الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
رغد عيسى رمضان : التعليم الإلكتروني
#الحوار_المتمدن
#رغد_عيسى_رمضان ظهرت فكرة التعليم الإلكتروني في نهايات القرن الحالي بواسطة الجامعات الأوروبيّة والأمريكية، وكانت آنذاك تعتمد على البريد كوسيلة إرسال البرنامج التعليمي للطلبة، والكتب أيضاً و شرائط التسجيل والفيديوهات، لزيادة فهم الطلاب للمنهاج التعليمي وتقديم شرحاً وافياً كاملاً لهم، لذلك كانو يستخدمونه ويلتزمون بما يوكل إليهم من واجبات وفروض، ولكن كان شرط الجامعات على الطلاب أن يقومو بتقديم الإختبارات النهائية داخل الحرم الجامعي بشكل إلكتروني.فالتعليم الإلكتروني بمفهومه الأوسع هو وسيلة من الوسائل التي تدعم العملية التعليمية وهي عملية متكاملة يتم فيها استخدام التكنولوجيا الحديثة للوصول إلى المناهج التعليمية والحصول على المعلومات، وتتركز بشكل أساسي على شبكة الإنترنت، وهو أكثر أنواع التعليم تطوراً وتعقيداً.كأي نظام تعليمي آخر يسعى التعليم الإلكتروني إلى تحقيق أهداف من خلاله: كإكساب المعلمين والطلاب خبرات ومهارات تخص التعامل مع استخدم التكنولوجيا، تقديم استراتيجيات تعليمية لتناسب الفئات العمرية المختلفة كافة، لتكون قادرة على مراعاة الفروق الفردية فيما بينهم، وزيادة فاعلية كل من المعلم والمتعلم، والتغلب على مشاكل الأعداد الكثيرة في الفصول الدراسية.هناك ايجابيات للتعلم عن بُعد تتمثل في زيادة فرص التواصل بين الطلبة والتفاعل فيما بينهم، وغياب الحاجة للوجود الفعلي في الغرفة الصفية في وقت زمني محدد، ويلعب دوراً فعالاً في رفع المستويات الثقافية والعملية والاجتماعية بين الأفراد. أما عن سلبيات التعليم الالكتروني فتتجه نحو ارتفاع التكلفة المادية للانضمام له، ورفض بعض الجامعات لهذا النوع من التعليم، وانخفاض دافعية الطلاب نحو التعلم والتوجه إلى الألعاب ومواقع التسلية وذلك بسبب قضاء الكثير من الوقت أمام شاشة الحاسوب والمواقع الإلكترونية.من ضوء تجربتي الشخصية كطالبة في المرحلة الجامعية، أرى أن التعليم عن بُعد ليس بموضوع بسيط، ويتطلب وقت وجهد مضاعف من الطالب، علاوة على ذلك لا يوجد هناك مصداقية كافية بالامتحانات المعطاة، وتُنفذ طاقة ومجهود شخص لصالح شخص آخر، وأصبح هناك الكثير من أساليب الغش، لذلك أنا أتمنى عودة النظام التقليدي الجامعي بأسرع وقت ممكن. ......
#التعليم
#الإلكتروني

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=704454
حيدر ماضي : كورونا وخطر التعليم الإلكتروني
#الحوار_المتمدن
#حيدر_ماضي شهدت تجربة التعليم الإلكتروني في العراق عقبات عديدة كونها لأول مرة في مسيرة التعليم، فضلاً عن أنها الوسيلة الأفضل في ضل تفشي كورونا في البلاد. تجربة التعليم عند بعد تحتاج إلى أن تتوفر لها الأجواء المناسبة كالإنترنت، والتيار الكهربائي والتواصل الفعال وإمكانية الإستخدام لمنصات التعليم ، وإلا فإنها سُتهدد مستقبل الطلبة ولايمكن الاستمرار في حال عدم توفير الجهود لإنجاحها. ولا يخفى على الكثير أن العراق أسير الأزمات المتتالية، بسبب إنعدام الرؤية الاستراتيجية في القضايا الي يتعرض لها، وهذا ما وجدناه جلياً في أزمة كورونا.لقد جاء قرار الوزارة في نظام التعليم الإلكتروني كخطوة سريعة التنفيذ، مع غياب الدراسة الفعلية لهذا القرار ونتيجة تطبيقه بحكم إمكانيات المستخدمين من الأساتذة والطلبة، وخاصة في المناطق الريفية التي تعاني من سوء الخدمات والمستوى التعليمي البسيط.قبل عدة أيام تداول المستخدمين لمواقع التواصل الإجتماعي مقاطع صوتية للصفوف الإلكترونية لبعض الطلبة وردود الفعل لاساتذتهم عبر تطبيق" تليغرام" و "واتس آب" ، يتضح به عشوائية الإستخدام، والفوضى العارمة ونتائجها الوخيمة في حال استمرار الوضع كما هو عليه الآن.ولهذا فإن المشكلة تزداد تعقيداً بعد كل يوم، والضحية هو الطالب نفسه، وهذا من الطبيعي وعلى وزارة التعليم أن تضعه في الحسبان لأننا لا نمتلك المؤهلات لهذا النظام الحديث فضلاً عن غياب الرقابة من اللجان المعنية التي أقرت هذه التجربة. أن إعادة النظر الى هذه القضية بعد نتائج التجربة هي أولى خطوات الحل للمشكلة التي يعاني منها الآلاف من الطلبة ، ومن ثم وضع خطة تكميلية للبرنامج وتشكيل لجان رقابة للمجاميع الإلكترونية للطلبة ، من فئات مختصة توضع القرارت اللازمة التي يلتزم بها الأستاذ والطالب في الوقت نفسه، ويخضع المقصر إلى عقوبات رادعة في حال التقصير في تنفيذ مهامه المناط بها، وإن لم يتحقق ذلك سيكون مصير الموت لمستقبل الطلبة لا يقل ألماً من الموت بكورونا. ......
#كورونا
#وخطر
#التعليم
#الإلكتروني

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=709549
حسام محمود فهمي : التعليم الإلكتروني .. ضرورةٌ ليس إلا
#الحوار_المتمدن
#حسام_محمود_فهمي فرض فيروس كورونا نمطًا جديدا للحياةِ أساسُه التباعدُ، لا سلامَ ولا عناقَ، كله عن بعد. التعليمُ من الأكثرِ تأثرًا بالتباعد؛ محاضراتٌ خلف أبوابٍ مغلقةٍ، لا الاستاذُ يرى الطالبَ ولا الطالبُ يرى الاستاذَ. الاستاذ يكلمُ نفسَه أثناء المحاضرة، من الوارد جدًا أن يتوه ذهنُه لو كان يلقيها غير مسجلةٍ مسبقًا. أما الطالبُ فيغيبُ عنه التزامُ محاضرةٍ المدرجِ، حتى عندما يفتحُ الاستاذُ فرصةَ النقاشِ فما اسهل تجاوزاتِ الطلابِ؛ فرصة، الاستاذُ بعيدٌ ولا يراهم. التعليمُ الإلكتروني لا تواصلَ فيه، جزرٌ منعزلةٌ من أساتذةٍ وطلابٍ. أضفْ إلى ذلك ضعفَ البنيةِ التحتيةِ من شبكة الإنترنت والأجهزةَِ الواصلِ عليها الأساتذةُ والطلابُ. تعليمٌ يصعبُ فيه أن تكونَ المحاضرةُ بالجودةِ المرغوبةِ ويتعذرُ فيه التواصلُ الذي يحققُ التحصيلَ العلمي السليمِ. أما الامتحاناتُ الإلكترونية فنموذجٌ فظٌ للغشِ الجماعي؛ الطلاب يتجمعون ويتبادلون الأجوبةَ مُتجاهلين التباعدَ الاجتماعي الذي يصرخون به زورًا لما تُقررُ الدولةُ إجراءَ امتحاناتِ الجامعاتِ. اما ممارساتُ الجودةِ المُدَعاة فهي مثارُ كلِ التساؤلِ والتندرِ والغضبِ. نموذجٌ للتسطيحِ والإدعاءِ وتشجيعٌ وتحريضٌ للطلابِ على التنمرِ على أعضاءِ هيئةِ التدريس، وهو ما يشيعُِ مانراه من سلوكياتِ التطاولِ السائدةِ على مواقعِ التواصلِ وأخِرُها سبُ المسؤولين لقرارِ إقامةِ الامتحاناتِ. التباهي بالتعليمِ الإلكتروني طنطنةٌ جوفاءٌ. التعليمُ أولُ مبادئهِ التواصلُ، الاستاذ يحاضرُ لطلابٍ يراهم لا مُكلمًا نفسَه في حجرةٍ مغلقةٍ، والطلابُ يتفاعلون مع المحاضرةِ. هناك من يروجون للتطورِ لمجردِ اِستخدامِ كلمةِ إلكتروني وكأنها دليلُ ومفتاحُ التقدمِ. مع الأسف خطأٌ متعمدٌ لأغراضٍ فيها التصعيدُ والترقي والظهورِ. من الآخر، التعليمُ الإلكتروني على كلِ المستوياتِ ضرورةٌ فقط لاغير ...اللهم لوجهِك نكتبُ علمًا بأن السكوتَ أجلَبُ للراحةِ وللجوائز،،www.albahary.blogspot.comTwitter: @albahary ......
#التعليم
#الإلكتروني
#ضرورةٌ

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=711002
بسام ابوطوق : لحراك السياسي الإلكتروني، أو حتى التحركات المؤيدة للثورة السورية، هل يمكن أن نقول عن ذلك أنها ثورة بدون روح؟
#الحوار_المتمدن
#بسام_ابوطوق (تم توجيه هذا السؤال لي ضمن استبيان اعلامي، وهذه مداخلتي المتواضعة) كان الناشطون الثوريون في السبعينيات والثمانينيات يطبعون بياناتهم ومقالاتهم على ورق الحرير (الألة الكاتبة). وهم يتسترون في بيوت منعزلة، مؤمنة، بعيدة عن اعين أجهزة الأمن. ثم ينسخون البيانات على معدات بدائية. مؤلفة من لوح زجاج مغلف بقماش ابيض ويستعملون الحبر السائل والمسطرة البلاستيكية. ثم يبدأ المناضلون ذوي الروح الفدائية، بتوزيع المنشورات على التجمعات السكنية (ليلا".. وبابتداع أساليب مختلفة) تحت ستار العتمة والخوف والترقب. الان.. يجلس الناشط السياسي في راحة أمام هاتفه أو كومبيوتره، يكتب ما يشاء، او يسجل رسائل صوتية، او يصور شريط فيديو، وتصل تسجيلاته بأسرع من البرق، وهو أمن مطمئن. لكل تطور سلاح ذو حدين.. فالبيانات والمعلومات والأفكار، تلوثت بأمراض العصر التكنولوجي، لتسطيح والعمومية والتسرع، ولكن تميزت بالتواصل والسرعة والانتشار. اليوم.. يمكن لأي مجموعة من النشطاء، تبادل الأفكار، والتصويت عليها، واتخاذ القرارات، في يوم واحد. كان الحراك السياسي الإلكتروني، أحد أسلحة السوريين في ثورتهم، ثورة الحرية والكرامة، ضد الاستبداد والقهر والفساد، بها دعوا للمظاهرات، وبها نسقوا شعاراتهم ومواقفهم، وقد استلهموا هذه الوسيلة من تجارب شعوب أخرى، في كفاحها ضد حكوماتهم المستبدة. والان مع ما حصل للثورة السورية، من تحريف ومصادرة وتخميد (وكلها عارض مؤقت في تاريخ الشعوب، كما نأمل نحن المتفائلون المثابرون على ايماننا). فما لحق بالثورة ولحق بالناشطين والمناضلون من قتل وسجن وتشريد وتهجير (حتى الحاضنة الشعبية لحق بها ما لحق بثورييها، وهذه مأساة تاريخية لها حديث اخر) نعود للقول ما أصاب بالثورة، أصاب أيضا" وسائل التواصل. هل أصبحت الثورة السورية ثورة" بلا روح؟ هل أصبحت ثورة" افتراضية " تملأ الاثير ضجيجا" وصراخا"؟ انا لا اعتقد ذلك، بل ان روح الثورة ما زالت متقدة، لأن لها أسبابها الموضوعية والذاتية، وستنهض كما العنقاء من تحت الرماد. ولكن أوافق.. على أن أثر الحراك السياسي الإلكتروني ضعيف, وتماهيه مع القوى الحية للشعب السوري منخفض المستوى، في ظل تدخل وتغول وسيطرة القوى الاقليمية و الدولية، وقوى الأمر الواقع على الأرض السورية، ومواجهة هذا التدخل وهذا التوغل وهذه السيطرة، لها مهمات ونشاطات سياسية أخرى. ويبقى على نشطاء السوريين الذين لهم صلات وعلاقات مع المؤثرين في العالم الدولي ممارسة دورهم بفاعلية ووحدة وتنسيق، لدعم طموحات وامال الشعب السوري، في التحرر والديمقراطية والانعتاق . ......
#لحراك
#السياسي
#الإلكتروني،
#التحركات
#المؤيدة
#للثورة
#السورية،
#يمكن

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=714137
ماجد احمد الزاملي : مبدأ الإقتناع القضائي بالدليل الإلكتروني
#الحوار_المتمدن
#ماجد_احمد_الزاملي مما لا شك فيه أن موضوع الإثبات بالدليل الإلكتروني كأحد أدوات الإثبات في المسائل الجزائية واحد من الموضوعـات الهامة، وتستمد أهميتهـا من مبدأ التطور المستمر الذي يحظى به الدليل الإلكتروني وأدوات استخلاصه من أجهزة الحاسب الآلي.لــم يكــن لإرتبــاط الجريمــة المعلوماتيــة بالحاســب الآلــي أثــره علــى تمييــز الجريمــة المعلوماتية عن غيرها من الجرائم التقليدية فحسب، وإنمـا كـان لـه أثـره فـي تمييـز المجـرم المعلومـاتى عـن غيـره مـن المجـرمين العـاد يين الـذين جنحـوا إلـى السـلوك الإجرامـــي النمطـــي. لأنّ تنفيذ الجريمة المعلوماتية يتطلب قدرًا مـن المهـارة يتمتـع بهـا الفاعـل، والتـي قـد يكتسـبها عـن طريـق الدراسـة المتخصصـة فـي هـذا المجـال، أو عـن طريـق الخبـرة المكتسبة في مجال التكنولوجيا، أو بمجرد التفاعل الاجتمـاعي مـع الآخـرين، وهـذ ه ليست قاعدة في أن يكون المجرم المعلوماتى على هذا القدر من العلم ، وهذا ما أثبتـه الواقـع العملـي أن جانـب مـن انجـح مجرمـي المعلوماتيـة، لـم يتلقـوا المهـارة اللازمة لارتكاب هذا النوع من الإجرام المعلومـاتى. فالدليل مهما تقدمت طرقه وعلت قيمته العلمية أو الفنية في الإثبات، فلا يكتمل دوره إلاّ بوجود قاضِ جزائي يتمتع بسلطة تقديرية واسعـة لازمة لتنقية الدليل الإلكتروني من أي خطأ أو محاولة غش أو خلط، وكذلك تظهر أهميـة السلطـة التقديرية لجعل الحقيقة العلمية حقيقة قضائية، فالحقيقـة تحتاج لدليل لإثباتها، ومهمـا كانت تلك الحقيقـة أو أداة استخلاصها قابلة للتطور، أي كانت في حاجة دائما ليستمر في ممارسة دوره كأداة فالدليل الذي تقوم به لابد وأن يكون هو الآخر متطورا لإثبات الحقيقة، وبالتالي تطور وسائل استخلاصه.حيث يلعب علم الكمبيوتر دوراً مهماً في تقديم المعلوما ت الفنيـة التـي تسـاهم فـي فهم مضمون وهيئة الدليل الرقمي، وهذه العلـوم لا يسـتعان بهـا فـي كشـف مـدى التلاعب بمضمون هذا الدليل، وتبدو فكرة التحليل التناظري الرقمـي مـن الوسـائل المهمـة للكشـف عـن مصـداقية الـدليل الرقمـي، ومـن خلالهـا تـتم مقارنـة الـدليل الرقمي المقـدم للقضـاء بالأصـل المـدرج بالآلـة الرقميـة، ومـن خـلال ذلـك يـتم التأكـد من مدى حصول عبث في النسخة المستخرجة أم لا. إنَّ تسارع إيقاع التقدم التكنولوجي والتقني الهائل ، وظهور الفضاء الإلكتروني ووسائل الاتصالات الحديثة كالفاكس والإنترنيت وسائر صور الاتصال الإلكتروني عبر الأقمار الصناعية كانوا وسيلة استغلها مرتكبوا الجرائم الإلكترونية، في تنفيذ جرائمهم التي لم تعد تقتصر على إقليم دولة واحدة، بل تجاوزت حدود الدول ، وهي جرائم مبتكرة ومستحدثة تمثل ضربا من ضروب الذكاء الإجرامي، استعصى إدراجها ضمن الأوصاف الجنائية التقليدية في القوانين الجنائية الوطنية والأجنبية. ومن حيث ما يرتبط بهشاشة نظام الملاحقة الإجرائية التي تبدو قاصرة على استيعاب هذه الظاهرة الإجرامية الجديدة، سواء على صعيد الملاحقة الجنائية في إطار القوانين الوطنية أم على صعيد الملاحقة الجنائية الدولية، مما أوجب تطوير البنية التشريعية الجنائية الوطنية بذكاء تشريعي مماثل تعكس فيه الدقة الواجبة علي المستوى القانوني وسائر جوانب وأبعاد تلك التقنيات الجديدة، بما يضمن في الأحوال كافة احترام مبدأ شرعية الجرائم والعقوبات من ناحية، ومبدأ الشرعية الإجرائية من ناحية أخرى ، وتتكامل فيه في الدور والهدف مع المعاهدات الدولية. فقد استطاع الجناة تطوير طرق الإجرام على هذا النحو من التقنية العالية في بيئة تكنولوجيا المعلومات لذلك عملت الدول على تطوير تشريعاتها لمواجهة هذا ......
#مبدأ
#الإقتناع
#القضائي
#بالدليل
#الإلكتروني

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=715679
سري القدوة : في يوم الصحافة العالمي الدعوة لتنظيم الفضاء الإلكتروني
#الحوار_المتمدن
#سري_القدوة في يوم الصحافة العالمي تستمر وتيرة السيطرة الامنية الاسرائيلية على وسائط الاعلام الجديد فيقع اغلب هذه الوسائط في قبضة الاحتلال الاسرائيلي من خلال عمليات المراقبة والمتابعة والاختراق الامني لهذه الشبكات وبالتالي فان السيطرة الامنية الاسرائيلية علي الاعلام الجديد تكون واضحة بالرغم مما نشهده من تطور واقع الإعلام العالمي وما يشهده العالم من تطور بات في غاية الأهمية مع دخول الحريات كل جوانب الحياة وسهولة استخدام وبث المعلومات من قبل أي مواطن عبر وسائط الإعلام الرقمي المختلفة .وشهدت وسائط الاعلام الجديد ومواقع التواصل الاجتماعي خلال الاعوام الاخيرة وضمن هذا التوسع تطورا مهما سعت خلاله سلطات الحكم العسكري الاسرائيلي وعبر مؤسساتها الامنية لفرض سيطرتها المباشرة على هذه الوسائط وذلك لمراقبة محتوى الاعلام الفلسطيني ووصل حد اعتقال العشرات من الفلسطينيين بسبب ممارستهم لمجرد حقهم في حرية التعبير ويتم وقف اي صفحات تندد وتفضح جرائم الاحتلال وتنتقد العنصرية والنازية الاسرائيلية .في ظل هذا التطور الهام اصبح لا بد من ايجاد القوانين المنظمة للعمل الاعلامي الرقمي وأيضا لا بد من التحرر من تبعية الاجهزة الامنية والمراقبة التي تمارسها الوحدات الخاصة في اجهزة الامن الاسرائيلية على الوسائط المتعددة مع ضرورة الحفاظ على حقوق الصحفي في ظل القانون الذي يكفل حمايته وتوفير فرص العمل له في بيئة مناسبة هدفها الأساسي الحفاظ علي المجتمع وحمايته والحفاظ علي خصوصية الإعلام العربي وخاصة الاعلام الفلسطيني كأعلام هادف لدعم الحقوق الفلسطينية ومساندة المجتمع والمؤسسات الفلسطينية للقيام بعملها ودعم الأهداف الوطنية الفلسطينية المتكاملة لنيل الحرية والاستقلال .وفي ظل ما يشهده العالم من تطور لوسائل الاتصال يدفعنا إلى التوقف أمام محطة هامة من محطات الإعلام والتي بدأت ترسم معالمها وتتضح من خلال الإعلام الجديد وهذا الأمر يعد فى غاية الأهمية مع ضرورة النهوض به عربيا والعمل على إيجاد تشريعات إعلامية لتنظيم فضاء الاعلام الرقمي التي جعلت الكل يتلمس العالم بلمسة واحدة دون عناء أو مجهود .الصحافة الإلكترونية تشكل انطلاقة واثقة نحو المستقبل الواعد من أجل تحديد ملامح وإستراتيجية الاعلام وتعكس سرعة نقل المعلومات وتداولها بكل حرية وإن ذلك سوف يساهم في حرية التعبير وديمقراطية الإعلام وحتى يتمكن المواطن من كسر الحواجز الجغرافية والسياسية وتنمية قدراته وتلقيه لأي نوع من المعلومات لا بد من وضع حد للمراقبة الامنية من خلال تدخل الامم المتحدة وإعادة تنظيمها للفضاء الالكتروني لوقف التدخل الامني والسيطرة الاسرائيلية على وسائط الاعلام المتعددة فمن حق اي مواطن تلقي المعلومات وتناقلها في أي وقت يشاء وان هذا الامر يعد مهم جدا لتحديد ملامح المستقبل الواثق وحتى يدخل الإنسان ثورة التكنولوجيا مشاركاً وليس متلقياً ومن أجل ممارسة ديمقراطية واعدة حقيقية.التطور الهائل في ثورة المعلومات والتكنولوجيا الاتصالية ليس منعزلا عن اليات التجسس الالكتروني وجمع المعلومات من خلال وسائط الاتصال المجتمعي وتلك المعلومات الهائلة التي يتم جمعها من خلال هذه الوسائط عن الاشخاص والجماعات، عن الاحلام والمستقبل، عن اي شيء يتم متابعته، تتمكن اجهزة المخابرات متابعته بشكل مباشر وبسهولة وبدون اي عناء وهذا الامر ما يهدد الاعلام الجديد، ولذلك لا بد من تطوير القانون الدولي للصحافة الالكترونية ووضع حد لعمليات التجسس الغير شرعية والمخالفة لحقوق الانسان ومقررات الميثاق الدولي لحرية الصحافة وتبادل ونشر وتلقي المعلومات . ......
#الصحافة
#العالمي
#الدعوة
#لتنظيم
#الفضاء
#الإلكتروني

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=717585
إبراهيم اليوسف : العدوان الإلكتروني ما بعد الحداثي وخطورة توأمة الثأرية والجهل وفوضى الإعلام.. إعلام الديجيتال الكردي أنموذجاً -1-
#الحوار_المتمدن
#إبراهيم_اليوسف "إن أخطر ما يمكن للمعلوماتية مابعد الحداثية أن تقوم به سهولة استخدامها لدواع ثأرية في ظل الجهل والغباء و غياب الرادع القانوني"إ. يانتبهت، منذ بدايات دخول خدمة الإنترنت في حيز الاستفادة من قبل إنساننا، إلى أمرين مهمين، أولهما: أننا أصبحنا في أول الطريق لتأسيس إعلام كردي، وقد تمت الاستفادة من هذا الإعلام منذ أول لحظة من ظهور المواقع الإلكترونية الكردية التي أدت دوراً شجاعاً، وإن تطفلت إلى جانبها مواقع أخرى هدفها التشويش، وثانيهما أن سوء استخدام هذه التقانة من قبل بعض المرضى أو المغرضين أو حتى من قبل من تدسهم الأنظمة الغاصبة لكردستان أمر جد متوقع، ولذلك فلا بد من وجود ميثاق إنترنيتي كردي*، وكتبت في هذا المجال أكثر من مقال، لاسيما بعد تجربتي الشخصية وإدراكي الدواعي الشخصية، أو التوظيفية لظاهرة خفافيش الإنترنت - الذباب الإلكتروني- الذباب الأزرق- الجيش الإلكتروني، لاسيما إن النظام السوري وكما كتبت في مقال قبل حوالي خمس عشرة سنة لم يقدم على استخدام الإنترنت إلا بعد أن أمن له درعاً أولياً لاختراق خصوصيات من تتم مراقبتهم، ويدرك صديقنا عبدالله دقوري أن مهندساً - سريانياً- في بريد قامشلي قال له في يوم ما: سأترك العمل لأنهم يطلبون مني مراقبة خصوصيات فلان وفلان، وكنت من بينهم، وكان لنا أن نتحايل - ما استطعنا- على الرقابة، عبر إمكانات عدد من شبابنا الجديد الذي استخدم- آيبيات متحركة على مدار الدقيقة- وغير ذلك، ناهيك عن طرائق أخرى، بفضل حنكتهم، وكانوا من الأوائل الذين أطلقوا في البلاد مواقع إلكترونية مموَّهة على أن مقرها الخارج، بالتعاون مع أصدقاء خارج الوطن، أنى احتاجوا إليهم!وإذا كان بعضهم قد دأب على إخراج قيئه وقيحه وعفنه وشتم الناس، عبر برنامج يمنح الجبان إمكان العملقة، والكتابة باسم وهمي، فإنه وبعد سقوط آلة الخوف ثمة من بات يخرج وجهه من جحره، متوارياً وراء ما تيسر من قناع سخامي، ليسيء إلى هذه القامة العالية أو تلك، أو هذه الجهة أو تلك، وغدا الإنترنت - كردياً- أحد الأدوات التي تكبح الإمكانات، وتشوه صور المناضلين، من قبل المسيئين، وهو ما أفاد الأنظمة الحاكمة، عندما ظهر من بين الكرد من يصفي حسابه مع الآخر، ضمن إطارالصحافة الصفراء، أو حرية الرأي، أو نقد من هم - شخصيات عامة- من دون أن يرتفع الناقد إلى مستوى فهم عالم النقد، وشروطه، وقيمه، وأخلاقياته، ما دفع كثيرين ليتواروا ونخسر طاقات كبيرة، كان من الممكن الاستفادة من عطاءاتها في عالم الكتابة والإعلام وحتى الحراك!قبل كل شيء، أسارع لأقول: النقد جد ضروري، بالنسبة إلينا، وهو يأتي في الخط الأول من ضمن عدة وعتاد - السلطة الرابعة- التي باتت تغير مواقعها، لتكون حقاً، مع طليعة عواصف وأعاصير الثورة المعلوماتية، ما بعد الحداثية، إلا أن هذا النقد ينبغي أن يستخدم ضمن إطاره، لينصرف إلى نقد الأفكار.المواقف. الأفعال، بعيداً عن محاولة الطعن بأحد، أو تأثيمه، أو تخوينه، إلا أن هذه الثقافة لم تكرس لدينا، بعد عشرين سنة ونيف، من حضور العالم الافتراضي، والإبحار فيه، إلى الدرجة التي لم يكد يبقى عنوان مدينة، أو حي، أو شارع، في العالم، إلا وقد غدا ضمن هذه الخريطة! وإذا كان النظام يسلط عتاة زبانيته ضد كل صاحب موقف، ويحاول تشويهه، وتسفيهه، وبات بعضهم يتطوع لفعل ذلك تحت تأثير أمرين: يجب تلويت اسم كل شخص يظهر في مجال ما، لاسيما من قبل أولئك المحبطين، الموشكين على الانتحار، أو المنتحرين داخلياً، والملغمين، جاهزي الفتك بالآخرين، وهذا مايتم تحت سطوة متلازمة: اللؤم والحسد، بالإضافة إلى الجهل، أحياناً، في أحط درجا ......
#العدوان
#الإلكتروني
#الحداثي
#وخطورة
#توأمة
#الثأرية
#والجهل
#وفوضى

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=717984
أحمد بدير القاضي : التسوق الإلكتروني تدهور بعد أزمة كورونا
#الحوار_المتمدن
#أحمد_بدير_القاضي أكد المدون أحمد بدير القاضي أن جميع الدول العربية ، وخاصة السوق المصري ، شهدت تطوراً كبيراً في الانتقال من التسويق التقليدي إلى التسويق الإلكتروني بعد أزمة كورونا ، وذلك بفضل العديد من النجاحات التي ساعدت على هذا التحول ، خاصة في في حالة ارتفاع تكاليف التسويق. بالمقارنة مع التسويق الإلكتروني التقليدي ، فإن التسويق الإلكتروني هو آلية تسويق حديثة عبر الإنترنت تستخدم أدوات متنوعة لتوصيل معلومات التسويق مباشرة إلى المستلم.وأوضح القاضي أن منصات التواصل الاجتماعي أصبحت من أهم وسائل الوصول إلى العملاء ، مثلما كانت من قبل الصحف المكتوبة والإذاعية والتلفزيونية والإعلانات الخارجية ، ولم تلغ دور الوسطاء البشريين الذين يتحملون أكبر قدر من المسؤولية. إقناع العميل بقبول المعاملة وإتمامها. وأضاف: ميزة أخرى للتسويق الإلكتروني تتمثل في قدرته على الوصول بسرعة إلى العملاء في المناطق النائية جغرافيًا ، ولا يقتصر على مناطق محددة ، كما تساعد تكاليف التسويق المنخفضة أيضًا على تحقيق الأهداف بسرعة ، على عكس إنشاء متجر حقيقي يتطلب تكاليف باهظة.وأكد القاضي أن الأزمة التي يمر بها العالم وخاصة مصر هي انتشار وباء فيروس كورونا ومحفز لنا جميعا لنشر هذه الصناعة. وأشار إلى أنه مقارنة بالطرق الأخرى ، لأن الناس يخافون من الإصابة بالخلط ، في حالة تفشي فيروس كورونا المستجد ، فإن ميزان التسوق عبر الإنترنت يتفوق وينتصر. ......
#التسوق
#الإلكتروني
#تدهور
#أزمة
#كورونا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=725364
فلاح أمين الرهيمي : أسباب ظاهرة الابتزاز الإلكتروني في العراق
#الحوار_المتمدن
#فلاح_أمين_الرهيمي بالرغم من وجود الجهاز الالكتروني قديم في العراق إلا أن ظاهرة الابتزاز الالكتروني في العراق لم تنتشر بهذا الشكل الآن في العراق وإنما الدوافع الأساسية لهذه الظاهرة البطالة والجوع والحرمان والفقر والمخدرات وتدمير الأسس التربوية (البيت والمدرسة وسلطة الحكم) وليس العقاب وحده لأن العقاب لا ينهي ويقضي على الظاهرة لأن المشكلة تتمحور بحياة ومعيشة الإنسان العراقي لأن العقاب سوف يشجع ويعود الفاعل ولا ينهي المشكلة من خلال دراسة السبب والنتيجة التي أفرزتها الظاهرة. لأن الجائع والبطال والمخدر من المخدرات لا يعرف الحلال والحرام والجريمة والعقاب لأنه يتصرف بالجوع والبطالة والعوز والحرمان لأنه يتصرف من خلال العقل الباطني خارج نطاق العقل الإنساني. كيف تكون الحالة والوضع النفسي للإنسان الأب حينما يذهب إلى بيته ويشاهد أبناؤه وأطفاله يبكون من ألم الجوع ويتضورون ألماً من الجوع وماذا يكون وضع الإنسان العاطل عن العمل ملابسه رثة وجائع ومحروم في الحياة وكذلك المخدر وما ظاهرة الانتحار في العراق ودوافعها إلا الجوع والعوز والبطالة والحرمان وكذلك العنف الأسري .. يقول الإمام علي ابن أبي طالب (ع) لو كان الفقر رجلاً لقتلته ويقول الصحابي الجليل أبا ذر الغفاري : أعجب لإنسان يذهب إلى بيته ولم يجد رغيف خبز ولم يخرج شاهراً سيفه .. ويقول أيضاً : أينما ذهب الفقر قال الكفر له خذني معك .. ويقول المفكر الكبير كارل ماركس : إن أهم شيء في حياة الإنسان معيشته ويقول أهل العلم والمعرفة : إذا أراد الحاكم أن يحسن من شأن شعبه فلا يعطيه نصائح مثالية عن الخطيئة وإنما يجب عليه أن يوفر له أطيب الطعام لأن الإنسان هو ما يأكل. كما يقولون : حرام على الحاكم الحكم وشعبه عارٍ وجوعان يعيش في مآسي وألم. ......
#أسباب
#ظاهرة
#الابتزاز
#الإلكتروني
#العراق

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=729299
عبد الرحمان النوضة : نِقَاش وَثِيقة اليَسار الإلِكْتْرُونِي
#الحوار_المتمدن
#عبد_الرحمان_النوضة أنا رحمان النوضة، المُوَقِّع أسفله، من المغرب، أعتبر أن وثيقة «اليسار الإلكتروني»، المنشورة من طرف المناضل رزكار عقرأوي، على موقع الحوار المتمدّن ، في يوم 5 شتنبر 2021، تحت رقم 7010، (https://www.ahewar.org/debat/s.asp?aid=730446)، أعتبر هذه الوثيقة مهمة، وتستحق أن تُـقرأ، وأن تُناقش، وأن تُطَوَّر، من طرف قوى اليسار. (وأقصد بِـ «اليسار» القِوَى التي تَسْتَنِير بالفكر الماركسي، وَيَصُبُّ نضالها نحو أُفُق الاشتراكية). وتظهر وثيقة رزكار كَنَتِيجَة لعمل مُبدع، ولِتَرَاكُم في التفكير، وفي التجربة. وأتفق بشكل عام مع مضمون وثيقة «اليسار الإلكتروني». وأتّـفق مع منهجها العام، وأساند انتـقاداتها لقوى اليسار، وأتبنى معظم مطالب أو اقتراحات هذه الوثيقة، رغم أنني سأُدْلِي، فيما يَلِي، ببعض الملاحظات الجزئية، على بعض الفقرات الواردة في هذه الوثيقة. وأنا مُستعد للالتزام بهذه المبادئ المعروضة في هذه الوثيقة، (لكن سنِّي المتـقدم لا يسمح لي بِتَحَمُّل أية مسؤولية حزبية). وللتَأْكِيد على وجود مناضلين كثيرين يُنَادون بِأفكار مُماثلة لِمَا ورد في وثيقة رزكار، (ودون أن يعني ذلك منازعة المناضل رزكار عقرأوي في السبـق إلى طرح هذا التصور الجديد لليسار)، أُشِير إلى أنه سبـق لي أن نشرتُ كُتُبًا ومقالات، أدافع فيها عن بعض الأفكار المشابهة (ليس في مجال استعمال الأنترنيت، ولكن في ميدان تَـقْيِيم، ونـقد، وتَـقْوِيم، وتَثْوِير، قوى اليسار). [أذكرُ مِن بين ما نشرتُه شخصيا : كتاب «نقد أحزاب اليسار بالمغرب» المنشور في سنة 2012، وكتاب «نقد تعاون اليساريين مع الإسلاميين»؛ وكتاب «هل ما زالت الماركسية صالحة بعد انهيّار الاتحاد السُوفْيَاتِي؟»؛ وكتاب «كيف؟ (في فنون النضال السياسي الثوري)»؛ وَ وَثِيقَة «ما هي الدينامية القادرة على تَـقْوِيم قِوَى اليسار»؛ ومقال «نَـقْد الزَعِيم وَالزَعَامِيَة»؛ ومحاضرة على اليُوتْيُوب «كَيْفَ نُـقَوِّمُ وَنُـقَوِّي أحزاب اليسار»؛ ومقال «العلاقة بين السياسة والأخلاق»؛ ومقال «ما هو نوع النّقد الذي تحتاج قوى اليسار إلى تبادله ؟»؛ الخ. ويمكن قراءة أو تنزيل هذه الوثائق من مدوّنتي : «http://LivresChauds.Wordpress.Com»، أو من موقع :https://nokkade.wordpress.com/2020/12/28/rahman-nouda/ ]. ومن الأكيد أنه تُوجد مقالات ومساهمات أخرى، من إنتاج مناضلين آخرين مختلفين، مَـكْتُوبَة في موضوع نَـقْد قِوَى اليسار، أو في مجال المطالبة بضرورة تَـقْوِيمِ قوى اليسار، وأن هذه المساهمات نُشرت على عدّة منابر (من بينها «الحِوَار المُتَمَدِّن»). لكن قيادات أحزاب اليسار القديمة تَتَجَاهَل تلك الانتقادات، وتَتَمركز حول ذَوَاتِهَا. وبعض أحزاب اليسار يَظُنّ أنه هو وحده يُجسد اليسار، ويَتجاهل كلّ ما هو ليس جزءًا منه، ولا يَهتمّ، ولا يعترف، بأي مناضل غير عضو فيه، ولا بأية حركة نضالية جماهيرية اِنْبَثَـقَت بشكل مستقل عن هذه الأحزاب. وَ نِسْبَة هامّة من المناضلين يَجهلون وجود هذه المقالات والوثائـق المُختلفة الناقدة، أو أنهم أضاعوا فرصة قراءتها. وَالملاحظ هو أن مُجْمَل قيادات قوى اليسار يَتَجَاهَلُون هذه الاجتهادات السياسية، ولا يُعطونها الأهمية التي تستحقّها، فَبِالْأَحْرَى أن يعملوا من أجل تَط ......
ِقَاش
َثِيقة
#اليَسار
#الإلِكْتْرُونِي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=732960
محمد عبد الكريم يوسف : هل تخطىء الحواسيب في التصويت الإلكتروني
#الحوار_المتمدن
#محمد_عبد_الكريم_يوسف بقلم : فاي فلام ترجمة : محمد عبد الكريم يوسف الأخطاء والأعطال لا تحدث في كثير من الأحيان ، لكنها شائعة بما يكفي لتقض مضجع علماء الكمبيوتر.التدخل من قبل المتسللين ( الهاكرز) هو إحدى سيناريوهات الكوابيس التي تقلق علماء الكمبيوتر في الانتخابات القادمة . أما الكابوس الآخر فهو السباق القريب جدا للحصول على النتيجة والذي يتفوق على قدرة تكنولوجيا التصويت اليوم .يشير الخبراء الذين دققوا وفحصوا دقة هذه الأجهزة - من البطاقات المثقبة والمعدات الميكانيكية وصولا إلى آلات التصويت الإلكترونية - إلى أنه لا يوجد نظام مثالي يعتمد عليه . في معظم الحالات ، تكون معدلات الخطأ غير معروفة ، أو تقاس فقط عن طريق إعدادات الاختبار الصناعي وليس كما يتم استخدامها في العالم الحقيقي.وصل عالم الكمبيوتر دوغلاس جونز من جامعة أيوا ، الذي شارك في تأليف كتاب "أوراق الاقتراع المكسورة : هل يدخل صوتك في الاحتساب ؟ " ، إلى إدراك حقيقة أن الناخبين عادة يلومون أنفسهم عندما يحدث خطأ في كشك التصويت . هناك دائما ميل نحو الإخفاء الذي يسببه القرصنة المتعمدة أو الخطأ في المعدات. فعندما أجرى جونز تجارب على آلات التصويت الإلكترونية التي تم تزويرها لحرف الأصوات بعيدا عن خيارات المواطنين ، افترض أن الناس الذين أدلوا بأصواتهم قد فعلوا شيئا خاطئا . وخلص إلى نتيجة تقول أن " الناس يميلون إلى الثقة في الآلات " وحتى عندما لا تعمل الآلات بالشكل المطلوب . وفقا لعالمة الكمبيوتر ريبيكا ميركوري ، مؤسسة شركة نوتابل للبرمجيات والخبيرة في أنظمة التصويت الإلكتروني ، تستخدم آلات التصويت الإلكترونية برامج لها حقوق الملكية الفكرية ، مما يجعل من الصعب على الباحثين الخارجيين الحصول على قياس لمعدلات الخطأ في هذه البرامج . وأضافت تقول "في عمليات الاقتراع يقولون أن النتائج هي زائد أو ناقص 3 نقاط أو نحو ذلك ، لكنهم لا يقولون ذلك عن أجهزة التصويت"ثم تتابع قائلة : "إذا كانت الانتخابات قريبة حقا، فإنك بكل تأكيد أمام شيء خطير وغير موثوق. "لقد تقدم التصويت بالتأكيد منذ القرن التاسع عشر ، عندما صوت الأميركيون برفع أيديهم في المباني العامة وأداء اليمين على الكتاب المقدس أنهم لم يؤدوا أكثر من اقتراع واحد . فالماسحات الضوئية وآلات التصويت اليوم تكفل الخصوصية وتجعل من الممكن حساب ملايين الأصوات . بيد أن هناك موجة من القلق بشأن موثوقيتها بعد سباق الرئاسة الأمريكية عام 2000 عندما تم فصل نتيجة التصويت بين المرشحين آل جور وجورج دبليو بوش بفارق ضئيل من الأصوات .كل ذلك حصل في فلوريدا ، التي كانت تستخدم تكنولوجيا عادية في ذلك الوقت ، التصويت الفوتوماتيكي – كان نظاما يعتمد البطاقات المثقبة التي يتم قراءتها من قبل جهاز . وقال جونز أنه حتى عام 2000، اعتقد الناس أن نظام البطاقة المثقبة ذو تكنولوجيا عالية . فقد كان رخيصا أيضا. لكن إعادة فرز الأصوات الجزئية في السباق قريب جدا من تسميته سباقا كشفت عن عيوب في النظام . بعض الأصوات لم تحسب لأن البطاقات المثقبة كانت غير مكتملة – ولهذا السبب تستبعد وتهمل . بعد وقت قصير قررت المحكمة العليا حسم نتيجة السباق ، حصل جونز على حق الوصول إلى نظام الفوتوماتيك وأظهرت الدراسات أنه إذا لم تتم صيانته على النحو الصحيح ، تميل البطاقات المهملة للتراكم ، وبالتالي يتم إعاقة الآلة ومنعها من تثقيب البطاقات بشكل صحيح . وقال جونز "انها تؤدي إلى تراكم وإهمال واستبعاد لطيف جدا ".وكانت مشكلة التراكم هي ما يشير إليه العلماء كخطأ عشوائي - والضجيج في النظام يحد من ......
#تخطىء
#الحواسيب
#التصويت
#الإلكتروني

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=735866
حسام محمود فهمي : أخلاقياتُ التعليمِ الإلكتروني
#الحوار_المتمدن
#حسام_محمود_فهمي التعليمُ الإلكتروني ضرورةٌ فرضَتها جائحةُ كورونا، ليسَ الاختيارُ الأمثلُ ولكنه الآمِن؛ إنه اختبارٌ للبنيةِ الإلكترونيةِ من شبكاتِ إتصالاتٍ ومَنصاتٍ في الجامعاتِ والمدارسِ قادرةً على التعاملِ مع هذا التعليمِ. التعليمُ الإلكتروني ليس مجردُ تعليمٍ لكنه أيضًا اختبارٌ للأخلاقياتِ، أخلاقياتُ الأمانةِ. المحاضراتُ الإلكترونية تكونُ عن بعد؛ المُحاضرُ يتعاملُ مع أجهزةٍ مفتوحةٍ ولا يدري إذا كان الطلابُ أمامَها أم هي مجردُ شهودٍ على عدم وجودِهم. المحاضراتُ تُسَجلُ، إذن يستمرُ طلابٌ في نومِهم ويرجَعون لها وقتما شاءوا. لكن هل من الأخلاقياتِ اِستغلالُ المحاضراتِ المُسجلةِ وتحمُيلها على يوتيوب في قنواتٍ يُنشِئونها؟ لطالما أُثيرَت قضايا الملكيةِ الفكريةِ على يوتيوب وغيرِه وما أكثر ما شُغِلَت بها المحاكمُ؛ هل أضيفَت لها قضايا الاستيلاءِ العَلني على مجهودِ أعضاءِ هيئةِ التدريس؟ هل يُبنى جيلٌ على هذا النمطِ من السلوكِ؟ هل يُستباحُ إذن تسجيلُ أي مكالمةٍ أو حوارٍ ونشرُه على مواقعِ التواصلِ؟أما الامتحاناتُ الإلكترونية فهي أيضا ضرورةٌ ولكنها بابٌ للغشِ الجماعي حيث يتجمعُ الطلابُ لحلِ الأسئلةِ، وبعد أن كانوا يتخوفون منها أصبحوا عليها مُتلهفين، مُتصورين انه ما من شاف وما من دَرى. مع كلِ الاسفِ أفرَزَ التعليمُ الإلكتروني سلوكياتِ عدمِ الأمانةِ وكرَسَها لدى الطلابِ على مرأى ومسمعِ من الجودةِ التالفةِ التى اِستهلَكت ممارستُها جهودَ واعصابَ أعضاءِ هيئةِ التدريسِ ولم تركزْ إلا على مِلءِ ملفاتٍ وأوراقٍ لإدعاءِ تعليمٍ غيرِ موجودٍ، تعليمٌ بلا معاملٍ ولا مكتباتٍ وفي مدرجاتٍ خانقةٍ. جودةٌ تنتهجُ المُخادعةَ وتتوهمُ أن العالمَ ينبَهرُ بالملفات المُنمَقةِ المُلونةِ على غير واقع. لم تسعْ هذه الجودةُ لتكريسِ سلوكياتِ الأمانةِ لدى الطلابِ ولم تُحاسبْهم على اِنتهاجِ الغِشِ والسطو على الملكيةِ الفكريةِ لأعضاءِ هيئةِ التدريسِ، بل على العكسِ شجعَتهم على شكواهم وغرسَت فيهم سلوكياتِ التنمُرِ عليهم وعلى كلِ سُلطة، ومواقعُ التواصلِ خيرُ شهودٍ. الجودةُ الهزليةُ ودائرةُ المُتمَسِحين بها لبقائهم وتصعيدِهم، هل هم من أسسِ البلاءِ في مجتمعٍ اصبحَ يعتادُ الغِشَ والمُراوغةَ ويبرُرُها وبها يتباهى؟ وأسفاه …اللهم لوجهِك نكتبُ علمًا بأن السكوتَ أجلَبُ للراحةِ وللجوائز،، ......
#أخلاقياتُ
#التعليمِ
#الإلكتروني

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=740994
عمر قنديل : بين اليسار والشيوعية نقد لليسار الإلكتروني
#الحوار_المتمدن
#عمر_قنديل (1)مقدّمة: بشكلٍ عام فإنّ ما يشوع بين الناس لا يكوّن مُقارباً للحقيقة على نحو جيد؛ بل ونجد أحياناً أفكاراً شائعة بعيدةً كلَّ البُعد عن الحقيقة مثل ما يُحيط العصر العباسي من خرافاتٍ مثلاً أو ما قيل عن ابن سينا أو مهاجمة المعتزلة بوصفها كُفراً وزندقة رغم أنّ العباسيين تغنوا بأفكارها وأحبوا رؤية نظرةٍ مختلفة لنصوصٍ جامدة، هذا الشيوع نفسه شاع باعتبار كلِّ يساريٍ شيوعي وفي هذا الشيوع تداخلت الماركسية التي رفضت الأيديولوجيا لمُتزمتة[1, ص 6-5] مع الستالينية التي رأت نفسها أداةً لبناء المجتمع الشيوعي غير مؤكدِّ الحصول مع فكرة اليسار نفسها التي نشأت أيام الثورة الفرنسية منتصف القرن التاسع عشر. والصحيح من اليسارية هي أنّها حركة تدعو للنهوض بالمجتمع نحو مساواةٍ أكثر وما ربطها بالماركسية عموماً هو تقاطعُ منهجها مع مُطالباتِ ماركس بتحسين أوضاع الطبقات العاملة، لكن وصفّ اليساري بأنّه شيوعي فيه من الظلم الكثير فالشيوعيةِ أيديولوجيا وقد تحوّلت لتقديسِ أشخاصٍ منذ عهد ستالين حيث عُبد ماركس بشكلٍ مُبالغ به وأصبح نبياً فوق النقد وقُدِّست خطواته ولو أنّ الشيوعين الحاليين عرفوا أنّه استبد بالصحيفة التي أسسّها حتّى أنّ إنجلز نفسه وصفها بـِ "الدكتاتورية خاصة لماركس"، [2, 138] لهاجموا إنجلز واعتبروه زنديقاً بصوّرة يسوعٍ المُلتحي "ماركس". (2)نصّ المقال: في روايةٍ صدرت عام 1952 بسم (ليمبو) روى الكاتب برنارد وولف حارس تروتسكي، قصّة جراحٍ اضطر لبتر أطراف عديد المصابين في حربٍ عالمية افترض الكاتب نشوبها عام 1970. كتب الجراح مارتن أنّه ما كان مُضطراً لفعلِ ذلك لو أنّ البشر وُلدوا بدون أذرعٍ وسيقان فحينها لن يكونوا قادرين على ممارسة العنف، ولابتعاد مارتين عن هذا كُلّه يقرر الهجرة لجزيرةٍ منسيةٍ تبتعد عن العالم أكثر بسبب اشتداد الحرب، وبعد ثمانية عشر عاماً ينزل على الجزيرة قواتُ الدّولة المُنتصرة بأطرافٍ اصطناعية حيث يكتشف الدكتور مارتين أنّ فكرته قد عُبدت وصارت قيمة الإنسان ببتر أطرافه، ما دفع الدكتور مارتين للنضالِ ضد فكرةٍ هو من أطلقها.[2, 381] إن هذه الحقيقة هي ما أضاع الفكر الماركسي حيث لم يعد بالإمكان انتقاده وصار الإيمان الأعمى بأفكاره هو أصلُ نقاء النضال بنظر الغالبية من الشيوعين؛ ليس ماركس وحده من عانى من هذه المأساة فعديدُ المفكرين عُبِدوا ودُجنت أفكارهم وصارت أداةً شمولية بيد السُلطات وهذا نفسه ما يُعانية الأنبياء حتّى يومنا هذا فهم شهادةُ البراءة وصكُّ النزاهة لكلِ حركات القمع القائم على الدين في العالم. بعبارةٍ أوضح وأقرب للواقع الفكري؛ فإن الأفكار التي أُتي بها من مُفكرين وأنبياء وغيرهم بقيت مكانها في نهضةٍ لم يحسب أحد حسابها. (3)قبل عقدين؛ من كان يتخيل أن يُدجن الإنسان تقنياً بهذا الشكل، ومن كان يتخيل أنّ مصطلحات أساسية مثل الثقافة والكتابة والقراءة والنشر ستبدأ رحلةً للانقراض وتُرفق بكلمة العصر الإلكتروني فلا ثقافةً كلاسيكية في فكرِ أجيال العقود الأخيرة بل هي إلكترونية وما عادت كتابة روايةٍ تجاوز الأربعمئة صفحة ونشرها ورقياً شيئاً مُهماً لأحد بل هي تُضيع على صاحبها الاستفادة من جهده ويبقى العمل حبيس مكتباتٍ ورقية هُجرت منذ عقود فاليوم لا معنى لأي عمل إن لم يكن "إلكترونياً" أي الرواية يجب أن تكون إلكترونية وتُنشر إلكترونياً وتنتشر في آلاف المكاتب الإلكترونية وفق قوانين العصر الحالي، لعلّ المثال الأبرز لهذا التطوّر هو النشر العلمي؛ حيث تعتمد الجامعات في تحسين سُمعتها على نسبةٍ أعلى من الإستشهاد بأبحاثها عالمياً ما يفرض أن يكو ......
#اليسار
#والشيوعية
#لليسار
#الإلكتروني

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=742012
سالم روضان الموسوي : هل الموقع الإلكتروني للشخص المعنوي ملك لمن يمثله ام ملك عام؟
#الحوار_المتمدن
#سالم_روضان_الموسوي ان الشخص المعنوي هو مصطلح قانوني يستخدم كناية عن الدوائر والمؤسسات الرسمية بما فيها الوزارات والهيئات والمجالس وغير ذلك من التشكيلات التي تمثل مفاصل الدولة العراقية واشار اليها القانون العراقي في المادة (47) من القانون المدني رقم 40 لسنة 1951 ، وكل شخص معنوي له من يمثله وعلى وفق أحكام المادة (48) من القانون المدني التي جاء فيها الاتي (يكون لكل شخص معنوي ممثل عن إرادته) ومن هذا النص القانوني فان رئيس الدائرة أو الوزير أو رئيس الهيئة او المجلس، فانه ممثل للشخص المعنوي ويعبر عن إرادته وليس مالكاً له أو متحكماً به لان هذه التشكيلات هي مرفق عام تتولى تقديم خدمة عامة وترتبط بالمواطنين والمجتمع بشكل عام، ومن بين المهام التي يتولاها المرفق العام هو الاتصال مع مستحقي الخدمة كما عليه واجب توفير الشفافية في عمله وإعلام الجمهور عن كل ما يدور في المرفق العام، والشفافية هي الوضوح في إدارة ذلك المرفق بجميع مفاصلها وتلغى فيها السرية أو الغموض أو الإخفاء العمدي لكل ما يتعلق بعمله، لان ادراة نشاطه لاتقف أثارها عند الموظفين العاملين فيه سواء كان الرئيس او سائر الموظفين، وإنما تتعدى الى المواطنين وبعد ظهور العالم الافتراضي (الرقمي) ظهرت المواقع الإلكتروني الرسمية لهذه الأشخاص المعنوية واغلبها مواقع موثقة، من الجهات التي تتولى إنشائها، وتكون مرجع مهم لكل مواطن في معرفة كيفية إنجاز معاملته مثلما يجري في موقع دائرة البطاقة الوطنية الموحدة او متابعة نشاط يختص به مثل متابعة الطعون في الأحكام والدعاوى التي تقدم إلى محكمة التمييز الاتحادية عبر الموقع الإلكتروني لمجلس القضاء الأعلى، وغير ذلك، وهذا الموقع الإلكتروني يدخل ضمن مفهوم الإعلام الرقمي الرسمي، لان المواقع الإلكترونية أصبحت تدخل ضمن مفهوم الإعلام الجديد (NEW MEDIA) وبذلك فان الموقع هو لإبراز نشاط المؤسسة أو المجلس أو الوزارة، وليس موقع شخصي يغطي نشاط الرئيس أو الوزير فقط، ويهمل نشاط سائر مفاصل وموظفي ذلك المرفق العام ويجب ان يدار الموقع من جهة فنية وإدارية مختصة تمثل المرفق بشكل عام وليس منفذة لرغبات الرئيس حصراً، ويجب ان تكون أمينة على نقل كل خبر يتعلق به إلى الجمهور، سواء كان الخبر يعبر عن إنجاز أو خذلان، كما تلزم بعرض كل ما يمثل مديحاً للمرفق أو نقداً له، لان ملكية الموقع الإلكتروني هي ملكية عامة ونفقات تصميمه وتشغيله وتوطينه في الشبكة الدولية (الإنترنيت) تدفع من المال العام ومن ميزانية الدولة، لكن الذي يحصل ان بعض هذه المواقع الإلكترونية قد جنحت عن غاية وجودها، فأصبحت بمثابة صفحات شخصية تنادي باسم الرئيس وتدعوا له بطول العمر والبقاء المؤبد، ولا تلتفت إلى أي نشاط آخر في ذلك المرفق العام، كما لاحظتُ ان أي رئيس او وزير او مدير جديد عندما يأتي فانه يقوم بمحو كل اثر لمن سبقه، لابل تعدى الأمر إلى الغاء مضمون بعض الدراسات والأبحاث ذات الصبغة العلمية الصرفة، لان الرئيس لا يميل نحو كاتبها بمودة أو لأنها تتعارض مع ما يرى، ولربما انها تمثل له نقصاً في شخصيته العلمية حينما يكون عاجزاً عن مجاراة ما ورد في تلك البحوث والدراسات والمقالات المتخصصة، لكن بعض الأمور غير قابلة للمحو فتبقى أثارها شاخصة مهما عمل الرئيس أو بطانته، وهذا بسبب سعة نطاق النشر المتاح عبر المواقع الإلكترونية والصحافة الرقمية، مثلما إنها أصبحت اكثر يسراً في وصولها إلى الجمهور، لكن من أثار الاستبداد هو العماء الفكري، الذي يجعل من هذا الرئيس أو ذاك الوزير يعمه في طغيانه حتى يقتله استبداده وعلى وفق ما قاله الأمام علي (ع) (منِ اسْتَبَدَّ بِرَأْيِهِ هَلَكَ)، وال ......
#الموقع
#الإلكتروني
#للشخص
#المعنوي
#يمثله
#عام؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=742384
محمد علي حسين - البحرين : الأطفال والمراهقين ضحايا السوشيال ميديا والتنمر الإلكتروني ؟
#الحوار_المتمدن
#محمد_علي_حسين_-_البحرين السوشال ميديا «جننهم»..!!الجمعة 14 يناير 2022 هي مقادير وأقدار زمن غريبٍ عجيب، نقرةُ الإصبع باتت «أم المصائر والمشاكل» وزاد الطين بلة ان الصوت واصل والصورة واضحة.وما بين الصوت والصوت مؤشرات أو تباشير شهرةٍ سهلةٍ مجانية باتت ميسورة ومتيسرة، ولأن معركة «أم المصائر» فإما أن تكون مشهوراً تتحدث عنك وتنقل صورتك وصوتك كل الوسائل في الميديا، وإما أن تكون مغموراً وصاحبك مشهوراً.حمىّ وطيس التنافس تحت شعار «خولف تذكر» وهو شعار لعب بالعقول وتلاعب بالنفوس فانزلقت إلى ساحة التنافس ومعركة الشهرة وجوه وأسماء وبرزت اشكال وألوان في بازار السوشال ميديا المفتوح على مصراعيه بأبخس الاثمان، واللي ما يشتري يتفرج، فالجميع ينادي على بضاعته.ولأن البضائع أشكال وألوان وأحجام فلن يتعطل رواد سوق وبازار السوشال ميديا ما عليك سوى الفتح والانفتاح والذهاب أينما شئت فشعار السوق «طب وتنقى» لكن إياك أن تنزلق إلى ميدان التنافس، فالضرب تحت الحزام وارد وتوقع كل شيء وأي شيء وتقبل ما سوف يأتيك من المنافسين والمتنافسين وتوقع ايضاً أن تصل الأمور إلى مواصيل..!!.فالشهرة غواية، والشهرة ماكرة بصاحبها وصاحبتها إذا لم يتقن فن التعاطي معها وأصول ادارتها، وتأملوا بعض الحكايات والقصص وخذوا العبر والدروس لمن فكرت به شهرته الطارئة التي جاءته سريعاً وبسهولة سهلة فخسرها بنفس السرعة وبسهولة التهور والاندفاع وفقدان التوازن.ألم نتعلم أن كل شيء يأتي بسهولة يذهب بسهولة، وفي عالم تتحكم بمفاتيحه السوشال ميديا تصبح الشهرة سهلة تحت شعار «خولف تذكر» وهو شعار ماكر وخطير، يقهقه عالياً حين يمكر بضحيته ويلقي به أرضاً بضربة قاضية اسمها «الشهرة».بريقها فتان ودربها خوان، والسوشال ميديا يُغري ويصطاد، والطعم طعم الشهرة، والباحثون عنها كثر وكثيرون، فخالفوا وذكروا، وتناقلت الركبان أصواتهم وصورهم فغرتهم الشهرة وجرتهم إلى المزيد والمزيد من خولف لتذكر، فخرجوا بالشهرة وبريقها عن طورهم وتفقدوا التوازن والاتزان، وقال صاحبنا، «السوشال ميديا جننهم».ولأن الجنون فنون كما قال المثل السائد القديم، فقد تنوعت فنون البحث عن شهرة وعلى طريق «مافيش حدّ أحسن من حد»، فقد تبارى المتبارون والمتباريات وتنافس المتنافسون والمتنافسات وضاق فضاء الميديا بالصور والاصوات، وتنوعت الشهرة بتنوع الباحثين عنها فسقطت الفواصل والحواجز بين المباح وغير المتاح وبين الحقيقة والكذب، فانتصر الكذب وزادت جرعاته حتى صار الافتراء والفبركة جزءاً من وسائل الشهرة في عالم المظلومية والباحثين عن شهرة على الردح بها.فيما آخرون وأخريات اختاروا الشهرة عن طريق آخر، فانفتحت طرق وطرق ومسالك ومسالك وسقطت أعراف وتقاليد وتراجعت قيم ومعايير واختلط حابل الباحثين عن شهرة بنابل الباحثات عن الشهرة، فاتفقوا واختلفوا وتصادقوا وتخاصموا حتى ضجت المحاكم بملفاتهم وقضاياهم وخلافات لهم ما أنزل الله بها من سلطان.ووحده السوشال ميديا سلطان العصر والزمان يتربع في كل زاوية ومكان ويرافق كل انسان صغيراً كان أم كبيراً جاهلاً ام متعلماً حكيماً أم متهوراً، مشاركاً أم متفرجاً، الجميع هنا وهناك أصدقاء مخلصون أوفياء له لا يستغنون عنه طوال النهار وآناء الليل.ووحدهم الباحثون عن شهرة وعن بطولة من خلاله فقد أتعبهم ولم يتعبوه وقد أضلهم ولم يضلوه وقد أغواهم ولم يغووه ومكر بهم ولم يمكروا به، وذلك هو زمن غريب وعجيب، فقد خنقتهم السوشال ميديا.بقلم الكاتب الصحفي البحريني سعيد الحمدالمصدر: صحيفة الأيام البحرينية ......
#الأطفال
#والمراهقين
#ضحايا
#السوشيال
#ميديا
#والتنمر
#الإلكتروني

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=743791
سعود سالم : الإنسان الإلكتروني
#الحوار_المتمدن
#سعود_سالم الإنسان الكامل&#1635-;- - الإنسان الآلي مما سبق، يبدو وكأن هناك ثنائية جديدة تتعلق بالعقل ذاته هذه المرة، بل تعددية ناتجة عن تضخم النشاط العقلي واتساع الحقول التي يهتم بها فهناك العقل الذي يشرّح جثة الإنسان ويدرس كل جزء منها، من الشكل الخارجي لأعضائه ومفاصله إلى التفاصيل الداخلية الدقيقة للخلايا والأعصاب وصولا إلى البطاقة الجينية لكل فرد على ظهر البسيطة وإنجازات هذا العقل في مختلف الفروع العلمية التي تعني بدراسة الطبيعة تزداد تطورا وتعقيدا وتشابكا كل يوم. والعلوم الطبيعية كالفيزياء والكيمياء والرياضيات والجيولوجيا وعلوم الأحياء هي من نتاج هذا العقل الذي يقوم بالبحث عن معرفة " الطبيعة " بكل مكوناتها ومن ضمنها الإنسان ذاته كجزء من هذه الطبيعة مثله مثل بقية الحيوانات والأشياء الطبيعية، ويبحث عن معرفة حركة الأشياء وميكانيكيتها وأسبابها والقوانين التي تسيرها. وهناك عقل آخر يتجه إلى الإنسان ويحاول معرفته " حيا " يسير في الشارع أو جالسا أمام بيته يراقب السيارات المارّة أو عاملا يتصبب عرقا ويلعن الدنيا ومن خلق عبودية العمل، ومنغمسا حتى النخاع في الحياة والعلاقات المتشابكة مع أمثاله من البشر. هذا العقل يريد معرفة سلوك هذا الإنسان " المواطن " أو " المهاجر " أو " السائح " أو " المنفي " أو " اللاجيء ".. كيف يأكل وماذا يأكل وأين يأكل ومتى يأكل ومع من يأكل، وما هي طبيعة علاقته بالناس الذين يعيشون بالقرب منه واحدا واحدا، ولكن أيضا تفاصيل أحاسيسه الداخلية وعواطفه ورغباته الخفية والظاهرة وكيف يتعامل معها .. وكيف يعبر عن هذه العلاقة في الفن والأدب والشعر والدين والأساطير، أي دراسة الإنسان وإنتاجه وتفاعله مع العالم من جميع جوانبه. وهو ما كون ما يسمى بالعلوم الإجتماعية أو الإنسانية، لأنها تهتم بالإنسان وعلاقته داخل الحضيرة ببقية البشر مثل علم الإجتماع وعلم النفس والتاريخ والأنثروبولوجيا والأركيولوجيا .. إلخ . في بداية الأمر، كان العقل وحدة متكاملة يتسائل ويبحث وينقب في كل الإتجاهات دفعة واحدة، تحت إسم الفلسفة، حيث كان الفيلسوف يبحث في الطبيعة، في الأرض والسماء، الله والإنسان، فكان رياضيا وفيزيائيا وعالم اجتماع ومؤرخا وعالم في الإحياء وحركة النجوم. وتطورت تدريجيا كل هذه العلوم وظهرت التخصصات المختلفة وانفصلت عن بعضها وكونت مجالات فسيحة ومتسعة تحتاج إلى حيوات عديدة للإلمام بجزء يسير من مكوناتها، حتى لا نكاد اليوم أن نعرف ما يربط الأركيولوجيا أو فن التصوير مثلا بالرياضيات أو بعلم الجينات. وهذا الفصل التاريخي الذي أملته ظروف تطور العلوم واتساع مواضيع بحوثها أدى حتما الى الإنطباع السائد بوجود عدة عقول متصارعة، متناقضة أو متكاملة، بدلا من العقل الواحد مصدر كل هذه العلوم وأدى إلى تشتت العقل والتشكيك في بعض قدراته وخلق نوع من التراتبية بين العلوم المختلفة. واليوم وصل الإنسان إلى مرحلة لم يعد يتحكم فيها في إنتاجاته وإفرازاته العقلية نتيجة تطورات واكتشافات مذهلة، تجاوزت بكثير المراحل السابقة، إلى درجة مرعبة من التقدم العلمي والتكنولوجي، حيث تجاوز الإنسان مرحلة المراقبة الخارجية للعالم والتعجب والدهشة من التركيب العقلي لقوانين الطبيعة، إلى مرحلة التجربة والتطبيق والتدخل في هذه القوانين ذاتها وتغييرها. كما ظهرت العديد من المشاكل التي نتجت بفعل تطور العقل وتدخله المباشر أو غير المباشر لتغيير الطبيعة، كمشاكل تلوث البيئة والاتصالات والطاقة وثقب الأوزون والنفايات النووية والمعادن والإنترنت وأمكانية المراقبة الدائمة لكل سكان الكرة الأرضية والاستنساخ وأسلحة الدمار الشامل و ......
#الإنسان
#الإلكتروني

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=744479
محمود عبد الله : همسة اليوم: التسول الإلكتروني| ظاهرة غريبة تستحق الدراسة
#الحوار_المتمدن
#محمود_عبد_الله الحكاية تبدأ بأن يرسل لي أحدهم (لا أعرفه - لكن من صورته وبروفايله يبان ابن ناس محترم) طلب صداقة..وبمجرد قبولي الطلب، أفاجأ برسالة طويلة عريضة منه على الخاص يشرح فيها ظروفه الصعبة ويطلب مني مساعدة كدكتور أو أستاذ جامعي (يفكر تحت القبة شيخ وما يعرفش إننا كلنا بنعاني بشكل أو بآخر مع تزايد الضغوط المعيشية والأعباء الحياتية)..السؤال المحير: كيف يطلب شيء كهذا من شخص ليس بينه وبينه سابق معرفة؟! أليس هذا نوع من "التسول" على الفيسبوك (كوسيط) لا يختلف كثيرا عما نراه من تسول في الشوارع بأساليب شتى: بالإستعطاف تارة وبالإبتزاز العاطفي تارة وبالكذب وتأليف القصص والحكايات المختلقة تارة وأحيانا بالبلطجة والإلحاح الغريب الذي لا نرى له مثيل في أي بلد آخر - حتى البلدان العربية..ألا يكفينا القرف الذي نعاني منه يوميا من المتسولين في الشارع..فهذا يسرع ينظف لك سيارتك (دون أن تطلب منه) بخرقة متسخة بالية - وهذه تطلب حقها في زكاة الفطر في رمضان - وهذا ينتظرك أمام الجامع وآخر ينتظرك بعد أن تنتهي من استخدام مكنة الصرافة..ألا تكفينا هذه المعاناة اليومية الدائمة في الشوارع، فيظهر لنا متسولون إلكترونيون عبر الفيسبوك - بمجرد أن نقرأ رسالتهم الغريبة هذه، نحظرهم فورا حتى لا يزعجونا مجددا..ألا تكفي حالات النصب الإلكتروتي عبر الإنترنت؟؟ كمان هي ناقصة تسول؟!ربنا يصلح الحال ......
#همسة
#اليوم:
#التسول
#الإلكتروني|
#ظاهرة
#غريبة
#تستحق
#الدراسة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753651
محمد الصميدعي : الابتزاز الإلكتروني.. قلة الوعي و سوء الاستخدام
#الحوار_المتمدن
#محمد_الصميدعي باستخدام حسابات على مواقع التواصل غالبيتها وهمي تتداول صوراً شخصية ومعلومات لآخرين، يجد بعض ضعاف النفوس في الابتزاز العاطفي وخاصة للفتيات بشكل خاص والنساء عامةً سبيلاً للحصول على الأموال، ورغم استمرار عمليات الإيقاع بهؤلاء من قبل الأجهزة الأمنية المعنية ، لا تزال هذه المشكلة حاضرة بسبب قلة الوعي لدى الضحايا، ولا يكاد يمر يوم دون الإعلان عن القبض على مبتزين وقع البعض ضحية لا إنسانيتهم. وكل هذا نتيجة لاستخدامهم الخاطئ لمواقع التواصل الاجتماعي أسباب مجتمعية ساعدت على تنامي ظاهرة الابتزاز الإلكتروني يقول الباحث الاجتماعي النفسي ولي جليل الخفاجي إن "جرائم الابتزاز الالكتروني من الجرائم الحديثة والخطرة لأن الجاني يسيطر على الضحية عن بعد وبإرادته بداية ثم يبقى يملي عليه مايريد".ويضيف أنه "وبسبب قلة الوعي لاسيما عند الفتيات والنساء عامة يتم ابتزازهن بسهولة لأن الامر يتعلق بالشرف والسمعة فتقوم المرأة بتقديم التنازلات خوفا من الفضيحة، كذلك هناك سبب الحرمان العاطفي والمادي اللذين يكونان سببا آخر للابتزاز".ويتابع أن "العنف خاصة العنف الاسري يكون سببا في قيام المعنف بمحاولة الانتقام وبذلك يقع فريسة هذه الجرائم، ناهيك عن السذاجة عند البعض إذ يقوم بنشر أو إرسال أمور خاصة جدا من صور أو وثائق مهمة بإرادته أو عن طريق الخطأ او عبث الأطفال بهاتفه أو في حال وقوعها عند الاخرين لاي سبب تكون سبيلاً للابتزاز" وشدد على أن زيادة الوعي عن طريق وسائل الاعلام وقيام الاجهزة الامنية بمتابعة هؤلاء والإجراءات القانونية الرادعة هي خير وسيلة للحد من هذه الجرائم بالاضافة الى متابعة العوائل لأبنائها وبناتها وتوعيتهم بشكل دائم". خبير يوضح العقوبات القانونية بحق المبتزين وعن كيفية تعامل القانون مع مرتكبي جريمة الابتزاز الإلكتروني يوضح الخبير محمد الصميدعي أنه "في ظل عدم تشريع قانون الجرائم الإلكترونية فإن التكييف القانوني أو الوصف القانوني لهذه الجريمة تطبق معه المادة 452 من قانون العقوبات العراقي رقم 111 لسنة 69 التي عاقبت بالسجن مدة تصل الى 7 سنوات كل من حمل شخصاً آخر بطريق التهديد على تسليم أموال أو أشياء اخرى دون إرادته والعقوبة تصل الى 10 سنوات اذا ارتكبت الجريمة بالقوة والإكراه".وأضاف أن "عدم تشريع قانون الجرائم الإلكترونية للتعامل مع هكذا حالات وغيرها يمثل مشكلة تواجه تطبيق القانون وتطبيق العقوبات وأغلب الدول العربية المجاورة ودول العالم شرعت قوانين للجرائم الإلكترونية ، والقضية أصبحت عالمية وتتكرر بشكل يومي".وتابع أن "محكمة التمييز الاتحادية اعتبرت ما ينشر في وسائل التواصل الاجتماعي ينطبق عليه ما يطبق على وسائل الإعلام في التعامل القانوني ، وأيضاً الجهل وقلة التوعية سبب أدى لتكرار هذه الجرائم ويجب التثقيف بشكل متواصل عن طريق الأجهزة المعنية ووسائل الإعلام". الداخلية توضح إجراءاتها عن كيفية ملاحقة المبتزين والقبض عليهم وتؤكد وزارة الداخلية تطبيق إجراءات أمنية حديثة ومتطورة وقانونية مشددة بحق المبتزين فضلاً عن استمرار عمليات التوعية ما ساعد على تراجع عمليات الابتزاز الإلكتروني. ان " عمليات الابتزاز الإلكتروني بدأت تقل كثيراً في الفترة الحالية نتيجة الإجراءات الرادعة متمثلة بملاحقة المتورطين وتعامل القضاء معهم إذ تم إلقاء القبض على عدد كبير من المبتزين إلكترونياً والأحكام ضدهم تتراوح ما بين 7 سنوات سجن بالنسبة لمن لديه جريمة ابتزاز واحدة ......
#الابتزاز
#الإلكتروني..
#الوعي
#الاستخدام

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757489
هدى توفيق : النشر الإلكتروني
#الحوار_المتمدن
#هدى_توفيق دعونا أولاً نعود للوراء بضع سنوات لنطلق رأي صحيح أوخاطئ ، وإن كانت الصحة أو الخطأ في وقتنا الراهن نسبية إلى حد كبير، منذ سنوات كان طباعة المنتج الأدبي بكل أشكاله تستحوذ على عقل أي مؤلف ليبدأ مشروعه الأدبي ، ويعاني الأمرين في أحيان كثيرة حتى ينحت اسمًا له بعد النشر في المجلات، والدوريات الأدبية، والصحف؛ بنشر نماذج من أعماله تثبت جدارته لنشر كتاب مطبوع يحتوي على : رقم إيداع ، وترقيم دولي ، وينال استحسان النقاد والقراء؛ حتى تأتي لنا التكنولوجيا بكل وسائلها المتاحة عبر ( الإنترنت )؛ من خلال مواقع التواصل الاجتماعي، المجلات الإلكترونية، والمدونات، والروابط، والمجموعات الأدبية المغلقة وصولًا إلى النشر الإلكتروني بنسخة (.( pdf وبات لها ديار متخصصة. بل وجوائز لطرح الإنتاج الأدبي، ونشره إلكترونيا لا غير. لكن رغم هذا التطور المذهل، وفك أسر العديد من الموهوبين، والغير الموهوبين أيضًا. فكل فكرة جيدة تحمل المضاد لها عند عدم استخدامها بالشكل الصحيح. لكن أعتقد وهذا يشملني لا زالت بُغية الأدباء بوجه عام لا تتخلى عن فكرة الكتاب الورقي، وتوزيعه في المعارض الدولية على مستوى الوطن العربي وخارجه بشكل واسع لتداوله من خلال ثقافات أخرى، وقراء، وقراءة متنوعة، وخاصة أن طموح الأدباء توسع للتقدم في الجوائز الكبرى مثل: جوائز الدولة المقيم بها، وخارج وطنه مثل كتارا، الشيخ زايد، الجامعة الأمريكية (جائزة نجيب محفوظ )، الملتقى للقصة القصيرة ، البوكر في نسختها العربية، والحلم الكبير لأي مبدع في الترجمة للغات المختلفة ؛ ليترجم عمله وينتشرعلى مستوى العالم الآخر. العديد والعديد من الجوائز التي تشترط النسخة الورقية، وتحمل ( لوجو ) دار النشر برقم ايداع وترقيم دولي، وتحديد رقم الطبعة، والعام الذي تم إصدارالمنتج الأدبي فيه. بالمختصر المفيد: أن النشر الإلكتروني أحدث طفرة رائعة ومفيدة للغاية للكاتب ، ولمتعة القراءة دون جهد مادي وحركي كبير، لكن استيلاءه على المشهد الثقافي للحد الذي يعزز فكرة وجود استمرار معارض الكتاب الدولية على مستوى العالم يعد من المهمات المرتبطة أيضًا بآليات مدى تحديث ذهنية القارئ العربي والغير العربي. فما زال الكثيرين لا يقرأون إلا الطبعات الورقية ويعتزون جدًا بهذه الفكرة، وليس من سبيل للتخلي عنها والاتجاه إلى الكتاب الإلكتروني من وجهة نظرهم، وكذلك المؤسسات المختصة بتكريم الأدباء، وطرح الجوائز الأدبية الرفيعة. لا زالت النسخة الورقية هي المؤشر المتاح والمنصوص عليه إبداعيًا ؛ لاستهداف الصحافة، وحفلات التوقيع، والأنشطة الثقافية، والتدوال النقدي، والجوائز. والأهم لطموح المبدع باعتباره الجسر المؤدي إلى الترجمة بشتى اللغات. ......
#النشر
#الإلكتروني

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757625