الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
خالد محمد جوشن : هل هزيمة يونية 1976 هزيمة لليسار ؟
#الحوار_المتمدن
#خالد_محمد_جوشن منيت مصر والامة العرب بهزيمة ساحقة فى حرب يونيو 1976 وكالعادة تم اطلاق لفظ من قبيل التخفيف وهو نكسة يونيو ، ولكنها فى الحقيقة كانت هزيمة ثقيلة تماما على مصر تحديدا وعلى العرب بصفة عامة وللان لم يتم الافراج عن الوثائق التى تؤرخ لهذه الفترة العصيبة ولايكاد يعرف على وجه الدقة كيف حصلت الهزيمة تقنيا على الاقل ، وكيف استطاعت اسرائيل التفوق خلال الايام الستة لتحتل سيناء والجولان والضفة الغربية ، مكتسحة جيوش ثلاث دول تفوقها عتادا وعدةوبعيدا عن اوهام الميتافزيقا التى روجها شيوخ العرب والتيار الدينى السلفى و الاخوان بان الهزيمة كانت بسبب البعد عن الله واعتبار ان الاشتركية واليسار الحادا وكفرا وان ما حدث عقابا من الله كما روجت ابواق الدعاية الاصولية منطلقة من السعودية ، فانه بالتاكيد هناك اسبابا حقيقية اخرى للهزيمةيرى تيارا لايستهان به ان ادارة الدولة المصرية من قبيل الشللية واصحاب المصالح دون ادنى اعتبار لاصحاب الكفاءة كان احد الاسباب الهامة لهزيمة يونيو 1967ويرى تيار اخر ان غياب الديمقراطية والصوت الاخر المعارض كان احد الاسباب الهامة لهذه الهزيمة وان هذا ما حدا بعبد الناصر لاصدار بيان 30 مارس ومحاولة تصحيح الوضع السياسى لنظام الحكم وان فشلت محاولاته لان اصحاب المصالح كانت قد تجذرت ارجلهم فى ارض الواقع واعتبروا ان الادعاء باليسار والاشتركية دون تطبيق حقيقى هو سبوبة مناسبة للاستيلاء على المال العام كما انه يمثل اسلوبا للنفوذ والسلطة من خلال الاتحاد الاشتراكى ( التنظيم السياسى الوحيد) فى اعتقادى ان هزيمة يونيو 1967 وجهت ضربة قاسمة لليسار المصرى وان لم تكن سببا له ، فقد تم اعتبار انحرفات نظام الحكم الناصرى واستيلاء المنتفعين على ثروات الوطن هو النموذج الحقيقى لليسار وهذه خرافة لا اصل لها بل الحقيقة ان نظام الحكم الناصرى وجه ضربات موجعة لليسار المصرى بل واعتقل رموزه ومفكريه وبتنا نرى دولة اشتراكية تحارب رموزها ومثقفيها اليساريين وتبطش بهم وتودعهم المعتقلاتان هزيمة يونيو لم تكن هزيمة لليسار ولكنها هزيمة للدكتاتورية والرأى الواحد ولكل التيارات اليمينية المتطرفة والدينية على راسها بل ان اليسار عبر مظاهرات الطلبة والمنادة بمحاكمة المسؤلين عن هزيمة 1967 كان هو الشرارة الاولى التى اطلقت لتصحيح المسار قبل ان يجهز عليه انور السادات بتحالفه مع التيار الدينى، الذى انقلب عليه لاحقا واغتاله عبر حادث المنصة الشهير ها هى الايام تترى وتؤكد ان تدخل الدولة المحسوب والمنظم دون افتئات على حرية الافراد هو السبيل الوحيد لاسلوب حكم يرعى مصالح مواطنيه وان النيو ليبراية، والتيار الدينى السياسى هما وجهان لعملة واحدة ستقضى على البشرية وحرية المواطن الحقيقية السياسية والاقتصادية حان الوقت لليسار المصرى ولكل اليساريين فى العالم ان ينفضوا الغبار عن تاريخهم فقد اثبت التاريخ انه لانهاية لسعى الانسان للحرية فى عالم متوازن لا تحتكره التكتلات الرأسمالية العفنة ولا التيارات الدينية السياسية مهما حملت من علامات ، لقد بارت تجارة الاثنان معا ، والمستقبل لليسار ......
#هزيمة
#يونية
#1976
#هزيمة
#لليسار

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=679614
احمد حسن : انتصار منزوع الدسم - ثمن النصر هو الهزيمة. تعقيدات 30 يونية.
#الحوار_المتمدن
#احمد_حسن 3 - من 30 يونيو إلى 25 يناير .. المسار المعكوس من منشورات (اليسار الثوري). ---------------------------------------------- في يوم 30 يونيو تجسدت نتيجة كل العوامل في أحداث سريعة التكاثف والتتابع، فالغضب الشعبي المتراكم نتيجة الأزمة الاقتصادية والإحباط من أحلام الاستقرار التي داعبها الإخوان ولم تتحقق، وتحريض القوى السياسية ومؤسسات الدولة، وعنف الإخوان وعزلتهم، كل هذه المقدمات رسمت شكل التحركات الجماهيرية ليوم 30 يونيو والتي ضمت قطاعات مختلفة، أكثر اتساعاً من تلك التي شاركت في 25 يناير، يجمعها كلها الرغبة في التخلص من الإخوان، كان رد فعل الإخوان قد بدأ بعنف في بعض المحافظات في يوم الجمعة 28 يونيو الذي شهد تحركات تمهيدية لليوم المنتظر في 30 يونيو، واستمر العنف واشتباكات محدودة في بعض المناطق طيلة الأيام الثلاث بين مظاهرات 30 يونيو وعزل مرسي في 3 يوليو، كان التحرك الجماهيري متجاوزاً لكل التوقعات، كانت الجماهير خرجت تحارب كل مخاوفها ووساوسها وأزماتها، ولم يكن للثوريين أي دور ملموس في قيادة المشهد أو صياغة شعاراته، كان يوم 30 يونيو، والذي مثل لحظة من أكثر اللحظات الجماهيرية حيوية، يمثل في الوقت ذاته قمة عجز العامل الذاتي لهذه الجماهير بالذات، فالجماهير التي خرجت ضد مرسي والإخوان لم تكن تعرف طريقاً لإزاحتهم إلا انتظار تدخل من الجيش يشبه تدخله في 11 فبراير ضد مبارك، لم تُقَدَم رؤى أخرى، أو قُدِمَت على استحياء وضاعت في صخب المشهد، وتدخل الجيش، بعد تصعيد درامي عبر البيانات المتتالية، في مشهد درامي هزلي ظهر فيه وزير الدفاع مع شيخ الأزهر والبابا وممثلاً عن لسلفيين والبرادعي ممثلاً عن جبهة الإنقاذ. سيكون من العبث فصل تدخل الجيش يوم 3 يوليو عن التحرك الجماهيري الضخم في 30 يونيو، فالجماهير المنهكة، والمشحونة في نفس الوقت، لم تجد سبيلاً آخر أمامها، فحمل المشهد سمات الانتفاضة الشعبية جنباً إلى جنب مع سمات الانقلاب العسكري، كان 3 يوليو نتيجة منطقية ليس فقط لـ 30 يونيو لكن لتناقضات الثورة التي تحدثنا عنها، كان نتيجة منطقية لتطور وتجذر الأزمة الثورية والوضع الثوري دون أن يرافق هذا وجود المنظمات الجماهيرية الثورية، كان نتيجة منطقية للتناقض بين العاملين الموضوعي والذاتي في الثورة المصرية، فتصبح أكثر اللحظات جذباً للجماهير، لحظة الإطاحة بالوجه الثالث للنظام، بعد مبارك ومجلسه العسكري، هي نفس اللحظة التي تسعى قطاعات واسعة من الجماهير للنظام ذاته بحثاً عن حل لأزمته. بالتأكيد كانت حيوية الحركة الجماهيرية تمثل خطراً على الدولة ومؤسساتها بقدر ما كانت تشكل فرصة تسعى هذه المؤسسات لاستغلالها، وهذا يفسر مشهد عزل مرسي الدرامي الذي قام ببطولته وزير الدفاع، كانت الدولة تتحرك بثقة لكن على استحياء وبعد اختبار الأرض ورد الفعل الجماهيري قبل كل خطوة، فانتقلت السلطة بشكل "دستوري" لرئيس المحكمة الدستورية، وتشكلت وزارة ضمت رموزاً من جبهة الإنقاذ، وأكد وزير الدفاع في كل خطبه تجرده وعدم رغبته في منصب رئيس الجمهورية. كان الملعب الجديد لم يختبر بعد ولم تكن الخطوات الكبيرة، ناهيك عن الركض، ممكنة قبل أن تتضح تفاصيل الملعب، قبل قياس رد فعل الجماهير ورد فعل القوى السياسية، التي لعبت على ضعفها دوراً مهماً في حشد الجماهير، وقبل قياس رد فعل الإخوان وأتباعهم، ورد فعل القوى الدولية شرقاً وغرباً. مع اعتصام الإخوان وتعالي نبرتهم التهديدية والتلويح بالسيناريو السوري، وهي تلويحات وإشارات شكلية، بدأت الخطوات تتسع، فخطر الإره ......
#انتصار
#منزوع
#الدسم
#النصر
#الهزيمة.
#تعقيدات
#يونية.

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760861