احمد الحاج : مبادرات إنسانية لتجاوز الحقبة الكورونية !
#الحوار_المتمدن
#احمد_الحاج طالب عدد من المتطوعين والناشطين بإعادة إطلاق مبادرات رمضانية إجتماعية إنسانية سبق لها أن أطلقت العام الماضي وحققت نجاحا باهرا منقطع النظيرهدفها مساعدة ذوي الإحتياجات الخاصة تحت شعار "رحماء بينهم" وحمل الوسم يومذاك عنوان #كرسيك_عكازك_سماعتك_برمضان_عليناوتهدف المبادرة إلى تطوع مواطن أو مجموعة مواطنين بشراء كرسي لمن لا كرسي متحرك له يناسب وزنه وحجمه، إضافة إلى شراء العكازات لذوي الشلل النصفي ، كما تتضمن المبادرة شراء السماعات لضعاف السمع، والعصي الإرتكازية للمكفوفين هدية مجانية لمن يعرفونه منهم ومن لايعرفونه ، وذلك للتخفيف من معاناة شريحة ذوي الاحتياجات الخاصة خلال الشهر الفضيل وقربة إلى الله تعالى باﻷ-;-عمال الإنسانية الصالحة التي حث عليها الشارع الكريم وباركتها الأعراف والمثل والتقاليد الحسنة.ولاشك أن مثل تلكم المبادرات ستكون بمثابة لفتات إنسانية لنشر روح الألفة والمحبة بين العراقيين على إختلاف مشاربهم وطوائفهم ومذاهبهم في زمن الوباء والغلاء والبلاء بهدف التقرب والتودد والرحمة بين المواطنين عملاً بقول الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم : “وَاَللَّهُ فِي عَوْنِ الْعَبْدِ مَا كَانَ الْعَبْدُ فِي عَوْنِ أَخِيهِ".#تنازل_عن_إيجار_رمضان_صدقةومع قرب حلول شهر رمضان الفضيل ونتيجة لتفشي وباء كورونا المستجد (كوفيد - 19 ) وعلى خلفية فقدان الآف المواطنين والأجراء اليوميين أعمالهم بسبب حظر التجوال والحجر الصحي ولوجود الآف العاطلين والكادحين وذوي الدخل المحدود والاحتياجات الخاصة فضلا عن المتعففين ،ومن جراء إرتفاع أسعار بدلات إيجار الشقق السكنية والمنازل والتي تتراوح في العادة بين 350الف دينار الى مليون دينار شهريا ما اثقل كاهل الفقراء كثيرا، طالب عدد من الناشطين بإعادة إطلاق حملة #تنازل_عن_إيجار_رمضان_صدقة لمساعدة كل هؤلاء وإغاثتهم خلال الشهر الكريم إمتثالا لقوله صلى الله عليه وسلم : "مَنْ نَفَّس عَنْ مُؤْمِنٍ كُرْبةً منْ كُرب الدُّنْيا نفَّس اللَّه عنْه كُرْبةً منْ كُرَب يومِ الْقِيامَةِ، ومَنْ يسَّرَ عَلَى مُعْسرٍ يسَّرَ اللَّه عليْهِ في الدُّنْيَا والآخِرةِ".#فطور_اليتيم_برمضان_عليناوهذه مبادرة ثالثة ، اذ يضم العراق بحسب الإحصاءات أكثر من 5 ملايين يتيم ، يعاني مئات الالوف منهم من شظف العيش ، وبعضهم من سوء المعاملة والحرمان والتسرب المدرسي وعمالة الاطفال والعنف الأسري والتشرد والتسول والنزوح لفقدان أحد الأبوين أو كليهما وبناء على ذلك وتحت شعار ” فَأَمَّا الْيَتِيمَ فَلَا تَقْهَرْ” أطلق ناشطون وسما إنسانيا جديدا حمل عنوان : #فطور_اليتيم_برمضان_عليناولفت عدد من الناشطين الى أن توفير وجبة إفطار للايتام من قبل الميسورين لمن يعرفونه منهم من الغرباء والأقرباء على سواء يوميا وطيلة الشهر الفضيل كل بحسب استطاعته وإمكاناته والجود من الموجود يدخل في باب رعاية الايتام وكفالتهم التي أوصى بها الشارع الحكيم كما جاء في الحديث النبوي الشريف ” أَنَا وَكَافِلُ الْيَتِيمِ كَهَاتَيْنِ فِي الْجَنَّةِ ، وَأَشَارَ بِالسَّبَّابَةِ وَالْوُسْطَى ، وَفَرَّقَ بَيْنَهُمَا قَلِيلًا “وذلك لإشعار اليتيم بالحنان والاهتمام والرعاية التي يفتقر اليها ، مشيرين الى ، ان ” اطعام الايتام والحنو عليهم في رمضان هو جزء من مطالب ومقترحات الناشطين والحقوقيين لمساعدة وكفالة اكثر من 5 ملايين يتيم في العراق على مدار العام ، والمطلب الأكبر وبإلحاح يتمثل بإطلاق مشروع وطني عراقي حقيقي واقعي و شامل لإنقاذ أيتام العراق والأطفال المشردين والمعنفين والمهجرين والنازحين يتضمن رواتب شه ......
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=673750
#الحوار_المتمدن
#احمد_الحاج طالب عدد من المتطوعين والناشطين بإعادة إطلاق مبادرات رمضانية إجتماعية إنسانية سبق لها أن أطلقت العام الماضي وحققت نجاحا باهرا منقطع النظيرهدفها مساعدة ذوي الإحتياجات الخاصة تحت شعار "رحماء بينهم" وحمل الوسم يومذاك عنوان #كرسيك_عكازك_سماعتك_برمضان_عليناوتهدف المبادرة إلى تطوع مواطن أو مجموعة مواطنين بشراء كرسي لمن لا كرسي متحرك له يناسب وزنه وحجمه، إضافة إلى شراء العكازات لذوي الشلل النصفي ، كما تتضمن المبادرة شراء السماعات لضعاف السمع، والعصي الإرتكازية للمكفوفين هدية مجانية لمن يعرفونه منهم ومن لايعرفونه ، وذلك للتخفيف من معاناة شريحة ذوي الاحتياجات الخاصة خلال الشهر الفضيل وقربة إلى الله تعالى باﻷ-;-عمال الإنسانية الصالحة التي حث عليها الشارع الكريم وباركتها الأعراف والمثل والتقاليد الحسنة.ولاشك أن مثل تلكم المبادرات ستكون بمثابة لفتات إنسانية لنشر روح الألفة والمحبة بين العراقيين على إختلاف مشاربهم وطوائفهم ومذاهبهم في زمن الوباء والغلاء والبلاء بهدف التقرب والتودد والرحمة بين المواطنين عملاً بقول الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم : “وَاَللَّهُ فِي عَوْنِ الْعَبْدِ مَا كَانَ الْعَبْدُ فِي عَوْنِ أَخِيهِ".#تنازل_عن_إيجار_رمضان_صدقةومع قرب حلول شهر رمضان الفضيل ونتيجة لتفشي وباء كورونا المستجد (كوفيد - 19 ) وعلى خلفية فقدان الآف المواطنين والأجراء اليوميين أعمالهم بسبب حظر التجوال والحجر الصحي ولوجود الآف العاطلين والكادحين وذوي الدخل المحدود والاحتياجات الخاصة فضلا عن المتعففين ،ومن جراء إرتفاع أسعار بدلات إيجار الشقق السكنية والمنازل والتي تتراوح في العادة بين 350الف دينار الى مليون دينار شهريا ما اثقل كاهل الفقراء كثيرا، طالب عدد من الناشطين بإعادة إطلاق حملة #تنازل_عن_إيجار_رمضان_صدقة لمساعدة كل هؤلاء وإغاثتهم خلال الشهر الكريم إمتثالا لقوله صلى الله عليه وسلم : "مَنْ نَفَّس عَنْ مُؤْمِنٍ كُرْبةً منْ كُرب الدُّنْيا نفَّس اللَّه عنْه كُرْبةً منْ كُرَب يومِ الْقِيامَةِ، ومَنْ يسَّرَ عَلَى مُعْسرٍ يسَّرَ اللَّه عليْهِ في الدُّنْيَا والآخِرةِ".#فطور_اليتيم_برمضان_عليناوهذه مبادرة ثالثة ، اذ يضم العراق بحسب الإحصاءات أكثر من 5 ملايين يتيم ، يعاني مئات الالوف منهم من شظف العيش ، وبعضهم من سوء المعاملة والحرمان والتسرب المدرسي وعمالة الاطفال والعنف الأسري والتشرد والتسول والنزوح لفقدان أحد الأبوين أو كليهما وبناء على ذلك وتحت شعار ” فَأَمَّا الْيَتِيمَ فَلَا تَقْهَرْ” أطلق ناشطون وسما إنسانيا جديدا حمل عنوان : #فطور_اليتيم_برمضان_عليناولفت عدد من الناشطين الى أن توفير وجبة إفطار للايتام من قبل الميسورين لمن يعرفونه منهم من الغرباء والأقرباء على سواء يوميا وطيلة الشهر الفضيل كل بحسب استطاعته وإمكاناته والجود من الموجود يدخل في باب رعاية الايتام وكفالتهم التي أوصى بها الشارع الحكيم كما جاء في الحديث النبوي الشريف ” أَنَا وَكَافِلُ الْيَتِيمِ كَهَاتَيْنِ فِي الْجَنَّةِ ، وَأَشَارَ بِالسَّبَّابَةِ وَالْوُسْطَى ، وَفَرَّقَ بَيْنَهُمَا قَلِيلًا “وذلك لإشعار اليتيم بالحنان والاهتمام والرعاية التي يفتقر اليها ، مشيرين الى ، ان ” اطعام الايتام والحنو عليهم في رمضان هو جزء من مطالب ومقترحات الناشطين والحقوقيين لمساعدة وكفالة اكثر من 5 ملايين يتيم في العراق على مدار العام ، والمطلب الأكبر وبإلحاح يتمثل بإطلاق مشروع وطني عراقي حقيقي واقعي و شامل لإنقاذ أيتام العراق والأطفال المشردين والمعنفين والمهجرين والنازحين يتضمن رواتب شه ......
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=673750
الحوار المتمدن
احمد الحاج - مبادرات إنسانية لتجاوز الحقبة الكورونية !