الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
مصطفى الهود : الفنان التشكيلي خضير الشكرجي البعقوبي
#الحوار_المتمدن
#مصطفى_الهود تجربة الفنان التشكيلي خضير الشكرجي بأكثر من قلم....على الجدار المواجه لساحة اعدادية بعقوبة (الاعدادية المركزية) كنا نرى صفنا في السنة الاخيرة لوحة جدارية تكاد حافتها العليا ان تلامس سقف الرواق وكان يقف على احدى رحلات الدراسة رجل هادئ يمسك فرشاته بأناة ،ويضع ما فيها من الزيت على تلك الجدارية برفق وهو يستعين بطالب او اكثر من اولئك الذين تفوقوا علينا باستخدام ادوات الرسم حينها لم تكن الجدارية مرسومة بطريقة تقليدية الفناها على الرغم من موضوعها المستلم من واقع حياتنا العربية وفروسيتها ،كان الفنان خضير الشكرجي منهمكا بها ومصرا على اكمالها وما كان لنا من درس الرسم الا ان نجلس في الساحة ونحن نرقب سير عمله خطوة بخطوة ،لم نكن نعرف عن درس الرسم اي معلومة مفيدة كما هو حال بقية المدرسين فلم يكن لنا لقاء مباشر معه وهو المنكب على جدارية حتى في حصة الرسم المخصصة لنا، سالت احد اصدقائي وكان متطوعا لمساعدة الرسام من هذا؟ قال: انه الرسام خضير الشكرجي مدرس مادة الرسم لهذه السنة ،وعرفت فيما بعد ان الشكرجي من موليد بعقوبة عام 1937 وهو خريج معهد الفنون الجميلة ومن الدفعات الاولى التي دخلت اكاديمية الفنون الجميلة وتخرجت فيها ، وصار له اسلوبه الخاص وطريقته في الرسم التجريدي المرتكز على واقعية الاجواء العراقية، ينقل لنا الاستاذ ماجد السامرائي عن الراحل الكبير جبرا ابراهيم جبرا قوله ان الشكرجي كان:يستخلص تجريدات عنيفة من واقع الحياة اليومية وان التجريد عنده يبدا من الطبيعة من مناظر البيوت القديمة (الشناشيل) وبيوت الشعر (الخيام البدوية) وحركات الخيل وهذه كلها يخضعها لقدرته على التعامل معها لونيا وزخرفيا.تخرج الفنان خضير الشكرجي في معهد الفنون الجميلة عام 1960 ثم اكمل دراسته في اكاديمية الفنون الجميلة عام1964 وبعد تخرجه اقام بالاشتراك مع الفنان لطفي نجم الدين معرضا شخصيا في قاعة نقابة المعلمين/فرع ديالى وقد شكل هذا المعرض ظاهرة فنية غير مسبوقة في مدينة البرتقال اذا استثنينا المعرض المشترك الذي اقامه كل من الفنان الكبيرين شاكر حسن ال سعيد والفنان محمد غني حكمت والذي تحول الى ظاهرة فنية كبيرة عام 1962 وفي عام 1967 كان للشكرجي دور بارز في تشكيل (جماعة تموز) التي قدمت اعمالها الفنية في بعقوبة وبغداد والكويت وللشكرجي معرض مشترك اخر اقامة في بغداد بالاشتراك مع الخزاف البعقوبي شنيار عبدالله ويمكن جدولة المعارض الجماعية التي اشترك فيها كما يأتي:• معرض الفن العراقي المعاصر المتجول في اوربا ومنظمة الدول الاشتراكية.• معرض الفن العراقي في الخليج وبيروت وبينالة الهند.• اشترك في بينالة القاهرة وحصل على الجائزة البرونزية عام 1987.• اشترك في بينالة الهند الدولية عام 1987.• اشترك في معرض الخليج الاول وحصل على الجائزة التقديرية عام 1980.• اشترك في معرض الفن العراقي المعاصر في (كراكاس) فنزويلا وتونس وغرة وفرنسا عام2000.هذا فضلا عن المعارض الشخصية التي اقامها داخل العراق وخارجه والتي اقامها داخل العراق وخارجه والتي بلغ عددها اكثر من 22 معرضا وللشكرجي لوحات جميلة ومتفردة عرضت في المتحف الوطني وتعرضت للسرقة ايام سقوط النظام السابق وقد استعاد المعرض بعضها ومن الجدير بالذكر ان المركز الثقافي الفرنسي اختار عددا من لوحات الشكرجي التي عرضت في قاعة الرواق في بغداد وبالتعاون مع وزارة الثقافة العراقية ونظرا لاهمية الشكرجي فنيا وابداعيا فان اثنين من المتحمسين لفنه هما جبرا ابراهيم جبرا وشاكر حسن ال سعيد كان لكل منها تقييمه الخاص ،يقول عن اعماله انها: مغامرة فنية ......
#الفنان
#التشكيلي
#خضير
#الشكرجي
#البعقوبي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=694068
امير عبد عباس : حوار مع الكاتب ضياء الشكرجي حول العلمانية 1
#الحوار_المتمدن
#امير_عبد_عباس وجه إليّ الإعلامي مقدم البرامج في إذاعة المساواة أمير عبد مشكورا مجموعة أسئلة بخصوص العلمانية، وكانت اختياراته للأسئلة دقيقة ومهمة، أنشرها مع إجاباتي في خمس حلقات.س/ في البدء نريد تعريفا موجزا عن العلمانية؟ج/ العلمانية عندي هي الفصل بين الموقف الشخصي المكفولة حريته تجاه قضايا ما وراء الطبعية إيجابا وتنوعا أو سلبا من جهة، وبين كل من شؤون الدولة والسياسة، بل ويفضل إضافة الشأن العام من جهة أخرى.س/ لماذا الدعوة للعلمانية؟ج/ الاختلاف واقع يجب التعايش معه، والديمقراطية تمثل خيار العقلاء في التعاطي مع الاختلاف والتعددية، وثبت إن الديمقراطية تبقى مبتورة ومنقوصة من غير العلمانية، التي تحفظ للمؤمنين بالأديان، وللملتزمين بتعاليم تلك الأديان في حياتهم الخاصة، لكن تحول دون إقحام الدين، بل حتى الضد الديني كالإيمان اللاديني والإلحاد واللاأدرية، في شؤون السياسة والدولة، لأنه فيما يتعلق الأمر بالدين أكثر قراءات الدين رافضة للديمقراطية.س/ البعض يعترض على تطبيق العلمانية في مجتمعنا، باعتبارها ذات جذر أوربي، والظروف في أوربا تختلف عن ظروفنا، وأي دعوة للعلمانية ما هي الا حرق للمراحل؟ج/ بدأ تطبيق العلمانية في أورپا في نهاية القرن الثامن عشر، ونحن الآن في القرن الحادي والعشرين، وكما مرت أورپا بتجربة هيمنة الكنيسة على الشأن العام وعلى شؤون الدولة، فالإسلام السياسي، لاسيما منذ العقد الثامن للقرن العشرين قام بنفس الدور، في إيران وأفغانستان والسودان ومصر والعراق، وغيرها، فليس من فرق كبير بين التجربتين، ونفس الأسباب التي دعت إلى اعتماد العلمانية هناك تدعونا للدعوة لاعتمادها في الدول ذات الأكثرية المسلمة، التي تخلفت حتى الآن عن تطبيق الديمقراطية. لذا لا أعتبر الدعوة للعلمانية حرقا للمراحل، بل إننا قد تأخرنا فيها كثيرا جدا، حيث كان ينبغي أن يكون التحول للعلمانية كأقصى حد في منصف القرن الماضي.س/ ثقافتنا العربية عامة والعراقية خاصة هل تحمل في طياتها بذورا ناضجة للفكر العلماني؟ج/ نعم، تحمل بتقديري هذه البذور، وإن كانت تحمل بذور الضد النوعي للعلمانية، وقد نما التوجه نحو العلمانية أكثر من ذي قبل، لاسيما في أوساط شباب الوسط والجنوب، بسبب سوء أداء أحزاب الإسلام السياسي الشيعية، وفي أوساط شباب المناطق المحررة، بسبب ما عانته هذه المناطق من داعش، أسوأ صور الإسلام السياسي.س/ ماعلاقة الديمقراطة بالعلمانية وهل هما مفصولتان أم إحداهما تكمل الأخرى؟ج/ الديمقراطية والعلمانية متلازمتان لا انفكاك بينهما، فالديمقراطية بدون العلمانية، ديمقراطية شكلا، باعتماد بعض آليات الديمقراطية حصرا، دون اعتماد جوهر الديمقراطية، ولذا تبقى ديمقراطية منقوصة ومشوهة، والعلمانية بدون الديمقراطية ديكتاتورية، مآلها الفشل والسقوط ......
#حوار
#الكاتب
#ضياء
#الشكرجي
#العلمانية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754368
امير عبد عباس : حوار مع الكاتب ضياء الشكرجي حول العلمانية 2
#الحوار_المتمدن
#امير_عبد_عباس س/ الدستور العراقي هل هو علماني أم إسلامي أم كيف تفسره؟في كل الأحوال لا يمكن اعتبار دستور 2005 دستورا علمانيا، بل هناك حتى إشكال على تسميته مدنيا ديمقراطيا، ولو إنه يشتمل على مواد في بابي الحريات والحقوق لا تخلو من اتجاه ديمقراطي بل وعلماني، وفي النقيض. لكن لا يمكن اعتبار الدستور أيضا إسلاميا بالمعنى الدقيق للدولة الإسلامية التي تعتمد الشريعة الإسلامية حصرا كما في تجربة الجمهورية الإسلامية وتجربة طالبان، وتجربة دولة الخلافة (داعش) مع الاختلاف بين تلك التجارب، لا لأن الإسلاميين لم يكونوا يتطلعون إلى ذلك، ولكن لكونهم أدركوا استحالة تحقيقه. مع هذا فإن دستور 2005 وضع للدولة وعاءً ذا شكل ديمقراطي، لكنه وعاء غير محكم، أي فيه العديد من المنافذ، لضخ أكبر قدر ممكن فيه من خلال تلك المنافذ والثغرات، مضامين الدولة الثيوقراطية (الدينية)، من قبل قوى الإسلام السياسي، كلما وجدوا فرصة لذلك. وخاصة المادة الثانية صيغت على نحو يسمح بأسلمة الدولة، أولا بجعل دين رسمي للدولة، ومن أساسيات العلمانية أن الدولة لا دين لها، بل الدين شأن شخصي لمن يؤمن به ويعيشه في حياته الخاصة من المواطنين، ومن يؤمن بالدين ويعيش وفقه يتمتع في الدولة العلمانية الديمقراطية بحريته في ذلك. ثم جعلت ثغرتان أخريان في نفس المادة لتسرب من خلالهما محاولات أسلمة الدولة؛ الأولى عدم جواز سن قانون يتعارض مع ثوابت أحكام الإسلام، بينما المادة التي كانت تقابلها في قانون إدارة الدولة الانتقالي كانت أخف بكثير، بل لا تتضمن خطورة استخدامها لأسلمة الدولة، لأن تلك المادة كانت خالية من كلمة «الأحكام» بل تتحدث عن عدم جواز التعارض «مع ثوابت الإسلام»، ثم اشتملت على صمام أمان، بإضافة عبارة «المجمع عليها»، بينما أصر الإسلاميون في اللجنة الأولى المعنية بباب المبادئ الأساسية على رفع «المجمع عليها»، كما أصروا على إدراج كلمة «الأحكام»، وكعضو فاعل في تلك اللجنة ومقرر لها حاولت إقناعهم بضرورة الإبقاء على «المجمع عليها»، وعدم إدراج كلمة «أحكام»، لكن دون جدوى. ثم أوجبت المادة احترام الإسلام باعتباره الهوية العامة لغالبية الشعب العراقي. كما جعلوا الإسلام مصدرا أساسيا للتشريع، بعدما لم ينجحوا في جعله المصدر الأساس بلام التعريف، الذي يقترب من معنى المصدر الوحيد. فهو إذن دستور لا نقول عنه إسلامي، لكن فيه ما يسمح بأسلمة الدولة والقوانين، أي فيه حيامن الدولة الإسلامية أو الخليطة بين الدولة الإسلامية والدولة المدنية، ولا أقول العلمانية.س/ البعض يؤكد على أن الدستور هو جامع ما بين العلمانية والإسلام، هل يمكن الجمع دستوريا ما بينهما؟ج/ أصلا لا جمع بين الإسلام والديمقراطية، فكيف يمكن الجمع بين الإسلام والعلمانية؟ نعم أنا شخصيا نظّرت كإسلامي معتدل في وقتها للديمقراطية غير المشروطة حتى بشروط الإسلام، ذلك برؤية شرعية من عام 1993، ثم نظّرت عام 2006 للعلمانية برؤية شرعية أيضا. لكن هذا كان يمثل قراءة من قراءات الإسلام متعدد القراءات، ولذا لا بد من اعتماد العقل والمنهج العلمي والتجربة الإنسانية وقرار الناخبين والصالح العام، وعدم التعويل على الدين متعدد الصور، وحمّال الأوجه، والقابل لشتى التأويلات، ليبقى الدين والتدين شأنين شخصيين، تصان حريتهما ......
#حوار
#الكاتب
#ضياء
#الشكرجي
#العلمانية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754366