الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
حسام تيمور : عمر الراضي، و حكومة الجواسيس و العملاء، بيان اعلان الهزيمة و الفشل
#الحوار_المتمدن
#حسام_تيمور الحكومة التي تتحامل بتلك الطريقة "المخزية و المخجلة"، على "صحفي متدرب" كما تصفه، أو المنظومة بتعبير اشمل، لن تكون الا مطية للتحامل و التحامل المضاد في الداخل و الخارج،هنا ملاحظتي حول البلاغ الحكومي بخصوص تقرير "آمنيستي" ستكون واضحة و محددة، حتى لا تكون في اتجاه ما حاول البيان البئيس، الترويج له، أو الترسيخ له كما هو معمول به في جمهوريات الموز و أنظمة العبث !"اللهجة الشرسة" الملحوظة في البيان الحكومي، لها تفسير واحد، هو محاولة "أكل الثوم"، بفم "عمر الراضي"، أو تصفية حسابات عالقة، داخلية و خارجية، باستغلال مسألة "عمر الراضي"، أي الحائط القصير، و الشط القريب.نلاحظ أن "الحكومة الاخوانية"، و ما فوقها من طبقات الحكم و الحكامة، أي "الحاكم الفعلي"، بلعت لسانها أكثر من مرة، و بشكل مخجل أيضا، و مخزي، ازاء تقارير أخرى، لنفس الجهة، و جهات أخرى، بل أنها بقيت فاتحة "فاهها" اكثر من مرة، امام ما يمكن اعتباره فعليا، نفس ما اشار اليه البيان الحكومي الأخير، في سن اليأس المتأخرة. حكومة "الاخوان"، من "بنكيران"، الى "العثماني"، تعلم جيدا، و في هذا الباب و المجال المحددين، من هم "الجواسيس"و "العملاء" !و خارج اي اطار خلاف ايديولوجي او سياسي، مع الحكومة أو موقف من النظام و سياسات النظام ككل، فهم الحزب الحاكم نفسه، ثم بارون "الاصالة و المعاصرة"، السابق، الياس العوماري، و شلة غلمانه و جواسيسه، و علاقتهم المشبوهة بحراك الريف، و التي طويت بشكل سريالي عجيب، و ذلك "القطار" الذي صدم "وزير الدولة"، بدون حقيبة، الذي ذهب لتفقد مكان "غرق"، قيادي اشتراكي سابق، و للجميع حرية التأويل و التأول !!البيان الحكومي الهاوي، لحكومة "هاوية"، من الهواية و الاتجاه نحو السقوط معا، مارس ربما و بكامل بلادة اللخونج، و منطق الاخونج، اسقاطاته و توجساته السياسوية الأمنية اللاواعية، عندما قال بأن "آمنستي"، تحاول استغلال قضية "صحفي متدرب" ! في تفكير مزمن الغباء، حيث أن هذه المنظمة أو المنظمات، بتعبير الناطق باسم حكومة و حزب "الجواسيس"، «لا تفوت فرصة للطعن في المكتسبات و استهداف كذا و كذا ...»و هنا من الظاهر، أن استقراء البيان بمنطلق السياق و الاحداث، و حتى التجرد، يقول بأن "الحكومة" المفلسة العمياء، و من خلفها أو فوقها، هم من يريدون استغلال مسألة "صحفي متدرب"، لتصفية حساباتهم، ليس مع "امنستي"، أو جهات كبرى، تمتلكهم، و يأتمرون بأوامرها حرفا كالخرفان، بل مع "الدولة"، نفسها، أو ما تبقى منها، بعد سنوات عجاف من التجريف و التخريب الممنهج، أي مذ وصول "العدالة و التنمية"، الى "الحكومة" !! ختاما..،أعلن تضامني المطلق مع "عمر الراضي" ......
#الراضي،
#حكومة
#الجواسيس
#العملاء،
#بيان
#اعلان
#الهزيمة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=683547
بشير الوندي : مباحث في الاستخبارات 294 علم نفس الجواسيس 1
#الحوار_المتمدن
#بشير_الوندي مباحث في الاستخبارات (294)علم نفس الجواسيس (1)--------------مدخل --------------يصنف التجسس وفق المعايير الاخلاقية على نوعين , تجسس ايجابي يتسم بالتضحية والبطولة وخدمة الوطن والمجتمع , وتجسس سلبي يلبس صاحبه ثوب الخيانة المريعة للوطن وللمجتمع , ورغم البون الشاسع بين النوعين , الا ان التجسس بشكل عام فيه من الضغوط النفسية الشيء الكثير , ودراسة مقدماته وآثاره على الجاسوس لها دور كبير في كشف التجسس السلبي مبكراً وفي فهم الدوافع له , كما انه مهم في فهم الضغوط التي يقع فيها من يتجسس لصالح وطنه والتي قد تترتب عليها آثار مدمرة لابد من معالجتها , وسنتناول خلاصات نفسية لكلا النوعين من التجسس في ضوء علم النفس بمبحثين متتاليين , حيث سنتناول في هذا المبحث الرؤية النفسية للجواسيس الابطال , فيما سنتناول في المبحث القادم علم النفس والجواسيس الخونة.----------------------------------------علم النفس والتجسس البطولي (الايجابي)----------------------------------------يرتكز دافع علماء النفس الاستخباريين في بحثهم النفسي على حالات الجواسيس الابطال على دافع اساسي هو تقديم خدمة نفسية واجتماعية لهم ولعوائلهم قبل واثناء وبعد قيامهم بمهامهم الجسيمة ومحاولة التقليل من آثارها واعادة توازنهم كأقل واجب تقدمه مؤسستهم جراء بطولتهم , وهنالك اربعة محاور يركز عليها خبراء علم نفس التجسس في باب التجسس البطولي وآثاره على من يتطوعون للاقدام عليه , وليست مهمتنا هنا طرح المعالجات النفسية بقدر القاء الضوء وتوصيف المشكلة , فالمعالجات من اختصاص علماء النفس والاطباء المتخصصين الذين يعملون بالتعاون مع الجهات الاستخبارية , والمحاور او المشكلات الاربع هي كما يلي :----------------------------------الاول : بطولة دون نياشين----------------------------------ان المكلفين بالتجسس لصالح البلاد سواء كان ذلك خارج بلادهم في بلد العدو او داخل بلادهم داخل بؤر التنظيمات الارهابية والعصابية , فإنهم يكافحون في الظل , ومن النادر رؤية بطولة احدهم تظهر للعيان , فمكتب صغير في الجهاز الاستخباري هو الوحيد الذي يشهد شجاعتهم سراً وهو مالا يراه المجتمع خارج العالم السري , بل يكاد يكون من المستحيل على المتخصصين في الاستخبارات الحفاظ على سلامة العملاء عندما يدفعونهم للتجسس ضد مجموعات مثل الأهداف الإرهابية , فتخيل انك جندت شخصاً ليكون مصدرك داخل مجموعة ارهابية ثم تم القبض عليه وقُتل في ساحة القرية أمام الأصدقاء والأقارب من قبل الإرهابيين باستخدام اساليب بشعة , فقلما توجد طريقة لإظهار التعاطف الإنساني أو التعاطف المجتمعي او التكريم له.ان التجسس الايجابي عمل بطولي لاناس مختلفون في صفاتهم تمامًا من البشر ، فمخاطر التجسس في السياقات التي يخدمون فيها أكبر من أن تجتذب الأنانيين او المترددين , فمعظم من تركز عليهم المؤسسة كجواسيس عقلاء محتملين يترددون في قبول الدخول في مجال التجسس حين يقيّمون بشكل واقعي المخاطر وقسوة وقدرات التجسس المضاد ومخاطر كشفهم من قبل تنظيم ارهابي كداعش , ولكن هنالك ابطال قلائل من العقلاء بينهم يدركون ذات المخاطر ، لكنهم يتخذون خيار المغامرة والتضحية ولا يتوقعون التشجيع العلني او الاستمتاع بالتصفيق عندما يكتمل تجسسهم رغم إنهم يلعبون دورًا مباشرًا في إنقاذ ارواح مجتمعهم الذي لن يعرف أبدًا أنه تم إنقاذه بفضل تضحياتهم ، وهذا شكل فريد من أشكال البطولة.---------------------------------الثاني : الوحدة الاجبارية---------------------------------برغم ......
#مباحث
#الاستخبارات
#الجواسيس

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=738895
بشير الوندي : مباحث في الاستخبارات 295 علم نفس الجواسيس 2
#الحوار_المتمدن
#بشير_الوندي مباحث في الاستخبارات (295)علم نفس الجواسيس (2)-------------مدخل -------------خصصنا المبحث السابق لاهتمام علماء النفس بالجواسيس الابطال الذين يؤدون خدمات جليلة لبلدانهم تبقى مجهولة للمواطنين لكنها مدعاة للفخر , وفي القسم الثاني سنتناول علم نفس الجواسيس واهتمامه بدراسة احوال الجواسيس السلبيين الخونة الذين يتكللون بعار خيانة وطنهم , واستعانة دوائر الاستخبارات بعلماء النفس للبحث عن مؤشرات تمكنهم من كشف الجواسيس اما قبل التورط او اثناءه , وهو مدار مبحثنا هذا .-------------------------------------علم النفس والتجسس السلبي (الخيانة) --------------------------------------عانت أجهزة الاستخبارات من مشكلة الجواسيس الداخليين الخونة منذ زمن سحيق ، وبذلت وكالات الاستخبارات جهودًا كبيرة للفرز بشكل استباقي للخونة المحتملين , ومع ذلك عانت جميع أجهزة الاستخبارات في العالم من الاختراقات ، رغم استخدام ممارسات أمنية صارمة ، مثل تحقيقات الخلفية المتكررة للموظفين المطلعين ، ومع ذلك ، أظهر الجواسيس ذوو الحافز القوي القدرة على تخطي التدابير الوقائية مما شكل تحدياً لعلماء النفس الاستخباريين الذين يرون ان عقل الجاسوس الداخلي يبدو كالازقة المظلمة.ان علم النفس في باب التجسس السلبي , الذي يتحول فيه الشخص الى جاسوس ضد بلاده , يختلف عن اولويات البحوث النفسية للتجسس البطولي , فالهاجس الاستخباري هنا يفرض نفسه في اهمية ان يلعب علم النفس دوراً جوهرياً لتمكين الاجهزة الاستخبارية للامساك بالجاسوس من خلال مؤشراته النفسية , وكذلك في الكشف المبكر لانحرافه النفسي قبل ان يتحول الى جاسوس داخلي على المؤسسة الاستخبارية , ومن هنا كان تركيز علماء النفس على مؤشرات الانحراف الاولية وعلى التقييم النفسي للجواسيس الذين تم الامساك بهم من اجل تحليل دوافعهم النفسية والصفات المشتركة بينهم ليتم تجنب استفحالها في دواخل موظفي المؤسسة الاستخبارية , وتتلخص تلك المؤشرات بمجموعة من النقاط ابرزها :1- وجوب الحذر من المطلعين على الاسرار وليس من الاذكياء : عرف المتخصصون في مجال الأمن منذ سنوات عديدة أن التهديد الرئيسي للتجسس على المعلومات السرية لا يأتي من "الأجانب" الأذكياء والمخادعين وانما يأتي من "المطلعين" الذين حصلوا على تصريح أمني يخولهم الوصول إلى أسرار الحكومة بعد تحقيق شامل ، لكنهم بعد ذلك يفسدون ويخونون بلدهم , فقد اشارت احدى الدراسات ان من بين 98 أمريكيًا تم اعتقالهم بتهمة التجسس خلال العشرين عامًا الماضية ، كان جميعهم تقريبًا جديرون بالثقة ومخلصون في حين تم التحقيق معهم واعتمادهم لأول مرة للحصول على تصريح أمني , لكنهم تغيروا بمرور الوقت .2- التطوع للخيانة : الأمر الأكثر إثارة للدهشة هو أن الغالبية العظمى ممن أصبحوا جواسيس قد تطوعوا بخدماتهم لحكومة أجنبية وهم من بدأوا بالخطوة الاولى ولم يتم إغراؤهم أو إقناعهم أو التلاعب بهم أو إجبارهم.3- المال عامل جانبي : ان الركون الى أن الناس يتجسسون من أجل المال فهو أمر مفرط في التبسيط ولا يساعد في تحديد هؤلاء الأشخاص , فمعظمنا إما يحتاج أو يريد المزيد من المال , فالمال لدى الجاسوس ليس فقط لما يمكن أن يشتريه به ، ولكن لما يرمز إليه كالنجاح والقوة والتأثير , وهو بمثابة المرهم لعلاج الذات المريضة في محاولة يائسة لتلبية الاحتياجات العاطفية المعقدة , لذا تم إنفاق الأموال المستلمة للتجسس ولم يتم حفظها غالباً ولم يحصل معظم الجواسيس على أجر كافٍ كي لايشكل الثراء غير المبرر خطوة لكشفهم وهو ماحصل في حالات كثيرة.4- لاشي ......
#مباحث
#الاستخبارات
#الجواسيس

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=739626