الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عبدالامير الركابي : الارض كروية والمجتمعات تحوليّه 2*
#الحوار_المتمدن
#عبدالامير_الركابي ألأرض كروية والمجتمعات تحوليّه/2*عبدالاميرالركابي وجدت المجتمعات ابتداء بصيغتها الموافقه للمقصود والمستهدف منها، في المنطقة التي نتحدث عنها، وفي موضع منها بالذات، هو ارض الرافدين، بينماظهرت المنطقة مصاغة ومركبه امتدادا الى وادي النيل، ونزولا الى الجزيرة العربية، بما يجعل منها وحده تفاعل تحولي مع البؤرة الأساس، بصفتها منطقة احتشاد للانماط المجتمعية الثلاثه: نمط الازدواج المجتمعي، ونمطي أحادية الدولة ( النيلي)، واحادية اللادولة ( الجزيري)التي منها تتكون أنماط المجتمعات على مستوى المعمورة، عبر الدورات والانقطاعات، ذاهبة بها وبالعالم الى "التحوّل"، والى مابعد مجتمعية، وبحسب مااتسمت به العملية التصيرية المجتمعية التاريخية والعقلية، من حيث وجودها خارج الإحاطة العقلية، وتعذرها ابتداء على الاستيعاب العقلي غرضا وكينونة وخلاصة مسار، وهو مانطلق عليه التفارقية العقلية المجتمعية، كخاصية ملازمة للظاهرة مدار البحث، ولموقع العقل منها، كعنصر موجود ضمنها لاجل التصير والارتقاء بناء على تفاعله معها وداخلها. وكما كان الكائن البشري ينظر الى الكرة الأرضية على انها مسطحه، ظل يرى الى المجتمعية كظاهرة على انها ظاهرة نهائية ابدية احادية، والى الكائن الموجود ضمنها، والذي هو خليتها، على انه كائن خارج التحول والانتقال، شكلا ونوعا، ماقد اقتضى مرور العقل قبل مغادرة القصور إزاء المجتمعية ومضمرها، بحالة انتقال كبرى، من صنف، او تقارب تلك التي حصلت له حين صار يعرف ان المكان الذي يسكنه، ووجد فيه، هو كرة سابحة في الأجواء، الى مستقر ونهاية، ومآل، الامر الذي قام الغرب بكشف النقاب عنه، ليس منذ زمن بعيد، ليضعه امام العقل البشري، فيقلب مفاهيمه راسا على عقب، ويبدل كليا معنى وجوده وعلاقته بالمستقر الذي يقف فوقه. الانقلابية المجتمعية عقلا واحاطة، تذهب ابعد بكثير من حيث الأثر والفعل في الموجبات والمترتبات المتصلة بها، والناتجه عنها، فالكائن البشري الموجود فوق كرة سابحه في الفضاء الهائل مثل حبة رمل وسط جبل هائل من الرمال، يصير اليوم ومن هنا فصاعدا، معنيا بالقفز خارج تلك الكرة، او يغدو على الأقل معنيا بالوقوف إزاء مثل هذا الاحتمال باعتباره حتمية منطقية، ومنتهى تصير عقلاني، مع كل مايرافق ذلك وينجم عنه من انقلابيه هائلة، نقترح لها "الانقلابية التحولية" تسمية، ربما تكون مطابقة، مقابل عالم التابيدية والاحادية المنقضي، والماثل كمنتهى زمن وطور، كان اجباريا، واقتضى مرور موضع التحول والبنية المطابقة لها بدورتين تاريخيتين، استغرقتا بضعة الاف من السنين، في الأولى جرى وضع تصور ورؤية مؤقته نبوية تتناسب وزمن الانتظارية الطويل ماقبل التحولي، وثانيه تجسدت متبلورة في رؤية " انتظارية"، انطوت مجددا على استمرار طغيان ووطاة الزمن ماقبل التحولي/ الاحادي، بعد تمخضات ابراهيمية ثانية، أعقبت النبوية الختامية المحمدية، وكان موقعها كما هو متوقع في الموضع الابراهيمي السومري الأصلي تكرارا، وبالتوافق مع الدورة الاميراطورية الازدواجيه الثانيه وصعودها. من يومها ومنذ حوالي القرن العاشر، دخلت منطقة التحولية التاريخيه حكم وضرورات الانتظارية الاخيره، متفاعلة داخل جملة الاشتراطات الإمبراطورية الازدواجية كما تجلت وقتها كدورة ثانية عباسية قرمطية انتظاريه، وجدت وانبعثت آلياتها وعملها المتوقف تحت طائلة زمن الانقطاع الأول الأطول المستمر منذ سقوط بابل، بعد ان اضطلعت الجزيرة العربية بمهمة تحرير واطلاق الياتها، برفعها وطاة وثقل الاحتلال الفارسي عنها،ماقد تجلى بالاحتدام التشيعي الإسماعيلي القرمطي المعتزلي / ......
#الارض
#كروية
#والمجتمعات
#تحوليّه

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=687790
محمود سلامة محمود الهايشة : التسامح يقوى ويطور الجهاز المناعي للأفراد والمجتمعات
#الحوار_المتمدن
#محمود_سلامة_محمود_الهايشة تسامحوا بمعنى تساهلوا كما جاء في لسان العرب والقاموس المحيط ومختار الصحاح، ولعلها الأقرب في مس المعنى العام وليس الدقيق. أما مصطلح (التسامح)/ (Tolerance) كما يُتداول عالمياً وكما ورد في قاموس أكسفورد فيعني (التعايش والتحمل على مضض)، ولعله هو الأقرب إلى الواقع الحياتي والأكثر دلالة على المقصود، بينما يميل المعنى المتداول عربياً إلى التخييل والتحسين غير الواقعيين. يجعل التسامح من الناس والشعوب أكثر تعارفاً، تفاهماً، تعايشاً، تألفاً، تعاوناً، تنوعاً، تعدداً، تقابلاً، وتبادلاً. تدفع القوانين المدنية الفرد إلى قبول التعايش مع المختلفين وتحمل اختلافاتهم، وذلك لسيادة السلم الاجتماعي والنفسي. والسؤال الآن: متى تزدهر حضارة من الحضارات؟! ومتى تموت وتذوى؟!تزدهر الحضارة: عندما تتكامل وتتلاقح مع الحضارات الأخرى، فلم تولد حضارة من عدم؛ فممارسة التسامح وتعليمه ودمج قيمه في الثقافة شرطاً لنهضة أي أمة من الأمم.وتموت الحضارة: عندما يرتفع شعار "صراع الحضارات" وحضارة غالبة وحضارة مغلوبة أو حضارة أعلى وحضارة أدنى. فقد افترض "فوكوياما" في نظرية (نهاية التاريخ) أن المنظومات العالمية السياسية والاقتصادية سوف تتلاقى وكذلك منظومات القيم. ورأى أن الرأسمالية والديمقراطية قد فازتا، ولا توجد قوى في الأفق يمكن أن تتولد عنها أحداث مهمة. أما "صمويل هننجتون" فيعتقد باستمرار الاختلاف، وأن العالم على حافة صدام بين جماعات ثقافية رئيسة من بينها شرق آسيا والإسلام والغرب، وذلك بسبب اختلافات لا يمكن التوفيق بينها من حيث القيم والنظرة إلى العالم. فالتحولات الجذرية الكبرى التي تواجه أفراد وجماعات مجتمعاتنا المتزعزعة والفوضى التي تجداحها لم تكن خالية من القسوة والعنف والتعصب. يقترن التسامح دوماً بالحرية، التي تصيب المتعصبين بالهلع والرعب. فالحرية تعطي للآراء والأفكار المختلفة مساحة كبيرة للتعبير عن نفسها، وعلى العكس من ذلك يبدو التعصب دائماً في غاية الوضاعة والخسة مع قيم التسامح. فهناك صراع كبير بين دعاة الحرية، والمتعصبين المعتنقين لآراء متحجرة ومعتقدات متشددة في السياسة والدين فكل طرف يمثل تهديداً للآخر. ويقول الكاتب الكويتي "منصور مبارك": فعلى الرغم من أن التسامح يتسم بالهشاشة مقارنة بالتعصب، إلا أنه قادر على حماية نفسه، ويتحقق ذلك بإقرار أن لجميع البشر على اختلافهم وتباينهم لهم الحق في إبداء آرائهم، ولكن ليس بوسع أحدهم حمل الآخر على قبولها كرها؛ فلا سلطان على المرء إلا العقل والبرهان. فلماذا استوطن الوباء المرضي المسمى بالتعصب في مجتمعاتنا؟: بسبب الجهل والأمية الثقافية، فالقبول والرفض يحتاجان لعقل نزيه وحيادي يقيس الأشياء بميزاني الصدق والخير، ولكي تسود قيم التسامح لابد من توفر عاملي التعليم والثقافة. فكيف نبني مجتمعات متماسكة وقوية؟: بالتسامح، فهو ضرورة لا غني عنها لأنه يشيع قيماً متعددة في مقدمتها الثقة، وقد عد "فرانسيس فوكوياما" الثقة رأسمال اجتماعي يسهم إلى حد كبير بالتقدم والنماء. التعصب يولد دائماً القلق والخوف، والقلق والتوتر هما الباب الملكي للأمراض النفسية، والمتعصب الذي يسيطر عليه القلق والخوف يفقد التواصل والتعايش، فالمجتمع بدون تسامح، هو مجتمع معتل في صحته النفسية. ما هي الأزمات التي علاجها التسامح؟1- أزمة التعدد الديني وما نتج عنها من حروب دينية طاحنة (مرحلة ما قبل الحداثة في الدولة الدينية): أدى التسامح إلى التخلي عن التعصب الديني، الذي يضمن للآخر ال ......
#التسامح
#يقوى
#ويطور
#الجهاز
#المناعي
#للأفراد
#والمجتمعات

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=688058
وائل وسام : فوائد الدين علي الفرد والمجتمعات من دراسات علم النفس والاجتماع
#الحوار_المتمدن
#وائل_وسام الدين والزواج:أظهرت العديد من الدراسات الإجتماعية أن تقدير الدين وممارسته بإنتظام يرتبط بمعدلات أعلى من الاستقرار الزوجي، والقناعة الزوحية، وزيادة الرغبة في الزواج.(1)ممارسة الدين هي أهم مؤشر على وجود الاستقرار الزوجي (2) كما تؤكد الدراسات التي أُجريت من خمسين سنة حتى الآن. (3)كان الأزواج الذين أقروا بوجود غرض إلهي من زواجهم أكثر ميلاً للتعاون فيما بينهم، كما أن وجود الانضباط الزوجي بينهم كان أعلى، وشعروا بمزيد من فوائد الزواج. (4)نفس هؤلاء الأزواج قالوا أنهم كانوا أقل عرضة للعنف، وأقل عرضة للوصول لطريق مسدود أثناء خلافاتهم. (5)أفاد الأزواج الذين استمرت زيجاتهم ثلاثين عاماً أو أكثر أن إيمانهم ساعدهم في التعامل مع الأوقات الصعبة، وكان مصدرا للتوجيه الأخلاقي أثناء اتخاذ القرارات والتعامل مع الخلاف، وشجعهم على الحفاظ على زواجهم. (6)كلما زاد حضور الأزواج للشعائر الدينية كلما كانت زوجاتهم أكثر سعادة على مستوى المودة والتفهم الذي تلقّينه، ومقدار الوقت الذي يقضيه أزواجهن معهن. (7)60% ممن يحضرون الشعائر الدينية شهرياً علي الأقل شعروا أن زيجاتهم “مرضية للغاية” مقارنة مع 43% من أولئك الذين يحضرون الشعائر الدينية بمعدل أقل. (8)مقارنة مع أقرانهم الذين يحضرون الشعائر الدينية عدة مرات في الأسبوع، كانت الشابات اللائي لا يحضرن أبدا أكثر عرضة لمساكنة الرجال من دون زواج، وتنخفض إحتمالية المساكنة بدون زواج للثلث عند النساء اللائي يحضرن الشعائر الدينية أسبوعياً مقارنة بأولئك اللاتي يحضرن أقل من مرة واحدة في الشهر. (9)وبالمثل يميل البالغون الذين يرتادون الكنيسة إلي التوقف عن ممارسة الشعائر الدينية عندما يبدأون في مساكنة النساء من دون زواج. (10)أولئك الذين كانوا يحضرون الشعائر الدينية بشكل غير متكرر كالمراهقين والذين كانوا يعتبرون أن الدين ليس له أهمية كبيرة، كانوا أكثر عرضة لمساكنة النساء من دون زواج في هذا السن المبكر. (11)الأطفال الذين كانت أمهاتهم يحضرن في كثير من الأحيان الشعائر الدينية كانوا أقل بنسبة 50% من مساكنة النساء بدون زواج مقارنة بأقرانهم الذين لم تكن أمهاتهم متدينات بشكل نشط. (12) الدين والأبوة والأمومة:من المرجح أن يتمتع الآباء الذين يحضرون الشعائر الدينية بعلاقة أفضل مع أطفالهم(13) وأن يكونوا أكثر إنخراطا في عملية تعليم أطفالهم. (14)كلما زادت المشاركة الدينية من قبل الطفل كلما اتفق الأب والطفل على جودة علاقتهما،(15) وكلما تشابهت القيم التي يتمسك بها كل منهما، وكلما ازدادت درجة التقارب العاطفي بينهما. (16)المشاركة الدينية من قبل الطفل ترتبط ارتباطاً وثيقاً بدرجة التقارب العاطفي مع والديه. (17)الأمهات اللائي أصبحن أكثر تديناً خلال الثمانية عشر عاماً الأولي من عمر أطفالهن أقرّين بوجود علاقة أفضل مع أطفالهن، بغض النظر عن مستوي ممارساتهن الدينية قبل ولادة الأطفال. (18)من بلغوا سن 18 سنة وحضروا الشعائر الدينية بنفس المعدل الذي تحضر به أمهاتهم، أقرت أمهاتهم بأن العلاقة بينهم أفضل مما يؤكد علي أن فائدة الدين متبادلة. (19)يرتبط الانتماء الديني والحضور الديني للأب ارتباطا إيجابيا بانخراطه مع أبنائه بطرق مختلفة مثل: التفاعل مع أبنائه وجها لوجه، تناول العشاء مع العائلة، التطوع معهم في الأنشطة الشبابية. (20)بالمقارنة مع الآباء الذين ليس لديهم انتماء ديني أولئك الذين يحضرون الشعائر الدينية أكثر ميلاً لمراقبة سلوك أطفالهم، وقضاء وقت أطول معهم، والثناء عليهم واحتضانهم. (21)<b ......
#فوائد
#الدين
#الفرد
#والمجتمعات
#دراسات
#النفس
#والاجتماع

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=721496
وهيب أيوب : آفة الخوف والمجتمعات الممسوخة
#الحوار_المتمدن
#وهيب_أيوب المجتمعات العربية والإسلامية؛ هي أكثر المجتمعات التي تمارس الكذب والنفاق والمداهنة والمسايرة والتقيّة والمجاملات غير الصادقة، وهي المجتمعات التي تختزن في داخلها أكبر وأعظم إرثٍ من الخوف والرعب والقلق.بالتأكيد هناك أسباب منطقية لوصول تلك المجتمعات إلى هذا الحال، وتقديري أن المجتمعات المحكومة بالقهر والقمع والعنف من أنظمة ديكتاتورية مستبدّة، يُدفعون فيها الناس إلى الكذب دفعاً، لعدم جرأتهم على البوح وقول الحقيقة بما يخصّ مجمل حياتهم اليومية بوجه السلطة الطاغية؛ خوفاً من العقاب والسجن والتنكيل والاضطهاد.حتى الطفل الذي يُعاقب دائماً بالتعنيف والضرب، سيتحوّل لاحقاً إلى فنان مُبدع بالكذب والمراوغة وإخفاء الحقيقة، خوفاً من العقاب الذي ينتظره فيما لو اعترف بحقيقة ما اقترفه من ذنب أو خطأٍ ما، وسوف يُصرّ على الكذب رغم الضرب!السبب الثاني؛ تلك المجتمعات تتكوّن من قوميات وأديان وطوائف ومذاهب متعدّدة، وتمارس الطائفة الأكبر قهرها للأقليات، مما يجعل تلك الأقليات الدينية والطائفية بأن تُمارس المساترة والتقيّة والكذب والنفاق وإخفاء حقيقة معتقداتها وإظهار ما لا تبطنه، لاتقاء شرّ الأكثرية الدينية من الاضطهاد والتنكيل والقتل أحياناً، كما رأينا في السنوات السابقة وكما جرى عبر التاريخ البعيد.كما أن الأكثرية القومية وهي العروبة؛ مارست عبر تاريخها منذ نشوئها حتى الآن؛ الاضطهاد والقمع والتهميش وهضم الحقوق تجاه القوميات الأُخرى، وحرمتهم حتى من ممارسة ثقافاتهم ولغاتهم القومية ...إذاً ؛ خوف الجميع من السلطة وخوف السلطة من تمرّد الناس عليها، وخوف الأديان والطوائف والمذاهب من بعضها البعض، وخوف الأكثرية الدينية من تآمر وتمرّد الأقليات الدينية عليها، وخوف القوميات الصغيرة من القومية الأكبر؛ الاستبدادية الفاشية العروبية الطاغية، وخوف القومية الأكبر من الأقليات القومية في التحالف مع جهات خارجية.يعني في النهاية خوف الكل من الكل، ويُصبح الكذب ممارسة اجتماعية يومية على مدار الساعة أمرٌ لا فكاك منه.في النهاية؛ هذا سيخلق بالتأكيد مجتمعاً فاقد الثقة كُلٌّ بالآخر، مجتمع يكذب وينافق ويساتر ويجامل كلٌّ على الآخر من أجل الأمن والسلامة والحياة والبقاء. لأن تجارب التاريخ والمجازر التي ارتُكبت بحق بعض الأديان والطوائف والأقليات من قِبل السلطة حيناً ومن الطائفة الأكبر أي الأكثر عدداً أحياناً أُخرى؛ علّمت هؤلاء ألا يقولوا إلا ما يُرضي السلطة والأكثرية الدينية، وأن يسكتوا عن الحق والحقوق التي لهم، حتى ولو كانت بائنة كالشمس، فلا يستغرب ويستعجب البعض من تلك السلوكيات، فا "اللي اتلسع من الشوربة بينفخ فى الزبادي" "واللّي ما ذاق المغراية ما بيعرف شو الحكاية"!إضافة لكل ذلك، فإن خوف الأفراد في مجتمعات محافظة من ممارسة حرياتهم الشخصية نتيجة العادات والتقاليد، يدفع هؤلاء للكذب للتغطية على ممارساتهم التي يدنها المجتمع ويقمعها رجال الدين، فيغدو الحب والعشق في السر وممارسة العلاقات الحميمة في الخفاء ، خوفاً من الفضيحة، وحتى البوح بحقيقة الآراء والمواقف والمشاعر قد تؤدّي إلى العقاب، والكل يخاف من الكل!في كتابين "الإنسان المقهور" و "الإنسان المهدور" للكاتب اللبناني مصطفى حجازي، وهما كتابان في التحليل النفسي والاجتماعي، يوضح حجازي بالتفصيل المُمل؛ كيف أن الخوف والرعب من القمع والاضطهاد والعقاب، يجعل من أفراد المجتمع مجرّد مجتمع قطيعي ممسوخ يُطيع مُضطهديه، ويُمسي الفرد كالكلب المُدرّب الذي يُطيع صاحبه ويتبعه أينما شاء. ......
#الخوف
#والمجتمعات
#الممسوخة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=734425
الحسان بوادغارن : تأثيرات متنامية لمواقع التواصل الاجتماعي في حياة الأفراد والمجتمعات
#الحوار_المتمدن
#الحسان_بوادغارن لم تعد مواقع التواصل الاجتماعي مكتفية بكونها منصات للتواصل بين الأفراد وتقاسم تفاصيل الحياة اليومية للأشخاص، بل صارت اليوم بأدوار جديدة، وأصبحت أداة تأثير في المجتمعات كما الأفراد، تفرز تحولات اجتماعية وسياسية غير مسبوقة، لقد أدت الرقمنة في العالم مسنودة بشبكات التواصل الاجتماعي، إلى إحداث تحولات في السلوك الإنساني كما يذهب إلى ذلك عديد الباحثين في مجال السوسيولوجيا كروبير روديكير في كتابه الصادر هذه السنة حول حروب شبكات التواصل ، ولعل ما يزيد من حدة هذه التأثيرات هو التزايد المستمر لمستخدمي هذه المنصات، ففي سنة 2019 وصل عدد مستخدمي منصات التواصل الاجتماعي 3,5 مليار شخص أي ما يعادل تقريبا نصف سكان العالم، ثم إن خاصية التفاعل التي تتيحها هذه المواقع على عكس وسائل الإعلام التقليدية تزيد من ارتباط الأشخاص بها وهو ما يعطي إمكانية هامة للتعبئة والاستقطاب والتأثير في القيم و الاختيارات لدى الأفراد. خلال الاستفتاء الذي سمح بخروج بريطانيا من الاتحاد الاوروبي بعد فوز أنصار الخروج بفارق ضئيل، أشارت التحقيقات الصحفية أنه لولا إحدى شركات التأثير في الرأي العالم وهي كامبريدج أناليتيكا التي استغلت فايسبوك لدعم الخروج، لولاها ما تمكن أنصار مغادرة الاتحاد من الفوز ، إننا إذن أمام منصات بدأت تأخد مكان مؤسسات اجتماعية كانت لسنوات تحتكر بث القيم في الأفراد كالأسرة والمدرسة والبيئية الواقعية لحياة الأشخاص أي محيطهم الحقيقي الذي يعيشون فيه، تختلف أنماط تأثير منصات التواصل الاجتماعي في الأفراد وتبدأ بالتأثير في معتقدات الأفراد من خلال منشورات المفكرين وقادة الرأي داخل المجتمعات بتكثيف خطابات تواصلية بحمولات متباينة، لابد أن تجد لها في مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي مستقبلين لها، كما أن سلوكات مستخدمي وسائل التواصل الاجتماعي قد تمتح من أشخاص يقدمون في سياقات اجتماعية على أنهم نماذج أو مثالا لما ينبغي أن يكون عليه الفرد، كما أن هذه المنصات حسب علماء علم الاجتماع السياسي أضحت تؤثر بشكل واضح في التنشئة السياسية خاصة لدى الشباب، إذ تشكل عاملا يمكن توظيفه لبث قيم اجتماعية سياسية كقيم الولاء، وقبول الأنظمة السياسية والمشاركة في الانتخابات مثلا. إن التواصل الإنساني لا يمكن تصوره دون وجود منصات التواصل الاجتماعي، لقد أصبحنا في ظل مجتمع الشبكات نعيش في ظل واقعين، الأول فيزيائي والثاني افتراضي، أفرزا كذلك هويتين لأفراد المجتمعات البشرية، وتشير أغلب الدراسات الحديثة إلى أن وسائل التواصل الاجتماعي أضحت تأثيراتها واضحة في حياة الأفراد والمجتمعات وأن هذه التأثيرات تختلف حدتها ودرجتها حسب المجتمع وحسب الفئات والطبقات داخله. ......
#تأثيرات
#متنامية
#لمواقع
#التواصل
#الاجتماعي
#حياة
#الأفراد
#والمجتمعات

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=739478
اريان علي احمد : الانظمة والمجتمعات مابين السب والشتيمة
#الحوار_المتمدن
#اريان_علي_احمد السب والشتيمة. لماذا نشتم ولماذا نسب وخاصة في حالات مختلفة وهناك أسباب مختلفة وهذا الظاهرة موجودة في كل العالم ولايقتصر على مجتمع معين وأن كان مجتمع متقدم أو مجتمع متخلف وأصبحت ظاهرة إنسانية، مما جعل المفكرون والباحثين يقومون بكتابة بحوث ودراسات وخلق كثرة من المتخصصين والباحثين في هذا المجال واهتمامهم بدراسة الشتيمة ويدرسونها بشكل اجتماعي أو بشكل ظاهرة تاريخية، وبيانها بشكل علمي , الصحيح أن الشتيمة والسب ظاهرة خفية وقبيحة في المجتمع، وهي من السلوكيات الشريرة وغير اللائقة التي تتعارض مع العادات والتقاليد ومبادئ المجتمع والحريات الفردية. يلجأ إليه الناس في جميع المجتمعات المختلفة بنسب ومقادير مختلفة. تشمل الإهانات إهانة شخص أو مجموعة، وعدم احترامها، وإهانتها، أو اثنيا، أو دينيًا، أو اجتماعيًا، أو سياسيًا، وما إلى ذلك، باستخدام كلمات وعبارات غير لائقة وقبيحة أو سلوك وإيماءات ذات مغزى، من أجل كسر وإيذاء الطرف الآخر. لقد جذبت ظاهرة الشتائم الكثير من الاهتمام من قبل التربويين وعلماء النفس، ويعتبرها علماء النفس انفجارًا سلبيًا. ومن دراسات اكتشفت أن الأنسان يشتم لثلاثة أسباب, السبب الأول , عند كبت مشاعر معينة تمنعنا من فعل شيء نرغبه لوجود حاضر اجتماعي , وبسبب هذا الكبت يحاول البشر السب والشتم لأجل تعبيره عن احتقاره ورفضه لنظام الاجتماعي السائد عند رغبته في عمل شيء ما وخاصة في المجتمعات المكبوتة سياسيا من قبل الأنظمة القمعية والفاسدة فيها , السبب الثاني الثاني ,وهو سبب منتشر بشكل كبير وذلك عندما يتعرض الناس إلى الجرح أو يسقط على الأرض أو يصطدم بشيء ما يسبب الم فيزيائي جسمي له بذلك بشكل غير أرادي يبدأ السب والشتم وكلما زاد الم زاد الرغبة الشتم والسب ,الأنسان الذي يشتم بعد أن يسقط أو يصيب بالألم الشعور بالألم يقل في حالة السب والشتم وهذا نتيجة القلق النفسي في عقل الباطن ويزيد من الألم وعندما يسب ويشتم يتم كبد الألم . والرجال يشتمون أكثر أن النساء في هذه الحالات. السبب الثالث يشتم الناس عندما يحاول يغطي على الضعف والنقص وعدم القدرة على الانتقاص من الشخص المقابل ومن هنا انتشر وكبر ظاهرة الشتيمة والسب , يعتقد عالم النفس النمساوي ألفريد أدلر أن السب هو علامة على الفشل أو نقص في الشخصية، فالشخص يريد تعويض هذا النقص من خلال الشتائم واستعادة التوازن. من ناحية أخرى، اعتقد سيغموند فرويد أن الشتائم هي عدوان مكبوت في الحواس، ضد ما حرمه المجتمع على الفرد. أي من وجهة نظر علماء النفس، الأشخاص الذين يلجئون إلى السب، فإن تفكيرهم لا يساعدهم على حل المشكلات بموضوعية، لذلك يقسمون على تغطية عيوبهم، والتعويض عن شعورهم بالنقص وتهدئة غضبهم. أجرى الباحثون النفسيون والتربويون عشرات الدراسات في هذا المجال، وإليكم بعض الحقائق من قبل المتخصصين , كلما ارتفع المستوى الثقافي والأكاديمي والاجتماعي، قلّ الشتائم والعكس صحيح. الأشخاص الذين يلجئون إلى الشتائم أقل لديهم قدرة أكبر على التحكم في شخصيتهم. كلما ارتفع مستوى التوتر والقلق والغضب ارتفع مستوى الشتائم والعكس صحيح. من الواضح أن الإهانة محظورة قانوناً وقد اعتبرها القانون جريمة، وتشير المادتان 433 و434 من قانون العقوبات العراقي إلى جريمة السب أو إحدى العقوبتين. تنص المادة 2 من قانون إساءة استخدام أجهزة الاتصال رقم 6 لسنة 2008 على عقوبة بالسجن من 5 إلى 6 سنوات وغرامة من مليون إلى 5 ملايين أو بإحدى هاتين العقوبتين. إذا نظرنا إلى وسائل الإعلام والشبكات الاجتماعية الحالية ، نرى أنها تخلف، والدعاة يهينون الفتيات الجميلات من خلال ما يراه خا ......
#الانظمة
#والمجتمعات
#مابين
#السب
#والشتيمة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762766