الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عليان عليان : مؤتمر أمناء الفصائل الفلسطينية: مهرجان خطابي تلفزيوني ببيان ختامي لا يستجيب للأخطار التي تهدد القضية الفلسطينية بالتصفية
#الحوار_المتمدن
#عليان_عليان تابعت كغيري مؤتمر الأمناء العامين للفصائل الفلسطينية، الذي عقد وفق آلية " الفيديو كونفرنس"، في كل من مقر السفارة الفلسطينية في بيروت ورام الله، في الثالث من شهر أيلول (سبتمبر ) الجاري ، وتسمرت على مقعدي وأنا أستمع لكلمة رئيس السلطة الفلسطينية " أبو مازن" وكلمات الأمناء العامين ، علني أجد ما يبشر بالخير في مواجهة التحديات الراهنة ، التي تعصف بالقضية الفلسطينية ،بعد أن حصر الجميع التحديات في ثلاثة وهي : صفقة القرن ، وقرار الضم ، والتطبيع الذي بات يشكل خنجراً مسموماً في خاصرة القضية الفلسطينية.وكلمة البدء كانت لرئيس الاجتماع ومديره رئيس السلطة الفلسطينية " أبو مازن" التي أكد فيها مجدداً على نهج المفاوضات والتسوية عبر " الرباعية الدولية" وعلى قاعدة " الشرعية الدولية" وعلى تشكيل قيادة وطنية للمقاومة الشعبية ، وعلى الوحدة الوطنية وإنهاء الانقسام، وعلى رفض الانحراف التطبيعي ممثلاً في البيان الثلاثي " الأمريكي الإسرائيلي الإماراتي".ثم تلته كلمات الأمناء العامين ، التي ثمنت ما جاء في كلمة الرئيس ، مع بعض الإضافات هنا وهناك ، مع ضرورة الإشارة هنا، إلى أبرز ما جاء في هذه الكلمات للتعرف على مدى جدية هذه الفصائل في مواجهة الأزمة ما يلي :1- اسماعيل هنية- رئيس المكتب السياسي لحركة حماس- غازل عباس في كلمته مراراً وتكراراً، بحكم أن اللقاء جاء نتيجة مطبخ مشترك بين فتح وحماس ، وطرح خارطة طريق في مواجهة التحديات، ومايز حركته بالحديث عن استراتيجيتها ، بشأن عدم التنازل عن شبر من فلسطين التاريخية ، والتأكيد على كافة أشكال المقاومة وعلى رأسها الكفاح المسلح.2- أبو أحمد فؤاد – نائب الأمين العام للجبهة الشعبية- وضع النقاط على الحروف عندما أشار إلى شرط رئيسي لإنهاء الانقسام بقوله :" أنّ الطريق الذي يمكن وبالضرورة أن يؤدي إلى انهاء الانقسام واستعادة الوحدة هو الغاء اتفاقيات اوسلو وسحب الاعتراف بالاحتلال، لأنّ أحد أسباب حالة الانقسام هو موضوع أوسلو وما ترتب عليه".وأيد دعوة الرئيس عباس لإقامة قيادة وطنية موحدة ـ ودعوته للحوار الوطني الشامل ، ورأى في مثل هذا الحوار ، مفتاحاً لحل مشكلات وخلافات وتوترات ، فيما بين الأطراف الفلسطينية للوصول إلى نتائج لصالح الوحدة الوطنية .3- فهد سليمان – نائب الأمين العام للجبهة الديمقراطية- خرج عن سياق العلاقات العامة في المؤتمر ،باعتباره سلطة حماس في قطاع غزة "سلطة الأمر الواقع" لا بد من وضع حد لها من خلال تطبيق اتفاق نوفمبر 2017 ،بتمكين الحكومة لممارسة مهمتها شرط أن تأخذ هذه الحكومة طابع حكومة الوحدة ، وهو بهذا الطرح تجاوز طرح أبو مازن الذي عالج المسألة في سياق مختلف ،بأنها خلاف بين أشقاء ، تعالج في إطار إنهاء الانقسام وترتيب البيت الفلسطيني. كما خرج عن اللازمة التاريخية المعهودة، التي تنادي بكل أشكال المقاومة وفي المقدمة منها الكفاح المسلح ، عندما قال " كل أشكال المقاومة وفي المقدمة منها " المقاومة الشعبية"؟!!.4- أما زياد نخالة – الأمين العام لحركة الجهاد الاسلامي- فقد قدم نقداً مكثفاً لاتفاقات أوسلو بقوله : "أن منهج أوسلو شكل جسراً للتمدد التطبيعي الذي نشهده منذ فترة" ، مطالباً باستثمار الفرصة المتاحة لوقف الانهيار الذي يتوالى، منذ كامب ديفيد مروراُ بأوسلو ووادي عربة وحتى اتفاق" أبراهام الجديد" ، ناهيك أنه أعاد الاعتبار لمبادرة حركة الجهاد لعام 2016 م التي تنص على إلغاء اتفاقات أوسلو ، وسحب اعتراف المنظمة بالاحتلال، وإعادة ترتيب المنظمة والإعلان عن المرحلة الحالية ، بأنه مرحلة تحرر وط ......
#مؤتمر
#أمناء
#الفصائل
#الفلسطينية:
#مهرجان
#خطابي
#تلفزيوني
#ببيان
#ختامي
#يستجيب

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=690870
عبدالعزيز سنهجي : من أجل نموذج إرشادي للتوجيه يستجيب لتحديات الألفية الثالثة
#الحوار_المتمدن
#عبدالعزيز_سنهجي من أجل نموذج إرشادي للتوجيه يستجيب لتحديات الألفية الثالثة ************ بقلم، عبد العزيز سنهجي/ مفتش منسق جهوي بأكاديمية الرباط سلا القنيطرة / المغربالرباط، شتنبر 2020في سياق التنظيم الجديد للتربية والتكوين والعمل، وانسجاما مع التحولات السوسيواقتصادية والتكنولوجية الناتجة عن عولمة الاقتصاد والتقدم المتسارع في اقتصاد المعرفة وتكنولوجيات المعلومات، أصبحت الاستشارة تكتسي مطلبا اجتماعيا وتأخذ بعدا عالميا، وبدأ أخصائيو مجال التوجيه المدرسي والمهني ينظرون بكثير من الريبة والشك للنظريات والمقاربات والتقنيات المعتمدة في مجال التوجيه المدرسي والمهني والجامعي. وقد أدى هذا التشكيك في النماذج والأساليب المستخدمة إلى بروز حقيقة تتعلق بالحاجة إلى منظور جديد لتلبية تطلعات واحتياجات الناس الذين يعيشون في مجتمعات الرقمنة والمعرفة. غير أنه، ولحل هذه المعضلة، يبدو من غير المرجح تعميم نماذج وأساليب جاهزة انتجت في سياقات مغايرة دون تكييفها وتبيئتها من أجل استخدامها. فالدراسات المقارنة والرؤى المتقاطعة والنقاشات المهنية يمكن أن يفضوا لحلول مبتكرة، تساهم في تشكيل قاعدة أساسية للمعرفة في أبعادها النظرية والعملية والسلوكية والمآلية، الكفيلة بتغذية مدخلات وسيرورات ومخرجات النموذج الإرشادي المأمول. وبغية الانخراط في هذا التمرين والمساهمة في هذه العملية الحيوية والضرورية، واستنادا إلى مجموعة من النتائج والمقاربات العلمية المنشورة في مجموعة من الدراسات الأكاديمية والأبحاث العلمية (*)، يمكن تقديم بعض التأملات والخلاصات المؤطرة لوضع لبنات جديدة لنموذج إرشادي يليق بتحديات ورهانات الألفية الثالثة:على مستوى محدودية وحدود نماذج ومنهجيات التوجيه: إن بناء المسار الدراسي والمهني والحياتي للفرد، هو عمل يهم الفرد، ولا يتوقف على تلك الخبرة الخارجية للمستشار كما كان سابقا، وإنما أصبح دور المستشار يتعلق بمساعدة المتعلم على إيجاد طريقة في التفكير والفعل، ومنهجية للاستفادة من إمكاناته الذاتية ومصادر محيطه المتنوعة والمختلفة. ولعل من بين الأسئلة والتحديات التي يواجهها أخصائيو التوجيه المدرسي والمهني في سياق العولمة والتقدم السريع في تكنولوجيا المعلومات، هي تلك المتعلقة بفرص العمل والشغل، حيث أصبحت أقل قابلية للتنبؤ، في ظل انتقال وظيفي أكثر قلقا وصعوبة وتقطعا. ومن هنا، أضحت أغلب نظريات وتقنيات التوجيه، تتعرض اليوم لانتقادات كبيرة لكونها تنطلق من فرضية إمكانية التنبؤ. والواقع أن السلوك البشري ليس من مسؤولية الفرد فحسب، بل أيضا هو نتاج للتفاعل مع البيئة بمكوناتها المختلفة. لذا مهما كانت الخصائص الفردية مستقرة، فإن البيئة تتغير بسرعة. وهذا هو السبب الذي يجعلنا في حاجة إلى نماذج نظرية تؤكد على المرونة الفكرية واللياقة السلوكية والقدرة على التكيف والتعلم والتكوين مدى الحياة. بالإضافة إلى ذلك، ينبغي أن نتبع أساليب جديدة لمواكبة توجيه الأفراد وفق مقاربات دينامية تحفز التفكير الإبداعي الممكن لدى الفرد، وتساعده على استكشاف إمكاناته الذاتية. كل هذا، أصبح يحتم إعادة صياغة جل المفاهيم المركزية في نظريات وتقنيات التوجيه في القرن العشرين، من أجل تكييفها مع اقتصاد ما بعد الحداثة. أولا، لأنها تقوم على افتراض الاستقرار والثبات، بالمميزات الشخصية للفرد وخصائص المسارات المهنية، وتنظر إلى المسارات الوظيفية على أنها سلسلة ثابتة من الخطوات والمراحل، بدلاً من النظر إليها عبر منظور ملتو نسقي يوصف الخطوات ......
#نموذج
#إرشادي
#للتوجيه
#يستجيب
#لتحديات
#الألفية
#الثالثة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=691899