الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
محمد عبد اللطيف مصطفى : كيف تقنع ابنك بعلاج الإدمان في 7 خطوات؟
#الحوار_المتمدن
#محمد_عبد_اللطيف_مصطفى على الرغم من أن التعامل مع الابن المدمن وخاصة الرافض للعلاج أمر صعب ويثير بداخلك شعور بالحزن والخوف عليه وعلى مستقبله، إلا أنه من الممكن ومع اتباع بعض الإرشادات والخطوات الطبية إقناعه بالعلاج وترك حياة التعاطي، فقط أعرف ما يجب عليك فعله وما يجب عليك تجنب حتى تقربه منك وتقنعه بالعلاج.واجه ابنك:أفضل الوسائل في إقناع ابنك بالعلاج هي مواجهته وإخباره بشكل واضح ومباشر أنك تعرف وقوعه في الإدمان، ولا تتوقع اعترافه من أول المواجهة بل توقع المراوغة والإنكار واتهامك بالتجسس عليه أو رميه بالتهم الباطلة، وفي تلك الحالة التزم بهدوئك وأخبره أنك لا تحاسبه و أنك تتفهم مشاعره وتريد مساعدته.ابتعد عن العنف والغضب:ابتعد تماما عن أي أسلوب عنيف أو غاضب أثناء التعامل معه واظهر له الود والحب واخبره أنك تسانده وتدعمه في رحلة العلاج، حتى تشجعه علي الانصات لك ولا تجعله ينفر من فكرة العلاج.لا توجه له اللوم:ابنك لم يرد يوما أن يكون مدمنا، تلك حقيقة ربما لا تعرفها ولا يعرفها الكثيرين وإنما هناك أسباب دفعته لذلك الطريق ولا يستطيع الخروج منها بمفرده لكون المخدر أحدث تغيير في كيمياء المخ وبالتالي لا يستطيع تركه في حالة الطلب منه.لا تمده بالمال:كل نقود تمنحها لابنك تكون عامل يساعده على الاستمرار في حياة الإدمان أكثر، لذا امنع عنه أي أموال حتى تجفف أي منابع يحصل منها على المخدرات.اعرف أسباب إدمانه:اطلب منه أن يذكر لك أسباب إدمان والسبب الذي يدفعه للتعاطي سواء كان نفسي أو أسري حتى تعالجه أو تتجنبه في أضيق الظروف وتضمن عدم دفعه التعاطي.لا تتحمل أخطائه:نعلم أنه ابنك وأن عاطفتك الأبوية هي ما تحركك تجاه، ولكن تلك المرة دعه يدفع ثمن أخطائه حتى يعرف الآثر البالغ الذي تركته المخدرات في حياته ويتراجع عنه.اطلب له العلاج:أفضل شيء تفعله لابنك هو أن تطلب له المساعدة الطبية وتلحقه ببرنامج علاجي في أحد المستشفيات المتخصصة في علاج الإدمان والتي تساعده على تخطي الإدمان والوصول للتعافي التام أعرف أكثر من هنا https://altaafi.com/ ......
#تقنع
#ابنك
#بعلاج
#الإدمان
#خطوات؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=675116
ضيا اسكندر : ألو بابا، أنا ابنك
#الحوار_المتمدن
#ضيا_اسكندر أثناء خدمتي العسكرية في عام 1980 كنت أزور أخي في مسكنه في مخيم اليرموك بحيّ التضامن في دمشق. وأبيت عنده بمعدّل ثلاثة أيام متفرّقة في الأسبوع. لم تكن الهواتف الأرضية في ذلك الزمن منتشرة إلّا على نطاقٍ ضيّقٍ في البلاد. ولا يحوزها سوى الأثرياء وذوي الحظوة وأصحاب المحلات.. كان أخي يخدم في القصر الجمهوري. وبسبب موقعه الوظيفي، فقد تم منحه خطّاً هاتفياً. والحقيقة أنه لم يكن بحاجةٍ له إطلاقاً. فكلّ أقربائه ومعارفه سواء في الضيعة أو في المدينة لم يكن لديهم هواتف. باستثناء أحد زملائه في القصر الذي مُنِح بدوره هاتف. فكان أخي وفور وصوله إلى البيت يبادر ملهوفاً بالاتصال بزميله، الذي لم يكن قد مضى ساعة أو أكثر بقليل على وداعه له في القصر. وحجته الضمنية في الاتصال، أنه من غير المعقول أن يملك هاتفاً ولا يستخدمه. وكم كنت أغبطه لامتلاكه ذلك الجهاز الساحر من جهة، وأضحك في خبيئتي على مكالماته مع زميله من جهة أخرى. وغالباً ما كانت الدردشة بينهما تتمُّ على الوجه الآتي: - ولك ألووو.. مرحبا يا غالي، كيف أحوالك، طمّنّي عنك، انشالله صحتك منيحة؟- أهلا بالحبيب.. الحمد الله، من ألله بألف نعمة، بس من العبد.. خلّيها لربّك.- أي هات خبّرنا شو عم تساوي؟- والله يا أبو الشباب تغدّيت وبدّي اتسطّح ونام شي غفوة.- انشالله نومة الهنا يا ربّ.. أي خيّي بتوصّيني شي؟- والله ما بدّي إلا سلامتك.- بحياة الله قلّي.. عاوز شي.. ليك نحنا أخوة بعهد الله.- الله يبارك فيك، والله ما بدّي إلا سلامتك.- يالله منلتقي بكرا انشالله.. سلّملي على جميع أفراد الأسرة.. لا تنسى ولا واحد منهم هه!- الله يسلمك.. بيوصل.. بأمان الله.وهكذا تتكرر الاتصالات اليومية بينهما دون أي تعديل يُذكر.. وأحياناً يعاتبه أخي قائلاً:- طيب معقولة دائماً أنا المبادر بالاتصال؟!- والله حقك على راسي.. سكِّرْ تقلّك سكِّرْ، أنا رح اتصل فيك..فيغلق أخي الهاتف منتظراً، وعندما يبدأ الرنين يهرع إلى رفع السمّاعة:- ألووو.. مين؟ ولك يا هلا.. والله مشتقلك.. والله قاعد أنا وأخوي.. أي وهوّي كمان بِسلّم عليك (يلتفت صوبي غامزاً بعينه هامساً: بسلّم عليك) وكانت تصدف أحياناً أن أكون وحيداً في البيت، وأخي مناوب في القصر. ولم يكن لديّ أصدقاء - كحال أخي - يملكون هاتفاً أرضياً لأتسلّى معهم. وفي أحد الأيام، تذكّرتُ أنه يمكنني الاتصال بأبي الذي يعمل ممرّضاً في مستوصف معمل أخشاب المعاكس في اللاذقية. اهتبلتُ الفرصة وعقدتُ العزم بعد تردّدٍ، وطلبتُ من «الاستعلامات» رقم هاتف مقسم المعمل. وأدرتُ قرص الهاتف وأنا في غاية الاضطراب. فترة انتظار ردّ عامل المقسم جعلت جبيني يندى من الخجل والرهبة:- ألو مرحبا، هون معمل المعاكس؟- أي نعم، مين بدّك؟- بدّي تعطيني المستوصف من فضلك؟- والله يا أخي الدكتور راح.- بدّي احكي مع الممرض ابراهيم اسكندر.- تكرم عينك.لحظات من الارتباك وأنا متحفّزٌ لسماع صوت أبي لأول مرة عبر الأسلاك:- ألو.. ألو مين عم يحكي؟- ألو، مرحبا، كيفك بابا، أنا ابنك..- (بنبرة المتفاجئ) مين ابني؟!- أنا ابنك ضيا عم احكي معك من الشام.أجاب بعد سكينةٍ وبصوتٍ مرتعشٍ متكسّرٍ وكأنه على وشك البكاء من شدّة حنانه:- أهلين يا ابني! - كيفك بابا انشالله منيح.. كيفا أمّي واخواتي؟لم أسمع سوى النشيج.. فقد شرع أبي بالبكاء الصامت. فهذه أول مرة في حياتي أتورّط وأتحدّث معه هاتفياً. وأنا الذي لا يتحدّث معه في الحالات الطبيعية إلا بكلمات مقتضبة يقتضيها العيش المشترك. أحسستُ ......
#بابا،
#ابنك

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=677061
محمد القصبي : هل من حقك كأب أن تختار اسم ابنك؟
#الحوار_المتمدن
#محمد_القصبي ماذا نقول ونكتب للطفل ؟عنوان مقال حظى باهتمام العديد من مواقع الأدب العربي ..حيث نشرته الناقدة الكبيرة د.رشا غانم على موقع نقاد الأدب في العالم العربي.. كما نشرته الشاعرة العراقية سعاد العتابي على موقع نادي أدب الطفل العربي ..ومنذ عدة أيام شارك في نشره الروائي سمير الفيل على موقعه تجارب في القصة القصيرة.فإن عدنا للبدايات ..نفاجأ بأنه ليس بمقال بل دراسة للناقد والروائي د. السيد نجم طرحت على مائدة البحث في مؤتمر اتحاد الكتاب العرب الذي استضافته الشارقة عام 2006..ولأهمية البحث قام موقع ناشري السعودية بتلخيصه ونشره ليتعامل معه الجميع على أنه مقال للكاتب سيد نجم ..وكما نال اهتمام الكثير من النقاد والمبدعين ..فلقد نال أيضا اهتمامي.. إنما من منظور مغاير .. . حيث بدت سطور سيد نجم حقول نفط تشتعل في دواخلي المؤرقة بسؤال قديم ..ولد تحديداً ليلة 6يناير 1982 مع ميلاد طفلي الأول في مستشفى خولة بمدينة مسقط ..حين سألتني الممرضة العمانية وهي تحمله مبتهجة : ماذا ستسميه ؟تطلعت إليها في حيرة ..ليس لأني لم أستعد لاستقبال ابني البكر باسم..بل لأن سؤالاً آخر راودني لحظتها : وهل هذا من حقي ..أن أفرض على ابني الاسم الذي سيحمله ..الذي سيصبح جزءا من هويته على مدار عمره؟ .. فماذا لو امتعض من الاسم حين يكبر ويعي ..وينفرد بملكة تذوق خاصة للجمال..؟حدث هذا في قريتي ..قريب لي أطلق على باكورة خط انتاج ذكورته ..عتريس!!السبب شائع ..حتى ينجو من الموت صغيرا ..بل ويخلد حتى مئة عام ..!!عتريس بسبب سخرية زملائه بل حتى معلميه انقطع عن الدراسة واشتغل فلاحا..وحين بلغ سن الرشد قام بتغيير اسمه إلى رامي !!هل تنتمي سطوري إلى ماأطلق عليه الكاتب البلجيكي إدمون بيكار بالعجائبية ؟أن أستهجن إسناد اختيار اسماء الآباء للأبناء.؟!فماذا يرى بيكار فيما انتهي إليه معاصره عالم النفس الألماني الشهير إيميل كرايبيلين عن الاضطراب الوهامي..؟ ببساطة يرى "كرايبيلين" أن الوهم مرض لايعاني فقط منه فرد هنا أو هناك ..بل جماعات وشعوب ..ربما معظم الشعوب مريضة بالوهم .. ..وكل يرى في عقيدته..في ايديولوجيته..في مولاه..في زعيمه.. قدس الأقداس..رافعا لافتة تحذير : ممنوع الاقتراب!!ومن لايلتزم ستقابل بحرب لانهاية لها إلا ..الموت!أمس داهمني رجل دين شيعي كان يتحدث عن المعصومية في إحدى الفضائيات إن عرش الله نعل في قدم الحسين..!وماأكثر تلك المضحكات ليس لدى الشيعة فقط ..بل في كل المذاهب والطوائف..بكل الأديان..تلك المضحكات نضخها في أدمغة أبنائنا ..بالطبع مصيبة الأب الذي سمى ابنه عتريس لاتقارن بتلك الأوهام -على حد تعبير كرايبيلين- التي يتوارثها الأبناء عن الآباء جيلا وراء جيل. ورغم الشيخوخة ..ورغم مرور 35 عاما مازال اسم الطبيب مجدي الصفتي عالقا في الذاكرة ..هذا الصفتي أسس جماعة "الناجون من النار" في منتصف الثمانينيات ..التنظيم كان يضم بضعة عشرات من الشباب ..وكان لديهم إيمان راسخ أنهم المصطفون من الله عز وجل بالفوز بالجنة! أما غيرهم ..كل البشر فمآلهم النار..وكل منهم يلقن هذا لأبنائه..وأليس هذا حال كل التنظيمات والمذاهب الدينية والأيديولوجيات الدنيوية ؟كل جماعة من بضعة عشرات أو مذهب حتى من مئات الملايين يجزمون أنهم المقصودون بقوله تعالى في سورة آل عمران " وسارعوا إلى مغفرة من ربكم وجنة عرضها السماوات والأرض أعدت للمتقين" .. أما الغالبية العظمى من ال40 مليارا من ......
#تختار
#ابنك؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=707319