الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
محمدحمد : لا أكترث لقهقهات الغربان وسخرية السلاحف
#الحوار_المتمدن
#محمدحمد ردمتُ في مقبرة النسيانخرائط التسكٌع الاضطراري ومخطوطات الحنين اللامجديوتركت عنواني هناكفي عُهدة الزمانعلى مسافة نصف قرن مشيا على الاقدام !توُسّدت جدائل قافية في مقتبل عمرها الافتراضيكفّت عن الغناء والالتواءفي مضارب اسلافي المزعومينمن سُلاًلة آكلي المرار. خلعتْ عنيّ ثوب القيان وقناع الغواني واعارتني جناح طائر لم يهاجر ابد&#1648-;-ا ومع ذلك...هاجرتُ!رغم سخرية السلاحفوقهقهات الغربان.اقتطعتُ لنفسي جزءا من سماء هجينةمأهولة بعيون تتلألأ على مدار الساعةوشعراء لايتنابزون بالالقاب(بئس الاسم الفسوق...)ولا يحرثون سراب الامانيبحثا عن الجواهر. ......
#أكترث
#لقهقهات
#الغربان
#وسخرية
#السلاحف

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=695120
مروان صباح : المسرح الذي أتسع إلى صفع وبكاء ويل سميث ، وسخرية وذهولكريس روك …
#الحوار_المتمدن
#مروان_صباح / كانت واضحة الصفعة ، بالطبع ، في دفع الظنون حول أسباب صانعها ، لقد أعادت صفعة الممثل الأمريكي &#127482-;-&#127480-;- ويل سميث للكاتب والمنتج كريس روك &#127482-;-&#127480-;- ذاك السجال العتيق حول مفهوم حضارات الدول ومدى تحضر مجتمعاتها ، ولأن أيضاً ، وهو لا لبس فيه ، لو كانت حادثة الصافع والمصفوع قد حدثت في تجمع أخر من هذا العالم ، ما كان لها أن تأخذ كل هذا الأهتمام والانتشار والاصطفاف بالآراء ، لكن بالطبع ، جغرافيا مثل جغرافية الولايات المتحدة &#127482-;-&#127480-;- ، يبقى الحدث كالعادةً مختلف ، وهذا الاختلاف يتعلق بخصوصية تكوينها الأممي ، وما كان لها أن تتبلور الأمة الأمريكية لو لم تتمتع أمريكا &#127482-;-&#127480-;- برسالة جعلت منها أمة فاعلة بين البشرية ، فالرسالة التى قامت عليها الولايات مجدداً ، تحديداً بعد الحرب الأهلية ، قالت بالحرف ، ( أن كل الناس يتمتعون بالمساواة فى حقهم بالحياة والحرية ، والسعى إلى تحقيق السعادة ) ، وقد يتساءل المرء ، ما هي خصائص الأمة ، نقول باختصار شديد ، عندما إمرأة &#128105-;- تشتغل في وسط المومسات ، وبالرغم من مهنتها المعيبة في نظر &#128064-;- المجتمع وليس في بنود القانون ، قادرة على محاكمة الرئيس السابق ترمب ، أو أيضاً ، عندما يرفض الحزب الديموقراطي ترشيح ابن الرئيس الحالي بايدن للانتخابات الرئاسة ، لأن هناك شبهات تحوم حوله ، إذنً ، تشير&#9757-;-تلك الواقعتين وغيرهما ، أن أسباب الانتماء الحقيقي وليس الولاء ، هو الذي يصنع أمة كاملة ، وهذا كان قد حصل سابقاً تماماً&#129309-;-أثناء المرحلة الأولى التى كون بها المسلمين أمتهم في المدينة المنورة ، فعندما وقف&#9995-;- الرسول محمد صل الله عليه وسلم ، وخاطب الجموع التى جاءت تشفع للمخزونية ، قال ( إنما أهلك الذين من قبلكم ، أنهم كانوا إذا سرق فيهم الشريف تركوه ، وإذا سرق فيهم الضعيف أقاموا عليه الحد ، وايم الله ، لو أن فاطمة بنت محمد سرقت لقطعت يدها ) ، هنا &#128072-;- المراقب يلاحظ ، أن الرسول لم يساوي فقط بنته الاحب إلى قلبه بالناس ، بل أيضاً جرد نفسه من أي لقب يتقدم على أسمه ، وهذه واقعة واحدة&#9757-;-فقط من مواقف كثير عبرت عن الحق والعدل ، الذي اشتغل عليه النبي واشتغلت المجموعة الأولى من بعده على زراعتهما ، فلم يجدوا التابعين خياراً آخر سوى المسارعة إلى حصاد بذور أمةً نشرت العدل وانتشرت في المعمورة . بالطبع ، لا يكفي أن يقف الممثل ويل سميث بعد الصفع ويقول باكياً ، بأن بصفعه الهمجي لا ينتمي لأمة معروفة بحضارتها ، لأن ببساطة ، كان المفترض له أن يقف بشكل حضاري حيث صفع ، ثم يبادر بالتحدث بالمنطق الأضداد المعرفي لأسلوب كريس روك السخيف ، وتوبيخه بالشكل الذي يليق بالمكان ، على الأقل أصحابه يدعون بأن وظيفتهم هي نشر الثقافة وتوعية البشرية ، وأياً كانت نوايا روك الساخرة ، يبقى هناك فارق عميق &#129488-;- بين الفن الساخر والسخرية التى بنيوتها تُبنى على تقليل من شأن الآخرين ، لأن لم يكن الفن يوماً ما يعتاش على إهانة الآخر ، بل العكس صحيح ، كان ومازال الهدف &#127919-;- من الفن ، هو رفع من قيمة المجتمعات حتى تتمكن من إفراز ابداعات أخرى وأفضل ، وهنا بدورنا نذكر الطرفين وأيضاً جموع الحاضرين بمقولة الممثل ميل جيبسون الرائعة والتى تقول ، ( لا يمكن لحضارة أن تفنى ما لم تفني نفسها من الداخل أولاً ) ، لهذا سارع سميث بتقديم الاعتذار باكياً ، ثم مبرر صفعه بعذر أقبح من ذنب ، لأن عندما يقول بأنه فعل ذلك لأنه مجنون بحب زوجته جادا ، واللذين كانا لهما السبق في مناوئة ومناوشة كريس قبل سنوات ، عندما انتقدت جادا منظمو حفل&#127 ......
#المسرح
#الذي
#أتسع
#وبكاء
#سميث
#وسخرية
#وذهولكريس

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=751547