الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
نبيل عودة : حقائق مذهلة من المهم ان يعرفها المواطن العربي
#الحوار_المتمدن
#نبيل_عودة اعد التقرير: نبيل عودة*اتساع الفجوة العلمية بين العرب وإسرائيل خطر داهم على أمن العرب القومي*واقع الأقطار العربية مثير للقلق، الاف العلماء من المستوى الأول في المهجر* لا تنقص العقول العربية ينقص التخطيط والتنظيم والادارة السليمةأشار تقرير صادر عن الجامعة العربية قبل عدة سنوات، وصدر تقرير دولي أيضا من الأمم المتحدة، (الواقع اليوم اكثر سوء) الى مخاطر اتساع الفجوة التكنولوجية والعلمية بين العرب وإسرائيل، يؤكد التقرير اهتمام اسرائيل بتنمية قوتها الذاتية على خلفية علمية وتقنية جبارة، تنفق اسرائيل علي البحث العلمي بصورة لائقة تعكس تطلعاتها ورؤيتها الواعية لأدوات المعركة، بما يعد خطرا داهما على الأمن القومي للعرب، وتستقدم العلماء اليهود من مختلف أنحاء العالم وبخاصة أوروبا وأمريكا كل عام لمدة 3 شهور، للاستفادة من أبحاثهم العلمية ولحل مشكلاتهم، حيث استقدموا حتي الآن 78 ألف مهندس و16 ألف طبيب و36 ألف معلم و13 ألف عالم مختص بالتكنولوجيا المتقدمة وفقا لتقرير جامعة الدول العربية. العالم أحمد زويل عالم كيميائي مصري، أمريكي الجنسية، حاصل على جائزة نوبل في الكيمياء سنة 1999 لأبحاثه في مجال الفيمتو ثانية. بالطبع لم تتوفر له فرصة ليقوم بأبحاثه في مصر.تكتفي الدول العربية في علاقاتها مع العلماء العرب المنتشرين في بقاع الأرض بالطابع التشريفي، حيث تقوم مراكز الأبحاث باستضافة عدد من العلماء المصريين المهاجرين بالخارج إلي مؤتمراتها السنوية حتي يكتسب المؤتمر طابعا براقا لا أكثر، وكأنه مهرجان سينمائي مثل " كان " أو " أوسكار " الذي يتلألأ بنجومه.تقول د. غادة الخياط- خبيرة الفضاء المصرية وكبيرة مهندسي الأنظمة المتعددة بجامعة هيوستن بالولايات المتحدة الأمريكية، التي زارت مصر في مهمة علمية في مجال تصميم سفن الفضاء متعددة الأنظمة والاتصالات والتدريب في مجال الأنظمة الهندسية لسفن الفضاء- : إن الحكومات المصرية المتعاقبة اكتفت في تعاملها مع العلماء بإرسال خطابات للمحافظات التي ينتمي إليها هؤلاء العلماء لدعوتهم في احتفالات الأعياد القومية لكل محافظة حتى يحدث نوع من الربط بينهم وبين بلدهم!اوصت د. غادة بتخصيص ميزانيات في السفارات المصرية بالخارج للاجتماع بهؤلاء العلماء المتميزين بصفة دورية ودعوتهم للمؤتمرات العلمية، مشددًة علي أن لهم أسبقية الدعوة عن غيرهم من علماء العالم كافة ، مطالبًة بأن تقوم شركات السياحة الوطنية بدعوتهم في رحلات سياحية متخصصة، وأن تسعي كل أجهزة الدولة إلى تدعيم إحساس هؤلاء العلماء بمصريتهم حتي يمكن أن يشكل منهم "لوبي" في الخارج يدعم موقف مصر والأمة العربية في أي قضية نكون طرفًا فيها، خاصةً أن هؤلاء العلماء يحتلون مراكز مرموقة في البلاد التي يعملون بها، مع اعتبارهم سفراء لوطنهم في الخارج.وقالت إن تعامل الحكومة المصرية مع هذه العقول كان بمنطق المشاركة الشرفية في الاحتفالات القومية، وكانت النتيجة تدني مركز مصر بين الدول في مجال البحث العلمي حتي أصبحت الهوة واسعة بيننا وبين أشد منافسينا بالمنطقة : اسرائيل ، إذ تراجع ترتيب مصر بين الدول في مجال البحث العلمي عام 2007م إلي المركز 135، بينما قفز ترتيب اسرائيل إلي الـمكان ال 14، بل تقدمت علينا دولة عربية أخري وهي الإمارات التي احتلت المركز 65 بين دول العالم، أما عام 2000م فقد كانت مصر في المرتبة الـ 114 بينما كان ترتيب الإمارات الـ 70 في حين كانت اسرائيل في المرتبة الـ 21، والسبب معروف هو أن مصر تخصص 0.8% من ميزانيتها للبحث العلمي في حين تخصص اسرائيل 5% (الحديث اليوم عن 7% على الأقل) ......
#حقائق
#مذهلة
#المهم
#يعرفها
#المواطن
#العربي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=706196
محمد المحسن : قراءة-متعجلة-في قصيدة مذهلة للشاعر التونسي الكبير جلال باباي
#الحوار_المتمدن
#محمد_المحسن على التخوم الفاصلة بين البسمة والدمعة،ألقى الشاعر التونسي القدير جلال باباي بذور تفاعله الوجداني مع-جزء-من تجاربه الحياتية المفعمة بالوَد،العشق،الوَجَع،الغربة والإغتراب..،وسقاها بعاطفة الأديب الملهَم،وعزف بقيثارة الشعر الشجية على تلك الضفاف، فكان موعد الحصاد سخيا لنقطف ثمرات ذلك الحصاد من خلال قصيدته الشعرية الموسومة بالمطبوع (من يكتبني اليوم ؟)فالقارئ في هذه القصيدة المعطاء،وإن يبدأ رحلته بأبيات فياضة بالألم والحزن والتوجع وكذا الحنين التي برع فيها شاعرنا الفذ في فرض الخطاب التواصلي بين الشاعر والقارئ،من خلال التعبير عن العاطفة والدّقة في اختيار الألفاظ والصور الشعرية والبلاغية والدلالات اللفظية، فالشاعر الحق يدرك أبعاد الكلمة وسحرها،وهو إذ يتخيّرها يسكب عليها من وجدانه وعاطفته وذاته،ما يولّد فيها طاقة جديدة،فيها شيء من إحساسه ونبضه،فتصل إلى القارئ تضج بالحياة، وكأنها تتحدّث بلسانه وفكره..وهذا ما كان حاضرا في هذه القصيدة الباضخة.فما أن يبدأ القارئ بها حتى لا يملك في نفسه إلا متابعة الرحلة في حنايا -سطورها-وسبر غورها واكتشاف دررها.فالقصيدة يعتصرها الألم والحرقة والتوجّع،ذلك الألم الممزوج بأصدق عاطفة قد يختبرها الإنسان في حياته.وجع مستوطن-قسر الإرادة-في تضاعيف الرّوح،فنجد القاريء يستشعر تلك العاطفة النقية الصادقة الفيّاضة بالشوق والحنين والتأوّه والحزن،فالشاعر شيـّد مدينة للحزن يرقد ويوتصحو في أرجائها مذ -نالت منه المواجع في نخاع العظم-(اللهم رب الناس أذهب عن-شاعرنا الفذ-الباس اشفه وأنت الشافي لا شفاء إلا شفاؤك شفاء لا يغادر سقما) ونقش في رقّ الزمان وجعه بيراع الحزن :.. يا لجمال الصورة والتعبير : من يكتبني اليوم ؟ إليٌَ قبل أن يغمرني الفرحسوف يحين الوقتلأحيي سعادة الوصول إلى باب الغريبسوف أعشق للمرة الالفلأني فاشل في الحب دائماسأعيد قلبي لذاك الغريبالذي اتعبه الترحالسوف انزل رسائل الحب من فوق رفٌ الكتب ،سأقشٌر جميع الصور من المرآة ،واخفي نهائيا تلك الملاحظات البائسة ،فمن يكتبني اليوم؟من يرغب في تحرير موتي؟من يرسل بريد النوم هذا الصباح؟هذا فمي أثقله اليباسوتلك الشجرة لم تكترث بشحٌ السماء فمن يغازل قحط الأرض ؟من يعزل إلى الأبد هذه الشمس الحارقة ؟بكلٌ ضراوته سيحين الوقت،حتى تهبٌ رائحةُ الغيمة الماطرةواروي عطش شِمالي المتكلٌسةسيحلٌ منتصفَ النهار الغامض وتتهالك الاحزان على جدرانالقصيدة العجيبة. جلال باباي (تونس) 14 رمضان 2021ويستمرّ القارئ بالانتقال من ضفة لأخرى،يتنشق عبق القصيدة وأريجها،دون كلل أو ملل، وذلك لتنوّع معانيها وأغراضها،وتنوّع موسيقاها وقوافيها،وصدق عواطفها دون صنعة أو تكلف،من خلال نسيج محكم يحوّل الفكرة من خطرات في الذهن الى عالم يدرك حدوده ومعالمه عبر دلالات لفظية واضحة المعنى،جزلة التركيب،يتوافر فيها الإيقاع الداخليّ متمثّلا بالحركة الداخلية في بناء القصيدة،والإيقاع الخارجي متمثّلا بالوزن والقافية،فتتلقفه الأذن وتترنّم النفس مع نغماته .وبين هذا وذاك،نجد بعض الومضات الشعرية الجميلة المفعمة بالموسيقى والتراكيب اللغوية العذبة،ورغم قصرها إلا أنها تتمتع بكثافة المعنى ورصانة الأداء،وهذا إن دلّ فإنما يدل على براعة الشاعر في إجادة هذا الفن الادبيّ،والقدرة على إعطاء المعنى المراد بأبيات قليلة موزونة،فكانت بمثابة السكريات اللذيذة بين تلك الوجبات الدسمة من القصائد .إن&#8237-;- & ......
#قراءة-متعجلة-في
#قصيدة
#مذهلة
#للشاعر
#التونسي
#الكبير
#جلال
#باباي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=716919
مجدى عبد الحميد السيد : العولمة غير الاقتصادية تطور قدرات البشر الإبداعية بطريقة مذهلة
#الحوار_المتمدن
#مجدى_عبد_الحميد_السيد لقد لاحظ الكثير منا أنه تحول شيئا فشيئا من شخص عادى سابقا إلى قارئ مميز ثم إلى كاتب مميز أو ناشر مميز ثم إلى مصور صحفى لنفسه ولعائلته وللغير ثم إلى ناقد أدبى وفنى على فيسبوك وتويتر ، بل وتحول بعض الشباب إلى صناع أفلام وممثلين على تيك توك ويوتيوب وانستاجرام ، ولم يقف الأمر عند ذلك بل تحول البعض إلى سياسيين وقضاة وأطباء نفسيين وخبراء تنمية بشرية محفزين للغير على العديد من مواقع الانترنت وخاصة مواقع التواصل الاجتماعى السريعة التطور. الواقع أن تلك التحولات التى لا تستند معظمها إلى أسس علمية واضحة بل تتم الآن بصورة عفوية يمكن اعتبارها مرحلة انتقالية من التغير الثقافى الاعلامى الاجتماعى العالمى يعاد فيها تشكيل الوعى الإنسانى بصورة عالمية حتى لو بدت محلية أو إقليمية. قد يعتقد البعض أن هذا أمرا سلبيا لإنه قد يثير البلبلة ويزيد الشائعات وغير ذلك من أمور سلبية ولكن الواقع يشير إلى عكس ذلك ، لقد اكتشفت العولمة بذراعها القوى وهو الانترنت الكثير من المبدعين الذين أثروا فى محيط عائلاتهم وأعمالهم ومجتمعاتهم الصغيرة قبل أن يصل البعض منهم إلى المستوى المحلى فى المدينة أو على مستوى الدولة أو الإقليم أو العالم . لقد استغل بعض المبدعين أذرع العولمة القوية فى التأثير فى مجتماعتهم بطريقة عفوية أولا ثم منظمة ثانيا مما جعل المجتمعات تمر بمرحلة من التفاعل المستمر الذى يؤدى إلى التغيير بعد أن تتسع الآفاق ويعود الوعى الغائب لدى الكثير من العامة و"حزب الكنبة" ، وعودة "حزب الكنبة" هذه المرة ليست من خلال مفكرين وسياسيين أفذاذ بل من خلال أشخاص أقرب للعاديين مبدعين مؤثرين فى مجتماعتهم المحلية ثم الإقليمية وربما العالمية ، فقد ينطلق المبدع من حى صغير فى مدينة مثل الإسكندرية إلى كل الإسكندرية ثم إلى القاهرة ثم إلى مصر ثم إلى الوطن العربى وإلى المتحدثين بالعربية فى كل بلاد المهجر ، ويحدث هذا أيضا فى تونس والمغرب والسعودية والإمارات ، ويقوى ليصل إلى كل العرب ، بل يحدث ذلك الآن مع انتشار الترجمة إلى كل العالم الذى أصبح يتابع الفنانين والإعلاميين والرياضيين وخبراء التنمية البشرية والوعاظ الدينيين وغيرهم .لقد شاهد العالم كله منذ فترة بسيطة كيف أغلقت سفينة عملاقة قناة السويس وكيف استطاعت صورة لعامل بسيط فوق مركبة صغيرة يحاول إزالة الرمال من حول السفينة أن تجعل العالم يؤمن بقدرات الإنسان غير المحدودة فى وقت الأزمات ، وكذلك فعل فيديو جورج فلويد الأمريكى وصوره – ومن قبله صور مقتل محمد الدرة الفلسطينى - التى التقطها أناس عاديون فى تغيير وعى المجتمعات المحلية ثم الوعى العالمى ، بل إن حوادث بسيطة مثل حادثة حريق محمد بوعزيزى أو مقتل خالد سعيد كانت سببا رئيسيا فى تغيير أنظمة فى عدة بلدان مثل تونس ومصر عبر أدوات العولمة مثل فيسبوك ويوتيوب وتويتر وغيرها. إننا نمر الآن بمرحلة انتقالية تحاول أن تجعل كل منا موهوبا فى مجال معين وبدرجة معينة يصعد بها للسطح ، حتى لو كان هذا السطح مجتمعا صغيرا مكونا من أسرته ومعارفه ، وبالتالى بدأت المواهب تظهر على ملايين البشر وليس عدة آلاف كما كان منذ خمسين عاما ، ولربما يساهم ذلك فى عودة الوعى لدى البشر ليقاوموا الفساد بشتى صوره من خلال كشفه ويتبنوا كذلك الشفافية وحقوق الإنسان والمساواة ويحاولوا التخلص من الميراث القديم من التحرش الجنسى والتنمر والتمييز بين الرجل والمرأة ، حتى لو كانت المرحلة الانتقالية تضم بعض الأشياء التى يعتبرها البعض سلبية أو "هايفة " إلا أن المجتمع أصبح هو الحكم وليس الخبراء والنقاد وهى تعتبر مرحلة انتقالية من " الشعبوية " ، ولربما تصل ......
#العولمة
#الاقتصادية
#تطور
#قدرات
#البشر
#الإبداعية
#بطريقة
#مذهلة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=722915