الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
رياض زوما : القراءة المجازيّة المعاصرة
#الحوار_المتمدن
#رياض_زوما ماذا تعني :القراءة المجازية المعاصرةقصة ادم وحواء والتصريح الأخير للبابا فرنسيس:................................................نميل في ثقافتنا المعاصرة الى خلط الحقيقة بالواقع , فاذا أخذنا كمثال قصة اَدم وحواء لنسأل ماذا كانت نية الكاتب وما هو الهام ألله للكاتب لتأليف القصة على نحوها ؟ هنا يجب قراءة القصة بصورة مجازية لكي نفسّر معناها الصحيح , ونسأل هل بدأت السلالة البشرية من زوج واحد فقط من البشر ؟ كان المسيحيون في معركة تضع مؤيدي الخلق ضد نظرية التطور الدارونية , لأن بعض هؤلاء المسيحيين يملكون نزعات متطرفة ويرون المعنى الحرفي أو التأريخي للنص الكتابي , وبالنظر للتطور الكبير الحاصل في العلوم جاء تصريح البابا فرنسيس ليعترف بنظرية التطور الدارونية دون أن يستبعد وجود الخالق , كما ان نظرية ادم وحواء كانت أُلغيت قبل عقود في احد المؤتمرات الفاتيكانية ( حيث من غير المعقول خلق رجل واحد وامرأة وفي نفس الوقت أو بعده بقليل نجد ان هناك اقوام وبشر في شتى نواحي المعمورة تبعد الاف الأميال احداها عن الأخرى ويفصلها بحار ومحيطات بينما لم يكن هناك وسائل نقل تستطيع عبور المحيطات- فمثلا كان وقت وجود السومريين : الفراعنة في مصر , شعب المايا في المكسيك الأغريق في اليونان -الأباطرة الصينيين المنغوليين ,وشعوب في أفريقيا , واَثار لوجود هياكل بشرية عمرها مئات الاف السنين في كندا مثلا والهند ) , فالأبحاث المعاصرة الحديثة تؤكد على ان الحياة تطوّرت بحسب مخطط دام مئات ملايين من السنين .. ان القراءة الرمزية لقصص كهذه تشير الى حقيقتين الأولى رفع كلمات القصة الى ما وراء المعنى (( الحرفي )) للنص وأيضاً أن تكشف لنا معنى أعمق يتعلق بأصولنا وحالتنا الراهنة وعلاقتنا مع أللههذه القناعة لا تعني انه يجب علينا ان نرفض نماذج التطور لشرح كيفية احضار ألله لأشكال الحياة المتنوعة الى الوجود , فتطور العلوم هي خاصية حباها الله لخلقه بوجود العقل الجبار للأنسان ..ان ألله نقش في النظام الطبيعي ما نراه (( عشوائي )) ,فالأيمان بنظرية علمية للتطور ليس بالضرورة غير متوافق مع الأيمان بأن ألله خلق السموات والأرض وكل ما فيهما,, فقصص الخلق تستعمل تعابير اعتيادية للتعبير عن حوادث غير اعتيادية , ( حوادث لا يمكن التعبير عنها بأية طريقة أخرى سوى التصوّر الرمزي - الأب جاك بريك )موضوع شائك للكثيرين وطويل ومتفرع وذا أبعاد دينية لكنه علمي ومنطقي وواقعي .. فربما بعد عقود أو قرون سيكون العلم وحده هو الفاصل في كل نواحي الحياة .. هكذا أرى الحياة مع تحياتي ......
#القراءة
#المجازيّة
#المعاصرة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=684508
سعيد الجعفر : عن التاجر والراعي كصفات مقدسة والانزياحات المجازية
#الحوار_المتمدن
#سعيد_الجعفر يرد كثيرا لدى رواة السيرة ان النبي كان تاجرا. واظن ان سيرة النبي لفقت من قبل الامويين ولاحقا العباسيين . فمفردة تاجر الارامية، لها القصة ذاتها حيث انها انتقلت الى السومرية مثل مفردات نجار واسكاف ودجلة والفرات وأسماء المدن السومرية كلها ، والتي تمتد عميقا الى الحضارات الفراتية عبر السومرية فالاكدية وعمرها اكثر من عشرة آلاف عام، تعني مبشر ، حيث ان المبشرين بالزرادشتية كانوا يأتون تجارا ، تماما مثلما نقل الحضارمة الاسلام الى جنوب شرقي آسيا عبر التجارة. مفردة تاجر اذن تحمل معنيين، المعنى المباشر ، او ما يسمى بالمعنى الدينوتاتي، والمرتبط بالتجارة، والمعنى الثانوي، او المعنى الكنوتاتي، الذي صار يعني المبشر بالدين الجديد، ولايستطيع أحد اثبات ان النبي كان تاجرا، عدا ما وردنا من سيرة بن هشام المأخوذة عن سيرة بن إسحق، التي بنت عليها السير كلها. مفردة آرامي مثلا صارت تعني ايضا الوثني بعد القرن الاول الميلادي وانتشار المسيحية، ولذا أسمى السريان انفسهم سريانا بعد أن تنصروا، كي لا يقترنوا بالاسم الوثني، ومثلها مفردة هلليني التي صارت تعني وثني بعد انتشار المسيحية ، فصاروا يسمون بالاغريقakrekos ،فغزة اصلا تسمى عكرا، ولما تزل هكذا في لغات أوربا كلها، بعد ان سقطت الراء لدينا، واسمها من اصل سومري ويعني الارض او السهل، ومنه مفردة اكرو agro اليونانية التي اخذ منها agriculture الزراعة في اللاتينية ولاحقا الفرنسية ومنه الى الانجليزية . وهكذا فأصل مفردة الإغريق تعني القادمون من عكا. فهذه مصطلحات تبنى عليها حكايات أو إيتمولوجيا شعبية، تماما مثل مفردة الراعي التي تلصق بكل نبي ، وهي تحمل معنى مجازيا ليس الا ، فحتى القساوسة يسمون رعاة، pastor في التراتبية الكنسية وتعني اصلا راعي، حيث يرد تعبير "خراف بني اسرائيل" في العهد الجديد او في الحديث النبوي "كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته". وقد يكون هنالك سبب آخر خلقته المركزية العبرانية حيث يفضل الراعي على المزارع (الكافر) بدءا من هابيل الراعي الطيب الذي قتله اخوه قابيل المزارع الشرير، وهو أمر يقع على النقيض من قصة كلكامش وانكيدو حيث أن انكيدو القادم من الغابة متوحش وكلكامش، ابن مدينة أوروك، هو الشخصية الايجابية ....حين نخضع اية سيرة الى المناهج الثلاثة ، الشك الديكارتي والهيرمنطيقا (التأويلية) واللسانيات المقارنة، نكتشف كم اضيف الى الشخصيات مع تقادم الزمن خصوصا الشخصيات المركزية .. ......
#التاجر
#والراعي
#كصفات
#مقدسة
#والانزياحات
#المجازية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=698778
حسني التهامي : اللغة المجازية في الهايكو
#الحوار_المتمدن
#حسني_التهامي المجازُ في اللغة هو التجاوزُ والتعدي، وفي الاصطلاح هو صرفُ اللفظِ عن معناهُ الظاهرِ إلى المعني الضمني الذي يقصدُه الشاعرُ والمعنى الحرفي غيرُ مقصودٍ تماماً. والمجاز نوعان: عقليٌ ولفظي. منذ زمن بعيد كان المجاز مسألة خلافية بين علماء العربية، فقد أنكر فريق وقوع المجاز في اللغة، وعلى رأسهم الظاهريون الذين أخذوا بظاهر القرآن والسنة وأنكروا على هذا الأساس التأويل والقياس، وحجتهم في ذلك "أَن المجاز أخو الكذب، والقرآن منزه عن ذلك. وفي الواقع تلك نظرة ضيقة، فالأمر غير ذلك، فالمجاز هو استعمال اللفظ في غير ما وضع لـه لغـرض بلاغي يكون فيه أدل على هذا المعنى وأعلى في الأسلوب مما لو استعمل غيره. بينما يرى آخرون أن اكثر اللغة مجاز، ومثال ذلك إقرار عبد القاهر الجرجاني (ت &#1636-;-&#1639-;-&#1633-;-هـ) بوجود المجاز في اللغـة ورده علـى من أنكره قائلا : "ومن قدح في المجاز، وهم أن يصفه بغير الصدق ، فقد خبط خبطا عظيما" ومن مؤيدي وقوع المجاز في اللغة وفي القرآن الكريم أبو الحـس الآمدي الذي رد على المنكرين بقوله: "حجة المثبتين أنه قد ثبت إطلاق أهل اللغة اسم الأسد على الإنسان الشجاع، والحمار على الإنسان البليـد، وقـولهم ظهر الطريق ومتنها، وفلان على جناح السفر، وشابت لمة الليل، وقامت الحـرب على ساق، وكبد السماء إلى غير ذلك" . كما يرى أبو هـلال العـسكري ( ت&#1635-;-&#1641-;-&#1637-;- هــ) . (( أن العـرب تتـسع فـي استعمال المفردة الواحدة فتنقلهـا مـن معناهـا الحقيقـي اللغـوي الـى معناهـا المجــازي" ولا يختلف الأمر كثيرا عند النقاد المعروفين في الغرب خاصة في شعر الهايكو؛ فقد أنكر كثيرٌ منهم المجازَ بحجةِ أنه يحول بين الهايجن وتحقيق جمالية البساطة التي هي في الأساس جوهر الهايكو. يرى الناقد الياباني الأمريكي كينيث ياسودا Kenneth Yasuda ، المعروف بتشدده ورفضه لأشكال الحداثة، أن "الهايكو يتجنب الاستعارة، التشبيه والتجسيد،" لا شيء يشبه شيئًا آخر على الإطلاق"(2). يستند في رأيه إلى المقولة الشهيرة "تعرف على الصنوبر من الصنوبر ذاته"(3)، وعلى هذا الأساس فالمجاز يعيق الشاعر في نقل تجربته الفريدة عند الإشارة إلى شيء آخر، لذا عليه أن يتجنب المجاز ويعرض رؤيته بشكل مباشر ومختزل. في كتابها المعنون "مسار الهايكو" تشير نعومي بيث واكان Naomi Beth Wakan إلى أنه "لا مجال للاستعارات والتشبيهات في الهايكو"، بحيث تكون مهمة الشاعر تصوير المشهد بشكل عفوي، دون أن يقوم بمقارنة شيء بشيء آخر أو إيجاد أوجه الشبه بينهما. ومن هذا المنطلق يصبح الهايكو شعرا عادياً، يخلو من اللغة الغريبة غير المألوفة. يؤكد هذا الرأي بليث في أشارته لمقولة باشو إن "الهايكو يشبه الإشارة بالإصبع صوب القمر، وكلما كان الإصبع مُرصّعاً بالجواهر، سيحجب عنك القمر."(5) إذن فالهايكو ببساطة هو ما يحدث في مكان ما في لحظة ما، هو اللحظة الآنية التي ينقلها الهايجن دون زخرفة بغية الاقتراب من روح البساطة.على الجانب الآخر يقر فريق باستخدام المجاز، لأنه ليسَ مجردَ وسيلةٍ أدبيةٍ، لكنه جزءٌ متكاملٌ من فهمنا للعالمِ الذي نعيشُ فيه. يتعاملُ قارئُ الهايكو مع نصٍ مجازٍي ويركز على عنصري اللغةِ والصورة الخيالية اللذيْن يحركان ذهنه ويبعثانه على التأمل. أجاز روبرت هاس Robert Hass استخدام المجاز، لكنه، في الوقت ذاته لا يقر بضرورته، فيما يرى ماثيو. م. كاريلو Matthew M. Cariello أنه أساسيٌ ومركزيٌ في الشعر، و"ليس مجردَ خيالٍ؛ فكلُ تركيبةٍ مجازيةٍ تحتوي على مفهومٍ يدعمها"(6). إن المجاز عمليةٌ معرفيةٌ؛ ففي كتاب "وجهات نظر فلسفية حول المجاز" يؤكد مارك جونسو ......
#اللغة
#المجازية
#الهايكو

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=739735
سنان سامي الجادر : المَعرِفَة الناصورائية والتعابير المَجازيّة
#الحوار_المتمدن
#سنان_سامي_الجادر خلال العُصور التي كُتبت بها الكنزا ربا للناصورائيين والذين كان يوجههم الإلهام الإلهي. لقد كانوا حريصين على عدم إفشاء الأسرار الخاصة بهم ولم يكونوا يُطلِعونَ عليها إلا الطبقة المعنية وهي طبقة رجال الدين, وحتى أن تدوين التعاليم الناصورائيّة بصورة واسعة كان قد بدأ بعد إنتشار التبشير المسيحي المفروض عسكرياً من قبل الإمبراطورية الرومانية, والذي بدأ يُهدد مَهد المندائية في جنوب بلاد وادي الرافدين, ولهذا فقد كانت التعاليم والأسرار الناصورائية تُرَمِّز المعلومات والتعاليم عبر إدخالها بروايات وحِكم يُمكن فهمها بصِوَر مُتعددة وتبعاًَ لتفكير القارئ وتعليمه وقوّة إيمانه, ولهذا فنجد بعض النصوص والتي رُبما تبدو خيالية أو سطحية أو أنها تتحدث عن أحداث لا تمت للواقع بصلة, وهذا هو الجانب الذي كان يستهين به بعض الذين لا تستهويهم فكرة وجود الخالق ولا يعترفون بالإيمان به, ولكن هذا غير صحيح كُلياً.فقد تَرَكَ هؤلاء الناصورائيون كنوز من المعرفة ولكنها مُرمّزة وباطنية وبالتالي فعند محاولة فهم هذه التعاليم يجب أن تتوفر عوامل عديدة, ومنها المعرفة التاريخية بما كان يجري بالعصور القديمة التي كُتبت بها, وكذلك بالتعابير المجازية والفلسفية التي كانت شائعة لديهم, وحيثُ أنَّ مُخيلة الفكر والفلسفة لديهم كانت أعلى بكثير عن مستوى فهمنا الحالي, ولأن المُخيّلة الفكرية وحُريّة الفكر قد أنسحبت تحت ضغوط عصرنا المتقدم تكنولوجياً والمتأخر فلسفياً وفكرياً, ومن سِماته هي رَفضه لكل ما يُخالف المنطق والأدلّة البَديهيّة المُباشرة, وهي التي أصبَحت كمُحددات يتعلمها الأطفال بالتلقين المدرسي والبيتي والمعلوماتي مُنذ صغرهم ويَكبُرُون معها ويُفكرون ضمن حدودها المنطقية الضيقة, وحتى الطبقة الأعلى تعليماً فتجد لديهم المعرفة ذات قُطبية كبيرة في إختصاصاتَهُم الدقيقة, ولكن لديهم قصور كبيرة في ماعداها من العلوم الأخرى والأدب, فتجد طبيباً لامعاً ولكنه لايفقه شيئاً بالأدب أو حتى بباقي العلوم, وتجد مُهندساً بارعاً ولكنه لايعرف شيئاً بالفلسفة أو الطب, وهذه هي ميزة عصر الآلات الذي نعيشه! وهي أنَّ كُل آلة تُنفّذ مُهمتها فقط.أنّ الذين يقرأون الفلسفة والشِعر والنَثر من الزمن القديم ويفتتنون بها وبمستوى حكمتها وبلاغتها وتعبيرها, هُم يعرفون هذه الحقيقة, ولو تخيلنا بأن يأتي لعصرنا الحالي أحد الشُعراء أو الفلاسفة القُدماء لأتتهُ الصدمة ليس إنبهاراً بالتكنولوجيا الحالية وهي التي تخدُم تطوّر ورفاهية الإنسان الماديّة في هذه الحياة, ولكنها تُحدد تفكيره وتحصره بالإنتاجية والماديّة, ولاشك بأن هذا الفيلسوف القادم من الزمن الماضي سوف ينصدم لسطحية مفاهيم هذا العصر وطريقة تفكيره الساذجة والتي تُشبه طريقة عمل الآلات, وتَحَوُّل الإهتمامات من الفِكر والفلسفة إلى الماديّات وحاجات الجسد ومُتعه.وبينما كان الناس قديماً ينظرون إلى الطبيعة ومخلوقاتها ويتأملون بها ويُفكرون ويتحدثون بفلسفة تنبُع منها وتُخاطبها, وكان هاجسهم هو العلم والفلسفة بكافة المجالات وهو المُتعة الكُبرى لهُم, ولأن مُتطلبات الحياة كانت أبسط, ومن هذا المنطق قال سُقراط لأحد المُتبخترين بملابسه وأناقته “تَكَلم لكي أراك”, فقد كانت نُخبة الناس تتحدث بالحِكمة والفلسفة وتَصوغ أفكارها أرتجالاً شعراً ونثراً, والجميعُ يقول والجميعُ يَسمَع ويَحكُم.أنَّ حافز التَعَلُم في عصرنا هو المردود المادي المُقابل, فلا تجد أحداً مُهتماً بالتَعلّم بسبب حُبه للعِلم نفسه وإنما لغرض العَمل بما تَعلمه وجني الأموال منه, وحتى أغنى الأغنياء فتجد بأنه لا يكُف عن العَمَ ......
#المَعرِفَة
#الناصورائية
#والتعابير
#المَجازيّة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757386