الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
العربي عقون : جدل الهويات
#الحوار_المتمدن
#العربي_عقون من ايجابيات موقع التواصل الاجتماعي أنه كشف الكثير مما يدور في الذهنيات وما يروج من أفكار ما كنا نعرفها ، هذا الموقع الفيسبوكي يمكن من خلاله اليوم رصد حركة الأفكار بحيث يمنح للباحثين وللدوائر المختصة فرصة متابعة حركة الأفكار هذه لفرزها ودرء الكثير من المخاطر التي تمهد لها.الحروب قبل أن تكون حروبا كانت أفكارا ثم تحولت إلى خطابات تجييش واستقطاب واصطفاف ألم يقل ذلك الشاعر(نصر بن سيار آخر ولاة الأمويين على خراسان) منبّها بني أمية إلى الخطر القادم إليهم في قصيدته :أرى تحت الرماد وميض جمر ... ويوشك أن يكون له ضرامفإن النار بالعودين تُذكى ..... وإن الحرب مبدؤها كلامفإن لم يطفها عقلاء قوم ...... يكون وقودها جثث وهامفقلت من التعجب ليت شعري ........... أأيقاظ أمية أم نيامما يدور من أفكار في العالم العربي وخاصة في شمال أفريقيا جدير بالاهتمام وهي أفكار خطيرة تسعى إلى حشد المجتمع ودفعه إلى ما لا تحمَد عقباه ، فقد دخلت أفكار قومية تقوم على الأغاليط وتزييف التاريخ لصنع هويات ونسج تأويلات وهدفها هو نفي وجود الشعب البربري (الأمازيغي) و تزييف أصوله وتغييبه نهائيا من التاريخ والقول مرّة بأنه فينيقي ومرة بأنه يمني واعتباره مهاجرا ونفي أصالته فوق بلده ، واعتبار لغته لهجة لا ترقى إلى مستوى لغة ... الخ . المعروف أن انتشار الإسلام استتبع انتشار اللغة العربية فقد تكلمت الشعوب المعتنقة للإسلام عربية "مستعجمة" أي أنها متأثرة بلغاتها الأصلية فظهرت اللهجات الشامية والمصرية والشمال أفريقية وهذا ما يسمى بالاستعراب وأصبح العربي الذي يهاجر إلى هذه البلدان يتكلم أيضا هذه العربية "المستعجمة" مثل عربية شمال أفريقيا التي لا يفهمها المشارقة ... .استقلت البلدان "العربية" وأخذت الحكومات على عاتقها نشر التعليم فكان في بعضها "تعريبا" فقد استقدمت تلك الحكومات آلاف المعلمين من المشرق لتكريس التعريب الذي تحول إلى استئصال للغة التاريخية في شمال أفريقيا التي يتكلمها الملايين وانقسم المجتمع إلى مستعربين ومحافظين على التواصل باللغة التاريخية للبلاد . هؤلاء الأخيرون رأوا أن ما يحدث هو خطر حقيقي على هوية البلاد ونوع من التصفية اللغوية ، ولما انتبهت الحكومات إلى ضرورة العناية باللغة التاريخية للبلد تمت شيطنتها في مواقع الفيسبوك .دخلت الحركات الأيديولوجية على الخط وحولت المستعرب باللغة إلى عربي بالعرق لدفعه الى الاصطفاف ضد مواطنه المحافظ على اللغة التاريخية للبلد مع أنهما من اصل واحد ، وموروث ثقافي واحد ، واشتغل البعض في إعداد جنيالوجيات وأنساب "زائفة" ودخل البعض الآخر بنصوص وفتاوى دينية وأصبح الاصطفاف والحشد قائما يتخذ من الفيسبوك ميدانا لمعاركه وخطاباته السفسطائية. التاريخ الاجتماعي هو تاريخ اندماج الوافد في المحلي الأهلي وذوبان وانصهار ولا يمكن في هذا الوضع الكلام عن شعبين في وطن واحد ، لكن الأدبيات الكولونيالية كانت تؤرخ لتقسيم الشعب وإيراد شجرات نسب تقابل نصف الشعب بنصفه الآخر ، وزرع لقنابل موقوتة تفجر في اللحظة التي يريدون ... وهذا كله زيف فهل في بلد كفرنسا يتم إعداد جينيالوجيات للبورغوند واللومبارد والغاليين ووو ... والسذّج عندنا وقد انطلت عليهم الأغلوطة "يتنافخون" شرفا بالأصول "الزائفة" ويعادون أرضهم ووطنهم وأشقاءهم ويعيشون بذهنية جاليات أجنبية ويرفعون من شأن الانتماء إلى بلدان بعيدة على حساب وطن يتنفسون هواءه ويتغذّون من خيراته ... . الوضع خطير والغريب أن بعض الجامعيين المبتدئين انخرطوا في هذه المشاكسات والمماحكات البائسة مما يستدعي اخذ ال ......
#الهويات

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=683255
العربي عقون : كيف نقرأ التاريخ
#الحوار_المتمدن
#العربي_عقون يمكن أن نطرح سؤالا مفصليا : كيف نقرأ التاريخ ، لقد تبيّن لنا أن الآفة التي ضربت عالمنا العربي هي دون ريب آتية من "قراءته" الساذجة المسطحة للتاريخ ، ومع أن القوة الطاردة هي التي تقذف الصواريخ للانطلاق نحو أعالي الفضاء إلا أنّ عالمنا العربي في اتجاه معاكس يحتمي بكهفه لا يبرحه ويطلق العنان لأحلام اليقظة فإذا هو قد أحيا دولة بني أمية ليجعلها "وطنا" قوميا عربيا من الهند والسند إلى كناريا ليبني إمبراطورية وهمية ويقضي على الدولة الوطنية ... ويجعل من "حكم المتغلب" انقلابا تلو انقلاب والاستيلاء على السلطة بقوة السلاح "ثورة" وأبا ذرّ الغِفَاري "ايقونة الماركسية العربية" ... ولا بأس أن يجعلنا نتأسّى بالماركسية "القرمطية" وبقلعة ألَموت و"بعثها" في ثوب جديد اسمه "داعش" ألم تكن السينما العربية على امتداد قرن وهي لا تقدم لنا من الإسلام إلا الحروب والحراب والاحتراب والسيوف والرماح والأسر والسبي وتجعل ذلك مجدا وشرفا ... ويصيح معلم المدرسة في تلاميذه "تلك أمجادنا" وعليكم أن تستعيدوا دور الأمة لتقودوا العالم . وفي ذات اللحظة كان المفكرون المستنيرون والمبدعون يئنون في زنزاناتهم بأمر من الانقلابي "المتغلب" .الكارثة الكبرى هي النزعة العرقية الانقسامية الرافضة للتعايش الاجتماعي المكرسة للتباعد العرقي والكراهية ولعل من كانوا شرا على الأمة هم النسابون بترويجهم لأنساب منحولة وجاء ابن خلدون ليبث روح الانقسام و"التباعد" العرقي بين أبنا الشعب الواحد وتبعه من جاء بعده إلى اليوم فلا حديث عند هؤلاء عن الاندماج الاجتماعي والبحث عن الروابط الاجتماعية التي ألغت الاصطفاف القبلي والانقسام العشائري . وكل يبحث عن أصول بعيدة تميزه عن جاره وتقطع الصلة به بل وتعزف على وتر التباغض والكراهية .عجبا في مجتمعات ليست لها سجلات المواليد يتحدث هؤلاء بثقة عن سلسلة آباء وأسلاف وأسماء ومسميات من خيالهم ومروياتهم الأسطورية وها نحن اليوم نجني الشوك ونتجرع العلقم والحمقى عندنا كل يهتف باسم جدّه الاسطوري ، إدريسي تارة وصحابي طورا وفاطمي علوي أحيانا وتحولت تغريبة بني هلال الأسطورية إلى دستور عند البعض . وهو ما يهدد الأمن الاجتماعي إذا سارت الأبحاث التاريخية في هذا السياق الذي خطط له دهاقنة الاستعمار مثل المارسيين (Les Marçais : Georges et William) والمرسيين (Les Mercier : Erneste et Gustave)التاريخ الاجتماعي كما أفهمه هو تاريخ يبحث في الروابط والوشائج التي تجعلنا شعبا واحدا ليس فيه هذه الحدود والجدران الوهمية بين قبيلة وقبيلة ،،، وهذه الروابط عبّر عنها آباؤنا وأجدادنا - رغم أنهم لم يتخرجوا في جامعات - بعبارة مختصرة ورائعة هي : "خال وابن أخت" . لقد تشابكت الأصول واتحدت العروق عبر القرون وما الأحلاف القبلية عندنا إلا خليط من عائلات وعشائر ربطت بينها وشائج القربى بالمصاهرة والمساكنة .عاشت جماهيرنا في أريافها وفي قراها ومدنها منصرفة إلى عملها المضني وكان تحصيل اللقمة يقتضي جهودا مضنية عند الغالبية ، وكانت هذه الجماهير حين تجد بعض الفراغ تستمتع بفلكلورها وتحكي مروياتها ... وكانت سعيدة ومنسجمة وبينها تعاون وتضامن واجهت به سنين الجمر وقوانين الانديجينا الجائرة ... ومن ذلك التضامن صنعت ملحمة تحرير البلد فأشرق فجر الاستقلال ، أليس من الواجب علينا اليوم أن نعتبر من تاريخنا لنبني مجتمعا متآزرا متعاونا يقوم على المواطنة متحررا من خزعبلات الأنساب والقبلية المقيتة ولن يكون ذلك إلا بقراءة موضوعية ومنهجية لتاريخنا الاجتماعي لتحريره من الأنساب المنحولة والجنيالوجيات الوهمية التي تقسم الشعب الواحد إلى شعب ......
#نقرأ
#التاريخ

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=683848
العربي عقون : بين حكم المتغلب و-يوتوبيا- المعارضة ؛ هل الملَكية الدستورية هي الحل ؟
#الحوار_المتمدن
#العربي_عقون لا يزال العالم العربي يبحث عن صيغة الحكم ولم يجد بعد وصفته التي تعالج أمراضه السياسية المزمنة وكأن الذهنية العربية توقفت واستراحت في خيمة القبيلة تتفيّأ بظلالها ولا تكاد تبرحها . وفي كل مرّة يعلَن فيها عن وصفة سياسية جديدة ويقع الشروع في التنفيذ يتم إفراغ الوصفة من شعاراتها وتظهر العشائرية والقبلية مهما كانت الوصفة من أقصى اليمين إلى أقصى اليسار بحيث تحطمت كل الوصفات الإخوانية والعلمانية والليبرالية والاشتراكية على صخرة القبيلة الصلبة .قبلية أنظمة الحكم في أعلى هرم الدولة فرّخت تحتها على طول السلم الإداري عشائر "إدارية" فتحولت الإدارة إلى بوابات ومخافر عشائرية لا يمكن اجتيازها إلا ببطاقة الانتماء القبلي ، ويزداد الاحتقان وتتعطل مصالح الناس - المفترض أنهم مواطنون كما تسميهم الدساتير وليسوا مجرد "ناس" - ولأن القانون في يد الإدارة فإنه لا يطبّق إلا تعسّفا . ويصبح هذا القانون ليس هو من يرفع المظالم بل عليك أن تبحث عن "عزوة" يعني أن تكرّس القبلية "المضادّة" فهي الحل ولا حلّ في غيرها .عاشت الشعوب المسلمة مراحل سياسية تحت حكم الطُّغَم وتخلى الفقهاء عن تشدّدهم الذي ألفوه حينما يتعلق الأمر بعامة المسلمين ورضخوا للطغم وأصدروا فتاوى الاستسلام لحكم المتغلب ... هؤلاء المتغلّبون في لغة عصرنا هم "الانقلابيون" الذين آل إليهم الحكم بعد "رحيل" الاستعمار ... ولأن النخب "الفكرية" في الثقافة العربية تعاني من الجبن الأبدي حتى أصبح عادة ثانية في سلوكها فقد وجدت الشعوب من يسمع أنينها في "القيادات الدينية" لينتقل العالم العربي إلى هذا الصراع المحموم بين أنظمة انقلابية تمتلك الجيوش وقيادات دينية تستميل عامّة الشعب لكن رغم الشعارات المرفوعة والنصوص الدينية المسجوعة عند هؤلاء وأولئك سيتبخر كل شيء وسيعود الجميع إلى الاصطفاف القبلي في حلقة مفرغة فلا أمن ولا أمان في مخيال الثقافة العربية إلا في حضن العشيرة وداخل أسوار القبيلة .هل يمكن التوقف بعض الوقت للتفكير والتأمّل والرجوع خطوة إلى الوراء (نظام ملكي) والتقدم خطوتين إلى الأمام (نظام ملكي دستوري) لعل هذا النظام الأخير يحسم الصراع الأبدي بين حكم "المتغلب" المستبد ومعارضة طوباوية "Utopique" تمنّي البسطاء ، لوضع حد للتفكير في الانقلابات وحكم المتغلب ، وهل نحن أحسن حالا من اسبانيا واليابان وماليزيا والمملكة المتحدة . أليس الملك رمزا وضمانا لاستقرار البلد ، أما رئيس الحكومة فيكون منتخبا ،،، وفي هذه الحال لن تكون الانتخابات شكلا من أشكال الانقلاب فنجنّب البلاد أخطار الحركات الراديكالية . وهل من حل في ليبيا مثلا أفضل من البحث عن أحد أفراد العائلة السنوسية وإقرار نظام ملكي دستوري لقطع الطريق على "حكم المتغلب" الذي يراد تنصيبه في طرابلس الغرب . ......
#المتغلب
-يوتوبيا-
#المعارضة
#الملَكية
#الدستورية
#الحل

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=685055