الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
صادق محمد عبدالكريم الدبش : الشيوعيين مناضلين أوفياء يمثلون إرادة شعبنا في الحرية والانعتاق من الظلم .
#الحوار_المتمدن
#صادق_محمد_عبدالكريم_الدبش ليس من العدل أن نطلق على كائن من كان صفة ليس فيه ، ولا يجسدها في حياته العملية ويحولها الى حقيقة ، أو يحاول مقاربتها مع منظومتها القيمية الفكرية والأخلاقية .كلمة أو مفردة شيوعي ومن يتصف بها قولا وفعلا ، هذه المفردة تمثل النقاء والإباء والفداء ، ونظافة اليد والعقل والسريرة ، وتعني إنسانية الإنسان .إنها تعني التضحية والإيثار والشجاعة والنضال ، واقتحام سوح الوغى ومعارك النضال ، هؤلاء المتصدرين والمدافعين عن هموم وتطلعات الجماهير الكادحة من البؤساء والفقراء ، وقيادة مسيرة التغيير المنشود والدفاع عنهم والتضحية في سبيل قضاياهم العادلة بالنفس والنفيس .الشيوعي يعني التصوف والتجلد والصبر والأناة ، يعني كل ما هو جميل وخير وصادق وكريم .يعني السلام والإخاء والتعايش والأمن والعدل والمساواة وتسويق كل ما يسعد الأخرين ، وما يسرهم ويرفع الحيف عنهم .يعني الأمان والتعاون والقدوة الحسنة ، يعني الثقافة والمعرفة والتحضر والتواضع والحضور اللافت في مجتمعه وبيئته ، وأن يكون محترما واجتماعي وأن يفهم ما يريده الناس ويمتلك سرعة البديهية وروح المبادرة وحسن الحديث . يعني إنصاف الحق والتصدي للباطل وما ينصف المظلوم واحقاق الحق ، والوقوف بوجه كل من يحاول وئد الحياة ليشيع بدل ذلك فلسفة الموت والظلام والتخلف والجهل والتعصب والقبلية والهمجية والعنصرية .الشيوعي أول من يشقى وأخر من يسعد ، وكما قال الشاعر ( قالوا شيوعيون قلت أجلهم ...حمر بعزمهم الشعوب تحرر ، قالوا وهم عملاء !...قلت تأمركت لسن وأضحت للدولار تؤجر) .كيف يتسنى لنا أن نطلق الأسماء جزافا ؟...كلمة شيوعي ..أو شيوعية ..هي مفردة سامية وذات معنى كبير ، إنها تعني رفض الجشع والاستغلال والاضطهاد والقمع والتسلط ، وتعتبر الإنسان أثمن رأس مال ، إنها تعني المساواة بين البشر وبين الجنسين .من يختبئ وراء مفردات وادعاءات جوفاء ، فهو ليس منا ، إنه أبعد عنا بعد السماء عن الأرض ، الشيوعي صابرا ومقاوما عنيدا لا تلويه نوائب الحياة ولا تنال من عزيمته الخطوب ، وكما قال الشاعر الشعبي ( يا ناعم أسكط !...ياخشن جلب بغربيل الوكت ) .فلا تبتأس سيدي الكريم من الأدعياء والنكرات !؟...فليس كل ما يلمع ذهبا !...وليس كل مدعبل جوز !!..تنحني الهامات وترفع القبعات للشيوعيين ولنضالهم وتضحياتهم ، وصبرهم وشدة تحملهم للكمات والضربات والتجني عليهم ( وربما الضربات التي لا تكسر ظهرك تقويك ) .الشيوعيين لا يحتاجون الى المديح والثناء ، أو تذكير الناس بتأريخ هؤلاء البررة الأوفياء المناضلين الصناديد الأقوياء ، بفكرهم وفلسفتهم وبإيمانهم الذي لا يتزعزع بصواب وعدالة ونبل قضاياهم .قد خبرهم وعرفهم الناس ، من خلال سفرهم الخالد الطويل ، في معارك ونضالات شعبنا الطبقية والوطنية وعبر تأريخهم المجيد .زكتهم الحياة مع مرتبة الشرف والاباء وبامتياز منقطع النذير ودون منازع ، ويشهد لهم الخصوم قبل الأصدقاء والحلفاء ، والتقدميون والديمقراطيون والمنصفون .لن تأفل شمسهم ..ولن يفت من عضدهم عسر الحياة وتكالب قوى الشر ، ولا يثنيهم عن النضال والتحدي وما يوضع في طريقهم من عقبات وموانع في سعيهم لخلق التغيير المنشود ، وبناء وطن تتعايش فيه جميع مكونات وأطياف شعبنا المتأخية . الشيوعيون مدركون لمهماتهم والطريق الذي يسيرون فيه ، بعزيمة وإصرار وثبات وببصيرة وتبصر . سيواصلون مسيرتهم الظافرة ، مهما عظمت واشتدت النوائب والمحن والمعوقات .ستزهر الحياة على أيدي هؤلاء الأبرار ، بعزيمتهم الفولاذية متسلحين بالشيوعية العلمية وبروح التلمذة ......
#الشيوعيين
#مناضلين
#أوفياء
#يمثلون
#إرادة
#شعبنا
#الحرية
#والانعتاق
#الظلم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=678928
حسن مدبولى : سنبقى أوفياء
#الحوار_المتمدن
#حسن_مدبولى لا أعرف ما السر وراء كل هذه الكراهية للزمالك؟ وما هو الدافع لدى جماهير غفيرة تناصر أحد الأندية المنافسة لكى تبذل كل ما تستطيع للنيل من الزمالك وجماهيره وكإنما الفوز والإنتصار بات حكرا ابديا على نادى أوحد؟ الغريب والمدهش فى الأمر أن ذلك الهوس والتعصب المقيت والكراهية العمياء لا تقتصر على العامة والغوغاء والسذج والبلهاء وحدهم ، وإنما نقلتها المنظومة الدعائية لهذا النادى إلى نخبة لا يستهان بها من المثقفين وأصحاب الأيديولوجيات؟ وفى إطار كل هذا السفه والسخرية والنظرة الإستعلائية ،ذكر الكثيرون من محبى نادى الأغلبية بأن الفوز رقم 14 بالدورى تحقق لهم فى عام 1977 ، كنوع من اللمز والسخرية من فوز نادى الزمالك بالبطولة الرابعة عشر هذا العام فقط ! ولم يذكر هؤلاء ان ناديهم الإسطورى لم يفز بتلك البطولة سوى مرة واحدة طوال عهد الزعيم الراحل عبد الناصر وبالتحديد منذ استقرار ثورة يوليو فى بداية الستينيات( فترة الاستقلال النسبى لمصر والمشروعات الكبرى) وأن معظم بطولات ذلك النادى تمت فى عصور الاحتلال ثم توقفت ولم تعد مرة أخرى إلا مع الانفتاح وبيع المقومات الاقتصادية وتشريد الناس ورفع الاسعار وبداية القمع و الخيانات الوطنية التى بدأت جميعها تحديدا فى 1977 الذى يشيرون إليه،والذى بدأ بانتفاضة 18 و19 يناير،احتجاجا على زيادة الاسعار ، ثم انتهى بذهاب السادات إلى القدس وبداية عصر التطبيع الذى استمرت تبعاته طوال سنوات حكم (الكنز الاستراتيجى) وظلت لما بعد الإطاحة بثورة 25 يناير حيث كان الفوز المتتالى لذلك النادى يخفى ورائه المزيد من الكوارث الوطنية والفساد الاقتصادى والقمع السياسى والانبطاح أمام الأعداء !؟ (وليس معنى ذلك إننا نعيش أزهى عصور الديموقراطية والتنمية لإنه لم يفز أخيرا، لكن بالطبع هناك سنوات استثنائية يتم فيها السماح للمنافسين بالتنفس بعدالة لزوم التشويق والتحميس وإعادة الحمية وبعض الحسابات !! ) ثم يستمر تلميز هؤلاء الناس بتذكيرنا الممل ببذاءات مرتضى منصور ومواقفه السياسية الكريهة، وكإنما نادى الزمالك هو مرتضى منصور !؟ بالرغم من أننا نعيد ونكرر أن الزمالك والزمالكاوية لا علاقة لهم بالتوجهات السياسية لمرتضى ولا ببذاءاته ، كما أن رؤساء الأندية المنافسة ليسوا ملائكة وإنما هم الوجه الآخر لنفس المنظومة التى يمثلها مرتضى،لكن كل له إسلوبه ، والفارق بين الزمالكاوية وغيرهم أن مشجعى الزمالك لديهم الشجاعة والقدرة على انتقاد رئيس ناديهم، ورفض خياراته وتوجهاته، ولديهم القدرة على التفرقة بين النادى ورئيسه، بنفس الطريقة التى يستطيعون من خلالها التفرقة بين انتمائهم للوطن والأخلاص له، وبين رفض ما يمثله النظام السياسى ومواقفه وتوجهاته ،بينما الآخرون يقدسون رجل يقال أنه سلم أسماء بعض مشجعى ناديه إلى رجال الأمن عقب أحد المباريات، رجل لم يتقدم باستقالته بعد إهانة الكفيل الخليجى له ولناديه ولجماهيره علنا وعلى الشاشات المصرية ، واكتفى بتوجيه بعض الصبية لسبه وشتمه فى المدرجات وعلى السوشيال ميديا ، ثم حاولوا تصويره كبطل مغوار تصدى للشوال الخليجى مع أنه هو الذى جلبه وجلب عاره لمصر كلها ؟إن الزمالك على ندرة سنوات فوزه يستحق التحية لانه يفوز بعرق أبنائه وحدهم ولا يساعده او يسانده أحد، على عكس الأندية الأخرى التى تنال حقوق الاعلانات، وعناية شركات الرعاية، ومساندة رجال الاعلام، وطبطبة الاتحادات الرياضية المنحازة ، كما أن الزمالك هو نادى الوطنيةالمصرية والانتماء العربى والمساند للقضايا القومية ،وبالتالى فهو ليس مرتضى ، ومرتضى ليس هو الزمالك ، فنحن ......
#سنبقى
#أوفياء

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766748