الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
سعيد جميل تمراز : الذكرى الثامنة والستون لقيام ثورة 23 تموز يوليو 1952م.
#الحوار_المتمدن
#سعيد_جميل_تمراز • إن الثورة، أي ثورة تقاس بمدى ما تحدثه من تغير كمي وكيفي في لحظة تاريخية محددة، والثورة في المقام الأول تعني إعادة توزيع الثروة والسلطة بين أفراد وفئات الشعب، لذلك، هناك دائماً خاسرون وفائزون، وهناك منتفعون ومتضررون.• ثورة 23 تموز (يوليو) 1952م، والتي قادها الزعيم الراحل جمال عبد الناصر، ربما كانت أهم حدث وقع في مصر والوطن العربي في القرن العشرين، ورغماً من مرور (68) عاماً على قيام الثورة، إلا أن الشعوب العربية مازالت تحمل كل هذا الحب والوفاء للثورة ولقائدها العظيم جمال عبد الناصر، فقد كان عبد الناصر الابن البار للجماهير العربية، وكان المعبر عن آمالها وآلامها.• لقد كانت ثورة 23 تموز (يوليو) 1952م، استجابة طبيعية لوجود أزمة سياسية واجتماعية واقتصادية في داخل مصر، فقد فشل النظام الملكي الحاكم في مواجهة المشكلات الوطنية والاجتماعية، وهما الاستقلال والعدالة الاجتماعية، وكانت اخفاقات النظام المتتالية المسألتين خلال الفترة من 1923 إلى 1952م، مروراً بتعطيل الدستور، ومهادنة الاحتلال البريطاني في مصر، وإطلاق يد كبار الملاك في النهب والاستغلال، وهزيمة الجيش المصري في حرب عام 1948م، والفشل في إجلاء قوات الاحتلال البريطاني عن منطقة القناة، والعبث بالحريات العامة، وازدياد حدة البطالة والتضخم، وانتشار الفساد، لقد كانت تلك الاخفاقات في مجملها هي التي وضعت النظام الملكي الحاكم في مأزق أزمته التاريخية الحادة، والتي جعلت من الثورة حتمية تاريخية كاستجابة ضرورية لتك الأزمة. • لقد أعادت ثورة 23 تموز (يوليو) 1952م، لمصر دورها التاريخي في قيادة الأمة، انطلاقا من شخصيتها وموقعها الريادي في الحياة العربية.تحل اليوم الخميس 23 يوليو (تموز) 2020م، الذكرى السنوية الثامنة والستون لقيام ثورة 23 تموز (يوليو) 1952م، وقد بدأت الثورة بقادة تنظيم الضباط الأحرار الذى ضم طليعة من شباب ضباط الجيش المصري بزعامة الرئيس المصري الراحل جمال عبد الناصر، وقوبلت باستجابة شعبية عارمة، وتحولت إلى ثورة شاملة عبر مجموعة من الإجراءات بدأت بالإصلاح الزراعي، ثم التخلص من النظام الملكي الفاسد، وجاءت بالنظام الجمهوري الذي اهتم بتحقيق مطالب واحتياجات الشعب اليومية، وتحقيق جلاء قوات الاحتلال البريطاني بعد أكثر من سبعين عاما من الاحتلال، وإرساء دعائم الاستقلال، وتطبيق الإصلاح الزراعي، وتقوية الجيش، وتسليحه وتأميم قناة السويس، وبناء السد العالي. مقدمات الثورة:شهدت مصر بعد نهاية حرب عام 1948م، عدة أحداث سياسية أبرزها دخول الحكومة المصرية بزعامة حزب الوفد المصري في جولة جديدة من المفاوضات مع بريطانيا لحل المسألة الوطنية التي تتكون من هدفين، هما: جلاء القوات البريطانية عن مصر، ووحدة مصر مع السودان، وقد فشلت تلك المفاوضات بسبب محاولة بريطانيا ربط الجلاء عن مصر، بالتصالح مع "إسرائيل".كما شهدت مصر في الأعوام (1950-1952م)، هبة شعبية ثورية اقترن فيها النضال السياسي بالكفاح المسلح في منطقة القناة، واتسمت بالضخمة وبصعود مستمر في الاصطدامات، مما أدى إلى قيام الحكومة المصرية بإلغاء المعاهدة المصرية – البريطانية في 8 تشرين الأول (أكتوبر) 1951م، كما اضطرت إلى إعلان رفضها للمقترحات بإنشاء "قيادة الشرق الأوسط"، التي قدمتها الدول الأربع (بريطانيا، والولايات المتحدة، وفرنسا، وتركيا)، وتدعو إلى قبول مصر بالاشتراك في حلف دفاعي مشترك مع الدول الأربع، وأن تحمي قناة السويس قوات دولية مكونة من مصر واستراليا ونيوزلندا وجنوب أفريقيا، وشكل إلغاء اتفاقية 1936م، بداية مرحلة جديدة من مراحل الكفاح الوطني، ......
#الذكرى
#الثامنة
#والستون
#لقيام
#ثورة
#تموز
#يوليو
#1952م.

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=685850
فاروق عطية : إرهاصات إنقلاب 23 يوليو 1952م
#الحوار_المتمدن
#فاروق_عطية كانت الأسباب المعلنة لحركة ضبلط 23 يوليو 1952م كما أعلنها أعوانهم على الملأ: بعد حرب 1948م وضياع فلسطين وفضيحة الاسلحة الفاسدة ظهر تنظيم الضباط الاحرار في الجيش المصري بزعامة البكباشي جمال عبد الناصر وقيادة اللواء محمد نجيب، وفي الثالث والعشرين من يوليو 1952م قام التنظيم بانقلاب مسلح نجح في السيطرة على الامور في البلاد والسيطرة على المرافق الحيوية في البلاد، وفرض الجيش على الملك التنازل عن العرش لولي عهده الامير احمد فؤاد ومغادرة البلاد في 26 يوليو، وشكل مجلس وصاية على العرش ولكن ادارة الامور كانت في يد مجلس قيادة الثورة المشكل من 13 ضابط كانوا هم قيادة تنظيم الضباط الاحرار ثم اُلغيت الملكية وأُعلنت الجمهورية في 1953م. وذريعة الأسلحة الفاسدة التي روج لها الكاتب احسان عبد القدوس في احدى رواياته وتشبث بها التنظيم، وقُتلت بحثا قبل الحركة وبعدها ولم يثبت صحتها. ما قاله التاريخ عن قضية الأسلحة الفاسدة فى حرب فلسطين عام 1948م، يثبت أن الأسلحة التى حارب بها الجيش المصرى لم تكن "فاسدة"، ولكنها من بقايا الحرب العالمية الثانية، استعان بها الجيش نتيجة تكاتف المعسكر الغربى، ورفضه تصدير الأسلحة للدول التى تحارب إسرائيل، ومنها مصر بالطبع، وحتى الأسلحة التى تم استيرادها، لم تستخدم فى ميدان القتال على الإطلاق، فكان الأمر برمته ما هو إلا عدم استعداد كاف للحرب. هذا ما أكده المؤرخ العسكرى أحمد حمروش أحد رفاق جمال عبد الناصر فى كتاب "النكبة وحقيقة نصف الدولة" حيث قال: إن بريطانيا كانت مورّد السلاح الوحيد للجيش المصرى، وكونها مدينة بنحو 400 مليون إسترلينى، ومن ثم قامت بتقديم أسلحة (متخلّفة) للجيش المصرى على أن يخصم ثمنها من تلك الديون، ولذلك فلم تكن الأسلحة فاسدة ولكن متخلفة لا تستطيع الصمود فى حرب كحرب فلسطين". وأرى أن السبب الحقيقي لحركة الضباط تكمن في عاملين: أولهما أن شباب الضباط كانوا من أسر فقيرة معدمة استطاعوا الالتحاق بالكليات العسكرية بوساطة الباشوات التي كان أولياء أمورهم يعملون كخدم لديهم فأحسوا بالدونية بين أقرانهم الضباط أبناء الطبقة الارستقراطية تمشيا مع المثل الشعبي (يكفيك شر الجربوع لما يشبع بعد جوع). وثانيهما تغلغل الفكر الاخواني بين شباب الضباط وتأييد الإخوان لهم بقلب نظام الحكم حتي يحققوا حلمهم بعودة الخلافة وتطبيق الشريعة الإسلامية. جاء حريق القاهرة في 26 يناير 1952م، حيث أحرق مجهولون مدينة القاهرة، مما أدى إلى استقالة وزارة الوفد ذات الشعبية الجماهيرية الجارفة، ثم قيام مجموعة الضباط الانقلابيين الذين أطلقوا على أنفسهم الأحرار بقيادة جمال عبد الناصر بقلب نظام الحكم وإبعاد الملك فاروق خارج البلاد (بعد الحدث بستة شهور) في 23 يوليو من العام نفسه. كانت بعض الإشاعات وجهت أصابع الاتهام إلى جماعة الإخوان المسلمين، وربما حركة الضباط أيضا بتدبير الحريق. وكان تسلسل الأحداث كالتالي: في مساء 8 أكتوبر 1951م، أعلن مصطفى النحاس باشا، رئيس الوزراء، إلغاء معاهدة 1936م بين مصر وبريطانيا، ووضعت حكومته قرارها موضع التنفيذ، فألغت جميع الإعفاءات التي كانت ممنوحة للسلطات العسكرية البريطانية، كما شجعت حكومة الوفد الحركات الشعبية في تنظيم المقاومة ضد القوات البريطانية الموجودة بمنطقة القناة. وفي 25 يناير 1951م، كانت عمليات المجموعات الفدائية ضد القوات البريطانية قد ازدادت، فقامت القوات البريطانية بمحاصرة قسم البوليس الموجود بمدينة الإسماعيلية، وطلبت من قوات البوليس تسليم سلاحهم والانسحاب من المنطقة إلى مدينة القاهرة. لكن وزير الداخلية المصري ......
#إرهاصات
#إنقلاب
#يوليو
#1952م

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=723789
فاروق عطية : إنقلاب 23 يوليو 1952م وتزييف التاريخ
#الحوار_المتمدن
#فاروق_عطية في المقال السابق فندت الأكذوبة الكبري التي بني عليها ضباط انقلاب 23 يوليو السبب الرئيسي لحركتهم الانقلابية ألا وهي الأسلحة الفاسدة التي أدت إلى هزيمة 1948م. وبعد نجاح انقلابهم واستيلائهم علي السُلطة أضافوا المزيد من الأكاذيب وظل جهازهم الإعلامي في ترديدها بلجاجة حتي رسخت في أذهان العامة وتقبلوها كحقائق. من هذه الأكاذيب أن كل الأحزاب التي كانت قائمة قبيل الانقلاب كانت فاسدة، وأن مصر كان يتفش فيها الفقر والجهل والمرض، وأن حركتهم هي التي قامت باصلاح الأراضى وقضت على الإٌقطاع ووزعت هذه الأراضي علي الفلاحين، وأن حركتهم هي التي أقرت مجانية التعليم، وأنها صاحبة الفضل علي متعلمي الأجيال التي عاصرتها وحتي اليوم، ولولاها لظل التعليم مقتصرا علي أبناء الأمراء والباشوات والباكوات وأبناء الأثرياء ومن استطاع إليه سبيلا، ولظل أبناء الشعب ومعظمهم فقراء كما هم جهلاء أميين حتي يومنا هذا. وأن الاقتصاد المصري كان متدني ويعتمد علي الزراعة البدائية وأنهم من طوروا الاقتصاد ورفعوا من قيمته، وغيرها من الأكاذيب الفجة. عن أكذوبة الجهل ومجانية التعليم: فى زمن الجهل المزعوم ظهر أفزاز مصر العظام أمثال طه حسين وعباس العقاد وسلامة موسى ونجيب محفوظ وتوفيق الحكيم وبنت الشاطئ، وسيد درويش ومحمد عبدالوهاب وأم كلثوم وبيرم التونسى وزكريا أحمد والسنباطي، والشيخ محمد رفعت والشيخ على عبدالرازق وغيرهم الكثير. ونسو أو تناسو أن مجانية التعليم التي يدّعون أنهم أول من حققوها، أن الدكتور طه حسين قد رفض تولي منصب وزير المعارف عام 1950م في حكومة مصطفى النحاس حتى تقر الحكومة مجانية التعليم حتى المرحلة الثانوية فكان له ما أراد وتولي الوزارة من عام 1950ـ1952م وحقق حلمه بأن يكون التعليم حق للحميع كالماء والهواء. حتي قبل طه حسين بعشرات السنين كان أبناء الفقراء يتعلمون بل يجبرون علي التعليم بالقانون. كانت هناك المدارس الإلزامية في القري والنجوع التي يُلزم فيها الأطفال علي التعلم اجباريا من سن السابعة وبدون مصاريف وهذه المدارس تكافئ المدارس الابتدائية في كل المواد عدا أنها لا تدرس اللغة الإنجليزية. كان عدد سنوات الدراسة بالمدارس الابتدائية أربعة سنوات، يدخلها التلاميذ بعد اختبار قدرات تعليمية كإجادة القراء والكتابة ومبادئ الحساب كالجمع والطرح والضرب والقسمة التي يتعلمها التلميذ في مدارس الحضانة أوالكُتّاب (مدارس الحضانة كانت ترعاها الكنائس مجانا والكًتّاب يقوم بها ما يسمي بالفقي نظير بعض المأكولات). وفي نهاية السنة الرابعة يعقد امتحان علي مستوي المديرية للحصول علي شهادة عامة تؤهل الحاصلين عليها للعمل الحكومي. من كان يحصل علي الشهادة الابتدائية أُجزم أنه كان مثقفا وملما بكل مناح الحياة الحياتية أفضل من كثير من خريجي جامعات هذه الأيام، فهو يجيد اللغتين العربية والانجليزية اجادة تامة ويجيد كل أنواع الحساب ويجيد الجفرافيا العامة وتاريخ مصر والكتير من علوم البيولجي والصحة العامة ومكونات جسم الانسان إضافة للخط الواضح الجميل. المصروفات الدراسية بالمدارس الابتدائية كانت أربع جنيهات للعام الدراسي. وفي الغالب لا يدفعها معظم التلاميذ. كان الموظف الذي لديه أكثر من تلميذ بالمدارس يتقدم بشهادة تثبت ذلك معتمدة من شيخ البلد أوالعمدة فيعفي أبناؤه من المصاريف أومن نصفها حسب عدد أبنائة. أما أبناء الفقراء (العمال والمهنيين والباعة) كانوا يتلقون العلم مجانا بمجرد تقديم شهادة تثبت عدم المقدرة. في المقابل تلتزم المدرسة بتقديم كل الكتب المدرسية والكراسات والكشاكيل وكراسات الرسم ودفاتر خاصة بالخط العربي واللغة ......
#إنقلاب
#يوليو
#1952م
#وتزييف
#التاريخ

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=725315