الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
فاطمة شاوتي : الْفُسْتَانُ الْمَفْقُودُ...
#الحوار_المتمدن
#فاطمة_شاوتي عالياً كإلاهٍ يُراودُ سماءَنَا... نورسُ يسحبُ أجنحتَهُ من عينَيْهِ... لِتغدُوَ سماءَهُ فيعلُو ...يعلُو... يمسكُهَا كحفنةِ ماءٍ... تروِي غُصَّةَ الموجِ بعدَ رحيلِ البحرِ من عينيْهِ ... عالياً كإلاهٍ يمسحُ دموعَهُ... نورسٌ تمرَّغَ في الدخانِ... تحوَّل رصاصةً في قلبِ امرأةٍ ... صارَ لهَا ضلْعٌ أوسعَ منَْ السماءِ ... حلَّقَتْ بجناحيْهِ فلَمْ تسقطِْ المدينةُ... كانتْ سيِّدَةَ الشوارعِ القديمةِ... صارتْ سيِّدةَ النارِ تحتَ إِبْطِهَا جريدةُ النهارِْ... وعلى شفتَيْهَا نشرةُ أخبارٍْ ... وفي عينَيْهَا نشيدُ الماءِ تُبَرِّدُ بِهِ مفاصلَ بيروتْ... وهي تَكْوِي فستانَ عرسِهَا لِتحترقَْ... ......
#الْفُسْتَانُ
#الْمَفْقُودُ...

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=695503
عبد الغني سلامه : مدرسة روابي، وفتاة الفستان، وفيديو غزة
#الحوار_المتمدن
#عبد_الغني_سلامه في الأردن، ثارت ضجة كبيرة وجدل واسع حول مسلسل تلفزيوني أنتجته شبكة نتفليكس اسمه مدرسة روابي، وما شدني لمشاهدته تلك الحملة الشرسة وكم التعليقات الهائل ومدى الحديّة في انتقاد المسلسل، وتصويره وكأنه إعلان عن انهيار المجتمع! وأنه يخدش الحياء، ويدعو للرذيلة، ولا يعبّر عن المجتمع الأردني (المحافظ).بعد مشاهدته، لم أرَ مشاهد تعرٍ، ولم أسمع كلمات نابية، ولم أشاهد مقطعاً يمكن اعتباره خارج المألوف عن المجتمعات العربية، باستثناء أن طريقة العرض جاءت مشابهة لما هو دارج في المسلسلات الأميركية.يتناول المسلسل بعض مشاكل الفتيات في مدرسة ثانوية.. مثل التنمّر، والعلاقات الخاصة، والتسرّب من المدارس، وعدم اهتمام الأهالي بشؤون أبنائهم النفسية وعدم الاستماع لهمومهم، كما أنه بشكل ما مثّلَ حملة توعية لاستخدامات الإنترنت وجرائم الابتزاز والتحرش الإلكتروني، وأظهر مدى بشاعة فكرة الانتقام، وسلّط الضوء على ظاهرة استقواء أصحاب النفوذ على المدارس الخاصة، سيما إذا كانت الإدارة فاسدة.من ناحية فنية تناول المسلسل تلك المشكلات بطريقة سطحية ومباشرة، وكان يمكن أن يكون أفضل، لكنه كشف عن مواهب تمثيلية ممتازة، خاصة لدى العنصر النسائي، اللواتي قدمن أدواراً مقنعة بأداء جيد، والأهم أنه شكّل نقلة نوعية في الدراما الأردنية، بما يعد بمستقبل أفضل لها.في مصر، تعرضت طالبة جامعية للتنمر على وسائل التواصل الاجتماعي بسبب ارتدائها فستاناً، وبدأت القصة حين رفضت لجنة الامتحانات السماح لها بدخول الجامعة بسبب فستانها، ولم يتوقف الأمر عند ذلك، إذ هاجمتها زميلاتها، ثم انضم رئيس الجامعة لحملة التنمّر، حتى وصل الأمر للإعلام، والذي انقسم بدوره بين مدافع عن حقها في ارتداء ما يناسبها، وبين من يراها سافرة، منحلة، تساهم في نشر الرذيلة. وقد نُشرت حول الموضوع مقاطع عديدة على «اليوتيوب»، وكتبت مقالات، وأديرت جلسات حوار، وصار حديث الشارع!! حتى بدا وكأن ارتداء فستان صار أمراً غريباً في مصر، شأنه شأن الاختراعات الجديدة، أو الهبوط على المريخ!الغريب أن الفستان عادي جداً؛ محتشم، واسع، بأكمام كاملة، وتحت الركبة.. فلماذا كل هذا الهيجان؟في فلسطين، تداول روّاد «الفيسبوك» مقطعاً مصوراً لسيدة تمارس السباحة في مسبح خاص، وقد ظهرت أجزاء من جسدها.. جاءت أغلبية التعليقات ساخطة وناقمة ومليئة بالشتائم.. وتصف الحدث بأنه فضيحة، وخارج عن تقاليد وأخلاق شعبنا «المحافظ».. قلة قليلة انتقدت من يروّج للفيديو، وينتهك خصوصية عائلة أرادت الخروج من جحيم غزة لسويعات. ما المشترك بين مسلسل روابي، وفتاة الفستان، وفيديو منتجع غزة؟ لو تأملنا المشاهد الثلاثة السابقة، ويمكن إضافة مئات أخرى في أماكن وأزمنة مختلفة في عالمنا العربي، سنجد أن عنصر النساء هو الرابط المشترك بينها، وبالغوص أعمق سنجد أن الكبت الجنسي هو الدافع والمحرك والمحرض سواء في نشر الفيديوهات وتداولها أو في التعليقات عليها. وبالطبع ما ينجم عن هذا الكبت، وهو التفسير المشوّه لمفهوم الشرف.. ثم سنجد الديباجة المملة (مجتمعاتنا المحافظة، أخلاقنا، وقيمنا، وتقاليدنا..)، مع ادعاء كاذب ومزيف بالتطهر، وتقمّص دور الحامي للفضيلة، والقيّم على الأخلاق.ما سبق يتضمن مشاهد عادية (بمعنى أنها ليست جرائم)، مثل العلاقات السرية للطالبات والتسرب من المدارس والتنمّر، أو ارتداء فستان، أو السباحة بمايوه أو من دون (طالما أن المسبح خاص ومغلق). ومع ذلك وجد المعلقون الغاضبون أنها خارجة عن أخلاق وقيم المجتمع! وغريبة عن عاداتنا وتقاليدنا!أعطوني مدرسة واح ......
#مدرسة
#روابي،
#وفتاة
#الفستان،
#وفيديو

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=729409
متي كلو : ام الفستان الاحمر وطرشي النجف المدبس
#الحوار_المتمدن
#متي_كلو "العقل الضيق يقود دائما إلى التعصب"أرسطو طاليسيا ام الفستان الاحمرفستانك حلو ومشجرشاغل باليمحير حاليتالي متالي .. اتحسرعلى ام الفستان الاحمرلون خدودج لون الوردما تكلولي يحبوج اشكدهذه بعض الكلمات لاغنية "ام الفستان الاحمر" للفنانة الكبيرة مائدة نزهت ، التي كانت تعتبر من ألمع نجوم الفن العراقي التي ظهرت منذ خمسينات القرن الماضي وحتى اعتزالها الفن في الثمانينات(1937 - 2018) ومن أوائل المطربات اللواتي ظهرن على شاشة التلفاز وتعد في مصاف المطربين الكبار وخاصة في مجال المقام العراقي، وكان الصوت المتميز مابين الأصوات العراقية ، واشتهرت بلقب ام الفستان الاحمر ابان حكم الزعيم عبدالكريم قاسم (1958 – 1963) حيث نالت هذه الاغنية شهرة واسعة بين ابناء الشعب العراقي بكافة اطيافه وفئاته واصبحت الاغنية الاكثر انتشارا وشعبية في الافراح والمناسبات الاجتماعية الخاصة و العامة والوطنية ورددها الصغار في الازقة والاحياء في كافة مدن العراق ولكن بعد انقلاب 8 شباط 1963 تعرضت هذه الاغنية الى منع بثها من الاذاعة والتلفزيون لكون اللون الاحمر يشير للثورة البلشيفية السوفيتية واصبحت اغنية محضورة حالها حال الحزب الشيوعي العراقي لانها تغني للون الاحمر وبما ان اللون الاحمر الذي هو شعار الحزب الشيوعي العراقي وعبر شعاراته وهتافته واهازيجه فقد تم حضرها، واصبحت اهازيجه من الممنوعات والمحرمات ومنها انذاك:احمر علمنا بيه منجل وجاكوكاحمر علمنا و كذلك ( يا بو الماطور تانيني .. للساحة الحمرة وديني )وكما نعلم بان قادة انقلاب 8 شباط ، دعوا بتصفية اغلب كوادر الحزب الشيوعي العراقي ، بعد اذاعة بيان رقم 13 الذي دعى رؤساء الوحدات العسكرية وقوات الشرطة والحرس القومي لإبادة الشيوعيين وكل من ( يعكر صفو الامن وسحقهم حتى العظم , حسب تعبيرهم ) وعلى الفور تم تعديل كلمات هذه الاغنية بعد 8 شباط 1963 في الاذاعة العراقية :يا ام الفستان الاخضرفستانج حلو مشجر وتم تغير لون باصات نقل الركاب الحكومية من اللون الاحمر الى اللون الازرق وكانت تسمى بالامانة لكونها عائدة الى امانة العاصمة واصبح الاباء يحاولون بشتى الطرق منع اولادهم بترديد هذه الاغنية خوفا من تقرير يكتب من قبل "خلايا الدهاليز" وينفذ من قبل زوار الفجر واختفت جميع الاقمشة ذات اللون الاحمر من اسواق العراق وكذلك اسواق بغداد وسوق البزازين قرب الشورجة واصبح العثور على اي قطعة من القماش الاحمر من المعجزات بل لم يتجاسر احد ان يسال على هذا اللون الخطر والمحضور واختفت الاربطة ذات اللون الاحمر من محلات الالبسة الرجالية و اصبح هذا اللون يجلب المصائب والمتابع على الباحث عنه ولكن الطماطة فلتت من هؤلاء الزوار وبقى لونها الاحمر في مزارع الخضروات ومحلات البقالة للفواكهة والخضروات ما عدا طماطة الاختان نشمية وتسواهن عندما امرهما زائر الفجر بان تقطف الطماطة من مزرعتهما الصغيرة وهي خضراء لتسوق فورا بسعر بخس الى محلات الطرشي المدبس في مدينة النجف الذي كان مشهورا ومازال بالرغم من ان بعض "الشيوخ" قبل عدة سنوات حرم اكل الطرشي المدبس بسبب دبس التمر الذي يتحول الى "الخمر" تدريجيا !! والملفت للنظر بان الفنانة مائدة نزهت توقفت عن اداء الاغنية باللون الاحمر، ولكن قدمتها في دمشق باللون الاخضر عام 1978بالرغم من عدم وجود الحضر انذاك!!اما في عام 1965، فقد غزت اسواق بغداد وخاصة في الكرادة والمنصور مناديل ورقية والتي يسيمها البعض “كلينكس" ذات اللون الاحمر، وكانت ......
#الفستان
#الاحمر
#وطرشي
#النجف
#المدبس

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=745631