الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
ميمون الواليدي : لا أعرف عمر الراضي لكنني أعرف الدولة المغربية
#الحوار_المتمدن
#ميمون_الواليدي لا أعرف عمر الراضي لكنني أعرف الدولة المغربية !منذ مدة وصور هذا الشاب الملتحي الأشعث تملء صفحات الفيسبوك، ومنذ مدة وهو "يسعى" مرغما بين بيته ومقر "اصحاب الحال" بالبيضاء. لا يمر يوم دون أن أقرأ على الحائط الفيسبوكي لأحدهم : عمر دخل إلى مقر الشرطة.... عمر خرج من مقر الشرطة .... عمر استدعي n مرة إلى مقر الشرطة ! وأحيانا أقرا الخبر على صفحات بعضهم بالفرنسية :Omar entre, Omar sort ... Omar est entré, Omar est sorti .... Omar entrera, Omar sortira....(شكرا لكم على درس conjugaison الذي تعلمناه بسبب الاستدعاءات المتكررة لعمر) !حسنا يا سادة، أنا لا أعرف الشاب عمر الراضي، لا أعرفه كشخص ولا أعرفه كشخصية عمومية. مما فهمته أنه صحفي، للأسف هذا أضعف من حظوظي لأعرفه وأقرأ له شيئا، لا أعرف أي صحفي هو لأني قاطعت الإعلام المغربي من زمان، لا أقرأ جريدة مغربية ولا أشاهد قناة مغربية ولا أستمع لراديو مغربي. فعذرا عمر، قد تكون صحفيا محترما لكن الأمر ليس شخصيا بالمطلق.قيل لي أنه كان مشاركا بحيوية وحماس في احتجاجات حركة 20 فبراير، هذا جيد، لكن هل يكفي لأعرف عمر؟ بالتأكيد لا، فكم من مناضل فبرايري استحال متسولا للفتات على عتبات السلطة.يبدو، وأتمنى ألا أكون مخطئا، أن أسرته أسمته تيمنا بالشهيد عمر بن جلون، هذا يثير المشاعر، لكن هل يكفي لأعرف شيئا عن عمر؟ بالتأكيد لا، فكم من حملة أسماء الشهداء، تحولوا لباعة للدماء وقبضوا الثمن بلا خجل ولا حياء.حسب ما قرأته هنا وهناك، فإن الشاب عمر الراضي متهم بالتجسس !! كذا !! يا للهول، هذا أمر جلل بكل تأكيد؟ لكن لصالح من ؟ ولماذا ؟ وبأي هدف؟ ومقابل ماذا ؟ لا أحد لديه إجابة !! لكن عقلي "النقدي لي مكايحشمش" يقول لي لو أن ثمة دليلا واحدا بسيطا لكان عمر الآن يتعفن في السجن ! للأسف أنني لا أعرف عمر، ربما كانت الرؤية لدي ستتضح أكثر لو كنت أعرفه (واخا مكاين ماتفهم فهاذ البلاد)، لكني لست مجبرا على معرفته، فأنا أعرف الدولة المغربية حق المعرفة. نعم أعرفها، ومن مبادئي تجاهها، ألا أصدق ما تقوله مهما كان، فلو قالت الدولة أن لون الحليب أبيض، لشككت أن لونه أسود، ولو قالت الدولة أن لون السماء أزرق، فرفعت عيناي ورأيت زرقة السماء، لهرعت مباشرة لزيارة طبيب العيون لأنني أعاني خطبا ومن المحال أن تكون السماء زرقاء.أنا أعرف أن المئات وربما الآلاف زج بهم في السجن بتهم واهية منذ 1956، فما الذي يمنع أي يكون عمر واحدا منهم ؟ أعرف أن البلاد لا تتوفر على قضاء مستقل ونزيه، وإنما قضاء يسبح بحمد التعليمات ورنين الهواتف. أعرف أن وزارة الداخلية التي يتبعها البوليس إداريا وزارة سيادة ورأس الزبانية التي يمكنها أن تغير لون الحليب ولون السماء "على عينيك يا بنعدي" !هل أتضامن مع عمر لأنني لا أعرفه ؟ نعم أتضامن معه لأنني أعرف خصمه، ومعرفة أحدهما تغنيني عن معرفة الآخر. هل أتضامن مع عمر مع احتمال أن يكون مختلفا عني فكريا وسياسيا؟ نعم أتضامن معه، ويوم تنتهي محنته يمكن لي أن أصارعه فكريا وسياسيا بلا هوادة ودون خشية لومة لائم!سيقول بعضكم: هذه مغامرة، ماذا لو كان عمر مذنبا فعلا ؟حسنا أيها السادة، أولا، حتى لو كان مذنبا، فالمذنب له حقوق كما تتبجح أبواق الدولة ولا يجوز اضطهاد شخص ما فقط لأنه قد يكون مذنبا. ثانيا، حتى لو كان مذنبا، فأنا مازلت أعرف الدولة المغربية، وهذا يشفع لي بالتأكيد ! ......
#أعرف
#الراضي
#لكنني
#أعرف
#الدولة
#المغربية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=686562
محمد كشكار : أختلفُ معهم، أحترمُ ذَواتِهم، لكنني، وبكل لياقةٍ وَوِدٍّ، أحاولُ أن أفَنِّدَ أطروحاتِهم
#الحوار_المتمدن
#محمد_كشكار منذ يومَينِ، نشرتُ مقالا مترجمًا عن جريدةِ لوموند ديبلوماتيك، الشهريةُ الفرنسيةُ، ديسمبر 2018، عنوانُه "يا بشّارْ يا حامِينا ... أحْنا الزبدة وِانتَ السكِّينة!"، كله نقدٌ لنظام بشّار الأسد، وذيّلتُهُ بملاحظةٍ من تأليفي، هذا نَصُّها: "عُشّاقُ بشّار، والله العظيم أنا أحترمكم وأتفقُ مع غاياتِكم العروبيةِ الوحدويةِ النبيلةِ، لكن الغايةَ حسبَ اعتقادي لا تُبرّرُ الوسيلةْ، وأياديكم أنتم أيادٍ غير ملوثةً بجرائمِ الدكتاتور، -وَلَا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى-، وبشّار، مثله مثل زملائه، الديكتاتوريين الدمويين مجرمي الحروب، ستالين وماو وبول بوت وصدام وال&#1700-;-ذافي والقائمة تطول، كلهم شخصيات عامة ومن حقي الاشتغال عليها، وألفِتُ نظر الجميع إلى وجهة نظري التالية: النقدُ الوارد في المقال، نقدٌ كله آتٍ من جريدةِ لوموند ديبلوماتيك، أما شِعرُ المَديحِ الوارد في العنوانِ فلِي (يا بشّارْ يا حامِينا ... أحْنا الزبدة وِانتَ السكِّينة!)، فارجموا الجريدة إذن واشكروني، أو على الأقل "قِيلونِي" يرحم والديكم"!علّقتْ قارئةٌ على المقال المعنِي وكتبتْ الآتي: "وعلاش تبرر وتعتذر لقوادة بشار؟ أو بجِدك تعتقد في نياتهم البريئة؟".أجبتُها مباشرةً وباقتضابٍ كالآتي: "لي فيهم بعض الأصدقاء، ونعم ما زلتُ أحترم ذواتهم، لا أفكارَهم، وبكامل الجد ما زلتُ أعتقد في نواياهم البريئة إلى أن يأتي ما يخالف ذلك.".اليومَ، وعملاً بالمقولة التي كنتُ أمضي بها دومًا جميع مقالاتي "على كل مقال سيء نرد بمقال جيد"، سأتوسّعُ قليلاً في الجوابِ وأضيفُ ما يلي: أختلفُ فكريًّا مع فئة من المفكّرين التونسيين (ليبراليين وقوميين ويساريين ونهضاويين). لكن لي فيهم أصدقاء حميمين، أحترمهم، أحبهم، أقدّرهم، وأخافُ على كبريائِهم من النسيمِ العليلِ. المفكّرُ المهذّبُ يجاملُ لكن الفكرَ لا يجاملُ. لا أتطاولُ مجانًا على رموزِهم ولا على ثوابتِهم، لكنني، وبكل لياقةٍ وَوِدٍّ، أحاولُ أن أفنّدَ أطروحاتِهم التي أختلفُ معها جِذرِيًّا:1. أختلف مع الليبراليين التونسييمن: يبدو لي أن أنظمتهم الاستغلالية، قبل الثورة وبعدها (بور&#1700-;-يبة، بن علي، السبسي)، هي التي خرّبت قِيمَنا التضامنية، أتلفت بذورَنا الفلاحية الأصلية، همّشت قطاعَنا العام (تعليم، صحة، صناعة، نقل، إخ.)، باعتْ جزءًا كبيرًا منه إلى القطاع الخاص (مصانع، أراضٍ، شركات نقل، بنوك، شركات خدمات، إلخ.)، أجبرتنا على الانصياعِ لغرائزنا وأنانيتنا وعدوانيتنا، أي أرجعتنا قليلاً إلى "طَوْرِ الحيوانية" بعدما ظننا أنفسَنا أننا نجونا ووصلنا إلى شاطئ الإنسانية وبَرّ الأمان. أحمّلهم مسئولية كل الحَيفِ الذي سُلِّطَ ظلمًا على المناضلين القوميين واليساريين والنهضاويين، وأطالبهم بجبرِ الضررِ، ولا أظن أن أحدًا من هؤلاء المناضلين طلبَ ثمنًا لنضالهِ لأن جبرَ الضررِ لا يُعتبَر في نظري ثمنًا للنضالِ، والليبرالية سمٌّ في الدسم والليبراليون المعاصرون للفقراء نقمة قطرة قطرة.2. أختلف مع القوميون التونسيين: ألومُ فيهم عدم قيامهم بنقدٍ ذاتيٍّ لـ"تجاوزاتِ" قادَتِهم ضدّ مواطنيهم غير المسلَّحين (عبد الناصر، النميري، صدّام، الأسد الأب والابن، ال&#1700-;-ذافي، علي عبد الله صالح، بومدين)، وأنتظرُ منهم رحابةَ صدرٍ حيالَ خصومهم السياسيين (ليبراليين ويساريين ونهضاويين)، رحابة تتمثلُ في عدمِ إصدارِ أحكامٍ مسبقةٍ دون تمحيصٍ، والقومية الوحدوية رحمة والقوميون العرب لليساريين والإسلاميين العرب نقمة.3. أختلف مع اليساريين التونسيين: أطلبُ منهم ما طلبتُ من الذين أتوا من قبلهم ......
#أختلفُ
#معهم،
#أحترمُ
َواتِهم،
#لكنني،
#وبكل
#لياقةٍ
َوِدٍّ،
#أحاولُ
#أفَنِّدَ

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=694419
AL Zaidi Haasan : الرئيس الفرنسي ماكرون يعتذر للمسلمين.. اتفهم غضب وصدمة المسلمين لكنني لن اقبل بالارهاب والعنف باسم الاديان
#الحوار_المتمدن
#AL_Zaidi_Haasan الرئيس الفرنسي ماكرون يعتذر للمسلمين على طريقته الخاصة.. اتفهم صدمة وغضب المسلمين لكنني لن اقبل ممارسة الإرهاب والعنف باسم الأديان د المؤرخ حسن الزيدي. رئيس جمعية العراقيين واصدقائهم في فرنسة تأسست في 2007.4.14 Emmanuel Macron in 2019.jpg عمانوئيل ماكرون مواليد1977 صار منذ عام 2017 ثامن للجمهوريةا لخامسة منذ عام 1958في 2020.10.21 في تابين المعلم (صموئيل باتي)الذي الذي عرض على طلابه في المتوسطة في درس الثقافة المدنية صورا كاريكاتارية للنبي محمد ( ص) سبق وان تم نشرها في مجلة فرنسية باسم (شارلي ابدو)ونحره بسكينا مهاجر شيشاني في 2020.10.16 وهولا يعرفه بل اشار له بعض طلاب المدرسة .امام اكثرمن 400 شخصية فرنسية واجنبية وهوحضور مختصر بسبب وباء كورونة وفي الساحة الرئيسية لمدرسة السوربون التي تاسست عام 1253 قدم الرئيس وسام الشرف لعائلة الضحية والقى خطابا مطولا لمدة 50 دقيقة لم يدين القاتل فقط ولم يدين الارهاب كممارسة مرفوضة بل قال (سنبقى مدافعين عن الحرية وعن العلمانية ولن نتخلى عن نشرا لرسومات الساخرة .ولن نتخلى عن العلمانية وسنحارب الارهاب الاسلامي و لن نسمح لمن لا يؤمن بقيمنا الحضارية ان يفرض قيمه علينا .كما كان قد قال في خطاب سابق بان (الاسلام يعيش الان ازمة في كل مكن) 2-منذ 2020.10.16 ظهرت في بعض الدول العربية والاسلامية وخاصة في باكستان وبنغلادش وتركية وفي السودان ولبنان والعراق وغيرها اصواتا ترفع صور المجرم على انه بطلا .كما ظهرت فتاوي لمقاطعة البضائع الفرنسية دون ان تتخذ اية حكومة عربية اواسلامية اجرات دبلوماسية باستدعاء سفيرهامن فرنسة للتشاورمعه اواستدعاء السفراء الفرنسيين في الدول العربية والاسلامية وتبلغهم باحتجاجها على تصريح الرئيس الفرنسي بل نسبت فتوى غريبة لرئيس الوزراء الماليزي بهاتير يشجع على قتل الافا من الفرنسيين.3- تركزت اجابات الرئيس على الامور الايضاحية التالية-العلمانية اقرت في فرنسة بموجب قانون 1905 وهي لا تعني الغاء الاديان بل فصلها عن الدولة وهي لا تعني الكفر بل تعني حق الانسان ان يؤمن او يكفر. كما تعني بان الانسان الفرنسي لا يعامل على اساس جنسه بل على مواهبه وقدراته بعد توفير حدا ادنى من الفرص للجميع من خلال التعليم الالزامي والمجاني للاناث والذكورلحد عمر 15 عاما - ليس عندنا من تم تجريمه اواعدامه بسبب ارائه الحرة اوالحاده او زندقته في حين هناك دول تسجن وتقتل الناس بسبب كلمة اوراي مخالف لها. - الحريات العامة والخاصة بما فيها حرية المعتقد والفكر مكفولة في الدستور الفرنسي والصحافة وكل وسائل الاعلام حرة وليست حكومية- قانون تجريم معاداة السامية هوضد العنصرية والكراهية لجماعة ولا يحمي اليهود من النقد والرسومات الساخرة- الارهاب الاسلامي عندنا قتل 300 مواطنا منذ عام 2016 باسم الله واكبر لان هناك جماعات استغلوا الحرية في بلادنا ويريدون فرض دينهم وعاداتهم وتقاليدهم التي قد تتعارض مع ثقافتنا وحضارتنا فنحن دولة ذات غالبية مسحية ولدينا قيم الثورة في (الحرية والوحدة والاخاء) ولا نقبل ان تتعامل المراة في بلادنا باقل من الرجل بل لها حقوق وواجبات مثل الرجل -(الاسلام يمرفي ازمة) بسبب غياب الحرية والحوار والتحاوروقبول الاخر فالمجتمعات العربية في الجزائر والمغرب والسودان والسعودية وافغانستان وباكستان وايران والعراق وسورية وغيرها تعيش صراعات مذهبية داخل الدين الواحد وان ضحايا الارهاب اكثرهم من المسلمين علما بان الديانة المسيحية مرت بهذ ......
#الرئيس
#الفرنسي
#ماكرون
#يعتذر
#للمسلمين..
#اتفهم
#وصدمة
#المسلمين
#لكنني

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=697671
نداء يونس : لست ادرك لأقول، لكنني أقول لأدرك
#الحوار_المتمدن
#نداء_يونس - النص ما يٌكتب على العتمة، كيف ترى؟- لا أرى بل اتحسس النار ثم أهيل التراب على الطريق الذي اعبر،-- كيف اتبعك؟- عليك ان تلتقي بي في ما يبقى من الطريق،- اذا لن ادركك!-- سأتبعك، انا- اذا سأرى وجهتي لو فعلت،- سترى وجهي لو فعلت،-- اين الطريق؟- ّفي،-- كيف أصلك؟- الصلة ليست اتصالا ولا وصولا بل صوتا، هكذا يتعمق الجذر الي لم يلمسه الضوء في حفلة التراب،-- احبك!- لا احبك لانني اعرفك، انا فيك،لا استخرجك مني كي اراك، بل أدفعك الى العمق كي تتحد بالجذر الاعمق للوعي، كي تصبح الجدار الذي اتكئ عليه،-- ما الحب؟ حركة النفس في نفسها، الحبر الذي في ....،- ،ان انتهى- اسأل المصدر،- ذاك النوراني؟- لست ادرك لأقول، لكنني أقول لأدرك،-- ماذا ترى؟- لا أرى، اتجلى!-- هل التجلي رؤية؟- مرآة،-- كيف تراني؟- جذرا،-- هل تنظر الي ام عبري؟ هل تعبرني؟- كما تعبرني، انا طريق الطريق كما انت!-- ماذا تسمي اللحظة؟- مفردة تائهة،-- والنار؟- جسد،-- والعلم؟- جهل،-- والله؟- كينونة الحب او انه المعرفة التي لا كتاب لها سوى الكون،-- هل الكون كتاب؟- صفحة،-- ما الكتاب؟- حديثك الذي يجري منه،-- وانت؟- تمثال حجري في فترة مراهقة، ما زال يحلم بالتماعة في العين او نبضة تحول الكون الى رقيم،-- كأنك الابد؟- الأبد ما دام في ساعة يد الكون، فانه ممحاة،-- وانا؟- تمرين في الاشياء، تمرين في الادوات، تمرين في او يكاد، لوح؛ ايضا،-- تعرف كيف اكتب؟- تُبقِى قوس الابد مشدودا ومشدوها ومشنوقا في الاختزال، وفيك،-- ماذا لاعرف؟- لا شيء،- ما اللاشيء؟- ان تعرف،-- جسدي غيمة،- نعم، لكنها لن تنجو من الرمل،-- نجوت!- لكنك عالق،- اللغة مصيدة والجسد. ......
#ادرك
#لأقول،
#لكنني
#أقول
#لأدرك

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=697938