الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
بوجمع خرج : بلا بلا بلا... التنمية، ثمة خلل دماغي اقتصادي
#الحوار_المتمدن
#بوجمع_خرج الحديث عن العلاقة السببية فيما يتعلق بمشاكل اقتصاد السوق في سياق توليد الأعمال التجارية وفرص المخاطرة ... يبقى مدرسسا من حيث المعالجة التقييمية، بما يعني انه نقص في الكفاءة! و في الحقيقة وبمنطق زمننا هذا الذي هو زمن الابتكار فالخطر يفترض ترويضه ... إنه مبدأ لا غنى غنه لاستقرار أي نظام يريد السيطرة على المخاطر مهما كانت مراحل التشكل.ولعل المفارقة الملاحظة في هذا الصدد هي أن الخبراء لا يزالون يتحدثون عن التكيف والتدمير الخلاق لشومبيتر في حين أن الابتكار وعدم اليقين يتجاوز بكثير النماذج الخطية الحالية. إنه شعور بالقلق والارتباك مدفون في الذاكرة الجماعية المشبعة بالخداع التعالمي لدرجة أن مناخ الأعمال يفشل باستمرار في ما سمي بالدورة الدورية ! ثمة مشكلة خطيرة في المزامنة والانسجام... وبالتالي الوظائف الاقتصادية بما في ذلك علاقات القوى ...وعموما فالتغيير بديهي axiomatique ويتجاوز جميع التكهنات ... التي ليست سببيتها causalité سوى تسلسل اختزالي وظيفي في الاستمرارية ... وأن كل جهود الوكلاء المعنيين من حيث التزامن يفترض استثمارها في اتجاه إدارة المخاطر حيث يتم الجمع بين هذه السببية والمستقبل. إنها منطق المستقبل المجدد أو حتى المكمل للمعرفي épistémique... والنظري والمنهجي نظرا لعدم تناسق المفاهيم ...وفي الواقع ، من نافلة القول أن التغيير يعتمد عادة على علاقات السوق بين المنتج والمستهلك وكذلك بين المبتكر والتابع ... علما أن هذه العلاقات تتغير باستمرار من خلال التنشئة الاجتماعية للإنتاج ، وتوسيع ملونة الاحتياجات، ومهام الإنتاج التي تتم بإنتاجية متزايدة التعقيد.وإذ ننظر إلى تاريخنا ، وتقاليدنا الوطنية ، والأزمنة التي ميزت هويتنا الاقتصادية والتنموية ... فإننا قد ندرك كم فقدنا من قيمتنا في ممارساتنا وتنفيذنا للنظريات، ونماذج الأفكار الاقتصادية التي تعتمدها داخل لغة التعاون الدولي... والتي يفترض ان نشارك في إثرائها وجعلها من أدوات الفخر الإنساني حتى وإن تصبح متحفية.لذا يمكن الجزر على أن الوقت حان لأن نجعل رؤيتنا في تناغم مع وتيرة التغييرات والتحولات بهدف المساهمة في إرساء أسس توجهات جديدة في النظم الصناعية ونشر المعارف والمشاركة في التقدم التقني، بدءا من ريادة الأعمال، خاصة وأن النموذج الرأسمالي نفسه يتطلب إعادة النظر.وبعيدا عن الأنانية التي يمكن أن يلهمها من سميتهم بالإقتصاداويين économécus ، يجب أن نعترف اليوم أننا في الطابع المستقبلي الذي أصبح يتميز به الحاضر، صرنا نعيش في الحاضر الذي يعتبر نهجه الإبداعي ثوريا من طبيعته.... فالأمر ليس لا في الدمار الإبداعي الشومببتري الذي تلهمه التجربة ، ولا في الرؤية الذكية للواقع ... بل هو في اللدونة plasticité التي تروض المخاطر على نحو النمط الجيني génotype الذي لا يستطيع التنبؤ بدقة النمط الظاهري phénotype ، ولكن فقط بتقدير متوسطي لقيمته .ملحوظة: كلمات موجهة أساسا للجنة النموذج التنموي الجديد بالمملكة والشعب المغربي ومن خلالهما لكل مهتم بالشأن التنموي ......
#بلا...
#التنمية،
#دماغي
#اقتصادي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=677184
فاطمة شاوتي : نِسَاءٌ فِي دِمَاغِي...
#الحوار_المتمدن
#فاطمة_شاوتي القصيدةُ عُلبةٌ سوداءُ ... عبوةٌ ناسفةٌ // أو سكتةٌ في الدماغْ // لكنهَا دماغِي ... في دماغِي تكتظُّ النساءُ ... يحملنَ مناجلَهُنَّ المكدودةَ قلوبُهُنَّ دِلاءٌ .... يحشينَهَا في بئرِ الحرمانِ ويخبرنَ موجاتِ الأثيرِ : إِنَّ "سِرَّهُنَّ في بِيرْ "... وعلى حبالِ الغسيلِ ... تنشفُ أكمامُهُنَّ مِنْ أسرارِ السراويلِ ... كتبتْ لُزُوجَةَ العبثِ في مَنْيِ النسيانِْ ... على الشرفاتِ تمتدُّ أعناقُ الماءِ تسقِي فوضَى النوافيرِ ... خارجَ أسوارِ المدنِ العتيقةِ ... امرأةٌ أمامَ طاحونةِ الماءِ ... تغتسلُ بِعطشِهَا تُوزِّعُ قلالاً على طفلاتٍ ... تلاحقُهُنَّ كلابٌ ضالَّةٌ تفترسُ سبعَ سنابلَ عجافْ ... وسبعَ بَقَراتٍ صُفْرْ فتبقَى هندسةُ الفراغِ هندسةً في اللَّامكانْ ... في قلبِ ال سَّبْعِ امرأةٍ ... انتحارُ طفلةٍ تزوجتْ موتَهَا ... وفي قلبِهَا عواءُ ذئبٍ اغتصبَتْهُ الغابةُ ... في قلبِي نساءٌ ... يُلاحقْنْ حظَّهُنَّ في العلبِ المُغلقةِ ... يحملنَ أكتافَهُنَّ مُرهقةً بالزمنِ /// مرهقةً بالوقتِ الضائعِ /// مرهقةً بالتاريخِ /// مرهقةً بحركةٍ مغلقةٍ /// وعلى المِكْنَسَةِ غبارُ أعمارِهِنَّ سُدًى ... لَمْ يُكَنِّسْنَ العتباتِ منْ إرهاقِ أزواجِهِنَّ ... ومنْ رمادِ الفحولةِ في أدمغتِهِنَّ الرَّخْوَةِ ... كتَبْنَهَا على جلودِهِنَّ فتمحوهَا الريحُ كلمَا عُدْنَ ... إلى الأسِرَّةِ مُتْعباتٍ منْ النزقِ ... ينشرْنَ على أحبالِهِنَّ السِرِّيَّةِ ثورةَ الرقيقِ ... وعلى أحبالِهِنَّ الصوتيةِ نكتَهُنَّ الجنسيةَ ... وعلى أحبالِ الغسيلِ البكاراتِ المستعملةَ ... وبِأحزمةِ الأزواجِ يُغلقْنْ السطحَ على القهقهاتِ ... وهنَّ يردِّدْنَ صرخةَ "سِيمُونْ دِي بوفْوَارْ" : لَمْ أختَرْ أنْ أُولدَ أنثَى ... ......
ِسَاءٌ
ِمَاغِي...

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=711418
فاطمة شاوتي : أ زْمِنَةٌ تَسْقُطُ فِي دِمَاغِي ...
#الحوار_المتمدن
#فاطمة_شاوتي دماغِي ثقيلٌ هذَا الصباحْ ... ! اِنفجارٌ كأنَّهُ مرفأُ بيروتْ ... كأنَّهُ مُفَاعِلُ دَيْمُونَةْ كأنَّهُ جدارُ بَرْلِينْ ... أوْ مركزُ إشعاعٍ نوويٍّ ربمَا مُختبرُ الفيزياءِ النوويَّةِ بِ رُومَا ... أوْ وُوهَانْ تُفَجِّرُ سُلَالَاتِ الفيروسْ رُبَّمَا BIG BANG عربيٌّ ...؟ كانتِْ العواصمُ العربيَّةُ /// شوارعُهَا / أسواقُهَا / أبراجُهَا / قِبابُهَا/ منتجعَاتُهَا / مهرجاناتُهَا/ مآذنُهَا / أجراسُهَا / سُوَّاحُهَا المتديِّنُونَ جدًّا // نساؤُهَا الملتزماتُ جدًّا// تتساقطُ كالذبابِ الأزرقِ ... لَا مُنتزهاتٌ ثقافيةٌٍ - لَا متاحفُ تُحنِّطُ جدثاً - اسمُهُ التاريخُ ... ماعدَا السياحةُ والبِزْنِسْ والعماماتُ سقطتْ ساعةُ العربِ عنْ جدارِ العربْ ... وحدَهَا لاقطاتُ الهواءِ - والسّْتَايْلَاتُ في الفضاءِ - بينمَا أقدامُنَا في الإِسفلتْ لَا تجدُ مكاناً ... العساكِرُ تتجوَّلُ فِي رأسِي ... كقلعةٍ مُحاصَرَةٍ تبحثُ عنْ خوذةٍ مُهرَّبَةٍ البوليسُ السياسِي يبحثُ قِشْرَةَ رأسِي ... يُحقِّقُ فيهَا : هلْ لونُهَا أبيضُ / أصفرُ - أسودُ - وكأنَّهث الأَبَّارْتَايْدُ يُخفِي جِلْدةَ المولدِ ... الشرطةُ تُوقِفُنِي أمامَ إشارةِ المرورِ ... فقدْ حرقتُ علامةَ "قِفْ " لِأنِّي لَمْ أقرأْ " قِفِي"...! وسمحتُ لِمُخِّي أنْ يسرِيَ بِي ليلاً بُرَاقاً ... ينتهكُ أغلفةَ المجازِ برًّا - جوًّا- بحراً - لِيُؤلِّفَ جملةً مفيدةً حولَ المستقبلِ نَكَشَ الماضِي المُشعثَ ... الجماركُ تسألُ رأسِي عنْ فيزَا التفكيرِ ... أفكارِي تقطعُ الشريطَ وتدخلُ دونَ ترخيصٍ // دونَ خَتْمٍ -- رغمَ أنَّ الفضائياتِ ألغتِْ التأشيراتْ و مذكِّراتِ البحثِ عنْ رقمٍ ... قدْ يكونُ هنا // قدْ يكونُ هناكَ // المُخابَراتُ تُفتِّشُ عنْ قطعةٍ منْ جسدِ ي على رفِّ رجلٍ ... لتسجلَ جريمةَ شرفٍ أو جريمةً سياسيَّةً ... هلْ كنتُ في احتجاجاتِ الربيعِ أمْ على الرصيفِ ...؟ أُلَوِّنُ بالخريفِ أَرْدْوَازِي الأسودَ : " أموتُ ، أموتُ ، ويبقَى الوطنْ "...؟ يَا سادةْ ...! أنَا المُخْبِرَةُ / أنَا الجاسوسةُ / أنَا مقصُّ الرقابةِ / أنَا الضميرُ المستترُ / أقصُّ ضميرِي إذَا تط اولَ وظهرَ شاهدَ عِيانْ ... منظمةُ الصحةِ العالميَّةِ تبحثُ فِي الأوكسجينْ ... عنْ أثرٍ للفيروسِ فِي رئتِي لَا تسمحُ بمُزاولةِ التفكيرِ ... مالمْ يُحْقَنْ دماغِي أيضاً بلقاحٍ "ASTRAZENECA" فمتَى أحرِّرُ رأسِي منْ أسلاكِهِ الدِّ بْلُومَاسيَّةِ ليصيرَ رأساً ...؟! ......
ْمِنَةٌ
َسْقُطُ
ِمَاغِي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=712150