الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
حسام جاسم : الاستشراق السياسي و الطبقة المتوسطة و المهمشة 1 1
#الحوار_المتمدن
#حسام_جاسم في عام 2002 تسرب فيلم يوسف شاهين  تحت عنوان (الآخر / الصادر عام 1999) عبر شريط فيديو في بيت جدتي لتشاهدة العائلة و ترى نبيلة عبيد لانها نجمه شعبية .لم يلاحظ أحد ظهور شخص في مقدمة الفيلم  ذو ملامح أمريكية لكن خطاه عربيةوقع اقدامة على الأرض عربيه ينطق الحروف كالمستشرقين او المستعربين الجددلم أشاهد أحدا في الفيلم ينطق  اللغة العربية بهذا  النطق و النسق . كنت في سن الخامسة  لا اعي ماذا يقول هذا الشخص ذو النظارات الطبية اخذني سحر  التصوير نحو معالم جامعة كولومبيا كأنها مكان أثري يضج بالحياة لا تغادره روح الحضارة سحر المكان و مدرج الجامعة يلغي صوته عن الشاشة يزاحم عيوني و تتسع نحو الشاشةاقترب نحوها ادور برأسي لادخلها ظناً مني اني سأكون بجسدي البيولوجي حاضرا هناك .يصرخ الجميع : نريد مشاهدة الفيلم ابتعد عن الشاشة !!تسحبني الأيادي و تبتعد الشاشه و يصرح ذو النظارات الطبية: ( نبطل نقول انا و انت نقول احنا ) لتظهر كلمة نبيلة عبيد فوق الشاشة بخلفيه صاخبة متمثله بشوارع أمريكا المزدحمه ذات الضوضاء العالية . في نفس الوقت من عام 2002 كانت الاخبار  تتسرب شعبيا بين أفراد الطبقة المتوسطة و المهمشه  لبث معلومات حول حرب جديدة تقودها و تجهزها امريكا لغزو العراق بحجه وجود أسلحة الدمار الشامل و حماية المجتمع الأمريكي من هجمات مشابهه لأحداث 2001 .و تهلهلت أسارير الجماعات الإسلامية الأصولية لتنظم صفوفها داخليا بقوة داخل بغداد و المحافظات الجنوبية بعد أن فقدت الامل بالسبات الذي فرضته عليها الحكومة  بعد فشل انتفاضة 1991 في اسقاط نظام صدام لذلك مرت فترة سبات حذر منتظرين الغيث بإسقاط النظام بقوة عسكرية باطشه حتى أن كانت قوة كافره غربية بمفهومهم فضرب الظالمين بالظالمين هو ما يسهل لهم الوصول للحكم و قيام حلم الدولة الشرعية الإسلامية بل يسهل لهم الوصول لصناعة القرار دون خسائر فادحة او تمويلات مالية من دول الجوار  .و قد ساعد ضعف حكومة صدام في آواخر التسعينيات  بسبب الحصار الاقتصادي المستمر من النظام الدولي و لم تعد الحكومة تنظر إلى الأمور القومية العربية الا بالكلام و الشعارات بعدما انهمك الشعب بحثا عن مصادر القوت و الوقود و حليب الأطفال و قام شعار  الغذاء و الدواء مقابل النفط . استغلت الجماعات الإسلامية الأصولية الشباب المقهور اقتصاديا للانضمام في صفوفها سرا و لأجل نصرة قضية الإسلام المتهالك على يد الحصار الاقتصادي  ظهرت فتاوى نهاية  التسعينيات أكثر تشددا و منعا للحريات العامه دون رقابة حكومية و بل ساهمت الحكومة بشكل غير مباشر بدعم الشرعية الدينية وقتها بعد أن أضفت شعار الدولة المتدينة بدلا من الدولة  القومية و كما تم تبديل الدولة الإشتراكية سابقا بالدولة القومية تم تبديل الأخيرة بشعارات الدولة المتدينة بطبعها و قامت بتشجيع التعفف الديني و السماح بالأفكار الدينية ان تنتشر دون رقابه محدده بما يسمى الحملة الايمانية و قد استغلت الجماعات الإسلامية  المنظمة النائمة وقتها هذا السياق في كسب تأييد عقائدي عاطفي  بين صفوف الشباب و الشابات و زاد الحجاب بين صفوف البنات تعبيرا على التعفف الديني بعد سقوط التنمية الاقتصادية في البلد .الفقر و الجوع و القهر الحكومي المتمثل بالحصار الدولي جعل عقول الشباب تتجه نحو التعفف الديني و التحجب دليلا على القهر الاقتصادي والاجتماعي الواقع على العراق دوليا و داخليا . استمرت لجنة الأمم المتحدة بالاستفسار عن أسلحة الدمار الشامل و استمرت الجماعات الأصولية ......
#الاستشراق
#السياسي
#الطبقة
#المتوسطة
#المهمشة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=710670
عبدالله عطية شناوة : أنانية الطبقة المتوسطة
#الحوار_المتمدن
#عبدالله_عطية_شناوة اسباب عديدة تقف وراء حالة الضعف التي يشعر بها الأنسان حاليا أمام فيروس كورونا الذي يحصد مئات الآف الضحايا في بلدان ((العالم المتطور)). وربما من بين أهم تلك الأسباب نوازع وعقلية الفرد الذي ينتمي الى الطبقة المتوسطة في هذه المجتمعات. نوازعه الى زيادة دخله، وحرصه على دفع أدنى نسبة ممكنة من ذلك الدخل كضرائب لتمويل قطاعات الرفاه الأجتماعي، وأهمها التعليم والصحة ورعاية المسنين والأطفال وغيرها.وفيما يتعلق بالعقلية، ميله الى التعاطف مع رب العمل على حساب الشرائح الأضعف، ونظرته الى أفراد تلك الشرائح كطفيليين وعالات تعتاش على جهده وجهد رب العمل، وتستنزف أو تسرق ما هو أحق به منهم، وعدم الإنتباه الى تراكم ثروات المليارديرات، وربما قبوله بفكرة أن ما يجنوه من ثروات مهولة، ليس سوى حقا من حقوقهم.هذا الموقف من جانب الطبقة المتوسطة وهي تشكل حوالي ثلثي السكان في ما يسمى ببلدان منظومة الرفاه، ينعكس في إنحياز أفرادها المتزايد، عاما بعد آخر الى سياسات أحزاب اليمين، التي تستجيب لهذه التطلعات من خلال تقليص الأنفاق على مجالات الصحة والتعليم والرعاية الإجتماعية، ويدفع حتى الأحزاب الديمقراطية الأجتماعية التي قامت على اسس أيديولوجية تعبر عن تطلعات الضعفاء، يدفعها الى تبني سياسات تقترب من سياسات أحزاب اليمين حتى لم يعد ممكنا، في بعض الأحيان، التممييز بين برامج أحزاب اليمين واليسار، أما اليسار الأكثر جذرية فلم يعد يحصل على أكثر من 10% من الأصوات في أحسن الأحوال.وصارت الحكومات بغض النظر عن جذرها الأيديولوجي تنهج سياسات تتساوق مع ميول الطبقة المتوسطة التي أصبحت أكثر محافظة من المحافظين، وتتجه الى تقليص الإنفاق على قطاعي التعليم والصحة، بما أدى الى بقاء أجور العاملين فيهما في أدنى المستويات، وأفضى ذلك إلى إتجاه عديد من الممرضات السويديات الى العمل في البلدان المجاورة كالنرويج على سبيل المثال. كما أدت تلك السياسات الى عدم الألتفات الى ضرورة توفير فائض من المعدات والمستلزمات لمواجهة الطواريء. بحيث أن بلدا كالسويد، واجه في بداية أزمة كورونا صعوبة في توفير معدات الوقاية للعاملين الصحيين الذين يتعاملون مع ضحايا وباء كورونا، ناهيك عن توفير الكمامات للأفراد العاديين. وعلى صعيد التعليم لجأت البلديات الى تعيين غير المؤهلين، أي غير الحاصلين على شهادة التعليم، في المدارس، جراء أنصراف الشبيبة عن الألتحاق بمعاهد إعداد المعلمين، بسبب تدني أجور المعلمين. وأفضى ذلك بدوره الى تدني مستويات الأداء التعليمي في المدرسة السويدية، مقارنة بالمدرسة الفنلندية لا بل حتى بمستوى مدارس في بلدان لا تصنف كبلدان متطورة. ......
#أنانية
#الطبقة
#المتوسطة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=714929
اسعد عبدالله عبدعلي : بلد معفن: بنات المتوسطة في خطر
#الحوار_المتمدن
#اسعد_عبدالله_عبدعلي الكاتب/ اسعد عبدالله عبدعليحدثني صديقي ابو همام عن حادثة غريبة حصلت امامه, فيقول: كنت اراجع مدرسة متوسطة للبنات في احد الاحياء الشعبية في بغداد, وفجأة دخلت امرأة وهي تبكي وتصرخ وكادت ان تسقط على الارض! لولا ان اخذت بيدها المعلمات, فقالت انها اوصلت ابنتها الى المدرسة, ولكن عندما عادت للبيت شاهدت ان ابنتها نسيت كتابها, فأرسلت ابنها الصغير كي يعطي الكتاب لأخته, لكن المفاجئة انه اكتشف ان اخته غير موجودة في المدرسة, وتم تأكيد عدم وجودها من قبل مسؤولة الغياب في المدرسة, والتي قالت في هذه الشعبة تم تسجيل غياب 8 فتيات اليوم! فقررت المديرة فصلهن اسبوع وعدم السماح بالدوام الا بحضور اولياء امورهن".. واكمل السرد صديقي: "ان مديرة المدرسة حدثته ان الحوادث كثيرة حصلت بسبب انحراف الشباب وعدم مخافة الله, حتى انها قبل اشهر اكتشفت شبكة تستدرج الطالبات, وكانت تتاجر ببنات المتوسطة وقد وجدت بعضهن في شقة للرذيلة".الاخبار التي تتناقلها المواقع الخبرية عن ما يحدث في البلد وبشكل يومي, تدلل على حجم التعفن الاخلاقي الخطير السائدة.قصص تحرش سواق "التكتوك" وملاحقتهم لبنات المتوسطة امر لا يخفى, خصوصا في المناطق الشعبية! والتي تفتقر لوجود دوريات الشرطة! حيث يغيب القانون منذ عقود, فيلاحقون الفتيات ويغررون بهن وهن صغيرات لا يملكن تجربة, ولا فهم للواقع, ولا معرفة بأساليب ردع هؤلاء السفلة, لذلك يسقطن في حبائل الشيطان (شباب عديم الرحمة والانسانية والاخلاق) ويتم استغلالهن وفضحهن لاحقا.وبعد ذلك تكون تلك الفتيات امام خيارين اما الانحراف التام, او اقتصاص العرف العشائري منهن عبر قتلهن.ولا يمكن تجاهل الدور التخريبي الذي يقوم به مراهقين وشباب الذين يملكون السيارات الحديثة الغالية, حيث يغرون الفتيات الصغيرات بصعود للسيارة والتنزه, مع هدية وبعض المال, ويستدرجوهن حتى يقعن في مستنقع الرذيلة, واصحبت السيارات الغالية مثل "الجارجر والجكسارة" عنوان لقصص الانحراف واسقاط الفتيات, هذا واقع اجتماعي مقرف من دون اي حماية حكومية للفتيات الصغيرات, مما يثبت تعفن هذا البلد مع الاسف.• نطالب بالاتي:1- ان تتواجد دوريات شرطة قرب مدارس البنات في المناطق الشعبية ولا يكتفي ببعض افراد الحرس.2- ان يتم ايقاف سيارات الشباب, والتي تحمل فتيات صغيرات مع شباب كبار في السن والتأكد من الصلة العائلية.3- ان يتم مراقبة سيارات (الجارجر والجكسارة والدفع الرباعي) والتي يقودها مراهقين وشباب للحد من الجريمة.4- ان يتم فرض رقابة صارمة على مركبات التكتوك للحد من الجريمة.5- ان تكون هناك برامج توعية للأهالي في كيفية متابعة بناتهم وعدم الاهمال.6- ان تكون هنالك تعليمات صارمة لإدارات المدارس في ابلاغ الاهالي فورا بغياب بناتهم, ومنعهن من الحضور الا بعد جلب اولياء الامور, وفهم سبب الغياب. ......
#معفن:
#بنات
#المتوسطة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=741787