الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
طالب عمران المعموري : التجريد في وأُصفّف الموت في أهدابي للشاعر أنمار كامل حسين قراءة انطباعية تحليلية.
#الحوار_المتمدن
#طالب_عمران_المعموري بين يدي المجموعة الشعرية الصادرة عن دار الصواف للطباعة والنشر ط1 لسنه 2020تناولت في البدء قراءتي الاطار الخارجي للمجموعة من حيث المنهج الاجتماعي والنفسي والتاريخي للشاعر وهو منهج تقليدي في النقد ، الا اني ارى ان له دور مهم ومؤثرفي اي نتاج اديي بمختلف أجناسه كما يشير الى ذلك د. سعد الساعدي في (نظرية التحليل والارتقاء) "دلالات النص ومعانيه لاتنبني من الداخل فقط دون كما تشير لذلك بعض المفاهيم النقدية انما يعود اليه وفق شكل العلاقات العامة لان النص لايقتصر على العلاقات الداخلية بل يضم المعاني الخرجية " استوقفتني أول مناصات المجموعة لوحة الغلاف وهي لوحة تجريدية للفنان المرحوم كامل حسين المشبعة بأبعاد الألوان الداكنة الصارخة يجمع بين الالوان الاساسية التي تثير أسئلة حائرة في رأس الفنان من آهات وأحزان وأوجاع بأبعاد تعبيرية ورمزية من خلال لعبة الاستخدام اللوني وطريقة توظيفها بقصد الطرح الفلسفي . وقد أطلعت على بعض لوحاته وما كتب من نقد ، يعبر (صلاح عباس) الكاتب والناقد العراقي في احدى مقالاته في مجلة رواق التشكيل" لجأ الفنان الى تجسيد الدم المراق والاجزاء المتشظية وفي رغبة منه لطبع الانين والاوجاع والآهات والزفرات والشجن المحبوس في كل الامزجة والارواح" ارى تأثر الشاعر والرسام (أنمار) وهو من عائلة فنية في شخصية والده المرحوم الفنان كامل حسين ونراه جليا من اختياره لوحة الغلاف وأحيانا خفيا بطريقة تفكيره وهو أحد شخصيات قصائدة كما في قصيدة(أبي) في أسلوبه وتساؤلاته ورؤياه الفلسفية التجريدية ، وبالتالي يؤثر في سايكولوجية النص كما في قول الناقد( د. سعد الساعدي) في نظرية التحليل والارتقاء " الذي يحدد الحالة الشعورية للكاتب عبر ادراكه واحساسه بما موجود كحالة انعكاسية لما يعانيه ويعيشه هو المجتمع الذي ينتمي اليه " وهذا ما لاحظته في معظم قصائده ، موت/ فجيعة/ أنين / اوجاع /آهات، الا ان هذه المرة كانت في الكلمات وحضور أناه الشعرية وأهتمامه الأكبر بما وراء المفردات وما تحمله من زخم شعوري لان التجريد شعور عميق بالأشياء واتخاذه كمنهج في التفكيرأرى ان اختيار اللوحة لم يكن عفويا لتجميل غلاف المجموعة وانما جاءت عن قصد في مناصاتها المهمة في المجموعة والتي تعبر الى حد كبير عن محتوى النصوص .العنوان ( وأصفّف الموت في أهدابي) وهو العتبة الاولى للنصوص ومستأنفا للوحة التجريدية مبتدأ بواو الاستئناف او واو الابتداء(وأصفّف) عنوان يحمل (التجريدية) محاولا وضع فلسفته التجريدية في ابداعه الانساني والنفوذ عميقا الى حقائق الاشياء يفتح لنا باب الولوج الى عوالم نصوصه الشعرية بألوانها الداكنه الذي يعبر عن حزنه الطاغي من معاني الموت والوجع والآهات بلغة انسانية مهذبة تنطوي على مضامين سامية ، مفردات صارخة في نصوصه الشعرية،الموت/ الشهداء/ الدم / الرصاص/ الوطن/ الحزن/ الصلب / طبول الموت/ العويلالفجيعة/ الجوع... ومن خلال عنونة نصوصه في المجموعة / دَعوةٌ شهية للموت/ سراديب ليست للموتى/ وأصفف الموت في أهدابي/ حناجر بلا أعناق/ ذات رحيل...الاهداء وهو من مناصاته الاخرى (الى رأسي مرةً أخرى عله يكف عن هذا الهراء ويستكين) وهو أسلوب يحاول الشاعر طرح الحقيقة التجريدية وهي أعلى درجات التعبير حيث يعتمد البوح على الكم الشعوري وهو أيضا قائم على التساؤلات الفلسفية العميقة حيث يعبر الناقد (د. مراد وهبة ) " التجريد لغة : هو الشعرية وسل السيف من غمده ونزع الاغصان من الشجرة " وفي اللغات الافرنجية من الفعل اللاتيني - ويعني الانتزاع ،هذا العري والانتزاع تجسد في نصوص ......
#التجريد
#وأُصفّف
#الموت
#أهدابي
#للشاعر
#أنمار
#كامل
#حسين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=700545
السعيد عبدالغني : التجريد والسريالية في ديوان -طائر في حجم طمأنينة كبرى- ل هناء الغنيمي
#الحوار_المتمدن
#السعيد_عبدالغني ديوان شعري به الكثير من المشاعر المختلطة والمعاني السوداوية والرؤيوية، واللغات التجريدية والوصفية والصوفية والسريالية والأصوات المتعددة للشخوص الكثيرة.الاستدعاء والتناصات مع كل مفردات عالم هناء الجمالي من أغنية، لاسم شاعرة، لفوتوغرافيا، لكادر،تستخدم التكوين كله لتخضعه لقصيدتها.الأمل الشعري والأمل الشِعري وجنسه المختلف الذي لا ينمو من السعادة العامية بل من خضم الآلام لتعبر هناء عن أقصويتها وعن مخاض ذلك الأمل العميق لأنه منخول ،مدروس،مستَلبة قوته من الوعي والبحث والعطاء للمعني والرهافة. وقد تجمّع ذلك في جملة لهناء بين الرؤية والكابوس في "قد تنمو من الكوابيس حلم أبيض"وهذا الاختلاط هو ما يصنع بهاء النص كله.الشعرعوالم ولا يمكن نقد العوالم ولكن يمكن تذوقها بفرط لتتماس مع كل شيء فينا،فعصرية كل عالم هي تجميعة لرؤى شعرية.التجريد الجديدهناء تتحدث بإيجاز وتجريد ليس على مستوى الجملة فقط بل على مستوى النص وعلاقات الجمل ببعضها للوحدة العضوية للقصيدة.لا تستخدم أدوات الوصل كثيرا والمسميات والمضافات سريالية الجنس مثل" سفينة النص".وعلى عكس التجريد القديم المتبع بالجمل القيومية فتجريدها حديث طويل الأسلوب.وهذه الطريقة في الكتابة لا تجعلها تتزمن في الموقف بل هي تقفز من الحدث المثير إلى العالم لتراه بنظرة أوسع وأعمق فالقصائد اليومية السردية الخالصة لا تقدم إلا الموقف ومتبلات المجازات بينما هناء على عكس ذلك.واللغة التجريدية ليست لغة جديدة عربيا فقد عبر بها شعرء كثر من أدونيس لعبدالمنعم رمضان لوديع سعادة ولكنها بالنسبة لضيقي الأفق متعبة ومضنية وبلا هدف أو معنى لأنهم هؤلاء القراء الذين يريدون المعنى المباشر يشعرون " أن هذه العناصر التي يقـدمها لـه الشاعـر في تكوينه التصويري مكونـة تكوينـا غريبا وشاذا، وأن عناصر الصورة الشعرية ليست متجمعة على نحو صحيح، ومن ثم يفشل المتلقي غالبا في تكوين موضوع، وتتخلى العبارات عن حسيتها وتتخلص من تصورها واستيعابها كتلةً مألوفة ؛ لتكون معنىً ذهنيا مجردا"[1] وتذكرت وأنا أقرأ آن ساكستون والتذكر ليس رد لمتن بل للمشابهة بدرجة ما للروح لا للغة ساكستون."العراة من زوار القصيدة جعلوا قشريتها سوداء لم يعد يحركها شيء ولا حتى احتضان المسافة الفارغة"الغزل الحديث الغزليات في الديوان غزليات حديثة مغموسة في معاني قديمة وأسطورية وتستدعي شخصيات تاريخية "مثل أم كلثوم،سعاد حسني،بورخيس،النبي أيوب،بيسوا..الخ"وشخصيات معاصرة مثل "رين هانج"."يقودني الشعر نحو رأسه الباردة يأس الفكرة واتساع الطاولة قوة هائلة تقبض على روحي السقف مرتفع والضمادات هائلة"الشعر الحديث الكلي اليوميالجميل في الديوان أنه لم يمتلىء بقصائد الحب فقط كعادة الكثير من الشعراء والشاعرات بل وجدت فيه الكثير من المعاني الأخرى ،والقصائد عن نظرة هناء إلى العالم والمفاهيم الكبرى ونظرتها إلى صديقاتها الطيوف ،متون السوداوية والرهافة الخالصة مثل فيرجينيا وولف والحكمة الشعرية بورخيس.ومن نظرتها إلى الهوية المتذبذبة الفلسفية بين الأخذ من الذات المتعددة إلى أقصى فضائها الغيري حتى نعتت ذاتها بالآخر وأردفت بالتساؤل إن كانت هي الدم الذي هو شراكة أصيلة في الآخر. "أنا الآخر أم أنا الدم الذي يرتق عظامك اللينة أحب في الورد استقامته طائر في حجم طمأنينة كبرى"الاستخدام الموسيقي مأخوذة هناء بمصطلحات كثيرة كعادة الشعراء بالحوي لعلوم كثيرة ومعارف كثيرة واستخدامها ومنها الدلالات المو ......
#التجريد
#والسريالية
#ديوان
#-طائر
#طمأنينة
#كبرى-
#هناء

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=727035
سرحان الركابي : صورة الله بين التجريد والتجسيد
#الحوار_المتمدن
#سرحان_الركابي . ان العقل البشري غالبا ما ينفر من التجريد ويميل الى التجسيد , فالأشياء الغير محددة والغامضة لايستطيع العقل أن يتعامل معها أو يدركها بسهولة . ولهذا كانت الشعوب البدائية تصور الظواهر الغريبة والحيوانات والكائنات الخرافية على شكل رسوم أو تماثيل , لتحدد ملامحها وحدودها كي تتمكن من الاحاطة بها وتشخيصها وتمييزها . . نفس الأمر جرى تطبيقه في التعامل مع الآلهة . فكل الآلهة القديمة كانت عبارة عن تماثيل ومنحوتات ورسوم مجسدة , يمكن للعقل البشري أن يدركها ويحيط بصفاتها وملامحها . ورغم أن الآلهة كانت ذات قدرات خارقة وأجساد أسطورية الا أن حصرها وتحديدها في حيز مكاني , متمثلا بنصب وتماثيل كان لتسهيل التعامل معها , من حيث تحديد مكانها وتقديم النذور والطقوس العبادية لها , فضلا عن التقرب أليها لطلب المساعدة أو لاتقاء شرها وغضبها وسخطها . . لقد عانى الانسان كثيرا من هذا المأزق . فهو من جهة بدأ يدرك صفات أخرى لابد أن تتوفر في الآلهة , كي تكون بمستوى القدرة الكلية للسيطرة على الوجود وتوجيهة , ومن جهة أخرى أنه لا يستطيع ان يدرك , صفات ومعنى الآله الذي لا تحده الحدود ولا يمكن وصفه , أو تشبيهه . فهذه الصفات هلامية وسائلة لايمكن القبض عليها أو ادراكها . . لذالك تميل معظم الأديان , بما فيها السماوية , الى أيجاد رمز موضوعي مجسد ومحسوس , وله نطاق محدد وواضح , يخفف عنها عذاب الاغتراب والشعور بالضياع , لبعد المسافة بين الآلهة والانسان . فالمسيحية مالت الى تشبيه الله بالانسان , الذي ضحى بنفسه لتخليص البشرية من شقائها , بينما كانت اليهودية في بدايتها تتعامل مع الله وكأنه انسان بسيط , حتى أن يعقوب قد تصارع مع الله , وأخذ منه ميثاق النبوة . أما الاسلام فكان تجريديا في بدايته , ومتساوقا مع البيئة الصحراوية التي تنفر من تقديس المحسوسات . لكن مالبثت الشعوب الأخرى التي دخلت في الاسلام عنوة الى ادخال تحويراتها وتنويعاتها . كالتصوف والتشيع الذي يجعل لله وسطاء وللانسان شفعاء يمكن التعامل معهم كواسطة بين الله والانسان القاصر العاجز الذي لا يجد بدا من اللجوء الى الله وبث شكواه ومناجاته ومطالبه , . كل هذا من أجل تقريب صورة الله الى الانسان , والنزول بها من الحالة الهلامية اللامحدودة الى الحالة المحسوسة والمجسدة ......
#صورة
#الله
#التجريد
#والتجسيد

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766889
أحمد شيخو : التجريد والحرب على القائد أوجلان والشعب الكردي
#الحوار_المتمدن
#أحمد_شيخو تقوم الدولة القومية التركية وبحدودها الحالية، كأحد أهم أدوات الهيمنة العالمية الرأسمالية الاحتكارية في المنطقة منذ 1925 وحتى اليوم بممارسة إبادة جماعية فريدة بحق الشعب الكردي للقضاء عليه وتصفيته وإنهاء وقتل كل ما يمت للكردياتية بصلة، بعد أن قام بذلك وطبقتها على الشعوب الأخرى قبلاً في الأناضول وميزوبوتاميا. وهنا من المهم الإشارة إلى الذهنية و العقلية الدولتية القومية الفاشية والسلوكيات والإجراءات الأحادية مضافةً لها المقاربات السلطوية-الدولتية تجاه المجتمعات والشعوب والتكوينات المجتمعية، هذه الذهنيات والسلوكيات التي تم إيجادها واصطناعها وتطبيقها في الشرق الأوسط و المنطقة بعيداً عن ثقافة وقيم المنطقة ومقدساتها التي تحترم وتصون التنوع والتعدد الإثني والديني والمذهبي فيها. يمكننا القول بشكل عام إن هذه المنظومة المتواطئة لخدمة نظام الهيمنة العالمية ومصالحها في الهيمنة والنهب والتي تشكلت تحت تأثيرالأفكار الاستشراقية الأوربية أو الهيمنة الفكرية للمدنية الأوربية والوضعية المادية لها، دون البعد الاجتماعي والروحي للإنسان والمجتمع والحياة، إن سياق الإبادة الجماعية الفريدة من الذهنيات والسلوكيات المرافقة والمتجسدة في أشكال وهيئة حكومات ودول وتيارات وأحزاب قومية فاشية وعلمانوية وإسلاموية سياسية وليبرالية إنتهازية وذكورية مقية، هي الأرضية المحلية والأساس الحاضن والمسبب الرئيسي والمبرر لحالة الإبادة الجماعية الفريدة المطبقة بحق الشعب الكردي وشعوب المنطقة وكذلك لوضع الضياع والفوضى والتقسيم وانتشار الأزمات و تعدد القضايا الوطنية المعلقة والتبعية للخارج دون وجود الألوية لصالح مجتمعات وشعوب المنطقة.كأحد أقدم شعوب المنطقة وأحد أهمهم وأكثرهم صدارة في مشهد الأزمة الحالية في المنطقة ووجود احتمالية كبيرة في أن يكون له الدور الكبير في تبلور معادلات إقليمية جديدة في المنطقة و ربما على مستوى العالم، كفاعل مؤثر وقوي هو الشعب الكردي وسياقه المجتمعي بذهنيته وعقليته الديمقراطية وسلوكه وإرادته الحرة، وذلك لعدة أسباب منها :1- الإرادة الكردية الصلبة و الحرة والديمقراطية والتي صمدت أمام عدد كبير من المؤامرات و الاستهدافات الإقليمية والدولية لوجوده الراسخ في الأصالة والقدم وكيانيته المجتمعية وثقافته الغنية وطبيعة موطنه والجغرافية التي تحتضنه، وهذا ما خلق لديه نفسية وشخصية حرة و صبورة وعنيدة بالإضافة إلى ثقافته الديمقراطية المجتمعية والتي لم تعرف التشكل وفق الماهية والكيانية والعقلية السلطوية-الدولتية، بل تطور كخط طبيعي للحياة المستقرة الحرة المجتمعية ووفق قيم التعاون والتشارك والأخوة والتكامل وليس ضمن أجهزة الدولة والتشكيلات السلطوية وأنفاقها المظلمة و التي تركز وتبني في الإنسان العقلية الإنكارية والسلوك الاستعلائي والعداء تجاه الأخرين المخالفين أو تجاه عامة الناس والمجتمع.2- المجتمع المنظم والديمقراطي والمشروع الديمقراطي الوطني الذي يحمله الغالبية من ابناء وبنات الشعب الكردي والذي أوجده وبناه القائد والمفكر عبدالله أوجلان وحزب العمال الكردستاني ومنظومة المجتمع الكردستاني، كأهم وأكبر قوة كردية، وبل تجاوزت البعد القومي والوطني الكردي إلى الشرق أوسطي والإنساني في أجزاء كردستان الأربعة في تركيا وإيران والعراق وسوريا وخارجها وفي كل أماكن تواجد الكرد والشعوب المظلومة حول العالم كمنبع ومصدر وسياق للديمقراطية والتحول الديمقراطي في دول المنطقة والعالم.3- انفتاح الشعب الكردي وبمشروعهم (الأمة الديمقراطية نظرياً والإدارة الذاتية جسداً والكونفدرالية الديمقراطية تكاملاً) ......
#التجريد
#والحرب
#القائد
#أوجلان
#والشعب
#الكردي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768702