الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
نورالدين الطويليع : وزير حقوق الإنسان المغربي من حجة السلطة الأبوية إلى المغالطة والتغليط قراءة حجاجية في -بيان حقيقة- والد كاتبة الوزير مصطفى الرميد حول موضوع حرمانها من الضمان الاجتماعي
#الحوار_المتمدن
#نورالدين_الطويليع بعدما وجد وزير حقوق الإنسان مصطفى الرميد نفسه في قلب العاصفة، نتيجة الانتقادات اللاذعة التي تلقاها عبر مواقع التواصل الاجتماعي، وحملة الإدانة الواسعة التي طالته بسبب حرمان كاتبته المرحومة "جميلة بشر" التي اشتغلت ربع قرن، مشرفةً على مكتب المحاماة الذي كان يديره، بعد كل هذا، فضل الوزير الاتكاء على والد المعنية بالأمر ليخلصه من عذاب المتابعة الشديد الذي لفحه لهيبه الوطني والدولي، واتسعت ناره لترمي به في محكمة حزبه، ونتساءل هنا: لماذا فضل مصطفى الرميد الصمت، واتكأ بالمقابل على شهادة والد الضحية؟، هل ستخبو بهذه الخطوة النيرانُ المشتعلة، أم ستزداد اشتعالا؟، هل يمكن عَدُّ هذه الشهادة اختيارا حجاجيا صائبا؟، إلى أي حد أفلح الوالد بحجاجه العاطفي في إلقاء قميص الذنب عن المُحاجَجِ عنه؟، أيسعى وزير حقوق الإنسان بهذه الخطوة إلى إقناع المغاربة ببراءته من هذا الجرم القانوني والأخلاقي، أم يتغيى إسكاتهم اعتمادا على "سلطة القائل" (الأب)؟بداية لابد من وضع هذا الاختيار الحجاجي "بيان الحقيقة" في سياقه، فهو يأتي في ظل العاصفة المشتعلة التي توشك أن تودي بحياة الوزير السياسية، وتقتله رمزيا من الناحية الأخلاقية، وهو هنا وسيلة استهوائية يروم أصحابها التصدي، بواسطتها، ومن خلالها للذخيرة الحجاجية الحية، اعتمادا على حجة السلطة، أو "سلطة الرمز القائل" التي تختزل الموضوع في ثنائية قريب/ بعيد، فَمُوَقِّع البيان، وفق الغاية الحجاجية المأمولة للمعني بالأمر، هو والد الضحية، والمنتقدون هم عامة الشعب، ولا تربطهم أي قرابة عائلية بها، ووفق حجة "من باب أولى" فمادام الوالد يشهد ب "فضائل" المُتَّهَم، فإن أي حديث يعاكس هذا الحديث ويضاده يعد لاغيا، وهنا يتحول الوالد إلى سلطة في ذاتها، تنتصب برمزيتها العاطفية لتدفع "البلاء" عن المتهَم، وتحسم الموضوع بلغة عاطفية استهوائية تذكرنا بقول عنترة بن شداد1 :يَا عَبْلُ خَلِّ عَنْكِ قَوْلَ المُفْتَرِي ...........واصْغِي إِلَى قَوْلِ المُحِبِّ المُخْبِرِوَخُذِي كَلَامًا صُغْتُهُ مِنْ عَسْجَد2 .......... وَمَعَانِيًا رَصَّعْتُهَا بِالْجَوْهَرِفإذا كان عنترة بن شداد قد منح لنفسه سلطة الحبيب الذي لا يُطعن في كلامه، ولا يؤخذ بكلام غيره من العُذَّال المفترين، اتكاء على رمزيته العاطفية ومكانته عند محبوبته "عبلة"، إذا كان الأمر كذلك، فوالد الضحية استند إلى رمزيته الأبوية ليدفع عن الوزير تهمة الاستغلال، وليرفعه مقاما عليا وضعه به في وضع الأب، ووضع ابنته في وضع ابنة الوزير، والمقصد الحجاجي من وراء ذلك يتجاوز التبرئة إلى الإشادة والثناء وفق رؤية تروم إقفال الموضوع، وسد الأفواه المنتقِدة، بخطاب صريح يريد أن يقول بالواضح: إن مصطفى الرميد بمثابة أب، وبما أنه كذلك، فلا يحق لأحد التدخل في علاقة خاصة تربط بين الأب وابنته، والخلاصة التي انتهى إليها أن هذا "الدفق الأبوي العاطفي" حاجز صلب ضد أي انتقاد، ويحضرنا في هذا السياق قول الشاعر أبي فراس الحمداني:أَساءَ فَزادَتهُ الإِساءَةُ حُظوَةً حَبيبٌ عَلى ما كانَ مِنهُ حَبيبُمع فارق واضح يتمثل في اعتراف الشاعر بإساءة المحبوب، وتأكيده أن سلطة الحب تَجُبُّهَا، وإحجام الوالد عن ذلك لأن الاعتراف بالإساءة في هذا السياق يقتل مسعى "أملكة" الوزير، وكل إدراج للكلمة، أو أي من مرادفاتها من شأنه أن يعصف بهذا الرهان الحجاجي. تقودنا هذه النتيجة إلى البحث عن مزالق هذه الخطوة، وإظهار المغالطات وعناصر السفسطة3 التي صاحبت خطاب الوالد، أو من خَطَّ للوالد هذه الوثيقة، محاولا تكييف مضامينه ......
#وزير
#حقوق
#الإنسان
#المغربي
#السلطة
#الأبوية
#المغالطة
#والتغليط

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=681964
كمال آيت بن يوبا : شعوب الشرق الأوسط الكبير بين الأبوية والقانون
#الحوار_المتمدن
#كمال_آيت_بن_يوبا حرية – مساواة – أخوة وجهة نظرإن النظم السياسية المبنية على القانون هي نظم تتأسس على مفاهيم المواطنة والسيادة والمساواة أمام القانون.فكل فرد في المجتمع له سيادة ديلتا إيكس Delta&#916--------------- xيشكل مجموعها سيكما&#931---------------&#916---------------x سيادة جميع أفراد الشعب التي لا يمكن لأحد الزعم بإمتلاكها سواء كان وحده أو داخل جماعة أو حزب .الذي يحصل هو توكيل عن طريق الانتخابات للحلول المؤقت بإسم الشعب على إدارة شؤون الجماعة في جماعة حضرية أو قروية أو في البرلمان حسب ما يُظهره المرشحون من كفاءات مزعومة و وعود تمتحنها تجربة ممارسة السلطة فيما بعد ..الخ..و كل من أوكِلت إليه هذه المهام يبقى عمله تحت المراقبة بمؤسسات منتخبة أيضا لهذا الغرض منها البرلمان الذي يجسد إرادة الشعب و المشرع له و باقي المؤسسات القضائية العليا وغيرها .بحيث تكون السلطة مشتتة داخل هيكل الدولة و لها فروع في الأجهزة الأمنية بمختلف تلاوينها تعمل بتنسيق فيما بينها..و تشكل المواطنة و السيادة مفاهيم خاصة تعني ان لكل مواطن حقوقا أساسها الحق في الحياة والحرية و الكرامة الانسانية و الحق في التعبير الحر و الحق في حرية الفكر و الدين و التي لا يمكن لأحد ممارس للسلطة أو موظف في الدولة تجاهلها أو خرق القوانين الحامية لها ...هذه المفاهيم هي التي أسسها مفكرو عصر الأنوار الأوروبي و قبلهم اليونان قرونا عديدة قبل الميلاد و التي تجسدها الديموقراطية .وهي التي تشكل الأساس الذي تنبني عليه العلاقات داخل المجتمع الديموقراطي الذي حل مشكلة العدالة الإجتماعية و توزيع الثروة و آلية التقدم لتحقيق الحياة السعيدة والولاء للقيم و ليس للأفراد الحاكمين ..في هذه المجتمعات ينادي أفراد المجتمع بعضهم بعضا بسيدي سيدتي ، آنستي .و تعطى القيمة للحرية و للعلمانية في الدولة و ليس للدين. بينما النظم السياسية الأبوية هي تلك النظم المبنية على ثقافة بدوية ليس بمفهوم قدحي و إنما بمفهوم علاقة القرابة الرابطة بين افراد الأسرة داخل العائلة التي يكون فيها الحظ الأوفر من السلطة في يد الذكور حتى لو كان فيها نساء يحركن خيوط اللعبة من وراء الستار .و يكون فيها تساهل و تسامح و عدم سيادة القانون و إنما سيادة الرضى .رضى زعيم القبيلة أو الطائفة الأكثر ثراء و غنى التي تتحكم في الإقتصاد و بالتالي في السياسة و يكون منها الحكام ..بل تسمى الدولة كلها بإسمهم العائلي ..و من هنا طابعها الديكتاتوري ...كل فرد في الشعب يكون تموقعه داخل المجتمع بحسب قربه أو بعده يا إما عن طريق علاقات القرابة أو المحسوبية أوالمعارف من الذين يملكون زمام الأمور في الدولة أي الأسرة أو العائلة الحاكمة أو من الموظفين السامين الذين يدورون في فلك هؤلاء و يساعدونهم على ضبط حركة المجتمع و الإقتصاد لمنع أي حلول مكانهم ...و بالتالي فيكون المتعارف عليه هنا هو الولاء لأفراد هذه العائلة الحاكمة و ليس للوطن ... لكن العائلة الحاكمة تعطي تعريفا لهذا الولاء كونه ولاء للوطن وليس لها لتخفي طابع هذه العلاقة الأناني الديكتاتوري حقيقة و المستبد في نهاية المطاف مقارنة مع دولة القانون ..و تتجلى هذه المظاهر في الدولة السعودية كمثال بارز و في النظم السياسية الشرقية عموما ...و لذلك يسود فيها مفهوم رضى الوالدين و سيادة الوالدين في الأسرة و المجتمع.فترى الحكام مثلا ينادون أفراد الشعب في خطبهم بأبنائي و بناتي الأعزاء .و ينقلون هذا الخطاب داخل المجتمع بحيث تجد مختلف أفراد المجتمع ينادون بعضهم بعضا بصفات عائلية .فمثلا تجد ......
#شعوب
#الشرق
#الأوسط
#الكبير
#الأبوية
#والقانون

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=685143
إيمان سعادة : العاملات الفلسطينيّات في المستوطنات ما بين العقليّة الأبويّة والاستغلال الاقتصادي في واقع استعماري
#الحوار_المتمدن
#إيمان_سعادة “شو اللي خلانا نشتغل العازة، لو معانا مادة كويسة ما بنشتغل”،فطوم، 33 سنة متزوجة وأكبر أولادها لا يزال في الصف السابع الأساسي، من ضمن نساء كثيرات في قرية الزبيدات. يبدأ المشغل العربي بجمعهن في الصباح الباكر حوالي الساعة الرابعة والنصف، لينقلهن إلى مكان العمل في الأراضي الزراعية التابعة للمستوطنة المحاذية للزبيدات. وربما الوصف وحده غير كاف للحديث عن معاناة هؤلاء النسوة، ففي كل يوم ينتقلن للعمل بواسطة جرار زراعي غير آمن وعدى عن الإهانات التي يسمعنها، تعرضن في عدة مرات لحوادث سير أعاقت حياة وعمل عدد منهن دون أي تعويضات وبتنكر تام من المشغل والسمسار. وهذا الحال ليس مقتصراً على الزبيدات وحدها ففي الديوك الفوقا والعقربانية تصحى النساء العاملات يومياً على صوت زامور حافلة المشغل العربي (السمسار) وصريخه لاستعجالهن، وفي هذه المناطق ذكرت النساء اضطرارهن للانتظار على الدور على الحاجز العسكري حتى تمر الحافلة التي تقلهن. فيخرجن من بيوتهن حوالي الساعة الخامسة صباحاً ولا يصلن أماكن عملهن قبل الساعة السابعة مما يعني أنها رحلة طويلة وشاقة. عمل الاستعمار الاستيطاني الصهيوني للأراضي الفلسطينية على إحداث تشوهات هيكلية في بنية الاقتصاد الفلسطيني وبالأخص في القطاع الزراعي من خلال مصادرة الأراضي الخصبة واستغلالها لمشاريع صناعية- زراعية ربحية لصالح الرأسمال الإسرائيلي، سرقة مصادر المياه الجوفية وحرمان الفلسطينيين منها، وبناء المستوطنات على الأراضي المصادرة. أدت هذه الممارسات إلى اقتلاع المزارع الفلسطيني من أرضه وتحويله إلى عامل في القطاع الزراعي، الصناعي، أو قطاع الإنشاءات الإسرائيلية. تبع هذه الممارسات تبني السلطة الفلسطينية لسياسات اقتصادية تعزز نمط السوق الحر وربط الإنتاج المحلي بالسوق العالمي دون الاكتراث للاكتفاء الذاتي للشعب الفلسطيني، وحماية المنتج المحلي.أحدثت هذه التشوهات تغييرات هيكلية في شكل العلاقات الاجتماعية وعلاقات النوع الاجتماعي. حيث اقتلعت النساء من الأعمال التقليدية التي كن يعملن فيها، وبشكل أساسي من الزراعة العائلية وحدد لهن أين يعملن ونوع الوظائف التي سيقمن بها، وتحولت غالبية النساء من العمل في أراضي العائلة إلى العمل المأجور في المستوطنات الصهيونية. تركز هذه الورقة على النساء الفلسطينيات في بعض تجمعات مناطق الأغوار، تعاني هذه المناطق من ممارسات الاستعمار الصهيوني ومن لامساواة كبيرة فيما يتعلق بالتنمية والمشاريع التنموية التي من شأنها خلق مشاريع اقتصادية للتشغيل والعمل. كما تعاني مناطق الأغوار من نقص الخدمات بما يتعلق بطرق المواصلات، التعليم، الصحة. تركت هذه العوامل تاريخياً أثرها على النساء في هذه المناطق من ناحية فرص التعليم والعمل حيث قلت فرصهن في التعليم وبالتالي انحصرت فرص عملهن بشكل كبير في الزراعة العائلية. في ظل حالة التهميش التي تعيشها المنطقة وصعوبة إيجاد فرص عمل للرجال والنساء، بعد أن نهب الاستعمار الاستيطاني مصادر عيشهم وحرمهم من أراضيهم الزراعية وينابيع المياه التي كانت تشكل عصب الحياة والاقتصاد في منطقة الأغوار التي كانت بمثابة سلة الغذاء لفلسطين ونتيجة لقرب أماكن سكن النساء في الأغوار من المستوطنات الزراعية، وخبرة النساء في الأغوار في العمل في الزراعة استغلت قوة عملهن من قبل المستعمر للعمل في المستوطنات بدون أي حقوق عمل وبأجور قليلة.على الرغم من حاجة العائلات لعمالة النساء في ظل ظروف الفقر إلا أن العائلات الفلسطينية تنظر إلى عمل النساء في المستوطنات على أنه “غير أخلاقي” نتيجة غياب النس ......
#العاملات
#الفلسطينيّات
#المستوطنات
#العقليّة
#الأبويّة
#والاستغلال
#الاقتصادي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=689596
صلاح زنكنه : الأبوية الثقافية
#الحوار_المتمدن
#صلاح_زنكنه الأبوية الثقافية وعنوانه الفرعي (أسطورة الشعراء الشباب أنموذجا) هو كتاب للشاعر والناقد العراقي (علي ناصر كنانة) والصادر حديثا عن دار الشؤون الثقافية, يتابع عبر فصوله الأربعة ظاهرة الأبوية الثقافية, الناجمة عن الأبوية الاجتماعية الذكورية البطرياركية, والأبوية السياسية الحزبية المهيمنة في الثقافة العراقية والتي انتجت أسطورة (الشعراء الشباب) التي يعدها أكبر أكذوبة انطلت على الكثير من الشعراء والتي كانت غايتها الخفية تحجيم وتصغير تجارب شعرية شبابية واعدة رؤية وفكرا واشتغالا. وقد اعتمد الباحث (كنانة) في دراسته الموسوعية المنهج الاستقرائي الميداني وفق آلية النقد الثقافي, وهو يناقش ويتدارس مصطلح الأجيال العشرية (الستيني والسبعيني والثمانيني والتسعيني) الذي دحضه وفند صدقيته, كونه لم يستند الى معيار نقدي غير المعيار الزمني العقدي. في الفصل الثالث (الشعر وسقوط حكم العمر) أورد (كنانة) أسماء أهم الشعراء الذين سجلوا بصمتهم الكبرى في الشعر وهم بين أعمار ( 30 الى 39) الروسي يسنين والانكليزي شيللي والأمريكية سليفا بلاث والوليزي هد وين, وكلهم ماتوا في سن الثلاثين, فضلا عن مايكوفسكي (37) وغيوم أبلونير ولوركا والسياب (38) ويشير الى شعراء مبدعين كانوا في ريعان شبابهم مثل رامبو (19) ولوتريامون (24) وجون كيتس (25) وأبو قاسم الشابي (25) وطرفة بن العبد (26) دون أن يحددوا بفئتهم العمرية, كون منجزهم الإبداعي فاق من كانوا أكبرعمرا منهم. كتاب (الأبوية الثقافية) دراسة استقصائية شاملة رصينة وممتعة وشيقة بـ (432) صفحة من الحجم الكبير, كون الباحث هو من أهل الكار والديار, ويدرك النوايا والخفايا والزوايا والقشور, تتبع بجهد وصبر ومثابرة, الأصول والمفاهيم والمصلحات والمسميات التي اسهمت في افراز هذه الظاهرة عبر مئات المصادر والمراجع والوثائق والحوارات والتصريحات, فضلا عن استفتاء أو استبيان شمل كل من الشعراء ... أحمد الشهاوي وأسعد الجبوري وباسم المرعبي وبرهان شاوي وجواد الحطاب وجمال الحلاق وفرج الحطاب وحسين علي يونس وحميد قاسم وخالد المعالي وخزعل الماجدي وصلاح حسن وصلاح زنكنه و طالب عبد العزيز وعارف الساعدي وعبد الحميد الصائح وعبد الخالق كيطان وعبد الرزاق الربيعي وعبد المنعم الحمندي وعبد الهادي السعدون وعبود الجابري وعدنان الصائغ وعلي نوير وعمر السراي وعواد ناصر وغازي الذيبة وفضل خلف جبر وليث الصندوق ومحمد تركي النصار ومحمد مظلوم ونبيل ياسين ونوال شريف وهاتف الجنابي وهادي الحسيني وهاشم شفيق وهاني نديم وواصف شنون ووديع شامخ ووسام هاشم ويحيى البطاط ويقظان الحسيني. وإليكم نص الأسئلة ونص أجوبتي المقتضبة التي خصصها في الفصل الرابع (ملحق الاستبانة) توصيف الشعراء الشباب .. رؤية جمعية. الشاعر صلاح زنكنه المحترم تحية طيبة.. بصفتكم شاعراً مما يُدعى "جيل السبعينيات" أو "جيل الثمانينيات"، وممّن أُطلق عليهم توصيف "الشعراء الشباب"، سأكون ممتنّاً إذا ما تكرّمتم بالإجابة على الأسئلة المرفقة بغية توظيفها في دراسة أعمل عليها، راجياً أن تحظى هذه المخاطبة بالسرية البحثية لحين صدور الدراسة في كتاب, وسأكون ممتناً لو أمكنكم تكثيف الإجابات في 200-250 كلمة. مع جزيل شكري وتقديري/ علي ناصر كنانة. توضيح واستدراك .. بادئ ذي بدء أنا لست من جيل السبعيني شعرا وقصة وحضورا, إنما أحسب على الجيل الثمانيني كقاص برز وتمرس وتكرس في هذه الحقبة, علما أنني فارقت كتابة الشعر في العشرين من عمري, وتفرغت الى القصة حصرا, وأصدرت سبع مجاميع قصصية, وعدت الى مزاولة الشعر بنهم حين دشنت الخمسي ......
#الأبوية
#الثقافية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=743278
سعيد الوجاني : الدولة البطريركية الأبوية السلطانية
#الحوار_المتمدن
#سعيد_الوجاني L’Etat patriarcal نقصد بالدولة البطريركية L’Etat patriarcal ، الدولة الابوية ، ودولة الرعايا التي ترعى ، وتسهر على رعاياها ، حتى يبقوا مجرد رعايا تابعين للراعي الكبير ، والأب الكبير ، الذي تخضع له جموع الرعايا ، الفاقدة لحق المواطنية ، فأحرى ان تكون شعبا ، لان الشعب في الدولة الديمقراطية ، هو اصل ومصدر السلطة ، والحكم .. يمارسها عن طريق صناديق الاقتراع ، والانتخابات ، التي تفرز من يمارس الحكم ، والسلطة باسم الشعب ، الذي صوت على البرنامج الانتخابي المقدم من قبل المتبارين ، بحيث بمجرد الإعلان عن فوز الأحزاب ، يصبح البرنامج الحزبي المصوت عليه ، برنامج الشعب الذي صوت على البرنامج الانتخابي للحزب ، او للأحزاب التي تبارت في العملية الانتخابية ...الدولة البطريركية عبر التاريخ ، ومنذ القدم ، تتمثل في الإمبراطوريات التي حكمت العالم .. ففي الإمبراطورية الرومانية مثلا ، كان اصل الحكم هو الامبراطور وحده ، والباقي من الشعوب المستعبدة ، كانت تصلي للإمبراطور ، وتنظر اليه كآلهة بعد الله ، المُصْطَفات منه .. لذا فعندما كان يظهر الامبراطور ، وهو يمشي في رواق القصر ، او وهو يتلذذ بمشاهد المبارزة بالسيوف بين الاسرى العبيد ، في ميدان وساحة الاقتتال ، وليس القتال .. كانت الجموع تهلل وتردد فقط اسم الامبراطور ، وهي تتماهى في سلوكات غريبة اكتشفناها في العصر الحديث ، بين الحاكم الوحيد الأوحد في كوريا الشمالية ، وبين العبيد التي تهتف باسمه ، وترفعه الى مرتبة القديسين المنزلين في صورة ملائكة .. فالدولة البطريركية ، هي الدولة الإمبراطورية التي بها الامبراطور وحده ، والباقي من شعوب ، وارض ، وسماء ، ومياه ، ووو .. هو في ملك ، او يتملكه الامبراطور .بالرجوع الى تاريخ الدولة السياسية في المغرب ، سنجد انه تاريخ امبراطوريات عائلية ، حكمت المغرب كعائلات او قبائل .. والباقي من سكان المساحة الجغرافية ، التي كانت تمتد عليها الإمبراطورية ، هم في ملك الامبراطور يخدمونه ، بدل ان يخدمهم ، يؤدون له الضرائب المجحفة بقوة السيف من خلال الاغارات ، التي كان ينظمها السلطان على القبائل التي رفضت الخضوع ، ورفضت دفع الضريبة .. ينجبون الأطفال ، ويتكلفون بكل مصاريف نشأتهم ، وعند بلوغهم سن الرشد ، يُقدّمون كهدية للسلطان ، ليصبحوا في جيشه .. حيت يتحولون من اجل السلطان ، الى قتال قبائلهم ، او اسرهم ، باسم الدفاع عن السلطنة والسلطان ، مع العلم انهم هم من يؤدي أجور أبنائهم ، المجندين في جيش الامبراطور .. في حين انّ مقابل هذه العطاء القبائلي السخي / بحد السيف ، يسهر الامبراطور / السلطان ، على تامين امنهم من الوحوش ، ومن ( الأعداء ) ، ومن الجايْحات ، والصواعق التي كانت تهب على الإمبراطورية ، وتفتك بالرعايا عبيد الامبراطور ، الذي يمارس عليهم الابوية السياسية .. ولا تفتك بالإمبراطور ، ولا بعائلته ، وبالمقربين منه ، ومن عائلته . أي حاشيته من قواد الجيش ، والمدنيين المكلفين بجلب الضريبة ، ومصادرة المحاصيل الزراعية رغم هزالتها .. والاستمتاع ببنات ، ونساء البرابرة الحسناوات ، والجميلات .. لكن منذ مجيئ العلويين فارّين من الشرق الى المغرب ، واسسوا الدولة العلوية ، درجوا على تفادي عنوان الإمبراطورية ، وعنوان الامبراطور ، ولتتحول الدولة من الإمبراطورية ، الى الدولة السلطانية المخزنية .. ومن خلال تقريب قوة حكم الامبراطور ، وايّ امبراطور ، وقوة حكم السلطان في الدولة السلطانية المخزنية ، سنكتشف ان اسم الامبراطور ، هو المرادف لاسم السلطان في النسق السياسي الذي أضحت عليه السلطنة .. فاذا ......
#الدولة
#البطريركية
#الأبوية
#السلطانية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=743774
آلاء عبد الوهاب : جهاز مخبّأ تحت سريري: الاستهلاك بين الأبوية والنسوية
#الحوار_المتمدن
#آلاء_عبد_الوهاب ترافق تعرّف آلاء عبدالوهاب إلى الإقلال مع بداية تفتّح وعيها النسوي. فإذ كانت تتخلّص من الأغراض الفائضة في حياتها، كانت تتخلّص أيضًا من أكوامٍ أخرى غير مرئيةٍ من أفكارٍ قديمةٍ عن ذاتها كانت زرعَتها الأبويةُ في ذهنها.أُهرول مع أمي في السوق يوم الأحد،1 لا لتسوّقنا الأسبوعي المعتاد، إنما بسبب مكالمةٍ هاتفيةٍ بينها وبين صديقتها. المتجر المُراد مزدحمٌ للغاية. تُطبق أمي على مجموعتَي كؤوسٍ زجاجيةٍ فخمة، وعلبتَي تقديم شيكولاتة من الكريستال ومزهريتَين صغيرتَين ناولتني إيّاهما لأحملهما بين يديّ. استغربتُ حينها وظننتُ أننا ننتظر زوارًا كثرًا قد لا تكفيهم أدوات الضيافة في بيتنا. لكن حين عدنا إلى المنزل، رفعت أمي سريري وخبأت المشتريات أسفله، وأخبرتنا أن هذا جهازي2 أنا وأختي لأن "البنات تكبر بسرعة". كنتُ حينها في السادسة عشرة وأختي في الرابعة عشرة من العمر.التكديس خوفًا من نَفقات المُستقبللم تكن أمي تهتم بمستقبل زيجتَينا أنا وأختي خلال مراهقتنا، فالحصول على تعليمٍ راقٍ كان جُل ما تفكر فيه. لكن عندما تعرفَت إلى أمٍ أخرى لها ثلاث فتياتٍ في مثل سنّنا كانت تُجهّزهنّ منذ سنوات، بدأَت تفعل مثلها وتستجيب لنداء الواجب منها عبر الهاتف حين تخبرها عن التخفيضات والمتاجر التي تعرض سلعًا جيدةً وتقدّم هدايا ثمينة للزبائن.تكدسَت مشتريات أمي لجهازنا، وملأَت أسفل الأَسِرّة والخزائن والحقائب خلف الأبواب، تهيئًا ليومٍ بعيد وغير أكيدٍ حدوثه، لكن التفكير فيه كان عبئًا على والديّ. كانا يشتريان من دون تفكيرٍ مُتمهِل. "هل ستتزوج ابنتانا أساسًا؟ كيف نتيقّن أن ما نشتريه لن تنتهي صلاحيته بسبب تقنيةٍ حديثةٍ ما في المستقبل؟ لمَ لا نستثمر تلك الأموال في تعليمٍ أفضل لابنتينا؟ أو ربما نستمتع بتلك الأموال سويًا الآن؟ أو ندّخرها لمصائب المستقبل؟"حاولتُ وأختي إثارة تلك التساؤلات الغائبة عن أمي، لكن تأثير الأمهات بعضهنّ على بعضٍ كان أقوى، كما كانت أمي سهلة التأثّر في هذا الموضوع، لاسيما أن عائلتها لم تكن ميسورةً كعائلة والدي. أعتقد أن الخوف من تكرار الماضي وضغوطات المستقبل جعلا أمي تصمّ أذنيها عن كل ما كنا نقول. كانت تردّد: "أنا ما كنش عندي حاجة لما اتجوّزت". لذلك كان يصعب عليها التخلص من أيّ فرضٍ تظنّ أنها قد تحتاجه يومًا ما، أو ربما خوفًا من أوضاعنا المالية المُتقلّبة.كنّا نقتني ونستهلك الكثير من الأشياء التي لم تكن تناسب وضعنا المادي الهشّولدتُ لأسرةٍ من الطبقة المُتوسطة لكنها تعتقد أنها تنتمي للطبقة الثرية، ذلك لأن أبي كان يعمل مترجمًا فوريًا يتقن ستّ لغات، ولأنه وأمي يتمتعان بتعليمٍ وثقافةٍ عاليَين. لذا، كنّا نقتني ونستهلك الكثير من الأشياء التي لم تكن تناسب وضعنا المادي الهشّ. كان والدايَ حريصَين على أن نأكل ونرتدي ونمتلك أفخم الأشياء، حتى وإن كنا في أوضاعٍ ماليةٍ مُتعسرة. كانت تنتابني مشاعر مرتبكةٌ حيال تعاملهما مع الأمور المالية: امتنانٌ مشوبٌ بمزيجٍ متضاربٍ من القلق والطمأنينة، ورغبةٌ في الحصول على إجاباتٍ لكثيرٍ من الأسئلة. مع ذلك، كنت أتصرف مثل أمي، فأُراكم المشتريات وتمتلئ خزانتي عن آخرها بالملابس، بعضها لم أرتدِه منذ سنوات، لكنني أشتري غيرها وأرغب في شراء المزيد. كذلك الأمر بالنسبة للحليّ والأحذية ومستحضرات التجميل، وحتى الكتب التي أحتفظ بها وإن لم تعجبني. كان لديّ الكثير من كل شيء، ولم أكن أستعمله ولا أحتاجه.لكن تغيّر كل هذا منذ ستّ سنوات، عندما قرأتُ للمرة الأولى عن مفهوم الإقلال أو التقليلية (Minimalism) في كتاب ......
#جهاز
#مخبّأ
#سريري:
#الاستهلاك
#الأبوية
#والنسوية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=750224
سامح عسكر : علاقة الحجاب بالسلطة الأبوية الذكورية
#الحوار_المتمدن
#سامح_عسكر في التاريخ القريب هناك نماذج لتجربة الحجاب سواء الموقف ضده أو معه، ففي تركيا مثلا وبعد الثورة الكمالية ضد رجال الدين في ثلاثينات القرن 20 فرضت قوانين خاصة لمنع الحجاب، بينما على النقيض من ذلك في نفس القرن فرضت السعودية وإيران وأفغانستان قوانين خاصة لفرض الحجاب، أصبح لدينا نموذجين غاية في التطرف والمنع ووجهات نظرهم متبانية بشأن الموقف الديني، فالثورة الكمالية أعقبتها فتاوى بعدم فرضية الحجاب، بينما النموذج الثاني أعقبته فتاوى بالفرضية..والسؤال المثير هنا: ما أهمية هذا الملبس النسائي لكي يتحدد بناءا عليه نظام الدولة بهذا الشكل؟..وهل كانت تركيا بحاجة لقوانين قمعية ضد غير المحجبات لكي تنهض وتتطور؟..وهل كانت السعودية وإيران وأفغانستان بحاجة لقمع غير المحجبات أيضا لكي يتطورا؟إن أشهر جواب هنا يقول ..نعم إيران تطورت وصنعت القنبلة الذرية بالحجاب، والرد عليه تركيا أيضا نهضت وتطورت اقتصاديا وصارت من الدول العشرين وحلف الناتو من غير حجاب، هناك عوامل نجاح علمية واقتصادية وسياسية وعسكرية هي التي تصنع الدول ليس من بينها الملابس والشكل، فاليابان لم تتقدم بسبب الكيمونو النسائي ولا الهند لم تصبح من أكبر اقتصاديات العالم بسبب الساري، هذا تسطيح للمسألة وربط النهوض الأممي بالشكل والمظهر، ولولا أن هذه عادة لدينا من أثر التخلف العلمي والضعف السياسي والعسكري والاقتصادي لقلت أنها صناعة عربية فارسية تركية شرق أوسطية محضة، لكن الأمر أبعد من ذلك بكثير حيث تتحكم هذه الرؤية في كثير من الدول المتخلفة والضعيفة، حيث تمثل الأزياء المحلية ليس مجرد عرف يمكن تركه بسهولة بل هو ثقافة وهوية تصنع يقين المواطن بنفسه وتربط بينه وبين دولته..في تقديري أن الموقف من الحجاب له علاقة بالسلطة الأبوية الذكورية، فالأمر لا ينحصر فقط بشكل المرأة وملابسها بل بصناعة وإنتاج متكرر ودائم للسلطة الأبوية التي يمكنها فرض هذا الملبس أو التسامح فيه، وهذا الذي يصنع السلطة المعنوية والمادية في المجتمع، فمجرد أن يمتلك إنسانا ما سلطة المنح والمنع، أو العطاء والحجب..تكون قد ترسخت له سلطة اجتماعية يمكنه من خلالها أن يعاقب المعارضين ويرسم توجهات ذلك المجتمعات وفقا لتصوره أولا ولمصالحه ثانيا، ومن تلك الزاوية رافقت قرارات فرض الحجاب منع للنساء من الولايات العظمى والحصول على فُرصهن في (السلطة والثروة) لأن النفوذ الاجتماعي للذكر لم يعطهن استقلالا يمكنهم من الحصول على هذه الأشياء برغبتهن، فهي مزايا يملكها الذكر حصريا والذي لولا أن لديه سلطة (منح ومنع) الحجاب ما تشكلت سلطاته في رسم خريطة المرأة في المجتمع وطرق تحركها وأماكن تواجدها بل في رسم مظهرها العام والطريقة التي يجب أن يراها بها الذكور في الشارع..أستثني من ذلك الدول التي لا ينشط فيها الإسلام السياسي، لأن دلالة وجود هذا التيار في مجتمع يعني خلق وإنتاج دائم لمعارضيه والعكس صحيح، أي دلالة وجود خصم الإسلام السياسي يعني خلق وإنتاج دائم لهذا التيار، سنة الحياة والكون من أثر التدافع، والذي أعنيه أنه عندما فرض الخوميني الحجاب كزي إلزامي للنساء كان عن تدافع مع علمانيين وليبراليين ودعاة الحرية والنسوية في بلده، والعكس في تركيا عندما منع أتاتورك الحجاب كان عن تدافع مع إسلاميين وشيوخ وأصوليين في بلده، هنا صار الحجاب معركة يصبح الانتصار فيها ربحا في معارك أخرى متصلة بين الطرفين، فالمعارك الأيدلوجية مثل هذه لا تدار بالضربة القاضية ولكن بأسلوب النقاط وتسديد اللكمات الموجعة، مثلما يحدث في مصر منذ سنوات من صراع أيدلوجي بين الإسلاميين وبين التيار التنوي ......
#علاقة
#الحجاب
#بالسلطة
#الأبوية
#الذكورية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761832