياءه ابتلاءات ليس بمقدور البشر تحملها ،الجواب المعتاد الذي كان يتناهى الى سمعي ويصل الى علمي من خلال ما اسمع ، واقرأ ، هو ان الله تعالى انما يريد ليطهرهم ويزكيهم ويمحص مافي قلوبهم ويثيبهم على صبرهم واحتسابهم الكبير الاجر العظيم لينالوا ارفع الدرجات واعلى المقامات في الدنيا والاخرة على سواء، وبمعنى ابلغ وكما جاء عن السلف الصالح" ليستوجبوا كمال الكرامات ويبلغوا اجلًّ الغايات وأكمل النهايات" ، الا انني وبرغم اقتناعي بتلكم الاجوبة ، فإن بعض التساؤلات بشأنها ظلت قائمة وهي تمعن النظر وتقلب الطرف وتتوق لمزيد من الفهم لطبيعة تلكم الابتلاءات وحكمتها ماخلا ماقيل فيها سابقا ما يستوجب على المهتمين ويستلزم من الباحثين بذل المزيد من الجهود واعمال الذهن وكتابة العديد من البحوث الرصينة "بعيدا عن بحوث القص واللصق والترصيص ، والتي عادة ما تخرج منها كما ولجت اليها = هب بياض لأن كل ما فيها انما هو اعادة وتدوير لما سبق طرحه مرارا وتكرارا ومن غير جديد يؤثر ، ولاجهد يشكر ، ولا تحليل مضمون يذكر او كما قال البغادة - عيد واصقل بالك تنسى - !" وذلك لتثويرها واضاءتها واسقاطها على واقع الشعوب والامم على مر العصور ، ولعل حقب الفتن والابتلاءات والمحن تبرز فيها الكثير من تلكم المعاني السامية - زمكانيا - بصورة اكثر وضوحا واقل تشويشا ، ففي ظل حاكم مستبد جهول كـ " النمرود " مثلا ، تبرز معاناة الداعية ملخصة بحيثيات وتفاصيل قصة " ابراهيم عليه السلام " وعلى الداعية في ظل النمروديين التأمل فيها مليا ، انها معاناة ولاشك تختلف عن معاناة داعية او مصلح آخر يعيش في كنف حاكم مستبد عليم كـ "الفرعون "وهذه تبرز فيها معاناة الداعية آنذاك ملخصة بقصة موسى عليه السلام ، وكلاهما تخت ......
#اتحد
َسُد
#..تفرق
ُستَعبَد

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=722401