الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
زهير دعيم : ازرعوا الأملَ بالتحدّي
#الحوار_المتمدن
#زهير_دعيم في زمن الكورونا ؛ هذه الغمامة الدّاكنة السّوداء ، والغمّة التي حبست النفوس والأبدان والأفكار ، وعاثت ونثرت في الكون قلقًا وخوفًا ، وشلّت الاقتصاد وفرّغت الاجواء والبحار من الحياة أو كادت. في هذا الزمن المقيت ، يجب أن نأخذَ الحيْطة والحَذَر ، ونتمشّى ونلتزم بالارشادات الآتية من فوق ، والأهم ان نزرع الأمل في الدّروب والرّجاء في النفوس ، حتى يُبرعم في حاضرنا والأهم في الآتي.ضقنا ذرعًا من الحجر الصحيّ ، ومللنا البيوت والحبس المنزليّ المفروض علينا قسرًا ..!!! في هذه الأيام ، حيث ظهرت وبانت في بلادنا والعالم بعض بوادر التحسّن ، رغم أن المصل الواقي والمُرتجى والذي ننتظره بشوق عارم ، لم يزر الدُّنيا بعد ، رغم ذلك علينا أن نتجمّلَ بالأمل رغم الألم ، ونتحلّى ببعض الشجاعة مع الحيطة ، وإلّا فقد تغرق النفوس ؛ كل النفوس باليأس ، ويضيع العالم في معمعان القلق والخوف والرهبة .. .... علينا أن نتحدّى ... وأن نوافق على إرسال أطفالنا وأولادنا وشبابنا رويدًا رويدًا الى المدارس ، مُتحدّين الكورونا والخوف ، ولكلّ اولئك الذين ينادون بالقوقعة المُبالغ فيها أسأل : فلنفرض جدلًا أن المصل الواقي لهذا الفايروس اللعين تأخّر مجيئه لسنة وسنتين وسنوات ، أنظل مكتوفي الأيدي وأسرى في البيوت ؟!!! حان الوقت أن نتحدّى ! ان نفتح المدارس ، ففي التعليم أمل وقصة حياة ، وفي المدارس فراديس وروابي منتور .حان الوقت أن نمارس حياتنا الطبيعيّة !وأن نبتسم ونضحك ونتفاءل وننظر في عين الوقت الى السماء . نعم أن نتحدّى على أن يبقى الحذر عنواننا ، والحيطة محور تصرّفنا والحكمة نهجنا ومخافة الربّ حجر الزّاوية . تعالوا فعلًا أن نشبّ فوق الطّوق ، فوق الألم ، فوق القلق ، عالمين تمامًا ان الفَرَجَ قريب. ......
#ازرعوا
#الأملَ
#بالتحدّي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=675432
عبد الخالق الفلاح : ايران ..فنزويلا ، السفن - الخمس -المحملة بالتحدي
#الحوار_المتمدن
#عبد_الخالق_الفلاح ان الشعب الا&#1740-;-ران&#1740-;- الغ&#1740-;-ور والفه&#1740-;-م ذلك البرکان الحق&#1740-;-ق&#1740-;- الذي حصل ف&#1740-;- المنطقة وادى إلى إ&#1740-;-جاد معادلات جد&#1740-;-دة فيها اذهلت العقول الاستكبارية في العالم وذيولهم . ومن الطب&#1740-;-ع&#1740-;- أن البرکان &#1740-;-ولد هزات أرض&#1740-;-ة لا &#1740-;-مکن الوقوف بوجهها فكانت انتصارات تلوى الانتصارات ومنها القدرة الصاروخية لايران التي وقفت الى جانب العراق حكومة وشعبا في ايام الحرب العراق على داعش والجماعات التكفيرية بطلب من الحكومة العراقية ودعمت في تلك الايام المصيرية الحشد الشعبي والجيش العراقيوهي في الحقيقة قدرة الاسلام والثورة والنظام لمواجهة اميركا والمطبلين للسياسة التطبيعية والذيليلة والانبطاحية وكل من تسول له نفسه الاعتداء عليها وعلى قدرات المقاومة وباقتدار ولا تسمح باستهداف عمقها الاستراتيجي وبقيادة واعية وخلال تواجدها في ساحات الجهاد والنضال المختلفة و استطاعت من ان تجعل من تهد&#1740-;-دات الاعداء فرصا سترات&#1740-;-ج&#1740-;-ة لمواصلة المس&#1740-;-رة المتعال&#1740-;-ة لشعبها والتقدم العلمي والتكنولوجي في ايران يعدان اكبر شوكة في عيون من لا يريدون الخير للشعوب المتحررة ،ويعني افشال نظام اله&#1740-;-منة و مخططاته الخب&#1740-;-ثة ضد القوى الوطنية التي تسعى للتحرر ومنها الجمهور&#1740-;-ة الاسلام&#1740-;-ة الايرانية واحباط نواياها امام الا&#1740-;-مان والارادة الحد&#1740-;-د&#1740-;-ة لکافة شرائح الامة الايرانية العز&#1740-;-زة وقوتها المبنية على العقيدة الاسلام&#1740-;-ة الحقة دون خوف ووجل من اي قوى تحاول النيل منه وكما قال الكاتب الكبير محمد حسنين هيكل "ان إ&#1740-;-ران هي تبقى التحدي الوح&#1740-;-د للس&#1740-;-اسة الأم&#1740-;-رک&#1740-;-ة في المنطقة " وتفشل باستمرار للس&#1740-;-نار&#1740-;-وهات المضحکة والس&#1740-;-اسات العدائ&#1740-;-ة المشوبة بالتناقض والکذب للبيت الابيض ومحاولاتها في ارساء دعائم قوى الشر ف&#1740-;- المنطقة كما يحدث في العراق وسوريا واليمن وفلسطين ولبنان ولا تساعد على تعز&#1740-;-ز التنوع الثقاف&#1740-;- والسلام عبر الحوار ب&#1740-;-ن الاد&#1740-;-ان والقوم&#1740-;-ات، وانما خلقت اجواء &#1740-;-سودها الاحباط الامر الذ&#1740-;- تجسد ف&#1740-;- التصر&#1740-;-حات غ&#1740-;-ر المسؤولة والمستمرة للرئ&#1740-;-س الامر&#1740-;-ك&#1740-;- دونالد ترامب اذ يجدد بين حين واخر اساءاته للشعوب وللحركات التحررية في العالم وضد حماس وحزب الله عبر ادراجهما ف&#1740-;- قائمة الارهاب وكشف عن انه لا &#1740-;-لتزم بالتوافقات الدول&#1740-;-ة ولا &#1740-;-كنّ الاحترام للامم المتحدة و&#1740-;-ظهر للدول بان امر&#1740-;-كا لن تلتزم بأ&#1740-;- من التعهدات وكان لخروجها من اتفاق1+5 بعد سنوات من المفاوضات الت&#1740-;- شارك ف&#1740-;-ها الاتحاد الاوروب&#1740-;- وروس&#1740-;-ا والص&#1740-;-ن والمان&#1740-;-ا وفرنسا وبر&#1740-;-طان&#1740-;-ا مع ا&#1740-;-ران، و انجز الاتفاق وصادق عل&#1740-;-ه مجلس الامن الدول&#1740-;- و خروج امر&#1740-;-كا من الاتفاق بدون احترامها ذلك العهد يؤكد على انها غير ملتزمة بالمواثيق وكذلك اتفاق بار&#1740-;-س المناخ&#1740-;-ة، وبناء جدار مع المكز&#1740-;-ك بهدف اذلال هذا البلد، وا&#1740-;-ضا الخروج من منظمة ال&#1740-;-ونسكو الدول&#1740-;-ة للثقافة والتراث وقطع المساعدات عن المنظمة العالمية للصحة في واقع يسود العالم وباء كوفيد 19 يحتاج الى تعاون دولي للقضاء عليه ، ورغم كل تلك المحاولات إلأ انها لم تنتقص من قيم تلك الشعوب في مواجهة الرضوخ للهيمنة و كانت فرصة استرات&#1740-;-ج&#1740-;-ة لايران لمواصلة المس&#1740-;-رة المتعال& ......
#ايران
#..فنزويلا
#السفن
#الخمس
#-المحملة
#بالتحدي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=679186
غياث المرزوق : غُلُوُّ الكِتَابَةِ السِّيَاسِيَّةِ: لَغْوُ التَّنَبُّؤِ بِالتَّرَدِّي أَمْ رَغْوُ التَّبَوُّءِ بِالتَّحَدِّي؟ 1
#الحوار_المتمدن
#غياث_المرزوق حَذَارَيْكِ هَذْيًا مَا يَهْذِي بِهِ ذ&#1648-;-لِكَ &#1649-;-لْنَّبِيُّ &#1649-;-لْكَاذِبْ،وَحْدَهُمُ &#1649-;-لْمَوْتَى يُبْصِرُونَ مُنْتَهَى &#1649-;-لْوَيْحِ &#1649-;-لْلَّازِبْ!اَلْمَسِيحُ وَأَفْلاطُونفي سِيَاقِ الخَوْضِ في غِمَارِ الكِتَابَةِ السِّيَاسِيَّةِ بدافعٍ «تنويريٍّ» من الدَّوَافِعِ، أو حتَّى بداعٍ «تثويريٍّ» من الدَّوَاعِي، إنَّ مِنْ أهمِّ مَا تتمَيَّزُ بِهِ لغةَ المُتُونِ لدَى الكُتَّابِ الإعلامِيِّينَ وَ/أوِ الصِّحَافيِّينَ طُرًّا في هذا العالَمِ العربيِّ المغلوبِ على أمرِهِ من جهاتٍ أربعٍ مرئيَّةٍ ومن جهاتٍ أكثرَ من أربعٍ لامرئيَّةٍ حتَّى، في هذا الزمانِ الشًّائكِ والعصيبِ (والكاتباتُ المَثيلاتُ بكَمٍّ لا بأسَ بهِ في هذا المَكانِ وهذا الزَّمَانِ، فيما يظهرُ، لَسْنَ، بدَوْرِهِنَّ هُنَّ الأُخْرَيَاتُ، مُسْتَثْنَيَاتٍ من هذا «التميُّزِ اللُّغَوِيِّ» بَتًّا)، إنَّ مِنْ أهمِّ مَا تتمَيَّزُ بِهِ، في واقعِ الأمرِ، لَميزَتَيْنِ متلاصقتَيْنِ جَنْبًا إلى جَنْبٍ أو، على النّقيضِ، مُتَقَاصِيَتَيْنِ بَيْنًا على بَيْنٍ، حَسْبَما يقتضيه الاِنعطافُ، لا بَلِ الاِنحناءُ، السِّيَاسِيُّ حتَّى قبل النَّظيرِ الإعلاميِّ وَ/أوِ الصِّحَافيِّ، بطبيعةِ الحالِ. ثَمَّةَ في هذا السياقِ «الخَوْضِيِّ»، إذنْ، ميزةُ مَا يُمكنُ أن نُسَمِّيَهُ الآنَ مَرَامًا بـ«&#1649-;-لْتَّنَبُّؤِ بِالْتَّرَدِّي» Prophesizing Decadence، وذلك بالفَحْوَى «اللَّغْوِيِّ» المُوَارِبِ (نسبةً إلى «اللَّغْوِ» Loquacity، تحديدًا)، كما يُشيرُ بجَلاءٍ (ودونما مُوَارَبَةٍ) مَا يبنيهِ مبدأُ الشِّقِّ الأوَّلِ من استئنافِ عنوانِ هذا المقالِ، من طَرَفٍ أوَّلَ. وثَمَّةَ في ذاتِ السياقِ «الخَوْضِيِّ»، أيضًا، ميزةُ مَا يُمكنُ أن نَدْعُوَهُ كذاك تباعًا لذاتِ المَرَامِ بـ«&#1649-;-لْتَّبَوُّءِ بِالْتَّحَدِّي» Monopolizing Defiance، وذلك بالفَحْوَاءِ «الرَّغْوِيِّ» المُرَاوِغِ (نسبةً إلى «الرَّغْوِ» Garrulity، تعيينًا)، كما يُشيرُ بجَلاءٍ أكثرَ حتَّى (ودونما مُرَاوَغَةٍ، كذلك) مَا يبتنيهِ مَنْهَى الشِّقِّ الثَّانِي من استئنافِ العنوانِ عينهِ، من طَرَفٍ ثَانٍ. وقدَ وقعَ الاختيارُ غيرُ الجُزَافيِّ، في هكذا مَسَاقٍ (لَغْوِيِّ رَغْوِيٍّ)، والحالُ هذهِ، على عينِ الكاتبِ الإعلاميِّ «الجزراويِّ»، فيصل القاسم، لا لشيءٍ، في هكذا مَسَاقٍ حقيقةً، سِوَى لكَوْنِهِ عينَ الكاتبِ الإعلاميِّ الأبرزِ صَوْتًا والأبرَعِ لِسَانًا، والحقُّ يُقَالُ، من بينِ كافَّةِ الكُتَّابِ الإعلامِيِّينَ وَ/أوِ الصِّحَافيِّينَ وكافَّةِ الكاتباتِ الإعلامِيَّاتِ وَ/أوِ الصِّحَافيَّاتِ في «بلادِ العُرْبِ» هذهِ (بمَنْ فيهِمْ وفيهِنَّ سائرُ «القُوَّالِ النُّظَرَاءِ» و«القَائلاتِ النَّظيرَاتِ»، إنْ جازَ التعبيرُ به&#1648-;-تَيْنِ العبارتَيْنِ ترديفًا بالمَهَامِّ في المَجَالِ الإخْبَاريِّ القِرَائِيِّ والشِّفَاهِيِّ، لا الكتابِيِّ، لأسبابٍ بَدَهيَّةٍ بَيِّنَةٍ بذاتِهَا). سَيُعْمَدُ في هذا القسمِ الأوَّلِ من المقالِ إلى تِبْيَانِ الميزةِ الأُولى، ميزةِ «&#1649-;-لْتَّنَبُّؤِ بِالْتَّرَدِّي»، بشيءٍ من التحليلِ النفسيِّ السياسيِّ المُبْعَدِ عن كلِّ مَا هو عَائصٌ مُغْرِقٌ في الإبْهَامِ بِقَدْرِ المُسْتَطَاعِ، وسَيُعْزَمُ في القسمِ الثاني منهُ، بالتَّوَازي المُؤَاتِي لاحِقًا، على تَبْيِينِ الميزَةِ الأُخرى، ميزةِ «&#1649-;-لْتَّبَوُّءِ بِالْتَّحَدِّي»، بشيءٍ مماثلٍ من هكذا تحليلٍ مُتَوَخًّى، تَبَعًا لِمَا تجترُّهُ مقتضيَاتُ كلٍّ من المبنَى والمعنَى ا ......
ُلُوُّ
#الكِتَابَةِ
#السِّيَاسِيَّةِ:
َغْوُ
#التَّنَبُّؤِ
ِالتَّرَدِّي
َمْ
َغْوُ
#التَّبَوُّءِ
ِالتَّحَدِّي؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=688415
غياث المرزوق : غُلُوُّ ٱلْكِتَابَةِ ٱلْسِّيَاسِيَّةِ: لَغْوُ ٱلْتَّنَبُّؤِ بِالْتَّرَدِّي أَمْ رَغْوُ ٱلْتَّبَوُّءِ بِالْتَّحَدِّي؟ 1
#الحوار_المتمدن
#غياث_المرزوق حَذَارَيْكِ هَذْيًا مَا يَهْذِي بِهِ ذ&#1648-;-لِكَ &#1649-;-لْنَّبِيُّ &#1649-;-لْكَاذِبْ،وَحْدَهُمُ &#1649-;-لْمَوْتَى يُبْصِرُونَ مُنْتَهَى &#1649-;-لْوَيْحِ &#1649-;-لْلَّازِبْ!اَلْمَسِيحُ وَأَفْلاطُونفي سِيَاقِ الخَوْضِ في غِمَارِ الكِتَابَةِ السِّيَاسِيَّةِ بدافعٍ «تنويريٍّ» من الدَّوَافِعِ، أو حتَّى بداعٍ «تثويريٍّ» من الدَّوَاعِي، إنَّ مِنْ أهَمِّ مَا تتمَيَّزُ بِهِ لغةُ المُتُونِ لدَى الكُتَّابِ الإعلامِيِّينَ وَ/أوِ الصِّحَافيِّينَ طُرًّا في هذا العالَمِ العربيِّ المغلوبِ على أمرِهِ من جهاتٍ أربعٍ مرئيَّةٍ ومن جهاتٍ أكثرَ من أربعٍ لامرئيَّةٍ حتَّى، في هذا الزمانِ الشًّائكِ والعصيبِ (والكاتباتُ المَثيلاتُ بكَمٍّ لا بأسَ بهِ في هذا المَكانِ وفي هذا الزَّمَانِ، فيما يظهرُ، لَسْنَ، بدَوْرِهِنَّ هُنَّ الأُخْرَيَاتُ، مُسْتَثْنَيَاتٍ من هذا «التميُّزِ اللُّغَوِيِّ» بَتًّا)، إنَّ مِنْ أهَمِّ مَا تتمَيَّزُ بِهِ، في واقعِ الأمرِ، لَميزَتَيْنِ متلاصقتَيْنِ جَنْبًا إلى جَنْبٍ أو، على النّقيضِ، مُتَقَاصِيَتَيْنِ بَيْنًا على بَيْنٍ، حَسْبَمَا يقتضيهِ الاِنعطافُ، لا بَلِ الاِنحناءُ، السِّيَاسِيُّ حتَّى قبلَ النَّظيرِ الإعلاميِّ وَ/أوِ الصِّحَافيِّ، بطبيعةِ الحالِ. ثَمَّةَ في هذا السياقِ «الخَوْضِيِّ»، إذنْ، ميزةُ مَا يُمكنُ أن نُسَمِّيَهُ الآنَ مَرَامًا بـ«&#1649-;-لْتَّنَبُّؤِ بِالْتَّرَدِّي» Prophesizing Decadence، وذلك بالفَحْوَى «اللَّغْوِيِّ» المُوَارِبِ (نسبةً إلى «اللَّغْوِ» Loquacity، تحديدًا)، كما يُشيرُ بجَلاءٍ (ودونما مُوَارَبَةٍ) مَا يبنيهِ مبدأُ الشِّقِّ الأوَّلِ من استئنافِ عنوانِ هذا المقالِ، من طَرَفٍ أوَّلَ. وثَمَّةَ في ذاتِ السياقِ «الخَوْضِيِّ»، أيضًا، ميزةُ مَا يُمكنُ أن نَدْعُوَهُ كذاك تباعًا لذاتِ المَرَامِ بـ«&#1649-;-لْتَّبَوُّءِ بِالْتَّحَدِّي» Monopolizing Defiance، وذلك بالفَحْوَاءِ «الرَّغْوِيِّ» المُرَاوِغِ (نسبةً إلى «الرَّغْوِ» Garrulity، تعيينًا)، كما يُشيرُ بجَلاءٍ أكثرَ حتَّى (ودونما مُرَاوَغَةٍ، كذلك) مَا يبتنيهِ مَنْهَى الشِّقِّ الثَّانِي من استئنافِ العنوانِ عينهِ، من طَرَفٍ ثَانٍ. وقدَ وقعَ الاختيارُ غيرُ الجُزَافِيِّ، في هكذا مَسَاقٍ (لَغْوِيٍّ رَغْوِيٍّ)، والحالُ هذهِ، على عينِ الكاتبِ الإعلاميِّ «الجزراويِّ»، فيصل القاسم، لا لشيءٍ، في هكذا مَسَاقٍ حقيقةً، سِوَى لكَوْنِهِ عينَ الكاتبِ الإعلاميِّ الأبرزِ صَوْتًا والأبرَعِ لِسَانًا، والحقُّ يُقَالُ، من بينِ كافَّةِ الكُتَّابِ الإعلامِيِّينَ وَ/أوِ الصِّحَافيِّينَ وكافَّةِ الكاتباتِ الإعلامِيَّاتِ وَ/أوِ الصِّحَافيَّاتِ في «بلادِ العُرْبِ» هذهِ (بمَنْ فيهِمْ وفيهِنَّ سائرُ «القُوَّالِ النُّظَرَاءِ» و«القَائِلاتِ النَّظيرَاتِ»، إنْ جازَ التعبيرُ به&#1648-;-تَيْنِ العبارتَيْنِ ترديفًا بالمَهَامِّ في المَجَالِ الإخْبَاريِّ القِرَائِيِّ والشِّفَاهِيِّ، لا الكتابِيِّ، لأسبابٍ بَدَهيَّةٍ بَيِّنَةٍ بذاتِهَا). سَيُعْمَدُ في هذا القسمِ الأوَّلِ من المقالِ إلى تِبْيَانِ الميزةِ الأُولى، ميزةِ «&#1649-;-لْتَّنَبُّؤِ بِالْتَّرَدِّي»، بشيءٍ من التحليلِ السياسيِّ النفسيِّ المُبْعَدِ عن كلِّ مَا هو عَائصٌ مُغْرِقٌ في الإبْهَامِ بِقَدْرِ المُسْتَطَاعِ، وسَيُعْزَمُ في القسمِ الثاني منهُ، بالتَّوَازي المُؤَاتِي لاحِقًا، على تَبْيِينِ الميزَةِ الأُخرى، ميزةِ «&#1649-;-لْتَّبَوُّءِ بِالْتَّحَدِّي»، بشيءٍ مماثلٍ من هكذا تحليلٍ سياسيٍّ نفسيٍّ مُتَوَخًّى، تَبَعًا لِمَا تجترُّهُ مقتضيَاتُ ك ......
ُلُوُّ
#ٱلْكِتَابَةِ
#ٱلْسِّيَاسِيَّةِ:
َغْوُ
#ٱلْتَّنَبُّؤِ
ِالْتَّرَدِّي
َمْ
َغْوُ
#ٱلْتَّبَوُّءِ
ِالْتَّحَدِّي؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=691754
غياث المرزوق : غُلُوُّ ٱلْكِتَابَةِ ٱلْسِّيَاسِيَّةِ: لَغْوُ ٱلْتَّنَبُّؤِ بِالْتَّرَدِّي أَمْ رَغْوُ ٱلْتَّبَوُّءِ بِالْتَّحَدِّي؟ 2
#الحوار_المتمدن
#غياث_المرزوق حَذَارَيْكِ هَذْيًا مَا يَهْذِي بِهِ ذ&#1648-;-لِكَ &#1649-;-لْنَّبِيُّ &#1649-;-لْكَاذِبْ،وَحْدَهُمُ &#1649-;-لْمَوْتَى يُبْصِرُونَ مُنْتَهَى &#1649-;-لْوَيْحِ &#1649-;-لْلَّازِبْ!اَلْمَسِيحُ وَأَفْلاطُونقُلنا ببعضٍ من التوكيدِ في القسمِ الأوَّلِ من هذا المقالِ إنَّ أُسْلُوبَ الكِتَابَةِ السِّيَاسِيَّةِ التي يخُوضُ في غمَارِهَا معشرُ الكُتَّابِ (والكاتباتِ) الإعلامِيِّينَ وَ/أوِ الصِّحَافيِّينَ، في هذا العالَمِ العربيِّ الكَلِيمِ من كلِّ حَدَبٍ وصَوْبٍ، إنَّمَا يتطبَّعُ بالنَّفسِ بطابعٍ «إغْرَاقِيٍّ قَهْرِيِّ» في أحسنِ أحوالِهِ، حتَّى لو كانَ هذا الأُسْلُوبُ مدفوعًا بدافعٍ «تنويريٍّ» من الدَّوَافِعِ، أو حتَّى محفوزًا بحافزٍ «تثويريٍّ» من الحَوَافِزِ. وقُلنا كذلك إنَّ هذا الأُسْلُوبَ، فيمَا يبدُو واقعًا أكثرَ من فاشٍ وأكثرَ من جَليٍّ، إنَّمَا يتمَيَّزُ باللِّسَانِ بميزَتَيْنِ متلاصقتَيْنِ جَنْبًا إلى جَنْبٍ أو، على النّقيضِ، مُتَقَاصِيَتَيْنِ بَيْنًا على بَيْنٍ، حَسْبَمَا يقتضيهِ الاِنعطافُ، أوِ الاِنحناءُ، السِّيَاسِيُّ حتَّى قبلَ النَّظيرِ الإعلاميِّ وَ/أوِ الصِّحَافيِّ، بطبيعةِ الحَالِ. ثَمَّةَ في هذهِ القرينةِ «الخَوْضِيَّةِ»، إذنْ، تلك الميزةُ التي سُمِّيَتْ إذَّاك مَرَامًا بـ«&#1649-;-لْتَّنَبُّؤِ بِالْتَّرَدِّي» Prophesizing Decadence، وذلك بالفَحْوَى «اللَّغْوِيِّ» المُوَارِبِ (نسبةً إلى «اللَّغْوِ» Loquacity، تحديدًا)، كما يُشيرُ بجَلاءٍ (ودونما مُوَارَبَةٍ) مَا يبنيهِ مبدأُ الشِّقِّ الأوَّلِ من استئنافِ عنوانِ هذا المقالِ، من طَرَفٍ أوَّلَ. وثَمَّةَ في ذاتِ القرينةِ «الخَوْضِيَّةِ»، أيضًا، تلك الميزةُ التي دُعِيَتْ كذاك تباعًا لذاتِ المَرَامِ بـ«&#1649-;-لْتَّبَوُّءِ بِالْتَّحَدِّي» Monopolizing Defiance، وذلك بالفَحْوَاءِ «الرَّغْوِيِّ» المُرَاوِغِ (نسبةً إلى «الرَّغْوِ» Garrulity، تعيينًا)، كما يُشيرُ بجَلاءٍ أكثرَ حتَّى (ودونما مُرَاوَغَةٍ، كذلك) مَا يبتنيهِ مَنْهَى الشِّقِّ الثَّانِي من استئنافِ العنوانِ عينهِ، من طَرَفٍ ثَانٍ. وبعدَ وُقوعِ الاختيارِ غيرِ الجُزَافِيِّ، في هكذا مَسَاقٍ (لَغْوِيٍّ رَغْوِيٍّ)، على ذاتِ الكاتبِ الإعلاميِّ «الجزراويِّ»، فيصل القاسم بالذاتِ، لتلك الأسبابِ «التفضيلِيَّةِ» و«الإيثارِيَّةِ» التي تّمَّ إيرَادُهَا في بدايةِ القسمِ الأوَّلِ من هذا المقالِ، فقدْ عُمِدَ فيمَا تلا هذهِ البدايةَ عَمْدًا، والحَالُ هناك، إلى تِبْيَانِ الميزةِ الأُولى، ميزةِ «&#1649-;-لْتَّنَبُّؤِ بِالْتَّرَدِّي»، بشيءٍ من التحليلِ السياسيِّ النفسيِّ المُبْعَدِ عن كلِّ مَا هو عَائصٌ مُغْرِقٌ في الإبْهَامِ بِقَدْرِ المُسْتَطَاعِ – ابتدَاءً مِمَّا جاءَ بِهِ الكاتبُ الإعلاميُّ المَعْنِيُّ من مَعْنَى الاِستنتاجٍ «التَّنَبُّئِيِّ» الجِدِّ تَوَعُّدِيٍّ والجِدِّ تَّشَاؤُمِيٍّ بأنَّ ذينك الدَّمَارَ والخَرَابَ اللذين حَلاَّ في هذا العالَمِ العربيِّ الرَّثِيمِ، في الأسَاسِ، لا يعدوانِ أن يكونَا وجهَيْنِ مُوَجَّهَيْنِ لمرحلةٍ تمهيديَّةٍ تجهيزيَّةٍ تُحَذِّرُ تحديدًا وتُنْذِرُ تعيينًا بذلك «القادِمِ الأعظمِ»، ومُرُورًا كذاك بِمَا سَاقَ هذا الكاتبُ الإعلاميُّ المَعْنِيُّ من «مَثَلِ الأمثالِ» القَنَانِيِّ-الإقطاعِيِّ بالمرَارِ تَشَبُّهًا، في كلِّ مرَّةٍ، بما يضربُ الأنبياءُ من أمثالٍ تعليميَّةٍ إرْشَادِيَّةٍ، كَمِثْلِ المَسِيحِ بالذاتِ وضَرْبِهِ بعضًا من أمثالِ الأقْنَانِ والعبيدِ (وأنجَاسِ الخِلاسِيِّينَ المُتَحَدِّرِينَ منهم) هُنَا وهُنَاك في ثن ......
ُلُوُّ
#ٱلْكِتَابَةِ
#ٱلْسِّيَاسِيَّةِ:
َغْوُ
#ٱلْتَّنَبُّؤِ
ِالْتَّرَدِّي
َمْ
َغْوُ
#ٱلْتَّبَوُّءِ
ِالْتَّحَدِّي؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=691777
غياث المرزوق : غُلُوُّ ٱلْكِتَابَةِ ٱلْسِّيَاسِيَّةِ: لَغْوُ ٱلْتَّنَبُّؤِ بِالْتَّرَدِّيْ أَمْ رَغْوُ ٱلْتَّبَوُّءِ بِالْتَّحَدِّيْ؟ 2
#الحوار_المتمدن
#غياث_المرزوق حَذَارَيْكِ هَذْيًا مَا يَهْذِي بِهِ ذ&#1648-;-لِكَ &#1649-;-لْنَّبِيُّ &#1649-;-لْكَاذِبْ،وَحْدَهُمُ &#1649-;-لْمَوْتَى يُبْصِرُونَ مُنْتَهَى &#1649-;-لْوَيْحِ &#1649-;-لْلَّازِبْ!اَلْمَسِيحُ وَأَفْلاطُونقُلنا ببعضٍ من التوكيدِ في القسمِ الأوَّلِ من هذا المقالِ إنَّ أُسْلُوبَ الكِتَابَةِ السِّيَاسِيَّةِ التي يخُوضُ في غمَارِهَا معشرُ الكُتَّابِ (والكاتباتِ) الإعلامِيِّينَ وَ/أوِ الصِّحَافيِّينَ، في هذا العالَمِ العربيِّ الكَلِيمِ من كلِّ حَدَبٍ وصَوْبٍ، إنَّمَا يتطبَّعُ بالنَّفسِ بطابعٍ «إغْرَاقِيٍّ قَهْرِيِّ» في أحسنِ أحوالِهِ، حتَّى لو كانَ هذا الأُسْلُوبُ مدفوعًا بدافعٍ «تنويريٍّ» من الدَّوَافِعِ، أو حتَّى محفوزًا بحافزٍ «تثويريٍّ» من الحَوَافِزِ. وقُلنا كذلك إنَّ هذا الأُسْلُوبَ، فيمَا يبدُو واقعًا أكثرَ من فاشٍ وأكثرَ من جَليٍّ، إنَّمَا يتمَيَّزُ باللِّسَانِ بميزَتَيْنِ متلاصقتَيْنِ جَنْبًا إلى جَنْبٍ أو، على النّقيضِ، مُتَقَاصِيَتَيْنِ بَيْنًا على بَيْنٍ، حَسْبَمَا يقتضيهِ الاِنعطافُ، أوِ الاِنحناءُ، السِّيَاسِيُّ حتَّى قبلَ النَّظيرِ الإعلاميِّ وَ/أوِ الصِّحَافيِّ، بطبيعةِ الحَالِ. ثَمَّةَ في هذهِ القرينةِ «الخَوْضِيَّةِ»، إذنْ، تلك الميزةُ التي سُمِّيَتْ إذَّاك مَرَامًا بـ«&#1649-;-لْتَّنَبُّؤِ بِالْتَّرَدِّي» Prophesizing Decadence، وذلك بالفَحْوَى «اللَّغْوِيِّ» المُوَارِبِ (نسبةً إلى «اللَّغْوِ» Loquacity، تحديدًا)، كما يُشيرُ بجَلاءٍ (ودونما مُوَارَبَةٍ) مَا يبنيهِ مبدأُ الشِّقِّ الأوَّلِ من استئنافِ عنوانِ هذا المقالِ، من طَرَفٍ أوَّلَ. وثَمَّةَ في ذاتِ القرينةِ «الخَوْضِيَّةِ»، أيضًا، تلك الميزةُ التي دُعِيَتْ كذاك تباعًا لذاتِ المَرَامِ بـ«&#1649-;-لْتَّبَوُّءِ بِالْتَّحَدِّي» Monopolizing Defiance، وذلك بالفَحْوَاءِ «الرَّغْوِيِّ» المُرَاوِغِ (نسبةً إلى «الرَّغْوِ» Garrulity، تعيينًا)، كما يُشيرُ بجَلاءٍ أكثرَ حتَّى (ودونما مُرَاوَغَةٍ، كذلك) مَا يبتنيهِ مَنْهَى الشِّقِّ الثَّانِي من استئنافِ العنوانِ عينهِ، من طَرَفٍ ثَانٍ. وبعدَ وُقوعِ الاختيارِ غيرِ الجُزَافِيِّ، في هكذا مَسَاقٍ (لَغْوِيٍّ رَغْوِيٍّ)، على ذاتِ الكاتبِ الإعلاميِّ «الجزراويِّ»، فيصل القاسم بالذاتِ، لتلك الأسبابِ «التفضيلِيَّةِ» و«الإيثارِيَّةِ» التي تّمَّ إيرَادُهَا في بدايةِ القسمِ الأوَّلِ من هذا المقالِ، فقدْ عُمِدَ فيمَا تلا هذهِ البدايةَ عَمْدًا، والحَالُ هناك، إلى تِبْيَانِ الميزةِ الأُولى، ميزةِ «&#1649-;-لْتَّنَبُّؤِ بِالْتَّرَدِّي»، بشيءٍ من التحليلِ السياسيِّ النفسيِّ المُبْعَدِ عن كلِّ مَا هو عَائصٌ مُغْرِقٌ في الإبْهَامِ بِقَدْرِ المُسْتَطَاعِ – ابتدَاءً مِمَّا جاءَ بِهِ الكاتبُ الإعلاميُّ المَعْنِيُّ من مَعْنَى الاِستنتاجٍ «التَّنَبُّئِيِّ» الجِدِّ تَوَعُّدِيٍّ والجِدِّ تَّشَاؤُمِيٍّ بأنَّ ذينك الدَّمَارَ والخَرَابَ اللذين حَلاَّ في هذا العالَمِ العربيِّ الرَّثِيمِ، في الأسَاسِ، لا يعدوانِ أن يكونَا وجهَيْنِ مُوَجَّهَيْنِ لمرحلةٍ تمهيديَّةٍ تجهيزيَّةٍ تُحَذِّرُ تحديدًا وتُنْذِرُ تعيينًا بذلك «القادِمِ الأعظمِ»، ومُرُورًا كذاك بِمَا سَاقَ هذا الكاتبُ الإعلاميُّ المَعْنِيُّ من «مَثَلِ الأمثالِ» القَنَانِيِّ-الإقطاعِيِّ بالمرَارِ تَشَبُّهًا، في كلِّ مرَّةٍ، بما يضربُ الأنبياءُ من أمثالٍ تعليميَّةٍ إرْشَادِيَّةٍ، كَمِثْلِ المَسِيحِ بالذاتِ وضَرْبِهِ بعضًا من أمثالِ الأقْنَانِ والعبيدِ (وأنجَاسِ الخِلاسِيِّينَ المُتَحَدِّرِينَ منهم) هُنَا وهُنَاك في ثن ......
ُلُوُّ
#ٱلْكِتَابَةِ
#ٱلْسِّيَاسِيَّةِ:
َغْوُ
#ٱلْتَّنَبُّؤِ
ِالْتَّرَدِّيْ
َمْ
َغْوُ
#ٱلْتَّبَوُّءِ
ِالْتَّحَدِّيْ؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=691788
غياث المرزوق : غُلُوُّ ٱلْكِتَابَةِ ٱلْسِّيَاسِيَّةِ: لَغْوُ ٱلْتَّنَبُّؤِ بِالْتَّرَدِّي أَمْ رَغْوُ ٱلْتَّبَوُّءِ بِالْتَّحَدِّي؟ 1-2
#الحوار_المتمدن
#غياث_المرزوق حَذَارَيْكِ هَذْيًا مَا يَهْذِي بِهِ ذ&#1648-;-لِكَ &#1649-;-لْنَّبِيُّ &#1649-;-لْكَاذِبْ،وَحْدَهُمُ &#1649-;-لْمَوْتَى يُبْصِرُونَ مُنْتَهَى &#1649-;-لْوَيْحِ &#1649-;-لْلَّازِبْ!اَلْمَسِيحُ وَأَفْلاطُون(1)في سِيَاقِ الخَوْضِ في غِمَارِ الكِتَابَةِ السِّيَاسِيَّةِ بدافعٍ «تنويريٍّ» من الدَّوَافِعِ، أو حتَّى بداعٍ «تثويريٍّ» من الدَّوَاعِي، إنَّ مِنْ أهَمِّ مَا تتمَيَّزُ بِهِ لغةُ المُتُونِ لدَى الكُتَّابِ الإعلامِيِّينَ وَ/أوِ الصِّحَافيِّينَ طُرًّا في هذا العالَمِ العربيِّ المغلوبِ على أمرِهِ من جهاتٍ أربعٍ مرئيَّةٍ ومن جهاتٍ أكثرَ من أربعٍ لامرئيَّةٍ حتَّى، في هذا الزمانِ الشًّائكِ والعصيبِ (والكاتباتُ المَثيلاتُ بكَمٍّ لا بأسَ بهِ في هذا المَكانِ وفي هذا الزَّمَانِ، فيما يظهرُ، لَسْنَ، بدَوْرِهِنَّ هُنَّ الأُخْرَيَاتُ، مُسْتَثْنَيَاتٍ من هذا «التميُّزِ اللُّغَوِيِّ» بَتًّا)، إنَّ مِنْ أهَمِّ مَا تتمَيَّزُ بِهِ، في واقعِ الأمرِ، لَميزَتَيْنِ متلاصقتَيْنِ جَنْبًا إلى جَنْبٍ أو، على النّقيضِ، مُتَقَاصِيَتَيْنِ بَيْنًا على بَيْنٍ، حَسْبَمَا يقتضيهِ الاِنعطافُ، لا بَلِ الاِنحناءُ، السِّيَاسِيُّ حتَّى قبلَ النَّظيرِ الإعلاميِّ وَ/أوِ الصِّحَافيِّ، بطبيعةِ الحالِ. ثَمَّةَ في هذا السياقِ «الخَوْضِيِّ»، إذنْ، ميزةُ مَا يُمكنُ أن نُسَمِّيَهُ الآنَ مَرَامًا بـ«&#1649-;-لْتَّنَبُّؤِ بِالْتَّرَدِّي» Prophesizing Decadence، وذلك بالفَحْوَى «اللَّغْوِيِّ» المُوَارِبِ (نسبةً إلى «اللَّغْوِ» Loquacity، تحديدًا)، كما يُشيرُ بجَلاءٍ (ودونما مُوَارَبَةٍ) مَا يبنيهِ مبدأُ الشِّقِّ الأوَّلِ من استئنافِ عنوانِ هذا المقالِ، من طَرَفٍ أوَّلَ. وثَمَّةَ في ذاتِ السياقِ «الخَوْضِيِّ»، أيضًا، ميزةُ مَا يُمكنُ أن نَدْعُوَهُ كذاك تباعًا لذاتِ المَرَامِ بـ«&#1649-;-لْتَّبَوُّءِ بِالْتَّحَدِّي» Monopolizing Defiance، وذلك بالفَحْوَاءِ «الرَّغْوِيِّ» المُرَاوِغِ (نسبةً إلى «الرَّغْوِ» Garrulity، تعيينًا)، كما يُشيرُ بجَلاءٍ أكثرَ حتَّى (ودونما مُرَاوَغَةٍ، كذلك) مَا يبتنيهِ مَنْهَى الشِّقِّ الثَّانِي من استئنافِ العنوانِ عينهِ، من طَرَفٍ ثَانٍ. وقدَ وقعَ الاختيارُ غيرُ الجُزَافِيِّ، في هكذا مَسَاقٍ (لَغْوِيٍّ رَغْوِيٍّ)، والحالُ هذهِ، على عينِ الكاتبِ الإعلاميِّ «الجزراويِّ»، فيصل القاسم، لا لشيءٍ، في هكذا مَسَاقٍ حقيقةً، سِوَى لكَوْنِهِ عينَ الكاتبِ الإعلاميِّ الأبرزِ صَوْتًا والأبرَعِ لِسَانًا، والحقُّ يُقَالُ، من بينِ كافَّةِ الكُتَّابِ الإعلامِيِّينَ وَ/أوِ الصِّحَافيِّينَ وكافَّةِ الكاتباتِ الإعلامِيَّاتِ وَ/أوِ الصِّحَافيَّاتِ في «بلادِ العُرْبِ» هذهِ (بمَنْ فيهِمْ وفيهِنَّ سائرُ «القُوَّالِ النُّظَرَاءِ» و«القَائِلاتِ النَّظيرَاتِ»، إنْ جازَ التعبيرُ به&#1648-;-تَيْنِ العبارتَيْنِ ترديفًا بالمَهَامِّ في المَجَالِ الإخْبَاريِّ القِرَائِيِّ والشِّفَاهِيِّ، لا الكتابِيِّ، لأسبابٍ بَدَهيَّةٍ بَيِّنَةٍ بذاتِهَا). سَيُعْمَدُ في هذا القسمِ الأوَّلِ من المقالِ إلى تِبْيَانِ الميزةِ الأُولى، ميزةِ «&#1649-;-لْتَّنَبُّؤِ بِالْتَّرَدِّي»، بشيءٍ من التحليلِ السياسيِّ النفسيِّ المُبْعَدِ عن كلِّ مَا هو عَائصٌ مُغْرِقٌ في الإبْهَامِ بِقَدْرِ المُسْتَطَاعِ، وسَيُعْزَمُ في القسمِ الثاني منهُ، بالتَّوَازي المُؤَاتِي لاحِقًا، على تَبْيِينِ الميزَةِ الأُخرى، ميزةِ «&#1649-;-لْتَّبَوُّءِ بِالْتَّحَدِّي»، بشيءٍ مماثلٍ من هكذا تحليلٍ سياسيٍّ نفسيٍّ مُتَوَخًّى، تَبَعًا لِمَا تجترُّهُ مقتض ......
ُلُوُّ
#ٱلْكِتَابَةِ
#ٱلْسِّيَاسِيَّةِ:
َغْوُ
#ٱلْتَّنَبُّؤِ
ِالْتَّرَدِّي
َمْ
َغْوُ
#ٱلْتَّبَوُّءِ
ِالْتَّحَدِّي؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=697234