الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
نيكلاس ألبين سفينسون : أزمة الإصلاحية: التعاون الطبقي والتنازلات
#الحوار_المتمدن
#نيكلاس_ألبين_سفينسون الأزمة التي بدأت في عام 2008 كشفت الرأسمالية. لقد بدأت عملية بدأ فيها الملايين من الشباب والعمال في تحدي، ليس فقط ما يسمى بـ “الليبرالية الجديدة”، ولكن الرأسمالية نفسها. ومع ذلك، فإن أزمة الرأسمالية هذه، بدلاً من دفع اليسار إلى السلطة، دفعت اليسار إلى أزمة. ظاهرياً، هذا تناقض، لكن إذا نظرنا إلى ما تحت السطح، نرى أنه ينبع من قيود السياسة الإصلاحية في فترة مثل تلك التي نعيشها.ما هي الإصلاحية؟ يتم تعريف الإصلاحية أولاً وقبل كل شيء بشكل أساسي بمعارضتها للانفصال عن الرأسمالية. بدلاً من ذلك، يقترحون أنه، بطريقة أو بأخرى، يمكن حل مشاكل الطبقة العاملة من خلال إدخال سلسلة من الإصلاحات على النظام. بالتالي الثورة أصبحت غير ضرورية.نحن كماركسيين لا نعارض الإصلاحات، لكن هذه الإصلاحات في حد ذاتها لا تستطيع أن تحقق النقل الضروري للسلطة من الطبقة الرأسمالية إلى الطبقة العاملة. سيبقى الاقتصاد في أيدي الرأسماليين وسيحاولون تخريب مثل هذه الإصلاحات، لا سيما في وقت مثل الوقت الحاضر حيث لا يستطيعون تحمل أي انخفاض في هوامش ربحهم.السوق العالمي والاقتصاد الرأسمالي لا يسمحان لأنفسهما بالخضوع للقوانين والأنظمة. لذلك فإن برامج الإصلاحيين، التي تعد بالكثير من الأشياء الجيدة، لا يمكن تنفيذها في ظل الرأسمالية. هذا هو الخط الفاصل الرئيسي بين الماركسية ومختلف أطياف الإصلاحية.ازدراء النظريةقبل 120 عاماً، أشارت روزا لوكسمبورغ، في مناظراتها مع المراجع إدوارد برنشتاين، إلى أن هناك قاسماً مشتركاً واحداً بين الأخير ومفكريه الإصلاحيين في الاشتراكية الديموقراطية الألمانية، هذا القاسم كان ازدرائهم للنظرية:“ما الذي يبدو أنه يميز هذه الممارسة قبل كل شيء؟ عداء معين “للنظرية”. هذا أمر طبيعي تماماً، لأن “نظريتنا”، أي مبادئ الاشتراكية العلمية، تفرض قيوداً واضحة المعالم على النشاط العملي … من الطبيعي تماماً للأشخاص الذين يركضون خلف النتائج “العملية” الفورية أن يرغبوا في تحرير أنفسهم من مثل تلك القيود وجعل ممارساتهم مستقلة عن “نظريتنا”. ” (إصلاح اجتماعي أم ثورة؟)إدوارد برنشتاينفي حالة ألمانيا، في ذلك الوقت، أراد النواب الاشتراكيون الديمقراطيون “العمليون” التصويت لصالح الميزانيات الليبرالية. ومع ذلك، شكلت النظرية الماركسية عقبة أمام مثل هذه الأعمال. النظرية الماركسية، بعيدة كل البعد عن كونها شيئاً مأخوذاً من فراغ، تأتي من دراسة تاريخ حركة الطبقة العاملة. لقد توصل الماركسيون إلى بعض الاستنتاجات بناءً على تجربة نضالات الطبقة العاملة.من كومونة باريس عام 1871، توصل ماركس وإنجلز إلى نتيجة مفادها أن الطبقة العاملة لا يمكنها الاستيلاء على آلة الدولة القائمة واستخدامها لأغراضها الخاصة. لا يمكن للعمال الاستيلاء على الدولة البرجوازية واستخدامها لخلق الاشتراكية. لاحظ ماركس وإنجلز أنه عندما استولى عمال باريس على السلطة، أقاموا دولتهم بدافع الضرورة. تم تأكيد هذا الدرس في أحداث عديدة منذ ذلك الحين، لكن هذا لم يمنع الإصلاحيين من محاولة ترك الدولة الرأسمالية سليمة، وغالباً أدى هذا إلي نتائج كارثية.يقول تروتسكي:“إن مسألة طبيعة الدولة قبل الاستيلاء على السلطة وبعدها هي أحد المعايير الحاسمة التي تفصل الماركسية عن جميع التيارات الأخرى في الحركة العمالية”.تكمن ميزة النظرية الماركسية (وحيث تصبح عقبة أمام الإصلاحيين) في قدرتها على توجيهنا ضد ارتكاب نفس الخطأ مراراً وتكراراً. لكن الإصلاحيين لا يريدون سماع أي شيء عن دروس ال ......
#أزمة
#الإصلاحية:
#التعاون
#الطبقي
#والتنازلات

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=720533
نيكلاس ألبين سفينسون : العالم يتضور جوعا رغم وجود فائض من الطعام
#الحوار_المتمدن
#نيكلاس_ألبين_سفينسون يوجد، في الوقت الحالي، 800 مليون انسان لا يحصلون على كمية كافية من الطعام، و45 مليونا على شفا المجاعة. يعتبر هذا الواقع إدانة مطلقة لمجتمع تمكن فيه السكان الأكثر ثراء من كسب أربعة تريليونات دولار خلال السنة الأولى من تفشي جائحة عالمية.على مدى الأشهر القليلة الماضية كانت الحقيقة الصارخة هي أن 23 مليون شخص في أفغانستان واجهوا خصاصا حادا في الأمن الغذائي، ووصل 09 ملايين شخص إلى “مستويات الطوارئ”، وفقا لتقرير إدارة تصنيف حالات الأمن الغذائي IPC. في جزيرة مدغشقر الصغيرة وحدها يواجه 300.000 شخص مجاعة من الدرجة القصوى. وهناك 16 مليون شخص في اليمن يواجهون انعدام الأمن الغذائي الحاد، والقائمة تطول.عانى البشر طيلة قرون من الجوع بسبب نقص الغذاء. كان نقص المحاصيل يؤدي إلى إغراق الملايين في المجاعة، لأنه لم يكن هناك طعام يمكن تناوله. كان البشر عرضة لأهواء الطبيعة: الجفاف والفيضانات وموجات الصقيع وجميع أنواع الكوارث. ومع وجود اقتصاد محلي وتجارة محدودة، كان من المستحيل تعويض النقص في منطقة ما بإنتاج منطقة أخرى. لكن هذا لم يعد هو الحال الآن.نحن ننتج حاليا أكثر مما يكفي لإطعام الكوكب بأسره. وكمية إنتاج الحبوب كافية لإطعام كل شخص في العالم مرتين، بما مقداره 2.8 مليار طن (أي ما يعادل 1 كيلوغرام للفرد في اليوم). كما أنه لدينا شبكة تجارة عالمية لا مثيل لها في التاريخ، حيث يتم نقل 11 مليار طن من البضائع في البحار كل عام.لماذا إذن يواجه 10 % من سكان العالم انعدام الأمن الغذائي؟ ولماذا يعاني خُمس أطفال العالم من إعاقة نموهم بسبب نقص التغذية؟في الآونة الأخيرة دخل المدير التنفيذي لبرنامج الغذاء العالمي، ديفيد بيسلي، في خلاف على تويتر مع الملياردير إيلون ماسك. طلب بيسلي من أصحاب الملايير التبرع بستة مليارات دولار لإنقاذ حياة 42 مليون شخص. بينما حاول ماسك زرع الشكوك حول هذا الادعاء، وطلب من بيسلي أن يقدم “محاسبة مفتوحة المصدر” (؟) لإظهار كيفية إنفاق الأموال.يمكننا أن نطلب من ماسك أن يفعل الشيء نفسه مع شركاته، التي تستمر واقفة بفضل الامدادات الهائلة التي تتلقاها من المال العام، لكنه قد يشعر بالإهانة جراء ذلك.إذا تنازل أصحاب الملايير في العالم عن 0.15 % من تلك الأربعة تريليونات دولار التي كسبوها العام الماضي، سيكون من الممكن إنقاذ الناس من الموت جوعا هذا العام. ومن المفترض أنهم إذا تنازلوا عن نسبة 03 % من تلك الثروة سيمكننا حينئذ ضمان حصول 800 مليون شخص جائع على ما يكفيهم من الطعام.لكن وكما اكتشف بيسلي فإنه من الصعب للغاية إقناع الرأسماليين في العالم بالتخلي عن أموالهم. كما أن ماسك يعارض بشدة فكرة أن يدفع هو أو أمثاله المزيد من الضرائب.وليست أغنى بلدان العالم أفضل حالا. ففي حين أن الحاجة إلى المساعدات قد ازدادت بشكل كبير، نجد أن البلدان الأغنى قد قلصت مساعداتها. تم تخفيض الدعم الموجه للاجئين السوريين واللاجئين في شرق إفريقيا، وتخفيض الحصص الغذائية إلى النصف.الحقيقة هي أن النظام الرأسمالي ليست لديه أية مصلحة في توفير الغذاء لمئات الملايين من الجياع. والمشكلة ليست في أن الطعام غير موجود، بل في أن الفقراء لا يستطيعون شرائه. لو تم استخدام التقنيات الزراعية الحديثة، بما في ذلك المكننة، بشكل مناسب وعلى أساس خطة عقلانية، لكان في إمكاننا زيادة إمداداتنا الغذائية بشكل أكبر. لكنه لا يوجد ربح يمكن تحقيقه من وراء ذلك.تقوم الجمعيات الخيرية والمنظمات غير الحكومية وبرنامج الغذاء العالمي ......
#العالم
#يتضور
#جوعا
#وجود
#فائض
#الطعام

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=739552
نيكلاس ألبين سفينسون : انهيار الاتحاد السوفياتي وصعود بوتين
#الحوار_المتمدن
#نيكلاس_ألبين_سفينسون يصادف هذا الشهر [ديسمبر] الذكرى الثلاثين لانهيار الاتحاد السوفياتي، عندما دخلت أقوى دولة عمالية مشوهة في حالة من الفوضى حيث شرع الشيوعيون المفترضون في نهب الدولة وأصولها، وسط ترحيب من الإمبريالين الغربيين. أطلت الرأسمالية برأسها القبيح، واضطر عمال الاتحاد السوفياتي إلى دفع الثمن.طبيعة الاتحاد السوفياتيشكلت الثورة الروسية عام 1917، أعظم حدث في تاريخ البشرية. فلأول مرة في التاريخ، لم يكتف المضطهدون بالتمرد فقط، بل انتفضوا واستولوا على السلطة وتمسكوا بها. وقد عجزت حتى القوى المشتركة لجميع الدول الإمبريالية في العالم عن إسقاط الدولة العمالية الجديدة.كان في مقدور الثورة الروسية أن تكون بداية الثورة العالمية، لكن ذلك لم يحدث، لأسباب لا يمكننا الدخول فيها هنا.تحقق الانتصار في الحرب الأهلية بكلفة باهظة. لم تكن روسيا أبدا بلدا غنيا، لكن بعد الحرب العالمية والحرب الأهلية، صارت الصناعة والزراعة في حالة يرثى لها.عزلة الثورة في ظل تلك الحالة من التخلف الاقتصادي وضعت الأساس لصعود البيروقراطية. وبحلول نهاية العشرينيات، من القرن الماضي، كانت الدولة العمالية قد انحطت إلى ما أسماه تروتسكي: دولة عمالية مشوهة. قامت البيروقراطية الجديدة، المكونة إلى حد كبير من أعداء ثورة 1917، بمصادرة السلطة السياسية من الطبقة العاملة والفلاحين، سواء داخل الحزب أو جهاز الدولة.يتطور اتجاهان متعاكسان في عمق النظام السوفياتي… إلى درجة أنه، ولصالح الشريحة العليا، تعمل [البيروقراطية] على دفع قواعد التوزيع البرجوازية إلى أقصى الحدود، وتستعد لإعادة الرأسمالية. وهذا التناقض بين أشكال الملكية وبين قواعد التوزيع لا يمكنه أن ينمو إلى ما لا نهاية. فإما أن تمتد القاعدة البرجوازية، بشكل أو بآخر، إلى وسائل الإنتاج، أو أنه سيتم جعل قواعد التوزيع متوافقة مع نظام الملكية الاشتراكية.[1]كانت تلك الشريحة البيروقراطية الجديدة تعيش على حساب العمال بطريقة تشبه إلى حد بعيد طريقة عيش الرأسماليين في الغرب. كانت لديهم فيلات وسيارات فاخرة ومعاطف منك ومجوهرات وساعات باهظة الثمن. لكنهم بالطبع لم يحصلوا على ثروتهم من خلال الملكية الخاصة، بل من خلال نهبهم لخزائن الدولة.وكان هذا أيضا هو السبب في اضطرارهم إلى خنق جميع أنواع المناقشات الديمقراطية. لأنهم كانوا يعلمون أنه بمجرد رفع الغطاء ستصبح امتيازات البيروقراطية هدفا للنقد. لقد لعب الرأسماليون، على الأقل تاريخيا، دورا تقدميا في الادخار والاستثمار، وحصلوا على أرباحهم في المقابل. لكن البيروقراطية لم تلعب مثل هذا الدور. لقد كانت طفيلية تماما.لم تكن للبيروقراطيين الصغار المتغلغلين في جميع مستويات الإدارة أية مصلحة في تطوير الاقتصاد. لقد كانوا مهتمين فقط بالحفاظ على مناصبهم. لذلك إذا طلب منهم رؤسائهم طنا واحدا من المسامير، فإنهم سيقدمون طنا واحدا من المسامير، أما مسألة ما إذا كانت تلك المسامير ذات فائدة للنجار فقد كانت اعتبارا ثانويا تماما. وكلما زادت المطالب التي توجهها البيروقراطية مركزيا، كلما ازداد الغش سوءا.الاقتصاد الحديث بنية معقدة تتطلب توزيعا متوازنا للموارد بين الفروع المختلفة. لقد كافحت البيروقراطية دائما للحفاظ على ذلك التوازن، لكن كلما انحسرت الثورة من الذاكرة وزاد تعقيد الاقتصاد، كلما ازداد الوضع تفاقما.وبدلا من أن تقود البيروقراطية الجديدة العالم نحو الاشتراكية، عملت على المزيد من إعاقة التطور، بل ولعبت دور كابح للتطورات الثورية في أماكن أخرى. كانت البيروقراطية ا ......
#انهيار
#الاتحاد
#السوفياتي
#وصعود
#بوتين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=742269