الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
محمد كريم الساعدي : الهويات الرقمية فيْ ضوء الإندماج الإفتراضي
#الحوار_المتمدن
#محمد_كريم_الساعدي إن عملية الإندماج فيْ العالم الإفتراضي، تعطينا واقعاً جديداً تكون فيْها الهوية الحقيقية فيْ محك من التأكد، من مدى تواجدها بشكل كامل فيْ ضوء معطيات جديدة، قد تفرضها الظّروف الإفتراضية فيْ الفضاء الرّقمي، من يولد لدى المُستَخدِم فيْ هذا العالم حالة من عدم التّطابق بين هويتين الأولى الحقيقية، التّي من الممكن أن تتأثر بهذا العالم الجديد، والثّانية هي التّي يقدم بها المُستَخدِم نفسه؛ ولكن بإختيار جديد فيْ أغلب الأحيان قد يلغي فيْه العديد من المظاهر، التّي كانت تدل على هويتهِ الواقعية إستناداً للرغبات، التّي يريد أن يوجدها له فيْ هذا العالم، وكان البعض يريد ان يعطينا تصور آخر لشخصهِ، كانت كامنة فيْ دواخله ولا يستطيع أن يخرجها لنا فيْ الواقع المعاش، لذلك فأن أفضل ظهور سيكون له بشخصيته الجديدة، وبهويتهِ ومواصفات جديدة فيْ هذا العالم الإفتراضي، الذّي يحاول أن يندمج فيْه ثقافيْاً ونفسياً، وحتى يجمل معه بعض ملامح البيئة الاجتماعية، التّي لا يستطيع ان يتنصل عنها فيْ مثل هكذا ظهور، لأنها قارة فيْ سلوكياته المنطبعة فيْ ذاته، ومهما حاول أن يبتعد عنها، فأنها ستظهر بطريقةٍ أو بأخرى فيْ العالم الإفتراضي، وفيْ الوقت نفسه يوجد مستخدم آخر يحاول إيجاد تطابقٍ بشكل كبير، بين الهويتين الحقيقية / العالم الواقعي والإفتراضية / العالم الإفتراضي، ويحاول أن يحقق إندماجاً فيها ويريد من ذلك أن يكون ظهوره بشكلٍ متساوٍ بين العالمين، وبتأثير متبادل بين العالمين فيْ الصّورةِ والماهية والمكونات الأخرى، لذا فأن هذهِ الإشكالية فيْ الظهور للمستخدمين فيْ العالم الإفتراضي، قبالة العالم الواقعي سيعطينا أنواع من المُستَخدِمين، وحسب نوع الإندماج والظهور؛ وأي الهويتين أكثر ظهوراً فيْ هذا المجال؛ لذا فأن شكل الهوية والظهور سيكون كالآتي: 1. هوية واقعية فيْ العالم الإفتراضي: هكذا نوع من الهويات تكون متوافقة مع الشّخص ذاته، أي أن ظهوره يكون فيْ هذا العالم الإفتراضي، كما لو أنه فيْ عالم واقعي دون أن يغير من ملامح الصّورة، كأن يضع صورةً رمزية أو تعبيرية أو يتخذ من بعض المناظر الطّبيعية، كالورود والأشجار وغيرها، بديلاً عن صورته الايقونية، التّي تدل عليه فيْ هذا العالم الإفتراضي، وهنا من يحاول الظّهور بواقعية فيْ العالم الإفتراضي دائماً، تشمل الشّخصيات العامة، مثل السّياسيين، أو الموظفيْن الحكوميين المهمين، أو أساتذة الجامعات أو مديري الدوائر، أو الشّخصيات الإجتماعية المهمة، التّي لها ظهور حقيقي وواقعي فيْ كلا العالمين، مثل رجال الدين والشّخصيات المجتمعية وغيرها، وفيْ أحيانٍ قليلة بعض النّاس العاديين، الذّين يضعون صورهم الايقونية فيْ هذا المجال، وكأنه يريد أن يقول: إنه متطابق مع واقعه، وليس لديه أي رغبة بالظهور فيْ هذا العالم بشخصيةٍ أخرى وهوية افتراضية أخرى.2. هوية افتراضية فيْ عالم إفتراضي: هذا النوع فيْ الظّهور فيْ العالم الإفتراضي يكون (لأشخاص / مستخدمين) يريدون أن لا يفصحوا عن حقيقة هوياتهم الواقعية، لأن هذا الظهور هو فيْ عالم إفتراضي، ويجد هؤلاء الأشخاص من الصّائب إلا يظهر بهويته الواقعية؛ لأن التّواجد فيْ هذا العالم، هو من أجل الهروب من العالم الواقعي، أو من أجل الوصول إلى أهداف أخرى، قد لا تمكنه هويته الواقعية من الوصول إليها، وذلك بسبب مهنته مثلاً، أو بسبب موقعه الإجتماعي ،أو الظّهور فيْ هذا الواقع الإفتراضي من أجل التّسلية والتّرفيه، الذّي لا يتطابق فيْ بعض الأحيان مع عمرهِ أو جنسهِ أو دينهِ.3. الهويتان وظهورهما فيْ العالم الإفتراضي: وفيْ هذا النّوع من الظّهور، يريد المُستَخدِ ......
#الهويات
#الرقمية
#الإندماج
#الإفتراضي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=674292
فارس إيغو : الغرب بين الإندماج والإدماج التماثلي
#الحوار_المتمدن
#فارس_إيغو فينسينت كوزيديرموقع فيغارو فوكس، 23/03/2021. في كتابه ((في تقريظ الإدماج التماثلي)) (1)، ينتقد الكاتب ((الأيديولوجية الهجرويّة)) المتبعة منذ ستين عاماً والتي يقول إنها تستند إلى الجانب العاطفي للعار وتعطي الأولوية للاعتراف بالهوية الخصوصيّة للمهاجر على حساب المواطنة. ويروي الكاتب كيف ترسخت هذه الأيديولوجية تدريجياً، من جان بول سارتر إلى فرانسوا ميتران.وقد ارتأينا ترجمة هذا المقال لإعطاء القارئ العربي ما يدور حالياً من صراعات عنيفة بين التيار اليساري والتيار اليميني في الغرب فيما يخص الشأن الهجروي وفي طريقة إدماج المهاجرين الجدد، وحول موضوعات أخرى تتعلق بالإسلام السياسي والإسلام السلفي الإنفصالي ضواحي المدن والمتروبوليتات في الغرب، وهوية البلدان مع زيادة الهجرات من مختلف بلدان وثقافات العالم منذ 50 عاماً إلى البلدان الغربية. وقد لاحظنا أنّ هناك فقر كبير في الكتابات العربية التي تخص تلك المسائل الداخلية الحارقة في الغرب، وإن وجدت فهي تنظر إلى الأمور بمنظار إيديولوجي وليس معرفي، لا بل لا تريد أن ترى الواقع كما هو في عيون من دون أقنعة أو كمامات أيديولوجية توجّه رؤيتها. وبالرغم من أن هذا التمييز ليس تمييزاً مطلقاً، لأنّ رؤيتنا للواقع لا بدّ أن تختلط بشيء من الأيديولوجية، وأيضاً بشيء من اليوتوبيا التي تسمح بتحريك الواقع نحو الأفضل، ولكن نرفض أن تكون ملحقة بالكامل لرؤية أيديولوجية، أي تمتنع عن رؤية الواقع المرئي الذي هو تحت أنظارنا. والحوار الصحفي الذي تولينا ترجمته مع بعض الإضافات لكي نجعل النص أقرب إلى فهم القارئ العربي في البلدان العربية ـ وكذلك القارئ المهاجر المقيم أو المُجنّس في البلدان الغربية ـ يتحدث عن هذه المسائل على الساحة الفرنسية، ولكن يمكن أن تعميمها على كل الدول الغربية مع بعض الاحتفاظ بالخصوصية التي تميّز كل بلد على حدة. أمام تزايد مشاكرة الهجرة في الغرب وصعوبة الإندماج وظهور مشاكل يومية أهمها العيش المشترك في مجتمعات متعددة الثقافات، تبدو النخب الحاكمة في البلدان الغربية في حالة تخبط وفاقدة لأي سياسات متجانسة وشاملة يمكن أن تحيط بعمق المشكلة واتساعها. وأمام هذا التخبط وتوسع المشكلات وامتدادها إلى مناطق داخلية في البلدان الغربية لم تكن في السابق قد تعرضت إلى هذا النوع من المشاكل التي تواجهها المدن الكبيرة والمتوسطة منذ 40 عاماً. ولمواجهة هذه الأزمة الداخلية العميقة في المجتمعات الغربية أمام مشكلات العيش المشترك في المجتمعات المتعددة الثقافات والمتعددة الإثنيات تبرز العلمانية هي السلاح الوحيد لمواجهة خضم من المشاكل التي تراكمت بسبب إهمال الإدارات التي تعاقبت خلال 40 عاما على السلطة في تلك البلدان، ولكن العلمانية لا يمكن أن تكون سوى مفهوماً قانونياً خاوياً مع تخلي معظم السلطات الغربية عن سياسات إرادية وفعالة للإدماج التماثلي (أي الأسيملياثيون في اللغة الفرنسية أو الأسيميليشن باللغة الإنكليزية)، وأقصد بالإدماج التماثلي، ليس الإندماج في سوق العمل فقط، بل الإندماج اللغوي والثقافي وتبني تاريخ البلد الجديد، وأن يصبح المهاجر بعد خمس سنوات من الإقامة ـ قبل حصوله على الجنسية ـ عضو فاعل في الأمة (الناثيون باللغة الفرنسية أو الناشين باللغة الإنكليزية)، أو عضو في الجماعة الوطنية. نص الحوار المترجم: الفيغارو: تصفون في كتابكم ((الجهد الهائل لتطبيع ظاهرة الهجرة منذ 60 عاماً))، ما الذي تقصدونه بذلك؟ هذا التطبيع للهجرة هو نتاج أيديولوجية أقترح جينيا لوجيا لنسبها الفلسفي. الهجرة ظاهرة اجتماعية وسياسية تعتمد على الإرادة البش ......
#الغرب
#الإندماج
#والإدماج
#التماثلي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=718870