الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
مقداد مسعود : صيد الحمام : حياة خرج البيت الأنشطار الروائي وسرد الشيئية لدى الروائي علي جاسم شبيب
#الحوار_المتمدن
#مقداد_مسعود حياة خارج البيت / الأنشطار الروائي وسرد الشيئية الروائي على جاسم شبيب في (صيد الحمام) 1-2 ذبالة الفانوس تتمايل المعزى تتمايل من ثقل حملهاهي رواية للجميع وليس للناشئة، وهي الرواية المظلومة نقدياً أعني الرواية التي لم تتوقف عندها إلاّ الأقل من القليل من المقالات ومعظم الذين قرأوها لم يكلّف نفسه حتى بكتابة صفحة فولسكاب واحدة !!(*)بالنسبة لي لو كنت مترجماً لما ترددت ُ من ترجمتها إلى اللغة الانكليزية أو الفرنسية. وكلامي هذا قلته وجها لوجه مع مؤلفها حين كنا معاً في الغرفة المخصصة له في بيتنا زهرة الرمان حين كان البيت في شارع السعدي .تأجلت كتابتي عن هذه الرواية : مرة من أجل أن يستقر إندفاعي نحوهاوثانية ًاستوقفني الملح الذي فيها ولكن هذا الملح لا يغترف إلاّ القليل من (فتيات الملح) للقاص والروائي البصري المغبون مجيد جاسم العلي، والملح الذي في (صيد الحمام) علاقته ضئيلة مع (مدن الملح) للروائي عبد الرحمن منيف. الملح الناصع الذي تستقوي به أسباب الحياة اليومية في( صيد الحمام) جعلني أعاود قراءة كتاب (الملح تاريخ عالمي) للباحث مارك كور لانسكي/ دار الساقي/ 2005(*)سؤالي منبثق من القراءة الاولى في 2010 ماهي الأسباب التي دعت (أبو بدر) لهذه الكتابة وهو في ألمانيا ؟ هل الحنين وحده للرحم الجغرافي/ البصرة؟ هل تحصنه بزمنه النفسي الخاص؟ والسؤال الآخر هو أن تجربته في حركة الأنصار غزيرة، فماهي الأسباب التي حالت دون كتابته عن تلك التجربة الجبلية؟ هل (صيد الحمام) محاولة واعية تستقوي بزمن نفسي عاشه المؤلف ؟(*) (صيد الحمام) هي رواية العزلة البيضاء ذات التجويف البيضاوي كالمغارة وهي حكاية الولد الوحيد المتعلق بأمه بحبل أبيض كالملح. بيت ناءٍ عن البيوت : ولد ٌ وأم ٌ من الكادحات في كشط الملح وبيعه في المدينة. حياتهما : الولد والأم : رصاصية كالفجر ومزمومة كفم يبسّه الموت. الولد يخرج من البيت يقف في عراء بياضه معتم بفراق الأم للتو. الولد يخرج من البيت. حزنه القديم يدخل عليه وحدته في البيت تدخل عليه.. كل يوم الأم تغادر وحيدها من أجل أن تستحلب أسباب الحياة اليومية. وهي لا تعرف أن الزائر الأخير كانت يستحلب حياتها. ربما الام تدري لكنها خشيت على وحيدها ولم...(*)يسري في الرواية سرد الشيئية، كأنني مع سرديات كلود سيمون في رائعته الروائية (طريق فلاندرا)..الروف الذي ينبطح طويلا وتغيب نهايته في السراب الذي تشكل مثل سنام،يعلو ويهبط . لكن الولد الوحيد يسعى صعودا ولا أحد معه سوى فأسه ويعتلي الحدبة الصلبة فتمتد البطاح أمامه بلا نهاية . هنا في توحده مع / في حزنه ينتابه أحساسٌ جديد : ها هو حزنه يفلت بجناحيه الأسودين ويطير نحو سعة البطاح ومع الطيران ، يتذاوب الرماد في روحه الجريحة فيسترخي الولد الوحيد في غفوة ٍ هل ترك حزنه ؟ كما يترك هو نعاله الذي ترغمه (عيدة) على لبسه وهكذا كانت عيدة : تجد زوجيّ النعال عند باب البيت كل صباح فكفت عن لك ويواصل الولد رغبته في الصعود في ص50 سيرتقي عمودا أملساً مع الأعمدة الأربع في (صيد الحمام) وتكون جلسته على قمة العمود وعلى جانب العمود وهو يترجل سيرى شفرات متراكبة/ 54(*)هي رواية الأم في سلطتها الرحيمة تتسيد فيها المرأة ويغيب أو يتغيب الأب وتتضح السيادة المطلقة للمرأة من خلال شخصية العارفة والحكيمة غدنة الخيرالأم كينونة لا تتوارى، كلما اقترب الوحيد من ضياء البحيرات الملحية أستنشق رائحة الام الزكية. الولد تراكم ألمه في روحه. فتضخم حزنه يبيسا، راح الولد يركل كل حجارة تعترض ألمه، يركلها بقدمه ا ......
#الحمام
#حياة
#البيت
#الأنشطار
#الروائي
#وسرد

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=695842
علاء اللامي : بين الكولونيل بونديا ماركيز وملا عمر طالبان.. السرد الروائي وسرد الحياة
#الحوار_المتمدن
#علاء_اللامي كنتُ قد كتبت مقالة خفيفة قبل عدة سنوات حين استولت طالبان على الحكم وطردت المليشيات الإسلامية المنافسة لها من العاصمة في 27 أيلول 1996، تطرقت فيها الى المصادفة العجيبة في كيفية تأسيس هذه الحركة وبين ما رواه غارثيا ماركيز في روايته الأشهر "مائة عام من العزلة" عن انطلاقة بطله أوريليانو بونديا وتأسيسه لقوة مسلحة من العدم تقريبا، وتحدثتُ فيها عن موضوع تلاقيات وتصاقبات سردية الواقع الحياتي الحقيقي مع الآخر المتخَيَّل الروائي. لم أعثر على المقالة الأصلية ولا أين نشرتها ولذلك سأحاول استعادتها من الذاكرة في النص أدناه مع التحديث اللازم، مع تسجيل أنني هنا لست في معرض الترويج أو النقد التشنيعي السياسي لأي طرف بل في معرض مقاربة أدبية إناسية اجتماعية لحادث عودة طالبان إلى الحكم بهد الانسحاب المذل للقوات الأميركية الغازية:*حركة طالبان حركة مليشياوية أسسها طلاب المدارس الدينية (طالبان صيغة جمع في عدد من اللغات الشرقية كالفارسية والأوردية والكردية لكلمة طالب العربية). انبثقت من العدم تقريبا في مناخات العنف والحرب الأهلية سنة 1994 في مدينة قندهار جنوب أفغانستان التي تقطنها قومية الباشتون المؤلِفة لـ 45 بالمائة من السكان وهي المكون الأكبر. وكانت الحادثة التي دفعت الى انبثاقها عمليا هي قيام مليشيات مسلحة أخرى في المنطقة بمهاجمة قرية "سانج هيسار" واختطاف واغتصاب فتاتين منها. وحين علم الملا محمد عمر بالحادثة شكل مجموعة من ثلاثين شابا من طلاب المدارس الدينية وتسلحوا بأسلحة بدائية وبدأوا عملية مطاردة للمعتدين الذين اغتصبوا الفتاتين ونجحوا فعلا في إلقاء القبض عليهم وشنقوا قائدهم على شجرة.*كانت هذه هي البداية لتأسيس حركة طالبان التي ولدتها حالة العنف المستشري والفلتان الأمني في تطبيق صريح وعفوي يذكرنا بنظرية المؤرخ الشهير آرنولد توينبي حول التحدي والاستجابة، والتي استلهمَها من عِلم النفس السلوكي ومؤسسه الأبرز كارل يونغ. فقد انجذبت الحركة لملء الفراغ الأمني والاجتماعي والسياسي في الريف الأفغاني، ثم انعزلت ضمن منطق ومسار النوع الثاني من الاستجابة للصدمة أي الاستجابة السلبية المحيلة المؤدية الى عزلة المصدوم. وسرعان ما تلقفتها المخابرات الباكستانية والأميركية لاحقا وسلحتها ومولتها حتى سيطرتها على العاصمة وأسست إمارتها الإسلامية بدعم أميركي استمر حتى وقعت هجمات 11 أيلول - سبتمبر 2001 التي أعلن تنظيم القاعدة حليف طالبان مسؤوليته عنها.*في روايته مائة عام من العزلة، يروي لنا ماركيز قصة انطلاقة حركة العقيد أوريليانو بونديا كالتالي: في إحدى جولات الحرب الأهلية بين اللبراليين والمحافظين في كولومبيا، وصلت الى قرية بونديا قوة عسكرية حكومية وسيطرت عليها، وبدأت عمليات قمع واضطهاد شديدة: أعدمت القوة الحكومية طبيب القرية، وحين حاول رجل الدين الأب نيكانور التدخل للتهدئة ضربه أحد الجنود بعقب بندقية وشج رأسه. قام الجنود بعمليات تفتيش من بيت إلى آخر، ثم انتزعوا امرأة كانت تصرخ لأن كلبا مسعورا عضها من بيتها وقتلوها في الشارع ضربا بأعقاب البنادق ... حين سمع أورليانو بونديا بما حدث من فظاعات قرر أن يفعل شيئا فجاء الى صديقه خيرينيلدو وقال له: هيئ الشباب سندخل الحرب! فسأله صديقه: بأية أسلحة؟ فرد بونديا: بأسلحتهم! وفعلا جمع بونديا وصديقه واحدا وعشرين شابا وتسلحوا بسكاكين المطبخ والهراوات وباغتوا حامية الجنود عند منتصف الليل وسيطروا عليها وأعدموا الجنود الأربعة ومعهم قائدهم النقيب الذين قتلوا المرأة برصاص بنادقهم الحكومية. ثم قرر بونديا أن يمنح نفسه رتبة عقيد "كولنيل" ويطلق حركة مسلحة ك ......
#الكولونيل
#بونديا
#ماركيز
#وملا
#طالبان..
#السرد
#الروائي
#وسرد
#الحياة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=728484